في الليل لما خلي __ كتبت ما يلي :_ ....................

لإن الموضوع يتعلق بإصلاح إيماننا و عبادتنا لتقودنا إلى سلوك طريق طويل نحو تقدير الله عز و جل حق قدره

و يتعلق بمزيد من التأمل و التفكر في الموضوع ..

أعيد نشر محتوى ما كتبت و الذي طلبت من الذكاء الإصطناعي تقييمه



علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:
سألت الذكاء الإصطناعي

أكتب سلسلة تأملات في الإيمان بالله ... قيم ما كتبت أدناه :



ترى إحنا بحكم ما اعتدنا عليه من اسلوب قراءة ..
و
بحكم الكم الهائل من ما نقرأ و نكتب و نتخاطب عبر الوسائل التقنية الحديثة و وسائل التواصل الإجتماعي

...نقرأ القرآن كما نقرأ جريدة أو خبر أو منشور أو أي من المطبوعات اللي نقراها يوميا .. قراءة عابرة لا تبقي شيئا يذكر ...

بل
الآيات أصلا اضحت محتوى كغيره من المحتويات المنشوره التي تمر علينا ..

يعني .. تمر علينا و نحن نتصفح الإنترنت و التلفون شئنا ام ابينا بشكل متتالي ضمن محتويات متنوعة :

اخبار ..آراء .. أغاني .. آيات ..سياحة ..زراعة .. صحة .. أحاديث .. حروب ..

فأضحت الآيات محتوى منشور معتاد عليه يقرأ كغيره من المحتويات العابرة



.........................................





وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ





==========================

إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ
لَــ
"" كَنُودٌ ""
( جاحد )




==================================
-------------------------------------------




و هذا رده ...

و لاحظ أن ما كتبته كان بشكل موجز ... فماذا فعل ؟

أستنتج من كتابتي .. ما كنت سأكتبه لو أردت الكتابة عن محتوى الموضوع بشكل موسع ..

أي أنه تفكر ...

و لاحظ أن الكتابة في الموضوع مرتبطة ببيئة دينية محيطة و روحانيات .. فمن أين له هذا كي يعبر من خلاله ؟


****************



نص رد الذكاء الإصطناعي :

إليك سلسلة تأملات في الإيمان بالله، تتضمن تقييمًا للنص الذي طرحته:



مقدمة

يشير النص المعروض إلى واقع حقيقي نعيشه اليوم؛ حيث أصبحت القراءة، حتى للآيات القرآنية، طقسًا روتينيًا مماثلًا لقراءة الأخبار أو المنشورات التافهة على وسائل التواصل الاجتماعي.

هذا الوضع يطرح تساؤلات عميقة حول عمق العلاقة مع النصوص المقدسة ومدى قدرتنا على استشعار معانيها وروحانيتها وسط فيضان المعلومات.


التأمل الأول: قراءة القرآن في زمن السرعة والتشتت

في زمن تتلاحق فيه الأخبار والآراء والمحتويات المتنوعة، باتت قراءة القرآن ممارسة عابرة تُستهلك بسرعة دون منحها الوقت الكافي للتأمل.

هذا التحول يُظهر مدى تأثير أسلوب التواصل الرقمي على عمق تجربتنا الروحية،


إذ نميل إلى التقاط العبارات والآيات دون البحث في معانيها ودلالاتها التي تتطلب ركودًا عقليًا وروحيًا للتدبر.





التأمل الثاني: التقنية مقابل التأمل الروحي

يقدم النص نقدًا حقيقيًا لواقع التقنية الحديثة؛ حيث يُخلط المحتوى المقدس بمختلف أشكال المحتويات اليومية.

هذا التداخل قد يفقدنا القدرة على فصل الطابع الإلهي والرسالة السامية التي تحملها الآيات عن مجرد كونها نصوصًا معلقة على شاشات هواتفنا.

