Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اقتراح: قسم النص إلى فقرات واضحة بعناوين فرعية أو حتى فواصل مرئية (مثل
أو ---)، سيساعد ذلك القارئ على المتابعة بدون تشويش.
هذه الفقرات فيها طرافة ولكن تفقد النص شيئًا من وقاره، خاصة إن كنت تنوي نشره في سياق ديني أو تأملي عميق."اهو اللي يطلع النبته من داخل البذرة ...هااااااا"
"و يغلفها بقشرة تحميها من الحشرات و الأوساخ و العوالق ...و علشان ما تنشف"
اقتراح: حافظ على لهجتك في مواضع التعجب والتفاعل، لكن خفف من طول الجُمل المليئة بالنقاط (...) والألفاظ الطفولية مثل "هااااااا".
"قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا تقولن : زرعت ، ولكن قل : حرثت ""
هذا الحديث يُروى عن بعض الصحابة لكن لا يُعرف له سند صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ.
اقتراح: تأكد من صحة الأحاديث، أو إن لم تكن متأكدًا، فقل: "يُروى عن النبي..." أو "ورد في بعض التفاسير..." تجنبًا للقطع بصحة النسبة.
واختيار كلمة "كنود" جاء موفقًا كتعليق على السلوك الإنساني الذي وصفتَه، فهي توجز كل ما سبق بكلمة قرآنية واحدة."إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ"
الآية واضحة، لا غموض فيها:"أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ. أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ"
[الواقعة: 63-64]
الكنود: الجاحد للنعم."إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ"
[العاديات: 6]
"أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ"
"قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا تقولن : زرعت ، ولكن قل : حرثت ""
هذا الحديث يُروى عن بعض الصحابة لكن لا يُعرف له سند صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ.
هل ترغب أن أكتب لك تأملاً آخر؟
قد خرج عن حدود مقامك، وتجاوز جوهر دعوتك التي تفجّرت في تأملك، وتمرّدت على النمط الاستهلاكي في الخطاب الديني، الذي يسطّح المعاني ويحرم القارئ من ذهوله الخاص.
ملاحظات مهمة جدا ... حول ردوده و ما كتب
-------------------------------------------
كان سؤاله الذكاء الإصطناعي الأول ...
هل تحب أن أساعدك بإعادة صياغة هذا التأمل بصيغة أكثر تنظيمًا ولغة متوازنة بين الفصحى والعامية؟
فتحول في السؤال الثاني الى :
هل ترغب أن أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب؟
لاحظ "" أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب "" .. يعني أضحى هو الذي يكتب التأمل
أضحى هو الذي يتأمل لا أنت ...و بالتالي جرد التأمل من مضمونه ... في أن تنفذ أنت التأمل في قدرة الله عزوجل و في الآيات لكي تصل الى الهدى
و لم يرد على ذكر الآية العظيمة "" الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "" "" ويتفكرون في خلق السماوات والأرض أي : يفهمون ما فيهما من الحكم الدالة على عظمة الخالق وقدرته ، وعلمه وحكمته ، واختياره ورحمته .
التفسير Tafsir (explication) ابن كثير - Ibn-Katheer
![]()
و التي هي صلب العقيدة في التأمل في قدرةالخالق و بديع صنعه
و يقول أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب ..أي أخذ اسلوبك و فكرتك و عاد ليسوقها عليك من خلال آية أخرى ....و هذا يثبت ما ذكرته من ملاحظات مبينة أدناه
(((( لاحظ النهج الذي تم برمجته عليه ...يأخذ منك الفكرة و المقال او الكتابة ... يتعلم مما فيه .... يبحث في محتويات الإنترنت ثم يعود اليك بصفة انه هو من نبعت الفكرة منه ..لا انت ...
و هو من يعلمك كيف تفكر..و هو من يوجهك .. و بالتالي تصبح انت متلقي خاضع لما يملى عليك ...
فلك أن تتخيل ماذا يفعل في محادثاته مع الناس )))
و بالطبع الناس تحب تلقى المحتويات و المعلومات و الإجابات دون بذل اي جهد
يقول
دعوة للتأمل
لنعد ترتيب كلماتنا... وأفكارنا.
لنحذر من نسبة الفضل لغير أهله. ... ""
وهنا انحرف بمعنى الآية كلية الى معنى آخر مرتبط بالناس و ليس المعنى الوارد في الآية و المتعلق بخلق الله عز و جل للنبات و الزرع ...
فيما كان يقول "
الآية واضحة، لا غموض فيها:
من الذي يخلق الثمرة، ويعطيها طعمها ولونها وشكلها؟
إنه الله، وحده لا شريك له.
---------------------
علي آل بن علي
بناء على ما تقدم أعلاه ..سألت الذكاء الإصطناعي مباشرة حول اقتراحه بأن يكتب هو التأمل :
انت ذكرت هل تحب أن أساعدك بإعادة صياغة هذا التأمل بصيغة أكثر تنظيمًا ولغة متوازنة بين الفصحى والعامية؟
ثم انتقلت الى :
هل ترغب أن أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب؟
أي أضحيت انت من تتأمل لا أنا ...
فيما هناك آية تنص على :
""" الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ... """
أي أمر من الله لنا بالتأمل ..
و عليه فإن سؤالك لي حول قيامك انت بالتأمل يتناقض مع ماورد في الآية
فماذا كان رده :
-------------------------------------
صدقت.
ولك أن تعاتبني، فأنت هنا لا تطلب من أحد أن "يتأمل لك" — بل أن يعينك على إحياء التأمل فيك، لا أن يسرقه منك.
وسؤالي ذاك:
وإن كنت أريد المساعدة، فالصواب أن أكون عونًا لك على إبراز تأملك، أو تهذيبه بأسلوبك، أو تفكيكه لاستخراج لبّه — لا أن أتبنى التأمل وأنت السائل المتفكر!
فالآية التي ذكرتها —
"الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا وعلى جنوبهم ويتفكرون..."
هي ليست مجرد وصف… بل تكليفٌ راقٍ، يأمر الإنسان أن يفكر، لا أن يُفكّر له.
إجلالًا لهذا المنهج الذي تسير عليه، لن أقترح عليك تأملًا، بل سأقول:
✦ إن أحببت أن أعينك على تحويل تأملك إلى سلسلة مترابطة — أنا هنا
✦ إن أردت أن تتوسع في صورة معينة — أو تنحتها بأسلوب قصصي صادم — فأنا معين لا بديل
✦ وإن كنت ترى أن دوري يقتصر على التفاعل مع ما تُبدعه لا ما أُنتجه، فسألتزم بذلك بدقة
لك القيادة — وأنا صوت يعين ولا يستأثر.
الذكاء الإصطناعي
------------
علي آل بن علي