تقييم المؤسسات العالمية لأوضاع الكويت .... المؤشرات ,,.. التقارير ...

تحذير من موقع عالمي: جودة الهواء في الكويت.. الأسوأ عالمياً AA محمد مراح - تناقض كبير ذلك الذي يظهر في مواقع قياس جودة الهواء في الكويت، ففي الوقت الذي يقول فيه موقع AirVisual العالمي الذي يُعنى بقياس جودة الهواء في جميع مناطق العالم، بأن الكويت تصدرت اليوم دول العالم في إرتفاع نسب تلوث الهواء، حيث وفق الموقع وصل معدل تلوث الهواء عبر تركيزات الجسيمات الدقيقة المتنفّسة PM2.5 في الهواء إلى مستوى قياسي، حيث سجل المؤشر مستوى 187، وهو الأعلى في العالم في الوقت الحالي، لكن نظام معلومات الرقابة البيئية (eMISK) الخاص بالهيئة العامة للبيئة يكشف عبر موقعه الرسمي والذي نجده إما عن طريق موقع الهيئة العامة للبيئة الرئيسي، أو موقع «بيئتنا» على شبكة الانترنت (www.Beatona.net)، والذي عتبر «البوابة الرسمية البيئية لدولة الكويت»، يكشف أن جودة الهواء في الكويت في حال جيدة، وهذا ما تظهره الصورة أدناه المرفقة مع الخبر.. فأيهم نصدق؟

للمزيد: https://alqabas.com/article/5715720
 
مؤشر الصحافة العالمي»: الكويت 12 عربياً و158 عالمياً من 180 دولة
    • 03-05-2022 | 14:18
  • 1280x960.jpg

    منظمة مراسلون بلا حدود تصدر تقريرها لحرية الصحافة 2022
في اليوم العالمي لحرية الصحافة، وتحت عنوان «عصر الاستقطاب الجديد»، نشرت منظمة مراسلون بلا حدود (مقرّها باريس) تصنيفها الجديد لحرية الصحافة في دول العالم وفقاً لمؤشر حرية الصحافة العالمي.

وتراجعت الكويت إلى المركز 158 من أصل 180 في التقرير، ودلك وفق عدد من مؤشرات القياس.

وأشارت المنظمة إلى أن هذا العام سجّل رقماً قياسياً مع تصنيف 12 دولة إضافية في الخانة الحمراء، وهي الدول التي يعيش فيها الصحافيون أوضاعاً «سيئة جداً».

كما لفتت المنظمة إلى أنّ الانقسام داخل المجتمعات الديمقراطية ازداد بشكل كبير مع توسع نموذج «فوكس نيوز» في الإعلام، وكذلك انتشار دوائر التضليل والأخبار الكاذبة التي تتضخم على وسائل التواصل الاجتماعي.

وقد استندت المنظّمة في تصنيفها إلى 5 عوامل أساسية هي:

- السياق السياسي لكل دولة.

- الإطار القانوني لعمل الصحافيين.

- السياق الاقتصادي.

- السياق الاجتماعي والثقافي.

- الأمان المتاح للصحافيين في عملهم.

الدول العربية

بالنسبة للدول العربية دقّت المنظمة ناقوس الخطر، مع تراجع الحريات بشكل أساسي في دول شمال أفريقيا، إذ جاء في تحليلها الخاص لأوضاع الحريات في المنطقة «لم يكن وضع الصحافة في منطقة شمال أفريقيا (باستثناء مصر) مقلقاً إلى هذا الحد أبداً».

وأشارت إلى أن الحريات الصحافية تدهورت بشكل مقلق في الجزائر (المرتبة 134) وبات سجن الصحافيين أمراً شائعاً.

كذلك الأمر في المغرب (135) حيث يقبع 3 صحافيين في السجن «بتهم ملفقة»، في إشارة إلى سجن كل من توفيق بوعشرين، وعمر الراضي، وسليمان الريسوني.

في شمال أفريقيا أيضاً، رأت المنظمة أن الأوضاع أقل إثارة

أما بقية الدول العربية فلا يبدو الوضع فيها أكثر إشراقاً، خصوصاً في لبنان (130) «المهدد بالغرق في دوامة العنف، حيث تتزايد الهجمات عبر الإنترنت والتهديدات بالقتل ضد الصحافيين. وفي مواجهة تقاعس السلطات، اضطر العديد منهم للفرار إلى الخارج»، وفي تأكيد على تحليلها هذا، أشارت المنظمة إلى قتل الصحافي والباحث لقمان سليم العام الماضي.

