سالفه كويتية .... من الديرة التي تم مسحها من على وجه الارض

سوالفهم .........




548870-11.jpg

  • وُلدت في فلسطين ثم انتقل الوالد إلى العاصمة اللبنانية بيروت وفيها بدأ تعليمي
  • عندما كنت طالباً في «الابتدائية» كانت الكهرباء قليلة وكنت أراجع على نور السراج أو النار
  • كنت أمارس الأنشطة في الجامعة مثل الرياضة وكان إجبارياً في السنة الأولى أن تنجح في السباحة ومارست لعبة التنس الأرضي كهاوٍ
  • بدأت دراستي في الجامعة عام 1959 وتخرجت بعد أربع سنوات عام 1963
  • بعد التحرير نقلت الى منطقة الفروانية التعليمية حتى عام 2002 ثم تركت «التربية»
  • في الدراسة الجامعية التحقت بكلية العلوم وكان التخصص «أحياء»
  • الشيخ عبدالله الجابر كان من أوائل من اهتموا بالتعليم وتطويره في الكويت
  • أول راتب لي في «التربية» كان 104 دنانير وكان يعد مبلغاً كبيراً في بداية الستينيات
  • نقلت إلى معهد المعلمين عام 1964 مدرساً للعلوم وكان مقره في مدرسة صلاح الدين
  • وصلت إلى الكويت 10 سبتمبر عام 1963 والمفاجأة الكبرى كانت الحر الشديد
  • شقيقي سبقني إلى العمل في الكويت وكان ناظراً في مدرسة الفروانية
  • عملت موجهاً ثم موجهاً أول للعلوم وعينت بمنطقة حولي التعليمية





======================================



أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
547221-488110.jpg

  • سددت مصاريف الدراسة لدى ملا مرشد من أول عمل لي في بقالة ثم شاركت صاحب دكان لأحصل على 10 روبيات شهرياً
  • كنت ثاني كويتي يسافر إلى اليابان لاستيراد الدراجات وكان ذلك عام 1948
  • أدركت العملة القديمة «الآردي» وسواقة الدراجات كانت تحتاج إلى رخصة
  • هناك روايتان لسبب تسمية العائلة «العديلة» إحداهما بسبب الجدة والثانية تعود لسلوكيات الوالدة
  • في أيام الأعياد كنت آخذ جميع الدراجات وأذهب بها خلف سور الكويت حيث يستأجر الشباب ويلعبون بعيداً عن الازدحام والناس
  • ولدت في قرية الفنطاس وكان الوالد يعيش هناك ونحن من السبيع ونحن خوال الحمدان
  • أدركت الفنطاس وأنا صغير وكانت قرية صغيرة تعيش فيها مجموعة من عائلات الكويت
  • أذكر مقوع الحمدان والمزارع وفرقة العرضة وعمي عبدالله الحمدان وهو يؤدي السامري بالفرقة وكان شاعراً
  • صديق للوالد كان لديه محل بالسوق ويعطينا القرقيعان أيام رمضان بعد حمله على حمار
  • الوالد في الفنطاس كان يعمل بالبحر في صيد السمك والغوص على اللؤلؤ وبعدما سكن مدينة الكويت فتح محلاً لبيع «الجت» في السوق
  • لمدة 4 سنوات كان أبي يذهب للغوص على سفينة الحقان








  • 542035-473181.jpg

    عبداللطيف الخضر


    • كنا أطفالا نمارس في النهار الألعاب الشعبية «التيلة» و«الصفروق» و«الهول» و«طاش ما طاش» وإذا غابت الشمس نلعب «عظيم ساري»
    • الكاتب فاضل خلف ساعدني في مشواري الأدبي وزوجتي وأسرتي لهم فضل كبير عليّ
    • قابلت مجموعة من الأدباء والكتّاب المصريين واستفدت من نصائحهم في كتابة القصة
    • في الماضي كان الكويتيون يشعرون بالسعادة رغم الحر والغبار
    • أول مدرسة التحقت بها كانت «المرقاب الابتدائية» ثم «القادسية المتوسطة»
    • أول عمل لي كان في «التربية» سكرتيراً ثم قررت أن أكمل تعليمي
    • ألفت عشرين كتاباً وعندما خُيرت بين الاستمرار في العمل وكيل مدرسة أو التفرغ للكتابة اخترت التقاعد
    • أول قصة قصيرة كتبتها كانت «الغريب» وكانت حقيقية عن شخص يواجه مشكلة وأسهمت في حلها
    أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
    :حجم الخط









  • 540256-467777.jpg

    ثريا البقصمي



    • كتابات عديدة تناولت فن وشخصية ثريا البقصمي وباربرة منجالاك بيكولسكا كانت أول من كتب عنها فنانة وشاعرة
    • بعدما تخرج زوجي عيّن في الخارجية ديبلوماسياً في كينشاسا وأفريقيا ما لها علاقة بموسكو جوها حار والأكل وصبغة الشعب والحياة غير
    • كانت أسرتنا تسافر إلى أوروبا بالسيارة وفي إحدى السفرات تاه جدي في باريس وضيّع السيارة فعثرنا عليها بعد 3 أيام
    • أول معرض شخصي كان في كينشاسا وعرضت أكثر من ثلاثين لوحة في فندق «كونتننتال» وقالوا عني إن أصلي روسي
    • الحياة كانت صعبة في أفريقيا حيث أمراض التيفوئيد والسحايا ومكان حرق الجثث كان قرب بيت السفارة فأصابني ميكروب في الرقبة وسافرت إلى لندن وأجريت عملية جراحية
    • جدي كان سابقاً لزمانه فأحضر ماكينة تحلية مياه البحر من تركيا فقال له تجار السوق «أنت مجنون»
    • بينما كان والدي يعمل في مطبخهلعمل البقصم شاهد «جنياً»
    • أقمت معرضاً شخصياً في الكويت عام 1979 وفي الثمانينيات معرضين في كل من تونس
      :حجم الخط
      538618-463902.jpg



      • صديق للوالد اقترح إرسالي مع إخوتي إلى لبنان لتلقي التعليم هناك وتعلم اللغات الأجنبية والوالد أعجبته الفكرة وسافرنا عام 1956
      • كنت أحب الغناء منذ الصغر واستمر الغناء معي حتى جامعة موسكو فغنيت فيها صوت السهارى
      • الوالد كان يحضر إلى البيت ماكينة السينما ويعلق «شرشف» أبيض على الحائط ونساء الفريج ضربن صورة عماد حمدي عندما ظهرعلى الشاشة بالأحذية والسبب أنه ترك فاتن وذهب مع شادية
      • كان بيت جدي كبيراً فيه حديقة وغزلان وجدتي كانت تطبخ للعمال وكان عددنا خمسة عشر حفيداً
      • جدي سلمان كان أول من أدخل صناعة البقصم إلى الكويت وكان يصنع الحلويات
      • في بداية الستينيات اشترى والدي أثاثاً من البلاستيك وترك الأثاث الخشبي
      • كنت أوفر من مصروفي اليومي وأشتري كتباً من مكتبة منطقة الشويخ السكنية وأقرأ
      • عملت 5 سنوات رسامة في مجلة «العربي» ثم انتقلت لتلفزيون الكويت
      • كنت أذهب إلى البحر وأدخل «الحظور» لأن بيت الوالد قريب من البحر فكنا مجموعة من البنات نصيد القباقب والأسماك الصغيرة
      • أول مدرسة التحقت بها كانت «آمنة» وكان الوالد يسكن بالدسمة وكنت أحب اللغة العربية ثم انتقلت إلى مدرسة خولة بمنطقة الشويخ «ب»
      • ضاعت عليَّ بعثة إلى أميركا وعام دراسي بسبب خطأ روتيني و«التربية» عوضتني بتعييني أمينة مكتبة
      • درست الفنون الجميلة في القاهرة وانضممت لاتحاد الطلبة وهناك تعرفت على زوجي
      • زوجي حصل على بعثة لدراسة الماجستير والدكتوراه في روسياوبدأت هناك دراسة الكلية من جديد
      • أنهيت دراستي البكالوريوس والماجستير بموسكو في 7 سنوات ثم عدت إلى الكويت عام 1984
      • عندما وقع احتلال الكويت في عام 1990 قررت عدم الخروج من البلاد وبقيت مع أولادي.. وزوجي كانمع المقاومة وتعرض للأسر
      • أقمت 61 معرضاً شخصياً في عدة دول والأغرب كان في أفغانستان حيث فجر انتحاري مجموعة جنود ألمان بعدما أبدوا سعادتهم بلوحاتي
      أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج





 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
حجم الخط
536862-453362.jpg



  • تركت الدراسة الثانوية وعملت في «الكويتية» وبعد خطف «الجابرية» تمت الاستعانةبعسكريين في المحطات الخارجية
  • زرت أثناء العمل كلاً من إسبانيا وسويسرا وتايلند ودول الخليج العربي وفي «الديوتي» كنا نأخذ راتباً مضاعفاً
  • كنت أحب الذهاب إلى القنص لصيد الحباري مع الوالد والأعمام
  • لدى عملي في البلدية مارست نشاط الزراعة في 120 ألف متر ثم اشتريت مزرعة ثانية وكنت أزود السوق يومياً بسيارتي خضار مشكل
  • لا يجوز أن نعتمد على النفط فقط ويجب أن تكون هناك خطة خمسية جيدة للتوظيف
  • ولدت في منطقة الفروانية وكانت قديماً تعرف باسم «الدوغة» وبيت الوالد مكانه حالياً المركز الصحي
  • قضيت مشواري بالتعليم في مدرسة جليب الشيوخ والوالد كان يملك سيارات والسائق يوصلني إلى المدرسة ذهابا وإياباً كل يوم
  • أكملت المرحلة المتوسطة ثم انتقلت إلى الثانوية وتركت الدراسة بعد أن أكملت الصف الثاني الثانوي والتحقت بالعمل
  • خالد المسعود كُلّف بتعطيل هجوم العراقيين على الكويت أيام قاسم 1961 ونجح في المهمة بجدارة
  • من هواياتي في المدرسة والأنشطة الزراعة والتصوير وكانت عندي كاميرا قديمة
لايزال للماضي جماله الذي يزداد بمرور السنين وتغير الأحوال وتبدل الظروف. كويت الماضي تشع عبقا وحبا ومودة ويزخر تاريخها بالأحداث التي تركت في نفوس الكويتيين آثارا صقلت شخصياتهم وزادت خبراتهم وأورثتهم صفات قد لا تتوافر لبعض الشعوب التي لم تمر بمثل هذه التجارب والاحتكاكات. من ذلك ما خاضته الكويت من معارك مثل الجهراء والرقعي، وما عانته من تهديدات وأطماع مثلما حدث أيام عبدالكريم قاسم واعتداء أثيم كما حدث على يد المقبور صدام حسين.

ضيفنا فالح المسعود شاهد على هذه الأمور جميعا حيث كان أفراد من عائلته مشاركين بشكل مباشر في جل هذه الأحداث وشاهدين على كثير من أحداثها وأبطالا في صفحات تاريخها. يكلمنا في هذا اللقاء عن هذه الأمور التاريخية وكذلك يلقي الضوء على بعض من ذكرياته الشخصية وكيف كانت الحياة في فترات من ماضي الكويت. تعليمه وكيف ترك الدراسة وعمله في الخطوط الجوية الكويتية ثم البلدية وممارسته للنشاط الزراعي ورعاية الحلال، وغير ذلك من الموضوعات المتعلقة بوالده، رحمه الله، ولقطات من حياته،

كل ذلك نتعرف عليه من خلال السطور التالية:

أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
525956-427595.jpg






    • كنت أذهب إلى النقعة لممارسة الحداق وعندي خيط أصيد بواسطته السمك وأيضا كنت استخدم القمبار
    • ولدت في المطبة عام 1935 وكانت تعتبر قلب منطقة الشرق وبيوت الكويتيين فيها مبنية من الطين
    • كان سكان المطبة من أهل البحر والعماير على ساحل السيف وكانت تباع فيها قطع غيار السفن الشراعية الكبيرة والصغيرة مثل الدهون والشحوم وزيت الصل
    • في الماضي كان أصحاب بسطات السمك إذا صار وقت الغروب يتركون الأسماك سبيلاًللمحتاجين وكل واحد يأخذ حسب قدر حاجته يومياً
    • في سن الـ 17 الوالد شغلني في مطبخ «الأشغال» على ساحل البحر وكنت أعمل الشاي وأمضيت سنتين والراتب عشر روبيات في اليوم
    • قبل التقاعد بدأت بالعمل التجاري وبدأت باستيراد البخور ودهن العود عام 1979 وبعد سنتين لم يكن هناك ربح كاف فدخلت في تجارة السجاد
    • «السجاد الإيراني يرتفع سعره مع مرور السنوات» هذا كلام مأخوذ عليه وغير صحيح
    • الإقبال على السجاد الإيراني قل عن الماضي والزولية الإيرانية بعد 3 سنوات من الاستعمال إذا غسلتها تعود كالجديدة
    • استوردت سجاداً من باكستان وإيران وسافرت الهند 5 مرات وكنت أزور المصانع لأطلع على المنتوجات
    • عملت باللنش مع المرحوم الشيخ فهد السالم وكنت مرافقاً معه في كل مكان حتى يوم وفاته وسافرت معه في جميع سفراته
    • عملت بـ«الموانئ» منذ عام 1953 وتقاعدت عام 1983 وضممت 3 سنوات من عملي بـ«الأشغال» فصارت خدمتي 33 سنة
    • بعض السجاد الأصفهانيتستغرق صناعته 3 سنوات وتشتغل فيه 4 سيدات
    • أول عمل لي كان في عمر 14 سنة على سفينة لنقل المياه من شط العرب إلى الكويت ولمدة سنتين وكنا نأخذ الماء بواسطة الزيلة وكان أجري في أول سفرة 20 روبية
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
522545-419705.jpg






    • تراب الكويت يحتضن المرحومين والدي ووالدتي وعمي وجدي
    • التقيت بعمالقة الأدب والسياسة والدين ومنهم الشيخ عبدالله الجابر ونجيب محفوظ ومصطفى أمين وفكري أباظة وسيد سابق والشعراوي
    • حضرت الكويت عام 1960 ووالدي سبقنا بسنتين
    • شهد الجميع لدور المرحوم والدي في التربية والتعليم والتوجيه الفني للتربية الإسلامية
    • صدر لي أكثر من 15 مؤلفاً في مختلف الموضوعات الإعلامية والدينية والوطنية والاجتماعية
    • لي مواقف لا تنسى شهد لها الجميع خلال الغزو وفي البصرة بعد التحرير خلال مرافقتي للمعونات الطبية الكويتية لمستشفى البصرة
    • الشيخ عبدالله الجابر ترك بصماته التاريخية في تأسيس التعليم العصري و كان لي شرف تغطية رحالة بوم الغزير للمرحوم عبدالحسن معرفي
    • عملت متطوعاً مع الشيخ وليد العنجري وعلي الهندي رئيس مجلس جمعية اليرموك خلال الاحتلال الصدامي الغاشم
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
520775-415040.jpg







    • عام 1965 سكنا منطقة الفروانية وكانت أمام بيتنا براحة واسعة
    • أخي جاسم لعب مع نادي التضامن والوالد لم يتركنا نكمل اللعب حتى ننهي الدراسة
    • أول مدرسة التحقت بها كانت روضة الأحمدي لأن الوالد كان يعمل في الجوازات هناك
    • الوالد لعب البينغ بونغ وهو من أوائل من حصدوا الجوائز مع «العروبة» وعام 1960 أشهرت الأندية الحديثة
    • تعلمت العزف على الأكورديون والأورغ ولا زلت أشارك الفنانين حفلاتهم الموسيقية
    • الوالد انتقل للسكن في الفروانية فالتحقت بمدرسة المثنى ومن أولى ابتدائي ظهرت علي بوادر موهبة الرسم
    • بعد شهرين من العمل التحقت بالتجنيد وتركت التدريس وتميزت بين المجندين فانتقلت إلى غرفة العمليات أداوم الساعة الثامنة وأنصرف بعد التاسعة
    • بعد النجاح في ثانوية الرابية تبخر حلمي في دراسة الفن بالقاهرة والتحقت بالكلية الأساسية في الكويت لكي أكون مدرساً للتربية الفنية
    • من الطرائف عندما كنت طالباً في ثانوية الرابية استدعاني الناظر مرة وقال: عبدالعزيز خبر سيئ نصف لوحاتك سرقت
    • مدرس مصري في المتوسطة كان فناناً كبيراً وتنبأ لي بأن أصبح فناناً ذا شأن كبير
    • على الدولة الاهتمام بالفن التشكيلي وتحويل المرسم الحر إلى متحف يضم أعمال جميع الفنانين القدماء والحاليين
    • كان والدي يلعب كرة القدم في الأندية القديمة وكنت أذهب معه ومارست كرة القدم بالشارع ثم
      :حجم الخط
      518815-405380.jpg


      • زوجي عمل مدرساً في الكويت منذ العام 1950 بعدما أنهى تعليمه في الجامعة الأميركية
      • والدتي كانت تعزف العود وهذه المهارة منتشرة بين نساء مدينة نابلس
      • «نفط الكويت» أرسلت زوجي في بعثة إلى الولايات المتحدةبداية الستينيات للدراسة وكانت أول مرة أرى فيها أميركا
      • أحببت الرياضة منذ الصغر ومازلت أمارس تنس الطاولة مع الأولادوالأحفاد
      • كنا نشارك في المظاهرات بداية الخمسينيات مع بدء التحركات السياسية في الدول العربية
      • ولدت في مدينة يافا ومعناها «الجميل» في اللغة الكنعانية
      • الوالد انتقل بنا إلى القدس عندما نشبت المعارك في يافا خوفاً علينا
      • طلاب القرى القادمون إلى نابلس للدراسة كانوا يذاكرون تحت أعمدة الكهرباء بحثاً عن الإنارة
      • زوجي تعاقد مع وزارة التربية ثم اضطر للعودة إلى القدس للبحثعن عائلته بعدما طردها الصهاينة
      • بعد العودة من أميركا درست علم النفس والاجتماع بجامعة الكويت وكنت من أوائل الخريجين
      • سنة النكبة 1948 كانت قاسية علينا وأثناء إطلاق النار اخترقت رصاصة ثوبي
      • تركت نابلس العام 1958 وفي هذا العام حصلت على شهادة «المترك»
      • تمت خطبتي في العام 1957 واشترط والدي قبل الزواج أن
 
:حجم الخط
515078-400453.jpg


المياه العذبة كانت تنقل قديما من شط العرب
الطراروة كان يصيد الطيور في الربيع عندما تحط على الاشجار
  • كنت ألعب مع أقراني في الصغر الهول والمقصي وصاده ما صاده وكنت أصنع التناك من قواطي الكاز
  • كنا صغاراً نذهب إلى نقعة الفلاح في التناك ونستخدم الغرافة أو المجداف أو القرقور في صيد سمك الميد والمجوة والزمرور
  • كنت أصنع الفخ لصيد الطيور الربيعية المهاجرة وأصنع النباطة وفيها نجوم وأضع لها سيوراً قوية وأصيد القطا ونزل البحر والرهيز على ساحل البحر
  • بعد أن تركت المدرسة ركبت السفن الشراعية «تباب» والوالد كان «سكوني» على بوم الفلاح وأول سفرة كانت السفينة لنقل المياه من شط العرب إلى الكويت
  • عملت في وزارة الصحة سائق سيارة صالون وكنت أنقل العمال والموظفين على سيارة لوري
  • اشتغلت سائقاً على سيارة لرش الـ «دي دي تي» لقتل الذباب
  • في عام 1960 عملت فني تمديد أسلاك في «الكهرباء»
  • التحقت بالمدرسة الأحمدية القديمة وكان ناظرها راشد السيف
    :حجم الخط
    513211-395659.jpg

    محمد دعيج نهابه حمادة

    هوية طالب كشاف
    • ولدت في الحي القبلي بفريج السبت حيث أمضينا هناك 7 سنوات وكانت البراحة كبيرة وقريبة من السوق
    • سكنا في حولي بالقرب من بيت العثمان الكبير حالياً وكنا نرش الطوفة بالأسمنت المخلوط بالألوان ونستخدم الطابوق الأصفر في أرضية الحوش
    • تنقلت في السكن صغيراً بين عدة مناطق سكنية فانتقلت من مدرسة إلى أخرى والأولى كانت «سعد بن أبي وقاص»
    • عملت في وزارة الصحة «ملاحظاً صحياً» ثم طلبت الانتقال إلى «التربية» بسبب حبي للسفر
    • شاركت بأعمالي في معرض فني بالإمارات وكانت لي مشاركة في «صنع في الكويت»
    • مارست الرياضة ولعبت القفز بالزانة والوثب العالي والثلاثي
    • التحقت بنادي السالمية ولعبت الجمباز وحصلت على ميدالية برونزية
      :حجم الخط
      509753-386902.jpg


      • قطعت دورة للتصوير في ألمانيا لتصوير فيلم «بس يا بحر» مع خالد الصديق ووجدنا صعوبة كبيرة في تصويره
      • انتقلت مع أبي إلى العراق وضاعت مني خمس سنوات في الدراسة ما بين الكويت والعراق
      • كنت أخرج بعد الدراسة مع زميلي محمد الأربش لتصوير الطبيعة
      • ادخرت مبلغاً من مصروفي الشخصي واشتريت كاميرا 8مم من محلات أشرف
      • وثقت الكويت القديمة من خلال الصور خاصة عندما بدأت الحكومة هدم البيوت والفرجان والسكيك
      • قوات المقبور صدام حسين سرقوا أشرطتي السينمائية وصوري التي وثقت فيها بعض تاريخ الكويت
      • أجريت مقابلة مع الشيخ جابر العلي وزير الإرشاد والإنباء وقام بتعييني في قسم السينما بالوزارة
      • سافرت في بعثة إلى بلجيكا ومصر وأخذت دورات في التصوير بألمانيا
      • كنت ثاني كويتي بقسم التصوير في وزارة الإرشاد وعيّنت وأنا مازلت طالباً
      • قضينا تسعة أشهر في السودان لتصوير فيلم «عرس الزين»
      • أسست إذاعة أيام الاحتلال الصدامي الغاشم وكنت أبثها من بيتي في صباح السالم
      • خصصت غرفة من البيت كاستوديو وأنا في المتوسطة
      • الفنانون قديماً كانوا يعملون دون شروط مسبقة أو سؤال عن الأجر
      • استخدمنا بعض الخدع أثناء تصوير فيلم «بس يا بحر»
      • كنت أحمض الفيلم عند محلات أشرف وأقوم بالمونتاج في بيتي
      أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون

      ضيفنا في هذا الاسبوع اسم كبير في عالم الإخراج السينمائي بالكويت، ولد في منطقة شرق، التحق بالتعليم وعاش مع والده فترة في العراق، ثم عاد مرة أخرى الى الكويت، ظهرت لديه هواية التصوير وهو صغير الى درجة انه ادخر من مصروفه الشخصي ليشتري كاميرا، كما جهز غرفة في بيت والده وحولها الى استوديو.

      التقى بوزير «الإرشاد والانباء» الشيخ جابر العلي وعينه مع صديق له في الوزارة وهو لايزال طالبا. انه توفيق الأمير الذي عمل مصورا في قصر السيف أيام الأمير الراحل المرحوم الشيخ عبدالله السالم، كما عمل بتلفزيون الكويت مصورا.

      التحق بكثير من الدورات في أكثر من وحدة ليطور من نفسه، وسافر في بعثات لدول أوروبية ليعود بعدها ويشارك في تصوير أفلام مثل «بس يا بحر» و«عرس الزين» و«وجوه الليل»، كما أسس شركة النورس للإنتاج الفني. كانت له مواقف بطولية أيام الاحتلال الصدامي الغاشم، حيث أسس إذاعة في بيته في صباح السالم، وكان معه حميد خاجه ويوسف مصطفى.

      يحكي توفيق الأمير عن عمله في التصوير وهو لايزال طالبا صغيرا، كما تطرق لعمله بتلفزيون الكويت والأعمال التي شارك في تصويرها، والأفلام التي شارك فيها ضمن فريق العمل، كذلك تحدث عن المواقف والطرائف التي كانت تواجهه أثناء التصوير،

      :حجم الخط
      507926-381259.JPG


      شكر من جمعية المعلمين
      • نقلت للعمل في التعليم الخاص بمساعدة نورية الصبيح
      • عملت بإدارة التنسيق رئيس قسم في دوامين من دون مقابل
      • وزير التربية الأسبق أحمد الربعي أنصفني وعينت مراقباً في منطقة حولي التعليمية
      • الموظف قديماً كان أكفأ لأداء عمله كما يجب
      • لي مساهمات أدبية كثيرة في مجلة «المعلم»
      • أحفظ قصائد وأشعاراً كثيرة لمجموعة من الشعراء
      • تمنيت أن أكون لاعب كرة قدم ولكن لم أستطع تحقيق أمنيتي
      • شاركت في الأنشطة الموسيقية والرياضية والثقافية ومثلت نادي الكويت في لعبة تنس الطاولة وحصلت على جوائز
      • المدرسون المصريون والفلسطينيون كانوا متمكنين في موادهم
      • الطلبة الآن يعتمدون اعتماداً كلياً على المدرس الخصوصي
      • كنت أعتمد على شرح المدرس وعندما أعود إلى البيت لا أدرس أو أراجع
      • التحقت بالقسم الأدبي هرباً من الكيمياء ولكن المشرف شطب اسمي وسجلني في القسم العلمي
      أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون
      :حجم الخط
      506101-377129.jpg



      • كان إذا ارتفع سعر الذهب بالهند ننقله إلى هناك وإذا نزل سعره ننقله إلى الكويت
      • بحار كويتي ربط حزاماً ثقيلاً من الذهب على وسطه ونزل به البحر ومات غرقاً
      • حفظت القرآن الكريم على يد الملا محمد الحرمي وأقام لي والدي حفلاً احتفاء بي
      • تعلمت القراءة والكتابة والحساب وتركت الدراسة لرغبة والدي في العمل معه في البحر وعمري حينها كان 15 سنة
      • أول سفينة عملت عليها كانت «توكلي» لحمد الصقر والنوخذة كان المرحوم صالح المهيني
      • حصلت على مبلغ جيد في أول سفرة لي على السفينة «توكلي»
      • البحار كان يحصل على سلفة «خمس روبيات» اذا نزل في سوق كراتشي وسوق الهند يشتري بها بعض الأغراض
      • تعرضت على السفينة «مشهور» لمأزق كبير وكانت السفينة مشحونة بالبضائع
      • الحياة قديماً كانت أفضل فالقلوب مرتاحة والناس يتواصلون ويساعد بعضهم البعض
      • رجال البحر الكويتيون عرفوا بالتعاون ومساعدة بعضهم في الهند وباكستان وغيرها من الدول التي يسافرون إليها
      • آخر سفرة لي إلى الهند كانت في العام 1950
      • عملت سائق لوري عند مقاول في شركة نفط الكويت لنقل العمال
      • تركت البحر وأهواله والتحقت بالعمل في دائرة الكهرباء والماء قارئ عدادات
      • في العام 1974 تركت العمل وتقاعدت بعد صدور قانون التقاعد
      • تزوجت في بداية الأربعينيات بمهر 200 روبية مع «الدزة»
      • غيمة ممطرة أنقذت إحدى السفن الكويتية بعد أن يئس بحارتها إثر نفاد الماء
      أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون
 
:حجم الخط
504398-367787.JPG



سليمان الخلفان مع مجموعة من أصدقائة في إحدى مزارع الكويت
  • الكثير من الكويتيين في الماضي ما كانوا يطبخون الغداء وكان الطبخ يقتصر على العشاء ونعيش على أكل الخبز والتمر حتى المساء
  • أول مدرسة التحقت بها مدرسة ملا مرشد في المرقاب وكان يساعده فيها ملا سليمان وملا محمد وصار فيما بعد نائباً بمجلس الأمة
  • أكملت قراءة المصحف وفي عام 1956 ملا مرشد أغلق مدرسته وتحولت إلى مدرسة المرقاب
  • كنت أذهب إلى المعهد الديني بواسطة الدراجة من المرقاب إلى الشرق وتخرجت في المعهد الديني عام 1958
  • عملت على سيارة التاكسي أنقل الركاب بعد نهاية الدوام من 1958 إلى 1966 وأجرة الراكب كانت نصف روبية
  • كنت أقتني حماماً وفي عام 1956 غطى الجراد الشمس فلم يستطع الطيران عائداً إلى البيت
  • ولدت في منطقة المرقاب بفريج الريش.. وبيت الوالد حالياً جزء من مجمع الوزارات
  • البيوت كانت مبنية من الطين ومتلاصقة ومتجاورة ندخل بيوت بعضنا البعض ويعتبر الواحد منا كأنه ابن الجيران
  • أذكر المرقاب وبيوتها وعندما أرجع من المعهد الديني أقول للوالدة «جوعان» فتعطيني خبزة عليها سكر ودهن
  • بيت الوالد تم تثمينه عام 1960 بسعر 29 ألف دينار مع أول دفعة من تثمين البيوت وأعطوه قسيمتين
  • عندما يثمن البيت كان السعر يصرف نقداً للمواطن فيضعه في كيس ويحمله إلى بيته وأحد المواطنين تسلم مبلغ 29 ألف دينار وفقدها لدى شراء بعض الخضار والفاكهة فصرف له الشيخ جابر الأحمد نصف المبلغ
  • بعد خدمة خمس وعشرين سنة في «المالية» تقاعدت وتوجهت إلى العمل الحر وعندها تمنيت لو أني لم أشتغل بالوزارة
  • العمل الحر يشجع وأول قسيمة اشتريتها كانت بالأندلس وكان ثمنها 5 آلاف دينار وبنيتها وبعتها وربحت 35 ألف دينار بعد 6 شهور
  • كنت ألعب كرة القدم مع الأصدقاء بالحي وكذلك في ملاعب المعهد الديني وأذكر بعض الطلبة ممن كانوا يلعبون السلة والطائرة
  • اشتريت طراداً أضعه في ديوانية الوطية بالقبلة منذ عام 1975 وأمارس هواية صيد السمك من أكتوبر إلى مارس
  • في بداية الستينيات كانت هناك رغبة في تكويت التحكيم لأن الحكام العرب لم تكن شخصيتهم قوية في الملعب أمام الجمهور والتحقت بدورة تدريبية في الإسكندرية عام 1964 كان يحاضر فيها محمد لطيف
  • أحد أصدقائي أطلق كلباً صغيراً في ملعب الفحيحيل خلال تحكيمي المباراة
  • لم أحصل على شهرة كبيرة في مجال التحكيم وأقول للرياضيين: «الرياضة عطها تعطيك»
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون
:حجم الخط
504398-367787.JPG




    • الكثير من الكويتيين في الماضي ما كانوا يطبخون الغداء وكان الطبخ يقتصر على العشاء ونعيش على أكل الخبز والتمر حتى المساء
    • أول مدرسة التحقت بها مدرسة ملا مرشد في المرقاب وكان يساعده فيها ملا سليمان وملا محمد وصار فيما بعد نائباً بمجلس الأمة
    • أكملت قراءة المصحف وفي عام 1956 ملا مرشد أغلق مدرسته وتحولت إلى مدرسة المرقاب
    • كنت أذهب إلى المعهد الديني بواسطة الدراجة من المرقاب إلى الشرق وتخرجت في المعهد الديني عام 1958
    • عملت على سيارة التاكسي أنقل الركاب بعد نهاية الدوام من 1958 إلى 1966 وأجرة الراكب كانت نصف روبية
    • كنت أقتني حماماً وفي عام 1956 غطى الجراد الشمس فلم يستطع الطيران عائداً إلى البيت
    • ولدت في منطقة المرقاب بفريج الريش.. وبيت الوالد حالياً جزء من مجمع الوزارات
    • البيوت كانت مبنية من الطين ومتلاصقة ومتجاورة ندخل بيوت بعضنا البعض ويعتبر الواحد منا كأنه ابن الجيران
    • أذكر المرقاب وبيوتها وعندما أرجع من المعهد الديني أقول للوالدة «جوعان» فتعطيني خبزة عليها سكر ودهن
    • بيت الوالد تم تثمينه عام 1960 بسعر 29 ألف دينار مع أول دفعة من تثمين البيوت وأعطوه قسيمتين
    • عندما يثمن البيت كان السعر يصرف نقداً للمواطن فيضعه في كيس ويحمله إلى بيته وأحد المواطنين تسلم مبلغ 29 ألف دينار وفقدها لدى شراء بعض الخضار والفاكهة فصرف له الشيخ جابر الأحمد نصف المبلغ
    • بعد خدمة خمس وعشرين سنة في «المالية» تقاعدت وتوجهت إلى العمل الحر وعندها تمنيت لو أني لم أشتغل بالوزارة
    • العمل الحر يشجع وأول قسيمة اشتريتها كانت بالأندلس وكان ثمنها 5 آلاف دينار وبنيتها وبعتها وربحت 35 ألف دينار بعد 6 شهور
    • كنت ألعب كرة القدم مع الأصدقاء بالحي وكذلك في ملاعب المعهد الديني وأذكر بعض الطلبة ممن كانوا يلعبون السلة والطائرة
    • اشتريت طراداً أضعه في ديوانية الوطية بالقبلة منذ عام 1975 وأمارس هواية صيد السمك من أكتوبر إلى مارس
    • في بداية الستينيات كانت هناك رغبة في تكويت التحكيم لأن الحكام العرب لم تكن شخصيتهم قوية في الملعب أمام الجمهور والتحقت بدورة تدريبية في الإسكندرية عام 1964 كان يحاضر فيها محمد لطيف
    • أحد أصدقائي أطلق كلباً صغيراً في ملعب الفحيحيل خلال تحكيمي المباراة
    • لم أحصل على شهرة كبيرة في مجال التحكيم وأقول للرياضيين: «الرياضة عطها تعطيك»
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون
:حجم الخط
504398-367787.JPG



    • الكثير من الكويتيين في الماضي ما كانوا يطبخون الغداء وكان الطبخ يقتصر على العشاء ونعيش على أكل الخبز والتمر حتى المساء
    • أول مدرسة التحقت بها مدرسة ملا مرشد في المرقاب وكان يساعده فيها ملا سليمان وملا محمد وصار فيما بعد نائباً بمجلس الأمة
    • أكملت قراءة المصحف وفي عام 1956 ملا مرشد أغلق مدرسته وتحولت إلى مدرسة المرقاب
    • كنت أذهب إلى المعهد الديني بواسطة الدراجة من المرقاب إلى الشرق وتخرجت في المعهد الديني عام 1958
    • عملت على سيارة التاكسي أنقل الركاب بعد نهاية الدوام من 1958 إلى 1966 وأجرة الراكب كانت نصف روبية
    • كنت أقتني حماماً وفي عام 1956 غطى الجراد الشمس فلم يستطع الطيران عائداً إلى البيت
    • ولدت في منطقة المرقاب بفريج الريش.. وبيت الوالد حالياً جزء من مجمع الوزارات
    • البيوت كانت مبنية من الطين ومتلاصقة ومتجاورة ندخل بيوت بعضنا البعض ويعتبر الواحد منا كأنه ابن الجيران
    • أذكر المرقاب وبيوتها وعندما أرجع من المعهد الديني أقول للوالدة «جوعان» فتعطيني خبزة عليها سكر ودهن
    • بيت الوالد تم تثمينه عام 1960 بسعر 29 ألف دينار مع أول دفعة من تثمين البيوت وأعطوه قسيمتين
    • عندما يثمن البيت كان السعر يصرف نقداً للمواطن فيضعه في كيس ويحمله إلى بيته وأحد المواطنين تسلم مبلغ 29 ألف دينار وفقدها لدى شراء بعض الخضار والفاكهة فصرف له الشيخ جابر الأحمد نصف المبلغ
    • بعد خدمة خمس وعشرين سنة في «المالية» تقاعدت وتوجهت إلى العمل الحر وعندها تمنيت لو أني لم أشتغل بالوزارة
    • العمل الحر يشجع وأول قسيمة اشتريتها كانت بالأندلس وكان ثمنها 5 آلاف دينار وبنيتها وبعتها وربحت 35 ألف دينار بعد 6 شهور
    • كنت ألعب كرة القدم مع الأصدقاء بالحي وكذلك في ملاعب المعهد الديني وأذكر بعض الطلبة ممن كانوا يلعبون السلة والطائرة
    • اشتريت طراداً أضعه في ديوانية الوطية بالقبلة منذ عام 1975 وأمارس هواية صيد السمك من أكتوبر إلى مارس
    • في بداية الستينيات كانت هناك رغبة في تكويت التحكيم لأن الحكام العرب لم تكن شخصيتهم قوية في الملعب أمام الجمهور والتحقت بدورة تدريبية في الإسكندرية عام 1964 كان يحاضر فيها محمد لطيف
    • أحد أصدقائي أطلق كلباً صغيراً في ملعب الفحيحيل خلال تحكيمي المباراة
    • لم أحصل على شهرة كبيرة في مجال التحكيم وأقول للرياضيين: «الرياضة عطها تعطيك»
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون
:حجم الخط
499599-356227.jpg





      • القلاليف صنعوا بوم سفار بكلفة 20 ألف روبية وغرق بسبب عيوب في الصناعة
      • تعلمت على يد ملا بلال قراءة القرآن واللغة العربية والتحقت بالمدرسة الشرقية وقضيت بها سنة ونصف السنة
      • أمضيت في المدرسة 3 سنوات ثم توجهت مع الوالد إلى البحر عام 1937
      • الوالد أخذني معه على سفينة سليمان بن عيسى وكان «سكوني» والنوخذة علمنا القياس
    • كنا أطفالاً نلعب البلبول والدوامة والجيسن والصفروك والهول على ساحل البحر بالقرب من ماكينة السري
    • ولدت في فريج بن خميس موضع مكتبة البابطين حالياً وكانت السكيك ضيقة جداً لا يستطيع الحمار المرور بها
    • بيت العائلة كان مبنياً من الصخر وعلى السطح غرفة بها «باقدير»
    • في أيام البوارج كان يهب علينا غبار بسيط وفي إحدى السنوات كان لونه أحمر
    • سفن الغوص كانت ترفع على اليابسة بعد انتهاء الموسم
    • شاهدت القلاليف يضعون السفن داخل العمارة أو على ساحل البحر
    • بعدما تركت العمل في البحر اشتغلت في «نفط الكويت» والراتب كان 114 روبية
    • عملت ميكانيكياً في كراج وزارة الصحة
    • اشتغلت كاتباً في ديوان الموظفين واستمررت هناك حتى التقاعد عام 1973
    • تعلمت القيادة عام 1952 واشتريت سيارة بـ 9 آلاف روبية وعملت في نقل الركاب والأجرة انتي
    • :حجم الخط
      499599-356227.jpg


