«جفش» تسيطر على سجن إدلب وفصائل تنضم إلى «أحرار الشام»
القوات السورية تقصف عين الفيجة وتجتاح بلدة في الغوطة
خارجيات - الجمعة، 27 يناير 2017 / 295 مشاهدة / 12
سوريان بين أنقاض منازل حي الشعار في حلب (ا ف ب)
×
1 / 1
شارك:
+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
تظاهرة أمام البرلمان السوري احتجاجاً على أزمة المياه في دمشق
أنقرة تصنف «جفش» و«داعش» منظمتين إرهابيتين
دمشق - وكالات - أعلنت «حركة أحرار الشام» الإسلامية في بيان امس، إن ستة فصائل معارضة أخرى انضمت إليها في شمال غربي سورية لصد هجوم كبير من جانب «جبهة فتح الشام» (جفش).
وشنت «جفش» هجوما على عدد من فصائل «الجيش السوري الحر» هذا الأسبوع، متهمة إياها بالتآمر عليها خلال محادثات السلام التي جرت في كازاخستان.
ووقفت «حركة أحرار الشام» - التي تعتبر نفسها أكبر فصيل سني مسلح - إلى جانب فصائل «الجيش الحر»، قائلة إن «فتح الشام رفضت جهود الوساطة».
وتابعت في بيان «ان أي اعتداء على أحد أبناء الحركة المنضمين لها أو مقراتها هو بمثابة إعلان قتال لن تتوانى حركة أحرار الشام في التصدي له وإيقافه مهما تطلب من قوة». والفصائل التي انضمت الى «أحرار الشام» وفقا للبيان هي: «ألوية صقور الشام وجيش الإسلام - قطاع إدلب وكتائب ثوار الشام والجبهة الشامية - قطاع حلب الغربي وجيش المجاهدين وتجمع فاستقم».
ونفذت «جفش» هجمات كبيرة على فصائل مسلحة واستعادت السيطرة على سجن إدلب المركزي، بعد اشتباكات مع عناصر السجن التابعين لحركتي «أحرار الشام» و «صقور الشام».
وأتت سيطرة الجبهة على السجن في إدلب، بعد ساعات من هجوم شنته على مواقع تابعة لـ «جيش المجاهدين» التابع لـ «الجيش الحر»، ما أسفر عن سيطرة «جفش» على بلدات عندان والزربة.
وفي أنقرة، أفاد مصدر في وزارة الخارجية، أمس، إن تركيا تعتبر كلا من تنظيم «داعش» و»جفش»، جماعتين إرهابيتين وتتصرف وفقا لذلك.الراي
القوات السورية تقصف عين الفيجة وتجتاح بلدة في الغوطة
خارجيات - الجمعة، 27 يناير 2017 / 295 مشاهدة / 12
سوريان بين أنقاض منازل حي الشعار في حلب (ا ف ب)
×
1 / 1
شارك:
+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
تظاهرة أمام البرلمان السوري احتجاجاً على أزمة المياه في دمشق
أنقرة تصنف «جفش» و«داعش» منظمتين إرهابيتين
دمشق - وكالات - أعلنت «حركة أحرار الشام» الإسلامية في بيان امس، إن ستة فصائل معارضة أخرى انضمت إليها في شمال غربي سورية لصد هجوم كبير من جانب «جبهة فتح الشام» (جفش).
وشنت «جفش» هجوما على عدد من فصائل «الجيش السوري الحر» هذا الأسبوع، متهمة إياها بالتآمر عليها خلال محادثات السلام التي جرت في كازاخستان.
ووقفت «حركة أحرار الشام» - التي تعتبر نفسها أكبر فصيل سني مسلح - إلى جانب فصائل «الجيش الحر»، قائلة إن «فتح الشام رفضت جهود الوساطة».
وتابعت في بيان «ان أي اعتداء على أحد أبناء الحركة المنضمين لها أو مقراتها هو بمثابة إعلان قتال لن تتوانى حركة أحرار الشام في التصدي له وإيقافه مهما تطلب من قوة». والفصائل التي انضمت الى «أحرار الشام» وفقا للبيان هي: «ألوية صقور الشام وجيش الإسلام - قطاع إدلب وكتائب ثوار الشام والجبهة الشامية - قطاع حلب الغربي وجيش المجاهدين وتجمع فاستقم».
ونفذت «جفش» هجمات كبيرة على فصائل مسلحة واستعادت السيطرة على سجن إدلب المركزي، بعد اشتباكات مع عناصر السجن التابعين لحركتي «أحرار الشام» و «صقور الشام».
وأتت سيطرة الجبهة على السجن في إدلب، بعد ساعات من هجوم شنته على مواقع تابعة لـ «جيش المجاهدين» التابع لـ «الجيش الحر»، ما أسفر عن سيطرة «جفش» على بلدات عندان والزربة.
وفي أنقرة، أفاد مصدر في وزارة الخارجية، أمس، إن تركيا تعتبر كلا من تنظيم «داعش» و»جفش»، جماعتين إرهابيتين وتتصرف وفقا لذلك.الراي