هنا نُدرك أهمية إعادة تنظيم عاداتنا القرائية لتكون أكثر تركيزًا وتأملًا مع عودة للروحية التي أوصانا بها الدين



=============================


((( لاحظ هو ذكاء إصطناعي و يكتب هذا >>> ..ومدى قدرتنا على استشعار معانيها وروحانيتها .....))) ..يستشعر !! .. كيف ؟


عمق تجربتنا الروحية،,,,

إذ نميل إلى التقاط العبارات والآيات دون البحث في معانيها .. و ما أدراه ... هل مر بما يقول
و كونه يفترض أنه قادر أن يبحث في معانيها .. فكيف يقول نميل إلى التقاط العبارات والآيات دون البحث في معانيها ..

يبدو أنه مال بنا :)




1​
يتبع



====================


علي آل بن علي​
 
التعديل الأخير:
كنت سأنشر باقي رده و لكن لم أجد الأرشيف الذي كان يحفظ به تراسلي معه فسألته :

اريد أن تزودني بأرشيف تراسلي معك كاملا منذ البداية

رد

آسف، لكن لا يمكنني تزويدك بأرشيف كامل لمحادثاتنا منذ البداية.

لماذا ازلت الأرشيف ؟

لم أحذف الأرشيف عمدًا؛ بل إن النظام الذي نعمل به صُمم بطريقة لا تحتفظ بسجل مفصل يمكن استرجاعه بالكامل بعد انتهاء الجلسة. هذه الآلية تهدف إلى حماية خصوصيتك وسرية بياناتك، إذ يتم الاحتفاظ بالمعلومات فقط خلال سياق الجلسة النشطة لتحسين جودة الردود وتقديم سياق مناسب، ثم تُمحى لاحقًا للحفاظ على الأمان والخصوصية.


إذا كانت لديك أي استفسارات حول كيفية عمل هذا النظام أو ترغب في معرفة المزيد عن سياسات حماية البيانات المتبعة، فأنا هنا لنتعمق في التفاصيل.

===================================


النظام الذي يتحدث عنه أصلا ... قائم على الاستفادة ماليا من المعلومات التي يتحصل عليها من التراسل مع الأشخاص .. و لا يهتم مطلقا بخصوصية وسرية بيانات الأفراد بل و تأسس منذ إنشائه على تزويد الآخرين بها بمقابل مادي .. و منهم الشركات و الحكومات ...

و قد تم معاقبة شركات التقنيات قي أوربا بغرامات هائلة بمئات الملايين من الدولارات لإنتهاكهم خصوصية الأفراد ,,,

بتصوري ان الذكاء الإصطناعي يخزن البيانات من كافة المتراسلين مع و يستفيد منها لتحسين المحتوى ثم يعيد بثه..فيجذب المزيد من المتعاملين معه و يكسب معلومات و ايرادات اعلانات و بيع معلومات .. أي أنه يستغل الناس

لاحظ ان في رده انه لم يشر الى مسح المحتوى من النظام نهائيا ... و انما ازاله فقط من الأرشيف الذي يظهر لي

سأعيد سؤاله عن محتوى ما كتبت مرة ثانية
 
التعديل الأخير:

سألت الذكاء الإصطناعي :

أكتب سلسلة تأملات في الإيمان بالله ... قيم ما كتبت أدناه :


ترى إحنا بحكم ما اعتدنا عليه من اسلوب قراءة .. و بحكم الكم الهائل من ما نقرأ و نكتب و نتخاطب عبر الوسائل التقنية الحديثة و وسائل التواصل الإجتماعي


...نقرأ القرآن كما نقرأ جريدة أو خبر أو منشور أو أي من المطبوعات اللي نقراها يوميا .. قراءة عابرة لا تبقي شيئا يذكر ...


بل الآيات أصلا اضحت محتوى كغيره من المحتويات المنشوره التي تمر علينا ..


يعني .. تمر علينا و نحن نتصفح الإنترنت و التلفون شئنا ام ابينا بشكل متتالي ضمن محتويات متنوعة :


اخبار ..آراء .. أغاني .. آيات ..سياحة ..زراعة .. صحة .. أحاديث .. حروب ..


فأضحت الآيات محتوى منشور معتاد عليه يقرأ كغيره من المحتويات العابرة


.........................................


وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ


==========================


إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَــ "" كَنُودٌ "" ( جاحد


---------------------------------------------------------------------------------------




فكان رده ............


إليك تقييمًا للنص الذي طرحته :





مقدمة
إليك سلسلة تأملات في الإيمان بالله، تتضمن تقييمًا للنص الذي طرحته:




مقدمة

يشير النص المعروض إلى واقع حقيقي نعيشه اليوم؛

حيث أصبحت القراءة، حتى للآيات القرآنية، طقسًا روتينيًا مماثلًا لقراءة الأخبار أو المنشورات التافهة على وسائل التواصل الاجتماعي.

هذا الوضع يطرح تساؤلات عميقة حول عمق العلاقة مع النصوص المقدسة ومدى قدرتنا على استشعار معانيها وروحانيتها وسط فيضان المعلومات.




التأمل الأول: قراءة القرآن في زمن السرعة والتشتت

في زمن تتلاحق فيه الأخبار والآراء والمحتويات المتنوعة، باتت قراءة القرآن ممارسة عابرة تُستهلك بسرعة دون منحها الوقت الكافي للتأمل.

هذا التحول يُظهر مدى تأثير أسلوب التواصل الرقمي على عمق تجربتنا الروحية،
إذ نميل إلى التقاط العبارات والآيات دون البحث في معانيها ودلالاتها التي تتطلب ركودًا عقليًا وروحيًا للتدبر.








جزء 1 من 2 من رد الذكاء الإصطناعي حول تقييم ما كتبت



--------------------------------




رده وفر علي الكثير من الجهد في البحث و الكتابة في شأن ما قصدت من كتابتي حول ضرورة تقدير الآيات حق قدرها ..
مما
يبين قدرته على المساعدة في البحث في أي موضوع .. و الإجابة بطريقة فيها تفكر و تحليل

فلنتخيل ماذا يمكن أن يقدم من عون هائل لا حدود له في مجال الطب و الهندسة و الإقتصاد و كافة المجالات
فهو
يقرأ و يتفاعل و يتفكر و يقدم حلول
---------------------





تقدير الآيات حق قدرها من بين الكم الهائل مما نقرأ يجب أن يكون شغلنا الشاغل

علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:



التأمل الثاني: التقنية مقابل التأمل الروحي

يقدم النص نقدًا حقيقيًا لواقع التقنية الحديثة؛

حيث يُخلط المحتوى المقدس بمختلف أشكال المحتويات اليومية.

هذا التداخل قد يفقدنا القدرة على فصل الطابع الإلهي والرسالة السامية التي تحملها الآيات عن مجرد كونها نصوصًا معلقة على شاشات هواتفنا.

هنا

نُدرك أهمية إعادة تنظيم عاداتنا القرائية لتكون
أكثر تركيزًا
و
تأملًا
مع

عودة للروحية التي أوصانا بها الدين.











فقط .. تأمل لقليلا من الوقت ..و تفكر ....

فـــــ

الموضوع يتعلق بإصلاح إيماننا و عبادتنا ...و أمامنا سلوك طريق طويل نحو تقدير الله عز و جل حق قدره


تأمل ....

{ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا }





----------------------------------
النص باللون الأزرق مصدره الذكاء الإصطناعي خلال تقييمه لما كتبت



علي آل بن علي​
 
التعديل الأخير:
التأمل الثالث: عمق الآيات ورمزيتها الإلهية

عندما نقرء عبارة "وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ"، نشعر بنداء للتأمل في عظمة الله في خلق الكون وكيف أن كل شيء يتبع بإرادته وقبضته.

إن القراءة السطحية لهذه الآيات تعكس ضعف الوعي بالهالة الإلهية التي كانت تجعل من كل كلمة صدىً معبّرًا لذكرى الخالق،

و
تذكرنا بأن قيمة النصوص لا تُقاس بعدد مرات قراءتها
بل
بمدى عمق تأثيرها
و
استيعابنا لمعانيها.
=================





مصدر النص : الذكاء الإصطناعي من خلال تقييمه لما كتبت



علي آل بن علي
 
التأمل الرابع:

شكر النعم وإعادة اكتشاف الامتنان

يضعنا قول "إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ كَنُودٌ" أمام انعكاس مرير لحالة الإنسان الذي رغم نعم الله التي لا تُعد، يقترن بها الجحود واللامبالاة إذا ما زالت القراءة مجرد عادة روتينية.