        • القلاليف صنعوا بوم سفار بكلفة 20 ألف روبية وغرق بسبب عيوب في الصناعة
        • تعلمت على يد ملا بلال قراءة القرآن واللغة العربية والتحقت بالمدرسة الشرقية وقضيت بها سنة ونصف السنة
        • أمضيت في المدرسة 3 سنوات ثم توجهت مع الوالد إلى البحر عام 1937
        • الوالد أخذني معه على سفينة سليمان بن عيسى وكان «سكوني» والنوخذة علمنا القياس
      • كنا أطفالاً نلعب البلبول والدوامة والجيسن والصفروك والهول على ساحل البحر بالقرب من ماكينة السري
      • ولدت في فريج بن خميس موضع مكتبة البابطين حالياً وكانت السكيك ضيقة جداً لا يستطيع الحمار المرور بها
      • بيت العائلة كان مبنياً من الصخر وعلى السطح غرفة بها «باقدير»
      • في أيام البوارج كان يهب علينا غبار بسيط وفي إحدى السنوات كان لونه أحمر
      • سفن الغوص كانت ترفع على اليابسة بعد انتهاء الموسم
      • شاهدت القلاليف يضعون السفن داخل العمارة أو على ساحل البحر
      • بعدما تركت العمل في البحر اشتغلت في «نفط الكويت» والراتب كان 114 روبية
      • عملت ميكانيكياً في كراج وزارة الصحة
      • اشتغلت كاتباً في ديوان الموظفين واستمررت هناك حتى التقاعد عام 1973
      • تعلمت القيادة عام 1952 واشتريت سيارة بـ 9 آلاف روبية وعملت في نقل الركاب والأجرة انتي
      • سافرنا إلى زنجبار ودار السلام وإحدى السفرات إلى أفريقيا استغرقت عاماً كاملاً
      سافرنا إلى زنجبار ودار السلام وإحدى السفرات إلى أفريقيا استغرقت عاماً كاملاً
      :حجم الخط
      494443-348582.jpg
      صالح الفجري خلال لقائه مع الزميل منصور
        • بداية عملي كان راتبي 30 ديناراً وخطبت أخت زوجة عمي والمهر 600 دينار ومن دون أي احتفال
      • الجص الأبيض كان يصنع في المجاص وبعدها ينقله الحمارة على الحمير لبيعه للمواطنين لاستخدامه في مسح جدران الغرف في البيوت
      • كنا صغاراً نخرج من باب الدروازة في سور الكويت وبيوتنا تحولت مع بيوت الجيران إلى مجمع الوزارات حالياً
      • كانت بداية تعليمي عند المطوع وتعلمت قراءة القرآن الكريم
      • كنت من أوائل الملتحقين بمدرسة المرقاب وكان الدوام على فترتين وأذهب مشياً مع بعض أبناء الفريج
      • الوالد اشترى مجموعة من الحمير وكان يعمل في نقل الرمل والصخر والمياه وكانت عنده مجموعة من العمال يشتغلون معه
      • أول سيارة اشتريتها كانت من نوع «فورد» مستعملة وبعد حصولي على الرخصة العامة اشتريت سيارة تاكسي وبدأت العمل عليها في نقل الركاب
      • شاركت في عدة رياضات وألعاب منها كرة القدم والسباحة وألعاب القوى والجري
      • كنت أسبح في حمام السباحة الخاص بمدرسة الصدّيق أيام الصيف وأذكر أنني شاهدت العملة الكويتية القديمة بقاع حمام السباحة فغصت وأخرجتها
      • عندما كنت بالمرقاب مع أبناء الفريج كنت أمارس الألعاب الشعبية مثل المقصي والدوامة والتيلة والصفروك والدرباحة والقافود والهول
      • تركت الدراسة بعد وفاة والدي وحياتي تغيرت وعشت في بيت جدتي
      • في عام 1964 تقدمت بطلب للحصول على رخصة قيادة خاصة ثم عامة
      • كنت أذهب مع الوالد إلى بركة الماء لنقل المياه بالقربة على ظهر الحمير ويبيع الماء للبيوت
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
:حجم الخط
492781-345494.jpg




  • ختمت القرآن مع والدي 30 مرة وقرأت كتب طه حسين في المرحلة المتوسطة
  • كنت من أوائل الدفعات اللاتي اشتغلن في المكتبات وعددنا 7 موظفات أمينات مكتبات مدرسية وعينت في مدرسة السالمية المتوسطة
  • التحقت بمدرسة السالمية للبنات المشتركة وكانت المدرسات من الفلسطينيات والمصريات يعلمننا بإخلاص
  • أبي كان يحفظ الشعر ويرويه وكان حريصاً على أن نقرأ المعلقات السبع وشعر شوقي وحافظ إبراهيم ويكافئنا على الحفظ
  • المرحوم عبدالرحمن السميط كان مثالاً للعطاء وتقديم المساعدات للمحتاجين .. فلماذا لا نفعل مثله ونكمل رسالته؟!
  • أقترح تكوين جمعية تحافظ على الكتاب حتى يستفيد منه الآخرون وحملة إنسانية لتزويد الجمعيات بالكتب
  • مديرة مكتبة «كندي» زارتنا في «الدسمة» وقالت إن هذه المكتبة الوحيدة في العالم المخصصة للنساء
  • المطاعم يحضر بها أكثر من الذين يحضرون للمكتبات للأسف
  • والدي كان يحضر لنا مجلة ميكي وقصص الأطفال وكان تاجر أغذية وأثناء عودته من السوق يشتري لنا المجلات والقصص
  • نقلت إلى ثانوية المرقاب وكنت أستخدم باص «المعارف» من السالمية وأتمنى العودة إلى النقل الجماعي للطالبات حيث التعارف والتعاون بجانب روح التواضع
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
478476-308772.JPG



  • كانت توجد في الشرق مزارع كثيرة في تلك المنطقة والمزارعون من الكويتيين يزرعون الخضار وفي المزارع عيون وآبار ماء
  • الكويتيون قديماً كانوا يستعينون بالمطاين للحصول على الطين من أجل بناء البيوت
  • كنت ألعب كرة القدم بالفريج وكانت الكرة نسميها أم سر ومصنوعة بالهند
  • التحقت بمعهد حلوان للتربية البدنية وعام 1959 حلت الأندية القديمة جميعها
  • «النجاح» أول مدرسة التحقت بها عام 1950 حيث كانت أقرب مدرسة لنا وكنت أذهب لها مشياً على الأقدام من الشرق
  • في الماضي الطلبة كانوا يحترمون المدرس وكذلك أولياء الأمور رغم أنهم كانوا غير مثقفين مثل هذه الأيام
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
476642-303523.jpg






    • ولدت في منطقة شرق ثم انتقلت للسكن ببيت جدي راشد الرمح في القبلة بسن الرابعة
    • بعض الرجال كانوا يشتغلون بنقل المياه على الحمير
    • أكملت قراءة القرآن الكريم وحفظت بعض السور القرآنية
    • شاركت وتعلمت الطبخ مع جدتي ووالدتي محمر سمك ومطبق ومكبوس اللحم
    • كنت أذهب إلى البحر مع عائلتي وخاصة نقعة اليسرة بالقبلة لغسل الملابس وننشرها على الصخور حتى تجف
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
حجم الخط
474871-297774.JPG


ع





    • كنت أشاهد القلاليف في صغري يصنعون السفن بأنواعها المختلفة بأدواتهم اليدوية البسيطة
    • كبار السن كانوا يصيدون باستخدام الحظرة.. والقرقور كان يصنع من أعواد العثوق
    • خياطة البشت الواحد كانت تستغرق أسبوعاً من 4 صناع
    • حصلت على ميدالية في سباق للمشي وكنت أكبر المشاركين سناً
    • لدى تكوين قوة الحدود عينت آمر مستودع فني وكنت مسؤولاً عن قطع غيار ست مجنزرات
    • في العام 1961 عملت في قسم التحصيل بوزارة الكهرباء والماء حتى تقاعدت في العام 1973
    • بيتنا كان يتكون من 3 أحواش وكان فيه بقرة و«اسخلتين»
    • ولدت في العام 1935 ببراحة تيفوني في منطقة شرق
    • في الطفولة كنت أسبح في مياه البحر وأصيد السمك باستخدام القمبار أو المشخال والسيف والسراج والكابر
    • من أنواع السفن الشراعية القديمةالسنبوك والشوعي والجالبوت والبوم
    • تركت الدراسة بعد سنة رابعة عام 1952 وتوجهت للعمل مع والدي في خياطة البشوت
    • أزمة سوق المناخ كبدتني خسائر كبيرة بعد أن كنت أكسب ربع مليون دينار يومياً من التداول بالأجل
حجم الخط
473056-291459.JPG






    • لعبت لنادي القادسية ولم ألتزم في اللعب لحبي صيد الطيور والحداق
    • وُلدت في المستشفى الأميركاني وبيت الوالد حينها كان في منطقة شرق
    • سكنا في أمصدة ثم انتقلنا إلى الشعب ومكثنا بها منذ العام 1961 حتى الآن
    • والدي سجن في مومباي الهندية بسبب نقل الذهب
    • أول مدرسة التحقت بها كانت «قتيبة» في منطقة المرقاب ثم «ابن سينا» في الدعية
    • شاركت في أنشطة الكشافة في الابتدائي وأحد الممثلين اكتشف موهبتي في التمثيل مبكراً
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج


 
:حجم الخط
469271-281621.jpg


  • جاسم العيسى رئيس نادي خيطان كان له فضل كبير على الأنشطة الرياضية والإدارية به وأطالب المسؤولين بإحياء ذكراه
  • والدي كان يعمل بالأشغال العسكرية في الجيش المصري بدائرة الكهرباء بعد الهجرة
  • أذكر أن مدينة أسدود كانت مقراً للجيش المصري عام 1948 وجمال عبدالناصر كان موجوداً فيها وحوصر وأصيب بالفلوجة
  • عند احتلال غزة من قبل اليهود عام 1967 كنت في الكويت وزرت أسدود مسقط رأسي ومدينة عائلتي
  • بداية تعليمي كانت في مدرسة رفح الابتدائية وأنهيت دراستي في ثانوية بئر السبع
  • عند زيارتي أرض فلسطين المحتلة شاهدت يهودياً يركب فرساً فقال لي عن أرضنا هذه ملك الغائبين والحكومة ترعاها فأخذت كيسين من البرتقال والليمون وأحضرتهما إلى الكويت
  • في الثمانينيات كان العصر الذهبي لمنتخب الكويت.. وأي فريق يلعب ضده كانت نتيجة المباراة محسومة قبل أن تبدأ
  • بعد أن تركت نادي خيطان بمنتصف الثمانينيات شكلت منتخب فلسطين من اللاعبين المقيمين بالكويت
  • في عام 1963 شاركت في الدورة العربية المدرسية مع فريق فلسطين وكانت الألعاب على ملعب ثانوية الشويخ
  • شاركت في البطولة العربية عام 1965 بالقاهرة
  • لعبت مع نادي النصر موسماً رياضياً واحداً وكان «خيطان» يدفع لي راتباً ثلاثين ديناراً عام 1966 كسكرتير ونصف دوام
  • منتخب الكويت لكرة القدم حصل على بطولة دول الخليج العربي ثماني مرات
  • عام 1966 تعاقدت مع نادي خيطان الرياضي وكان رئيس النادي المرحوم جاسم العيسى ثم لعبت مع نادي النصر لتأخري في العراق
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
467437-274516.jpg

حسين البزاز


  • يجب وضع السفن الشراعية القديمة في مكان قريب من البحر ووضعها الحالي غير صحيح
  • أحد الأشخاص طلب 12 ألف دينار لإصلاح بوم المهلب وقبلت أن أقوم بصيانتها بمبلغ صغير
  • سافرت إلى دبي عام 1962 واستغرقت الرحلة إلى البحرين 18 ساعة في البحر
  • كنا في المدرسة نحترم المدرس ونخاف منه فإذا رأيناه بالشارع ندخل البيوت
  • كنت أذهب إلى المدرسة بالدراجة وأسابق الأولاد من دوار مخفر شرق إلى فريج المطبة
  • والدي رفض التحاقي بالقسم الداخلي في ثانوية الشويخ خوفاً علي أول عمل لي كان في صناعة السفن «مزوري» والمقابل كان الغداء فقط
  • دخلت «الأميري» مرتين للعلاجمن «عضة» كلب و«نطحة» خروف
  • أكملت دراستي بالمعهد التجاري وبعدها عينت كاتب حسابات في «التربية»
  • عملت مع الوالد عندما كان مسؤولاً عن القلاليف لتصليح لنجات الدولة وكنت أجمع «الكشبار» والوالدة تستخدمه وقوداً
  • كنت أحلب السخلة وأغسلها في البحر بأمر من والدي وآخذها إلى الشاوي صباح كل يوم
  • عندي طراد حالياً أذهب به إلى البحر بهدف الحداق باستخدام الخيوط
  • أنتمي إلى عائلة رجالها من القلاليف ومازلت أحتفظ بعدة الوالد لصناعة السفن وأستخدمها في تصميم نماذج صغيرة
  • سنبوك الشيخ جابر العلي سجل عليه شادي الخليج أغنية «حالي حال» والمحتل العراقي حرق كل السفن لكنه لم يحترق
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
465485-270551.jpg







    • أحببت الرمز في القصة واعتمدته منهجاً في مؤلفاتي وناقشت الرمزية في كتابات نجيب محفوظ برسالة الدكتوراه
    • ولدت في الكويت بالحي القبليبفريج سعود عام 1943
    • فريجنا كان مزدحماً بالسكان وفيه عدد كبير من نواخذة السفر الشراعي ونواخذة الغوص ونقل المياه
    • أول مدرسة التحقت بها كانت المدرسة الأحمدية الواقعة على ساحل البحر مقابل فريج سعود
    • أمضيت سنوات من الدراسة في المباركية ثم نقلنا جميعاً إلى الكلية الصناعية وأعتبر هدم المباركية القديمة من الأخطاء الكبيرة
    • المدرسة الأحمدية تأسست في العام 1921 والمدرسة القبلية عام 1950 ولاتزال المباني موجودة
    • النظام التعليمي في الكويت أوائل الستينيات كان الأفضل وهو الأنسب حالياً لحل الأزمة المرورية وتخفيف الازدحام
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
حجم الخط
463629-265511.jpg





    • الكويتيون بالسابق ما كانوا يأكلون لحوم التيس وحالياً بدأوا يقبلون عليه فارتفع السعر
    • تعلمت قيادة السيارة عندما اشترى أخي شارع الرندي سيارة
    • الحياة القديمة تختلف عن حياتنا هذه الأيام مع ظهور الأجهزة الحديثة في ذلك الوقت لا توجد كهرباء ولا تلفزيونات
    • بعد التقاعد حصلت على جاخور لتربية الأغنام واستمررت بالعمل ومن الأنواع عوارض ونعوج وخرفان
    • في عام 1960 تركت سيارات التاكسي وعينت في كراج البلدية
    • ولدت في الحي القبلي عام 1933 وكان بيت الوالد بالقرب من المدرسة القبلية
    • أذكر دق الهريس بالمنحاز استعداداً لشهر رمضان
    • بدأت الصيام وكان عمري 7 سنوات أيام الصيف وأذكر كنت مع شباب العائلة نضع ماء بداخل الطست ونضع أرجلنا بالماء نخفف حرارة الصيف لكي نستمر بالصوم
    • أول مدرسة التحقت بها كانت المدرسة المباركية ثم نقلت إلى المدرسة القبلية
    • عائلة الرندي كانوا يسكنون في بيت كبير مكون من مجموعة من الغرف والطبخ فيه مشترك
    • أول عمل في حياتي كان في إدارة الجمارك وكنت أشتغل سائقاً
    • عملت سائق تاكسي وكنت أنقل الركاب من جليب الشيوخ وخيطان والفروانية وأجرة الراكب نصف روبية وينزلون عند سوق السلاح وذلك عام 1948
    • اشتريت سيارة وانيت موديل جديدوكنت أنقل الركاب إلى مدينة الكويت
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
461877-260685.JPG





    • فلسطين قبل النكبة كانت فيها جاليات عربية كبيرة من مصر ولبنان
    • أول تنظيم ليوم الأحمدي الرياضي كان في عام 1975 بمبادرة من شركة نفط الكويت
    • عدد سكان الكويت في 1949 كاننحو 50 ألفاً
    • اليهود أجبرونا على مغادرة البلدبعد احتلاله وما يقال عن هروبالفلسطينيين أو خروجهم طواعية غير صحيح
 
التعديل الأخير:
حجم الخط
460072-255869.jpg



  • تلقيت تعليمي الابتدائي في مدرسة اللد الابتدائية التابعة لدائرة معارف فلسطين
  • كنت أهوى كرة القدم منذ الصغر وانضممت لفريق مدرسة الرملة الثانوية
  • توفي والدي فتركت المدرسة ولم أكمل المرحلة الثانوية لأساعد أسرتي
  • عملت بالمعسكر البريطاني في بيت نبالا قريباً من اللد
  • هاجرت مع أسرتي من اللد بعد أن هاجمها اليهود واتجهنا إلى رام الله ثم استقررنا في دمشق
  • اليهود أخرجونا بما علينا من ملابس وأمرونا بالتوجه ناحية رام الله وسط الجبال وسقط كثير من الناس موتى
    :حجم الخط
    458248-251134.jpg



    • ولدت في مرجعيون في لبنان وحضرت إلى الكويت عام 1961 واشتغلت في تلفزيون الكويت عام 1962
    • كنت أتبع إخواني الكبار إلى المدرسة وأجلس معهم بالفصل وأحفظ ما يقوله المدرس
    • تعلمت اللغة العربية والفرنسية والإنجليزية في مدرسة الخيام الابتدائية
    • قرأت الكتب العربية ودواوين الشعر لكبار الشعراء وحفظت بعض الأبيات من المعلقات
    • عملت خطاطاً في مدينة بيروت عند الخطاط شعبان لاوند بأجر شهري
    • العمل في تلفزيون الكويت كان مرهقاً فالدوام من التاسعة صباحاً حتى التاسعة مساء
    • عملت عند خطاطين خارج العملوفي المطابع والصحافة
    • كنت أذهب إلى السينما في بيروت وأشاهد الأفلام العربية والهندية
    • كان بالكويت 3 خطاطين مشهورين واحد في الشرق وواحد في المرقاب والثالث في السوق
    • طلب تلفزيون الكويت خطاطين فتقدمت ونجحت وانسحب 4 من
      :حجم الخط
      456424-245451.jpg


