سالفه كويتية .... من الديرة التي تم مسحها من على وجه الارض

552099-501297.jpg

552099-501296.jpg

زهير أحمد لولو مع الزميل منصور الهاجري (محمد خلوصي)
552099-501295.jpg

زهير لولو وأحد الزملاء في إحدى المناسبات
552099-501294.jpg

زهير لولو داخل إحدى المدارس التي عمل بها
552099-501302.jpg

تكريم زهير لولو في إحدى المناسبات
552099-501300.jpg

.. مع بعض زملائه خلال أحد الاحتفالات
552099-501301.jpg

زهير لولو مع ابنه
552099-501299.jpg

في ثانوية الدوحة للبنين مع بعض الزملاء
552099-501293.jpg

من داخل إحدى المدارس
  • تكلفة تأشيرة الدخول من غزة إلى مصر كانت 25 قرشاً
  • في الأيام الأولى من دراستي بمصر سكنت في منطقة منشية البكري بإيجار 5 جنيهات شهرياً
  • عملت مدرس فيزياء في ثانوية الشاهين بعد تحرير الكويت
  • والدي وجدي كانا يعملان بالتجارة وكنت أساعدهما
  • دفعت 400 جنيه مصري مهراً عند زواجي
  • في بداية تعييني عملت مدرساً بمعهد المعلمين 1965
  • التحقت بمدرسة ابتدائية في بداية تعليمي وكنت أذهب في الفترتين الصباحية والمسائية برغبة من والدي
  • في مرحلة الثانوية كنا نمشي ثلاثة كيلومترات إلى المدرسة
  • قطعت 420 كيلومتراً بالقطار في طريقي من فلسطين إلى مصر
  • جئت إلى الكويت بفيزا عن طريق ابن خالي
  • ذهبت في العطلة الصيفية إلى مصر لاستخراج إجازة القيادة ثم عدت إلى الكويت
  • انتقلت إلى ثانوية الدوحة وأمضيت بها ست سنوات وحصلت على المركز الأول في المعرض الزراعي
 
563674-440894.jpg

الرحالة محمد عقيل مسلم
563674-440912.jpg

محمد عقيل مسلم متحدثا للزميلة هالة عمران (هاني عبدالله)
563674-440905.jpg

رئيس وزراء تايلند يقلد الرحالة محمد مسلم وسام الشجاعة
563674-440904.jpg

الدراجة التي تتواجد حاليا في المتحف البريطاني والتي استخدمها محمد عقيل في جولته العالمية
563674-440907.jpg

محمد مسلم يتزود بالوقود
563674-440884.jpg

محمد عقيل مع رئيس وزراء باكستان
563674-440898.jpg

استقبال حافل للرحالة محمد عقيل لدى عودته الكويت
563674-440901.jpg

محمد عقيل مع رئيس وزراء الهند
563674-440896.jpg

استقبال الرحالة في لبنان في الخمسينيات
563674-440888.jpg

مايكل روكفيلر ابن حاكم نيويورك الذي رافق ابو مسلم في رحلته في غابات غينيا
563674-440895.jpg

كلمة لمحمد عقيل من صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد حينما كان سموه وزيرا للإرشاد
563674-440908.jpg

..وكلمة من سمو الشيخ سعد العبدالله
563674-440891.jpg

الامبراطور محمد رضا بهلوي بإيران
563674-440889.jpg

كلمة رئيس وزراء الهند جواهر لال نهرو
563674-440885.jpg

صحيفة افغانستان
  • أول عربي يدخل الجزائر بعد الاستقلال ودراجته موديل 1922 موجودة بالمتحف البريطاني وقابل 132 من رؤساء وملوك دول العالم وتعرض للموت مرات عديدة
  • حلقت بطائرة اشترك معي في صناعتها من الخردة مهندس أميركي وحققت 318 ساعة طيران
  • ظللت في مياه البحر بفيتنام 21 يوماً أشرب ماء المطر وآكل السمك حتي أنقذني قارب صيد ياباني
  • قابلت جون كيندي وسألني هل مازلتم تعيشون في بيوت الشعر؟.. وكتبت الصحف الأميركية عن جرأتي
  • تعرفت على ابن حاكم مدينة نيويورك مايكل روكفيلر وفي غابات غينيا أكله أفراد قبيلة متوحشة أمام عيني
  • قابلت ملكة بريطانيا ورئيس وزراء الهند ومنحني عبدالناصر ميدالية النيل وأعطاني عبدالسلام عارف ميدالية تقدير لشجاعتي والتقيت الإمام أحمد ملك اليمن قبل وفاته
 
حجم الخط
558716-511583.jpg

د.أسامة الجمالي
558716-511586.jpg

اسامة الجمالي متحدثا إلى الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء (هاني عبدالله)
558716-512156.JPG

..وفي حفل تخريج طلبة الكلية الأسترالية في الكويت عام 2010
558716-512152.jpg

مع أمين عام منظمة أوابك عباس نقي عام 2010
558716-512148.JPG

مع كل من فخري شهاب ورئيس قسم الفيزياء بجامعة هارفارد ريتشارد ويلسون عام 2003
558716-512154.jpg

في الكلية الأسترالية في الكويت عام 2011


  • تعلمت في مدرسة السعدون النموذجية
  • تخرجت في جامعة كولومبيا الأميركية والوالد أول عراقي يحصل على الدكتوراه منها
  • أبي أحضر درويش المقدادي إلى بغداد ليعمل مدرساً ثم انتقل إلى الكويت وصار مديراً للمعارف
  • عملت مدرساً في أميركا لمدة 10 سنوات بالمنطقة الشمالية من نهر بوسطن
 
:حجم الخط
548870-11.jpg

548870-12.jpg

548870-491882.JPG

عبدالرؤوف قبلاوي خلال لقائه مع الزميل منصور الهاجري
548870-492502.jpg

الشيخ عبد الله الجابر «رحمه الله» يتوسط مجموعة من الطلبة خلال زيارته إحدى المدارس
548870-491880.JPG