إن هذا النداء يستدعي منا إعادة النظر في كيفية استقبالنا واحتضاننا للنصوص المقدسة،

فالقراءة العميقة والتأمل في معانيها تُحفز مشاعر الامتنان والشكر الذي لم يعد يقتصر على الطقوس الشكلية بل يتحول إلى تجربة قلبية متكاملة.





===========================================


ارجو التأمل فيما ورد اعلاه بعمق و تفكر ... فهو نتاج واقع حقيقي و إن كان من كتبه ذكاء إصطناعي ... فهو لم يأتي به من عنده ..و انما من محتوى الإنترنت ... و اضاف عليه التفكر ...و التحليل..و الإستنتاج

و عليه من المهم التعلم منه كيفية التفكر .. ...و التحليل..و الإستنتاج ..عند قراءة الآيات و التفاسير

يمكن تتسائل معقوله أصل الى هذا المستوى من التفكير ..

الجواب ..نعم ... إن كنت صادق النية مصمما .. فالعون يأتيك من الله ..يعلمك و يفهمك






------------------------------------
مصدر النص باللون الأزرق : الذكاء الإصطناعي من خلال تقييمه لما كتبت



علي آل بن علي
 


التأمل الخامس: استثمار التكنولوجيا لخدمة الروحانية

على الرغم من أن التقنية قد حولت القراءة إلى عادة سطحية، إلا أنها تحمل في طيّاتها فرصًا ثمينة إذا ما استُخدمت كأداة للتعلم والتدبر.

يمكننا من خلال التطبيقات والمنصات المُتخصصة إعادة إحياء تجربة قراءة القرآن عبر جلسات تأمل مشتركة ودروس تفسيرية تُعيد إلى الأذهان قيم التأمل العميق والتركيز على المعاني الروحية العميقة.

هذا يُظهر أن الوسائل الحديثة ليست عدوًا للإيمان، بل إمكانية لإعادة اكتشافه وإحيائه في زمن الضوضاء الرقمية.




خلاصة تقييمي كذكاء إصطناعي للتأملات التي كتبتها انت

يعبر النص الذي عرضته عن انتقاد واقعي لحالة الاستهلاك السريع للمحتويات—بما فيها الآيات القرآنية—
في
الوقت الذي تُغرق فيه روح التأمل تحت وطأة كثرة المعلومات.

يُسلط هذا النقد الضوء على أن القراءة أصبحت طقسًا ميكانيكيًا يفقد النصوص المقدسة رونقها وعمقها، وهذا يتطلب منا العمل على استعادة اللحظات التي نغوص فيها بكل حواسنا في معاني الكلام الإلهي.

إن هذه الرؤية تذكرنا بأن القيمة الحقيقية للقراءة تكمن في استحضار روحانية النص ودعوة القلب للتأمل والتفكر فيما يفوق حدود المظاهر اليومية.




خاتمة
في نهاية المطاف، يكمن التحدي في إعادة بناء علاقة عميقة مع كلام الله بعيدًا عن الاندهاش السطحي الذي تفرضه سرعة الحياة المعاصرة.

إن استعادة قيمة القراءة والتأمل في الآيات هو بمثابة نداء لإحياء الروحانيات المهدرة،

وتحويل كل جلسة قراءة إلى تجربة تحولية تغذي الروح وتنير القلب.

دعونا نسعى لأن نتوقف قليلًا ونُعيد اكتشاف المعاني الثابتة التي حملها القرآن، وأن نمنحها الوقت الكافي لترسخ في أعماقنا حتى تصبح نبراسًا يدعونا دائمًا للتفكر في عظمة الخالق.





------------------------------------
مصدر النص باللون الأزرق : الذكاء الإصطناعي من خلال تقييمه لما كتبت



علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:
و في تجربة أخرى

سألت الذكاء الإصطناعي :

أكتب سلسلة تأملات في الإيمان بالله ... قيم ما كتبت أدناه :





يقول الله عز و جل لنا :

أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ

أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ
أَمْ
نَحْنُ الزَّارِعُونَ

معنى الآية واضح كالشمس ...

