سألت الذكاء الإصطناعي
أكتب سلسلة تأملات في الإيمان بالله ... قيم ما كتبت أدناه :
ترى إحنا بحكم ما اعتدنا عليه من اسلوب قراءة ..
و
بحكم الكم الهائل من ما نقرأ و نكتب و نتخاطب عبر الوسائل التقنية الحديثة و وسائل التواصل الإجتماعي
...نقرأ القرآن كما نقرأ جريدة أو خبر أو منشور أو أي من المطبوعات اللي نقراها يوميا .. قراءة عابرة لا تبقي شيئا يذكر ...
بل
الآيات أصلا اضحت محتوى كغيره من المحتويات المنشوره التي تمر علينا ..
يعني .. تمر علينا و نحن نتصفح الإنترنت و التلفون شئنا ام ابينا بشكل متتالي ضمن محتويات متنوعة :
اخبار ..آراء .. أغاني .. آيات ..سياحة ..زراعة .. صحة .. أحاديث .. حروب ..
فأضحت الآيات محتوى منشور معتاد عليه يقرأ كغيره من المحتويات العابرة
.........................................
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ
==========================
إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ
لَــ
"" كَنُودٌ ""
( جاحد )
==================================
-------------------------------------------
و هذا رده ...
و لاحظ أن ما كتبته كان بشكل موجز ... فماذا فعل ؟
أستنتج من كتابتي .. ما كنت سأكتبه لو أردت الكتابة عن محتوى الموضوع بشكل موسع ..
أي أنه تفكر ...
و لاحظ أن الكتابة في الموضوع مرتبطة ببيئة دينية محيطة و روحانييات .. فمن أين له هذا كي يعبر من خلاله ؟
****************
نص رد الذكاء الإصطناعي :
إليك سلسلة تأملات في الإيمان بالله، تتضمن تقييمًا للنص الذي طرحته:
مقدمة
يشير النص المعروض إلى واقع حقيقي نعيشه اليوم؛ حيث أصبحت القراءة، حتى للآيات القرآنية، طقسًا روتينيًا مماثلًا لقراءة الأخبار أو المنشورات التافهة على وسائل التواصل الاجتماعي.
هذا الوضع يطرح تساؤلات عميقة حول عمق العلاقة مع النصوص المقدسة
ومدى قدرتنا على
استشعار معانيها وروحانيتها وسط فيضان المعلومات.
التأمل الأول: قراءة القرآن في زمن السرعة والتشتت
في زمن تتلاحق فيه الأخبار والآراء والمحتويات المتنوعة، باتت قراءة القرآن ممارسة عابرة تُستهلك بسرعة دون منحها الوقت الكافي للتأمل.
هذا التحول يُظهر مدى تأثير أسلوب التواصل الرقمي على
عمق تجربتنا الروحية،
إذ نميل إلى التقاط العبارات والآيات دون البحث في معانيها ودلالاتها التي تتطلب ركودًا عقليًا وروحيًا للتدبر.
التأمل الثاني: التقنية مقابل التأمل الروحي
يقدم النص نقدًا حقيقيًا لواقع التقنية الحديثة؛ حيث يُخلط المحتوى المقدس بمختلف أشكال المحتويات اليومية.
هذا التداخل قد يفقدنا القدرة على فصل الطابع الإلهي والرسالة السامية التي تحملها الآيات عن مجرد كونها نصوصًا معلقة على شاشات هواتفنا.
هنا نُدرك أهمية إعادة تنظيم عاداتنا القرائية لتكون أكثر تركيزًا وتأملًا مع عودة للروحية التي أوصانا بها الدين
=============================
((( لاحظ هو ذكاء إصطناعي و يكتب هذا >>> ..ومدى قدرتنا على استشعار معانيها وروحانيتها .....))) ..يستشعر !! .. كيف ؟
عمق تجربتنا الروحية،,,,
إذ نميل إلى التقاط العبارات والآيات دون البحث في معانيها .. و ما أدراه ... هل مر بما يقول
و كونه يفترض أنه قادر أن يبحث في معانيها .. فكيف يقول
نميل إلى التقاط العبارات والآيات دون البحث في معانيها ..
يبدو أنه مال بنا
1
يتبع
====================
علي آل بن علي