1- مَدَة: بساط مصنوع من الخوص
2- محالة: قطعة من الخشب مستديرة تساعد على سحب الماء من الجليب.
3- مدعاب: منهول الصرف الصحي
4- الصلابة: وسيلة من وسائل صيد الطيور
5- قوان: اسطوانة
6- مسيان: وقت الغسق
7- الضحى الصغير: بعد الفجر مباشرة
8- الضحى العود: قبيل القيلولة.
9- كنديري: احدى وسائل الانارة فنر
رنعته بالصميه: صوبته بحجر قوي.
راواني نيوم الليالي:
كنية عن شدة المعاناة والعذاب.
فاحت الريحه: افتضح امره
لو شق جيبه جان شاف عيبه:
بعض الشخوص لا يرون عيوبهم.
ما عنده الا قمل ثيابه: فقير مدقع.
الحبال : طريقة لصيد الطيور.
السجاجة : قطعة من الخشب تسد بها الفتحات الطبيعية في جسد السفينة لمنع دخول الماء فيها.
الدقل : صاري السفينة.
كغر : مؤخرة السفينة.
ودج : شحم.
صل : زيت يستخرج من أسماك القرش والسردين.
كتيلي : ابريق الشاي.
مشتختة : حاكٍ.
غلدم: عبس في وجهك
غيله: أرض موحلة بالطين
غسال: بقايا ماء مستعمل
غلفج: أناس غرباء
غميدره: ازدحام وضجيج
غروج: كناية عن الجوع
غمش: مرض يصيب العين
غجة: شخص لا يجيد اللغة العربية
غلج: صعب للغاية
غج: طعن بالسكين
طم الجليب: ردم البئر
طرز وطروز: آخر موضة
طالع مثل غز مريج: نبات بري ينمو عشوائيا،
والمعنى ظهر فجأة في طريقي
شها العبو المشوطر: حديث لا فائدة منه
شنتر الدم: تدفق الدم بغزارة
لا شك ان المنقور (البواري) يستخدم لتسقيف المنزل وهو نوع من الحصير المنسوج من شرائح مواد القصب الى جانب الجندل والباسجيل واضافة الطين هذا عن السقف مع اضافة الرماد الذي هو بمنزلة (عازل) لعزل المطر من السقوط في الغرفة اثناء انهمار المطر.
اما البا قدير فهو بمنزلة السنترال او التكييف له فتحات واسعة يدخل الهواء بهذه الفتحات العلوية.
لا يستغني المنزل الكويتي عن «بركة الماء» تحفر في منتصف الحوش لتخزين الماء العذب بها الى جانب الجليب وهو ماء البحر لغسل الملابس، وحوش المنزل.
حرص صاحب المنزل على الوجه (وهو مصطبة من الطين والجص للجلوس خارج المنزل، اما الدريشة فهي الشباك والنافذة من اجل التهوية.
السطح: يستخدم السطح للنوم ليلا في فترة الصيف ولنشر الملابس المغسولة،ولتجفيف المأكولات البحرية مثل الأسماك والربيان.
عرف قدماء الكويتيون العريش وهو سقف من أعواد البردي والباسجيل، وتستظل المرأة تحت هذه العريشة لخبز الرقاق، وأحيانا لشوي الصبور في التنور أو طبخ الهريس أو دق الحبوب بالرحى.
يحرص قدماء الكويتيون على الفرجة وهي مدخل متصل يصل بين بيتين متجاورين تخرج المرأة لجارتها عن طريق هذه الفرجة أما الغرفة فهي حجرة فوق سطح المنزل تستخدم لأغراض متعددة ومتنوعة، وتصنع الأبواب من خشب الساي الثمين وهناك أنواع متعددة للابواب فيها باب بوصفاقة وباب بو صفاقتين أي بابين معا وباب بوخوخة ناهيك عن الباب الداخلي وهو باب بسيط للغاية من الخشب يحرص قدماء الكويتيين على (إحجا) وهو جدار طيني يحيط بالسطح أما الأدب فهو بيت الخلاء لقضاء الحاجة.
