تشارلز داو أسطورة الاسواق المالية ...

نظرية داو Dow Theory

في البداية نوضح بأن تشارلز داو (صاحب النظرية) هو مؤسس شركة الداوجونز مع شريكه ادوارد جونز، وهي معروفة حاليا بمؤشر الداوجونز. والجدير بالذكر أن داو لم يقم بكتابة أي كتاب عن نظريته وإنما جمعت من مقالاته التي كانت تنشر في جريدة الوال ستريت جورنال The Wall Street Journal .
قواعد نظرية داو:


1. المتوسطات تتجاهل كل شئ Averages Discount Everything
التغيرات فيسعر الإغلاق كل يوم تؤثر على قرارات وعواطف المتداولين في السوق، سواء المتداولين الحاليين أو المحتملين. لهذا فهذه العملية تفترض أنها تتجاهل العوامل الأخرى المتعارف عليها والتي من الممكن أن تؤثر على علاقة العرض بالطلب. ورغم أن الكوارث الطبيعية غير المتوقعة، فإن حدوثها يستوعب في السوق بسرعة ولكنه أيضا يتم تجاهله.
2. السوق لديه ثلاثة اتجاهات (حركات) The Market Has Three Trends (Movements)
يعرّف داو الاتجاه التصاعدي بأنه حالة تحرك قوي ناجحRally للسعر والإغلاق أعلى من أعلى سعر High الخاص بالتحركالقوي السابق، وأيضا إغلاق أدنى سعرLow أي تحرك قوي ناجح أعلى من أدنى سعر Low للتحرك القوي السابق. وهي ما سنتعرف عليها لاحقا بمسمى القمم والقيعان الصاعدةPeak & Troughs، والوضع طبعا معاكس في حالة الاتجاهالتنازلي.


ويؤمن داو أيضا بأن قوانين الفعل وردة الفعل تنطبق على السوق كما هي منطبقة طبيعيا في الحياة المادية، فقد كتب ” سجلات المتاجرة تظهر بأنه في عدة حالات عندما يصل السهم إلى قمة فإنه يقوم بالتراجع قليلا(الارتداد) ومن ثم يتبع طريقه مرة أخرى إلى أعلى قمة، وبعد مثل هذه الحركة يتراجع(يرتد) السعر مرة أخرى، لذا فارتداده يعتبر نمطي“

يعتبر داو أن الاتجاه له ثلاث أجزاء، الأساسي، والثانوي، والضئيل. وهي ما يشبهها بالأوج، والموج، ورقرقة الموج(الموجة الصغيرة). فالاتجاه الأساسي يمثل الأوج، والاتجاه الثانوي أو المتوسط يمثل الموج الذي يشكل الأوج، والاتجاه الضئيل يتصرف مثل ترقرق الموج( الموجة الصغيرة).

3. الاتجاه الرئيسي لديه ثلاث حالات Major Trends Have Three Phases
يركز داو اهتمامه على الاتجاهات الرئيسية، والتي يعتقد بأنها تأخذ ثلاث حالات واضحة ومتميزة: التكتل(التجميع) Accumulation، ومشاركة العامة Public Participation، و التوزيع Distribution.


حالة التكتل(التجميع) تمثل المستثمرين الأذكياء(الماكرين) الذين يشترون ولديهم معلومات مهمة. فإذا كان الاتجاه السابق هابطا، فهي المرحلة التي يستنبط فيه المستثمرون الأذكياء أن السوق قد استوعب كل ما يسمى بالأخبار السيئة. حالة مشاركة العامة تحدث عندما يبدأ أغلب المحللين الفنيين بالمشاركة وهي عندما يبدأ السعر في التزايد بشكل مضطرد والأخبار الاقتصادية تبدأ في التحسن. حالة التوزيع(تصريف) تأخذ موقعها عندما تبدأ الجرائد بنشر أخبار قصص ومواضيع متفائلة جدا للسوق، وتكون الأخبار الاقتصادية أحسن من أي وقت مضى، ويزداد حجم التداول بالتزامن مع ازدياد مشاركة العامة. في هذه المرحلة الأخيرة تقوم المجموعة التي بدأت في التجميع من قبل بالتوزيع (التصريف) قبل أن يقوم أي شخص آخربالبيع.

4. المتوسطات يجب أن تؤكد إحداها الأخرى The Averages Must Confirm Each Other
داو كان يعنيبالإشارة إلى متوسطات القطاع الصناعي وقطاع الطرق(النقل) أنه لا أهمية لأي إشارة لاتجاه هابط أو صاعد ما لم أكدها المتوسطان معا، وهو لتأكيد أحدهم الآخر. فهو يعتقد بأنه المتوسطان يجب أن يتجاوزا قمة ثانوية سابقة لتأكيد استمرار الاتجاه التصاعدي. ولم يقل بأن هذه الإشارات يجب أن تحدث في وقت واحد، ولكن بالاعتبار أن قصر مدة تزامن حدوثهم يعطي مزيدا من التأكيد على صحة الإشارة.
5. حجم التداول يجب أن يؤكد الاتجاه Volume Must Confirm The Trend
يعتبر داو أن حجمالتداول عامل ثانوي ولكنه عنصر مهم في تأكيد الإشارات السعرية. فببساطة يقول ” أنه من المفترض أن يزداد أو يتوسع حجم التداول مع جهة الاتجاه الرئيسي. ففي الاتجاه التصاعدي يزداد حجم التداول عند يتحرك السعر مرتفعا، ويتضاءل عندما يهبط السعر. وفي الاتجاه التنازلي يزداد حجم التداول عندما يتحرك السعر نزولا ويتضاءل عندما يهبط السعر. يعتبر داو أن حجم التداول كمؤشر ثانوي، فهو يعتمد في طريقة متاجرته بشكل كامل على سعر الإقفال.
6. الاتجاه من المفترض أن يستمر حتى يعطي إشارات الانعكاس A Trend Is Assumed to Be in Effect Until It Gives Definite Signals That It Has Reversed


هذه القاعدة تعتبر أحد الأساسيات لطريقة إتباع الاتجاه الحديثة، فهي مرتبطة بالقانون المادي لحركة السوق بأن الجسم المتحرك يستمر في الحركة حتى يجد قوة خارجية تدفعه في الاتجاه المقابل. يوجد عدة أدوات فنية متاحة تساعد المتداولين في التعرف على مستويات الانعكاس، ومن ضمنها دراسة مستويات الدعم والمقاومة، الأنماط السعرية، خطوط الاتجاه، والمتوسطات المتحركة.


من أصعب المهام لمتبعي نظرية داو (أو حتى متتبعي الاتجاهات) هي القدرة على التفريق بين تصحيح ثانوي عادي في اتجاه معين، وبين أول خطوة لاتجاه جديد في الجهة المعاكسة. ويختلف متبعي نظرية داو في تحديد إشارة انعكاس الاتجاه، ففريق يعتقد بأن فشل السعر في تشكيل قمة أعلى من القمة السابقة متبوعا بهبوط يتجاوز القاع الحالي يعتبر إشارة لانعكاس الاتجاه، والبعض الآخر يقول بأنه عندما يقوم السعر بتشكيل قمة جديدة متبوعابهبوط يتجاوز قمتين سابقتين فإنه يعتبر إشارة لانعكاس الاتجاه، والبعض يعتقد بانه يجب أن يهبط قمتين وقاعين سابقين لكي يعتبر أن الاتجاه قد انعكس.

بعض الانتقادات لنظرية داو

قدمت نظرية داو أداء جيدا خلال السنوات الماضية بالتعرف على اتجاهات الصعود والنزول في السوق، ولكنها لم تسلم من الانتقادات. ففي المتوسط تفقد نظرية داو ما نسبته 20إلى25% من حركة الاتجاه قبل أن تعطي أي إشارة، فالكثير من المتداولين يعتبره متأخرا جدا. فعادة إشارة الشراء المعتمدة على نظرية داو تحدث في المرحلة الثانية للاتجاه عندما يخترق السعرقمة متوسطة سابقة. وهذا أيضا يعتبر الوقت الذي يتماشى معه أغلب الأنظمة الفنية لمتبعي الاتجاه وبداية تعرفهم على الاتجاه الحالي.

وكرد على هذا الانتقاد، يجب على المتداولين تذكر أن داو لم يقصد توقع الاتجاهات، وإنما حرص على التعرف على اتجاه السوق في بدايات تكونه ومحاولة الحصول على أكبر جزء من تحرك السوق. وتبين السجلات الموجودة أن نظرية داو أدت هذا الدور بشكل معقول جدا. فمن سنة 1920 إلى 1950 استطاعت نظرية داو الحصول على 68% من مجمل تحركات السوق في القطاع الصناعي وقطاع النقل، و67% من تحركات مؤشر الـ S&P 500. هؤلاء الذين ينتقدون نظرية داو لفشلها في الإمساك بقمم وقيعان السوق يفتقرون للمفاهيم الأساسية لطبيعة فلسفة تتبع الاتجاه.

تم بحمدالله


مراجع

http://www.bangaloreinvestorsclub.com/dowtheory
شارك هذا الموضوع:


https://mgmforex.com/2015/04/17/نظرية-داو-dow-theory/
 
  1. نظرية داو
شرح نظرية داو ( نظرية داو جونز )

what_is_dt_video.jpg

ما هي نظرية داو ؟
نظرية داو (نظرية داو جونز) هو نهج التداول التي وضعتها تشارلز داو.

نظرية داو هي أساس التحليل الفني للأسواق المالية. الفكرة الأساسية لنظرية داو هي أن حركة سعر السوق يعكس جميع المعلومات المتاحة وتتكون حركة سعر السوق من ثلاثة اتجاهات رئيسية.

تأكيد النظرية مع الممارسة
بمجرد فتح حساب تجريبي سيتم تزويدك مواد تعليمية ودعم عبر الإنترنت
حساب التجريبي
مبادئ نظرية داو
  1. إن السوق يأخذ في الحسبان كل شيء.
    و كل ما له أن يؤثر على الطلب و العرض في السوق ينعكس في سعر السوق.
  2. يوجد ثلاث أنواع للإتجاهات
    بحسب داو - الاتجاه الصاعد : و هو عبارة عن توالي قمم صاعدة و قيعات . الاتجاه الهابط : و هو عبارة عن توالي قمم هابطة و قيعان .
    و لقد اعتبر داو أنّ آلية الفعل و ردّ الفعل يمكن أن تطبّق على السوق كما يجري تطبيقها على الأشياء المادية و بالتحديد – أنّ كل حركة كبيرة يتليها عودة معيّنة.
    قسّم داو الإتجاه ( الترند ) إلى ثلاثة أقسام :
    1. أساسي ( يُقارن مع المدّ ، حيث أنه إلى لحظة ما ، يقترب من الشاطئ أكثر و أكثر.)
    2. ثانوي ( يُقارن مع الامواج و هو عبارة عن تصحح ( مرتدّ ) القسم الأول للإتجاه ، و عادة يصل لـ 1/3 ، 2/3 ، او في أغلب الاحيان يصل إلى نصف الحركة السابقة للإتجاه .
    3. طفيف ( متموج ) – التقلبات في الاتجاه الثانوي.
  3. يتألف الاتجاه الاساسي من ثلاثة مراحل
    و قد قام داو بالتركيز على الاتجاهات الاساسية ، و التي قسمها إلى ثلاثة مراحل:
    1. مرحلة التراكم – أغلب المستثمرين و الذين لديهم نظرة ثاقبة يبدأون البيع أو الشراء ، عندما يشعرون بتغييرات في هذا الاتجاه للسوق.
    2. مرحلة الاشتراك – معظم المتداولين و الذين يستخدمون التحليل الفنّي يدخلون السوق وراء السعر المتغير بسرعة
    3. مرحلة التنفيذ – اتجاه جديد معترف به على نطاق واسع ، معتمد في الاخبار الاقتصادية ، و الذي يصبّ في نمو حجم المضاربين و الاشتراك العام في الاتجاه
  4. و يجب أن تؤكد مؤشرات البورصة بعضها البعض.
    و قال داو أنه ما دامت الميول للمؤشرات الصناعية و مؤشرات السكك الحديدية ( و الحديث هنا يدور عن مؤشرات داو جونس ) لم تتجاوز القمة السابقة ، فلا يوجد تأكيد للبداية ، أو استمرار للحركة الصاعدة في السوق. و ليس من الضروري أن تصل الاشارات في وقت واحد، بيد أن الاشارات تعتبر اكثر وضوحاً ، كلما كلما نقص الوقت فيما بينهم
  5. و يتم تأكيد المسار بالاحجام التجارية.
    و إن الحجم التجاري يزداد و ينخفض بحسب حركة السعر هل هي في مسار الاتجاه او عكسه. و اعتبر داو الحجم مؤشر من الدرجة الثانية. اشاراته على الشراء او البيع مؤسسة على أسعار الاقفال.
  6. و يجب اعتبار المسار مستمر ما دام أنه لم تظهر هناك دلائل واضحة على انقلابه.
    و المدخل الفنّي للتحليل بأكمله معتمد على فكرة بسيطة ، و هي أن المسار سيستمر ما دام لم تظهر هناك قوة خارجية تجبره على الانقلاب – تساوي كما في حالة الاشياء الماديةز و بهذا الشكل توجد اشارات للتحول ، و التي يجب البحث عنها.
th%20Failure%20Swing.png
تأرجح فاشل
Зعقب المحاولة الفاشلة للقمة "C" بتجاوز القمة "A" ، نتج تغلّب السفل "B" و الذي هو عبارة عن اشارة للبيع في النقطة "S".
th%20Nonfailure%20Swing.png
تأرجح ناجح
لاحظ أنّ "C" تجاوزت القمة "A" ، قبل أن تهبط "D" إلى ما دون "B" . للبعض تعتبر "S1" اشارة للبيع ، في الوقت الذي ينتظر به الاخرون انخفاض القمّة في "B" ، قبل أن يبدأوا بالبيع في "S2" .
إن داو أخذ بعين الاعتبار اسعار القفل فقط. كان من المفترض أن اقفل المؤشرات فوق القمم السابقة ، إمّا ادنى من السفل الاخيرة كي تكون ذات قيمة. لم يكن للتقلّب داخل اليوم أي معنى .

th%20Failure%20Swing%20Bottom.png
تأرجح فاشل من الاسفل
تجاوز "B" في "B1" يعتبر اشارة للشراء
th%20Nonfailure%20Swing%20Bottom.png
تأرجح ناجح من الاسفل
تعتبر "B" أو "B1" اشارة للشراء


https://www.ifcmarkets.net/ntx-indicators/dow-theory
 
نظرية داو حول السوق الهابطمنقول وشكرا لمن نقلته منه





نـــــظرية داو Dow Theory حول السوق
الهابط

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم

درسنا اليوم يعتبر من أهم نظريات التحليل الفني ,,, وقد
وصفه البعض بـ "جد التحليل الفني" نظراً لقدمه

عموماً هذه النظرية متشعبة , كبيرة , قديمة
لذلك سأحاول أن اسردها عليكم بطريقة جديدة وموافقة لسوقنا
.. وحقيقة مهما حاولت تغطية النظرية فلن أقوم بذلك نظراً
لكثرة تشعباتها وهنا أطلب من كبار المحللين الفنيين بالإضافات
المتميزة لهذا الموضوع

نـــــظرية داو Dow Theory

تشارلز داو صاحب النظرية وصديقة ادوارد جونز هما مؤسسان
مؤشر "داو جونز"
هدف النظرية / هذه النظرية تحدد لك المسار العام للمؤشر
بنيت هذه النظرية على عدة فروض ومن أهم أساساتها 5 فروض
رئيسية

الفرضية الأولى / سلوك السوق العام يهمش كل شيء

افترض داو بأن السوق يعكس كل شيء من مخاوف المتداولين
وآمالهم وأفراحهم وجميع مشاعرهم تجاه الأسهم متضمنة
العوامل الخارجية عن السوق وكل هذا اعتبره داو لا
يؤثر أبداً على اتجاه السوق الرئيسي ولكن يؤثر على اتجاهه الثانوي فقط ولهذا فإن حركة السوق الرئيسية ألغت جميع العوامل الخارجية الأخرى

فإذا كان اتجاه السوق العام هابط فإنه مهما حدث من عوامل
نفسية وقتية لا تؤثر بشكل كبير على مساره إلا بموجات
ثانوية صاعدة والعكس ...