قبلاوي مع بعض الأصدقاء المدرسين في ساحة إحدى المدارس
548870-492503.jpg

أحد الفصول الدراسية بمدرسة كويتية قديما
548870-491883.JPG

قبلاوي مع بعض الأصدقاء المدرسين في ساحة إحدى المدارس
548870-491878.JPG

عبدالرؤوف قبلاوي مع بعض المدرسين في معهد المعلمين
548870-491877.JPG

عبدالرؤوف قبلاوي مع زملاء المهنة من المدرسين
548870-491876.JPG

عبدالرؤوف قبلاوي مع أحد الزملاء في الفصل
  • وُلدت في فلسطين ثم انتقل الوالد إلى العاصمة اللبنانية بيروت وفيها بدأ تعليمي
  • عندما كنت طالباً في «الابتدائية» كانت الكهرباء قليلة وكنت أراجع على نور السراج أو النار
  • كنت أمارس الأنشطة في الجامعة مثل الرياضة وكان إجبارياً في السنة الأولى أن تنجح في السباحة ومارست لعبة التنس الأرضي كهاوٍ
  • بدأت دراستي في الجامعة عام 1959 وتخرجت بعد أربع سنوات عام 1963
  • بعد التحرير نقلت الى منطقة الفروانية التعليمية حتى عام 2002 ثم تركت «التربية»
  • في الدراسة الجامعية التحقت بكلية العلوم وكان التخصص «أحياء»
  • الشيخ عبدالله الجابر كان من أوائل من اهتموا بالتعليم وتطويره في الكويت
  • أول راتب لي في «التربية» كان 104 دنانير وكان يعد مبلغاً كبيراً في بداية الستينيات
  • نقلت إلى معهد المعلمين عام 1964 مدرساً للعلوم وكان مقره في مدرسة صلاح الدين
  • وصلت إلى الكويت 10 سبتمبر عام 1963 والمفاجأة الكبرى كانت الحر الشديد
  • شقيقي سبقني إلى العمل في الكويت وكان ناظراً في مدرسة الفروانية
  • عملت موجهاً ثم موجهاً أول للعلوم وعينت بمنطقة حولي التعليمية
 
:حجم الخط
547221-488110.jpg

547221-488109.jpg

547221-17.jpg

عبدالله العديلة مع بعض الأصدقاء في أحد شوارع اليابان عام 1948
547221-18.jpg

عبدالله العديلة مع الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء
547221-481528.JPG

العديلة مع صديق أمام محله
547221-481517.JPG

العديلة مع أحد أصدقائه في حديقة باليابان
547221-481514.JPG

عبدالله العديلة مع بعض أصدقائه في مصنع الدراجات في اليابان عام 1948
547221-481530.JPG

العديلة مع أحد الضيوف من خارج الكويت
547221-481527.JPG

الحاج عبدالله محمد العديلة مع أصدقائهش
547221-481519.JPG

العديلة مع أحد ضيوفه من اليابان أمام أبراج الكويت
547221-481529.JPG

عبدالله العديلة مع ضيوف من اليابان في الكويت
547221-481526.JPG

العديلة في أحد المقاهي خارج الكويت
547221-481524.JPG

العديلة في إحدى زياراته إلى اليابان
547221-481534.JPG

العديلة مع أحد الأصدقاء
547221-481523.JPG

عبدالله العديلة في أحد مصانع الدراجات باليابان في الأربعينيات
547221-481536.JPG

عبدالله العديلة مع أبنائه وأحفاده وابنة حفيدة
547221-481520.JPG

العديلة في موقف سيارات التاكسي في الخمسينيات
547221-481518.JPG

عبدالله العديلة أمام محله لبيع الدراجات في الدهلة
547221-19.jpg

عبدالله العديلة داخل محله لتأجير وبيع الدراجات
  • سددت مصاريف الدراسة لدى ملا مرشد من أول عمل لي في بقالة ثم شاركت صاحب دكان لأحصل على 10 روبيات شهرياً
  • كنت ثاني كويتي يسافر إلى اليابان لاستيراد الدراجات وكان ذلك عام 1948
  • أدركت العملة القديمة «الآردي» وسواقة الدراجات كانت تحتاج إلى رخصة
  • هناك روايتان لسبب تسمية العائلة «العديلة» إحداهما بسبب الجدة والثانية تعود لسلوكيات الوالدة
  • في أيام الأعياد كنت آخذ جميع الدراجات وأذهب بها خلف سور الكويت حيث يستأجر الشباب ويلعبون بعيداً عن الازدحام والناس
  • ولدت في قرية الفنطاس وكان الوالد يعيش هناك ونحن من السبيع ونحن خوال الحمدان
  • أدركت الفنطاس وأنا صغير وكانت قرية صغيرة تعيش فيها مجموعة من عائلات الكويت
  • أذكر مقوع الحمدان والمزارع وفرقة العرضة وعمي عبدالله الحمدان وهو يؤدي السامري بالفرقة وكان شاعراً
  • صديق للوالد كان لديه محل بالسوق ويعطينا القرقيعان أيام رمضان بعد حمله على حمار
  • الوالد في الفنطاس كان يعمل بالبحر في صيد السمك والغوص على اللؤلؤ وبعدما سكن مدينة الكويت فتح محلاً لبيع «الجت» في السوق
  • لمدة 4 سنوات كان أبي يذهب للغوص على سفينة الحقان والراتب
 
حجم الخط
542035-473181.jpg

عبداللطيف الخضر
542035-473172.jpg

542035-473169.jpg

عبداللطيف الخضر مع الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء (هاني عبدالله)
542035-473168.jpg

عبداللطيف الخضر أثناء زيارة وزير الإعلام السابق أنس الرشيد لرابطة الأدباء
542035-473184.jpg

