قصة شاب تونسي مع أمه تُبكي الملايين فيديو - الأحد، 23 أبريل 2017، 8:00 م / 4,198 مشاهدة
×
1 / 1
شارك:
+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
تداول ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لشاب تونسي يحاول إقناع أمه في برنامج تلفزيوني أمام الجمهور، لكي يتبرع بكليته لها، إلا أن الأم رفضت ذلك في البداية.
وظهر الشاب يتوسل والدته وهو يبكي، طالباً منها أن تقبل كليته، بدلاً من كليتها المتوقفة جراء إصابتها بفشل كلوي، لكن الأم كانت تقول لابنها إنها تخشى عليه لأن سنه صغيرة، ولأنها تريد أن تراه متزوجاً.
وأعربت الأم عن خشيتها من أن تفشل العملية، وأن يؤثر ذلك على ولدها، الذي ذكرت صحيفة «صفاقس» أنه لاعب في نادي «سكك الحديد الصفاقسي».
ووافقت الأم في النهاية على القبول بتبرع ابنها بكليته لها، ما دفع الجمهور إلى البكاء داخل الاستديو، بالإضافة إلى اكتساب الشاب تعاطفاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي.
اريد أن أضع رأسي تحت قدميها الكريمتان لكي يتمرغ بالوحل و التراب لعل في ذلك
تخفيف من عتاب النفس الذي ارهقني ..
و
شيء من الاعتذار الذي ارقني ..
و
لوم لإحساس حين الحاجة فارقني ...
في .. أن يكون كل همي .... السعى في فهم كيف يكون عليه البر لأمي ...
أما و قد فات الأوان .. لم يعد لي سوى أن أحمله لكي يكون همي .... في يومي و أمسي
إنه لإمر عصي أن يحتمل ... حين يموج بين اليأس و الأمل .. و يهيج سائلا عن حلا محتمل ...
هناك عتمة في الأرجاء .........
و هناك نواح في المضاجع ..............
على حبيب لا يخال أن يمر يوما
.......... دون أن يكون هناك ومضات رجاء أنه راجع
و إلا لكان أمره في كل يوم فاجع
في قصة مؤثرة وقعت أحداثها أمام المحكمة، وقفت أم مسنة أمام القاضي في دعوى أقامها ضدها إبنها الوحيد، وطالبت ألا يبيع بيتها حتى تموت لأنه ليس بالعمر بقية.
وكان موقفاً مؤلماً وقوف الأم، وهي بحالة إنهيار وكانت تتوسل وتقول للمحكمة وهي تبكي: «لا تبيعون بيتي ترى يوديني دار العجزة بس خلوه ينطرني لما اموت».
وعلق محامون على القضية بالقول: «يحق للإبن بيع البيت قانوناً لكن الرحمة أعلى من القانون في هذه الحالة».
في قصة مؤثرة وقعت أحداثها أمام المحكمة، وقفت أم مسنة أمام القاضي في دعوى أقامها ضدها إبنها الوحيد، وطالبت ألا يبيع بيتها حتى تموت لأنه ليس بالعمر بقية.
وكان موقفاً مؤلماً وقوف الأم، وهي بحالة إنهيار وكانت تتوسل وتقول للمحكمة وهي تبكي: «لا تبيعون بيتي ترى يوديني دار العجزة بس خلوه ينطرني لما اموت».
وعلق محامون على القضية بالقول: «يحق للإبن بيع البيت قانوناً لكن الرحمة أعلى من القانون في هذه الحالة».
أمن ومحاكم المحكمة تنتصر لأم.. وتوقف بيع «بيت العمر» القاضي لابنها الوحيد: هذه أمك.. وكما تدين تُدان محرر القبس الإلكتروني19 مارس، 2018 06٬717 أقل من دقيقة
مبارك حبيب |
وكأنها هدية في «عيد الأم».. فقد انتصرت المحكمة لأم طاعنة في السن، قالت إن أمنيتها ألا يبيع ابنها الوحيد بيتها، وأن ينتظر سنوات قليلة حتى تموت، لأنه لم يتبق من العمر شيئا.
وقضت المحكمة بوقف البيع لمدة 5 سنوات في القضية التي جرى تداولها على نطاق واسع في المجتمع الكويتي وجميع مواقع التواصل الاجتماعي.
وطلبت المحكمة حضور الابن، وبالفعل مثل أمامها، بحضور والدته المقعدة التي كان مشهد حضورها حزيناً بالنسبة للمتواجدين داخل القاعة، حيث وجه القاضي كلمة للابن قبل أن يصدر حكمه، وقال له: سأقول لك كلمة واحفظها جيداً: هذه أمك، وكما تدين.. تُدان.
والجميل في الأمر على الرغم من مرارته، أن القبس وبعد ان نشرت هذه القضية تلقت اتصالاً من أحد المواطنين يطلب إيصاله إلى ابن هذه الأم الوحيد ليشتري هو هذا البيت وتبقى فيه الأم باقي حياتها.
كما اعلن عدد من المواطنين عن استعدادهم لأن تسكن هذه الأم معهم، وتعهدوا أن يبروها كما يبروا أمهاتهم، وآخرون أعلنوا دفع كل الإيجارات لهذه الأم في حال تم بيع بيتها.