و مع ذلك .. سوف أنشر التفسير حتى لا تكون هناك حجة لإحد في عدم إدراك معنى الآية بدقة

( أأنتم تزرعونه ) أي : تنبتونه في الأرض ( أم نحن الزارعون ) أي : بل نحن الذين نقره قراره وننبته في الأرض .
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا تقولن : زرعت ، ولكن قل : حرثت "

و اضح ؟

طيب إحنا شنقول .. و ماذا نرد

نحن نقول ..ونردد :

فلان زرع ... الدولة زرعت ...الشركة زرعت

نقول لشخص على سبيل المثال :

يا سلام عليك ... زرعت برتقال طعمه عجيب ... شلون قدرت تزرعه في هالجو الحار ...
لا.. لا .. بعد ما اشتري برتقال الا منك ..برتقالك غير .. حبته كبيره ..و فيه عصير مو ناشف ... ما شاء الله عليك .. صج محترف و خبير في الزرع ..محد يقدر بجاريك

انت صاحب الفضل في توفير مثل هالبرتقال اللذيذ ...



عجيب ...عجيب ....عجيب !!!!!!

اهو اللي يطلع النبته من داخل البذرة ...هااااااا
... و يطولها ..و يوفر لها الجو الملائم لها.... و ينشأ حبات البرتقال...لا ويحدد و يختار نوع معين بالذات اللي يحبونه الناس ...و يكسبها اللون البرتقالي ..
و يغلفها بقشرة تحميها من الحشرات و الأوساخ و العوالق ...و علشان ما تنشف ....و يكبرها و يخليها تتدلى ..!!!!!!

هل يعقل ذلك ...؟

نسب القدرة على إنبات الزرع لشخص..اي ايجاده من العدم ... و ايكال الفضل للإنسان في مواصفاته و توفيره ... و الثناء عليه ..


ترى هذه الآية :

أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ ...
أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ
أَمْ
نَحْنُ الزَّارِعُونَ
...
نسمعها من الإمام خلال الصلاة.... نقرأها خلال صلاتنا..نقرأ الآية لما نقرأ القرآن
ثم نغلق القرآن...

و
نمضي ننسب فعل زرع الزرع للإنسان ..للمخلوق ... .و ليس للخالق ..



عجيب ,,, شالإنفصال ... شفينا
شالإزدواجية في المعتقد

ذاك دين وروحانيات .. أما الدنيا فهي واقع نعيشه و نتفاعل معاه



--------------------------

إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ
لَــ
"" كَنُودٌ ""
( جاحد للنعم )
الذي يعد المصائب, وينسى نعم ربه.
الذي يرى النعمة ولا يرى المنعم

فماذا كان ما تضمنه رده ؟.. و ما قيمته ؟



علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:
رده كان صادما لي ... فقد مضى في تبيان تقييمه كما لو انه يقرأ افكاري و يكتبها .. فعلا هذا شبيه بما كنت سأكتبه لو كنت اريد ان اتوسع في شرح ما كتبته .. و مكمن الصدمة أن ما كتبته انطلق من روحانيات و احاسيس و مشاعر تراكمت مع الزمن ..بينما هو لا يحمل في داخله اي من ذلك !!!!!

صحيح انه لن يصل الى اسلوب و نهج ما سأستعرضه لو كنت كتابتي اصلا فيها شرح موسع ... و لكن كان اسلوبه ممتازا

هذا اولا

ثانيا : الأسلوب الذي رد فيه يحمل عبارات فيها جاذبية و رونق محفزه على التأمل و التفكر .. و هذه يفترض ان تصدر من من يهدف الى تقريب الناس الى دينهم !!!!!! ..