الفرضية الثانية / اتجاهات السوق ثلاثة

صنف داو اتجاهات السوق الرئيسية إلى ثلاثة أنواع لا ثالث
لهم

1- تحركات السوق الرئيسية "طويل المدى": وهذه
تعنى باتجاه السوق العام على المدى الطويل جداً

2- تحركات السوق الثانوية "متوسط المدى" : وهذه
تعنى بتغيرات وقتية في اتجاه السوق العام الرئيسي
سببها عوامل إما خارجة عن السوق " سياسية أو اقتصادية"
أو عوامل وقتية مرت على السوق سببت تغير وقتي لاتجاه السوق الرئيسي وهي لا تزيد عادةً عن ثلث أو ثلثين الموجة الصاعدة السابقة لها

3- تحركات السوق القصيرة "قصير المدى" : وهذه
تعنى بتقلبات السعر اليومية وهذه النقطة لم يتعمق فيها داو كثيراً


الفرضية الثالثة / مراحل تحركات السوق الرئيسية

افترض داو أن أي سوق يمر بإحدى حالتي السوق الصاعد والسوق
الهابط

أولاً : السوق الصاعد ويمر بالحالات التالية:

1- مرحلة التجميع : وتكون عادة بعد نهاية اتجاه هابط
وتكون عادة فرص قنص للمضاربين الماكرين وتكون في مرحلة إحباط
كبيرة لدى الكثير من المتداولين وهذه يمتاز
فيها الشراء من أصحاب المعلومة والذين أيقنوا بأن السوق قد استوعب أي أخبار سيئة "قد" تطرأ على السوق

2- مرحلة الارتفاع : وهذه المرحلة تكون عادة هي المرحلة
الأسهل والأطول في السوق حيث تبدأ الشركات في التفاعل مع
أخبارها وتبدأ الأحوال الاقتصادية في ازدهار

3- مرحلة التصريف : يلاحظ في هذه الفترة الإفراط في
التفاؤل في السوق من قبل المتداولين وتبدأ الأخبار والإشاعات
فيها تكثر بشكل كبير وملاحظ وفي هذه المرحلة
يبدأ البيع والتصريف والذي يكون فيه الأفضل من قام بالخروج أولاً من السوق عند هذه المرحلة

ثانياً : السوق الهابط ويمر بالحالات التالية:

1- مرحلة التصريف: يمتاز تصريف هذه المرحلة بالتصريف في
الاتجاه الصاعد وعند أسعار متضخمة وتكون عادة في نهاية اتجاه صاعد سابق

2- مرحلة الذعر : يكون في هذه المرحلة عدد البائعين يفوق
بكثير عدد المشترين ويغلب على هذه الفترة البيع
والهبوط في الأسعار وهي عكس المرحلة الثانية في
الاتجاه الصاعد حيث يغلب عليها الذعر والخوف بين الكثير من المتداولين وقد ترى حجم تداول عالي والأسعار في هبوط وهذا دليل قوي على البيع

3- مرحلة اليأس والإحباط : ويكون الناس في هذه المرحلة في
قمة يأسهم وإحباطهم من السوق بينما يكون فيها البيع
بشكل بسيط وأيضاً الشراء ولكن يلاحظ بغلبة
الشراء هنا نظراً لكون العديد من الأسهم قد استبقت أسعارها وأخبارها السيئة


الفرضية الرابعة / العلاقة بين كميات التداول واتجاه
السوق

افترض داو كما ذكرنا بأن السوق إما سوق صاعد أو سوق هابط
وعلى هذا الأساس تكون كميات التداول كالتالي

بالنسبة للسوق الصاعد تكون كميات التداول كالتالي /

أ‌- يزداد حجم التداول إذا تحرك السعر إلى أعلى
ب‌- ينخفض حج التداول إذا تحرك السعر إلى أسفل


بالنسبة للسوق الهابط تكون كميات التداول كالتالي /

أ‌- ينخفض حجم التداول إذا تحرك السعر إلى أعلى
ب‌- يزداد حجم التداول إذا تحرك السعر إلى أسفل


الفرضية الخامسة / اتجاه السوق يبقى على ما هو عليه حتى
يتأكد الانعكاس


حقيقة اتبع العديد الكثير من الطرق ولكني سأذكر هنا أفضل
الطرق المتبعة وهي طريقة شاملة لنتأكد من أن السوق غير اتجاهه

حتى نتماشى مع سوقنا حالياً وهو صاحب اتجاه صاعد سأذكر
كيف نحدد ما إذا عكس السوق اتجاهه الرئيسي نحو اتجاه هابط
وليس موجة ثانوية نحدد ذلك عبر القمم والقيعان
والمتوسطات المتحركة الكبيرة

إذا شكل السوق قمة أصغر من القمة السابقة له وقاع أقل من
القاع السابق له لأكثر من موجتين وأكد ذلك تقاطع سلبي
للمتوسطات المتحركة الكبيرة مثل متوسط 50 يوم
ومتوسط 100 يوم أو 100 و 200 فهذه إشارة قوية على أن السوق غير اتجاهه من اتجاه ثوري "صاعد" إلى اتجاه دبي "هابط"

والعكس إذا كان اتجاه السوق الرئيسي هابط فإنه ينبغي له
تشكيل قمة أعلى من القمة السابقة وقاع أعلى من القاع السابق
له لأكثر من موجتين وتقاطع إيجابي للمتوسطات المتحركة
الكبيرة فهذه إشارة أكيدة إلى انعكاس السوق إلى اتجاه صاعد

هلل نحن نمر بمرحلة الياس والاحباط؟ الاجابة اعتقد.




أثبت وجودك .... وشارك معنا

www.amazoul.ahlamontada.com
 

من اقوال Charles Dow

Sayings of Charles Dow





https://www.inspiringquotes.us/author/6730-charles-dow
 
حقائق تشارلز داو
قام Charles Dow (1851-1902) ، مع شريكه Edward Jones ، بتأسيس Dow Jones & Company و The Wall Street Journal ، من أجل تقديم أخبار الأعمال بطريقة بسيطة وغير متحيزة. أصبحت الصحيفة المجلة المالية الأكثر احتراما في العالم. طور داو أيضًا العديد من متوسطات الأسهم ونظرية داو ، بناءً على ملاحظاته الشخصية للعلاقة بين سوق الأوراق المالية والأنشطة التجارية العامة.

تشارلز هنري داو ، المولود في ستيرلنج ، كونيتيكت في 5 نوفمبر 1851 ، كان ابن مزارع توفي عندما كان ابنه في السادسة من عمره. عاشت الأسرة في تلال كونيتيكت الشرقية ، ليست بعيدة عن رود آيلاند. مع العلم أنه لا يريد أن يكون فلاحًا ، قرر داو طويل القامة ذو انحناء كثيف ، أن يجرب الصحافة.

لم يكن لدى داو الكثير من التعليم أو التدريب ، لكنه تمكن من العثور على عمل في سن الـ 21 مع Springfield Daily Republican ، في ماساتشوستس. عمل هناك من عام 1872 حتى عام 1875 كمراسل لمدينة صموئيل بولز ، الذي علم مراسلاته كتابة مقالات مفصلة وواضحة. انتقل داو بعد ذلك إلى رود آيلاند ، حيث انضم إلى بروفيدانس ستار ، حيث عمل لمدة عامين كمحرر ليلي. وذكر أيضا لصحيفة بروفيدنس المسائية. في عام 1877 ، انضم داو إلى موظفي بروفيدنس جورنال.لم يرغب تشارلز دانييلسون ، المحرر هناك ، في تعيين اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا ، لكن داو لن يقبل الإجابة. بعد أن علمت أن داو عملت لدى بولز لمدة ثلاث سنوات ، أعاد دانييلسون النظر وأعطى داو قصصًا تجارية عن العمل.

داو متخصصة في مقالات عن التاريخ الإقليمي ، وبعضها نُشر لاحقًا في شكل كتيب. داو جعل التاريخ يأتي على قيد الحياة في كتاباته من خلال شرح تطور الصناعات المختلفة وآفاقها المستقبلية. في عام 1877 ، نشر تاريخ الملاحة البخارية بين نيويورك وبروفيدنس. بعد ثلاث سنوات ، نشر نيوبورت: المدينة عن طريق البحر. لقد كانت سردًا لنيوبورت ومستوطنة رود آيلاند والارتفاع والانحدار والانبعاث كمكان لقضاء الإجازة الصيفية وموقع أكاديمية بحرية ومحطة تدريب وكلية حربية. قامت داو بالإبلاغ عن الاستثمارات العقارية في نيوبورت ، حيث سجلت الأموال المكتسبة والمفقودة خلال تاريخ المدينة. كما كتب تاريخًا في التعليم العام ونظام السجون في الولاية.

لقد أعجب دانيلسون ببحوث داو المتأنية لدرجة أنه كلفه بمرافقة مجموعة من المصرفيين والمراسلين إلى ليدفيل ، كولورادو ، للإبلاغ عن تعدين الفضة. أراد المصرفيون الدعاية من أجل كسب المستثمرين في المناجم. في عام 1879 ، انطلق داو والعديد من أباطرة الجيولوجيين والمشرعين والمستثمرين في رحلة قطار لمدة أربعة أيام للوصول إلى كولورادو. لقد تعلمت داو الكثير عن عالم المال في تلك الرحلة بينما كان الرجال يدخنون السيجار ، ولعبوا الورق ، والقصص المبادلة. أجرى مقابلات مع العديد من الممولين الناجحين للغاية وسمع أي نوع من المعلومات يحتاج المستثمرون في وول ستريت لكسب المال. بدا رجال الأعمال يعجبون داو ويثقون به ، مع العلم أنه سيقتبسهم بدقة ويحافظ على الثقة. كتب داو تسعة "Leadville Letters" بناءً على تجاربه هناك. ووصف الجبال الصخرية ، شركات التعدين ، والقمار ، وصالونات ، وقاعات الرقص في وسط المدينة. كما كتب عن الرأسمالية الخام والمعلومات التي قادت الاستثمارات ، وحول الناس إلى أصحاب الملايين في لحظة. ووصف اختفاء فرادى مالكي الألغام والممولين الذين تعهدوا بحصص في اتحادات التعدين الكبيرة. في رسالته الأخيرة ، حذر داو من أن "تعدين الأوراق المالية ليس هو الشيء الذي يجب أن يمتلكه الأرامل والأيتام أو رجال الدين من الريف أو أي شخص من أي نوع كان. لكن بالنسبة لرجل أعمال ، يجب عليه المجازفة لكسب المال ؛ من سيشتري لا شيء دون تحقيق دقيق وشامل ؛ ومن لن يخاطر أكثر مما يستطيع أن يخسره ، فليس هناك أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ". كما كتب عن الرأسمالية الخام والمعلومات التي قادت الاستثمارات ، وحول الناس إلى أصحاب الملايين في لحظة. ووصف اختفاء فرادى مالكي الألغام والممولين الذين تعهدوا بحصص في اتحادات التعدين الكبيرة. في رسالته الأخيرة ، حذر داو من أن "تعدين الأوراق المالية ليس هو الشيء الذي يجب أن يمتلكه الأرامل والأيتام أو رجال الدين من الريف أو أي شخص من أي نوع كان. لكن بالنسبة لرجل أعمال ، يجب عليه المجازفة لكسب المال ؛ من سيشتري لا شيء دون تحقيق دقيق وشامل ؛ ومن لن يخاطر أكثر مما يستطيع أن يخسره ، فليس هناك أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ". كما كتب عن الرأسمالية الخام والمعلومات التي قادت الاستثمارات ، وحول الناس إلى أصحاب الملايين في لحظة. ووصف اختفاء فرادى مالكي الألغام والممولين الذين تعهدوا بحصص في اتحادات التعدين الكبيرة. في رسالته الأخيرة ، حذر داو من أن "تعدين الأوراق المالية ليس هو الشيء الذي يجب أن يمتلكه الأرامل والأيتام أو رجال الدين من الريف أو أي شخص من أي نوع كان. لكن بالنسبة لرجل أعمال ، يجب عليه المجازفة لكسب المال ؛ من سيشتري لا شيء دون تحقيق دقيق وشامل ؛ ومن لن يخاطر أكثر مما يستطيع أن يخسره ، فلا يوجد أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ". ووصف اختفاء فرادى مالكي الألغام والممولين الذين تعهدوا بحصص في اتحادات التعدين الكبيرة. في رسالته الأخيرة ، حذر داو من أن "تعدين الأوراق المالية ليس هو الشيء الذي يجب أن يمتلكه الأرامل والأيتام أو رجال الدين من الريف أو أي شخص من أي نوع كان. لكن بالنسبة لرجل أعمال ، يجب عليه المجازفة لكسب المال ؛ من سيشتري لا شيء دون تحقيق دقيق وشامل ؛ ومن لن يخاطر أكثر مما يستطيع أن يخسره ، فلا يوجد أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ". ووصف اختفاء فرادى مالكي الألغام والممولين الذين تعهدوا بحصص في اتحادات التعدين الكبيرة. في رسالته الأخيرة ، حذر داو من أن "تعدين الأوراق المالية ليس هو الشيء الذي يجب أن يمتلكه الأرامل والأيتام أو رجال الدين من البلاد ، أو غيرهم من الناس من أي نوع. ولكن بالنسبة لرجل أعمال ، يجب عليه المجازفة لكسب المال ؛ من سيشتري لا شيء دون تحقيق دقيق وشامل ؛ ومن لن يخاطر أكثر مما يستطيع أن يخسره ، فلا يوجد أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ". من لن يشتري شيئًا دون تحقيق دقيق وشامل ؛ والذين لن يخاطروا أكثر مما هو قادر على خسارته ، لا يوجد أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ". من لن يشتري شيئًا دون تحقيق دقيق وشامل ؛ والذين لن يخاطروا أكثر مما هو قادر على خسارته ، لا يوجد أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ".

العمل على وول ستريت
في عام 1880 ، غادر داو بروفيدنس إلى مدينة نيويورك ، مدركًا أن الموقع المثالي لإعداد التقارير المالية والتجارية كان موجودًا هناك. وجد الشاب البالغ من العمر 29 عامًا عملاً في مكتب الأخبار المالية في كيرنان وول ستريت ، والذي تم تسليمه عن طريق الرسائل المالية المكتوبة بخط اليد إلى البنوك وشركات الوساطة. عندما طلب جون كيرنان من داو العثور على مراسل آخر للمكتب ، دعا داو إدوارد ديفيس جونز للعمل معه. التقى جونز وداو عندما عملا معًا في مطبعة بروفيدنس المسائية. بإمكان جونز ، المتسرب من جامعة براون ، تحليل التقرير المالي بمهارة وسرعة. كان ، مثل داو ، ملتزمًا بالإبلاغ عن وول ستريت دون تحيز. يمكن رشوة المراسلين الآخرين في تقديم تقارير إيجابية عن الشركة لرفع أسعار الأسهم. رفضت داو وجونز التلاعب في سوق الأسهم.

يعتقد الشابان أن وول ستريت بحاجة إلى مكتب أخبار مالي آخر. في نوفمبر 1882 ، بدأوا وكالتهم الخاصة ، داو جونز وشركاه. يقع مقر الشركة في الطابق السفلي من متجر للحلوى. لم تستطع داو ، جونز ، وموظفوها الأربعة التعامل مع كل العمل ، لذا أحضروا تشارلز م. بيرجستريسر ، الذي أصبح شريكًا. تكمن قوة بيرجستريسر في مهاراته في إجراء المقابلات. لاحظ جونز ذات مرة أنه يستطيع إجراء حديث هندي خشبي.

في الأيام التي سبقت التقارير السنوية والبيانات الصحفية ، غالبًا ما استغرق الحصول على المعلومات الكثير من الصبر والدبلوماسية. زار مراسلي داو وجونز شركات السمسرة والبنوك ومكاتب الشركة بحثًا عن الأخبار. قام المراسلون بنقل الرسل معهم الذين سيعودون إلى المكتب مع القصص. عندئذ يملي شخص ما على مجموعة من الكتاب الذين يستخدمون الأقلام ، ويكتبون على أوراق رقيقة من المناديل الورقية التي تحتوي على ورق كربون بين كل ورقة. بهذه الطريقة ، يمكن لكل كاتب إنتاج 24 نسخة في وقت واحد. كانت هذه النسخ تسمى "الاهتمامات". انتظر المرسلون بعد ذلك في وول ستريت وهم يسلمون "الاهتمامات" للمشتركين. تكررت هذه العملية عدة مرات في اليوم. في النهاية تمت إضافة نسخة متأخرة وسبعة صباحًا ، بناءً على الأسلاك الخاصة وأسعار الأسهم في لندن.

في نوفمبر من عام 1883 ، بدأت الشركة في تقديم ملخص من صفحتين بعد ظهر اليوم للأخبار المالية لهذا اليوم بعنوان "رسالة العملاء بعد الظهر". سرعان ما حقق تداولًا لأكثر من 1000 مشترك واعتبر مصدرًا مهمًا للمستثمرين. تضمنت مؤشر داو جونز للسهم ، وهو مؤشر تضمن تسعة إصدارات للسكك الحديدية ، خط باخرة واحد ، وويسترن يونيون. نظرًا لأن "الاهتزازات" كانت غير فعالة في الإنتاج وصعوبة قراءتها ، بدأت الشركة في استخدام مطبعة تعمل يدويًا في عام 1885. ومع ذلك ، كانت منشوراتها لا تزال تُسلّم بواسطة برنامج messenger حتى عام 1948.

ولادة وول ستريت جورنال
في عام 1889 ، كان لدى الشركة 50 موظفًا. أدرك الشركاء أن الوقت قد حان لتحويل ملخص الأخبار من صفحتين إلى صحيفة حقيقية. العدد الأول من صحيفة وول ستريت جورنالظهرت في 8 يوليو 1889. كلفت سنتان لكل إصدار أو خمسة دولارات للاشتراك لمدة عام. كان داو المحرر وجونز أدار العمل المكتبي. أعطت الصحيفة لقرائها بيان السياسة: "هدفها هو إعطاء الأخبار اليومية بشكل كامل وعادل حضور التقلبات في أسعار الأسهم والسندات وبعض فئات السلع. وسوف تهدف بشكل مطرد إلى أن تكون ورقة من الأخبار وليس ورقة من الآراء ". وكان شعار الصحيفة "الحقيقة في استخدامها الصحيح." وعد محرريها بوضع ورقة لا يمكن أن يتحكم فيها المعلنون. كان للصحيفة سلك خاص إلى بوسطن واتصالات برقية إلى واشنطن وفيلادلفيا وشيكاغو. كما كان لديها مراسلون في عدة مدن ، بما في ذلك لندن.

حذر داو الصحفيين في كثير من الأحيان من تبادل القصص المائلة للحصول على نصائح حول الأسهم أو الأسهم المجانية. من أجل الصدق في التقارير المالية ، ستنشر داو أسماء الشركات التي ترددت في تقديم معلومات حول الربح والخسارة. سرعان ما كانت الورقة تتمتع بالقدرة والاحترام

مؤشر داو جونز الصناعي
في تسعينيات القرن التاسع عشر ، رأى داو أن الركود قد انتهى. في عام 1893 ، بدأت العديد من عمليات الدمج ، مما أدى إلى تكوين شركات ضخمة. سعت هذه الشركات الأسواق لأسهمها. سوق المضاربة المتوحش يعني أن المستثمرين يحتاجون إلى معلومات حول نشاط الأسهم. انتهز داو هذه الفرصة لاستنباط متوسط داو جونز الصناعي في عام 1896. من خلال تتبع أسعار إغلاق أسهم اثني عشر شركة ، إضافة أسعار أسهمها ، وتقسيمها على اثني عشر ، جاء مؤشر داو مع متوسطه. ظهر أول مثل هذا المتوسط في صحيفة وول ستريت جورنال في 26 مايو 1896. أصبح المؤشر الصناعي مؤشرا شائعا لنشاط سوق الأوراق المالية. في عام 1897 ، أنشأت الشركة متوسطًا لأسهم السكك الحديدية.

طورت داو أيضًا نظرية داو ، التي ذكرت أن هناك علاقة بين اتجاهات سوق الأسهم ونشاط الأعمال الأخرى. شعرت داو أنه إذا تحرك المتوسط الصناعي ومعدل سكة الحديد في نفس الاتجاه ، فإن هذا يعني حدوث تحول اقتصادي حقيقي. وخلص أيضًا إلى أنه إذا وصل كلا المؤشرين إلى مستوى جديد ، فهذا يشير إلى وجود سوق هابطة قيد التنفيذ. لم يعتقد داو أن أفكاره يجب أن تستخدم كأحد المتنبئين الصاعدين في السوق. لقد اعتقد أنه يجب أن يكون أداة واحدة فقط للكثيرين الذين اعتاد المستثمرون على اتخاذ قرارات العمل الخاصة بهم.

في عام 1898 ، وضعت صحيفة وول ستريت جورنال طبعتها الصباحية الأولى. غطت الورقة الآن أكثر من مجرد أخبار مالية. كما غطت الحرب ، التي نقلت عنها بلاغة ، على عكس العديد من الصحف الأخرى. أضاف داو أيضًا عمودًا تحريريًا يسمى "المراجعة و Outlook" و "إجابات على المستفسرين" ، حيث أرسل القراء أسئلة استثمارية ليتم الرد عليها.

أيد المرشح الرئاسي
تقاعد إدوارد جونز في عام 1899 ، لكن داو و بيرجستريسر واصلوا العمل. لا يزال داو يكتب مقالات افتتاحية ، تركز الآن على المكانة التي تحتلها الحكومة في الأعمال التجارية الأمريكية. بدأت صحيفة وول ستريت جورنال سابقة في تقديم التقارير أثناء انتخاب 1900 من خلال تأييد مرشح سياسي ، الرئيس الحالي وليام ماكينلي.

في عام 1902 ، بدأت داو تعاني من مشاكل صحية وأراد بيرجستريسر التقاعد. باع الاثنان حصصهما في الشركة لكلارنس بارون ، مراسلهما في بوسطن. كتب داو مقالته الافتتاحية الأخيرة في أبريل 1902. وبعد بضعة أشهر ، في 4 ديسمبر 1902 ، توفي في بروكلين ، نيويورك ، عن عمر يناهز 52 عامًا.

قال فيرمونت رويستر ، المحرر اللاحق لصحيفة وول ستريت جورنال ، إن داو اعتقدت دائمًا أن المعلومات التجارية ليست "مقاطعة السماسرة وأباطرة القطاع الخاص. في كتابات عن التمويل العالي ، استخدم داو تشبيهًا عائليًا ولغة الحياة اليومية. كاتب ولا كشخص لم يفقد اتصاله مع الشارع الرئيسي ".

مزيد من القراءة على تشارلز داو
Rosenberg، Jerry M، Inside the Wall Street Journal: The Power and the History of Dow Jones & Company وصحف أمريكا الأكثر نفوذاً ، ماكميلان ، 1982.

نشرة بروفيدانس جورنال ، 24 مايو 1996.

صحيفة وول ستريت جورنال ، 3 يوليو 1984.


موسوعة سيرة العالم. حقوق النشر 2010 The Gale Group، Inc. جميع الحقوق محفوظة.
  • رابط / استشهد
رابط لهذه الصفحة
Charles Dow" style="font-family: inherit; font-size: 10px; margin: 0px; color: rgb(76, 76, 76); width: 361px;">

استشهد بهذه الصفحة
MLA ستايل

"تشارلز داو". YourDictionary . LoveToKnow. biography.yourdictionary.com/charles-dow.
ابا ستايل

تشارلز داو. (الثانية). في YourDictionary . تم الاسترجاع من https://biography.yourdictionary.com/charles-dow


اضف تعليق.

 
مقتبسات من اقوال تشالرز داو
هو من حدد في نظريته قواعد عمل الاسواق المالية

In most bull markets there comes a time when the public controls fluctuations and the efforts of the largest operators are insufficient to check the rising tide.

Charles Dow
The man who begins to speculate in stocks with the intention of making a fortune usually goes broke, whereas the man who trades with a view of getting good interest on his money sometimes gets rich.

Charles Dow
The public, as a whole, buys at the wrong time and sells at the wrong time. The average operator, when he sees two or three points profit, takes it; but, if a stock goes against him two or three points, he holds on waiting for the price to recover, with oftentimes, the result of seeing a loss of two or three points run into a loss of ten points.

Charles Dow

في معظم الأسواق الصاعدة ، يأتي وقت تكون فيه الضوابط العامة تقلبات وجهود أكبر المشغلين غير كافية للتحقق من الارتفاع.

تشارلز داو
عادة ما يتم كسر الرجل الذي يبدأ في المضاربة في الأسهم بقصد كسب ثروة ، في حين أن الرجل الذي يتداول بهدف الحصول على فائدة جيدة من ماله يصبح غنيًا في بعض الأحيان.

تشارلز داو
الجمهور ، ككل ، يشتري في الوقت الخطأ ويبيع في الوقت الخطأ. المشغل العادي ، عندما يرى ربحين أو ثلاث نقاط ، يأخذها ؛ لكن ، إذا كان سهم ما يقابله نقطتين أو ثلاث نقاط ، فيتمسك بانتظار استرداد السعر ، وفي كثير من الأحيان ، تتعرض نتيجة خسارة نقطتين أو ثلاث إلى خسارة عشر نقاط.

تشارلز داو
 
نظرية داو

بواسطة آدم هايز
تم التحديث في 26 يونيو 2019
جدول المحتويات
Charles H. Dow الذي أسس ، بالتعاون مع Edward Jones و Charles Bergstresser ، Dow Jones & Company، Inc. وقام بتطوير DJIA. قام داو بتوضيح النظرية في سلسلة من الافتتاحيات في صحيفة وول ستريت جورنال ، والتي شارك في تأسيسها.

توفي تشارلز داو في عام 1902 ، وبسبب وفاته ، لم ينشر أبداً نظريته الكاملة في الأسواق ، لكن العديد من المتابعين والمنتسبين قاموا بنشر أعمال توسعت في الافتتاحيات. بعض من أهم المساهمات في نظرية داو تشمل ما يلي:


  • وليام ب. هاملتون "مقياس البورصة" (1922)
  • روبرت ريا "نظرية داو" (1932)
  • جورج شيفر بعنوان "كيف ساعدت أكثر من 10،000 مستثمر للربح في الأسهم" (1960)
  • ريتشارد راسل "نظرية داو اليوم" (1961)
اعتقد داو أن سوق الأسهم ككل كان مقياسًا موثوقًا لظروف العمل الإجمالية داخل الاقتصاد وأنه من خلال تحليل السوق الكلي ، يمكن للمرء أن يقيس بدقة تلك الشروط ويحدد اتجاه اتجاهات السوق الرئيسية والاتجاه المحتمل للأسهم الفردية.

مرت النظرية بمزيد من التطورات في تاريخها الممتد لأكثر من 100 عام ، بما في ذلك مساهمات وليام هاميلتون في العشرينات ، وروبرت ريا في ثلاثينيات القرن العشرين ، وإي جورج شيفر وريتشارد راسل في الستينيات. لقد ضاعت جوانب النظرية ، على سبيل المثال ، تركيزها على قطاع النقل - أو السكك الحديدية ، في شكلها الأصلي - ولكن نهج داو لا يزال يشكل جوهر التحليل الفني الحديث .


الوجبات الرئيسية
  • The Dow Theory هي إطار فني يتنبأ بالسوق في اتجاه تصاعدي إذا ارتفع أحد متوسطاته عن أعلى مستوى مهم سابق ، مصحوبًا أو متبوعًا بتقدم مماثل في المتوسط الآخر.
  • تستند النظرية إلى فكرة أن السوق يحسم كل شيء بطريقة تتفق مع فرضية الأسواق الفعالة.
  • في مثل هذا النموذج ، يجب أن تؤكد مؤشرات السوق المختلفة بعضها البعض من حيث حركة الأسعار وأنماط الحجم حتى تنعكس الاتجاهات.
التراجع داخل السوق الصاعدة أو الارتفاع داخل السوق الهابطة ؛ هذه الاتجاهات الثانوية تستمر من ثلاثة أسابيع إلى ثلاثة أشهر. أخيرًا ، هناك اتجاهات ثانوية تدوم أقل من ثلاثة أسابيع ، وهي ضوضاء إلى حد كبير.


3. الاتجاهات الرئيسية لها ثلاث مراحل

سوف يمر الاتجاه الأساسي عبر ثلاث مراحل ، وفقًا لنظرية داو. في السوق الصاعدة ، هذه هي مرحلة التراكم ، مرحلة المشاركة العامة (أو الحركة الكبيرة) ، والمرحلة الزائدة. في السوق الهابطة ، يطلق عليها مرحلة التوزيع ومرحلة المشاركة العامة ومرحلة الذعر (أو اليأس).


4. يجب أن تؤكد المؤشرات بعضها البعض

من أجل تحديد الاتجاه ، يجب أن تؤكد مؤشرات داو المفترضة أو متوسطات السوق بعضها البعض. هذا يعني أن الإشارات التي تحدث على فهرس واحد يجب أن تتطابق مع الإشارات الموجودة على الآخر أو تتوافق معها. إذا أكد أحد المؤشرات ، مثل Dow Jones Industrial Average ، وجود اتجاه صعودي رئيسي جديد ، ولكن لا يزال هناك مؤشر آخر في الاتجاه الهبوطي الأساسي ، يجب ألا يفترض المتداولون أن هناك اتجاهًا جديدًا قد بدأ.


استخدم داو المؤشرين اللذين اخترعهما هو وشركاؤه ، مؤشر داو جونز الصناعي (DJIA) ومتوسط داو جونز للنقل (DJTA) ، على افتراض أنه إذا كانت ظروف العمل في حالة صحية جيدة ، فقد تكون الزيادة في مؤشر داو جونز الصناعي أقترح ، أن السكك الحديدية سوف تستفيد من نقل هذا النشاط التجاري المطلوب. إذا كانت أسعار الأصول في ارتفاع ولكن خطوط السكك الحديدية تعاني ، فمن المحتمل ألا يكون الاتجاه مستدامًا. ينطبق العكس أيضًا: إذا كانت السكك الحديدية تجني أرباحًا ولكن السوق في حالة ركود ، فلا يوجد اتجاه واضح.


5. حجم يجب تأكيد الاتجاه

يجب أن يزيد الحجم إذا كان السعر يتحرك في اتجاه الاتجاه الرئيسي وينخفض إذا كان يتحرك ضده. انخفاض حجم يشير إلى ضعف في الاتجاه. على سبيل المثال ، في السوق الصاعدة ، يجب أن يزيد الحجم مع ارتفاع السعر ، وانخفاض خلال عمليات التراجع الثانوية. إذا ارتفع حجم التداول في هذا المثال أثناء التراجع ، فقد يكون ذلك إشارة إلى أن الاتجاه قد انعكس حيث يتحول المزيد من المشاركين في السوق إلى الاتجاه الهبوطي.


6. تستمر الاتجاهات حتى يحدث انعكاس واضح

يمكن الخلط بين الانتكاسات في الاتجاهات الأولية والاتجاهات الثانوية. من الصعب تحديد ما إذا كان الصعود في السوق الهابطة هو انعكاس أو ارتفاع قصير الأجل يتبعه قيعان لا تزال منخفضة ، وتدعو نظرية داو إلى الحذر ، وتصر على تأكيد الانعكاس المحتمل.


استنتاج حول الطريقة التي يتجه بها السوق . على سبيل المثال ، إذا كان السعر يتحرك فوق الخط ، فمن المحتمل أن يرتفع السوق.


إشارات وتحديد الاتجاهات

أحد الجوانب الصعبة لتطبيق نظرية داو هو التحديد الدقيق لانعكاسات الاتجاه. تذكر أن أحد أتباع نظرية داو يتداول مع الاتجاه العام للسوق ، لذلك من الضروري أن يحدد هو أو هي النقاط التي يتحول فيها هذا الاتجاه .


واحدة من التقنيات الرئيسية المستخدمة لتحديد اتجاه الانعكاسات في نظرية داو هو تحليل الذروة والحوض الصغير. A ذروة يعرف كأعلى سعر لحركة السوق، في حين أن الحوض الصغير وينظر إليها على أنها أدنى سعر لحركة السوق. لاحظ أن نظرية داو تفترض أن السوق لا يتحرك في خط مستقيم ولكن من قمم (قمم) إلى قيعان (منخفضة) ، مع اتجاه الحركات العامة للسوق في اتجاه.


الاتجاه التصاعدي في نظرية داو هو سلسلة من القمم العالية المتتالية والهبوط الأعلى. الاتجاه النزولي هو سلسلة من القمم المنخفضة المتتالية والهبوط المنخفضة.


يؤكد المبدأ السادس لنظرية داو أن الاتجاه ما زال ساري المفعول حتى تظهر إشارة واضحة على أن الاتجاه قد انعكس. يشبه إلى حد كبير قانون نيوتن الأول للحركة ، يميل الجسم المتحرك إلى التحرك في اتجاه واحد حتى تعطل القوة تلك الحركة. وبالمثل ، سيستمر السوق في التحرك في الاتجاه الأساسي حتى تصبح القوة ، مثل التغيير في ظروف العمل ، قوية بدرجة كافية لتغيير اتجاه هذه الحركة الأساسية.


يتم الإشارة إلى انعكاس في الاتجاه الرئيسي عندما يكون السوق غير قادر على إنشاء ذروة أخرى متتالية وحوض صغير في اتجاه الاتجاه الأساسي. بالنسبة للاتجاه الصعودي ، قد يكون الانعكاس مؤشرا على عدم القدرة على الوصول إلى مستوى مرتفع جديد يليه عدم القدرة على الوصول إلى قاع أعلى. في هذه الحالة ، انتقل السوق من فترة من الارتفاعات والانخفاضات المتتالية إلى المستويات المرتفعة والقيعية المتتالية ، والتي هي مكونات الاتجاه الأساسي الهابط.


يحدث انعكاس الاتجاه الأساسي الهابط عندما لم يعد السوق يهبط إلى أدنى مستوياته المنخفضة والأعلى. يحدث هذا عندما يحدد السوق ذروة أعلى من الذروة السابقة ، يليها حوض أعلى من الحوض السابق ، والذي يمثل مكونات الاتجاه التصاعدي.




https://www.investopedia.com/terms/d/dowtheory.asp
 



في عام 1896 تقريبًا.. يتم تحديد القيمة بواسطة هامش الأمان على الأرباح الموزعة أو الحجم أو الميل ؛ سلامة الميزانية العمومية وطرق التشغيل ، والآفاق العامة للمستقبل .......... هذا يبدو معقدًا إلى حد ما ، لكن ليس من الصعب تحديده.

تشارلز داو



[In approximately 1896] Value is determined by the margin of safety over dividends, the size and tendency or earnings; the soundness of the balance sheet and of operating methods, and general prospects for the future. This sounds rather complicated, but is not especially difficult to work out.

Charles Dow

 


يجب عليه فقط أن يجلس على سهمه ، الذي هو في جوهره أقل من قيمته ، حتى يلاحظ الآخرون أنه يباع بسعر منخفض للغاية ويبدأون في الشراء .



He must just sit on his stock, which is intrinsically below its value, until other people observe that it is selling too low and begin to buy it.

Charles Dow
 

القيمة دائمًا ستجد لها طريقا خلال دورة الوقت.


Value will always work out in the course of time.

Charles Dow

 
عامة الناس كجموع بصورة عامة ، يشترون في الوقت الخطأ ويبيعون في الوقت الخطأ.



The public, as a whole, buys at the wrong time and sells at the wrong time.

Charles Dow
 
التعديل الأخير:






يتم بتصميم تحديد القيم من خلال الأرباح المتاحة للتوزيعات كعوائد .


Values are determined roughly by the earnings available for dividends.

Charles Dow

 
تشارلز داو

السابق (تشارلز ديكنز)
التالي (تشارلز فورييه)

تشارلز هنري داو (من 5 نوفمبر 1851 إلى 4 ديسمبر 1902) كان صحفيًا أمريكيًا شارك في تأسيس داو جونز وشركاه مع إدوارد جونز وتشارلز بيرجستريسر. أسست داو أيضًا صحيفة وول ستريت جورنال لتقديم أخبار الأعمال بطريقة بسيطة وغير منحازة. اخترع داو أيضًا مؤشر داو جونز الصناعي الشهير كجزء من بحثه في تحركات السوق. كما طور سلسلة من المبادئ ومتوسطات الأسهم لفهم وتحليل سلوك السوق الذي أصبح يعرف فيما بعد باسم نظرية داو ، والذي كان بمثابة الأساس للتحليل الفني.

محتويات
[ إخفاء ]
يبقى عمل داو مساهمة كبيرة في المجتمع اليوم. في صحيفة وول ستريت جورنال إيزون من المنشورات المالية الأكثر احتراما في العالم. يعد مؤشر داو جونز الصناعي هو أقدم مؤشر سوق أمريكي مستمر ، وهو مصدر حيوي للمعلومات المالية. تواصل "نظرية داو" إطلاع وإلهام الاقتصاديين والمحللين الماليين الذين يسعون إلى فهم سلوك السوق. وبالتالي ، على الرغم من قلة التعليم الرسمي ، فإن تأثير تشارلز داو في العالم المالي هو واحد من أهم عصره.

حياة
ولد تشارلز هنري داو يوم 5 نوفمبر 1851، في تلال الاسترليني، كونيتيكت ل زراعة الأسرة. توفي والده عندما كان عمره ست سنوات. على الرغم من أنه لن ينهي دراسته الثانوية مطلقًا ، إلا أنه اختار عدم المشاركة في الأعمال التجارية للعائلة وبدلاً من ذلك تابع الصحافة . من دون قدر كبير من التعليم أو التدريب ، وجد في عام 1872 عملاً مع Springfield Daily Republican في سبرينغفيلد بولاية ماساتشوستس في سن 21 عامًا. عمل هناك كمراسل لمدينة صموئيل بولز حتى عام 1875.

اشتهر داو ، الذي اشتهر بأسلوبه الكتابي المنظم والمنظم والمفصل ، فيما بعد ، بروفيدنس ستار أوف بروفيدنس ، رود آيلاند ، حيث عمل لمدة عامين كمحرر ليلي ، ويعمل أيضًا نيابة عن مطبعة بروفيدنس المسائية . في عام 1877 ، في سن ال 26 ، تم التعاقد مع داو من قبل بروفيدنس جورنال التي تكتب قصص الأعمال تحت محرر تشارلز دانيلسون.

انتقلت داو إلى مدينة نيويورك في عام 1880 لتصبح مراسلة لخدمة الأخبار المالية. في عام 1881 تزوج داو زوجته لوسي. لم يكن للزوجين أطفال من تلقاء أنفسهم ، لكنهما قاما بتربية ابنة من زواج لوسي السابق.

في نيويورك ، التقى داو مع إدوارد جونز ، وأنشأوا معًا شركة داو جونز وشركاه ، وهي الشركة التي سلمت النشرات المالية لشركات وول ستريت مما أدى إلى تأسيس صحيفة وول ستريت جورنال . بدأوا أيضًا مؤشر داو جونز الصناعي ، وأدت افتتاحيات داو إلى ما أصبح يعرف باسم "نظرية داو" لتحليل السوق.

توفي تشارلز داو في 4 ديسمبر 1902 ، في بروكلين ، نيويورك عن عمر يناهز 52 عامًا.

عمل
أثناء الكتابة في بروفيدنس جورنال ، بالإضافة إلى كتابة الأعمال داو المتخصصة أيضا في مقالات التاريخ الإقليمي. هنا قام بتغطية تطور الصناعات المختلفة ووزن آفاقهم المستقبلية. في عام 1877 نشر " تاريخ الملاحة بالبخار" بين نيويورك وبروفيدنس ، تلاه نيوبورت: ذا سيتي باي ذا سي ، حساب تاريخي لنيوبورت ، رود آيلاند نُشر في عام 1880. في هذا التقرير ، اتبعت داو التسوية ، الصعود ، الانخفاض ، و ولادة جديدة للمدينة الساحلية ، وتتبع سوق العقارات في المنطقة ، والإبلاغ عن جميع الأموال المكتسبة والخسارة طوال تاريخ المدينة. في عام 1879 ، أكسبته كتابة داو المثيرة للإعجاب مهمة مقرها ليدفيل ، كولورادو. وهناك رافق مجموعة من المصرفيين وأباطرة الجيولوجيا والمشرعين لتقديم تقرير عن تعدين الفضة لجذب المستثمرين إلى المناجم.

خلال هذه الرحلة ، حصلت داو على حرية إجراء مقابلات مع العديد من الممولين الناجحين واكتشفت نوع المعلومات التي طلبها المستثمرون لكسب المال في وول ستريت في نيويورك . تحدث المستثمرون بصراحة مع داو ، واثقين من قدرته على الاقتباس بدقة وبدقة. عندما عاد ، نشرت داو تسع رسائل من رسائل Leadville تصف جبال روكي ، وشركات التعدين المختلفة ، والمقامرة وصالونات التجميل ؛ كما كتب عن استثمار رأس المال ، والمعلومات التي قادت هذه الاستثمارات.

تقرير مالى

في عام 1880 ، ذهب داو إلى مدينة نيويورك حيث كان يأمل في متابعة التقارير المالية والتجارية. في سن 29 ، عمل في مكتب الأخبار المالية في Kiernan Wall Street ، وكان مسؤولاً عن تقديم الأخبار المالية للبنوك وشركات الوساطة. داو دعت المراسل إدوارد ديفيس جونز ، المتسرب من جامعة براون ، للانضمام إليه في المكتب. بعد أن عملت معه في Providence Evening Press ، اعترفت داو بقدرة جونز على تحليل تقرير مالي بمهارة وسرعة ؛ كما اعترف بالتزامه بتقديم تقارير غير متحيزة.


سرعان ما أدرك الزوج أن وول ستريت بحاجة إلى مكتب آخر للأخبار المالية. في عام 1882 ، بدأ الشركاء وكالتهم الخاصة ، داو جونز وشركاه ، ورحبوا بتشارلز م. بيرجستريسر كشريك ثالث. طلبًا للحصول على الأخبار المالية ، زار مراسلو Dow Jones شركات السمسرة والبنوك ومكاتب الشركات ، وأرسلوا رسائل مكتوبة بخط اليد إلى مقر داو جونز حيث تم نسخهم وتشغيلهم إلى وول ستريت عدة مرات في اليوم. الحصول على معلومات من أسعار الأسهم في لندن ، بدأت داو جونز في إنتاج طبعة متأخرة وسبعة صباحًا ، تليها رسالة بعد الظهر للعميل، ملخص من صفحتين للأخبار المالية اليوم. حقق المنشور بسرعة تداول أكثر من 1000 واعتبر مصدرا هاما للأخبار للمستثمرين في ذلك الوقت. ضمن المنشور كان مؤشر داو جونز للسهم ، وهو مؤشر تم إنشاؤه على أساس تسعة إصدارات للسكك الحديدية ، خط باخرة واحد ، وويسترن يونيون.

في 9 تموز (يوليو) 1889 ، حولت الشركة خطاب الزبون من صفحتين إلى صحيفة ، أطلق عليها اسم وول ستريت جورنال . مع Dow كمحرر ، تهدف المجلة إلى تقديم الأخبار اليومية بشكل كامل وعادل عن أسعار الأسهم والسندات والسلع. مع أكثر من 50 موظفا، حافظت شركة خاصة الأسلاك و التلغراف اتصالات مع بوسطن ، واشنطن العاصمة ، فيلادلفيا ، و شيكاغو ، وكذلك مراسلي مختلف في عدة مدن بما في ذلك لندن. طلب داو من مراسليه أن يظلوا غير متحيزين ، وغالبًا ما ينشرون أسماء الشركات التي رفضت إعطاء معلومات عن الربح والخسارة. وبهذه الطريقة ، أمل داو في حماية الصدق في التقارير المالية. حتى في شبابها ، كانت صحيفة وول ستريت جورنال تتولى كل من القوة والاحترام.


في عام 1898 نشرت صحيفة وول ستريت جورنال عددها الأول في الصباح والذي تضمن أكثر من الأخبار المالية. بدأت الصحيفة في نشر مقالاتها الافتتاحية في قسم المراجعة والتوقعات ، والإجابة على أسئلة الاستثمار المختلفة تحت عنوان الإجابات على الاستفسارات . رغم أن إدوارد جونز سيتقاعد في عام 1899 ، إلا أن داو ، مع بيرجستريسر ، تابع مع المجلة ، حيث كتب العديد من الافتتاحيات التي تتناول دور الحكومة في الأعمال الأمريكية. في عام 1900 كانت صحيفة وول ستريت جورنال أول صحيفة تؤيد مرشحًا رئاسيًا يدعم الرئيس الحالي ويليام ماكينلي . في عام 1902 ، في مواجهة المشاكل الصحية ، باعت داو مع بيرجستريسير حصتها في الشركة لمراسلهم في بوسطنكلارنس بارون . نشر داو مقالته الافتتاحية الأخيرة في أبريل من عام 1902 ، قبل أشهر فقط من وفاته.


مؤشر داو جونز الصناعي
في نهاية فترة الركود واندماج العديد من الشركات لتشكيل شركات كبيرة ، أقرت داو بالحاجة إلى معلومات عامة حول نشاط الأسهم. في عام 1896 اخترع مؤشر داو جونز الصناعي من خلال تتبع أسعار أسهم اثني عشر شركة مختلفة وأخذ متوسطها. نُشر هذا في صحيفة وول ستريت جورنال ، وكان هذا مؤشراً شائعًا لنشاط البورصة وأدى إلى تكوين مؤشر صناعي لأسهم السكك الحديدية في عام 1897.

عملت داو أيضًا على تطوير نظرية داو ، التي حددت العلاقة بين اتجاهات سوق الأوراق المالية والأنشطة التجارية المختلفة. وقال إنه يعتقد أنه إذا تحرك المتوسط الصناعي ومتوسط السكك الحديدية في نفس الاتجاه ، فسيتبع ذلك تحول اقتصادي حقيقي. [1] ومع ذلك ، يعتقد داو أن نظريته هي واحدة من العديد من موارد المستثمرين ، وليس المؤشر الوحيد لسلوك السوق المحتمل.

نظرية داو
في سلسلة من الافتتاحيات المذهلة لصحيفة وول ستريت جورنال داو وضعت الأساس لما أصبح يعرف باسم "نظرية داو" لسوق الأوراق المالية. [2] بعد وفاة داو في عام 1902 ، قام ويليام ب. هاميلتون وروبرت ريا وإي جورج شيفر بتنظيم وتمثيل الأفكار الجماعية بناءً على مقالات داو. وضعت رسميا ومعرفت بعد وفاته ، لم تستخدم داو مصطلح "نظرية داو".

وفقًا للاتجاهات في جميع مقالات افتتاحية Dow ، فإن Dow Theory تُظهر لسوق الأوراق المالية وجود ثلاث حركات ، وكلها مستمرة في نفس الوقت. تعترف نظرية داو أيضًا بثلاثة اعتبارات استثمار ، الأول هو قيمة السهم الذي يقترح المضارب تداوله ، والثاني هو اتجاه الحركة الرئيسية ، والثالث هو اتجاه الحركة الثانوية. بهذه الطريقة ، تقترح نظرية داو أن الأسهم قد تتقلب معًا ، ولكن يتم التحكم في الأسعار من خلال القيم على المدى الطويل. أخيرًا ، تشرح نظرية داو السوق كجهد جاد مدروس من جانب رجال بعيد النظر ومستنير لضبط الأسعار وفقًا للقيم الموجودة أو المتوقع وجودها في المستقبل غير البعيد. [2]

وفقًا لـ Dow ، كانت طريقة كسب المال في الأسهم هي دراسة الظروف الأساسية وممارسة ما يكفي من الصبر للاستيلاء على الحركات الرئيسية. تتمثل إحدى المشكلات الرئيسية في أي تحليل لنظرية داو في أن افتتاحية داو لم تحتوي على "قواعد" محددة بوضوح للاستثمار وبالتالي فإن بعض الافتراضات والتفسيرات ضرورية.

ميراث
طوال حياته المهنية ، حافظ تشارلز داو على التزامه بتقديم التقارير المالية غير المنحازة ونزاهة العمل الصارمة التي لا مثيل لها من قبل العديد من رجال الأعمال في عصره. اعتقادًا من أن عالم الأعمال يتجاوز عالم السماسرة وأباطرة العمل ، يهدف Dow إلى تقديم أخبار العمل وسلوك السوق بلغة الحياة اليومية. بصفته كاتبًا وشخصًا ، يُعزى داو إلى عدم فقدان التواصل مع المجتمع السائد مطلقًا ، [3] والحفاظ على شعور غير قابل للفساد بالحقيقة والبساطة التي حددت أسلوبه في الكتابة. مؤسس واحدة من أكثر المنشورات المالية احتراما في العالم ، مخترع مؤشر داو جونز الصناعي ومؤيد نظرية داو ، مساهمات داو في عالم الأعمال والتقارير المالية تعتمد باستمرار على القرن الحادي والعشرين .

ملاحظات
  1. إجابات شركة ، السير الذاتية. تشارلز داو . السيرة الذاتية ، 2006. Answers.com. استرجاع 9 يناير 2008.
  2. 2.0 2.1 نظرية داو MarketThoughts.com. استرجاع 9 يناير 2008.
  3. إجابات شركة ، السير الذاتية. سيرة تشارلز داو ، 2006. Answers.com. 9 يناير 2008.
المراجع
  • Hurst، JM 1977. The Magic Profit of Stock Transaction Timing . إدجوود كليفس ، نيو جيرسي: برينتس هول. ISBN 0-13-726000-8
  • مورفي ، جون J. 1986. التحليل الفني لأسواق المستقبل . معهد نيويورك المالي. New York، NY ISBN 013898008X
  • Rosenberg، Jerry M. 1982. Inside the Wall Street Journal: The History and Power of Dow Jones & Company وصحف أمريكا الأكثر نفوذاً . ماكميلان. ISBN 0026048604

https://www.newworldencyclopedia.org/entry/Charles_Dow
 
نظرية داو

صفحة 1 من 3

التالى

تشارلز داو والمتوسطات
charles-dow-and-the-averages-dt-30459732-730-430.jpg

يعد مؤشر T he Dow Jones Industrial Average (المعروف أكثر باسم DOW) هو مؤشر السوق الأكثر شهرة والأكثر انتشارًا ، ليس فقط في الولايات المتحدة ولكن في جميع أنحاء العالم. تشكلت DOW في عام 1896 من قبل تشارلز داو وإدوارد جونز الذين أسسوا أيضا وول ستريت جورنال . ومع ذلك ، لم يكن مؤشر داو جونز هو المؤشر الأول الذي شكله تشارلز داو ، حيث كان المتوسط الأول الذي شكله في عام 1884 ويتألف من 11 سهمًا تضمنت أيضًا أسهم السكك الحديدية.

في عام 1896 ، قام Charles Dow بتقسيم المتوسط الأصلي لـ 11 سهماً إلى فئتين ، صناعات وسكك حديدية. قام Charles Dow بتوسيع عدد الأسهم وأدرج 12 سهمًا في المتوسط الصناعي.

في عام 1916 ، تمت زيادة DOW Industrials لتشمل 20 سهمًا ، وفي عام 1928 تم توسيع القائمة مرة أخرى لتشمل 30 سهمًا وهو العدد الحالي للأسهم اليوم. لم يتم تشكيل Dow Jones Utility Average حتى عام 1929. ويشار إلى متوسط Railroad Average الآن باسم Average Transportation ويشمل الأسهم الأخرى القائمة على النقل مثل شركات الطيران.

على عكس المؤشرات التي يتم فيها تقييم أسعار الأسهم من خلال القيمة السوقية ، فإن DOW Averages عبارة عن متوسطات حسابية بسيطة لأسعار الأسهم.

يعد DOW Industrials هو الأكثر شعبية إلى حد بعيد ، أما المتوسطان الآخران اللذان أنشأهما Dow و Jones وهما Dow Jones Transportation Average و Dow Jones Utility Average. كلاهما ليس له أي مكان بالقرب من التالي ويتم تجاهلهما تقريبًا بالكامل من قبل الصحافة المالية. عندما تقوم الصحافة المالية بالإبلاغ عن مؤشر داو جونز فإنها تشير بالتحديد إلى داو الصناعية. يتبع مؤشر DOW الصناعي عن كثب مستثمري الأسهم وخاصة المضاربين .

مؤشر داو الصناعي هو الأكثر

مؤشر يتبع على نطاق واسع في العالم

كان تشارلز داو رئيس تحرير صحيفة وول ستريت جورنال وكان ينشر بانتظام مقالات توثق ملاحظاته ورؤية أداء أسواق الأوراق المالية (التي كانت بورصة نيويورك للأوراق المالية).

تم تضمين المتوسطات داو جونز في صحيفة وول ستريت جورنال جنبا إلى جنب مع مقالات تشارلز داو تصف أفكاره. زودت المتوسطات إلى جانب المقالات القراء بفهم أفضل لحركات أسعار الأسهم وبالتحديد الحركات في قيمة محافظهم الاستثمارية.

قبل مقالات تشارلز داو ، لم تكن هناك معلومات حقيقية متاحة مما عقلل سلوك أسعار الأسهم ، لكنه أوضح بمفرده سبب تقلب محافظ الأوراق المالية بالطريقة التي تعمل بها. قدمت مقالات تشارلز داو الأساس للتحليل الفني في العصر الحديث . بينما كان مخطط الشموع (الذي كان شكلاً مبكراً لتحليل أسعار السوق) موجودًا قبل كتابات تشارلز داو ، إلا أنه لم يكن معروفًا خارج اليابان من أصله.

قدمت الأفكار التي قدمها تشارلز داو في مقالاته قدرا كبيرا من التبصر في سلوك أسواق الأسهم وأصبحت مقالاته الأكثر شهرة معروفة في النهاية باسم نظرية داو .

بعد وفاة تشارلز داو في عام 1902 ، نشر صامويل نيلسون الذي كان صديقًا لتشارلز داو كتابًا بعنوان "أبجديات المضاربة في الأسهم" والذي حدد فيه العمل الذي قام به تشارلز كنظرية داو . وهكذا أصبحت الأفكار التي قدمها تشارلز داو معروفة الآن بالنظرية.

استمر ويليام بيتر هاميلتون ، الذي كان خليفة تشارلز داو كمحرر ، في نشر مقالات حول أفكار داو في صحيفة وول ستريت جورنال حتى عام 1929. كما نشر كتابًا بعنوان "سوق البورصة" في عام 1922 حول نظرية داو.

صفحة 2 من 3
the-dow-theory-rf-773538-450-420.jpg

نظرية داو
نظرت C harles Dow إلى سوق الأسهم كمؤشر لنشاط الأعمال. لقد عقل أنه إذا كانت الشركات الصناعية مزدهرة فإن شركات السكك الحديدية التي تنقل سلعها المصنعة ستكون مزدهرة أيضًا. على العكس من ذلك ، إذا كانت الشركات الصناعية تكافح من حيث الإيرادات ، فسيكون عدد البضائع المنقولة أقل وبالتالي ستواجه شركات السكك الحديدية أيضًا انخفاضًا في الإيرادات.

عكس السوق الثور
عقل تشارلز داو أنه إذا كانت الأسهم الصناعية في سوق صعودي ، فإن أسهم السكك الحديدية ستكون أيضًا في سوق صاعدة. لقد استخدم متوسط أسعار الأسهم وأشار إلى أن المتوسطات تميل إلى التذبذب إلى حد ما في السوق الصاعدة وأن التصحيحات البسيطة كانت شائعة.

الأساس لنظرية تشارلز داو هو أنه بالنسبة لسوق صاعدة قد ينتهي ، فإن المتوسط الصناعي ومعدل سكة الحديد سينتهيان على حد سواء في السوق الصاعدة. توفر نظريته وسيلة لتحديد احتمالية أن كلا المتوسطين قد أنهيا مسيرتهما في السوق الصاعدة.

ملحوظة: يشار إلى متوسطات السكك الحديدية في الوقت الحاضر باسم متوسطات النقل.

يوضح الشكل 1. أدناه طريقة تشارلز داو لتحديد متى أنهى المتوسط مساره في السوق الصاعدة.


الشكل 1. نظرية داو انعكاس السوق الثور




dow-theory-1-596-405.gif

الطريقة التي استخدمها تشارلز داو لتحديد نهاية الاتجاه الصعودي كما هو مبين في الشكل 1. يستخدم عادة في التحليل الفني الحديث من قبل المشاركين في السوق ، في كثير من الأحيان دون أن يدرك أنه في الواقع تشارلز داو الذي قدم لأول مرة هذه الطريقة لشرح سلوك التسعير الأسواق ..

الفكرة وراء نظرية داو هي فكرة مباشرة للأمام. يجعل المتوسط أعلى نسبي ويبيع عمليات البيع ليقل إلى أدنى نسبي ومن ثم يرتفع ليصنع ارتفاعًا نسبيًا آخر ويبيع أخيرًا من خلال الانخفاض النسبي. يتم تأكيد التغير في الاتجاه عندما يتداول المتوسط تحت القاع النسبي.

في نظرية داو ، يجب أن يشير كل من المتوسط الصناعي ومعدل سكة الحديد إلى انعكاس الاتجاه. الإشارات لا تحتاج إلى أن تكون في نفس اليوم. تم تحديد الحد الأدنى البالغ 3٪ في نظرية Dow بحيث يكون التجمع ذا معنى وليس فقط بعض التقلبات اليومية البسيطة.

يوجد تباين شائع في نمط المخطط الموضح في الشكل رقم 1 فيما يتعلق بانعكاس السوق الصاعدة.


الشكل 2. الشكل 2. انعكاس نظرية داو الثور السوق




dow-theory-2-603-408.gif

من الشكل 2. أعلاه ، حقق المتوسط ارتفاعًا نسبيًا جديدًا أعلى ثانٍ ، لكن تأكيد الانعكاس لا يزال هو نفسه حيث يجب أن يتداول المؤشر أدنى المستوى المنخفض النسبي لتأكيد الانعكاس.

الدب سوق انعكاس
في نظرية داو ، لنهاية السوق الهابطة ، يجب أن يشير كل من المتوسط الصناعي ومعدل سكة الحديد إلى انعكاس الاتجاه.

يوضح الشكل 3. أدناه طريقة تشارلز داو لتحديد متى أنهى المتوسط نشاطه في السوق الهابطة.


الشكل 3. نظرية داو انعكاس السوق الدب




dow-theory-3-600-408.gif

من الشكل 3. أعلاه ، يصنع المتوسط أدنى نسبيًا ويجمع ارتفاعًا إلى أعلى نسبي ومن ثم يبيع لأسفل لصنع أدنى نسبي ثانٍ. يتم تأكيد تغيير الاتجاه عندما يتداول المتوسط أعلى المستوى النسبي.

يوجد تباين شائع في نمط المخطط الموضح في الشكل 3 فيما يتعلق بانعكاس السوق الهبوطي أدناه في الشكل 4.


الشكل 4. تباين انعكاس نظرية سوق داو الدب




dow-theory-4-600-408.gif

من الشكل 4. أعلاه ، حقق المتوسط أدنى نسبي جديد ثانٍ ولكن تأكيد الانعكاس ما زال كما هو حيث يجب أن يتداول المؤشر فوق الأعلى النسبي لتأكيد الانعكاس.

داو النظريات
تعرض المخططات الأربعة المذكورة أعلاه أساسًا لنظرية داو. بالطبع ، يُشار الآن إلى "متوسط السكك الحديدية" على أنه "متوسط النقل" حيث يتم الآن نقل أسهم الشاحنات وشركات الطيران في "المتوسط" التي لم تكن موجودة في أيام "تشارلز داو".

تتعمق نظرية داو في التفاصيل المتعلقة بالاتجاهات وتقدم بعض الفرضيات.

الفرضيات المطروحة في نظرية داو هي:

نظرية داو الفرضيات:

  1. التلاعب: لاحظ كل من داو وهاملتون أن الأسواق كانت في كثير من الأحيان موضوع التلاعب بالأسعار على المدى القصير. يمكن لمتداولي الحسابات الكبيرة والمتخصصين (صانعي السوق المعينين) نقل الأسعار لصالحهم. ومع ذلك ، لا يمكن التعامل مع الاتجاه طويل الأجل لأن النشاط التجاري سيحدد الاتجاه.
  2. المتوسطات خصم كل شيء: تشير نظرية داو إلى أن السوق قد أخذ بالفعل في الحسبان جميع المعلومات والمعرفة والتوقعات. الأساس هو أن السوق يتطلع إلى الأمام ويتم استيعاب أي معلومات جديدة بسرعة من قبل السوق وينعكس في المتوسطات دون أي آثار دائمة على المدى الطويل.
  3. النظرية ليست معصومة: لاحظ كل من داو وهاملتون أن عمل تشارلز داو كان دليلًا لسلوك السوق وليس وسيلة للتغلب على السوق. الغرض الأساسي من Dow Theory هو السماح لمستثمر الأسهم بالقفز على سوق صاعدة جديدة أقرب إلى البداية وركوب السوق الصاعدة طالما استمر والخروج من مراكزه (أو على الأقل تقليل ممتلكاته) عندما يتحمل الدب السوق يأخذ عقد.
تميزت الطبيعة المتغيرة للمتوسطات في نظرية داو التي قدمت فكرة أن الأسعار لم تتحرك في خطوط مستقيمة. ما يُعرف بالارتفاعات النسبية والنسب النسبية كان في الواقع جزءًا من نظرية داو.

في نظرية داو ، تتحرك المتوسطات من خلال قمم (الارتفاعات النسبية) والنهوض (قيعان النسبية).

تصف نظرية داو أيضًا الاتجاهات على أنها ثلاثة أنواع من الحركات ، الحركة الأولية ، التفاعل الثانوي والتقلبات اليومية.

حركات نظرية داو:

  1. الحركة الأساسية هي اتجاه الاتجاه العام الواسع مثل السوق الصاعدة التصاعدية أو السوق الهابطة ذات الاتجاه الهبوطي. هذا هو الاتجاه أدت إلى ارتفاعات النسبية في أرقام 1 و 2 والرصاص حتى أدنى المستويات النسبية في أرقام 3 و 4. وبالإضافة إلى ذلك، لا نظرية داو لا يتوقع مدى أو مدة الحركة الأساسية. تهدف النظرية فقط إلى تحديد متى تنعكس الحركة الأولية.
  2. ردود الفعل الثانوية هي تصحيحات السوق التي تتعارض مع الاتجاه الرئيسي. بالنسبة للسوق الصاعدة ، يكون رد الفعل الثانوي هو تصحيح قصير المدى حيث تنخفض المعدلات ولكن قد يكون أيضًا اتجاه متوسط المدى. هذه هي الاتجاهات قصيرة المدى بعد أول ارتفاع نسبي في الشكلين 1 و 2 وبعد أول انخفاض نسبي في الشكلين 3 و 4.
  3. التقلبات اليومية في نظرية داو هي تقلبات في الأساس ضمن التقلبات قصيرة الأجل التي تعتبرها نظرية داو غير مهمة. نظرية داو تعتبر فقط الاتجاهات مهمة.
نظرية داو التطبيقية
تتضح نظرية Dow الموضحة أعلاه بانعكاس السوق الفعلي الذي أنهى السوق الصاعدة خلال الفترة 2002-2007 وبدأ السوق الهابطة التي سميت بالأزمات المالية لعام 2008.


الرسم البياني 1. إشارات نظرية داو للمتوسط الصناعي




the-dow-theory-indu-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com

بالإشارة إلى الرسم البياني 1. يمكن تحديد الحركة الأولية بسهولة أكبر بمساعدة متوسط متحرك بسيط لمدة 12 شهرًا (260 يومًا). عادة ما يكون لدى الأسواق الصاعدة متوسط متحرك لمدة 12 شهرًا يميل إلى الأعلى. كما هو مبين في الرسم البياني 1. فإن المتوسط المتحرك لمدة 12 شهرًا ينحدر صعوديًا ، مما يؤكد أن الحركة الأساسية هي اتجاه صعودي في السوق.

يمكن تحديد موقع التفاعلات الثانوية بمتوسط متحرك بسيط مدته 20 يومًا. هذا يسهل في تحديد موقع الارتفاعات والانخفاضات النسبية للتصحيحات على المدى القصير.

يظهر الرسم البياني 1. أعلاه أن مؤشر Dow Industrial يتداول دون RL الخاص به في نوفمبر للإشارة إلى انعكاس ولكن يتم تداوله مرة أخرى. ثم يتراجع متوسط مؤشر داو الصناعي إلى ما دون مستوى RL مرة أخرى في يناير 2008 ، وهذه المرة لا تزال أدنى من RL.

لإعطاء إشارة انعكاس نظرية داو ، يجب أن يكون متوسط مؤشر داو للنقل أيضًا دون RL. يظهر إجراء التداول لمتوسط Dow Transport أدناه في الرسم البياني 2.


الرسم البياني 2. إشارات نظرية داو لمتوسط النقل




the-dow-theory-tran-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com

يوضح الرسم البياني 2 أعلاه أنه في كل مرة يتم فيها تداول مؤشر Dow Industrial دون RL الخاص به ، قام Dow Transport أيضًا بتداول RL الذي أكد إشارة Dow Theory.

من الشائع جدًا أن يعطي مؤشر Dow Industrial إشارة عن طريق التداول دون RL الخاص به فقط لإعادة التداول مرة أخرى ثم التداول مرة أخرى.

كقاعدة عامة ، تظل إشارة انعكاس نظرية داو سارية طالما ظل متوسط مؤشر داو الصناعي دون RL. إذن في الرسم البياني 1. تظل الإشارة سارية المفعول اعتبارًا من يناير 2008.

يحتاج متوسط Dow Transport فقط للتداول دون RL الخاص به لإعطاء إشارة Dow Theory لكن بعد ذلك يمكن أن يتداول فوق RL ولا تزال إشارة Dow Theory سارية (كما هو موضح في الرسم البياني 2).

ملخص
بينما نشأت نظرية داو منذ أكثر من 100 عام ، فإن المبادئ الأساسية التي تشكل النظرية سليمة اليوم كما كانت في ذلك الوقت. يشمل Granted the Railroads Average الآن الأسهم الأخرى القائمة على النقل لكنها لا تزال تنقل البضائع من الشركات الصناعية. ولم يتغير أي شيء مع الطبيعة الشائعة للأسهم. لا يزال لديهم اتجاهات طويلة الأجل ومتوسطة المدى وقصيرة الأجل.

أي نظرية لها حصة عادلة من النقاد ونظرية داو لا تختلف. تشير نظرية داو على الأقل إلى أنها غير معصومة ، وتشير النظرية إلى أنها لا تهدف إلى التفوق على السوق. بعد قولي هذا ، لا تزال هناك بعض المشكلات مع النظرية ، ولا سيما تحديد رد الفعل الثانوي وقاعدة 3 ٪ يمكن أن تؤدي إلى إشارات متأخرة للغاية وحتى إشارات لم يرد عليها. تتناول المقالة التالية حول نظرية داو اليوم أوجه القصور في النظرية وكيف يمكن تغيير النظرية قليلاً بحيث يكون تطبيقها أكثر ملاءمة لأسواق اليوم.

صفحة 3 من 3
نظرية داو اليوم
النظرية لا تزال صالحة اليوم - لكنها تستفيد من بعض التعديلات الطفيفة

the-dow-theory-today-rf-13181506-730-430.jpg

أنا ن نظرية داو العامة لديها مزايا للتجارة المضاربة وكذلك الأسهم الاستثمار بشكل عام. استبعد العديد من المشاركين في السوق نظرية داو بأنها عفا عليها الزمن ولم تعد ذات صلة بالأسواق الحديثة اليوم.

تدور معظم الانتقادات حول حقيقة أن نظرية داو لا تتوقع قمم الأسواق الصاعدة أو قاع الأسواق الهابطة. بالإضافة إلى ذلك ، لا تقدم نظرية داو أي توجيهات بشأن مدى أو مدة الأسواق الصاعدة أو الأسواق الهابطة.

يبدو كما لو أن الكثير من هؤلاء النقاد يسعون إلى المستحيل ، الكرة الكريمة للتنبؤ بالحالة المستقبلية لسوق الأوراق المالية. أفضل ما يمكن القيام به هو استخدام المعلومات التقنية والاقتصادية لتحديد احتمال عكس اتجاه السوق الصاعدة أو السوق الهابطة.

المبادئ الأساسية لنظرية داو سليمة وحتى حقيقة أنها تتضمن مخزونات النقل لا تزال صالحة. وذلك لأن مؤشر DOW الصناعي يقود بشكل أساسي السوق ويجب نقل بضائعهم. ترتبط ربحية شركات النقل ارتباطًا مباشرًا بالنشاط التجاري للشركات الصناعية. وبالتالي ، إذا انخفض المتوسط الصناعي ، فإن معدل النقل سينخفض أيضًا.

مفهوم نظرية داو للتداول دون أدنى مستوى نسبي لعكس مؤشر صعودي متجذر بقوة في التحليل الفني وهو أساس أنماط الرسوم البيانية مثل القمة المزدوجة وأعلى الرأس والكتفين.

تمضي نظرية داو ببساطة خطوة واحدة إلى الأمام وتتطلب مؤشرين يتألفان من قطاعات اقتصادية مختلفة لتحريك الإشارة نفسها ، على عكس التحليل الفني الذي يتعامل فقط مع مؤشر واحد بمعزل عن غيرها.
 
نظرية داو تتطلب أن كلا من الصناعية و

مؤشرات النقل تظهر انعكاس الاتجاه

في حين أن مبادئ نظرية داو سليمة ، هناك بعض القضايا مع النظرية التي تحتاج إلى النظر فيها. بالنسبة لأولئك المشاركين في السوق الذين رفضوا نظرية داو بشكل مباشر ، يبدو الأمر كما لو أنهم لم يحاولوا إعادة تقييم نظرية أسواق اليوم.

في بعض الأحيان ، يجب اتخاذ القواعد العامة للتصحيح الثانوي كدليل فقط ، كما يجب اعتبار مبدأ كلا المتوسطين المتداولين أدنى المستويات النسبية لكل منهما لعكس اتجاه السوق الصاعدة هو المعيار الرئيسي.

إشارات متأخرة وإشارات خاطئة
هذه مشكلة مع نظرية داو. الإشارات المتأخرة مقبولة عمومًا لعكس اتجاه السوق الهابطة لأن السوق الصاعدة السابقة عادة ما تستمر لسنوات عديدة ويفتقد مستثمرو الأسهم في القاع. ومع ذلك ، إشارات خاطئة هي مشكلة مع نظرية داو.

يظهر مثال للإشارة الخاطئة أدناه في المخططات 1 أ. و 1 ب.


الرسم البياني 1 أ. إشارة خاطئة للمتوسط الصناعي




chart-dow-theory-today-1a-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com


الرسم البياني 1 ب. إشارة خاطئة لمتوسط النقل




chart-dow-theory-today-1b-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com

كما يظهر الرسمان أعلاه ، أعطت Dow Theory إشارة صالحة - أكد مؤشر Dow Transport الإشارة التي أعطاها متوسط Dow Industrial.

تمتلك نظرية داو أيضًا ميلًا إلى الإشارة إلى الانعكاسات في الأسواق الصعودية والتي تحولت في الواقع إلى ما هو أكثر من تصحيحات السوق بدلاً من السوق الهابطة الجديدة. بمعنى آخر ، تشير مؤشر داو جونز قبل الأوان إلى نهاية لسوق صاعدة على الرغم من أن السوق الصاعد لا يزال أمامه طريق طويل.

حدث هذا خلال توحيد السوق لعام 2015 ويرد أدناه في الرسوم البيانية 2 أ. و 2 ب.


الرسم البياني 2 أ. 2015 توحيد - المتوسط الصناعي




chart-dow-theory-today-2a-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com


الرسم البياني 2 ب. 2015 توحيد - متوسط النقل




chart-dow-theory-today-2b-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com

كما الرسوم البيانية 2a. و 2 ب. أعلاه ، أعطت Dow Theory إشارة صالحة في سبتمبر 2015 - أكد مؤشر Dow Transport الإشارة التي أعطاها متوسط Dow Industrial. لكن مؤشر Dow Industrial تم تداوله مرتفعا فوق خط الإشارة ثم تم تداوله أدنى مرة أخرى قبل التداول مرة أخرى واستمر في التداول إلى مستويات قياسية جديدة. وبالتالي ، لم تؤد الإشارة إلى انعكاس السوق - فقد أدت فقط إلى توحيد السوق قبل التداول إلى مستويات قياسية جديدة. أعطت Dow Transport أيضًا إشارة في أكتوبر 2014 ولكن مؤشر Dow Industrial لم يفعل ، لذلك يتم تجاهل الإشارة حيث يجب أن يعطي كلا المتوسطين إشارة.

التمسك بدقة نظرية داو ، فإنه لا يمكن أن يشير إلى استمرار السوق الصاعدة الحالية لأن الحركة الأولية هي اتجاه صعودي. نظرية داو يمكن أن تشير فقط إلى السوق الصاعدة عندما تكون الحركة الأساسية في اتجاه هبوطي. وذلك لأن نظرية داو تهدف فقط إلى الإشارة إلى انعكاس وليس إلى استمرار (إذا ثبت أن إشارة الانعكاس خاطئة). هذا يخلق مشكلة عندما تكون إشارة الانعكاس غير صحيحة.

أحد حلول مشكلة الاستمرارية هذه هو تغيير متطلبات نظرية داو للحركة الأولية كلما أعطت إشارة خاطئة. يجب تجاهل متطلبات الحركة الأولية عند الحاجة إلى إشارة استمرارية. بمعنى آخر ، بعد إشارة خاطئة في سوق صاعدة ، تتجاهل نظرية داو حقيقة أن الحركة الأولية هي اتجاه صعودي وليس اتجاه هبوطي وسيتم قبول الإشارات.

the-dow-theory-today-rf-20084882-560-395.jpg

حتى مع تغيير الحركة الأساسية للاستمرار ، يمكن أن يستغرق مؤشر داو جونز بعض الوقت للإشارة إلى استئناف السوق الصعودية على الرغم من أنه من الواضح أنها قد استؤنفت. والنتيجة النهائية هي أن مؤشر داو جونز أشار كاذبًا إلى وجود سوق هبوط في أسفل تصحيح السوق واستغرق وقتًا طويلاً للإشارة إلى استمرار السوق الصاعدة الحالية.

يتمثل أحد حلول مشكلة الإشارة المتأخرة في الأسواق الصاعدة في إعادة تحديد معايير التصحيح الثانوي. تشير نظرية داو إلى أن التصحيح الثانوي يتجاهل التقلبات اليومية والاتجاهات قصيرة المدى. ومع ذلك ، إذا تم استخدام الاتجاه قصير الأجل للتصحيح الثانوي مع قاعدة 3 ٪ ، تصبح الإشارات سريعة الاستجابة لتغيرات الاتجاه. لسوء الحظ ، فإنه يزيد أيضًا من عدد الإشارات الخاطئة ، لكنه على الجانب الإيجابي يوفر أيضًا تأكيدًا أسرع بكثير لاستمرار السوق الصاعدة.

باستخدام الاتجاه قصير الأجل لتصحيح الثانوي مع قاعدة 3 ٪ يجعل نظرية داو أكثر استجابة بشكل كبير والآن لديها بعض التطبيقات العملية للاستثمار على المدى القصير والتداول ، وخاصة مع استراتيجيات المضاربة.

the-dow-theory-today-dt-1800716-400-600.jpg

يجب تأكيد كلا المتوسطين
هذا مشابه لقاعدة 3 ٪ أعلاه حيث يتطلب رد فعل ثانوي. إحدى مشكلات نظرية داو هي أنه في بعض الأحيان يعرض متوسط واحد فقط تصحيحًا ثانويًا (حتى لو كان أقل من 3٪) بينما لا يظهر المتوسط الآخر ، على الرغم من ثباته فوق المستوى المنخفض النسبي لعكس اتجاه السوق الصاعدة. بمعنى آخر ، فإن المتوسط الثاني يقع في نطاق تداول بدلاً من تشكيل رد فعل ثانوي.

وفقًا لنظرية Dow ، فإن نطاق التداول ليس تصحيحًا ثانويًا صالحًا ، وبالتالي لا يتم إعطاء إشارة نظرية Dow على الرغم من أنها اخترقت قاعها النسبي لانعكاس السوق الصاعدة.

القاعدة 3 ٪
تهدف قاعدة 3٪ في نظرية داو إلى تصفية أي تفاعلات ثانوية ثانوية وترك رد فعل ثانوي حقيقي فقط. من حيث المبدأ ، تعتبر هذه الدلالات معقولة ، ولكن نظرية داو تعتمد على أسعار الإغلاق التي تملي أن الرسم البياني للخط مناسب.

في حين أن تحديد الاتجاهات بصريًا أسهل مع المخططات الشريطية ، فإن مشكلة استخدام المخطط الشريطي هي أنه يصعب تحديد الارتفاعات والانخفاضات النسبية بناءً على أسعار الإغلاق. وبالتالي ، من السهل تحديد مخطط خطي أعلى المستويات النسبية والقيعان النسبية ، لكن المخططات الخطية تعرض الكثير من الضوضاء مع تقلب أسعار الإغلاق اليومية مما يجعل تحديد الاتجاهات أكثر صعوبة.

الحل البسيط هو رسم متوسط متحرك بسيط لمدة 20 يومًا (SMA) على الرسم البياني للخط. يقوم SMA لمدة 20 يومًا بعمل رائع في تسليط الضوء على الاتجاهات قصيرة المدى لمتوسطات مؤشر داو جونز عن طريق تصفية الضوضاء التي تسمح بتحديد التصحيحات الثانوية بسهولة أكبر مع غموض أقل. لكي يحدث تصحيح ثانوي ، يجب أن يعكس المتوسط المتحرك البسيط لـ 20 يومًا اتجاهه (تراجع في اتجاه صعودي أو عمليات بيع في اتجاه هبوطي).

يجب عرض قاعدة 3٪ فقط كدليل ويجب فحص المخطط الخطي لتصحيحًا ثانويًا (حتى لو كان أقل من 3٪) استنادًا إلى SMA لمدة 20 يومًا.

تحديد تصحيح الثانوية
جزء من نقد نظرية داو هو تحديد التصحيح الثانوي. على المدى القصير ، هناك قدر كبير من التقلبات عند استخدام أسعار الإغلاق على مخطط خطي. يعد تخطيط SMA لمدة 20 يومًا وتتبع اتجاهه إلى جانب المستويات المرتفعة والقيعية النسبية التي حققها المتوسط هو أبسط طريقة لتحديد أي إشارات انعكاس.

الرسوم البيانية 3a و 3 b. فيما يلي عرض المتوسطات الصناعية والنقل مع وجود إشارة انعكاس للسوق الصاعدة ، والتي تبين أنها خاطئة وإشارة مستمرة لاستئناف السوق الصاعدة.


الرسم البياني 3a. إشارات نظرية داو للمعدل الصناعي




chart-dow-theory-today-3a-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com


الرسم البياني 3 ب. إشارات نظرية داو لمتوسط النقل




chart-dow-theory-today-3b-620-376.gif

الرسم البياني عن طريق stockcharts.com

من المخططات 3 أ و 3 ب. أعلاه ، أعطى كلا المتوسطين إشارة انعكاس السوق داو نظرية. منذ تأكيد كل المتوسطات سيتم أخذ الإشارة. المشكلة هي أن هذا كان مجرد تصحيح للسوق وليس نهاية للسوق الصاعدة. عن طريق تغيير متطلبات نظرية داو للحركة الأولية (عن طريق تجاهل هذا المطلب) ، أشار كلا المتوسطين إلى استمرار السوق الصاعدة.

أيضًا أول تصحيحات ثانوية هبوطية على كلا المخططين (كما هو موضح بنص أحمر على المخططات) هي اتجاهات واضحة على المدى المتوسط. ومع ذلك ، فإن التصحيحات الثانوية الصعودية الثانية على كلا المخططين (كما هو موضح بالنص الأخضر على المخططات) ليست واضحة تمامًا. هذا هو المكان الذي يوفر SMA الذي مدته 20 يومًا دليلًا جيدًا بشأن المستويات المرتفعة والمنخفضة التي يجب اتخاذها.

عندما تشير Dow Theory إلى انعكاس حقيقي ، فإن المتوسطات عمومًا لا تتداول عند خط الإشارة. إذا تعادلت المتوسطات إلى خط الإشارة ، فمن المحتمل أن تكون الإشارة خاطئة ومن المحتمل أن يستمر السوق في اتجاهه الأصلي ومن الأفضل تجاهل الإشارة.

إذا كان المتوسطات في المخططات 3 أ و 3 ب. لم يتم تشغيل إشارة استمرار ، فمن المحتمل أن تكون إشارة انعكاس السوق الصعودية خاطئة لأن كلا المتوسطين تم تداولهما مجددًا فوق الخط النسبي الأحمر.

بينما الرسوم البيانية 3a و 3 b. أظهرت إشارة استمرار والتي كانت أقل من إشارة خاطئة ، قد تكون إشارة استمرار أعلى بكثير من إشارة خاطئة.

استنتاج
تتمتع Dow Theory بنصيبها العادل من القضايا ، لكنها في الغالب لا تزال فكرة مفيدة ، خاصة عند تطبيقها مع بعض التعديلات. الفكرة الأساسية لنظرية داو هي تحديد اتجاه السوق الذي يعمل بشكل جيد بشكل عام. للأسف ، لا تزال نظرية داو (حتى مع التعديلات) تعطي بعض الإشارات الخاطئة.

الاستثمار والتداول والمضاربة جميعها تعمل بشكل أفضل خلال الأسواق الصاعدة. تتيح نظرية داو مع بعض التعديلات للمشارك في السوق تحديد الاحتمالات عندما تكون ظروف السوق غير مواتية (وهي ليست مؤكدة). تعتبر Dow Theory أداة مفيدة لاستخدامها في تحليل السوق ولكنها ليست شيئًا يجب استخدامه حصريًا ، فمن الأفضل استخدام Dow Theory كأداة تكميلية مع تقنيات تحليل السوق الأخرى.
 
أساسيات نظرية داو
"إذا كنت ترغب في فهم نظرية داو ، فهذا هو كتاب الشراء. لقد قام جاك بعمل رائع ليس فقط في البحث عن تفاصيل نظرية داو ، ولكن في وضعه بلغة بسيطة مفهومة." - ديف غاريت ، مدير المدرسة ، TimerTrac.com

في 31 كانون الثاني (يناير) 1901 ، قارن تشارلز هـ. داو سوق الأوراق المالية مع المد والجزر في المحيط عندما كتب في صحيفة وول ستريت جورنال " شخص يراقب المد القادم وهو يرغب في معرفة المكان الدقيق الذي يمثل المد العالي ، يحدد عصا في الرمال عند النقاط التي تصل إليها الأمواج الواردة حتى تصل العصا إلى وضع لا تتأرجح فيه الأمواج ، ثم تنحسر أخيرًا بما يكفي لإظهار أن المد قد انقلب ، وهذه الطريقة جيدة في مراقبة وتحديد فيضان المد في البورصة ".

إذا كنت تعتقد أن مؤشر داو جونز الصناعي هو مقياس المد في جزء من الشاطئ ، ومعدل داو جونز للنقل كتدبير في جزء آخر من الشاطئ ، فقد اعتاد كلاهما تحديد أن المد قد وصل بالفعل إلى أو الخروج على طول شاطئ البحر ، بدلاً من الموجات المارقة في مكان أو آخر ، سوف تفهم ما كان داو يحصل عليه. التأكيد من قبل كليهما هو جزء لا يتجزأ من نظرية داو.

"الفرضيات القليلة":

  • التلاعب ممكن يوميًا ولكن لا يمكن التلاعب بالاتجاه الرئيسي.
  • المتوسطات خصم كل شيء (باستثناء أعمال الله).
  • النظرية ليست معصومة.
النظريات المحددة:

  • هناك ثلاث حركات للمتوسطات. الأول ، والأكثر أهمية ، هو الاتجاه الرئيسي . والثاني ، والأكثر خادعة هو رد الفعل الثانوي. الحركة الثالثة ، وعادة ما تكون غير مهمة ، هي الحركة اليومية.
  • يجب أن تؤكد كل من المعدلات الصناعية والنقل على وجود اتجاه.
  • أصبح من المعروف أن تحديد الاتجاه الرئيسي هو إشارة للشراء أو البيع ، على الرغم من أن داو لم يطلق عليها مثل ذلك.
تم تطوير إشارة Buy الكلاسيكية على النحو التالي: بعد أن يتم تحديد نقطة انخفاض الاتجاه الهبوطي الأساسي في سوق Bear ، سيحدث ترتد صعودي ثانوي (وهذا هو الجزء الأكثر إثارة للجدل في النظرية). بعد ذلك ، يجب أن يتجاوز التراجع في أحد المتوسطات 3٪ ، وفقًا لروبرت ريا في كتابه The Dow Theory في ثلاثينيات القرن العشرين ، يجب عندئذٍ ، بشكل مثالي ، أن يثبت فوق المستويات المنخفضة السابقة لكل من المعدلات الصناعية والنقل. أخيرًا ، يشكل الاختراق فوق الارتفاع المرتفع السابق من قبل الاثنين ، إشارة شراء للسوق الصاعدة النامية.

يمثل الرسم البياني كيف يبدو مؤشر داو جونز الصناعي ومتوسط النقل تحت إشارة BUY الأكثر شيوعًا (B-1):

2481


يمكن أن يحدث أكثر من ترتد ضمن حدود المرتفعات المرتفعة والمنخفضة. أي عدم تأكيد من قبل المتوسط الآخر غير منطقي.

في حين أنه لم يتم تحديد الاتجاهين الأساسي والثانوي بشكل محدد ، فإن بحثي الخاص يظهر أن الاتجاه الأساسي للسوق الصاعدة سيتقدم بأكثر من 19٪ في كل من مؤشر داو جونز ومؤشر ستاندرد آند بورز 500. سيكون الاتجاه الرئيسي في سوق الدب قد انخفض بما يزيد عن 16 ٪ على حد سواء .

تشير مراجعة إشارات نظرية داو إلى أن الاتجاه الثانوي سيرتد عادةً بنسبة 4٪ على الأقل في كل من المؤشرات الصناعية والنقل ، وعادةً ما يتجاوز واحد أو كلاهما 7٪. وفقًا لـ The Dow Theory ، بقلم روبرت ريا ، عادة ما تستمر ردود الفعل الثانوية من ثلاثة أسابيع إلى عدة أشهر ، وخلالها ... تتراجع حركة الأسعار عمومًا من 33 في المائة إلى 66 في المائة من التغير الأساسي في السعر .. "في وصف نفس الكتاب ، خليفة داو ، ويليام بيتر هاميلتون ، "ردود الفعل الثانوية ... (كما) تستمر من بضعة أيام إلى عدة أسابيع ".

إن ما يتم تعريفه بدقة هو مدى "حركة العودة" ، أو التراجع بعد الارتداد من قاع سوق الدب ، أو الارتداد بعد الانسحاب من قمة السوق الصاعدة ، ويجب أن يتجاوز ذلك 3٪ على أي من المتوسطين.

يتم تحديد إشارة بيع سوق الدببة بنفس الطريقة تقريبًا ، ولكن مقابل إشارة شراء. عندما يتراجع السوق الصاعدة ويتراجع ، والارتفاع اللاحق الذي يرتفع (مرة أخرى ، أكثر من 3 ٪) ويقصر عن الوصول إلى أعلى مستوى سابق ، ثم يخترق أدنى مستوياته الأخيرة في التراجع التالي وفقًا للقياس الصناعي والنقل. المتوسطات ، يتم إنشاء إشارة بيع تشير إلى سوق الدب. هذه هي إشارة SELL المعتادة (S-1):

2482


الأنماط المقبولة الأخرى هي كما يلي:
theory3.gif

BUY (B-2) الموضح أعلاه
1. أدنى مستويات السوق
2. الارتداد
3. التراجع (مؤشر واحد يجعل مستوى منخفض جديد)
4. الانقسام



https://thedowtheory.com/resources/traditional-dow-theory/basics/
 
تشارلز داو
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة


الانتقال إلى التنقلالانتقال إلى البحث
لاستخدامات أخرى ، راجع تشارلز داو (الغموض) .