عبداللطيف الخضر في حفل زواج ابنه انور
542035-473166.jpg

عبداللطيف الخضر مع الوزير السابق أحمد باقر
542035-473171.jpg

عبداللطيف الخضر مع بعض المدرسين والتلاميذ
542035-473176.jpg

عبداللطيف الخضر مع مجموعة من المدرسين
542035-473180.jpg

عبداللطيف الخضر مع عدد من المدرسين في مدرسة الفنطاس
542035-473182.jpg

عبداللطيف الخضر مع بعض الأصدقاء
542035-473179.jpg

عبداللطيف الخضر يكرم من قبل رابطة الأدباء
542035-473167.jpg

الخضر مع مجموعة من المدرسين في مدرسة الفنطاس
542035-473175.jpg

عبداللطيف الخضر مع الشيخ علي الجراح
542035-473178.jpg

..ومع د.صالح العجيري
542035-473185.jpg

الخضر مع الإعلامي المصري محمد جلال
542035-473183.jpg

..ومع الأديب والصحافي جمال الغيطاني
542035-473190.jpg

542035-25.jpg

542035-27.jpg

542035-473174.jpg

542035-26.jpg

542035-473188.jpg

542035-473177.jpg

542035-473170.jpg

عبداللطيف الخضر مع مجموعة من الشخصيات


  • كنا أطفالا نمارس في النهار الألعاب الشعبية «التيلة» و«الصفروق» و«الهول» و«طاش ما طاش» وإذا غابت الشمس نلعب «عظيم ساري»
  • الكاتب فاضل خلف ساعدني في مشواري الأدبي وزوجتي وأسرتي لهم فضل كبير عليّ
  • قابلت مجموعة من الأدباء والكتّاب المصريين واستفدت من نصائحهم في كتابة القصة
  • في الماضي كان الكويتيون يشعرون بالسعادة رغم الحر والغبار
  • أول مدرسة التحقت بها كانت «المرقاب الابتدائية» ثم «القادسية المتوسطة»
  • أول عمل لي كان في «التربية» سكرتيراً ثم قررت أن أكمل تعليمي
  • ألفت عشرين كتاباً وعندما خُيرت بين الاستمرار في العمل وكيل مدرسة أو التفرغ للكتابة اخترت التقاعد
  • أول قصة قصيرة كتبتها كانت «الغريب» وكانت حقيقية عن شخص يواجه مشكلة وأسهمت في حلها
 
:حجم الخط
540256-467777.jpg

ثريا البقصمي
540256-467768.jpg

540256-467789.jpg

ثريا البقصمي خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري (هاني عبدالله)
540256-467790.jpg

افتتاح أحد معارضها في تونس
540256-467798.jpg

خلال معرض فني في القاهرة عام 1973
540256-467803.jpg

ثريا في موسكو
540256-467806.jpg

صورة لحفل زفاف
540256-467805.jpg

ثريا بجوار أحد أعمالها الفنية
540256-467778.jpg

في كلية الفنون بـ «موسكو»
540256-467791.jpg

..وافتتاح معرضها في كينشاسا بدولة «زائير»
540256-467802.jpg

مشاركة في حفل الجامعة
540256-467774.jpg

البقصمي وزوجها محمد القديري في حفل الكلية عام 1974
540256-467792.jpg

ثريا ما اختيها ناهدة وفريدة
540256-467779.jpg

مع مدرسة اللغة الروسية
540256-467772.jpg

من ذكريات الطفولة
540256-467799.jpg

في إحدى سفرياتها في الطفولة
540256-467793.jpg

مع شقيقتها في صورة تذكارية خلال الطفولة
540256-467787.jpg

ثريا مع اختها فريدة في الشويفات
540256-467800.jpg

ثريا مع إخوتها فريدة وعدنان وسلمان
540256-467795.jpg

..وفي موسكو أيضا
540256-467767.jpg

ثريا مع فريدة وناهدة


  • كتابات عديدة تناولت فن وشخصية ثريا البقصمي وباربرة منجالاك بيكولسكا كانت أول من كتب عنها فنانة وشاعرة
  • بعدما تخرج زوجي عيّن في الخارجية ديبلوماسياً في كينشاسا وأفريقيا ما لها علاقة بموسكو جوها حار والأكل وصبغة الشعب والحياة غير
  • كانت أسرتنا تسافر إلى أوروبا بالسيارة وفي إحدى السفرات تاه جدي في باريس وضيّع السيارة فعثرنا عليها بعد 3 أيام
  • أول معرض شخصي كان في كينشاسا وعرضت أكثر من ثلاثين لوحة في فندق «كونتننتال» وقالوا عني إن أصلي روسي
  • الحياة كانت صعبة في أفريقيا حيث أمراض التيفوئيد والسحايا ومكان حرق الجثث كان قرب بيت السفارة فأصابني ميكروب في الرقبة وسافرت إلى لندن وأجريت عملية جراحية
  • جدي كان سابقاً لزمانه فأحضر ماكينة تحلية مياه البحر من تركيا فقال له تجار السوق «أنت مجنون»
  • بينما كان والدي يعمل في مطبخهلعمل البقصم شاهد «جنياً»
  • أقمت معرضاً شخصياً في الكويت عام 1979 وفي الثمانينيات معرضين في كل من تونس والسنغال
 
حجم الخط
538618-463902.jpg

ثريا البقصمي
538618-463900.jpg

ثريا البقصمي خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري (هاني عبدالله)
538618-463897.jpg

538618-463895.jpg

وزير الإعلام الزائيري مفتتحا معرض البقصمي في كينشاسا عام 1978
538618-464726.jpg

أعضاء الهيئة الإدارية لفرع القاهرة سنة 1973 ثريا البقصمي ومريم حبيب وخالد الخشرم ومحمد المجرن وصالح البراك ونجيب المرزوق وعادل الرقم
538618-463891.jpg

البقصمي تشرح لوحاتها في معرضها سنة 1970
538618-463901.jpg

ثريا البقصمي مع والدها في معرض بغداد عام 1971
538618-463892.jpg

البقصمي مع زوجها في موسكو عام 1974
538618-463898.jpg

ثريا البقصمي مع ابنتها غدير في حفل الجامعة بموسكو 1978
538618-463893.jpg

البقصمي وبعض الزملاء في اتحاد الطلبة بعد لقاء سكرتير جامعة الدول العربية
538618-464741.jpg