      • والدتي وضعت أحد أشقائي تحت الشجرة في الطريق أثناء هجرتها إلى غزة
      • سافرت إلى القاهرة والتحقت بكلية العلوم جامعة عين شمس ومعي 36 جنيهاً مصرياً
      • والدتي باعت ذهبها وأعطتني المبلغ لكي أكمل تعليمي في القاهرة
      • سكنت في غرفة صغيرة أثناء المرحلة الجامعية في حدائق القبة بإيجار شهري جنيه ونصف الجنيه
      • أمضيت المرحلة الابتدائية في مدرسة عبارة عن خيمة
      • أول جهاز تلفزيون شاهدته كان في العباسية عام 1961
      • وصلت إلى الكويت وكان الحر شديداً وسكنت في الكلية الصناعية ومنحت 40 ديناراً سلفة
      • وضعت أسئلة امتحان المعهد الموسيقي القسم الثانوي
      • بعد التخرج عينت مدرساً في ثانوية بنات في قطاع غزة وبمعهد المعلمات
      • بداية تعييني كانت بمدرسة الخليل بن أحمد وكنت أسكن في المرقاب بعمارة النفيسي
      • عينت موجهاً للعلوم في ثانوية الدوحة وكنت أصغر موجه في «التربية»
      • تسلمت أول راتب وكان 52 ديناراً وكنت أتغدى في مطعم وجبة كاملة بربع دينار
      • كنت أخرج يومياً من خان يونس إلى غزة بسيارة أجرة وكان راتب مدرس القسم الأدبي 25 جنيهاً
      • انتدبت مدرساً في معهد الموسيقى وكنت أدرس السلم الموسيقي والفيزياء
      أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
      :حجم الخط
      452609-234112.jpg




      • عندما أرادوا إشهار نادي الساحل الثقافي استدعونا نحن الشباب وقدمنا أمام المسؤولين تمثيلية قصيرة.. وأعددنا مجلة الحائط
      • لعبت مع ناديي الشباب والساحل لمدة ثلاث سنوات
      • أحرزت هدفاً في مرمى الكويت وكنت حينها ألعب مع نادي الساحل
      • بعد الثانوية التحقت بالعمل في شركة الأسمدة الكيماوية وعينت محاسباً
      • ولدت في قرية الشعيبة وتعلمت في مدارسها
      • كنا نصطاد السمك بواسطة القرقور ونلتقط المحار للبحث عن اللؤلؤ
      • التحقت بجامعة الكويت أثناء العمل وأكملت تعليمي وأصبحت مدير إدارة
      • كان لي نشاط بارز في التمثيل وعرض علي العمل في الاذاعة فاعتذرت
      • قضيت عشرين سنة في العملولم أخرج في إجازة بالصيف
      • فضلت العمل بشركة الأسمدة الكيماوية على نفط الكويت
      • الضعف بدأ يحل برياضة الكويتبعد موت الشهيد الشيخ فهد الأحمد
      • لدينا مواهب رياضية ولكن تحتاج لإدارة حكيمة
      • أقول للاعبين والإداريين: عليكم بالإخلاص في العمل
      أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
      :حجم الخط
      452609-234112.jpg



      • عندما أرادوا إشهار نادي الساحل الثقافي استدعونا نحن الشباب وقدمنا أمام المسؤولين تمثيلية قصيرة.. وأعددنا مجلة الحائط
      • لعبت مع ناديي الشباب والساحل لمدة ثلاث سنوات
      • أحرزت هدفاً في مرمى الكويت وكنت حينها ألعب مع نادي الساحل
      • بعد الثانوية التحقت بالعمل في شركة الأسمدة الكيماوية وعينت محاسباً
      • ولدت في قرية الشعيبة وتعلمت في مدارسها
      • كنا نصطاد السمك بواسطة القرقور ونلتقط المحار للبحث عن اللؤلؤ
      • التحقت بجامعة الكويت أثناء العمل وأكملت تعليمي وأصبحت مدير إدارة
      • كان لي نشاط بارز في التمثيل وعرض علي العمل في الاذاعة فاعتذرت
      • قضيت عشرين سنة في العملولم أخرج في إجازة بالصيف
      • فضلت العمل بشركة الأسمدة الكيماوية على نفط الكويت
      • الضعف بدأ يحل برياضة الكويتبعد موت الشهيد الشيخ فهد الأحمد
      • لدينا مواهب رياضية ولكن تحتاج لإدارة حكيمة
      • أقول للاعبين والإداريين: عليكم بالإخلاص في العمل
      أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
      :حجم الخط
      450775-229688.jpg


      • الشهادة الجامعية لا تساوي شيئاً أمام ما يتعلمه الإنسان من قبيلته وجامعة الحياة هي أرقى شهادة
      • أمضيت سنتين في مصر مع الجيش الكويتي وزرت الكويت مرة واحدة لمدة شهر خلال سنتين
      • الجيش خصص لي بيتاً في الصباحية فانتقلت إليه من الجهراء
      • بعد التقاعد سافرت إلى ألمانيا واشتريت سيارتين واحدة لاستخدامي الخاص والأخرى بعتها
      • الدولة تكفل للمواطن كل ما يحتاجه كما أنه يعبر عن رأيه بحرية
      • الجندي الكويتي مطيع للأوامر وأينما تضعه يؤدي واجبه
      • في البادية كان يوجد التقدير والاحترام وكان كبير القبيلة يمثل الأب
      • بدأت التدريب في الجيش لمدة 6 أشهر وكان عدد المتدربين نحو ألف متدرب بالجيوان
      • حصلت على خيط وكيل عريف بالكتيبة الخامسة وكان المصروف حينها 60 جنيهاً
      أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
 
التعديل الأخير:
449086-221504.JPG

د.علي عيد راغب


  • رأينا الأهوال لدى خروجنا من أرض فلسطين ونجونا من القتلعلى أيدي جنود صهاينة بأعجوبة
  • ولدت في إحدى قرى فلسطين عام 1936 وصادف ذلك يوم إضراب فحملوني وأمي على عربانة يجرها حصان
  • فقدت أصدقائي القدامى مع مرور الزمن والآن ألقي محاضرات في الجامعة المفتوحة منذ تأسيسها
  • أول مدرسة عملت بها في الكويت كانت «النجاح» في منطقة الشرق وشوارعها رملية
  • انتسبت لجامعة بيروت عام 1967 وأنهيت دراستي الجامعية سنة 1970 بتخصص الفلسفة
  • مكثنا في دير البلح بقطاع غزة منذ عام 1947 حتى 1954 وهناك أكملت تعليمي حتى الثانوية
  • بعد تخرجي في الثانوية عملت مدرساً وكان راتبي 11 جنيهاً
  • أنهيت دراسة الماجستير عام 1974 وحصلت على الدكتوراه من جامعة القاهرة
  • أحوال التعليم تغيرت كثيراً عن الماضي وأولياء الأمور كانوا يساعدون المدرسين ويقفون بجانبهم
  • عملت في ثانوية العديلية7 سنوات حتى وقوع الاحتلال الصدامي الغاشم للكويت
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج










:
447551-209561.jpg


  • ذهبت إلى الحج في السعوديةفي العام 1947 والطريق كان غير معبّد والرحلة طويلة


    • حصلت على بعثة من «نفط الكويت» إلى مصر لدراسة حركة النقل وقيادة السيارات وكنا 50 كويتياً
    • أول خط لسيارات نقل الركابالتابعة لـ «المواصلات» في الكويت كان من الشرق إلى المالية
    • بعد التقاعد عملت دلال عقاراتفي سوق الجت حتى وقوع الاحتلال الصدامي
    • اشتريت باخرة صغيرة بـ 15 ألف دينار وبعتها بــ 30 ألفاً
    • ولدت في العام 1920 بالبصرة وكان الوالد يتردد فيما بينها وبين الكويت
    • موظف في البلدية وقّع على كشوف الحضور لمدة شهر مقدماً وعندما رآه المدير وسأله عن السبب قال «أريد الذهاب لصيد الحباري»
    • في العام 1964 تم تعييني في «المواصلات» مع بدايات سيارت نقل الركاب
    • سنة 1969 تركت العمل في «المواصلات» وانتقلت إلى البلدية مساعد مدير ثم تقاعدت بعد 5 سنوات
    • عملت على سيارات لنقل المياه من محطة الشويخ إلى محطاتالبنزين
    • لدى وجودي في الإسكندرية لم أذهب إلى السينما أو البحر مطلقاً
    • في رأس التين كنت أذهب إلى مقهى شعبي لأشتري السمك المشوي واستمع إلى حكايات كبار السن المصريين
    • عملت في وزارة التربية وأصبحت مسؤولاً بالكراج وكان معنا الفنان عوض الدوخي
    • بيتنا القديم كان بفريج العوازم في مدينة الكويت بالقرب من ماكينة الطحين
    • في مصر كنت ألبس البدلة والطربوش وكان معي «أبونيه»
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج









442044-205398.jpg

صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد والأميران الراحلان الشيخ جابر الأحمد والشيخ سعد العبدالله (رحمهما الله) مع أعضاء مجلس الوزراء عام 1971 وبينهم د. راشد الفرحان وزير الأوقاف






    • ولدت في منطقة الشرق عام 1930 وشاهدت القماش «اللؤلؤ» وكيف يزنه الرجال بالميزان
    • شاهدت البحارة وهم يسحبون السفن من البحر إلى «الجال» وكنت أسمع غناءهم
    • أخوالي كانوا يعملون أساتذة في البناء ومما شيدوه المستشفى الأميري وقصر المربع في الرياض
    • تركت الدراسة في المدرسة القبلية واشتغلت في أعمال البناء وبعد سنتين أصبحت «أستاذاً» ولم يوقفني سوى ضربة شمس
    • أول بعثة تعليمية مصرية وصلت إلى الكويت عام 1942 ومدرس منها كان يقص شعر الطلبة ويضرب الحفاة منهم
    • ذهبت في بعثة إلى القاهرة ودرست في الأزهر والشيخ كان دائماً يسأل عني قائلا «فين الكويتي الحنبلي؟»
    • أثناء دراستي في الأزهر صدر أول كتاب لي «الصيام في الإسلام»
    • حصلت على «المتوسطة» والثانوية العامة أثناء بعثتي في القاهرة والبعثة هددتني بوقف الراتب إن لم أتوقف عن الدراسة
    • كان الطلبة في القاهرة كثيري الأسئلة عن الكويت فقررت تأليف كتاب «مختصر تاريخ الكويت»
    • كتابي عن تاريخ الكويت كان ممنوعاً وعندما قرأه الشيخ عبدالله السالم وناقشني فيه أصدر أوامره بالإفراج عنه
    • في السبعينيات كان للمساجد دور كبير في نشر الثقافة الصحيحة بين الناس وانحسار الظواهر السلبية
    • من أغرب القضايا رجل ضاعت منه ابنته في المستشفى بسبب خطأ إداري وتعرف عليها بالصدفة واستردها بالقضاء
    • من أكثر القصص الواقعية مأساوية رجل أرمني اتهمته زوجته بالاعتداء على ابنته حتى تزوجها شاب من جنسيتها
    • عملت بعد تخرجي في «الخارجية» واستقلت عام 1961 للترشح لمجلس الأمة
    • كنت صاحب فكرة تكييف جميع مساجد الكويت
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج







:
440217-200575.jpg

سبيكة الحشاش في صورة قديمة لها






    • كنا نخرج صغاراً في الصباح حتى نوصل الأغنام إلى الشاوي زويد ونلحق به حتى بوابة السور ثم نرجع إلى بيوتنا
    • الوالد كان يعطي الشاوي نصف روبية شهرياً مقابل تربية الأغنام
    • في الفريج كانت النساء متعاونات وحالياً إذا سلمت على البعض ما يردون عليك
    • الكويتيون قديماً كانوا لا يطبخون غداء لهم والسبب أن الرجال كانوا يعملون طوال اليوم ولا يعودون إلا مساء
    • والدي كان صاحب دكان في سوق ابن دعيج القديم
    • كان هناك سوق اليهود للأقمشة تباع فيه أقمشة الكريب واللاس والحرير
    • كنا نخبز في البيت على التاوة «خبز رقاق» أو يشتري الوالد خبز التنور
    • الطلاق منتشر حالياً بسبب عمل البنات وحصولهن على راتب و«الدلع» واختلاطهن مع المطلقات
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج








438368-186900.jpg

المربي الفاضل محمود محيي الدين الشيخ (محمد خلوصي)








    • ولدت في لبنان بمدينة بيروت عام 1932
    • الشيخ عبدالله الجابر أسس الكشافة في الكويت عام 1936
    • رغم تخصصي في الكيمياء الصناعية أول مادة درستها كانت الرياضيات وكنت أعزف للطلبة على الأكورديون
    • ذهبنا في رحلة للجوالة والكشافة إلى جزيرة فيلكا فهبت عاصفة رملية هوجاء اقتلعت خيامنا
      • تأسست الكشافة في لبنان عام 1912م على يد عبدالجبار وأخيه خيري وهما باكستانيان كانا يدرسان في إنجلترا وحضرا إلى بيروت
      • أول سكن لي في الكويت كان مع سعودي وسويسري وسوري شركاء وكنت أترجم تواصلهم بالفرنسية وأدفع 50 روبية إيجاراً
      • عندما حضر الفلسطينيون إلى لبنان عام 1948 فكرنا مع الشباب في تقديم المساعدات لهم فأنشأنا جمعية باسم «الشبيبة الخيرية العربية»
      • بعد سنة من العمل في المدرسة الأحمدية انتقلت إلى «المباركية» وباشرت تأسيس الكشافة البحرية فكنت أول من أنشأها في الكويت
      • عندما قابلت لجنة التعاقدات الكويتية مع المدرسين في بيروت قالوا لي «أنت صغير في السنوتحتاج إلى كفيل» فضمنني أول طبيب لبناني يعمل في «الصدرية»
    • عينت إخصائياً اجتماعياً في مدرسة حولي المتوسطة عام 1961 وكنت من أوائل الإخصائيين في الكويت
    • وزارة الشؤون استعانت بيلإنشاء فريق للجوالة وخصصوا لنا مقراً في المعهد الديني بمنطقة الأسواق
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
 
434754-182120.JPG

عبدالمحسن عبدالله سعد المنيفي (محمد خلوصي)


    • دخلت الكويت بداية حكم الشيخ أحمد الجابر وكنت شاباً صغيراً لم أتجاوز الحادية عشرة
    • التحقت بمدرسة ملا مرشد السليمان في المرقاب وكنت أسكن في القبلة وأذهب إليها مشياً
    • كنت أنقل الذهب والأموال والبضائع بين الكويت وكراتشي وهذا العمل جعلني مليونيراً
    • عملت موظفاً في إدارة شؤون الأيتام مع المرحوم خالد المطوع
    • الوالد استقر بالكويت في بدايات القرن الماضي وسكن بالحي القبلي في براحة حمود الناصر البدر
    • أخي محمد (رحمه الله) كان يعمل في تجارة المواد الغذائية في مدينة كراتشي ولسنوات طويلة
    • عملت في مكتبة الكويت في الترجمة وصرف العملة وكانت إجادة الإنجليزيةشرطاً للتعيين
    • ولدت في مدينة الزلفي السعودية وكان والدي حينها بالكويت يعمل أستاذ بناء
    • سافرت إلى كراتشي بناء على طلب من أخي محمد وعملت هناك تسعة عشر عاماً
    • بعد التقاعد فتحت محل إلكترونيات في الكويت
    • أخي محمد كان يملك سفينة شراعية والنوخذة عليها محمد المنصور
  • بعد 19 عاماً من العمل في كراتشي عدت إلى الكويت وأنشأت ماكينة للطحين
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة









431513-176233.JPG

شريفة طاهر ملا جمعة الخطيب (قاسم باشا)







      • في الماضي كان هناك ترابط بين الأسر وكل نساء الفريج كن يجتمعن في بيت المرأة الكبيرة
      • جدتي الكبيرة كانت طبيبة شعبية تشرف على ولادة النساء وتعالج بعض الأمراض
      • تركت الدراسة لمدة سنتين لمساعدة والدتي في المنزل لكن الوالد سجلني في التعليم المسائي
      • والدي تعلم في مدرسة أبيه وعمل بتجارة التمر بالبصرة ثم التحق بالشرطة وترقى حتى صار نقيب شرطة
      • المرأة الكويتية صارت وزيرة ونائبة ومدرسة ومهندسة واخترقت جميع المهن بشهادتها وثقافتها وعلمها لكنها لم تحصل على حقوقها كاملة
      • تخرجت مع 12 فتاة في معهد تدريب الفتيات وأنهيت واثنتان دورة تدريبية في القاهرة
      • لا تجوز الاستدانة من أجل السفر أو التسوق «صبري على نفسي ولا صبر الناس عليّ»
      • يجب على الدولة توفير الرعاية السكنية للكويتية غير المتزوجة وزوجة غير الكويتي
    • المرأة الكويتية داخل مجلس الأمة تحاول أن تقدم الشيء الكثير لكن هناك معوقات تصدها عن أدائها
    • لعبت مع بنات العائلة والفريج الخبصة والحيلة والبروي
    • في سنة الهدامة تأثرت البيوت بالمطر الغزير فتم نقل الأسر إلى المدرسة وعطلت الدراسة
    • والدتي كانت تمنعني من الخروج من البيت لأني وحيدة مع أخين
    • أول مدرسة التحقت بها كانت خديجة الابتدائية للبنات
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج






428192-166385.jpg

الفنان التشكيلي خزعل القفاص (محمد خلوصي)








    • بدأت هواية الرسم هندي في مدرسة الصديق والفنان أيوب حسين اختاني لمساعدته في عمل ديكور مسرحها
    • أول مدرسة التحقت بها كانت «النجاح» عام 1950 وخلفها مقبرة تحولت فيما بعد إلى ملعب لكرة القدم
    • الإبداع في الفن أن تأتي بأعمال لم يسبقك إليها أحد وكثير من الرسامين والنحاتين لا ينطبق عليهم ذلك
    • بعد عودتي من بعثة القاهرة حصلت على الثانوية العامة وسافرت إلى أميركا لدراسة الفنون
    • اسم عائلتنا يعود إلى مهنة جدي فكان يستخدم جريد النخيل في صناعة الأقفاص وأسرة الطفال في بيت مستأجر من عائلة الحقان
    • بدايتي مع الفن التشكيلي كانت مطلع الخمسينيات بعد نزول أمطار غزيرة وتكون خباري من الماء في الفرجان
    • عندما لاحظت جدتي اهتمامي بالطين واستخدامه في اللعب أعطتني زبيل لجمعه وصنعت تنوراً أحرقت فيه تماثيلي
    • جدتي أصلها من البصرة وكانت تستخدم سعف النخيل في صناعة الزبلان والحصير والمهفات
    • ذهبت إلى القاهرة في بعثة دراسية لدراسة النحت في كلية الفنون الجميلة
    • الوالد حاول إثنائي عن صناعة التماثيل من خلال موقف مع الفنانة عودة المهنا لكني أرى أنه فن راق
    • حصلت على بكالوريوس الفنون الجميلة من سان فرانسيسكو
    • تركت الدراسة وعملت في «الداخلية» براتب 45 ديناراً وهناك تعرفت على الفنان سامي محمد
    • وجدت نفسي في المرسم الحر وأول من التقيته هناك كان الفنان خليفة القطان
    • حصلت على التفرغ من «الداخلية» ورفضت الترقية للعمل في المرسم الحر وكنت أقضي فيه من الصباح حتى المساء
    • خليفة القطان ترأس «الفنون التشكيلية» دورتين وعندما طلبنا منه الاستمرار قال «نترك المكان للشباب»
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج







426481-161450.jpg

المربية الفاضلة بدرية التويتان (اسامة ابو عطية)