تحتاج هذه المقالة إلى اقتباسات إضافية للتحقق منها . الرجاء المساعدة في تحسين هذه المقالة عن طريق إضافة الاستشهادات إلى مصادر موثوقة . مواد لم تنسبه الى مصدر يجوز الطعن وإزالتها.
ابحث عن مصادر: "Charles Dow" - أخبار · صحف · كتب · باحث · JSTOR ( أبريل 2014 ) ( تعلم كيف ومتى تزيل رسالة القالب هذه )
تشارلز داو

مولود
تشارلز هنري داو

6 نوفمبر 1851
الاسترليني ، كونيتيكت
مات 4 ديسمبر 1902 (51 عامًا)
بروكلين ، نيويورك
مكان للأستراحة شمال الدفن الأرض
بروفيدنس ، رود آيلاند
احتلال صحافي
تشارلز هنري داو ( / د aʊ / ، 6 نوفمبر 1851 - 4 ديسمبر 1902) كان الصحفي الأمريكي الذي شارك في تأسيس شركة داو جونز أند كومباني مع إدوارد جونز و شارل بيرغستريسر .

أسست داو أيضًا صحيفة وول ستريت جورنال ، التي أصبحت واحدة من أكثر المنشورات المالية احتراما في العالم. كما اخترع مؤشر داو جونز الصناعي كجزء من بحثه في تحركات السوق. طور سلسلة من المبادئ لفهم وتحليل سلوك السوق الذي أصبح يعرف فيما بعد باسم نظرية داو ، الأساس للتحليل الفني .

محتويات
الحياة المبكرة [ تحرير ]

هذا القسم لا يذكر أي مصادر . الرجاء المساعدة في تحسين هذا القسم عن طريق إضافة الاستشهادات إلى مصادر موثوقة . قد يتم الطعن في المواد غير المصدرة وإزالتها .
ابحث عن مصادر: "Charles Dow" - أخبار · صحف · كتب · باحث · JSTOR ( ديسمبر 2016 ) ( تعلم كيف ومتى تزيل رسالة القالب هذه )
ولد تشارلز هنري داو في ستيرلنج ، كونيتيكت ، في 6 نوفمبر 1851. عندما كان عمره ست سنوات توفي والده ، الذي كان مزارعًا. عاشت الأسرة في تلال كونيتيكت الشرقية ، ليست بعيدة عن رود آيلاند . لم يكن لدى داو الكثير من التعليم أو التدريب ، لكنه تمكن من العثور على عمل في سن الـ 21 مع Springfield Daily Republican في ماساتشوستس . عمل هناك من عام 1872 حتى عام 1875 كمراسل لمدينة صموئيل بولز ، الذي علم مراسلاته كتابة مقالات مفصلة وواضحة. انتقل داو بعد ذلك إلى رود آيلاند ، حيث انضم إلى بروفيدنس ستار ، حيث عمل لمدة عامين كمحرر ليلي. وذكر أيضا لبروفيدنس المساء الصحافة . في عام 1877 ، انضم داو إلى موظفي بروفيدنس جورنال . لم يكن جورج و. دانيلسون ، المحرر هناك ، يريد توظيف اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا ، لكن داو لن يقبل الإجابة. بعد أن علمت أن داو عملت لدى بولز لمدة ثلاث سنوات ، أعاد دانييلسون النظر وأعطى داو قصصًا تجارية عن العمل.

داو متخصصة في مقالات عن التاريخ الإقليمي ، وبعضها نُشر لاحقًا في شكل كتيب. داو جعل التاريخ يأتي على قيد الحياة في كتاباته من خلال شرح تطور الصناعات المختلفة وآفاقها المستقبلية. في عام 1877 ، نشر تاريخ الملاحة البخارية بين نيويورك وبروفيدنس . بعد ثلاث سنوات ، نشر نيوبورت: المدينة عن طريق البحر . كان حساب نيوبورت ، رود آيلاندالتسوية والارتفاع والانخفاض والبعث كمكان عطلة صيفي وموقع أكاديمية بحرية ومحطة تدريب وكلية حربية. قامت داو بالإبلاغ عن الاستثمارات العقارية في نيوبورت ، حيث سجلت الأموال المكتسبة والمفقودة خلال تاريخ المدينة. كما كتب تاريخًا في التعليم العام ونظام السجون في الولاية. لقد أعجب دانيلسون ببحوث داو المتأنية لدرجة أنه كلفه بمرافقة مجموعة من المصرفيين والمراسلين إلى ليدفيل ، كولورادو ، للإبلاغ عن تعدين الفضة. أراد المصرفيون الدعاية من أجل كسب المستثمرين في المناجم.

في عام 1879، داو ومختلف كبار رجال الأعمال ، الجيولوجيين ، المشرعين ، والمستثمرين المبينة على رحلة القطار لمدة أربعة أيام للوصول إلى ولاية كولورادو. لقد تعلمت داو الكثير عن عالم المال في تلك الرحلة بينما كان الرجال يدخنون السيجار ، ولعبوا الورق ، والقصص المبادلة. لقد أجرى مقابلات مع العديد من الممولين الناجحين للغاية وسمع نوع المعلومات التي يحتاجها المستثمرون في وول ستريت لكسب المال. بدا رجال الأعمال يعجبون داو ويثقون به ، مع العلم أنه سيقتبسهم بدقة ويحافظ على الثقة. كتب داو تسعة "Leadville Letters" بناءً على تجاربه هناك. ووصف جبال روكي ، وشركات التعدين ، وصالونات القمار في المدينة المزدهرةوقاعات الرقص. كما كتب عن الرأسمالية الخام والمعلومات التي قادت الاستثمارات ، وحول الناس إلى أصحاب الملايين في لحظة. ووصف اختفاء فرادى مالكي الألغام والممولين الذين تعهدوا بحصص في اتحادات التعدين الكبيرة. في رسالته الأخيرة ، حذر داو من أن "تعدين الأوراق المالية ليس هو الشيء الذي يجب أن يمتلكه الأرامل والأيتام أو رجال الدين من الريف أو أي شخص من أي نوع كان. لكن بالنسبة لرجل أعمال ، يجب عليه المجازفة لكسب المال ؛ من سيشتري لا شيء دون تحقيق دقيق وشامل ؛ ومن لن يخاطر أكثر مما يستطيع أن يخسره ، فليس هناك أي استثمار آخر في السوق اليوم مغري مثل أسهم التعدين ".

العمل في وول ستريت [ تحرير ]
في عام 1880 ، غادر داو بروفيدنس إلى مدينة نيويورك ، مدركًا أن الموقع المثالي لإعداد التقارير المالية والتجارية كان موجودًا هناك. وجد الشاب البالغ من العمر 29 عامًا عملاً في مكتب الأخبار المالية في كيرنان وول ستريت ، والذي تم تسليمه عن طريق الرسائل المالية المكتوبة بخط اليد إلى البنوك وشركات الوساطة. عندما طلب جون جي كيرنان من داو العثور على مراسل آخر للمكتب ، داو دعت إدوارد ديفيس جونز للعمل معه. التقى جونز وداو عندما عملا معًا في مطبعة بروفيدنس المسائية. جونز ، جامعة براونالتسرب ، يمكن بمهارة وبسرعة تحليل التقرير المالي. كان ، مثل داو ، ملتزمًا بالإبلاغ عن وول ستريت دون تحيز. يمكن رشوة المراسلين الآخرين في تقديم تقارير إيجابية عن الشركة لرفع أسعار الأسهم. رفضت داو وجونز التلاعب في سوق الأسهم.

يعتقد الشابان أن وول ستريت بحاجة إلى مكتب أخبار مالي آخر. في نوفمبر 1882 ، بدأوا وكالتهم الخاصة ، داو جونز وشركاه. يقع مقر الشركة في الطابق السفلي من متجر للحلوى. كان Charles Bergstresser هو الممول الرئيسي للشركة الناشئة ، لكنه اختار أن يكون شريكًا صامتًا . [1] تكمن قوة بيرجستريسر في مهاراته في إجراء المقابلات. لاحظ جونز ذات مرة أنه يستطيع إجراء حديث هندي خشبي وقول الحقيقة. [2]

في نوفمبر من عام 1883 ، بدأت الشركة في تقديم ملخص من صفحتين بعد ظهر اليوم للأخبار المالية لهذا اليوم بعنوان "رسالة العملاء بعد الظهر". سرعان ما حقق تداولًا لأكثر من 1000 مشترك واعتبر مصدرًا مهمًا للمستثمرين . تضمنت مؤشر داو جونز للسهم ، وهو مؤشر تضمن تسعة إصدارات للسكك الحديدية ، خط باخرة واحد ، وويسترن يونيون .

بالتزامن مع عمله في مجال النشر ، في عام 1885 ، عمل داو أيضًا كشريك في دار الوساطة المالية في بورصة نيويورك في غودبودي وجلين وداو حيث بقي حتى حلها بعد ست سنوات. شريكه ، روبرت جودبودي ، كان مواطناً أيرلنديًا ، وبالتالي كان غير مؤهل لامتلاك مقعد في ذلك الوقت. بحلول عام 1891 ، كان كلا الرجلين جزء طرق. بدأ روبرت شركته الخاصة بعنوان Robert Goodbody & Co ، والتي ستصبح خامس أكبر شركة وساطة في الولايات المتحدة ، قبل أن تشتريها ميريل لينش في عام 1971. [3]

ولادة صحيفة وول ستريت جورنال [ تحرير ]
في عام 1889 ، كان لدى الشركة 50 موظفًا. أدرك الشركاء أن الوقت قد حان لتحويل ملخص الأخبار من صفحتين إلى صحيفة حقيقية. ظهر العدد الأول من صحيفة وول ستريت جورنال في 8 يوليو 1889. كلف الأمر سنتان لكل إصدار أو خمسة دولارات للاشتراك لمدة عام. كان داو المحرر وجونز أدار العمل المكتبي. وأوردت الصحيفة قرائها بيان السياسة العامة: "هدفها هو إعطاء بشكل كامل وعادل الأخبار اليومية حضور التقلبات في أسعار الأسهم ، السندات ، وبعض فئات السلع. وستهدف بشكل مطرد إلى أن تكون ورقة أخبار وليست ورقة آراء. "كان شعار الصحيفة هو" الحقيقة في استخدامها الصحيح. "وعد محرروها بوضع ورقة لا يمكن أن يتحكم فيها المعلنون. سلك خاص إلى بوسطن ووصلات التلغراف إلى واشنطن وفيلادلفيا وشيكاغو ، كما كان لديها مراسلون في عدة مدن ، بما في ذلك لندن.

حذر داو الصحفيين في كثير من الأحيان من تبادل القصص المائلة للحصول على نصائح حول الأسهم أو الأسهم المجانية. من أجل الصدق في التقارير المالية ، ستنشر داو أسماء الشركات التي ترددت في تقديم معلومات حول الربح والخسارة. بعد ذلك بفترة وجيزة ، اكتسبت الصحيفة السلطة والاحترام من قراء الرأي. وقال فيرمونت رويستر ، المحرر اللاحق لصحيفة وول ستريت جورنال ، إن داو تعتقد دائمًا أن المعلومات التجارية ليست "مقاطعة السماسرة وأباطرة القطاع الخاص".

في عام 1898 ، وضعت صحيفة وول ستريت جورنال طبعتها الصباحية الأولى. غطت الورقة الآن أكثر من مجرد أخبار مالية. كما أنها غطت الحرب ، التي أبلغت عنها دون كلام [ بحاجة لمصدر ] ، على عكس العديد من الصحف الأخرى. [ بحاجة لمصدر ] أضافت داو أيضًا عمودًا تحريريًا يسمى "المراجعة والتوقعات" و "الإجابات على المستفسرين" ، حيث أرسل القراء أسئلة استثمارية ليتم الرد عليها. تقاعد إدوارد جونز في عام 1899 ، لكن داو و بيرجستريسر واصلوا العمل. لا يزال داو يكتب مقالات افتتاحية ، تركز الآن على المكانة التي تحتلها الحكومة في الأعمال التجارية الأمريكية. في صحيفة وول ستريت جورنالوضع سابقة في تقديم التقارير خلال انتخابات عام 1900 من خلال تأييد مرشح سياسي ، الرئيس الحالي وليام ماكينلي .

مؤشر داو جونز الصناعي [ تحرير ]
في تسعينيات القرن التاسع عشر ، رأى داو أن الركود قد انتهى. في عام 1893 ، بدأت العديد من عمليات الدمج ، مما أدى إلى تكوين شركات ضخمة. سعت هذه الشركات الأسواق لأسهمها. سوق المضاربة المتوحش يعني أن المستثمرين يحتاجون إلى معلومات حول نشاط الأسهم. انتهز داو هذه الفرصة لوضع متوسط مؤشر داو جونز الصناعي في عام 1896. من خلال تتبع أسعار الأسهم لإغلاق اثني عشر شركة ، إضافة أسعار أسهمها ، وتقسيمها على اثني عشر ، جاء مؤشر داو مع متوسطه. ظهر المتوسط الأول في صحيفة وول ستريت جورنال في 26 مايو 1896. أصبح المؤشر الصناعي مؤشراً شائعًا لنشاط سوق الأوراق المالية . في عام 1897 ، أنشأت الشركة متوسطًا لأسهم السكك الحديدية.

طورت داو أيضًا نظرية داو ، التي ذكرت أن هناك علاقة بين اتجاهات سوق الأسهم ونشاط الأعمال الأخرى. شعرت داو أنه إذا تحرك المتوسط الصناعي ومعدل سكة الحديد في نفس الاتجاه ، فإن هذا يعني حدوث تحول اقتصادي حقيقي. وخلص أيضًا إلى أنه إذا وصل كلا المؤشرين إلى مستوى جديد ، فهذا يشير إلى وجود سوق صعودية في الطريق. لم يعتقد داو أن أفكاره يجب أن تستخدم كأحد المتنبئين الصاعدين في السوق. لقد اعتقد أنه يجب أن يكون أداة واحدة فقط للكثيرين الذين اعتاد المستثمرون على اتخاذ قرارات العمل الخاصة بهم.

الموت [ عدل ]
في عام 1902 ، بدأت داو تعاني من مشاكل صحية وأراد بيرجستريسر التقاعد. باع الاثنان حصصهما في الشركة لكلارنس بارون ، مراسلهما في بوسطن. كتب داو مقالته الافتتاحية الأخيرة في أبريل 1902. بعد حوالي ثمانية أشهر ، في 4 ديسمبر 1902 ، توفي في منزله في 161 ليفيرتس بليس ، بروكلين ، نيويورك ، عن عمر يناهز 51 عامًا. توفي تشارلز داو بنوبة قلبية وهو interred في شمال الدفن في بروفيدنس ، رود آيلاند . [4]
 
عودة
أعلى