سوالفهم .........
======================================
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
- وُلدت في فلسطين ثم انتقل الوالد إلى العاصمة اللبنانية بيروت وفيها بدأ تعليمي
- عندما كنت طالباً في «الابتدائية» كانت الكهرباء قليلة وكنت أراجع على نور السراج أو النار
- كنت أمارس الأنشطة في الجامعة مثل الرياضة وكان إجبارياً في السنة الأولى أن تنجح في السباحة ومارست لعبة التنس الأرضي كهاوٍ
- بدأت دراستي في الجامعة عام 1959 وتخرجت بعد أربع سنوات عام 1963
- بعد التحرير نقلت الى منطقة الفروانية التعليمية حتى عام 2002 ثم تركت «التربية»
- في الدراسة الجامعية التحقت بكلية العلوم وكان التخصص «أحياء»
- الشيخ عبدالله الجابر كان من أوائل من اهتموا بالتعليم وتطويره في الكويت
- أول راتب لي في «التربية» كان 104 دنانير وكان يعد مبلغاً كبيراً في بداية الستينيات
- نقلت إلى معهد المعلمين عام 1964 مدرساً للعلوم وكان مقره في مدرسة صلاح الدين
- وصلت إلى الكويت 10 سبتمبر عام 1963 والمفاجأة الكبرى كانت الحر الشديد
- شقيقي سبقني إلى العمل في الكويت وكان ناظراً في مدرسة الفروانية
- عملت موجهاً ثم موجهاً أول للعلوم وعينت بمنطقة حولي التعليمية
======================================
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج
:حجم الخط
- سددت مصاريف الدراسة لدى ملا مرشد من أول عمل لي في بقالة ثم شاركت صاحب دكان لأحصل على 10 روبيات شهرياً
- كنت ثاني كويتي يسافر إلى اليابان لاستيراد الدراجات وكان ذلك عام 1948
- أدركت العملة القديمة «الآردي» وسواقة الدراجات كانت تحتاج إلى رخصة
- هناك روايتان لسبب تسمية العائلة «العديلة» إحداهما بسبب الجدة والثانية تعود لسلوكيات الوالدة
- في أيام الأعياد كنت آخذ جميع الدراجات وأذهب بها خلف سور الكويت حيث يستأجر الشباب ويلعبون بعيداً عن الازدحام والناس
- ولدت في قرية الفنطاس وكان الوالد يعيش هناك ونحن من السبيع ونحن خوال الحمدان
- أدركت الفنطاس وأنا صغير وكانت قرية صغيرة تعيش فيها مجموعة من عائلات الكويت
- أذكر مقوع الحمدان والمزارع وفرقة العرضة وعمي عبدالله الحمدان وهو يؤدي السامري بالفرقة وكان شاعراً
- صديق للوالد كان لديه محل بالسوق ويعطينا القرقيعان أيام رمضان بعد حمله على حمار
- الوالد في الفنطاس كان يعمل بالبحر في صيد السمك والغوص على اللؤلؤ وبعدما سكن مدينة الكويت فتح محلاً لبيع «الجت» في السوق
- لمدة 4 سنوات كان أبي يذهب للغوص على سفينة الحقان
عبداللطيف الخضر
- كنا أطفالا نمارس في النهار الألعاب الشعبية «التيلة» و«الصفروق» و«الهول» و«طاش ما طاش» وإذا غابت الشمس نلعب «عظيم ساري»
- الكاتب فاضل خلف ساعدني في مشواري الأدبي وزوجتي وأسرتي لهم فضل كبير عليّ
- قابلت مجموعة من الأدباء والكتّاب المصريين واستفدت من نصائحهم في كتابة القصة
- في الماضي كان الكويتيون يشعرون بالسعادة رغم الحر والغبار
- أول مدرسة التحقت بها كانت «المرقاب الابتدائية» ثم «القادسية المتوسطة»
- أول عمل لي كان في «التربية» سكرتيراً ثم قررت أن أكمل تعليمي