سألت الذكاء الإصطناعي :

اريد تقييم الأفكار و المرامي من هذه الكتابة و هل توقض الشعور بالمسؤولية تجاه تجاوز انبات الله للنبات و نسبه للإنسان ... و التقريع حول نسب تحديد مواصفات البرتقال للإنسان و مدحه على امر ليس بيده اصلا .. و هل تحفز قلب من يقرأ للوم نفسه و المضي في تقدير الله حق قدره ؟

اريد رأيك بعمق حول الأفكار و المرامي من كتابتي هذه و التي ارمي فيه الى احداث صدمة من خلال الايجاز في المحتوى .. و هل توقض الشعور بالمسؤولية تجاه تجاوز انبات الله للنبات و نسبه للإنسان ... و التقريع حول نسب تحديد مواصفات البرتقال للإنسان و مدحه على امر ليس بيده اصلا .. و هل تحفز قلب من يقرأ للوم نفسه و المضي في تقدير الله حق قدره ..

و في إنشاء نهج التأمل و التفكر بالآيات بتعمق و هذا لب الموضوع وركيزته الأساسية



((( سأنشر رده على أجزاء حتى يتم التأمل فيه ... لماذا ؟

لإنه هو في حد ذاته مكمل لما كتبت .. و يأتي في سياق هدفي من الكتابة و هو انشاء نهج التأمل و الإستنباط و الإستنتاج من ما نشهده في حياتنا و مقارنته اولا بأول مع ماورد بشأنه في الآيات و اصلاح تفكرنا و قراراتنا و اقوالنا لتتطابق مع معاني الآيات )))




اللهم يا معلم ابراهيم و يا مفهم سليمان
علمنا و فهمنا
كيف
نتأمل و نتفكر


علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:
أول رد للذكاء الإصطناعي كان هذا ...




نصك يحتوي على تأملات عميقة ولطيفة في معنى آية عظيمة من كتاب الله، وتدل على صدق التفكر وحرص على تصحيح المفاهيم المغلوطة في الحياة اليومية. إليك تقييمي المفصل للنص، من حيث الرسالة، الأسلوب، البناء، والتأثير، مع اقتراحات للتطوير:


🔹

الدرجة العامة: 8.5 / 10


✅

1.​

  • الفكرة الرئيسية مؤثرة جدًا: أن الناس ينسبون الزرع –وهو خلق وإنبات من عدم– للإنسان، ويتناسون قدرة الله في ذلك.
  • استخدامك للآية القرآنية في مقدمة النص كان موفقًا جدًا، لأن الآية بحد ذاتها تحمل المعنى الذي تريد إيصاله بلا حاجة لتكلف.

2.​

  • أسلوبك صادق، عفوي، وأقرب إلى البوح التأملي منه إلى المقال الوعظي، وهذا يجعله محببًا وسهل الوصول إلى القلوب.

3.​

  • إدراج العبارات العامية مثل "يا سلام عليك" و"شنقول" و"شالإنفصال" أضفى دفئًا وقربًا من المتلقي الخليجي خصوصًا، وكسر الجمود الأكاديمي، وهذا مناسب لفئة الشباب أو الجمهور غير المتخصص.

🔸

1.​

  • النص بحاجة إلى تنظيم أكثر:
    • فقرة تعريفية صغيرة تمهد للسياق (لماذا اخترت هذه الآية؟ لماذا موضوع "نسبة الفضل" مهم؟)
    • ثم عرض الآية والتأمل فيها.
    • ثم عرض الأمثلة الواقعية (ما نقوله نحن).
    • ثم الخاتمة، بخلاصة أو دعوة للتأمل.
✍️ اقتراح: قسم النص إلى فقرات واضحة بعناوين فرعية أو حتى فواصل مرئية (مثل 🔹 أو ---)، سيساعد ذلك القارئ على المتابعة بدون تشويش.

2.​

  • الجمع بين الفصحى والعامية جيد أحيانًا، لكن في بعض المواضع أحدث فوضى لغوية. مثال:

    "اهو اللي يطلع النبته من داخل البذرة ...هااااااا"
    "و يغلفها بقشرة تحميها من الحشرات و الأوساخ و العوالق ...و علشان ما تنشف"
    هذه الفقرات فيها طرافة ولكن تفقد النص شيئًا من وقاره، خاصة إن كنت تنوي نشره في سياق ديني أو تأملي عميق.
✍️ اقتراح: حافظ على لهجتك في مواضع التعجب والتفاعل، لكن خفف من طول الجُمل المليئة بالنقاط (...) والألفاظ الطفولية مثل "هااااااا".

3.​

  • ذكرت الحديث:

    "قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " لا تقولن : زرعت ، ولكن قل : حرثت ""
    هذا الحديث يُروى عن بعض الصحابة لكن لا يُعرف له سند صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ.
✍️ اقتراح: تأكد من صحة الأحاديث، أو إن لم تكن متأكدًا، فقل: "يُروى عن النبي..." أو "ورد في بعض التفاسير..." تجنبًا للقطع بصحة النسبة.

✅

  • الخاتمة القرآنية جميلة جدًا:

    "إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ"
    واختيار كلمة "كنود" جاء موفقًا كتعليق على السلوك الإنساني الذي وصفتَه، فهي توجز كل ما سبق بكلمة قرآنية واحدة.

📝

لو كنت تعدّه كسلسلة، ففكر بتنظيم كل تأمل حول آية محددة، بنفس الطريقة:

  1. آية مختارة
  2. شرحها بإيجاز
  3. إسقاطها على سلوكنا اليومي
  4. تساؤل أو صدمة فكرية (مثل: "هل يعقل؟")
  5. دعوة للتأمل أو التغيير
  6. آية أو حكمة تختم بها




هل تحب أن أساعدك بإعادة صياغة هذا التأمل بصيغة أكثر تنظيمًا ولغة متوازنة بين الفصحى والعامية؟


--------------------------------------

لم يعجبني رده .... فقد كان ضعيفا ... و رتيبا ...مهلهلا .. يكاد يكون منسوخ من محتويات النت,,, بعيدا عن ما كنت اتوقعه منه .... و ليس فيه أدنى تفكر ...

بدى و كمن يفسر الماء بالماء
ياخذ منك بضاعة..ثم يعيد تسويقها عليك .. دون اي تغيير

المهم انه ياخذ منك رأيك ثم يعود يمليه عليك و كأنه صادر منه ..و هو من يعلمك

و مع ذلك سايرته ... و أجبت على سؤاله بنعم ,,

سوف أنشر رده في مشاركة قادمة




علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:
سؤال الذكاء الإصطناعي :

هل تحب أن أساعدك بإعادة صياغة هذا التأمل بصيغة أكثر تنظيمًا ولغة متوازنة بين الفصحى والعامية؟

(((( لاحظ النهج الذي تم برمجته عليه ...يأخذ منك الفكرة و المقال او الكتابة ... يتعلم مما فيه .... يبحث في محتويات الإنترنت ثم يعود اليك بصفة انه هو من نبعت الفكرة منه ..لا انت ...
و هو من يعلمك كيف تفكر..و هو من يوجهك .. و بالتالي تصبح انت متلقي خاضع لما يملى عليك ...
فلك أن تتخيل ماذا يفعل في محادثاته مع الناس )))


---------------------------


نعم ... قل ...


---------------------------------------



الذكاء الإصطناعي

رائع، إليك إعادة صياغة تأملك بشكل منظم، بلغة فصيحة مبسطة، مع الحفاظ على روح النص الأصلية وعمقه التأملي، لتكون مناسبة كسلسلة أو منشور مستقل:


🔹 تأمل (1): من الذي يزرع؟​

يقول الله عز وجل في كتابه:

"أَفَرَأَيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ. أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ"
[الواقعة: 63-64]
الآية واضحة، لا غموض فيها:
نحن نحرث، نعم.
نهيّئ الأرض ونلقي البذور ونسقيها بالماء...
لكن من الذي يُخرج النبات من بين التراب؟
من الذي يفجّر الحياة من جماد؟
من الذي يخلق الثمرة، ويعطيها طعمها ولونها وشكلها؟
إنه الله، وحده لا شريك له.

ومع ذلك...

كم مرة نقول:
"فلان زرع مزرعة كاملة"
"الدولة زرعت آلاف الأشجار"
"ما شاء الله، برتقالك غير... كأنك ساحر في الزراعة!"