      • ولدت في منطقة مشرف بالمطبة براحة مجيبل
      • والدي كان يعطيني 4 أنات مصروفاً
      • كنت أشتري مع زميلاتي بالمدرسة الحلويات مثل السمسمية والخنفروش والقبيط وعصا أم كلثوم
      • عينت في رياض الأطفال عام 1965 وتقاعدت عام 1995
      • في بداية تعييني عملت مدرسة مواد عامة ثم درست التربية البدنية لوجود نقص
      • في عام 1969 رقيت إلى العمل وكيلة مدرسة وتعلمت من لطيفة البراك الكثير
      • علاقات الجيران بالفريج كانت كأسرة واحدة وتلاصق البيوت والأسطح قرّب بين الأهالي
      • عينت ناظرة لمدرسة الدوحة ومن بعدها «خديجة» وكان هناكاختلاف كبير بين طالبات المدرستين
      • تزوجت بالطريقة التقليدية والعائلات الكويتية كانت تتميز بالتساهل في أمور الزواج فيما مضى
    • كنت أسبح في مياه البحر وفي أحد الأيام وقفت على قطعة خشب فسقطت في الماء وأنقذتني العناية الإلهية من الغرق
    • نقلت إلى مدرسة عبدالله العمر في مشرف سنة 1981
    • أفرح عندما أشاهد طالباتي حاليا أمهات وبعضهن لديهن أحفاد
    • كنا نسمع قديماً أصوات البحارة العاملين على السفن ونحن فوق أسطح بيوتنا
    • أول مدرسة التحقت بها في مرحلة البستان كانت «الميدان» في شرق ثم نقلت إلى «الوسطى»
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج







424754-156399.jpg

مجموعة من الفنانين مع الشيخ الراحل عبدالله الجابر الصباح





    • ولدت في الكويت في الحي الشرقي بالقرب من البركة أو «أبو دوارة» وبعد ذلك الوالد باع بيته وسكن في منطقة الصوابر
    • عملت مدقق حسابات في «الإعلام» لمدة 3 سنوات ثم حصلت على منحة دراسية من الحكومة الفرنسية لدراسة الفنون التشكيلية في المدرسة الوطنية
    • بداية دراستي كانت في مدرسة الصباح في الشرق ولمدة سنتين وكنت أذهب إلى المدرسة من الصوابر مشياً مع أبناء الفريج
    • الرسم على حوائط المرسم الحر فيه مشكلة ترخيص من البلدية ومعارضة من بعض الجهات
    • ذهبت إلى باريس لتقديم امتحان قبول في البوزارت وترشحت لقسم النحت فدرست عند الفنان الإيطالي المشهور رينيه والعالمي سيزار
    • ظهرت موهبة الرسم والنحت عندي منذ المرحلة الابتدائية فكانت يدي مطاوعتني في مسك الريشة والبداية مع مدرسي التربية الفنية وكان المدرسون يشاركونني في معارض المدارس
    • انتسبت للمرسم الحر كفنان متفرغ عام 1971 وصرت أمينه من 1985 إلى 1988 ودمره الجيش الصدامي عند احتلال الكويت
    • أول معرض شاركت فيه كان عام 1958 بمناسبة مؤتمر الأدباء العرب على مسرح ثانوية الشويخ
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
 
حجم الخط
424754-156399.jpg



  • ولدت في الكويت في الحي الشرقي بالقرب من البركة أو «أبو دوارة» وبعد ذلك الوالد باع بيته وسكن في منطقة الصوابر
  • عملت مدقق حسابات في «الإعلام» لمدة 3 سنوات ثم حصلت على منحة دراسية من الحكومة الفرنسية لدراسة الفنون التشكيلية في المدرسة الوطنية
  • بداية دراستي كانت في مدرسة الصباح في الشرق ولمدة سنتين وكنت أذهب إلى المدرسة من الصوابر مشياً مع أبناء الفريج
  • الرسم على حوائط المرسم الحر فيه مشكلة ترخيص من البلدية ومعارضة من بعض الجهات
  • ذهبت إلى باريس لتقديم امتحان قبول في البوزارت وترشحت لقسم النحت فدرست عند الفنان الإيطالي المشهور رينيه والعالمي سيزار
  • ظهرت موهبة الرسم والنحت عندي منذ المرحلة الابتدائية فكانت يدي مطاوعتني في مسك الريشة والبداية مع مدرسي التربية الفنية وكان المدرسون يشاركونني في معارض المدارس
  • انتسبت للمرسم الحر كفنان متفرغ عام 1971 وصرت أمينه من 1985 إلى 1988 ودمره الجيش الصدامي عند احتلال الكويت
  • أول معرض شاركت فيه كان عام 1958 بمناسبة مؤتمر الأدباء العرب على مسرح ثانوية الشويخ
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج



حجم الخط
421491-139176.jpg

صورة قديمة للمربي الفاضل عدنان جرادة يقف وسط طلبته






      • بدأت تعليمي منتصف الخمسينيات وكنا أطفالاً نلعب كرة القدم بين القبور
      • ناظر مدرسة الكندي عاندني ونقلني إلى الأحمدي وهناك لقيت المصير نفسه
      • أعمل في التدريس بالفترة الصباحية وأمارس الصحافة مساء
      • اللجنة الكويتية اختبرتني في عمّان.. وقصيدة لأبي تمام كانت وثيقة قبولي
      • عندما احتلت غزة رفضنا الذهاب إلى المدرسة تحت الإشراف الإسرائيلي ولم أرضَ عن نجاحي وقتها
    • ولدت في غزة وبعد الاحتلال اليهود ضايقوا أهلها وفرضوا قيوداً شديدة على المزارعين
    • بعد الثانوية العامة تم اختياريلأعمل مدرساً في مدرسة ابتدائية لثلاث سنوات
    • قرار نقل الطالب من مدرسة والده المدرس صائب وفي مصلحة التعليم
    • الإنتاج الزراعي تطور كثيراً في غزة حالياً بسبب الزراعة الرأسية ليصل إلى 10 أضعاف
    • أعمل حالياً مدرس لغة عربية في إحدى المدارس الأجنبية
    • بعد تخرجي في الجامعة تعاقدت للعمل مدرساً في ليبيا لكني لم أسافر لبعد المسافة
    • مكثت في مدرسة المتنبي 10 سنوات وكان من بين طلبتها أبناء الشهيد فهد الأحمد وآخرون من أبناء الأسرة
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج



:حجم الخط
419813-142102.JPG

علي محمد الكوت







    • كنا طلبة ندخل إلى ساحة المدرسة ونأخذ الورد المزروع في الحديقة ليلاً
    • لدى انتقالي إلى مدرسة «الصديق» الوالد اشترى لي دراجة كنت أستخدمها في الذهاب والعودة
    • التحقت بكلية الطب البيطري في القاهرة ولكن لم أكمل الدراسة ورجعت إلى الكويت نهائياً وعينت مدرساً بشهادة الثانوية
    • تقاعدت بعد 35 عاماً من العمل في مجال التدريس
    • أول مدرسة عينت فيها مدرساً كانت «كاظمة الابتدائية» في منطقة شرق خلف المقبرتين عام 1966
    • ولدت في منطقة الشرق والوالد انتقل للسكن في المقوع الشرقي في سنة الهدامة 1954
    • المدرسة الشرقية أول مدرسة التحقت بها مع ابن اختي في يوم واحد
    • كنت اصطاد طيور الربيع المهاجرة في المقبرة وكنا نقفز من فوق السور
    • أذكر بعض الطلبة يلبس الدشداشة ويُدخلها تحت البنطال وآخر الدوام المدرسي يُخرج الدشداشة فوقه
    • بعد النجاح في «الصديق المتوسطة»التحقت بثانوية الشويخ عام 1961 في السكن الداخلي وبقيت فيها سنة واحدة
    • اتفقت مع ناظر «الأحمدي»وبعض المدرسين لدى الإشراف على كنترول الامتحانات في ثانوية فيلكا على شوي السمك على الساحل فتركوني في السكن
    • عملت في «عبدالله السالم» والناظر طلب مني أن أكون وكيلاً للدوام المسائي وبعدها عينت مدرساً أول في الأحمدي
    • حصلت على الشهادة الجامعية لدى تدريسي في «خباب بن الأرت» بالجابرية وبعدها نقلت إلى مدرسة ثانوي
    • نظام المقررات جيد لكنه يحتاج لإمكانيات ومدرسين متخصصين وبنايات إنشائية
    • عملت مقاول بناء شريكاً أثناء عملي في التدريس ونجحت في التوفيق بين المجالين
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج

حجم الخط
418040-132878.JPG

اسماعيل إبراهيم شعراوي (محمد خلوصي)







    • ولدت عام 1933 في مدينة يافا الفلسطينية وعدت مع أسرتي إلى موطن أبي لبنان في عام النكبة
    • تزوجت في الكويت عام 1959 وجميع أولادي ولدوا وتعلموا فيها
    • كنت مسؤولاً عن التمديدات الكهربائية في الاحتفال بأول عيد وطني للكويت في الستينيات بسينما الأندلس وأحياه شكوكو وعبدالمطلب ونجاح سلام
    • أبي كان يملك في يافا مصنعاً للبلاط وكنتَ تشم في الشوارع رائحة الزهور والورود
    • لدى عملي بالإذاعة كنت أنقل صوت الشيخ عبدالباسط عبد الصمد بمسجد فهد السالم في شهر رمضان
    • أثناء العمل في الأحمدي كنا نسكن الخيام على طريق المقوع ومن شدة الحرارة بالصيف نضع «غوري» الشاي على الرمل فيغلي
    • سافرت دولاً كثيرة مثل إسبانيا وسنغافورة وماليزيا لنقل المباريات على الهواء للإذاعةوالتلفزيون
    • شاركت في تسجيل أغانٍ للمطربين الكويتيين في شبرة الفنون بالوطية مع المرحوم حمد الرجيب
    • في سنة الهدامة الثانية 1954 عملت على فحص البيوت لتوصيل الكهرباء إليها وكانت مبنية من الطين
    • المطربة صباح أعطتني إكرامية 5 دنانير بعد انقطاع الكهرباء أثناء غنائها على مسرح الأندلس
    • سجلت الكثير من الحفلات الخاصة لبعض الفنانين والمطربين العرب في الكويت
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج




حجم الخط
415317-125224.JPG

المربي الفاضل محمد علي حسين الخضر (قاسم باشا)







    • تقاعدت بعد 26 عاماً من العمل في التدريس.. وكنت أول من قام بوضع مسرحيات من المنهج المدرسي
    • ولدت في منطقة الشرق بالقرب من فريج البلوش أمام بيوت العوضية
    • أول مسرحية شاركت فيها كانت أيام الدراسة بالمدرسة واسمها «صابر» وشاهدها المرحوم الشيخ عبدالله الجابر
    • كنت أذهب للسينما الشرقية لمشاهدة الأفلام وسعر التذكرة12 آنة
    • في طفولتي كنت ألعب مع أبناء الفريج الألعاب القديمة وكرة القدم كحارس مرمى ونقيم المباريات مع فرق الفرجان الأخرى
    • أول مدرسة التحقت بها كانت «الصباح» وبعد 4 سنوات انتقلت إلى «المتنبي المتوسطة»
    • بعد التخرج في «المعلمين» عينت في مدرسة الرشيد بمنطقة الدسمة لمدة سنتين
    • ذهبت إلى لندن في بعثة دراسية لدراسة المسرح وأنهيتها في سنتين و9 أشهر بسبب الكورسات الصيفية
    • انضممت للمسرح العربي عام 1964 وأول مسرحية شاركت في إعدادها كانت سنة 1965
    • زكي طليمات أنبت المسرح في صحراء الكويت وأتمنى من الجيل الصاعد تقديم أعمال هادفة تخدم الوطن
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج


 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
:حجم الخط
413555-121404.JPG

عبد الرحمن عبدالله محمد القطان (سعود سالم)




  • عملت مع غواص إنجليزي كان ينزل لقاع البحر بملابس خاصة وأوكسجين
  • ولدت في الشارع الجديد مقابل السكة بين براحة بن بحر وسوق الغربللي
  • سكنا في بيت الشاوية وكنت ألعب مع الأطفال بفريج الشايجي مقابل سوق واجف
  • تعلمت القراءة والحساب وحفظت القرآن في مدرسة عبدالعزيز العنجري
    • عملت في البناء مع العبيدي في مسجد بالقبلة واليومية روبية واحدة وكنا نشتري بها السكر والخبز والعيش والشاي ويفيض منها
    • عينت في شرطة الشيخ صباح السالم عام 1950 وكان مقرها في ساحة الصفاة وبعد 3 سنوات انتقلت إلى الميناء
    • في أولى ليالي رمضان من سنة الهدام عام 1934 كان بيتنا قريب من الحفرة ودخل علينا الماء
  • استقلت من الشرطة بسبب تحويلي للتحقيق مرتين إحداهما في المخفر والأخرى في الوزارة بسبب كلامي مع امرأة أعرف عائلتها وزوجها
  • اشتغلت «مودي» للأغنام من ساحة الصفاة وكنا نوصل الجمال حاملة العرفج
    • أذكر جلوس بعض الرجال بساحة الصفاة لبيع الدهن العداني والأقط واللبن
    • تشاجرت مع الملا عبدالمحسن أثناء الدراسة وضربته بالعصا وبعدها تركت المدرسة نهائياً
  • اشتغلت في البلدية في تكسير الأرض المرتفعة وعملت في نقل الرمل من الفجر حتى مغيب الشمس
  • عملت ثلاثين سنة في «الشؤون» وتقاعدت عام 1980 وبعدها لم أعمل في أي مكان آخر

أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج






حجم الخط
411892-118720.jpg

عبدالرحمن عبدالعزيز الدعيج (هاني عبدالله)



    • الوالد أوقف 12 عقاراً لخدمة الناس وهو وقف عبدالعزيز محمد الدعيج للسقاية وتسبيل الماء وصرت مسؤولاً عنه في عام 1960 وطورت العمل
    • اشتريت سيارة وانيت بأربعة عشر ألف روبية عام 1956 وشغلتها مع السائق في الأشغال لمدة سنة بـ 24 ألفاً
    • عندما تقدمت للعمل في دائرة الأشغال قال لي المدير «والدك صاحب ماء السبيل بسوق بن دعيج وتطلب عملاً» ؟
    • ركبت مع 20 رجلاً وامرأة باص «أبوعرام» في سفرة إلى مكة لأداء العمرة فغرزت السيارة وانكسر الجير وبقينا في الصحراء 10 أيام حتى أكلنا «البصيل»
    • والدي اشترى أرضا كبيرة في الشامية وحفر فيها آبار ماء وجعلها سبيلاً للآخرين وثمنت تلك الأرض بداية الخمسينيات بــ 90 ألف روبية
    • لإنشاء ماء السبيل الوالد اشترى «غرشتين»وملأهما بالماء ووضعهما أمام باب البيت ليشرب منهما الناس ثم كبرت الفكرة واشترى «حب» كبيراً من الفخار ومعه «جدح»
    • المغفور له الشيخ جابر الأحمد كان يقول لي: إذا دخلنا السوق مع المرافقين نتعمد دخول سكتكم لكي نشرب من سبيل الدعيج
    • في الأربعينيات أقمت لمدة سنة لدى خالي أمير الأحساء بالسعودية ثم عدنا الكويت وذهبنا لأداء فريضة الحج بمكة المكرمة بالباصات
    • والدي صاحب ومؤسس ماء سبيل الدعيج وسوق الدعيج وبيت العائلة كانت مساحته ألفاً وخمسمائة متر مربع
    • لدى عملي في المصح الصدري بمستشفى الصباح هاجمت مجموعة من الذئاب بعض الحراس فصعدوا فوق العريش ليسقط بهم
  • بيتنا كان يتكون من 26 غرفة وفوق السطح 6 غرف وكان يحيط به السوق الداخلي وساحة الصرافين ومسجد النبهان وماء السبيل وبيت الدهيم وبيت العم محمد العلي الدعيج والربيعان
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج




:حجم الخط
408894-114098.JPG

سعد شرار يطلع مجموعة من الأصدقاء على سيارته التي تعمل بالأوامر الصوتية






    • رجعت إلى الكويت من سجن الرمادي إلى عرعر وركبت الطائرة وشاهدت حرائق آبار النفط
    • الفنانان عبدالحسين عبدالرضا وعبداللطيف الكويتي كانا من جيراننا
    • عملت في «المواصلات» لمدة 30 عاماً حتى تقاعدت عام 1994
    • أتمتع بوجود الحاسة السادسة وتنبأت بوقوع الاحتلال الصدامي قبله بيومين
    • لغمت سيارة بليزر لرجل مسؤول لتفجير اللجنة الأولمبية لكن العراقيين اكتشفوها وقال لي يوسف السعودي «غيّر سكنك وأهرب»
    • صممت لدى وجودي في الجيش سيارة تعمل بالأوامر الصوتية ويعمل مكيفها من حرارة الشمس وبعتها بـ 8 آلاف دينار لضابط أميركي عام 1984
    • العراقيون كانوا يعذبونني يومياً في «المشاتل» حتى عرفوا اسمي الحقيقي واستشهد العبيد والشهاب والسيافي والقطان تحت التعذيب
    • المعتدون الصداميون قبضوا علي في أحد بيوت الروضة بعد اللجوء للخديعة والمؤامرة ووضعوا الكلبشات بيدي ثم عذبوني
    • بعد التحقيق معي وتعذيبي من قبل العراقيين نقلوني إلى سجن أبو غريب في بغداد وكان اللواء محمود الدوسري في الغرفة المقابلة لي
    • بعد التقاعد عملت في مجال تصنيع البيوت الجاهزة وانتقلت بالعمل إلى الخفجي في السعودية هرباً من المخالفات
    • بعد تحرير الكويت خرجت من السجن وكان عندي راديو صنعته بالتجميع وسمع المسجونون نداء التحرير
    • أدركت جدي كبير السن وعنده حضور في الدوحة في منطقة البريج وعنده أغنام كثيرة وفيه منطقة إذا ارتفع ماء البحر (المد) يصير جزيرة صغيرة
    • ولدت في حي الصوابر وتقريباً العوازم غالبيتهم مولودون في تلك المنطقة وكان بها عائلتان ومقبرتان
    • لعبت الألعاب الشعبية مثل الدرباحة والبلبول والدوامة وكوينة وچقة وحوشي والتيلة وحي الميد وعظيم ساري على نور القمر
    • أول عمل لي بعد التخرج كان فني تمديدات مع مدير فلسطيني فصلني بسبب الغياب
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج



:حجم الخط
407401-109559.jpg

الفنان فؤاد القريني (محمد خلوصي)






    • لدى مشاركتنا بالدورة الآسيوية في الهند كنت مسؤولاً عن جوزات سفر المرافقين وسرق لص الحقيبة وخبأها في «بقشة»
    • في عام 1980 كنت مشرفاً على «الفريق الذهبي» في دورة موسكو الأولمبية.. وبعض الروس رأونا نقرأ القرآن فأخذوا «يتمسحون ويتبركون» بنا
    • بعدما سمعت قصة الرجل في مقبرة السيدة والجني صممت على المرور منها وكنا نلعب فيها كرة القدم
    • كنت أشاهد الأفلام العربية في السينما الشرقية وسعر التذكرة 12 آنة
    • تم إشهار اتحاد المبارزة في نوفمبر عام 1974 بعد اعتراض «الداخلية» على اسمه السابق بسبب كلمة «سلاح»
    • لعبت مع الأصدقاء في الفريج والألعاب الشعبية وانضممت إلى الكشافة في المرحلة المتوسطة
    • كنا نشاهد أفلام المليجي وفريد شوقي وأحياناً تحدث مشاجرات في السينما على الكراسي
    • ولدت في منطقة الشرق ثم انتقل الوالد إلى الصوابر بالقرب من حفرة المدير
    • كنا نذهب صغاراً لمشاهدة السفن الشراعية في البحر و«الطوب» ومصنع النامليت على الساحل
    • بذلت جهوداً منتظمة وممتدة من أجل بناء صالة المبارزة بكلفة 225 ألف دينار وقال عنها الاتحاد الأميركي إنها الأكبر في الشرق الأوسط
    • أول مدرسة التحقت بها كانت «الصباح» ودرست أيضا في «الصديق»
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج




:حجم الخط
406019-106643.JPG

المربي الفاضل حلمي محفوظ السقا خلال اللقاء






    • المنهج الثانوي كان متضخماً موحداً لفلسطين ومصر والسودان والامتحان جماعي
    • الزواج عندنا كان بالمعرفة والأم حسب معرفتها بالعائلات تخطب لابنها
    • اليهود سحبوا مياه خان يونس إلى المستوطنات حتى بدأت الملوحة تطغى على المياه العذبة
    • أول بيت سكنت به في الكويت كان في الشارع الجديد
    • المصريون أثروا علينا في العادات الحكومية والتدريسية وكانوا مصدر راحة لنا وطيبين
    • الوالد كان يستورد الأسمنت من مصر وكان مأذوناً شرعياً وكانت أتعابه تقريباً نصف جنيه مصري
    • خان يونس يقع جزء منها على ساحل البحر والجزء الثاني على البر وأراضيها زراعية صالحة للزراعة وفيها مياه عذبة ونبع وأشجارالنخيل بأعداد كثيرة
    • خان يونس صار فيها مذبحة للفلسطينيين قام بها اليهود وكثير من أصدقائي قتلوا أثناء العدوان الثلاثي عام 1956
    • عام 1960 كان البرد شديداً في الكويت حتى اشترى الناس «الكنابل»
    • والدتي خطبت لي ابنة خالتي وكان المهر 1000 جنيه مصريوبعد الزواج أعيد المبلغ لي
    • ولدت في فلسطين بخان يونس وكانت مدينة متواضعة صغيرة تحت إشراف الحكومة المصرية
    • أول مدرسة ثانوية افتتحت في الكويت كانت «الشويخ» عام 1953 وبعدها «كيفان»
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
-







404707-102677.jpg

الشاعر علي الراشد (أسامة أبوعطية)



    • السفر إلى فيلكا قديما كان باستخدام السفن الشراعية والآن تستخدم الطراريد واليخوت واللنجات الحديثة.. ومحطة البنزين أنشئت أواخر السبعينيات
    • النساء في الشتاء كن يصنعن الحلويات في البيت مثل الخبيصة والرنيفة
    • عشنا في فيلكابلا كهرباء وكنا نذهب إلى مدينة الكويت لمشاهدة أسواقها وبيوتها
    • لعبت كرة القدم بالمدرسة وبالفريج وكونا فرقا منها فريق بوكس الأسد والساحل ونادي الشباب والعروبة
    • نادي اليرموك أول ناد أنشئ في فيلكا تحت اسم «الميناء» ثم تحول إلى الكويت وكان أول رئيس له جاسم الجاسم
  • التحقت بالعمل في «الكهرباء»قسم التوربينات الغازية في الشعيبة وبعد فترة أرسلت إلى دورة تدريبية في ولاية نيوجيرسي الأميركية لمدة 3 أشهر
  • أول مدرسة في الجزيرة كان يعمل فيها ملا حاجي العيسى وملا معروف وملا عبدالقادر وابراهيم الحجي وكان مقرها بيت عائلة شعيب
  • أهل فيلكا كانوا ينقلون الماء من المطينة باستخدام القوطي ويستخدمون طينها في البناء
  • ولدت في فيلكا حيث الحياة بسيطة والسكان متآلفون ومترابطون
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج









حجم الخط
403284-86427.JPG

فرج خضير مبارك بن دريع (قاسم باشا)





    • ولدت في منطقة الفروانية وقديماً كان اسمها «الدوغة»
    • والدي وجدي كانا من أصحاب حلال وعشت معهم في بيوت الشعر
    • الطالب المنتبه لشرح المدرس لا يحتاج إلى مساعدة من أحد أو دروس خصوصية
    • رجال الجمارك العين الساهرة لحماية الكويت مع رجال الشرطة في الموانئ منعاً للتهريب
    • كنا نطلق على غالبية المهربين «كعيبر» وبعضهم كانوا يدخلون الكويت مشياً على الأقدام فيموتون من شدة الحر
    • درست المرحلة المتوسطة في مدرسة عبدالله بن مسعود ثم انتقلت إلى ثانوية الجهراء
    • كنت أذهب إلى القنص في القرعة والدبدبة والوفرة وخاصة أيام الربيع وقت الفقع والطيور
    • جدي ووالدي كانا يمضيان الصيف مع حلالهما على الآبار في الجهراء لرعي الأبل والأغنام لوجود الماء
    • أحد المتسللين العراقيين للكويت تم القبض عليه 3 مرات في نفس المكان لأن صاحب السيارة كان يتركه لينقل آخرين
    • بدأت تعليمي في مدرسة مرشد السليمان بمنطقة الدوحة
    • كنت ألعب كرة القدم بالفريج وفي الأندية الصيفية
    • بعد الثانوية عملت موظفاً مدنياً لمدة سنة ونصف السنة في مرور الجهراء
    • في المرحلة الابتدائية كنت دائم التفوق وإحراز المركز الأول
    • الوالد أمضى في حرس الحدود اثنتي عشرة سنة من 1973 حتى 1984

أجرى الحوار: منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ







:حجم الخط
397373-77183.JPG

د.بسام قصراوي (تصوير قاسم باشا)







      • اهتماماتي كطالب شملت الرياضيات والعلوم والتاريخ ودراسة الأديان وتعمقت في دراسة القرآن في المرحلتين المتوسطة والثانوية
      • والدي كان ضد الرياضة لأنها«تشغل الطالب عن الدراسة»وعلمني ألا أكتفي بدروس الفصل
      • دخلت طب القاهرة عام 1956 بناء على رغبة والدي
      • درست الثانوية في منطقة الفجالة بالقاهرة وتم التحقيق مع زميل فلسطيني لأنه قال عن الناظر «زلمة»
      • ولدت عام 1939 في مدينة نابلس الفلسطينية ووالدي كان يعمل مدرس ثانوي في طولكرم
      • لدى التحاقي بالمدرسة الابتدائية رفضوا تسجيلي بالصف الأول وقبلوني في الثاني
    • اهتماماتي كطالب شملت الرياضيات والعلوم والتاريخ ودراسة الأديان وتعمقت في دراسة القرآن في المرحلتين المتوسطة والثانوية
      • الوالد كانت لديه مجموعة كبيرة من الكتب القيمة واشترى الكتب بالمراسلة من إنجلترا
      • انتقلت للعمل في منطقة القادسية عام 1964 وكان من بين مراجعي الفنانان عبدالحسين عبدالرضا وغانم الصالح
    • وكيل «الصحة» نائل النقيب حقق معي عدة مرات.. وأصر على ترقيتي استثنائياً
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج







حجم الخط
395661-74525.jpg

احمد علي القندي (هاني عبدالله)




    • ولدت في منطقة جبلة بفريج الشاوي قرب المقبرة القديمة
    • أول مدرسة التحقت بها كانت «عمر بن الخطاب» وتم افتتاحها عام 1950 وكانت تضم مجموعة كبيرة من الطلبة ينتمون للمناطق والفرجان
    • لعبت في المنتخب العسكري مع أول دفعة تم اختيارهم من الأندية الكويتية
    • كنت أذهب إلى صيد الطيور أيام الربيع ثم نطبخها ونأكلها
    • كنا في فترة الستينيات نلعب من أجل اللعب والنادي ولم نكن نتقاضى أي مبالغ
    • أول ملاعب أقيم فيها ستاد كبير كان في ثانوية الشويخ في عام 1953
    • كنا نخرج أيام الدراسة إلى المعسكرات الكشفية وانتقلنا من جبلة إلى كيفان بعد الصف الثاني متوسط
    • عملت مساعد مدرب للمنتخب العسكري لمدة 23 عاماً
    • اشتركت في نادي الكويت منذ بداية تأسيسه عام 1960
    • تقدمت باستقالتي من الجيش والشيخ مبارك العبدالله قال «أعطوه 3 خيوط وتاج» فرفضت
    • الرياضة في الماضي كانت أفضل حالاً لأن المشاكل والمشاحنات زادت
أجرى الحوار: منصور الهاجري


كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم








حجم الخط
393862-66422.jpg

طيبة البكر متحدثة إلى الزميل منصور الهاجري






    • جدتي كانت طبيبة شعبية تعالج الأمراض وتشرف على ولادة النساء
    • الشيخ أحمد الجابر أرسل والدي لشراء مكائن مع بداية التنقيب عن النفط فغرقت بما فيها لثقل الوزن
    • ذهبت ذات مرة للسوق لشراء أكل لـ «السخلة» فتبعني رجل غريب وأراد ضربي
    • كنت أذهب إلى البحر لمشاهدة البحارة القادمين بسفنهم من الهند وأفريقيا
    • كان من طالبات المدرسة القبلية ماما أنيسة ولطيفة البراك ومريم الصالح
    • ولدت بفريج عليوة في المرقاب والتحقت بالمدرسة القبلية للبنات
    • الحمد لله العلاج متوافر في ديرة الخير والدولة وفرت كل شيء للمواطنين
    • كان الشيوخ يملكون خيولا ويتسابقون من دروازة العبدالرزاق إلى البريعصي
    • عشت طفولتي وشبابي في بيت المرحوم الشيخ علي الخليفة وخصص سيارة لنقلي إلى المدرسة يومياً
    • كنا قديماً نطبخ الهريس والجريش المطبق سمك والمجبوس اللحم وخواصر اللحم وكل واحد على قدر حاله أ
    • بواب البيوت كانت مفتوحة على مصراعيها والجيران يزورون بعضهم
    • المعرس كان يزف من المسجد بعد صلاة العشاء وخلفه فرقة العرضة البحرية
    • أذكر من الفنانين القدامى جوهر اللنقاوي وعواد سالم وفرقة الزايد وسعادة البريكي
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
 
اليكم رسم تصوري للفنان أسعد بوناشي لمدينة الكويت القديمة ( حي الوسط فيما بعد ) بعد توسع المدينة وهدم السور الأول ، ويبدو السور الأول في عهد الحاكم الثاني للكويت الشيخ عبدالله بن صباح الأول الصباح رحمة الله .... وللعلم فهو رسم تصوري بناءا على دراسة للباحث بشار خليفوة ...


من تاريخ الكويت


21788283320080804.jpg






-
 
حجم الخط
390624-59547.jpg

محمد حسن عودة (محمد خلوصي)





    • ولدت في قضاء صفد بأرض فلسطين والصهاينة كانوا يضربون الناس بالأسلحة لإجبارهم على ترك منازلهم
    • الوالد أنشأ مدرسة في قرية حاتم وطلب المساعدة من الحكومة الأردنية فأرسلوا له مدرسين
    • والدي كان أول من زرع الزيتون في القرية بعدما ترك فلسطين وكنا نزرع القمح والعدس والبطاطا
    • كنا ندرس صغاراً على فترتين والمراجعة على ضوء السراج والتكنولوجيا الحديثة أثرت على التعليم
    • كان الناس في الماضي يتمتعون بصحة جيدة ولا يسهرون وكبار السن يذهبون لصاحب الراديو لسماع الأخبار والأغاني

    • في الصف السادس كنت أصلي الفجر ثم أذهب إلى شجر الزيتون لنقطف الثمر مع الوالد وبعدها أذهب إلى المدرسة
    • بدأت إدارة التعليم الخاص عام 1976 الإشراف على المدارس الخاصة وكانت تقتصر على أبناء الوافدين في البداية
    • إدارة الفرد للمدرسة أفضل من الإدارة الجماعية عن طريق الشركات

    • الدولة في الماضي كانت تدفع 50 بالمئة من الرسوم الدراسية عن ولي الأمر للمدارس الخاصة دون أن يعلم
    • كنت أمشي من قريتي إلى مدرسة «ملكة» 7 كيلومترات يومياً وأخرج من الشروق وأعود عند الغروب
    • تميزت في النشاط الرياضي وألعب كرة القدم مدافعاً وفي ألعاب القوى شاركت في القفز العالي
    • أول عمل لي كان في المدرسة الوطنية الجعفرية وكنت مدرساً شاملاً أدرس العربية والإنجليزية والرياضيات والتربية الفنية
    • انخفاض مرتبات المدرسين يدفعهم إلى اللجوء للدروس الخصوصية.. وإكرام المعلم واحترامه واجب ليؤدي رسالته
    • أعمل في مجال التعليم منذ عام 1960 وتعاملت مع كل الفئات بكل أريحية وشفافية
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج


حجم الخط
389064-55287.JPG

د. ابراهيم حمزة الشكري (أنور الكندري)




    • كان جدي نوخذة عند إحدى العائلات في سفينة غوص وعمل في نقل المياه من شط العرب
    • الفترات الأولى من حياتي أعطتني دافعاً كبيراً للدراسة خاصة عندما عشت بالقرية حيث اعتمدت على نفسي
    • عام 1987 أصدرت كتابي عن الرقصات الشعبية الكويتية فكنت أول من تناول هذا الموضوع بشكل علمي
    • التحقت بمدرسة المثنى ثم انتقل والدي إلى الشرق فانضممت إلى «الصباح» وأكملت تعليمي الثانوي في بيروت
    • الوالد كان شديداً في المعاملة وفي ذلك الوقت جميع الآباء كانت تغلب عليهم الشدة بحكم العمل والبيئة

    • كنا شباباً بعضنا مع البعض ونذهب إلى مدرسة المثنى مشياً على الأقدام والدوام على فترتين صباحية ومسائية
    • هناك فرق بين التاريخ والتراث الأول ذكر للأحداث وتفاصيلها والثاني يتعلق بالعادات والتقاليد واللغة والثقافة
    • القلاليف ما علموا أولادهم صناعة السفن والسبب افتتاح المدارس وهكذا بدأنا ندفع ضريبة التطور والتقدم
    • حياتي مع جدي ووالدي ووالدتي أفادتني في أن أعمل وأتعلموأعيش حياتي من دون إزعاج الآخرين
    • أدركت جدي وهو رجل كبير بالسن كان يرتدي دائماً ملابس صيفية خفيفة من قماش يعرف باسم «الململ» وفوقه سديري صيفي
    • ولدت في الحي القبلي ببراحة عباس
    • الأب يجب أن يجلس مع أولاده يومياً يسألهم عن أعمالهم اليومية
أجرى الحوار: منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ
ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون الكويتي



حجم الخط
387492-49331.JPG

سليمان الزايد العبيد خلال اللقاء (محمد خلوصي)






    • والدي ضربني ضرباً شديداً لأنه اعتقد أنني ركبت الدراجة ولما اكتشف أن هناك شخصاً يشبهني أحضر إلي الحلوى
    • أيام أول كانت البيوت في رمضان تتبادل أطباق الطعام..وكانت النفوس نظيفة وشبعانة ولا حسد بينها
    • والد الفنان إبراهيم الصولة كان يبيع المواد الغذائية والدهن العداني في السوق
    • بعض العائلات انتقلوا من القرى إلى مدينة الكويت وبنيت لهم بيوت فتكونت منطقة المرقاب
    • تهدم بيتنا في سنة الهدامة الثانية وكانت إقامتنا في روضة طارق بالحي القبلي لمدة شهرين ومياه المطر أتلفت كتب جدي
    • جدي كان متمكناً من اللغة العربية ولا يحب مدارس التعليم النظامي لأنها «تعلم الإنجليزي»
    • كانت هناك ساحة كبيرة أمام الأمن العام يجلس فيها الشيوخ وكبار الشخصيات ويستعرضون الفرق الموسيقية في الأعياد
    • والدتي كانت تذهب إلى البحر قبل شروق الشمس وتحمل بقشة الملابس على رأسها مع نساء الجيران
    • ولدت في منطقة المرقاب داخل سور الكويت مقابل مبنى الأمن العام
    • جدي علمني قراءة القرآن ومبادئ الحساب وكانت لديه بسطة في السوق والشيخ جابر العبدالله كان من رواد مجلسه
    • مدرس الرياضيات في «الشامية الابتدائية» كرّهني في المادة وضربني لعدم حفظي جدول الضرب
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون الكويتي


حجم الخط
385947-40339.jpg

المحامية سارة الدعيج (محمد خلوصي)







    • الشاعر نزار قباني زار الكويت وأقام ندوته على مسرح جامعة الكويت بالخالدية وكنت مقدمة وعريفة الندوة عام 1968
    • النساء تحملن وصبرن على غياب الزوج لأشهر عدة عندما كان يسافر إلى الهند وأفريقيا وعدن في السفن الشراعية وكانت لقمة العيش صعبة
    • المرحوم الشيخ عبدالله الجابر كان نموذجاً جيداً للوزير المخلص في عمله ويستمع للمواطنين ويزور المدارس بجميع أنحاء الكويت
    • سوق بن دعيج حمل اسمه من بيت عائلتنا الكبير حيث عاش أجدادي وآباؤهم
    • لعبت مع بنات عمي أيام الطفولة المقصي والتيلة ومكاسر جوز
    • الأطفال حالياً يجلسون أمام التلفزيون وبجانبهم الأكل والخادمة تمدهم بالماء والأكل وهذا خطر كبير على صحتهم ومستقبلهم
    • سوق بن دعيج في ليالي رمضان كانت تباع فيه جميع الحلويات والأكلات وكان سراج اللوكس يستخدم في الإضاءة
    • ماء سبيل بن دعيج في الساحة الكبيرة كان أول ماء وضع للناس يشربون منه على نفقة العائلة
    • شاركت بفريق الزهرات بالمرحلة المتوسطة وكنت أرسم لوحات وعملت تمثالاً كبيراً من الطين مع المدرسة لفلاحة مصرية
    • التحقت بالمدرسة القبلية للبنات بداية الخمسينيات وكنت أذهب مشياً على الأقدام ولايزال المبنى موجوداً إلى الآن
    • أول قضية عملت بها كانت خيانة أمانة مع تاجر سيارات وكسبتها لكني لم آخذ أي مبلغ أتعاب بل جعلتها لله
    • قديماً كان المواطن من السهل أن يقابل ويلتقي الوزير والوكيل واليوم الكل مغلق بابه بوجه المواطن
    • كنت دائماً أذهب إلى المكتبة وحصلت على هدية ميدالية من المرحوم الشيخ عبدالله الجابر في المرحلة الثانوية
    • أمهاتنا تعلمن من أمهاتهنالأخلاق وحسن التصرف وإدارة شؤون البيت
    • التحقت بالقسم الأدبي بثانوية المرقاب وكنت أكره الرياضيات والعلوم ومازلت أعد على أصابعي
    • كنت أحفظ الكلمات الإنجليزيةبالعربي والمراجعة على نور السراج الذي يعمل على الكاز
    • التحقت بكلية الحقوق جامعة القاهرة وتخرجت بعد 4 سنوات ورجعت إلى الكويت عام 1968
    • عملت في إدارة الفتوى والتشريع لمدة 7 سنوات
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون الكويتي