البقصمي وإخوتها مع الوالد في لقطة قديمة


  • صديق للوالد اقترح إرسالي مع إخوتي إلى لبنان لتلقي التعليم هناك وتعلم اللغات الأجنبية والوالد أعجبته الفكرة وسافرنا عام 1956
  • كنت أحب الغناء منذ الصغر واستمر الغناء معي حتى جامعة موسكو فغنيت فيها صوت السهارى
  • الوالد كان يحضر إلى البيت ماكينة السينما ويعلق «شرشف» أبيض على الحائط ونساء الفريج ضربن صورة عماد حمدي عندما ظهرعلى الشاشة بالأحذية والسبب أنه ترك فاتن وذهب مع شادية
  • كان بيت جدي كبيراً فيه حديقة وغزلان وجدتي كانت تطبخ للعمال وكان عددنا خمسة عشر حفيداً
  • جدي سلمان كان أول من أدخل صناعة البقصم إلى الكويت وكان يصنع الحلويات
  • في بداية الستينيات اشترى والدي أثاثاً من البلاستيك وترك الأثاث الخشبي
  • كنت أوفر من مصروفي اليومي وأشتري كتباً من مكتبة منطقة الشويخ السكنية وأقرأ
  • عملت 5 سنوات رسامة في مجلة «العربي» ثم انتقلت لتلفزيون الكويت
  • كنت أذهب إلى البحر وأدخل «الحظور» لأن بيت الوالد قريب من البحر فكنا مجموعة من البنات نصيد القباقب والأسماك الصغيرة
  • أول مدرسة التحقت بها كانت «آمنة» وكان الوالد يسكن بالدسمة وكنت أحب اللغة العربية ثم انتقلت إلى مدرسة خولة بمنطقة الشويخ «ب»
  • ضاعت عليَّ بعثة إلى أميركا وعام دراسي بسبب خطأ روتيني و«التربية» عوضتني بتعييني أمينة مكتبة
  • درست الفنون الجميلة في القاهرة وانضممت لاتحاد الطلبة وهناك تعرفت على زوجي
  • زوجي حصل على بعثة لدراسة الماجستير والدكتوراه في روسياوبدأت هناك دراسة الكلية من جديد
  • أنهيت دراستي البكالوريوس والماجستير بموسكو في 7 سنوات ثم عدت إلى الكويت عام 1984
  • عندما وقع احتلال الكويت في عام 1990 قررت عدم الخروج من البلاد وبقيت مع أولادي.. وزوجي كانمع المقاومة وتعرض للأسر
  • أقمت 61 معرضاً شخصياً في عدة دول والأغرب كان في أفغانستان حيث فجر انتحاري مجموعة جنود ألمان بعدما أبدوا سعادتهم بلوحاتي
 
:حجم الخط
536862-453362.jpg

536862-453352.jpg

خالد المسعود الفالح
536862-453350.jpg

536862-453359.jpg

فالح خالد المسعود خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري (هاني عبدالله)
536862-453349.jpg

من صور خالد الفالح في العمل
536862-453346.jpg

شهادة تعيين خالد الفالح برتبة ملازم أول
536862-453343.jpg

سيارة قديمة أمام بيت الشعر في البر
536862-453347.jpg

فالح المسعود مع مجموعة من أبناء العائلة وأولاده
536862-453353.jpg

536862-453354.jpg

شهادة الجنسية لخالد الفالح
536862-453358.jpg

بندقية قديمة
536862-453344.jpg

فالح المسعود وأحد الحضور
536862-453357.jpg

الابن حاملا البندقية القديمة
536862-453360.jpg

فالح خالد مع الأبناء والإخوان
536862-453341.jpg

سيارة قديمة في أثناء التواجد في البر
536862-453361.jpg

536862-453351.jpg

أحد الأحفاد يحمل صورة جده خالد الصالح
536862-453348.jpg

أمام المنزل في الطفولة


  • تركت الدراسة الثانوية وعملت في «الكويتية» وبعد خطف «الجابرية» تمت الاستعانةبعسكريين في المحطات الخارجية
  • زرت أثناء العمل كلاً من إسبانيا وسويسرا وتايلند ودول الخليج العربي وفي «الديوتي» كنا نأخذ راتباً مضاعفاً
  • كنت أحب الذهاب إلى القنص لصيد الحباري مع الوالد والأعمام
  • لدى عملي في البلدية مارست نشاط الزراعة في 120 ألف متر ثم اشتريت مزرعة ثانية وكنت أزود السوق يومياً بسيارتي خضار مشكل
  • لا يجوز أن نعتمد على النفط فقط ويجب أن تكون هناك خطة خمسية جيدة للتوظيف
  • ولدت في منطقة الفروانية وكانت قديماً تعرف باسم «الدوغة» وبيت الوالد مكانه حالياً المركز الصحي
  • قضيت مشواري بالتعليم في مدرسة جليب الشيوخ والوالد كان يملك سيارات والسائق يوصلني إلى المدرسة ذهابا وإياباً كل يوم
  • أكملت المرحلة المتوسطة ثم انتقلت إلى الثانوية وتركت الدراسة بعد أن أكملت الصف الثاني الثانوي والتحقت بالعمل
  • خالد المسعود كُلّف بتعطيل هجوم العراقيين على الكويت أيام قاسم 1961 ونجح في المهمة بجدارة
  • من هواياتي في المدرسة والأنشطة الزراعة والتصوير وكانت عندي كاميرا قديمة
 
حجم الخط
525956-427595.jpg

525956-427593.jpg

عبدالواحد شهاب مع الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء (هاني عبدالله)
525956-427665.jpg

شهاب مع وزير التجارة الاسبق عبدالوهاب الوزان
525956-427661.jpg

في تركيا عام 1974 مع احد التجار
525956-427664.jpg

جالسا في مكتبة بالمعرض عام 1979
525956-427662.jpg

عام 2000 في زيارة الى كندا
525956-427666.jpg

عبدالواحد شهاب في احدى سفراته الخارجية
525956-427663.jpg

عبدالواحد شهاب في احدى زياراته لإيران
525956-427660.jpg

شهاب مع بعض العسكريين في الهند
525956-427667.jpg

عبدالواحد شهاب اثناء افتتاح أحدى المعارض عام 1995في ارض المعارض
525956-427592.jpg

إحدى السجادات في معرض شهاب


  • كنت أذهب إلى النقعة لممارسة الحداق وعندي خيط أصيد بواسطته السمك وأيضا كنت استخدم القمبار
  • ولدت في المطبة عام 1935 وكانت تعتبر قلب منطقة الشرق وبيوت الكويتيين فيها مبنية من الطين
  • كان سكان المطبة من أهل البحر والعماير على ساحل السيف وكانت تباع فيها قطع غيار السفن الشراعية الكبيرة والصغيرة مثل الدهون والشحوم وزيت الصل
  • في الماضي كان أصحاب بسطات السمك إذا صار وقت الغروب يتركون الأسماك سبيلاًللمحتاجين وكل واحد يأخذ حسب قدر حاجته يومياً
  • في سن الـ 17 الوالد شغلني في مطبخ «الأشغال» على ساحل البحر وكنت أعمل الشاي وأمضيت سنتين والراتب عشر روبيات في اليوم
  • قبل التقاعد بدأت بالعمل التجاري وبدأت باستيراد البخور ودهن العود عام 1979 وبعد سنتين لم يكن هناك ربح كاف فدخلت في تجارة السجاد
  • «السجاد الإيراني يرتفع سعره مع مرور السنوات» هذا كلام مأخوذ عليه وغير صحيح
  • الإقبال على السجاد الإيراني قل عن الماضي والزولية الإيرانية بعد 3 سنوات من الاستعمال إذا غسلتها تعود كالجديدة
  • استوردت سجاداً من باكستان وإيران وسافرت الهند 5 مرات وكنت أزور المصانع لأطلع على المنتوجات
  • عملت باللنش مع المرحوم الشيخ فهد السالم وكنت مرافقاً معه في كل مكان حتى يوم وفاته وسافرت معه في جميع سفراته
  • عملت بـ«الموانئ» منذ عام 1953 وتقاعدت عام 1983 وضممت 3 سنوات من عملي بـ«الأشغال» فصارت خدمتي 33 سنة
  • بعض السجاد الأصفهانيتستغرق صناعته 3 سنوات وتشتغل فيه 4 سيدات
  • أول عمل لي كان في عمر 14 سنة على سفينة لنقل المياه من شط العرب إلى الكويت ولمدة سنتين وكنا نأخذ الماء بواسطة الزيلة وكان أجري في أول سفرة 20 روبية
 
:حجم الخط
522545-419705.jpg

522545-418765.jpg

المرحوم الشيخ عبدالله الجابر خلال لقاء مع د.أحمد ابو سيدو
522545-418756.jpg

.. ومع الشيخ محمد متولي الشعراوي
522545-419703.jpg

احمد ابوسيدو متحدثا إلى الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء (محمد خلوصي)
522545-418744.jpg

تكريم د.أحمد أبوسيدو مع المتطوعين خلال الغزو بعد التحرير
522545-418775.jpg

د.أحمد أبو سيدو مع الاديب نجيب محفوظ
522545-418736.jpg

.. وفي لقاء مع الأديب فكري أباظة
522545-418742.jpg

522545-418749.jpg

522545-418761.jpg

تقدير من الشيخ محمد الخالد
  • تراب الكويت يحتضن المرحومين والدي ووالدتي وعمي وجدي
  • التقيت بعمالقة الأدب والسياسة والدين ومنهم الشيخ عبدالله الجابر ونجيب محفوظ ومصطفى أمين وفكري أباظة وسيد سابق والشعراوي
  • حضرت الكويت عام 1960 ووالدي سبقنا بسنتين
  • شهد الجميع لدور المرحوم والدي في التربية والتعليم والتوجيه الفني للتربية الإسلامية
  • صدر لي أكثر من 15 مؤلفاً في مختلف الموضوعات الإعلامية والدينية والوطنية والاجتماعية
  • لي مواقف لا تنسى شهد لها الجميع خلال الغزو وفي البصرة بعد التحرير خلال مرافقتي للمعونات الطبية الكويتية لمستشفى البصرة
  • الشيخ عبدالله الجابر ترك بصماته التاريخية في تأسيس التعليم العصري و كان لي شرف تغطية رحالة بوم الغزير للمرحوم عبدالحسن معرفي
  • عملت متطوعاً مع الشيخ وليد العنجري وعلي الهندي رئيس مجلس جمعية اليرموك خلال الاحتلال الصدامي الغاشم
 
حجم الخط
520775-415040.jpg

الفنان عبدالعزيز آرتي
520775-415049.jpg

عبدالعزيز ارتي خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري (محمد خلوصي)
520775-415036.jpg

الفنان عبدالعزيز ارتي على شاطئ البحر في احدى السفرات
520775-415043.jpg

«محطة بنزين» (2002)
520775-415034.jpg

لوحة شارع فهد السالم قديما
520775-415051.jpg

لوحة «العماير» (إنتاج 1991)
520775-415045.jpg

مسجد بجانب السوق في الشارع الجديد
520775-415037.jpg

لوحة «طبيعة صامتة»
520775-415038.jpg

لوحة المباركية 2 (2010)
520775-415039.jpg

لوحة لبيت الشعر في البر (1985)
520775-415046.jpg

لوحة عربانة الماي (1988)
520775-415041.jpg

لوحة ساحة الصفاة قديما (2010)
520775-415044.jpg

شرطي المرور بوسط الشارع الجديد
520775-415042.jpg

ساحة الصفاة (1997)
520775-415047.jpg

ساحة الصفاة قديما (2009)
520775-415035.jpg

«سوق كويتي قديم» (2009)
520775-415050.jpg

لوحة على ظهر السفينة (2009)
520775-415048.jpg

لوحة الشارع الجديد (1994)


  • عام 1965 سكنا منطقة الفروانية وكانت أمام بيتنا براحة واسعة
  • أخي جاسم لعب مع نادي التضامن والوالد لم يتركنا نكمل اللعب حتى ننهي الدراسة
  • أول مدرسة التحقت بها كانت روضة الأحمدي لأن الوالد كان يعمل في الجوازات هناك
  • الوالد لعب البينغ بونغ وهو من أوائل من حصدوا الجوائز مع «العروبة» وعام 1960 أشهرت الأندية الحديثة
  • تعلمت العزف على الأكورديون والأورغ ولا زلت أشارك الفنانين حفلاتهم الموسيقية
  • الوالد انتقل للسكن في الفروانية فالتحقت بمدرسة المثنى ومن أولى ابتدائي ظهرت علي بوادر موهبة الرسم
  • بعد شهرين من العمل التحقت بالتجنيد وتركت التدريس وتميزت بين المجندين فانتقلت إلى غرفة العمليات أداوم الساعة الثامنة وأنصرف بعد التاسعة
  • بعد النجاح في ثانوية الرابية تبخر حلمي في دراسة الفن بالقاهرة والتحقت بالكلية الأساسية في الكويت لكي أكون مدرساً للتربية الفنية
  • من الطرائف عندما كنت طالباً في ثانوية الرابية استدعاني الناظر مرة وقال: عبدالعزيز خبر سيئ نصف لوحاتك سرقت
  • مدرس مصري في المتوسطة كان فناناً كبيراً وتنبأ لي بأن أصبح فناناً ذا شأن كبير
  • على الدولة الاهتمام بالفن التشكيلي وتحويل المرسم الحر إلى متحف يضم أعمال جميع الفنانين القدماء والحاليين
  • كان والدي يلعب كرة القدم في الأندية القديمة وكنت أذهب معه ومارست كرة القدم بالشارع ثم في المدرسة
 