حوش الديوانية له باب خارجي على الشارع مباشرة وأهم أهم الأحواش للضيافة فيه دار الديوانية ودار الشاي والمشروبات والقهوة فيها الدوه والمنفاخ والمنقاش والمحماس لحمس القهوة والهاون لدق الهيل، إلى جانب الدلال المتنوعة للقهوة وقواري الشاي المتعددة والاستكانات المتعددة ناهيك عن المطارح والمساند.
دار الجيل ضرورية بالمنزل وحوش الغنم والماشية والدواجن لها نصيب في المنزل وهم رفقاء، درب حوش الحرم ضروري في البيت الكويتي وبه كل احتياجات المنزل الكويتي لدور المرأة المهم في المنزل.
أما الليوان للاستراحة وشرب الشاي والنوم في فترة الضحى الصغير، استعدادا للصلاة، في فترة الضحى العود.
القلاليف يومية القلاف 1,5 روبية وهو عمل متواصل ستة أيام في الأسبوع
كتب غنيمة الفهد :
• آخر ما تبقى في الكويت اليوم من دكاكين لبيع المواد اللازمة لصيانة وإصلاح السفن على ساحل الخليج بالقرب من وزارة التخطيط. ويظهر الى اليمين: الحاج عبداللطيف الحمر والى اليسار الحاج حسين الحداد
لعب القلاليف بُناء السفن دورا مهما في بناء الحضارة الكويتية البحرية، فصنعت أياديهم الطاهرة اجود السفن واكبرها من البقارة وقد سميت بذلك لان رأسها يشبه رأس البقرة والبغلة، والبتيل وكلها سفن عملاقة جابت البحار ووصلت الى شرق افريقيا وجنوب شرق آسيا. وغاص الكويتيون في بحار سيلان. ووصلوا الى الهند حاملين تجارة البخور والجندل والباسجيل، وحملوا تجارة الفلبين وسنغافورة الى الكويت، وحملوا التمور من البصرة الى هذه السواحل الآسيوية فكان النماء والازدهار الاقتصادي.
وازدهرت ايضا تجارة الخيول، وتجارة اللؤلؤ فكان العصر ذهبياً للحضارة الكويتية البحرية، لقد ازدهرت صناعة السفن في القرن الماضي وتعددت تلك السفن ومسمياتها سواء كانت سفناً لنقل الماء (ابوام) او سفن تحميل للصخر وغيره وتسمى «تشالة» أو سفناً للملاحة والنقل البحري والغوص على اللؤلؤ من بقارة وبتيل والبغلة أو سفناً لصيد الاسماك مثل الورجيه، الهوري أو سفناً للتحميل «حمالي باشا» ويعتبر بوم الماء من الابوام التي خصصت فقط لنقل الماء العذب من شط العرب الى الكويت وقد روعي في ذلك اقترابه من الساحل في حالة جزر البحر او كما يقال بالكويتي الصرف «قراح» (المايه قراح) اي المايه في حالة جزر، ومن الجدير بالذكر، ان بوم الماء لا يستخدم نهائيا اثناء سيره المجاديف صُنّاع السفن (القلاليف)
الاستاذ صالح بن راشد وحسين بن منصور، وعبدالله بن محمد وعلي عبداالله عبدالرسول، محمد حسين بوعليان، جاسم الصباغة، محمد كرووف، علي بن حسن، حمود بن حسن، حمود بن بدر، حجي سلمان الاستاذ، جاسم بن راشد، جاسم بن راشد، راشد بن خليل، محمد الاشوك عيسى بن حمود، احمد بن سلمان حسين الغضبان عبدالله بن محمد، محمد بن عبدالله، فردان بن احمد بن سلمان، موسى سبتي سلمان محمد ثويني، حسن عبدالرسول، جاسم عبدالرسول وخليل بن راشد، علي بن جاسم الصباغة، عبدالله الزاير، حامد عبدالله، خلف بن ربيع، علي عباس البزاز، محمد حسن الحدب، حجي علي الاستاذ ياسين عبدالنبي العرير، احمد الدبس، سيد محسن، زيد عطية محمد حسن الاحدب، محمد بن محفوظ، يعقوب بن بدر. هؤلاء هم فراعنة الخليج وآخرون منهم كثيرون.
وظيفة المزورية مساعدة في حمل الأخشاب إلى القلاليف لنقلها إلى السفينة
< سفينة حمال باشي لنقل البضائع والتشاييل لنقل الصخور
< بوم النصف من السفن الكبيرة صنعها الاستاذ راشد بن خليل لآل النصف الكرام وتبلغ حمولتها 300
التاجر عبدالمحسن الخرافي عمل بتجارة نقل التمور إلى الهند وجلب الأخشاب إلى الكويت واشتهر بومه الممتاز من نوع البوم السفار
< الشواف من أشهر سفن فلاح الخرافي إلى جانب بوم الناصري وتيسير وبوم المحمدي تابع لأسرة معرفي
ترنس، جامري، خرطوم، جاويه، درز، دقل، دنكور
درميت اسماء تخص صناعة السفن من أخشاب وأشرعة
< بوم كاكه لعلي بن جوعان وناصر بن ناصر
< الشيخ احمد بن رزق «الخالدي» من قدماء الكويتيين ومن اكبر تجار الخشب آنذاك
• الاستاد جاسم عبدالرسول في عمارة بدر القطامي • متابعة أدق التفاصيل • الأستاد أحمد بن سلمان • بحارة الكويت يعدون القفافي التابعة للبوم «المهلب الجديد» عام 1997
• خلال زيارة الشيخ جابر الأحمد لموقع «المهلب الجديد» • الأستاد علي الصباغة حين كان يقوم بصنع «المهلب الجديد»
بقلم: غنيمة الفهد
من اقدم انواع السفن التي استخدمت للغوص على اللؤلؤ في الكويت البتيل وهناك ايضا السنبوك، ولقد اهتم صناع السفن في الكويت بصنع اجود السنابيك. وهناك اسماء عديدة من صناع السفن القلاليف الذين اشتهروا بصناعة هذه الانواع من السفن، فهذا القلاف علي عبدالرسول، وحجي سلمان، وحسين بن منصور، وحمود بن بدر، واحمد بن سلمان، والى جانب الاساتذة نجد سيد سلمان، خزعل الغضبان، عبدالحسين احمد سلمان الاشوك، ولقد تخصصت عائلة الاشوك كاساتذة في بناء السفن الى جانب سلمان العرير والاستاذ علي الصباغة وغيرهم الكثير الكثير.
واتخذت اسماء كثيرة للبقاره والبتيل والسمبوك مثل بشارة، ازهية، الدسمة، الوردي، سمحان، ومنصور ومشهور.
وهناك الشوعي وهو اصغر حجما من السنابك ويستخدم ايضا لحرفة الغوص على اللؤلؤ وصيد الاسماك، ومن مميزات الشوعي كثرته في بحر الكويت.
ويستخدم الشوعي في صيد الاسماك، ومن الجدير بالذكر ان الاستاذ حمود بن بدر قام بصنع الكثير من نوع الشوعي وكذلك حجي بن سلمان الاستاذ. والشوعي المشهور شوعي عبدالعزيز بن حسين آل سيف، شوعي صالح المسباح، شوعي العسعوسي، شوعي الرجيب، وهناك ايضا الجالبوت ونذكر هنا الاستاذ حجي احمد بن سلمان الذي صنع جالبوت «الطيارة» وصنع ايضا السيازي، ربده، والبنية، والميمونة وجالبوت منصور، ومشهور، ومن الاساتذة البارزين في صناعة بوم الجالبوت الاستاذ علي بن حسن، عبدالله بن محمد، محمد بن عبدالله، وبرزت اسماء الجوالبيت مثل الواطي، الناصري، الاصفر، واهديب، والدوبة، تيسير، والناقة، سردال، بونيان، مرزوق، مطيران، على يد الاساتذة من القلاليف مثل حمود بن بدر، احمد بن سلمان، صالح بن راشد، وحسين بن منصور، وحسين بن غضبان، ومحمد حسين بوعليان، والاستاذ حمود بن حسن.