حجم الخط
380794-30210.jpg






      • ذهبت في دورة تدريبية بالمجر لمدة 6 شهور

      • لعبت في نادي الزمالك المصري لمدة 4 سنوات
    • عينت مدرسا في الرازي الابتدائية وبعد سنوات سافرت إلى القاهرة للدراسة في معهد التربية البدنية بالهرم
    • بعد عام من دراسة الثانوية التحقت بمعهد المعلمين وبعد التخرج سجلت بكلية الشرطة ثم تركتها لعدم وجود راتب
    • التحقت بالقسم الداخلي في ثانوية الشويخ وكانت من أكبر المدارس الثانوية في المنطقة
    • كنا أطفالا نلعب في البراحة التيلة والأورطة والجنجفة والحوش
    • ولدت في فريج العبدالرزاق وبعد فترة من الزمن انتقلنا إلى الصفافير
    • أول مدرسة التحقت بها كانت مدرسة الصباح والذهاب والإياب مشيا على الأقدام
    • حرصت منذ الصغر على تنمية ثقافتي ومعارفي بالقراءة وكنت أذهب إلى المكتبة أيام العطلة
    • طلاب ثانوية الحسن بن الهيثم حرقوا مكتبي أثناء الليل والمطافي حضرت لإطفاء الحريق
    • في القاهرة شتمني صاحب عربةكارو وعندما واجهته قال «مش إنت أنا بشتم الباص»
    • أمضيت 3 سنوات في مدرسة الصديق المتوسطة ثم انتقلت إلى «السالمية»
أجرى الحوار: منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ
ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون الكويتي


 
التعديل الأخير:
حجم الخط
379034-24130.JPG

سالم عبدالقادر أبو لغد



  • احترق المخيم الكشفي ومات طالبان وعندما حققت في الموضوع قلت «لا يجوز أن ينام المدرس مع الطلبة في الخيمة»
  • ولدت في يافا بفلسطين عام 1938 وكانت المدينة تجمع كل الجنسيات العربية
  • خرجنا من يافا عام 1948 هرباً من قذائف المورتر الصهيونية وواجهنا الأمواج العاتية وركاب السفينة كانوا يصرخون
  • المصريون استقبلونا بحفاوة وأكرمونا بعد النكبة وأخت الملك فاروق كانت تزورنا وتعطينا الهدايافي العباسية
  • الثورة الفلسطينية انهارت بسبب الاحتلال الصدامي للكويت الراعية لها
  • عملت مدرساً في الكلية الصناعية وعند إغلاقها عام 1979تم تعييني بالشؤون القانونية
  • أثناء عملي مدرساً بالكلية الصناعية درست الحقوق بجامعة بيروت وحصلت على الماجستير ودبلومي تخصص
  • عملت مدرساً في مدينة الرياض وبالمعهد التجاري ونقلت إلى مدارس وادي الدواسر وعينت موجهاً
  • التحقت عام 1957 بالمعهد العالي للتربية البدنية بمنطقة الهرم المصرية وكنا أول دفعة تحصل على البكالوريوس منه
  • في أولى سنوات الدراسة بـ «التربية البدنية» انضممت لفرقة المظليات وكان قائدها سعد الدين الشاذلي رئيس أركان الجيش المصري في حرب 1973
  • درست بمدرسة خالد بن الوليد في قطاع غزة وعينت أيضاً مدرساً فيها
  • كان للفلسطينيين بالكويت 14 نادياً وكنت رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج



حجم الخط
377549-18025.JPG

أبو الجبين مع الزميل منصور الهاجري
خيري أبو الجبين (محمد خلوصي)
صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد مكرماً خيري أبو الجبين في إحدى المناسبات
المدرسة المباركية قديما







    • كان من جيراننا المرحوم محمد العجيري والد الفلكي د. صالح العجيري
    • أذكر أن أول مباراة دولية خاضها منتخب الكويت كانت مع منتخب تونس عام 1963
    • ولدت في مدينة يافا الفلسطينيةعام 1924 وكانت أهم مدينة لإنتاج البرتقال في العالم
    • كرمني صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد خلال الاحتفال باليوبيل الذهبي لثانوية الشويخ عام 2005
    • في 25 أبريل 1948 ضربنا اليهود بالقنابل وبعدها قررنا أن نهاجرمن فلسطين
    • وصلنا إلى الكويت في 28 نوفمبر 1948 وكان في استقبالنا مدير المعارف عبدالله الزيد
    • كان الماء ينقل إلينا على ظهر الحمير بـ «القربة» وسعرها لا يتعدى روبيتين
    • سنة الهدامة 1954 هطلت أمطار غزيرة على الكويت فتهدمت البيوت ولجأت بعض الأسر للسكن بالمدارس حتى تم ترميم منازلهم
    • عملت مدرساً لموظفي شركة نفط الكويت وكنت أعلمهم اللغة العربية
    • أعطتني دائرة المعارف مبلغاً من المال كسلفة عند تعييني
    • في عام 1950 انتقلنا للسكن في ساحة الصفاة وكان المنزل يتكون من طابقين من الخشب
    • أصبحت سكرتير عام الاتحاد الرياضي الكويتي عام 1952
    • عينت مدرساً في ثانوية الشويخ فور اكتمال بنائها وذلك في عام 1953
    • عملت مدرساً لمادة الرياضياتفي فلسطين وكان عمري 18 عاماً
    • تم منحي الجنسية الكويتية ضمنمن أدوا خدمات جليلة للبلاد
    • كنا ننتظر العطلة الصيفية للسفرإلى بيروت من شدة الحر
    • كلفت من قبل مدير المعارف بتعليم الأناشيد الوطنية للطلبة في جميع المدارس
    • ساهمت في تأسيس نواة منظمة التحرير الفلسطينية بالكويت عام 1964
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج



حجم الخط
375836-teba_al_tawhed_su_9-3-2013_(8).jpg

المربية الفاضلة الاستاذة طيبة صالح التوحيد (سعود سالم)








    • كنت المدرسة الرابعة في تاريخ الكويت وأختي المرحومة سارة كانت الثانية
    • أول راتب تسلمته أعطيته للوالد «رحمه الله»
    • ولدت في منطقة المرقاب وكانت بيوتها مبنية من الطين من دور واحد
    • كنا نلعب صغاراً الخبصة والحيلة والبرّوي والشروّكة
    • انتقلت إلى العمل في مدرسة الزهراء حتى عام 1960 وتقاعدت سنة 1984
    • عندما كنا نتحدث مع بعض كطالبات في الفصل كانت المدرسة تعاقبنا بكتابة السطر الواحد 150 مرة
    • النساء في الماضي كن يجتمعن معاً ويذهبن إلى البحر لغسل الملابس
    • أذكر كنا نأكل «الحكوكة» والبعض يعطي الجيران من الصبور أو الخبز وفي شهر شعبان يجهزون الهريس
    • والدي صالح التوحيد عمل تاجراً ومحامياً منذ عام 1961
    • الشيخ عبدالله الجابر كان صاحب الفضل في تعليم بنات الكويت
      • كنت أذهب لشراء «الكاز» في «البطل» مرتدية «البخنق».. وكنا نعتمد على ضوء السراج
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج




حجم الخط
370713-1p8.jpg

حامد عبدالواحد الأيوب (محمد خلوصي)







    • التحقت بالعمل في «نفط الكويت» عام 1947 وكنا نعيش في عشة مع تانكي ماء وجولة «بريمز»
    • أول مدرسة التحقت بها كانت ملا زكريا الأنصاري ولمدة سنتين كان الذهاب والإياب مشياً على الأقدام
    • كنا نستخدم ماء الجليب في الوضوء والاغتسال وإذا ما وقع الدلو داخله ينزل أحد الشباب ليخرجه
    • ولدت في منطقة الشرق بفريج القناعات قرب بيت الشيخ خزعل القديم
    • عام 1947 فتحت المدرسة الشرقية والتحقت بها في الصف الثاني الثانوي
    • عينت مدرساً بعد حصولي على الصف الثاني الثانوي وأول راتب لي كان مائة وخمسين روبية
    • أمضيت 5 سنوات مدرساً في «الشرقية» وفي عام 1953 التحقت بالعمل في الجمارك والموانئ
    • تقاعدت في سن الخمسين بعد خدمة 28 عاماً
أجرى الحوار: منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج


:حجم الخط
368990-1P8.jpg

اللواء المتقاعد محمد عيسى العلي (أسامة أبوعطية)
اللواء متقاعد محمد عيسى وابنه م.خالد والزميل منصور الهاجري
محمد عيسى واقفا بجانب سيارته فولكس واجن موديل 1960 بميدان الشرق
اللواء المتقاعد محمد عيسى على الدراجة عند ساحل المستشفى الأميري بالشرق
الأخ محمود عيسى ومعه ناجي عيسى في البيت بالمقوع الشرقي
مجموعة من طلبة المدرسة الشرقية في رحلة للبر عام 1955
فريق رياضي في مدرسة الصديق المتوسطة عام 1956
عام 1951 مجموعة لأبناء الفريج بالشرق
فريق رياضي بمدرسة الصديق عام 1956
مجموعة من طلبة ثانوية الشويخ امام الكرة الأرضية بالثانوية عام 1957






    • أثناء الدراسة كنت أعتمد على نور السراج عند المذاكرة ولم تصلنا الكهرباء إلا بعد سنوات
    • التحقت بالقسم الداخلي في ثانوية الشويخ وكان كل طالب يعتمد على نفسه تماماً
    • تركت الدراسة بعد الصف الثاني الثانوي لمساعدة الوالد والتحقت بالعمل في وزارة الدفاع
    • كنت أذاكر قبل أحد الاختبارات وتركت دفتر الواجب لأرى من بالباب فجاء خروف وأكله
    • كنت أعمل في الاستخبارات عند حدوث العدوان الصدامي على الكويت وقمنا بدورنا وبقينا في مواقعنا وتعرضنا للقصف ووقع منا الشهيد والمصاب والأسير
    • شاركت في فريق التمثيل بالمدرسة الشرقية وذات مرة أعطاني المدرس آيتين مكتوبتين على ورقة لأحفظهما فضاعت الورقة ونسيتهما
    • التعليم اختلف كثيراً عن الماضي فلم تكن هناك دروس خصوصية وبعض الأمهات حاليا يشرفن على تعليم ابنائهن
    • كنت شاهداً على حادثة الصامتة عام 1973 وعند الاحتلال الصدامي جاء مواطنون رجالا ونساء يطلبون التطوع لمواجهة المحتل
    • لم أكمل دراستي المسائية في المعهد التجاري بسبب حبي للعب كرة القدم
    • أول نشاط رياضي لي كان بالفريج عندما أسست فريق التآلف وكنا ننافس «الندوة» وضم مؤسسي النادي العربي
    • انتقلت من مدرسة الصديق إلى «المتنبي» بعد أن تشاجرت مع أحد المدرسين وسحبته من رابطة العنق
    • كنت ألعب في مركز الهجومودائماً ما أتحمل مسؤولية فريقي بالمدرسة أو الفريج
    • التحقت بالمدرسة الشرقية الابتدائية في الأربعينيات وكان مبناها مقابل ساحل البحر مكان المعهد الديبلوماسي
منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ
ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون



 
حجم الخط
367451-Ap8.jpg

طالب العربيد (محمد خلوصي)



  • قرأت لكبار الشعراء مثل المتنبيوشوقي ومن الكويتيين العسكر وبورسلي والفرج وحفظت من أشعارهم
  • بعد تخرجي في كلية الشرطة عملت في أمن الدولة وبعد سنوات تحولت من عسكري إلى مدني في إدارة تخطيط وبحوث المرور
  • كنا نشاهد الأفلام الهندية والأجنبية في سينما غرناطةوسعر التذكرة100 فلس
منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ
ومقدم برامج في الإذاعة



حجم الخط
365873-1p8.jpg

المربية الفاضلة لطيفة محمد البراك ثالث مدرسة كويتية في التعليم العام تتحدث عن تجربتها بالتعليم (أسامة أبو عطية)







    • كنت أول كويتية تدرس في رياض الأطفال عام 1957 والثالثة في التعليم العام
    • أشكر مسؤولي التربية لأنهم أطلقوا اسمي على مدرسة النزهة
    • انتقلت من التعليم إلى الإدارة لمدة سنتين ولكن بسبب حنيني إلى التعليم عدت مرة ثانية
    • كنا ننام صغاراً فوق السطوح ونسمع غناء البحارة وضجيج عمل القلاليف
    • المرحوم الشيخ عبدالله الجابر أول من فكر في تعليم البنات ولولاه ما تعلمت البنت الكويتية .. وأول مقر للمدرسة الوسطى كان في بيت المانع
    • تزوجت النوخذة سليمان العمر عام 1957 وفي إحدى السنوات غرقت سفينته الشراعية في البحر وخرج مع البحارة سباحة لإحدى الجزر الهندية
    • كنت ألعب مع البنات «الخبصة» و«البروي» واستحدثت لعبة «الحيلة» مع بدء تعليم البنات في المدارس الحكومية
    • جدي غنيم كان له ثلاثة إخوة نواخذة واسمه أطلق على فريج ونقعة وبركة ماء
    • عام 1938 التحقت بالتعليم لدى الملاية وضحة البلوشي وتعلمت عندها القراءة والكتابة
    • جدتي كانت مطوعة صاحبة مدرسة لتعليم البنات وأكملت تعليم والدتي بعد زواجها
    • أول معاش تسلمته كمدرسة كان 100 روبية وأعطيته لوالدتي
منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة

حجم الخط
363004-1p8.jpg

المربي الفاضل محمد علي حسن (متين غوزال)








      • اقترحت على زملائي في «الأحمدية» شراء دراجات لتجنب المشي إلى المدرسة وحصلنا على سلفة لأنه لم يكن معنا مال
      • في سنة الهدامة تم نقل المتضررين من تهدم البيوت إلى المدارس وكنت مشرفاً على الأهالي في مدرسة النجاح
      • ولدت في منطقة شرق وكانت البيوت مبنية من الطين والشوارع ترابية
      • الكويت كانت تصدّر بعض الملابس والمواد الغذائية إلى إيران لتباع في عبادان بسوق الكويتيين
      • كنت أشارك في المسرحيات وكوّنت مع 3 من زملائي الطلاب فرقة كوميدية تقدم تمثيليات هزلية
      • نجحت في «المباركية» وكان ترتيبي الأول على جميع مدارس الكويت
      • في بداية بعثتي بلندن سقطت في حفرة بالدراجة وأصيب ظهري
      • انتقلت بين عدة مدارس في طفولتي ثم قضيت 4 سنوات في المدرسة الجعفرية وبعدها التحقت بـ «المباركية»
    • دخلت على ناظر «المباركية» المصري محمد عبده وكلّمته باللهجة الكويتية فقال لي: «يا ولد اتكلم عربي»!
    • هواياتي أثناء الدراسة كانت الرسم والتمثيل والرياضة حيث اشتركت في الفريق الخاص
    • في المباركية كان مدرس الرسم المصري يهتم برسوماتي ويأخذ اللوحة ويعلقها في ليوان المدرسة
    • كنت أذهب إلى المدرسة الأحمدية من المنطقة الشرقية مشياً على قدمي صباحاً ومساءًفي الشتاء والصيف لمدة 6 أشهر
إعداد: منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ
ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون



حجم الخط
361376-9p8.jpg







    • أول مدرسة التحقت بها كانت مدرسة ملا مرشد وكنت أذهب إليهم من شرق إلى المرقاب سيراً على الأقدام
    • أيام الطفولة كنت ألعب المقصي والهول والصفروق والغزالة والدرباجة والبلبول
    • جدي جوهر اللنقاوي غنى السنكني بالطار قبل غيره
    • أسست حملة للحج عام 1982وكنا ننقل الحجاج بالسيارات بين مكة والمدينة المنورة
    • جوهر سرور أبو الفن الشعبي الكويتي وهو جدي لأمي
    • حصلت على رخصة قيادة بعد اختبار في منطقة الصوابر على سيارة من نوع ديسوتو ملك الوالدة
    • عملت سائق تاكسي على سيارة زفير وأجرة الراكب نصف روبية من ساحة الصفاة إلى الدسمة
    • كنت أذهب مع العائلة إلى البرفي المنقف أو الفنطاس منذ الخمسينيات
    • عندما ختمت القرآن الكريم أخذت مكافأة من الأهالي روبيتين أخذهما الملا
    • التحقت بالجيش الكويتي عام 1966 وبعد تدريب 4 أشهر تم توزيعي على الحرس الأميري وعينت بفرقة الموسيقى
    • تركت الدراسة بعد الصف الرابع الابتدائي وشاركت في الأنشطة المدرسية بالكشافة والقدم والسلة
    • في الفرقة الموسيقية بالجيش أحد العازفين أصدر صوتاً نشازاً فعوقب بالحجز 7 أيام والغرامة 100 دينار
    • استقلت من الجيش عام 1976 وعملت في الصحة ثم تقاعدت بعد 22 سنة من العمل
    • كنت أذهب للسباحة في البحر كل يوم عصراً في نقعة معرفي أيام «السجي»
    • حادث سيارة حال دون مشاركتيفي حفل استقبال سفير النيجرفي قصر السيف
    • الوالد اشترى لي في طفولتي «قاري» كنت أتسابق بها مع الأصدقاء
منصور الهاجري كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة


حجم الخط
359728-3bdallah_bo_nashi_hl_13-1-2013_(53).jpg

عبدالله يوسف حسن بوناشي (هاني عبدالله)







      • نوروز الإيراني هو من علمني في بدايات عملي بـ «نفط الكويت»
      • هذا المتحف أسسه ولدي يوسف بوناشي لجمع التراث
      • جدي أسس أول مقهى في الكويت وكان من رواده شيوخ ونواخذة
    • عائلتي جاءت إلى الكويت منذ أكثر من 150 عاماً من البحرين
    • تمكن عمي من رفع «باورة» كانت «شايرة» لسفينة تحملزيت الصل فكافأه النوخذة بـ 5 روبيات
    • ركبت سفن الغوص «تباب» و«رضيف» وكنت أغوص «رواسي» ونشرب حليب «قواطي» مع الشاي
    • أول محطة بنزين في تاريخ الكويت كانت في شارع فهد السالم حالياً والعمل فيها كان يدوياً ومددت لها «بايب» من الخزان الكبير
    • سافرت مع عمي إلى الهند وشاهدت بومباي وكراتشي
    • التحقت بالعمل في شركة نفط الكويت عام 1947 وكنت «بايب فيتر»
    • عمي قضى 4 ساعات سباحة في ماء البحر من أجل البحث عن فوطة النوخذة بعد أن أوقعها
    • كان جدي حسن يذهب إلي سيلان للبحث عن اللؤلؤ
    • طلبت من الله عز وجل أن يكون بيتي قريباً من المسجد فتحقق طلبي
منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ
ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيون
 
حجم الخط
358162-hussain_al3ali_(25).jpg

حسين عبدالجليل علي (قاسم باشا)