:حجم الخط
518815-405380.jpg

518815-405382.jpg

سهام ابو غزالة متحدثة إلى الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء (هاني عبدالله)
518815-409497.jpg

سهام أبوغزالة مع زوجها وعدد من الأبناء والأحفاد عام 2001
518815-405912.jpg

518815-405911.jpg

مدينة نابلس في الخمسينيات
518815-405988.jpg

أحد أحياء مدينة القدس قبل النكبة
518815-409494.jpg

سهام أبو غزالة مع زوجها يوم زفافها
518815-405933.jpg

سهام أبو غزالة مع زوجها أمام أحد المساجد في الصين عام 1984
518815-409495.jpg

أبو غزالة مع طفليها


  • زوجي عمل مدرساً في الكويت منذ العام 1950 بعدما أنهى تعليمه في الجامعة الأميركية
  • والدتي كانت تعزف العود وهذه المهارة منتشرة بين نساء مدينة نابلس
  • «نفط الكويت» أرسلت زوجي في بعثة إلى الولايات المتحدةبداية الستينيات للدراسة وكانت أول مرة أرى فيها أميركا
  • أحببت الرياضة منذ الصغر ومازلت أمارس تنس الطاولة مع الأولادوالأحفاد
  • كنا نشارك في المظاهرات بداية الخمسينيات مع بدء التحركات السياسية في الدول العربية
  • ولدت في مدينة يافا ومعناها «الجميل» في اللغة الكنعانية
  • الوالد انتقل بنا إلى القدس عندما نشبت المعارك في يافا خوفاً علينا
  • طلاب القرى القادمون إلى نابلس للدراسة كانوا يذاكرون تحت أعمدة الكهرباء بحثاً عن الإنارة
  • زوجي تعاقد مع وزارة التربية ثم اضطر للعودة إلى القدس للبحثعن عائلته بعدما طردها الصهاينة
  • بعد العودة من أميركا درست علم النفس والاجتماع بجامعة الكويت وكنت من أوائل الخريجين
  • سنة النكبة 1948 كانت قاسية علينا وأثناء إطلاق النار اخترقت رصاصة ثوبي
  • تركت نابلس العام 1958 وفي هذا العام حصلت على شهادة «المترك»
  • تمت خطبتي في العام 1957 واشترط والدي قبل الزواج أن أكمل تعليمي
 
حجم الخط
515078-400453.jpg

515078-400455.jpg

عبدالله الطراروة خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري (محمد خلوصي)
515078-400463.jpg

السفن الشراعية كانت أحد أهم مصادر الرزق للكويتين في الماضي
515078-401101.jpg

الطراروة عمل في البناء.. والأجرة روبية في اليوم
515078-401102.jpg

الكويتيون استخدموا القرقور في الصيد
515078-400464.jpg

المياه العذبة كانت تنقل قديما من شط العرب
الطراروة كان يصيد الطيور في الربيع عندما تحط على الاشجار
  • كنت ألعب مع أقراني في الصغر الهول والمقصي وصاده ما صاده وكنت أصنع التناك من قواطي الكاز
  • كنا صغاراً نذهب إلى نقعة الفلاح في التناك ونستخدم الغرافة أو المجداف أو القرقور في صيد سمك الميد والمجوة والزمرور
  • كنت أصنع الفخ لصيد الطيور الربيعية المهاجرة وأصنع النباطة وفيها نجوم وأضع لها سيوراً قوية وأصيد القطا ونزل البحر والرهيز على ساحل البحر
  • بعد أن تركت المدرسة ركبت السفن الشراعية «تباب» والوالد كان «سكوني» على بوم الفلاح وأول سفرة كانت السفينة لنقل المياه من شط العرب إلى الكويت
  • عملت في وزارة الصحة سائق سيارة صالون وكنت أنقل العمال والموظفين على سيارة لوري
  • اشتغلت سائقاً على سيارة لرش الـ «دي دي تي» لقتل الذباب
  • في عام 1960 عملت فني تمديد أسلاك في «الكهرباء»
  • التحقت بالمدرسة الأحمدية القديمة وكان ناظرها راشد السيف
 
:حجم الخط
513211-395659.jpg

محمد دعيج نهابه حمادة
513211-395648.jpg

محمد دعيج خلال لقائه مع الزميل منصور الهاجري (محمد خلوصي)
513211-395677.jpg

صورة جواز سفر قديم لمحمد دعيج
513211-395649.jpg

نماذج باب وشبابيك مدخل لبيت وكراج
513211-395657.jpg

نماذج خشبية من صنع محمد دعيج حمادة
513211-395660.jpg

محمد دعيج في شبابه
513211-395647.jpg

.. ولقطة أخرى في مقتبل العمر
513211-395654.jpg

حفل سمر مع فرقة الكشافة
513211-395650.jpg

رخصة قيادة قديمة لمحمد دعيج
513211-395653.jpg

هوية طالب كشاف


  • ولدت في الحي القبلي بفريج السبت حيث أمضينا هناك 7 سنوات وكانت البراحة كبيرة وقريبة من السوق
  • سكنا في حولي بالقرب من بيت العثمان الكبير حالياً وكنا نرش الطوفة بالأسمنت المخلوط بالألوان ونستخدم الطابوق الأصفر في أرضية الحوش
  • تنقلت في السكن صغيراً بين عدة مناطق سكنية فانتقلت من مدرسة إلى أخرى والأولى كانت «سعد بن أبي وقاص»
  • عملت في وزارة الصحة «ملاحظاً صحياً» ثم طلبت الانتقال إلى «التربية» بسبب حبي للسفر
  • شاركت بأعمالي في معرض فني بالإمارات وكانت لي مشاركة في «صنع في الكويت»
  • مارست الرياضة ولعبت القفز بالزانة والوثب العالي والثلاثي
  • التحقت بنادي السالمية ولعبت الجمباز وحصلت على ميدالية برونزية
 