القبس
دبي - العربية.نت
رصد مقطع فيديو ضرباً جنونياً تعرضت له أم تسعينية على أيدي ابنها الشاب، الذي اعترف بجريمته ويخضع حاليا للتحقيق.
ونشرت صحيفة " #مترو" اللندنية، الواقعة المقززة، والتي يظهر فيها الابن يواصل ضرب أمه العجوز الجالسة على مقعد، وهي تحاول بلا حول ولا قوة أن تتقي ضرباته العنيفة التي تنهال على وجهها وجسدها الهزيل.
وفي لقطات تالية، يمسك الابن بعنق أمه في قسوة بالغة ويدفعها للأسفل ويواصل الاعتداء عليها، في مشاهد تتنافى مع أي قيم إنسانية.
وأفادت الصحيفة البريطانية أن الواقعة حدثت في جنوب شرقي #الصين، وأن الابن العاق اعتقل فور انتشار الفيديو، وبدأ التحقيق الرسمي في فعلته الشنيعة يوم الخميس الماضي.
وقال المتهم إن سبب الاعتداء على أمه هو إهمالها في ترتيب المنزل.
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
......لماذا يا هذا .. لماذا ... وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَومًا ..............تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا
في قضية جديدة تشهدها ساحات المحاكم عن عقوق الوالدين، وقفت إمرأة طاعنة في السن أمام منصة القضاء، واشتكت ابنها الذي نصب عليها وحصل على جميع أموالها في البنك، بموجب تنازل منهاً لم تعلم عن حقيقته.
ووقفت المرأة أمام القاضي بعدما نادى الحاجب على اسم قضيتها، ومدت يدها إلى السماء ودعت قائلة «حسبي الله ونعم الوكيل فيه مِن ولد ما يخاف ربه«.
واتضح من شرح الأم المكلومة أن أحد أبناءها الذي تسكن معه في نفس المسكن، اصطحبها إلى وزارة العدل وأقنعها بأنه يحتاج إلى توقيعها على أوراق وتوكيل خاص به، وأنها لم تكن تعلم أن إحدى هذه الأوراق هي تنازل عن المبالغ التي بحوزة الأم لصالح ابنها «النصاب».
وبعد سؤال الأم عن سبب امتناعها عن التأكد من تلك الأوراق، أجابت «في انسان يضحك على أمه؟ أنا لم أتوقع حدوث هذا الأمر في الدنيا!».
استغل ابن حب وطيبة والدته المسنة والتي تبلغ من العمر 86 عاماً وقام بخداعها وأقنعها بأن تكتب له أحدى البنايات السكنية التي وهبها أياها زوجها الراحل، ولم يكتفي بذلك بل تحايل عليها للحصول منها على مبلغ 150 ألف دينار، وعندما علم باقي أخوته بفعلته لجأوا مع أمهم للقضاء ليفاجأوا بأنه أيضا قد قام بتوقيع أمه على أوراق تنازل عن المبلغ المالي !
تفاصيل القضية ترويها المحامية نيفين معرفي لـ«القبس الإلكتروني» فتقول: جاءتني إمرأة مسنة مع ابنها الكبير تشكو خداع وحيلة أحد أبنائها، الذي أقنعها بأن تكتب له جزء من ورثها وهو عمارة عن بناية سكنية بدون علم أخوته، ثم ألتف مجدداً ليسحب من أموال وديعتها البنكية، فذهب بها للبنك وسحبت من أجله مبلغ 150 ألف دينار، وأقسم لها حينها أنه لمشروع تجاري وأنه سيعطيها الأرباح حتى يحفظ حق أخوته، لكنه إختفى بعد حصوله على المبلغ.
وحسب معرفي أكثر ما آلم الأم هو خداع وتحايل أبنها الذي لم يرحم كبر عمرها ولا حالتها الصحية حيث تتنقل على كرسي متحرك، وكأنه يريد أن يرثها قبل موتها وبشكل ظالم لأخوته.
ورغم أن الابن المحتال قدم ورق لهيئة المحكمة أن الأم قد تنازلت عن المال له، إلا أن القاضي انصف الأم وأعتبر ما قدمه الابن هو نوع من الغش والتدليس وأمر برد المبالغ المالية لها.
علم والدا الطفلة الأميركية أيلا إيسلر ، بأنها لا تسمع فور ولادتها، لذا قررا اخضاعها لعملية زراعة "قوقعة" غير عالمين بنتيجتها.
ونشرت صفحة مستشفى كوك للأطفال، بولاية تكساس، مقطع فيديو، تأثر به عدد كبير من المستخدمين، اذ سجّل ردة فعل الطفلة عند سماع أولى الكلمات.
وبدأت الطفلة البالغة من العمر سنة واحدة بالتمايل عند التمكن من السماع للحظة الأولى في حين أجهشت والدتها بالبكاء، في رد فعل بغاية التأثر.
وقال والدا ايلا، إن حياتها قد تغيّرت بعد الخضوع لهذه الجراحة اذ أصبحت تتفاعل مع الأصوات وترقص عندما سماع الموسيقى، كما أصبح بإمكانهما تهدئتها عبر الغناء لها.