  • زوّدت أحد المتاحف في نيويورك بأشياء وأدوات عن الموروث الكويتي ولاتزال معروضة هناك
  • عام 1933 هُجّرت عائلتي من النوبة إلى أسوان بسبب فيضان النيل فبنوا «دار السلام» عام 1937
  • أول تعييني بالكويت كان في «المتنبي» وكان الطلبة وهيئة التدريس فيها منظومة مباركة
  • تشرّفت وسعدت بتدريس الشيوخأحمد جابر الأحمد وطلال وعذبي وضاري فهد الأحمد
  • تخرجت في معهد المعلمين عام 1957 ووالدي عمل مديراً للمعهد
كتب: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في



حجم الخط
356470-1p8-9.jpg

صالح محسن البلام (أسامة أبو عطية)








      • نقلت مع مجموعة من الطلبة الناجحين إلى ثانوية الشويخوالتحقت بالقسم الداخلي
      • تسمية الـ«مطينة» جاءت لأن الأهالي كانوا يأخذون منها الطين
      • كنا نعيش على ضوء الفنر في فيلكا ونستخدم «الكاز» ثم استعنا بـ «اللوكس»
      • دخلت الكهرباء إلى جزيرة فيلكا في بداية بالمستوصف والمدرسة وبيت أحمد الخلف
    • والدي كان «سكوني» على السفن الشراعية ويستخدم صندوقاً مصنوعاً من السيسم
    • عملت في «الطيران المدني» بالأرصاد الجوية لحبي في الطيران وكان أول راتب لي 48 ديناراً
    • «المطينة» كانت مكان تجمع مياه الأمطار ويستخرج منها الطينلصناعة الطوب المستخدم في البناء
    • الكويت كانت تشرف على تعليم أبناء اليمن والجزائر والإمارات في القسم الداخلي بثانوية الشويخ
    • لعبت كرة القدم في الفريجومارست ألعاب القوى والطائرة والسلة
    • التصوير الفوتوغرافي من هواياتي المفضلة وتعلمت كيفية طباعة الأفلام
    • تعلمت السباحة منذ الصغر وفي مرحلة الشباب كنا نصنع «التناك»من الشينكو ونخرج به للحداق
    • كنت أدفن علبة السجائر خارج المنزل حتى لا يراها أبي وإخوتي
    • أطالب المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بترميم البيوت القديمة في فيلكا لأنها قيمة تاريخية
    • ولدت في بيت جدي في فيلكاولايزال موجوداً حتى الآن
اعداد: منصور الهاجري
كاتب وباحث في التراث والتاريخ
ومقدم برامج في الاذاعة والتلفزيون


حجم الخط
354811-new1p8.jpg

عبدالله علي العقيل (أسامة أبوعطية)







      • والدي وجدي كانا نواخذة غوص وامتلكا 3 سفن خشبية
      • ولدت في فريج العوازم والتحقت بنادي السالمية الرياضي منذ بداية تأسيسه 1964
      • لعبت كرة القدم في الشارع وقائد الفريق المرحوم حامد الهران
      • الوالد ضيّف عدداً من الأسر الكويتية بالحوطة الكبيرة بفريج العليوة في سنة الهدامة الأولى 1934
    • تكون نادي السالمية الرياضي عام 1964 من فرق الفرجان والمدارس بعد دورة حضرها المرحوم الشيخ عبدالله الجابر
    • كانت دائرة المعارف تصرف لنا كطلبة قطع قماش لعملدشاديش ثم لبسنا البنطلونات والبالطو
    • التحقت بمعهد المعلمين عام 1966 وتخصصت تربية بدنية وتخرجت عام 1969
    • عينت إدارياً في نادي السالمية عام 1972 بناء على طلب من المرحوم الشيخ علي صباح السالم
    • سافرت إلى عدة دول عربية وأجنبية ممثلاً للكويت مع فريق ألعاب القوى
اعداد: منصور الهاجري

كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم



حجم الخط
333769-y3qob_baron_hl_6-10-2012_(32).jpg

يعقوب علي بارون (هاني عبدالله)







      • كانت المدارس تعطي الأندية لاعبين ممتازين في جميع الالعاب

      • أخبرني والدي بأن عبدالله الشملان يريد مقابلتي فالتحقت بالنادي العربي

      • كان جدي عنده دكان بقالة وعنده «رادو» يجتمع عنده كبار السنلسماع الأخبار
      • عبدالله عنبر لاعب الخليج قال «يا بوعلي إذا لم أرجع إلى البيت قول لخالي يبحث عني في المقبرة أو المستشفى»
      • أول مباراة لفريق الجيش مع فريق البارجة على ملاعب الأحمدي وفزنا عليهم وثاني مباراة ضد فريق الشرطة
      • لعبت للنادي العربي ونادي السالمية عام 1964 ونادي الجهراء عندما كنت في اللواء السادس
      • التحقت بمدرسة النجاح وبعد ذلك بمدرسة حولي وبرزت في لعب الكرة من حولي
اعداد الكاتب والباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الاذاعة


حجم الخط
332018-1p8-9.jpg

العم إبراهيم عبدالله إسحق التركيت أمد الله في عمره (أنور الكندري)







    • والدي رحمه الله من أعز أصدقاء المرحوم شملان بن علي وكانا يصليان الفجر معاً
    • سافرت إلى القاهرة في بعثة دراسية وتعلمت إدارة الأعمال.. وحصلت على دبلومين من القاهرة وإنجلترا
    • تعلمت اللغة الإنجليزية ومسك الدفاتر عند هاشم البدر ومقره بجوار سوق البشوت وكذلك التحقت عند جرجيس لتعلم اللغة الإنجليزية
    • أول عمل موظف بدائرة المعارفوبعد سنوات طلبت زيادة فلم أحصل عليها بسبب أحد المسؤولين
    • كان سوق الكويت في الخمسينيات سوقاً رائجاً يتحمل جميع ما يستورد من الخارج
    • كان بالقرب من منزلنا بالشرق عيادة طبية لطبيب أجنبي والعلاج مجاناً
    • تزوج والدي سيدة هندية وأنجب منها بنتاً ولاتزال العلاقة مستمرة مع حفيدتها
    • والدتي بنت محمد حسين الزنكي وكان بيتهم بالقرب من بيت عائلة النفيسي
    • من زملاء الدراسة عقاب الخطيب وصالح العجيري وبدر الحدادوخليفة الغنيم
    • حصلت على دورة دراسية في إنجلترا وكان معي حاجي أبل عام 1950 وسكنت عند عائلة إنجليزية
كتب: منصور الهاجري.. كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج بالإذاعة
 
حجم الخط
330106-23p8.jpg

الفنان فاضل أشكناني



  • كانت العائلة (الآباء والأبناء) تعيش في بيت واحد كل واحد من أعمامي له ولأولاده غرفة وملحقاتها
  • الفنانون التشكيليون في سلطنة عمان أكرمونا كثيراً وقدموا لنا الكثير من أجل نجاح معرض الفنون في صلالة
  • عملت معرضاً شخصياً واحداً وشاركت في عدة معارض للفنون التشكيلية وشاركتفي معرض صلالة الحرفي
  • والدي أول رجل من عائلة أشكناني يملك جملاً لجلب المياه والحليب للمقهى
  • والدي وعمي شاركا ناصر العبدالجليل وكانوا يستوردون زيوت السيارات
  • عينت بعد سنوات وكيل مدرسة ثم موجه تربية فنية في مدارس التعليم الخاص
  • المخفر الحالي كان بيتا لعمي وبعد التثمين بني مخفر للشرطة
  • والدي وأعمامي فتحوا لهم قهوة على ساحل السيف ويقدمون الحليب والقدو والشاي للزبائن
  • تخرجت في معهد المعلمين تخصص تربية فنية وعينت مدرساً في مدرسة عبدالعزيز الرشيد الابتدائية
إعداد: الكاتب والباحث في التراث والتاريخ



حجم الخط
328158-328189-1p8-9[1]w.jpg

الفنان التشكيلي سامي محمد الصالح (قاسم باشا)








    • ولدت في منطقة شرق بفريج الصوابر وكانت البيوت من الطين والصخر
    • شاركت في نشاط الكشافة منذ عام 1957 وأول معسكر كشفي لي كان في الفنيطيس
    • ذات مرة في طفولتي أرسلتني والدتي لشراء السمك بأربع أنات فذهبت لإنقاذ قطة صغيرة وفقدت المال وأنقذني أحد الجزافين
    • أول مرة أخرج فيها من الكويت كانت عام 1964 في بعثة دراسية إلى القاهرة والتحقت بكلية الفنون الجميلة
    • أسعد يوم في حياتي كان عندما أعطاني المرحوم الشيخ عبدالله الجابر قلم حبر جائزة في فعالية عن العدوان الثلاثي على مصر
    • أولى مراحل تعليمي كانت عند خالتي ثم التحقت بمدرسة الصباح عند افتتاحها عام 1949
    • اعتدت السباحة في البحر مع أصدقائي في الطفولة عند نقعة معرفي وكنا نمر من تحت مسقف الشيخ صباح الناصر ونشرب من ماء السبيل
إعداد: الباحث والكاتب في التراث والتاريخ



حجم الخط
328158-328189-1p8-9[1]w.jpg

الفنان التشكيلي سامي محمد الصالح (قاسم باشا)







    • ولدت في منطقة شرق بفريج الصوابر وكانت البيوت من الطين والصخر
    • شاركت في نشاط الكشافة منذ عام 1957 وأول معسكر كشفي لي كان في الفنيطيس
    • ذات مرة في طفولتي أرسلتني والدتي لشراء السمك بأربع أنات فذهبت لإنقاذ قطة صغيرة وفقدت المال وأنقذني أحد الجزافين
    • أول مرة أخرج فيها من الكويت كانت عام 1964 في بعثة دراسية إلى القاهرة والتحقت بكلية الفنون الجميلة
    • أسعد يوم في حياتي كان عندما أعطاني المرحوم الشيخ عبدالله الجابر قلم حبر جائزة في فعالية عن العدوان الثلاثي على مصر
    • أولى مراحل تعليمي كانت عند خالتي ثم التحقت بمدرسة الصباح عند افتتاحها عام 1949
    • اعتدت السباحة في البحر مع أصدقائي في الطفولة عند نقعة معرفي وكنا نمر من تحت مسقف الشيخ صباح الناصر ونشرب من ماء السبيل
إعداد: الباحث والكاتب في التراث والتاريخ



حجم الخط
324475-3p8-9.jpg

قاسم خضير قاسم حسين (أسامة أبوعطية)








      • تقاعدت عن العمل عام 1997 بعد 30 عاماً من خدمة الوطن الحبيب
      • الشيخ عبدالله الجابر كان من أشد المهتمين بالتعليم واعتاد توزيع الهدايا على الطلبة في المناسبات المختلفة

      • في طفولتي كنت أخاف من صريرالباب الخشبي عندما يضربه الهواء وبه شقوق يدخل منها بصيص من نور السكة

      • درست في كلية بوسط الأحراش والغابات في بريطانيا وقمتبالتدريس في بعض المدارس هناك
    • كنت ضمن البعثة المشرفة على اختبارات الطلبة في إمارة أبوظبي قبل اتحاد الإمارات بدءاً من عام 1968 ولمدة 4 سنوات
    • عام 1970 أوفدت إلى جامعة لندن ودرست فيها سنتين نلت بعدهما شهادة الزمالة في «التربية وتعليم العلوم والكيمياء في مدارس الكويت»
إعداد: الباحث والكاتب في التراث


حجم الخط
322868-004.jpg

قاسم خضير قاسم حسين (أسامة أبوعطية)







      • أبي وُلد عام 1904 في بيت الدبوس وجدي سكن فيه منذ عام 1895
      • والدي قال للمدرس عني «هذا الولد لك اللحم ولنا العظم»
      • التحقت بمدرسة ملا بلال في نفس الفريج الذي كنا نسكنه
    • بدأت دراستي بثانوية الشويخ عام 1956 ودخلت القسم الداخلي
    • شاركت في الأنشطة الفنية أثناء الدراسة ومثلت في مسرحية عنترة بن شداد وتمثيلية قيس وليلى
    • ذهبت للدراسة في بريطانيا عام 1961 وحصلت على شهادة في الكيمياء والفيزياء والإنجليزية
    • في مدرسة النجاح طلبت الانتقال من الصف الثالث إلى الثاني دون علم والدي ووافق الناظر
إعداد: الباحث والكاتب في التراث
 


حجم الخط
319546-saleh_alm3toq_at_4-8-2012__(4).jpg

العم صالح حسين المعتوق (اسامة أبوعطية)








      • تقاعدت عن العمل عام 1982 بعد خدمة 30 عاماً


      • كنا نلعب صغاراً الحوحمية والهول والتيلة في براحة النقيب
      • المرحوم هلال المطيري أسقطجميع الديون المستحقة له لدى الكويتيين قبل وفاته
      • والدي دفع 20 روبية للملا بدلاً من حفل ختمي للقرآن وكان من زملائي د.أحمد الخطيب
      • التحقت بمدرسة ملا عبدالعزيز العنجري وكان رجل دين كفيف البصر وعملت في شركة نفط الكويت عام 1952 بمنطقة المقوع
إعداد: الباحث والكاتب في التراث

:حجم الخط
309336-9p10.jpg

فهد خليفة البحوه (متين غوزال)





      • ولدت عام 1942 في فريج الزهاميل واسمه معناه كتلة التمر المتلاحمة
      • في سنة الهدامة الثانية 1954 تمّ إسكان الأهالي في مدرسة النجاح بعد تهدم المنازل ونقلنا إلى مدرسة الصباح
    • تخرجت في معهد المعلمين وتم تعييني مدرسا ثم تدرجت في العمل حتى صرت ناظراً
    • بنى عدة بنايات حكومية واستعانت به الحكومة السعودية لبناء قصر المربع بعد تزكيته من جانب المرحوم الشيخ أحمد الجابر
    • كان أول من خطط وبنى مجرور الشارعالجديد حتى أوصله إلى البحر وبصماته لا تزال قائمة إلى الآن
    • خليفة البحوه كان أستاذ بناء كسب ثقة المواطنين لمهارته في عمله وحسن تعامله وقدرته على حل المشاكل
    • كثير من رجال العائلة عملوا في مجال البناء وتفوقوا على غيرهم في هذا الميدان
    • سلمان البحوه شارك في ترميم سور الكويت بعد التحرير من الاحتلال الصدامي مع ابنه محمد
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
حجم الخط
305571-shabib_alotiri_ba_1-6-2012_(3).jpg

شبيب دغيم حسن المطيري ( )


  • ولدت في بر الكويت عام 1930 حيث النوير والفقع والعرفجوالثندة والرمث
  • الحياة في البر تعتمد على اللبن والحليب والتمر ولحوم الصيد من الحباري والغزلان
  • كنت أذهب للقنص مع رجال العائلة باستخدام الجمال ويبدأ الموسم مع خروج «سهيل»
  • جدي حسن كان يعيش في قصر دسمان ويخرج مع الشيخ أحمد الجابر للبر والصيد
  • بعد تركي شركة نفط الكويت التحقت بالجيش سنة الهدامة الثانية 1954
  • شاركت في عدة سباقات لمزايين الإبل وحصلت على 8 سيارات كجوائز
  • كنت أرعى الإبل في البر وعمري 16 عاماً ونمضي الوقت حولالأبرار وحقيزة ونصل إلى القرعة والدبدبة
  • كنت أسكن مع العائلة في بيت شعر كبير مروبع ونحفر الآبار في الصبيحيةبعمق 5 أمتار
  • في إحدى المرات كنت أستخرج المياه من الجليب فانقطع الحبل وسقط عليّ الدلو فخرجت مستنداً على الجوانب الطينية
  • تعلمت القراءة والكتابة في البر عن طريق كتابة الحروف على الرمل
  • هناك من الإبل المغاثير والشعل والمجاهيم وغيرها

حجم الخط
303693-mohamad_hazem_ba_17-5-2012_(39).JPG

محمد هزيم محمد الهزيم (قاسم باشا)



  • أذكر دكاكين المطبة ومحلاتها وكنا نلعب في البراحة وكذلك كبار السن كانوا يجلسون بها
  • النوخذة بن شاهين سقط بالبحر فتمسك بالبغلة طوال الليل حتى أنقذه زملاؤه وشاب شعر رأسه ولحيته
  • عملت في «التربية» سائق لنجات وكنا نذهب إلى جزيرة فيلكا لنقل الأكل للطلبة والمدرسين
  • كنت أدخل مع أصدقائي صغاراًإلى حظور السمك المنصوبة بالنقعة وخارجها ونأخذ من الأسماك الموجودة فيها
  • تعلمت القراءة والكتابة في مدرسة ملا عبدالوهاب العصفور وختمت القرآن ولبست الغترة والبشت في زفة
  • الغاصة الكبار كانوا يذهبون في الموسم إلى المغاصات والهيرات وعمقها 17 باعاً
  • ذهبت مع عمي للغوص وحصلنا على 7 حصبات باع الواحدة بـ 700 روبية
  • كنت أذهب إلى جزيرة عوهة لمدة يومين للصيد دون مرافق وآخذ مستلزماتي وأطبخ لنفسي
  • في طفولتي كنت أصطاد السمك بالقرقور وذهبت إلى البحر «تباب» على سفن الغوص مع النوخذة شديد طاحوس
  • عمي كان أستاذ قلاف وذهب للسفر بالسفن الشراعية بحاراً مع النوخذة منصور الخرافي
  • آخر سفينة ركبت البحر عليها كانت من نوع «الصمعة» وسعرها4 آلاف دينار
  • ولدت في الحي الشرقي بفريج المطبة عام 1934


حجم الخط
301909-zaid_al3azmy__hl_19-5-2012_(18).JPG

زايد سعد الخبيرة العازمي (هاني عبدالله)


    • ولدت في بر عريفجان حيث أشجار العرفج والنوير والرمث والحريشة والسعدان
    • ولدت عام 1938 وتوفيت والدتي وعمري ست سنوات وقضيت طفولتي عند أخوالي
    • كان الرجال يحفرون الجلبان في البر باستخدام محفار وهيب حديد وعند قلة الماء يستخدم المغراف والتب
    • صدمت شخصاً أثناء عملي على التاكسي بسبب نقص زيت البريك
    • كانت النساء في الصيف يصنعن سقيفة تحت بيت الشعر للحماية من الحرارة
    • الحياة في البر تعتمد على الحليب والتمور والأقط وكنا نبيع أصواف الأغنام والدهن والألبان في ساحة الصفاة
  • عملت في «الكهرباء» بتوصية من المرحوم الشيخ جابر العلي وكانت يوميتي 7 روبيات
  • بادلت بيتي في الرابية بآخر في الصباحية حتى أكون بجوار أخي وأختي وبالقرب من أبناء عمي
  • كنا ننتقل في البر أيام الربيع من مكان إلى آخر وعندنا بعارين وأغنام وماعز
  • في أيام الصيف كنا نذهب إلى الصبيحية والوفرة ثم سكنا في بيت شعر وبعد ذلك بنينا «عشيش» على صيهد الهواجر في السالمية والبدع والراس
  • نزلت داخل جليب عمقه 15 باعاً لاستخراج الماء رغم وجود خطر انهياره
  • تعلمت قيادة السيارة عام 1958 على يد عربود شنوف في سيارة جيب
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
عودة
أعلى