وتعتبر سفينته «حمالي باشا» ومهمتها نقل البضائع التي تحضرها البواخر وايصالها الى الساحل،
ومن الجدير بالذكر ان الاستاذ احمد بن سليمان المتخصص الوحيد الذي قام بصنع «حمال باشي» اشهرها «النسر» وتبلغ عدد السفن التي صنعها من هذا النوع 25 سفينة بمساعدة موسى سبتي، اما النوع الاخر من سفينة التشاييل وهذه السفينة فتستخدم لنقل الصخور من مكان لآخر.
نعم هذه قصة بناء السفن الكويتية على ايدي فراعنة الخليج القلاليف من اهل الكويت، هؤلاء الاساتذة الذين ساهموا في بناء ترسانة السفن العظيمة من بقاره، وبتيل، واليغلة، والجالبوت، والشوعي بانواع الى جانب ابو ام الماء، والتشاييل وسفن حمالى باشا. لقد صنع هؤلاء وساهموا ايضا في بناء الحضارة البحرية لاهل الكويت، فكانت نعم الحضارة، وكان الكويتيون يجوبون البحار والمحيطات حتى وصلوا الى شرق افريقيا، وجنوب شرق آسيا، وغاصوا في مغاصات اللؤلؤ في سيلان ونقلوا التمور وجلبوا البضائع المختلفة من بخور، وعاج واخشاب وجندل، وباسجيل.
أسباب كساد تجارة اللؤلؤ
لكل شيء نهاية، وفي عام 1928 أخذت تجارة اللؤلؤ في الانحدار وهذه هي الأسباب:
1- ظهور اللؤلؤ الصناعي الياباني.
2- حدوث الضائقة المالية في العالم.
3- استنزاف اللؤلؤ بكميات كبيرة.
4- التلاعب في البيع والشراء وعدم اتفاق تجار اللؤلؤ. معلومات بحرية هامة
حدثت نكبة كساد اللؤلؤ بداية عام 1928.
• السلف: إعلان بين مقدار السلف للغيص والسيب ومتى يبدأ الغوص ومتى يكون القفال.
• التسقام: مبلغ من المال يعطى للبحارة وهذا المبلغ يحسب على التجار.
• البروة: ورقة صغيرة يعطيها النوخذة للبحار بأنه حر التصرف في أن يذهب مع من يشاء. وفي البروة (البراءة) يذكرون مبلغ السلفة الذي على البحار وهو دين عليه.
• صدر قانون الغوص 1940 في ظل حكم الشيخ أحمد الجابر الصباح وهو مكون من 52 مادة.
• البحارة هم العاملون على السفينة غائص (غيص) يخرج المحار من قاع البحر.
سيب: الذي يسحب الغيص من البحر.
رضيف: مساعد السيب.
التباب: خادم السفينة يقدم الماء والزاد.
المجدمي: رئيس البحارة.
النهام: مطرب السفينة غناء بحري.
المكبس: عازف العود.
• عام 1939 – كان هناك حوالي 106 سفن شراعية متخصصة بالنقل التجاري بين الكويت وموانئ الهند وساحل شبه الجزيرة العربية والساحل الشرقي لافريقيا.
• نواخذة الهرفي: هم نواخذة بيع التمور ويحصلون على أرباح جيدة.
• المناخ والطقس له أهمية كبيرة لدى البحارة من نواخذة وغاصة واتباعهم وهم على ظهر السفينة لأهمية ذلك في عملهم وأعمالهم، فأطلق عدة مسميات على حالة الطقس والمناخ فقيل – أَوْغُرهَ: شدة الحر مصحوباً برطوبة وأحياناً (لا) لا توجد رطوبة فتقال أوف حرَ أَوْغَرَه.
صَنقرة: شدة الحر مع وقوف الهواء.
صَفو: صفاء الجو والرؤية من بعيد لكل ما هو آتٍ.
وعكة: حر شديد ممزوج برطوبة مع سكون الريح وشدة الحر.
• أما المجدمي: وجمعها المجادمة وتعني هنا رؤساء البحارة