:حجم الخط
509753-386902.jpg

509753-386951.jpg

توفيق الأمير أثناء التصوير بكاميرا رولكس صوت وصورة
509753-386899.jpg

توفيق الأمير متحدثا للزميل منصور الهاجري (أحمد علي)
509753-386900.jpg

509753-386950.jpg

أحد المؤتمرات مع هاشم محمد
509753-386952.jpg

توفيق الأمير وحسن الجسمي ومحمد عيسى
509753-386949.jpg

سعد الفرج وتوفيق الأمير في أحد المهرجانات السينمائية
  • قطعت دورة للتصوير في ألمانيا لتصوير فيلم «بس يا بحر» مع خالد الصديق ووجدنا صعوبة كبيرة في تصويره
  • انتقلت مع أبي إلى العراق وضاعت مني خمس سنوات في الدراسة ما بين الكويت والعراق
  • كنت أخرج بعد الدراسة مع زميلي محمد الأربش لتصوير الطبيعة
  • ادخرت مبلغاً من مصروفي الشخصي واشتريت كاميرا 8مم من محلات أشرف
  • وثقت الكويت القديمة من خلال الصور خاصة عندما بدأت الحكومة هدم البيوت والفرجان والسكيك
  • قوات المقبور صدام حسين سرقوا أشرطتي السينمائية وصوري التي وثقت فيها بعض تاريخ الكويت
  • أجريت مقابلة مع الشيخ جابر العلي وزير الإرشاد والإنباء وقام بتعييني في قسم السينما بالوزارة
  • سافرت في بعثة إلى بلجيكا ومصر وأخذت دورات في التصوير بألمانيا
  • كنت ثاني كويتي بقسم التصوير في وزارة الإرشاد وعيّنت وأنا مازلت طالباً
  • قضينا تسعة أشهر في السودان لتصوير فيلم «عرس الزين»
  • أسست إذاعة أيام الاحتلال الصدامي الغاشم وكنت أبثها من بيتي في صباح السالم
  • خصصت غرفة من البيت كاستوديو وأنا في المتوسطة
  • الفنانون قديماً كانوا يعملون دون شروط مسبقة أو سؤال عن الأجر
  • استخدمنا بعض الخدع أثناء تصوير فيلم «بس يا بحر»
  • كنت أحمض الفيلم عند محلات أشرف وأقوم بالمونتاج في بيتي
 
أضـف تعليقك
btnDec.gif
btnInc.gif
:حجم الخط
507926-381259.JPG

محمود الفرج
507926-381254.JPG

محمود الفرج في إحدى المناسبات بحضورالشيخ أحمد الفهد
507926-381262.JPG

محمود الفرج متحدثا للزميل منصور الهاجري (أحمد علي)
507926-381255.jpg

فريق الشعلة عام 1968 من اليمين وقوفاً: محمود الفرج وبدر الجيران وعلي محمد المهنا والجلوس: علي حسين المهنا وعبدالله البلوشي واحمد الفرج
507926-381260.JPG

شهادة تخرج الفرج من معهد التربية للمعلمين
507926-381258.JPG

شهادة حصوله على دبلوم العلوم التجارية
شهادة تقدير لمشاركة الفرج في المؤتمر التربوي الثلاثين
507926-381261.jpg

شكر من جمعية المعلمين



  • نقلت للعمل في التعليم الخاص بمساعدة نورية الصبيح
  • عملت بإدارة التنسيق رئيس قسم في دوامين من دون مقابل
  • وزير التربية الأسبق أحمد الربعي أنصفني وعينت مراقباً في منطقة حولي التعليمية
  • الموظف قديماً كان أكفأ لأداء عمله كما يجب
  • لي مساهمات أدبية كثيرة في مجلة «المعلم»
  • أحفظ قصائد وأشعاراً كثيرة لمجموعة من الشعراء
  • تمنيت أن أكون لاعب كرة قدم ولكن لم أستطع تحقيق أمنيتي
  • شاركت في الأنشطة الموسيقيةوالرياضية والثقافية ومثلت نادي الكويت في لعبة تنس الطاولة وحصلت على جوائز
  • المدرسون المصريون والفلسطينيون كانوا متمكنين في موادهم
  • الطلبة الآن يعتمدون اعتماداً كلياً على المدرس الخصوصي
  • كنت أعتمد على شرح المدرس وعندما أعود إلى البيت لا أدرسأو أراجع
  • التحقت بالقسم الأدبي هرباً من الكيمياء ولكن المشرف شطب اسمي وسجلني في القسم العلمي
 
حجم الخط
506101-377129.jpg

الحاج فضل الفضل
506101-377128.jpg

أثناء اللقاء مع الزميل منصور الهاجري
506101-377131.jpg

الوالد عبدالجبار الفضل
506101-377127.jpg

فضل عبدالجبار الفضل إلى جوار مجسم لإحدى السفن «البوم»
506101-377130.jpg

فضل الفضل مع ولديه


  • كان إذا ارتفع سعر الذهب بالهند ننقله إلى هناك وإذا نزل سعره ننقله إلى الكويت
  • بحار كويتي ربط حزاماً ثقيلاً من الذهب على وسطه ونزل به البحر ومات غرقاً
  • حفظت القرآن الكريم على يد الملا محمد الحرمي وأقام لي والدي حفلاً احتفاء بي
  • تعلمت القراءة والكتابة والحساب وتركت الدراسة لرغبة والدي في العمل معه في البحر وعمري حينها كان 15 سنة
  • أول سفينة عملت عليها كانت «توكلي» لحمد الصقر والنوخذة كان المرحوم صالح المهيني
  • حصلت على مبلغ جيد في أول سفرة لي على السفينة «توكلي»
  • البحار كان يحصل على سلفة «خمس روبيات» اذا نزل في سوق كراتشي وسوق الهند يشتري بها بعض الأغراض
  • تعرضت على السفينة «مشهور» لمأزق كبير وكانت السفينة مشحونة بالبضائع
  • الحياة قديماً كانت أفضل فالقلوب مرتاحة والناس يتواصلون ويساعد بعضهم البعض
  • رجال البحر الكويتيون عرفوا بالتعاون ومساعدة بعضهم في الهند وباكستان وغيرها من الدول التي يسافرون إليها
  • آخر سفرة لي إلى الهند كانت في العام 1950
  • عملت سائق لوري عند مقاول في شركة نفط الكويت لنقل العمال
  • تركت البحر وأهواله والتحقت بالعمل في دائرة الكهرباء والماء قارئ عدادات
  • في العام 1974 تركت العمل وتقاعدت بعد صدور قانون التقاعد
  • تزوجت في بداية الأربعينيات بمهر 200 روبية مع «الدزة»
  • غيمة ممطرة أنقذت إحدى السفن الكويتية بعد أن يئس بحارتها إثرنفاد الماء
 