ورأت المنظمة أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (الدول العربية ومعها تركيا وإيران) تعتبر من بين الأسوأ، حيث يتراوح تصنيف الدول فيها بين الـ «سيئ جداً» (52.63% من الدول) والـ"سيئ" (36.84%) والـ"إشكالي" (10.53%).

ترتيب الدول العربية

1 جزر القمر (83)

2 تونس (94)

3 موريتانيا (97)

4 قطر (119)

5 لبنان (130)

6 الجزائر (134)

7 المغرب (135)

8 الإمارات (138)

9 الصومال (140)




10 ليبيا (143)

11 السودان (151)

12 الكويت (158)

13 سلطنة عمان (163)

14 جيبوتي (164)

15 السعودية (166)

16 البحرين (167)

17 مصر (168)

18 اليمن (169)

19 فلسطين (170)

20 سورية (171)

21 العراق (172)

العالم

وبحسب مؤشر حرية الصحافة العالمي الذي يقيّم ظروف ممارسة الصحافة في 180 دولة ومنطقة، شهد عام 2022 آثاراً كارثية لفوضى المعلومات التي تركّزت بشكل أساسي على انتشار المعلومات المضللة والأخبار الكاذبة.

ولم تسلم المجتمعات الديمقراطية من هذا الواقع، خصوصاً مع بدء الحرب الروسية على أوكرانيا.

ولفتت المنظمة إلى غياب التناسق التام بين طبيعة المجتمعات المفتوحة على المعلومات، والأنظمة الدكتاتورية التي تتحكم في وسائل الإعلام ومنصاتها وتشن حروبًا دعائية، وهو ما أدى تلقائياً إلى إضعاف الديمقراطيات.

وكانت أول 10 دول في المؤشر جاءت على الشكل التالي:

1 النرويج

2 الدنمارك

3 السويد

4 إستونيا

5 فنلندا

6 أيرلندا

7 البرتغال

8 كوستاريكا

9 ليتوانيا

10 ليشتنشتاين
 
الكويت تتراجع في مؤشر «مخاطر الرشوة»

| كتب عبدالعليم الحجار |
17 نوفمبر 2022
11:00 م
141


إعلان


بحصولها على 53 نقطة مئوية، احتلت الكويت المركز 111 عالمياً ضمن نسخة العام 2022 من «مؤشر مخاطر الرشوة» السنوي الذي تُعده وتُصدره منظمة «تريس» (TRACE) الدولية المتخصصة في رصد ومكافحة الفساد بشتى أشكاله في مجالات المال والأعمال.

وتراجع ترتيب الكويت للعام الثالث على التوالي وفقاً للمؤشر ذاته، حيث كان ترتيبها 95 عالمياً في نسخة العام 2021 و83 في نسخة العام 2020، بينما كان ترتيبها 121 في العام 2019 من بين 200 دولة.


«الأركان»: قديمة.. المقاطع الصوتية المتداولة بين زورق البحرية و حفارة عراقية
منذ ساعتين

وزير الخارجية يتوجه إلى البحرين لترؤس وفد الكويت في حوار المنامة
منذ 3 ساعات
وعلى الرغم من تراجع ترتيب الكويت 16 مركزاً في نسخة العام الجاري مقارنة بالعام الذي قبله، فإنها مازالت ضمن فئة «المخاطر المتوسطة». وعربياً، احتلت الكويت المركز الرابع بعد الأردن وتونس والإمارات التي احتلت المراكز 65 و76 و79 عالمياً على توالي الترتيب.

وفي حين كانت المراكز الخمسة الأولى عالمياً من نصيب النرويج ونيوزيلندا والسويد وسويسرا والدنمارك، فإن المراكز الخمسة الأخيرة احتلتها فنزويلا وسورية وغينيا الاستوائية وتركمانستان وكوريا الشمالية.

وإذ تتزايد النسبة المئوية الممنوحة للدول مع تزايد مخاطر الرشوة فيها، فإن هذا المؤشر يقيس مستويات تلك المخاطر في مجالات المال والأعمال استناداً إلى 4 محاور معيارية.

ووفقاً لبيانات المؤشر، سجلت الكويت متوسط 53 نقطة للمجالات التالية:

- الفرص: مخاطر الرشوة الناجمة عن التفاعل بين الشركات والحكومة (57 نقطة).

- الردع وإنفاذ القانون: الإجراءات الرادعة للرشوة ومدى تطبيقها (56 نقطة).

- الشفافية: مدى الشفافية على المستوى الحكومي (50 نقطة).

- الإشراف والرقابة: قدرة المجتمع المدني على الرقابة والمتابعة (46 نقطة).
https://www.alraimedia.com/article/1615495/محليات/أخبار-محلية/الكويت-تتراجع-في-مؤشر-مخاطر-الرشوة
 
عودة
أعلى