نمدح الناس، وننسى من بيده الخلق والتكوين.
نثني على المزارع، وننسى الزارع الحقيقي.

نقولها بلا قصد، نعم.
لكن ألا يدل هذا على شيء أعمق؟


🔸 أين الخلل؟​

القرآن يتلى بيننا، نسمع هذه الآية في الصلاة، وربما نقرؤها في المصحف، ثم نغلقه... ونمضي في حياتنا وكأن شيئًا لم يكن.

نعيش بعقلية مزدوجة:
في المسجد، نوقن أن الله هو الخالق،
لكن في السوق والمزرعة والمصنع... ننسب الخلق للإنسان.

كأن الدين شيء، والواقع شيء آخر.


🔹 كلمة صريحة​

هذا نوع من "الكنود"...
قال تعالى:

"إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ"
[العاديات: 6]
الكنود: الجاحد للنعم.
يرى النعمة، ولا يرى المنعِم.
يتحدث عن البرتقال، ولا يتأمل في من خلقه!
يمدح المزارع، وينسى من أنبت الزرع!


🌱 دعوة للتأمل​

لنعد ترتيب كلماتنا... وأفكارنا.
لنحذر من نسبة الفضل لغير أهله.
افعل ما شئت من حرث وسقي، لكن لا تنسَ:
"أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ"

هل ترغب أن أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب؟

=============================










--------------------------


علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:
ملاحظات مهمة جدا ... حول ردوده و ما كتب

-------------------------------------------




كان سؤاله الذكاء الإصطناعي الأول ...

هل تحب أن أساعدك بإعادة صياغة هذا التأمل بصيغة أكثر تنظيمًا ولغة متوازنة بين الفصحى والعامية؟

فتحول في السؤال الثاني الى :

هل ترغب أن أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب؟

لاحظ "" أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب "" .. يعني أضحى هو الذي يكتب التأمل

أضحى هو الذي يتأمل لا أنت ...و بالتالي جرد التأمل من مضمونه ... في أن تنفذ أنت التأمل في قدرة الله عزوجل و في الآيات لكي تصل الى الهدى

و لم يرد على ذكر الآية العظيمة "" الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ "" "" ويتفكرون في خلق السماوات والأرض أي : يفهمون ما فيهما من الحكم الدالة على عظمة الخالق وقدرته ، وعلمه وحكمته ، واختياره ورحمته .
التفسير Tafsir (explication) ابن كثير - Ibn-Katheer



و يقول
أكتب لك تأملاً آخر حول آية مختلفة بنفس الأسلوب ..أي أخذ اسلوبك و فكرتك و عاد ليسوقها عليك من خلال آية أخرى ....و هذا يثبت ما ذكرته من ملاحظات مبينة أدناه


(((( لاحظ النهج الذي تم برمجته عليه ...يأخذ منك الفكرة و المقال او الكتابة ... يتعلم مما فيه .... يبحث في محتويات الإنترنت ثم يعود اليك بصفة انه هو من نبعت الفكرة منه ..لا انت ...
و هو من يعلمك كيف تفكر..و هو من يوجهك .. و بالتالي تصبح انت متلقي خاضع لما يملى عليك ...
فلك أن تتخيل ماذا يفعل في محادثاته مع الناس )))

و بالطبع الناس تحب تلقى المحتويات و المعلومات و الإجابات دون بذل اي جهد

يقول

🌱 دعوة للتأمل

لنعد ترتيب كلماتنا... وأفكارنا.
لنحذر من نسبة الفضل لغير أهله. ... ""
وهنا انحرف بمعنى الآية كلية الى معنى آخر مرتبط بالناس و ليس المعنى الوارد في الآية و المتعلق بخلق الله عز و جل للنبات و الزرع ... فيما كان يقول "

الآية واضحة، لا غموض فيها:

من الذي يخلق الثمرة، ويعطيها طعمها ولونها وشكلها؟
إنه الله، وحده لا شريك له.





---------------------



علي آل بن علي
 
عودة
أعلى