حجم الخط
504398-367787.JPG

504398-367788.JPG

سليمان الخلفان مع الزميل منصور الهاجري (أنور الكندري)
504398-367791.JPG

الخلفان يمسك زي التحكيم الخاص به
504398-367784.JPG

هوية التحكيم للحكم السابق سليمان الخلفان
504398-367792.JPG

هوية العمل في وزارة المالية
504398-367790.jpg

جانب من ديوانية الخلفان
504398-367789.JPG

صورة لأحد المباني القديمة
504398-367785.JPG

صورتان لهوية عضوية ديوانية الصيادين
504398-367786.JPG

سليمان الخلفان مع مجموعة من أصدقائة في إحدى مزارع الكويت


  • الكثير من الكويتيين في الماضي ما كانوا يطبخون الغداء وكان الطبخ يقتصر على العشاء ونعيش على أكل الخبز والتمر حتى المساء
  • أول مدرسة التحقت بها مدرسة ملا مرشد في المرقاب وكان يساعده فيها ملا سليمان وملا محمد وصار فيما بعد نائباً بمجلس الأمة
  • أكملت قراءة المصحف وفي عام 1956 ملا مرشد أغلق مدرسته وتحولت إلى مدرسة المرقاب
  • كنت أذهب إلى المعهد الديني بواسطة الدراجة من المرقاب إلى الشرق وتخرجت في المعهد الديني عام 1958
  • عملت على سيارة التاكسي أنقل الركاب بعد نهاية الدوام من 1958 إلى 1966 وأجرة الراكب كانت نصف روبية
  • كنت أقتني حماماً وفي عام 1956 غطى الجراد الشمس فلم يستطع الطيران عائداً إلى البيت
  • ولدت في منطقة المرقاب بفريج الريش.. وبيت الوالد حالياً جزء من مجمع الوزارات
  • البيوت كانت مبنية من الطين ومتلاصقة ومتجاورة ندخل بيوت بعضنا البعض ويعتبر الواحد منا كأنه ابن الجيران
  • أذكر المرقاب وبيوتها وعندما أرجع من المعهد الديني أقول للوالدة «جوعان» فتعطيني خبزة عليها سكر ودهن
  • بيت الوالد تم تثمينه عام 1960 بسعر 29 ألف دينار مع أول دفعة من تثمين البيوت وأعطوه قسيمتين
  • عندما يثمن البيت كان السعر يصرف نقداً للمواطن فيضعه في كيس ويحمله إلى بيته وأحد المواطنين تسلم مبلغ 29 ألف دينار وفقدها لدى شراء بعض الخضار والفاكهة فصرف له الشيخ جابر الأحمد نصف المبلغ
  • بعد خدمة خمس وعشرين سنة في «المالية» تقاعدت وتوجهت إلى العمل الحر وعندها تمنيت لو أني لم أشتغل بالوزارة
  • العمل الحر يشجع وأول قسيمة اشتريتها كانت بالأندلس وكان ثمنها 5 آلاف دينار وبنيتها وبعتها وربحت 35 ألف دينار بعد 6 شهور
  • كنت ألعب كرة القدم مع الأصدقاء بالحي وكذلك في ملاعب المعهد الديني وأذكر بعض الطلبة ممن كانوا يلعبون السلة والطائرة
  • اشتريت طراداً أضعه في ديوانية الوطية بالقبلة منذ عام 1975 وأمارس هواية صيد السمك من أكتوبر إلى مارس
  • في بداية الستينيات كانت هناك رغبة في تكويت التحكيم لأن الحكام العرب لم تكن شخصيتهم قوية في الملعب أمام الجمهور والتحقت بدورة تدريبية في الإسكندرية عام 1964 كان يحاضر فيها محمد لطيف
  • أحد أصدقائي أطلق كلباً صغيراً في ملعب الفحيحيل خلال تحكيمي المباراة
  • لم أحصل على شهرة كبيرة في مجال التحكيم وأقول للرياضيين: «الرياضة عطها تعطيك»
 
حجم الخط
501405-364778.jpg

501405-364786.jpg

سعيد العباسي خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري (محمد خلوصي)
501405-364787.jpg

حريق المسجد الأقصى ترك جرحا في قلوب كل المسلمين
501405-364785.jpg

501405-364784.jpg

قبة الصخرة في لقطة تاريخية
501405-364782.jpg

501405-364780.jpg

501405-364779.jpg

501405-364781.jpg

المسجد الاقصى قديما


  • كنت أقرأ القرآن في الإذاعة المدرسية وبعد النكسة عملت في مطعم ومصنع للبسكويت والمعاش بالليرة الإسرائيلية
  • التحقت بالمعهد العربي الكويتي عام 1971 في أبوديس بالقدس الشرقية ولا يزال موجوداً إلى الآن
  • درست المرحلة المتوسطة في «الأيتام الصناعية» بالقرب من المسجد الأقصى
  • لجنة الاختبار في «الأوقاف» قالوا لي «تعيينك لإمكانياتك والواسطة وعمك لن ينفعك» وعينت سنة 1989
  • تعلمت التجويد في المسجد الأقصى وفي عام 1978 وحصلت على جائزة من دورة في أحكام التلاوة
  • شيخي داود عطاالله عرض عليّ الزواج من ابنته وتمت الزيجة في العام 1969
  • قصة «حياة فقيرة» اقتبستها من أخي لدى دراسته في القاهرة وحصلت بها على 80 درجة في مادة الإنشاء
  • في الصغر كنت أذهب بالدراجة من القدس إلى أريحا وأزور متحف هشام بن عبدالملك
 
عودة
أعلى