- ألفت عشرين كتاباً وعندما خُيرت بين الاستمرار في العمل وكيل مدرسة أو التفرغ للكتابة اخترت التقاعد
- أول قصة قصيرة كتبتها كانت «الغريب» وكانت حقيقية عن شخص يواجه مشكلة وأسهمت في حلها
:حجم الخط
ثريا البقصمي
- كتابات عديدة تناولت فن وشخصية ثريا البقصمي وباربرة منجالاك بيكولسكا كانت أول من كتب عنها فنانة وشاعرة
- بعدما تخرج زوجي عيّن في الخارجية ديبلوماسياً في كينشاسا وأفريقيا ما لها علاقة بموسكو جوها حار والأكل وصبغة الشعب والحياة غير
- كانت أسرتنا تسافر إلى أوروبا بالسيارة وفي إحدى السفرات تاه جدي في باريس وضيّع السيارة فعثرنا عليها بعد 3 أيام
- أول معرض شخصي كان في كينشاسا وعرضت أكثر من ثلاثين لوحة في فندق «كونتننتال» وقالوا عني إن أصلي روسي
- الحياة كانت صعبة في أفريقيا حيث أمراض التيفوئيد والسحايا ومكان حرق الجثث كان قرب بيت السفارة فأصابني ميكروب في الرقبة وسافرت إلى لندن وأجريت عملية جراحية
- جدي كان سابقاً لزمانه فأحضر ماكينة تحلية مياه البحر من تركيا فقال له تجار السوق «أنت مجنون»
- بينما كان والدي يعمل في مطبخهلعمل البقصم شاهد «جنياً»
- أقمت معرضاً شخصياً في الكويت عام 1979 وفي الثمانينيات معرضين في كل من تونس
:حجم الخط
- صديق للوالد اقترح إرسالي مع إخوتي إلى لبنان لتلقي التعليم هناك وتعلم اللغات الأجنبية والوالد أعجبته الفكرة وسافرنا عام 1956
- كنت أحب الغناء منذ الصغر واستمر الغناء معي حتى جامعة موسكو فغنيت فيها صوت السهارى
- الوالد كان يحضر إلى البيت ماكينة السينما ويعلق «شرشف» أبيض على الحائط ونساء الفريج ضربن صورة عماد حمدي عندما ظهرعلى الشاشة بالأحذية والسبب أنه ترك فاتن وذهب مع شادية
- كان بيت جدي كبيراً فيه حديقة وغزلان وجدتي كانت تطبخ للعمال وكان عددنا خمسة عشر حفيداً
- جدي سلمان كان أول من أدخل صناعة البقصم إلى الكويت وكان يصنع الحلويات
- في بداية الستينيات اشترى والدي أثاثاً من البلاستيك وترك الأثاث الخشبي
- كنت أوفر من مصروفي اليومي وأشتري كتباً من مكتبة منطقة الشويخ السكنية وأقرأ
- عملت 5 سنوات رسامة في مجلة «العربي» ثم انتقلت لتلفزيون الكويت
- كنت أذهب إلى البحر وأدخل «الحظور» لأن بيت الوالد قريب من البحر فكنا مجموعة من البنات نصيد القباقب والأسماك الصغيرة
- أول مدرسة التحقت بها كانت «آمنة» وكان الوالد يسكن بالدسمة وكنت أحب اللغة العربية ثم انتقلت إلى مدرسة خولة بمنطقة الشويخ «ب»
- ضاعت عليَّ بعثة إلى أميركا وعام دراسي بسبب خطأ روتيني و«التربية» عوضتني بتعييني أمينة مكتبة
- درست الفنون الجميلة في القاهرة وانضممت لاتحاد الطلبة وهناك تعرفت على زوجي
- زوجي حصل على بعثة لدراسة الماجستير والدكتوراه في روسياوبدأت هناك دراسة الكلية من جديد
- أنهيت دراستي البكالوريوس والماجستير بموسكو في 7 سنوات ثم عدت إلى الكويت عام 1984
- عندما وقع احتلال الكويت في عام 1990 قررت عدم الخروج من البلاد وبقيت مع أولادي.. وزوجي كانمع المقاومة وتعرض للأسر
- أقمت 61 معرضاً شخصياً في عدة دول والأغرب كان في أفغانستان حيث فجر انتحاري مجموعة جنود ألمان بعدما أبدوا سعادتهم بلوحاتي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: