انت انترنتي + تبي تأنتر بدون حدود >>>> إنتر

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
08-11-2011, 12:31 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

مصر والسعودية بين الدول الأكثر تضرراً هجوم كمبيوتري كاسح في 196دولة





Pictures%5C2010%5C02%5C21%5C4eb8e7c0-a423-47cc-aac7-722eefdc8d0f.jpg
القبس


واشنطن - فضل سالم
قالت مصادر مطلعة في واشنطن والعديد من العواصم الأوروبية والآسيوية إن قراصنة كمبيوتر يتخذون من ألمانيا أو الصين، أو كليهما، مركزاً رئيسياً لعملياتهم، نجحوا خلال الشهور الثمانية عشر الأخيرة في اختراق شبكات آلاف المؤسسات الحكومية والتجارية في الولايات المتحدة وأوروبا والصين واليابان وغيرها من الدول خاصة في الشرق الأوسط، مما مكن هؤلاء القراصنة من الحصول على معلومات وأسرار لا تقدر بثمن من ملايين أجهزة الكمبيوتر.
وأضافت ان الضرر الأكبر لهجمات قراصنة الكمبيوتر يتركز في مصر والسعودية وتركيا والولايات المتحدة والمكسيك، لكنه في الحقيقة ألحق أضراراً كبيرة بـ 196بلداً.
وأوضحت المصادر ذاتها أن هجوم القراصنة لا يزال مستمراً وأن التحقيقات الجارية لم تتمكن حتى الآن من تحديد نوعية الأسرار والمعلومات المسروقة وكميتها أو إلى أي مدى نجح القراصنة في الاستفادة منها.
وفي واشنطن كشفت المصادر أن القراصنة تمكنوا من اختراق شبكات العديد من المؤسسات الحكومية والوكالات الرسمية والعسكرية والشركات المنتجة للأدوية والمصارف، مما قد يدفع المسؤولين لوضع هذا الاختراق في خانة الخطر الذي يهدد الأمن القومي.
ومن الشركات التي تم اختراق شبكاتها أيضاً شركة بارامونت للإنتاج السينمائي والتلفزيوني، وشركة جونيبور لإنتاج برامج الكمبيوتر.
وأوضح مسؤولون في شركة نت ويتنس المتخصصة في متابعة هذه النوعية من النشاطات غير المشروعة أن القراصنة تمكنوا من اختراق شبكات ما لا يقل عن 2411 مؤسسة وشركة حكومية، خصوصا في الولايات المتحدة، من بينها العديد من الشركات التي تصدر بطاقات الائتمان «الكريدت كارد» والمصالح العقارية.
وأعلنت شركتان عملاقتان لإنتاج الأدوية هما: «ميرك» و«كاردينال هيلث» أن شبكتيهما قد تعرضتا لاختراق من جانب قراصنة الكمبيوتر، لكن مهندسي الشركتين تمكنوا من وضع حد للضرر الناجم عن ذلك الهجوم.
وأوضح مسؤول في «نت ويتنس» أن القراصنة نجحوا في استدراج ضحاياهم عبر وسائل مختلفة كإغرائهم بدخول مواقع إباحية، حيث تتلقفهم سلسلة من المصائد لاستنزاف كل المعلومات المخزنة في الكمبيوتر، أو عبر إعلانات تجارية زائفة أو رسائل إلكترونية مماثلة.
وفي إحدى الشركات المصرفية، تمكن القراصنة من اختراق شبكة كمبيوترية مخصصة لعمليات الدفع بواسطة بطاقات الائتمان، مما يعني أن القراصنة حصلوا على كلمة السر لجميع الذين يستخدمون هذه الوسيلة لتسديد مدفوعاتهم، بالإضافة الى أرقام بطاقات الائتمان وأرقام بطاقات الضمان الاجتماعي وغير ذلك من المعلومات الحساسة.
وفي شركة ثانية، تمكن القراصنة من الحصول على معلومات شخصية عن جميع العاملين وطبيعة نشاطاتهم وحياتهم الخاصة، وهي معلومات يمكن استخدامها لابتزاز هؤلاء الأشخاص.
ويقول أحد المتخصصين في متابعة هذه الأعمال ان القراصنة يستخدمون برامج معينة تمكنهم من السيطرة على الكمبيوتر من بُعد. وأن هذه البرامج تعتمد في الدرجة الأولى على «دودة كمبيوترية» تسمى «زيوس ZeuS».
ويقول آدم مايرز، وهو مهندس كمبيوتر يعمل مع مؤسسة حكومية، إن هذا الاختراق يكشف هشاشة النظام الأمني «فإذا كنت تعمل مع الحكومة أو في مؤسسة خاصة أو تمتلك جهاز كمبيوتر في منزلك، فقد تكون الضحية التالية».
وكان محرك البحث «غوغل» قد كشف أخيراً النقاب عن أنه تعرض، بالإضافة لأكثر من عشرين شركة عملاقة، لعملية اختراق من قراصنة صينيين مما ألحق أضراراً بالغة بنحو ثلاثة أرباع مليون كمبيوتر في 196 بلداً.
لكن خبراء في الكمبيوتر يرجحون أن تكون عصابات من أوروبا الشرقية وراء عمليات الاختراق، وأن هذه العصابات تستخدم كمبيوترات في الصين لنشاطاتها لأن العمل بهذه الطريقة هناك ليس من السهل اكتشافه.
ويضيف الخبراء أن هناك دلائل على ارتباط هؤلاء القراصنة بما تعرض له عدد من كبار المسؤولين الأميركيين أوائل شهر فبراير الجاري، حين تلقوا رسائل إلكترونية تطالبهم بتنزيل رسائل خاصة قيل إنها صادرة عن أي من وزارات الأمن القومي والدفاع والخارجية، لكنها كانت في الحقيقة رسائل محملة ببرامج القراصنة لسرقة كل المعلومات المخزنة في كمبيوترات هؤلاء المسؤولين.
وفي الخامس من فبراير الجاري أصدرت وزارة الأمن القومي بياناً كشفت فيه تفاصيل هذه المحاولة من جانب قراصنة الكمبيوتر وطالبت فيه المسؤولين بتوخي الحذر الشديد.

كيف يعمل القراصنة؟

إغراء مستخدم الكمبيوتر بفتح ملف- مصيدة أو رسالة إلكترونية موبوءة.
يفتح الضحية الملف- المصيدة أو الرسالة الإلكترونية – المفخخة.
يعمل برنامج القرصنة من دون معرفة مستخدم الكمبيوتر في استنساخ وسرقة كل المعلومات المخزنة في الكمبيوتر ومن ثم إعادتها إلى المستخدم نفسه، بعد تحميلها ببرامج لتمكين القراصنة من الاستمرار في عملية السرقة.
أصبح في إمكان القراصنة الحصول باستمرار على أي معلومات يتم إدخالها في الكمبيوتر في المستقبل.
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
04-12-2011, 08:06 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif


p_hikari-one_01.gif

اربعة ايام فقط تفصلنا عن موعد تشغيل شركة الاتصالات اليابانية ( KDDI ) لخدمة الاتصال عبر شبكة الالياف الضوئية بسرعة 1 جيجابت/ث للمنازل في اليابان.

اي ما يعادل سرعة تحميل او رفع ملف حجمه 128 ميجابايت خلال ثانية واحدة فقط مما يعني انه بامكان مستخدمي هذه السرعة تحميل او رفع 100 جيجابايت في ربع ساعة و سعر لا يتجاوز 50 دولار شهرياً ( 200 ريال سعودي تقربياً ) للهاتف و الانترنت معاً هذا و قد ذكرت مصادر اخرى ان سعر الـ 100 ميجابت/ث يعادل 18 دولار ( 70 ريال ) تقربياً
و لم يرد عن الشركة ان هناك نية لتحديد كمية البيانات المتداولة شهرياً او وضع قيود معينة و لو نظرنا الى سرعة 512 كيلوبت لدينا لوجدنا انها لا تقل سعراً عن الـ 1 جيجابت لديهم.
مصدر الخبر : JapanToday



kbarabicblackleft.jpg

لست أدعي الفصاحة و لكن.. يحزنني أن أجد لغتنا العربية -لغة القرآن- ركيكة عند الكثيرين. هذه ليست دعوة لعشاء بل تذكرة لي و لكم لإتقان قواعد هذه اللغة. سأشير فيما يلي إلى أخطاء قواعدية كثيرة منتشرة في عالم الإنترنت، بعضها مُبكي و بعضها الآخر مُبكي أيضا! فلتكُن هذه ثورة لإصلاح اللغة التي نكتبها في منتدياتنا و مدوناتنا.
trans.gif

1- أول الملاحظات حرف الهاء الذي سيأتي يوم القيامة يشتكي منك. لا أدري إن كانت المشكلة ناتجة عن خطأ في لوحة المفاتيح -الكيبورد- عند البعض أم عن عدم إلمام بكيفية كتابة هذا الحرف بشكل صحيح.الحمد للة
هل كلمة الله تُكتب بالتاء المربوطة أم بالهاء؟ لماذا إذن يصر الكثيرون على كتابتها بالتاء المربوطة هي و غيرها من الكلمات التي تنتهي بهاء؟!
ثم يأتي من بعد ذلك حرف الياء معلنا غضبه فيقول: كيف سوّلت لكم أنفسكم أن تحذفوا النقطتين من تحتي؟ لماذا أصبح المُرضي من المَرضى؟ كفى عبثا بحرف الياء! لقد وضع علماء النحو نقطتين تحته فلا ثم لا تحذفوهما!

2- إفاضة في حرف التاء الذي يفكر في الإستقالة من اللغة العربية لكمّ المهازل التي تُرتكب بحقّه. إذا قال أحدنا "مُحمّد" يُتبعها بـ "عليه الصلات و السلام" أو يُتبعها بما هو أنكى من ذلك "عليه الصلاط و السلام". بالله عليك لا تُسئ لهذه اللغة التي أنتجتها حضارة عريقة و لا تُسئ لرسولك العربي عليه الصلاة و السلام.
3- أتيكيت كتابة حرف الواو. هناك فرق بين كلمة "ولي" و كلمة "و لي". الأولى تخص وليّ الله و الثانية تخصّ عصا سيدنا موسى عندما قال: و لي فيها مآربُ أخرى.
علاقة الحب غير الشرعية هذه بين حرف العطف الواو و ما يتلوه من كلمات لابد من إنهائها. حرف العطف هذا لا يمكن أن يكون جزءا من كلمة أخرى. لذا لا تحشره و باقي الكلمات في صعيد واحد و تذكّر أن هناك إختراع إسمه space موجود في لوحة المفاتيح – الكيبورد – و لابد من إستخدامه متى ما اعترض حرف الواو طريقك.
ربما الحالة الوحيدة التي يُسمح لحرف الواو إلحاقه بالكلمات التي تليه هي عندما تتبعه ألف ساكنة، مثل: واذكُر في الكتاب، واعفُ عني، واستُر عوراتنا.. و أيضا بالطبع عندما يكون جزءا من أول الكلمة، مثل: ولد، وليد، وديع، واسع إلخ …
4- لابد من تشكيل الأحرف متى تطلب الأمر ذلك. فالشدّة تُعتبر حرفا كباقي الأحرف. لكن بما أنه لا يوجد من يعقّب على أخطائنا على الإنترنت، يتم تجاهلها في كثير من الأحيان. أما الضمة و الفتحة و الكسرة و السكون فهي حركات إنقرضت في حين أن إستخدامها مطلوب في كثير من الجمل لتوضيح معنى الكلمات و فهمها بشكل أسرع. خذ مثلا هذا المثال وانظر كيف للحركات دور مهم في توضيح المعنى:إنما يخشى الله من عباده العلماء ((سورة فاطر، الآية 28))
في الآية القرآنية السابقة هناك كلمة قد تقلب معنى الآية 180 درجة إذا ما حُرّكت بشكل خاطئ. كلمة "الله" إما أن تُكتب اللهَ و هو المعنى الصحيح، و إما أن تُكتب اللهُ و نكون قد وضعنا أنفسنا في مأزق كبير!
و الحديث عن حرف الألف يقع ضمن هذا السياق، إذ لا يمكن أن نتجاهل الفرق بين الألف المفتوحة و الألف المكسورة و الألف الساكنة. أليست كلمة واد (الوادي) تختلف عن كلمة وَأدَ (أي قتل المولود)؟
الضمة Shift + E الفتحة Shift + Q الكسرة Shift + A الشدة Shift + ` أ Shift + H إ Shift + Y 5- جاء دور الفاصلة التي أصابها إنفصام في شخصيتها. تارة هي إنكليزية الهوى, و طورا هي عربية، فادعوا لها بالهداية!
إضغط على Shift + K و ستُحل المشكلة ،،،،
حسنا، هذا فراق بيني و بينكم. حبذا لو أكملتم عني النصائح. أما أنا فأكتفي بهذا القدر من الأفأفة. لنا لقاء آخر بإذن الله نستكمل فيه حديثنا.
مصدر الصورة





money-in-hand.jpg

حان موعد إزالة النقاب عن تجربة شراء كاميراتي من موقع أمازون. كل من يفكر في إقتناء كاميرا رقمية جديدة ستفيده هذه التدوينة بإذن الله لأنها عملية بالدرجة الأولى، و إن لم يكن لديكم نية في الشراء عبر الإنترنت فالتدوينة لا بأس بها كمعلومات عامة. لهذه الكاميرا حكاية; إنتظرتها طويلا و قررت شراءها بعد أشهر من التجارب المخبرية – حسنا، أعتقد أنني أبالغ!
قبل كل شيىء لابد من معرفة الكاميرا التي تناسبك قبل الشروع في دفع أي مبلغ. كنت -عن نفسي- أنوي أن أشتري كاميرا تتيح لي دخول عالم التصوير الرقمي من بابه العريض. أريدها مقبولة الثمن و متطورة بنفس الوقت بحيث تسمح لي بإلتقاط صورا للحشرات الصغيرة التي يصعب رؤيتها بالعين، لكي أشارك بها في تدويناتي في زراعة نت.

إبحث عن طلبك

قرأت كثيرا عن أنواع الكاميرات و مميزاتها و المصطلحات المتعلقة بها. رحتُ أتسائل: ما الفرق بين كاميرا 10 ميغابيكسل و 5 ميغابيكسل؟ ماذا يعني مصطلح ميغابيكلس؟ كيف ألتقط صورا لأشياء صغيرة جدا؟ أي كاميرا تسمح لي بأن أتحكم بجميع خياراتها و ما أهمية ذلك؟ و مثل هذه الأسلئة أمضيت فترة طويلة أبحث عن إجابات لها، إلى أن بدأت معالم الكاميرا التي أريدها تتضح أمامي. فضّلت أن أشتريها من خلال الإنترنت بكل ثقة لما في ذلك من فوائد عديدة – بعكس ما يظن الكثيرون.
حذار من الشبهات

كان لي تجربة في شراء كتاب قبل عام من موقع أمازون الغني عن التعريف. أسعاره جدا ممتازة، ففي حين أن الكاميرا التي إخترتها كانت معروضة فيه بسعر يقل عن 300 دولار، كانت تُباع في المتاجر في كندا بأكثر من 400 دولار، بحسب ردود من كلّفتهم السؤال عنها. كثّفت بحثي على الإنترنت، فوجدها في مواقع أجنبية معروضة بأقل من سعر موقع أمازون بكثير مما أثار في نفسي الشكوك. على الفور إتصلت بصديقي "غوغل" لأقوم ببعض التحريات عن تلك المواقع، فوجدتها لا تعدو عن كونها نصب x غش + إحتيال! أما عن سعرها في الوطن العربي فلم أعرفه، إنما أنا متأكد بأنه سيكون أغلى من أسعار كندا، و هذا ما أكده لي أحد المصورين.
موقع أمازون

الموقع عبارة عن متجر إلكتروني تعرض فيه شركات عديدة سلعها بأسعار متفاوتة. تتنافس تلك الشركات في كسب ثقة الزبائن بأن تؤمن لهم أفضل خدمة، و يقوم الزبائن بالتصويت لصالح أو ضد تلك الشركات التي يشترون سلعها، فيكون ذلك معيارا لمن سيأتي من بعدهم لإختيار الشركة الأنسب. أي هفوة صغيرة أو كبيرة من قبل أي شركة ستجدون أن الزبائن يسجّلونها علنا حتى لا يكون هناك أدنى فرصة للنصب. موقع أمازون هو مجتمع متكافل يسعى الجميع فيه لتحقيق المنفعة لكل من المنتجين و المستهلكين.
amazon-lumix-fz18.gif

يعرض المنتجون أو الشركات سلعهم الجديدة أو المستعملة، فيكون لكل منها سعر خاص. موقع أمازون و الشركات المساهمة فيه لا تشحن الإلكترونيات إلى خارج أمريكا، و تلك كانت العقبة الأساسية أمامي. و حتى الشركات التي تغامر و تدعم شحن الإلكترونيات لأي مكان في العالم لا توفّر الخدمة على طبق من ذهب، إنما تكلفة الشحن تكون باهظة جدا، خاصة إذا تكلمنا عن إلكترونيات أدناها يكلف 100 دولار مثلا و قابلة للتلف أو التصدّع جراء أي خضّة! تصل تكلفة شحن أي كاميرا إلى أي بلد عربي لحدود 100 دولار على أن تصل سالمة ؟؟ بعد شهر أو أكثر ؟؟ إنها مغامرة! مشكلة موقع أمازون الوحيدة أنه باللغة الإنكليزية، و لابد للمستخدم العربي أن يكون ضليعا بهذه اللغة حتى لا يتوه في غياهب هذا الموقع. و هنا تأتي أهمية اللغة الإنكليزية في دخول معترك التجارة العالمية و التعامل مع الغرب و فهم ما يدور به من أحداث أو الإستفادة من خدماته أو إيصال ثقافتنا إليه إلخ … أستطيع بهذه المناسبة أن أقدم العون لمن ينوي التسوق من موقع أمازون أو غيره. أنا حاضر إن شاء الله لإستفساراتكم.
إشحنها إلى أمريكا

خطر لي أن أشتري الكاميرا و أن أشحنها إلى أحد أقاربي في أمريكا، و من ثم باستطاعته أن يرسلها إليّ مع أحد العائدين إلى لبنان. تكلفة شحن الكاميرا ضمن الأراضي الأمريكية مجانية، بعض الشركات تضيف حوالي 5 دولارات بدل الشحن. تصل الشحنة إلى المكان المحدد في أمريكا بعد أيام معدودة من إتمام عملية الشراء. إذا كان في الكاميرا أي عطل أو خلل يتم إستبدالها من دون أي تكاليف إضافية. بدا لي بأن السماء صافية و أن العصافير تزقزق، توكلت على الله و تم الشراء. إنتظرتها حوالي الشهر حتى أرسلها إليّ قريبي مع شخص أعرفه.
Ship & Shop

لمن ليس لديه أقارب في أمريكا لا يفقد الأمل لأنه لا زال بإمكانه الإستفادة من خدمة تسوق واشحن (الصفحة متاحة باللغة العربية) و هي خدمة Ship & Shop من شركة أراميكس Aramex التي تخولك بمبلغ 30 دولار تقريبا، تشترك به لمدى الحياة، أن تحصل على عنوان بريدي في أمريكا، تقوم بشحن بضائعك و حاجياتك إليه من أي مكان في العالم، و متى وصلت أغراضك إلى ذلك العنوان ستشحنه لك شركة أراميكس تلقائيا إلى بلدك العربي في حال كان مدعوما من قبل الشركة.
aramex-calculator.gif

عليك بالإشتراك مرة واحدة، إنما أيضا يتوجب عليك أن تدفع تكلفة شحن البضائع التي تصل إلى بريدك، إذ يكلّفك كل كيلوغرام واحد من البضائع التي تُشحن إليك من أمريكا حوالي 18 دولار (راجع القيم المرادفة لبلدك في الصفحة أعلاه). يمكن القول إذن بأن الكاميرا سيكلف شحنها حوالي 18 دولار (هذا إن كان حجمها بحجم كاميرتي) و ستصل خلال أيام قليلة لإستلامها من أقرب مركز لشركة أراميكس في بلدك. يبقى أن أقول بأن شركة أراميكس هي شركة شحن عالمية شبيهة بشركات مثل DHL و Western Union و Fedex و غيرها.. لم أجرب التعامل معها للأمانة لكنني أنوي ذلك مستقبلا إن شاء الله.
ماذا عن الكاميرا؟

سأخصص لكاميراتي قريبا تدوينة خاصة أتكلم فيها عن مميزاتها و خواصها و السبب الذي جعلني أفضلها على كثير من الكاميرات الشبيهة لها التي تصنّعها الشركات الرائدة في هذا المجال، مثل كانون (Canon) و نيكون (Nikon). أنا سعيد بأنني إخترتها و لم أندم على قراري. لقد وصلتني في الوقت الذي كنت قد اطلعت على كل صغيرة و كبيرة فيها. إستقبلتها من دون خجل و شعرتُ بأنني أعرفها منذ زمن بعيد، و هكذا نشأت بيننا علاقة حميمة أسأل الله أن تدوم. و بما أن التدوين لا يدوم لأكثر من 1000 كلمة، سأنهي كلامي هنا عند حدود الـ 924 كلمة! دُمتم في أمان الله.






عالم التقنية



عالم التقنية



التعديل الأخير تم بواسطة البريمل; 04-12-2011، الساعة 08:42 PM
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
07-12-2011, 02:06 AM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

مدير معهد أكسفورد للإنترنت ويليام ديوتن: اختراع الإنترنت لم يهزّ العالم

كتب: مانفرد دوارشاك نشر في 22, August 2011 :: الساعه 10:02 pm | تصغير الخط | تكبير الخط


في مقابلة مع “شبيغل”، تحدّث مدير معهد أكسفورد للإنترنت وليام ديوتن عن التغييرات الجذرية التي أحدثتها الشبكة العنكبوتية العالمية في حياتنا منذ ابتكارها منذ 20 عاماً، وقدّم آراءه حول طرق مساهمة الويب في تنظيم المجتمعات وحول بروزها كـ «سلطة خامسة» تساعد المواطنين في مختلف أنحاء العالم في محاسبة الحكومات ووسائل الإعلام.
هل ما زلت تتذكّر ماذا كنت تفعل في 6 أغسطس (آب) 1991؟
في الواقع، ليست لدي أدنى فكرة. ما يثير الاهتمام هو أن اختراع الشبكة العنكبوتية العالمية لم يكن حدثاً هزّ العالم. فهو لم يلقَ حتماً الصدى الذي لاقته عملية اغتيال الرئيس جون كينيدي.
في ذلك السادس من أغسطس، جعل تيم برنرز لي، مخترع الشبكة العنكبوتية العالمية، اختراعه متاحاً أمام مستخدمي الإنترنت. وقد فعل ذلك في المنتدى الحواري alt.hypertext…
وعلى الأرجح لم يكن حتى برنرز لي نفسه يتوقّع أن المعايير التي ابتكرها ستحقّق انتشاراً ملحوظاً.
لا يزال هذا المنتدى الحواري موجوداً اليوم أي بعد مرور 20 سنة. لكنه تحوّل في يومنا هذا إلى مكان قاحل وغريب يروِّج لنظارات شمسية بخسة ولزوجات “مثيرات ومجنونات”. هل ما آل إليه هذا المنتدى هو نتيجة تطوّر الزمن؟
يشهد الإنترنت تحوّلات دائمة ويعمد مستخدموه دوماً إلى زيارة المواقع الإلكترونية الأكثر حداثة وإثارة للاهتمام. وحتى يومنا هذا، يصعب توقّع توجّهات جمهور الإنترنت المستقبليّة.
متى أدركت أن ثمة حدثاً عظيماً للغاية على وشك البروز إلى العلن؟
في البداية، لم يحظَ حدث ابتكار الشبكة العنكبوتية بالأهمية التي يحظى بها اليوم. كنت قد بدأت بكتابة الرسائل الإلكترونية منذ منتصف السبعينيات بواسطة شبكة أربانت Arpanet التي كانت موجودة قبل الإنترنت. لكن ظلّ الأخير لسنوات عدة بعد اختراعه أداة محصورة بعلماء الكمبيوتر والأكاديميين. حتى في العام 1991، كانت مهمة إقناع الأشخاص الآخرين بفوائد الإنترنت مهمة صعبة لا بل محبطة أيضاً. فقد كان الإنترنت معقّداً لجهة الاستعمال ومنفّراً بصرياً. لقد ظنّ الناس أن الويب كان أشبه براديو CB، وفي تلك الفترة كانت تحظى “اللوحات الإعلانية” المحلية بشعبية أكبر بكثير من الإنترنت لأنها كانت تتمتّع بواجهات استخدام مليئة بالألوان والرسومات والنقشات. وتمثّل التقدّم التكنولوجي في ابتكار متصفّحات الويب البيانية التي كان Mosaic أوّلها و Netscape ثانيها. آنذاك أدركت أن هذه الابتكارات ستكون وسيلة إعلامية. وفجأةً، وجدت أن كلّ من حولي بدأ بتعلُّم طريقة استخدام برنامج HTML وبابتكار مواقع الكترونية خاصة به.
إذا استعرضنا الماضي وقيَّمنا أداء الويب، هل تعتقد بأنه قد وفى بوعده؟
في الواقع، تخطّت إنجازات الويب كل التوقعات. فاليوم، يعتبر أكثر من ثلث سكان بريطانيا الإنترنت أداةً أساسية لتلبية حاجاتهم إلى المعلومات في الحياة اليومية وفي العمل، لا بل أداة أكثر أهمية من الصحافة أو التلفزيون.
يثير الإنترنت الحماسة في نفوس مستخدميه لا سيما وأنه يتمتّع على نحو خاص بقوة سياسية في الأنظمة الاستبدادية ما رأيك؟
مما لا شك فيه أن الإنترنت أدى دوراً مهماً في الربيع العربي. فقد انطلقت الثورة المصرية بعدما أنشأ موظّف مصري في شركة “غوغل” صفحةً على موقع “فيس بوك” جمعت أشخاصاً كانوا قلقين بشأن إدارة البلاد السياسية. النموذج الذي يستخدم فيه شخص، من دون أي قصد معين، بنيةً تحتيةً متاحة أمام الجميع تقريباً شائعٌ للغاية. فالـ{فيس بوك} سهل الاستعمال كـ{تويتر}. واليوم، تشعر طبعاً أنظمة سياسية كثيرة بالتهديد، وتبحث عن طرق ووسائل لتعطيل هذه الصفحات الإلكترونية.
يقول النقاد إن التمرّد المدعوم من “تويتر” كان مجرّد نجاح مفاجئ وسريع للمواقع الإلكترونية. فهم يعتبرون أن المقاومة الحقيقية لا يمارسها الأشخاص الذين يجلسون أمام شاشات الكمبيوتر أو الذين يكتبون الرسائل على هواتفهم المحمولة.
لكن على الأقل يسمح الإنترنت للأشخاص أن يعرفوا أن ثمة من يشاركهم الرؤية ذاتها. كذلك يمكن لوسائل الإعلام، التي تنشر كل رسائل {تويتر}، أن تساعد في حمل القضية إلى مرحلة أخرى أكثر تقدّماً. إنما في المقابل، ثمة حتماً أمور لا يقوم بها الإنترنت على نحو جيد مثل الحفاظ على حركة سياسية لفترة زمنية طويلة.
هل تقصد أننا نحتاج إلى أكثر من وسيلة لإنجاج الأمور؟
نعم. يمكننا أن نرى ذلك على سبيل المثال في الفضيحة التي طاولت صحيفة News of the World لصاحبها روبرت مردوخ، وكانت مدويّة. سارت إشاعات لسنوات عدة عن أناس يخترقون البريد الصوتي الخاص بالإشخاص، لكن لم يعمد أحد إلى التحقّق من هذا الأمر بجدّية. فالوسائل الإعلامية أصبحت أكثر انخراطاً في الشؤون السياسية حتى كادت أن تتناسى مواضيع أخرى. وبعد انتشار فضيحة مردوخ، صدر تقرير يقول إن شيئاً من هذا القبيل حصل مع الطالبة ميلي دولير التي اختُطفت ووُجدت مقتولة في وقت لاحق. وهل تعرف ما الذي حوّل هذه القضية بين ليلة وضحاها إلى إحدى أهم القضايا السياسية في بريطانيا؟ إنه موقع Mumsnet.com الإلكتروني الذي صُمّم في الأساس لمساعدة الأهالي في حياتهم اليومية. وفجـأة، بدأ الكثير من هؤلاء يعربون، من خلال الموقع، عن غضب عارم ما جعلهم يطلقون بشكل عفوي حملة تقول في جوهرها: هذا يكفي.
هل تعتبر أن هذه البوابة كانت فعلاً مهمّة لنشر الفضيحة؟
نعم. تُظهر هذه الفضيحة على نحو واضح أن البنية التحتية التي ينتظم بواسطتها الأشخاص موجودة في الأساس. قد تكون قد أوجدت لغاية مختلفة كلياً- كتعليم الأطفال، غايات ترفيهية، دردشة مع الأصدقاء- إلا أن ذلك لا يهمّ كثيراً. إذ يمكن تغيير وظيفة أي بنية تحتية في أي لحظة. واليوم، أصبحت حتى نوادي كرة القدم وفرق الروكبي منظّمة على الإنترنت. وينطبق الأمر عينه على الحيّ الذي أسكن فيه، بحيث أصبح لديه مدوّنته الخاصة به، وموقعه الإلكتروني، ولائحة بالبريد الإلكتروني الخاص بسكانه. لا بد من القول إن في كل أنحاء العالم تقريباً، تتشكّل مجموعات سياسية محتملة ما أن يحصل أي شيء مثير لغضب الناس. ما يظهر لدينا في بريطانيا أسمّيه بـ” السلطة الخامسة” . ذلك أن الأشخاص الذين على اتصال في ما بينهم بواسطة الإنترنت يستطيعون في أي وقت من الأوقات محاسبة السلطات بما فيها الحكومة ووسائل الإعلام. وبهذه الطريقة، يجعل الإنترنت المجتمع أكثر تعدّدية وتنوّعاً.
هل يفعل الإنترنت ذلك من خلال تأجيج حركات احتجاجية قصيرة الأمد واندفاعية؟
سأعطيك مثالاً آخر يتجسّد في الموقع الإلكتروني MoveOn.org الخاص بالمجتمع المدني الأميركي الذي أطلقه شخصان. في البداية، ضمّ هذا الموقع مجموعة أشخاص أذكياء عارضوا تهمة الخيانة التي أُلصقت ببيل كلينتون يوم كان رئيساً للولايات المتحدة. لكن مع مرور الأعوام، تحوّل إلى ما يشبه منظّمة تضمّ شتى أنواع المبادرات التقدّمية.
اعتدنا سماع أن الإنترنت يولّد شكلاً جديداً من الديمقراطية يكون فيه المواطنون منخرطين مباشرة في عملية اتخاذ القرار السياسي. فهل هذا الكلام واقعيّ؟
واقعيٌّ على الصعيد المحلي، لا سيما إذا انزعج الناس من أمر معيّن. ففي بريطانيا مثلاً، صدر قرار في فترة من الفترات يقضي بتخفيض التمويل المحلي، ما أضرّ بمرافق كثيرة منها المكتبات العامة. دفع هذا الموضوع مجموعات من المؤيدين إلى التجمّع في محيط المكتبات العامة، والتواصل على شبكة الإنترنت مع مجموعات أخرى. وقد تمخّضت عن هذا النشاط حركة “أنقذوا مكتباتنا” ( Save Our Libraries) التي حققت نجاحاً باهراً. لكن عموماً، قلّما يُستعمل الإنترنت كوسيلة لممارسة الديمقراطية المباشرة. أعتقد أنه علينا التخلّي عن الأفكار الطوباوية التي تعتبر أن الناس يستطيعون حكم أنفسهم وهم جالسون على الأريكة. في الواقع، لا يستطيع الإنترنت أن يوجد ديمقراطية اجتماعية لأن معظم الناس غير مهتمّين بالسياسة بالقدر الكافي.
مع ذلك، هل تعتبر أن الإنترنت يغيّر شكل الديمقراطية؟
طبعاً، لأن الأشخاص المنتظمين ضمن شبكات إلكترونية أصبحوا مصدراً مستقلاً للمحاسبة الاجتماعية والسياسية، أي أصبحوا سلطة خامسة. ويستطيعون التأثير في أمور كثيرة أذكر منها مثلاً أجندات العمل. اليوم، بات يعرف كل رئيس حكومة وكل مجلس بلدي أن الناس سيعلّقون على الإنترنت على ما يقوله ويفعله. لقد أصبحت الجماهير قوةً مستقلّة حتى عن الصحافة نفسها، وأضحت لها ألف عين تراقب، وقدرة على تنظيم صفوفها حول المسائل المختلفة في غضون أيام أو ساعات عند الحاجة. ولا يتطلّب هذا العمل اهتماماً دائماً.
تتمثّل أكثر طريقة شعبيةً لإبداء الرأي على الإنترنت في الضغط على زرّ Like على الـ”فايسبوك”. لكن أليس ذلك شكلاً سطحياً من أشكال المشاركة السياسية؟
هذا الزرّ ميزة المنظّمات التي لها مواقع على الإنترنت والتي لا تكلّف عملية الانضمام إليها سوى الشيء القليل. الضغط على زرّ ما ليس بالأمر المهم بل حين يضغط آلاف أو حتى ملايين الأشخاص على هذا الزر…
بذلك يكون هؤلاء الملايين قد قاموا لتوّهم بعمل لم يكلّفهم أي شيء. لكن ألن يشعر الناس في نهاية المطاف بخيبة أمل عندما يكتشفون أنهم لا يستطيعون التحكّم بالمسائل السياسية عن بعد بواسطة فأرة كمبيوتر؟
إذا فكّر الناس وفقاً لهذا المنطق، لن يُقدم أحدٌ على التصويت لأن الأخير عملية منافية للمنطق كلياًً. فنسبة الفارق الذي أحدثه بواسطة صوتي الانتخابي تناهز الصفر بالمئة. في المقابل، يمارس الناس العملية الانتخابية لأنها واجب كل مواطن، وفعل ديمقراطي مهمّ للغاية. كذلك هي عملية سهلة للغاية تماماً كالضغط على زر Like. ثمة نشاطات كثيرة تُمارس على شبكة الإنترنت وتعدّ أهم قيمةً ومن المحتمل أن تكون أكثر فاعلية.
ثمة مشكلة قديمة جديدة متعلّقة بالحوارات السياسية على الإنترنت ألا وهي نوعية النقاش. إذ تصبح الأمور فوضوية عندما ينضمّ إلى الحوار أشخاص كثيرون. هل لديك أي فكرة عن كيفية تحسين هذه النقطة؟
ما تقوله صحيح. ففي الحوارات التي تدور على الإنترنت، ثمة من يتفوّه بأمور سخيفة لكن في المقابل ثمة مجموعات صغيرة تقول أموراً عميقة وتدير النقاش، تماماً كما في الحياة الحقيقية. هذا الأمر طبيعي. فالإنترنت ليس الأداة المثلى للحصول على أراء الجمهور حول المواضيع المهمّة، ولا وسيلة للقيام بالاستشارات الحكومية. إلا أنه أداة مثلى تسمح للأشخاص بالتجمّع وبتنظيم صفوفهم بسرعة ما أن ينزعجوا من موضوع معيّن أو يقلقوا من شيء ما.
لكن تعاني حلقات نقاش كثيرة من حقيقة أن بعض المشاركين قد يكون عدائياً في مواقفه من دون أن يخشى أي عواقب وخيمة. ألن يكون من الأفضل لو أفصح كل مشارك عن هويته الحقيقية؟
قد تظنّ ذلك، لكن الكشف عن الهوية الحقيقية لا يساعد كثيراً. ففي دراسة شملت الموقع الإلكتروني للمجلس البلدي لإحدى المدن، وجدنا أن الأشخاص الذين كان يُطلب منهم إعطاء اسمهم الكامل، لم يختلف سلوكهم على نحو كبير. فهم أيضاً كانوا ينفعلون في بعض النقاشات ويلجأون إلى الشتائم والكلمات النابية. وعليه، بيّنت الدراسة أن الأشخاص الذين يُطلب منهم الكشف عن أسمائهم الحقيقية لا يعدّلون في سلوكهم بالقدر الذي نتوقّعه.
ثمة نقاش دائر على شبكة الإنترنت حول ما إذا كان ينبغي أن يكون فعلاً للمستخدمين الحقّ بالتكتّم عن هويّتهم الحقيقية. فثمة مواقع إلكترونية مثل Google+، تطلب من مستخدميها الكشف عن أسمائهم الحقيقية. وفي هذا الإطار، بدأ يطالب السياسيون بفرض حظر عام على الأسماء المستعارة.
ستكون لإجراء كهذا تداعيات كارثية. فحقّ عدم الإفصاح عن الهوية شرط أساسي لممارسة حرّية التعبير على الإنترنت. وإلا سيضطرّ الناس دوماً إلى الشعور بالخوف من العقاب. فأي شيء قد يقولونه قد يظهر ويبدأ بملاحقتهم في يوم من الأيام. إذ إن ذاكرة الإنترنت قوية ولا تنسى الأمور بسهولة. تخيّل شخصاً يبحث عن نصيحة في منتدى خاص بمرضى نقص المناعة المكتسب. ليس هذا الشخص مضطراً الى الإفصاح عن اسمه الحقيقي لأيّ كان، لا سيما لربّ عمله الذي يعمل لديه منذ 10 أعوام.
إذاً، نفهم من حديثك أنه علينا التعايش مع حقيقة أن المجرمين والديماغوجيين يستفيدون من حماية خدمة إغفال الهوية مثلنا مثلهم؟
لا بد من أن نتطرّق في هذا السياق إلى الطبقات المنفصلة في عملية تحديد هوية الأشخاص. مما لا شك فيه أن التعريف عن النفس أمر لا بد منه لدى ولوجي إلى حسابي المصرفي بواسطة الإنترنت. وينطبق الأمر عينه على شبكات التواصل الاجتماعي التي لا بد أن أشعر فيها بأن الشخص الذي يدّعي أنه كان زميلي في المدرسة هو بالفعل هذا الشخص وليس شخصاً آخر. لكن في المقابل، لا بد لي من يكون لديّ الحق بعدم الإفصاح عن هويتي الحقيقية عندما أشارك في نقاش سياسي، أو عندما أريد إلقاء الضوء على الانتهاكات. وثمة مثال رائع على ذلك يتمثّل في الموقع الإلكتروني الهندي ipaidabribe.com…
إنه موقع لمحاربة الفساد!
تماماً. فالحكومات في الهند فشلت في منح الأولوية لمسألة محاربة الفساد لسنوات طويلة. نتيجة لهذا الوضع، ظهرت مواقع إلكترونية تسمح لأي شخص اضطر الى دفع رشوة ما بأن ينشر قصّته على الموقع. واللافت أن الأخير لا يطلب الكشف عن أسماء دافعي الرشاوى ومتلقّيها، ما يخفّف من خطر تعرّض المعنيين للملاحقة القانونية. مع انتشار هذا النوع من المواقع، زاد عدد تقارير الفساد المقدّمة إلى الحكومة. ومن خلال تجميع القصص المنشورة فيها، تستطيع الحكومة تحديد المناطق الأكثر فساداً. وبالمناسبة، أجريت مقابلة إذاعية في بريطانيا عن هذا الموضوع عندما كان لا يزال جديداً. وحين سافرت إلى الصين بعد أسبوع من المقابلة، اكتشفت أنه كانت أُطلقت، في ذلك الأسبوع بالتحديد، سبعة مواقع إلكترونية مشابهة في مختلف أنحاء البلاد.
يبدو أنك نقلت الفيروس معك إلى الصين.
ربما. لقد أخبرني طالب صيني أن الحكومة قد بدأت بإغلاق مواقع الكشف عن الرشوة هذه، إلا أن تلك التي أُغلقت سرعان ما عاودت الظهور.
هل تعتقد بأن الرقابة في الصين تستطيع إبقاء الإنترنت تحت السيطرة على المدى الطويل؟
مما لا شكّ فيه أن السلطة الخامسة هشّة وأن الحكومات قادرة على إضعافها. لكن من جهة أخرى، يثير الإنترنت تطلعات حول مجتمع منفتح لا سيما في بلد مثل الصين. لقد أجرينا مقارنة عالمية عن مدى أهمية بعض القيم مثل حرّية التعبير والخصوصية والثقة بالنسبة إلى مستخدمي الإنترنت. وتفاجأنا عندما اكتشفنا أن أهمية حرّية التعبير بالنسبة إلى مستخدمي الإنترنت في الصين والهند تتخطى بأشواط أهميتها بالنسبة إلى مستخدمي الإنترنت في الغرب.
يبدو أن مشاركة الصينيين والهنود في عالم الإنترنت تزداد أكثر فأكثر.
نعم، إنهم يحمّلون مزيداً من الصور وأشرطة الفيديو، ويكتبون مزيداً من المنشورات بما فيها التعليقات على مقالات الصحف، ويستجيبون بشكل كبير مع استفتاءات الرأي. لقد سبقنا كلّ من الصينيين والهنود في كل ما يندرج تحت خانة Web 2.0، والصين هي الأكثر تطوراً في هذا المجال. قد يُعزى هذا الواقع جزئياً إلى حقيقة أن الوسائل الإعلامية التي تديرها الدولة في كل من الصين والهند لا تقدّم الشيء الكثير للمواطنين. وفي الصين، للإنترنت أهمية كبيرة للغاية في مجال الترفيه. لكن كما سبق وقلت، يمكن لكل بنية تحتية على الإنترنت أن تُستخدم أيضاً لأغراض سياسية في أي وقت.
وبالتالي أن تتحدّى ميزان القوى.
التكنولوجيا ليست حيادية. فحتى جهاز بسيط مثل المجيب الآلي قد نجح في قلب ميزان القوى. واليوم، أصبح بإمكان الشخص الذي يتلقى مكالمة هاتفية أن يحدّد تاريخ حصول المكالمة والتأكد مما إذا كانت قد أجريت أم لا.
تقول إن الدول الناشئة أصبحت تهيمن على الإنترنت. هل يؤثر ذلك على تطوّر الويب في المستقبل؟
طبعاً. لا يتميّز مستخدمو الإنترنت في هذه الدول بقدرتهم العالية على الابتكار فحسب، بل أيضاً بميلهم الكبير إلى تبنّي وجهات نظر ليبرالية. ونظراً إلى ارتفاع عدد مستخدمي الإنترنت في تلك البلدان، يتحوّل مركز الثقل في عالم الإنترنت من أميركا الشمالية وأوروبا الى البلدان الناشئة. ذلك أن %44 من مستخدمي الإنترنت يعيشون اليوم في آسيا.
إذاً، هل ستأتينا أكثر برامج الإنترنت إثارة للاهتمام من الصين والهند في الأعوام العشرة المقبلة؟
هذا ما نتوقّعه في المدى المنظور. وسيجعل هذا الواقع مدينة السليكون فاليي تخسر حتماً مكانتها المهيمنة. لكن من جهة أخرى، طالما كنا عاجزين عن معرفة الابتكارات الضخمة التي ستأتينا وعن معرفة مصدرها. وعلى الأرجح سيبقى الوضع على هذا الشكل خلال السنوات العشرين المقبلة.
مواعدة
أجرى معهد أوكسفود للإنترنت الذي تديره تحقيقات عن تأثير الإنترنت على المجتمع والسياسة والحياة اليومية، وتوصّل غالباً إلى نتائج مذهلة مثل نتائج التحقيق الذي تناول المواعدة على الإنترنت.
هذا الكلام صحيح. لقد درسنا عدد الأزواج الذين التقوا ببعضهم على الإنترنت وتحديداً منذ العام 2000 ومنذ ظهور شبكات التواصل الاجتماعي. فوجدنا أن نسبتهم ترتفع وأنها الأعلى في ألمانيا حيث أنه من أصل ثلاثة أزواج التقوا منذ العام 2000 ويستخدمون الإنترنت، ثمة ثنائي التقى بواسطة شبكة الإنترنت بما فيها شبكات التواصل الاجتماعي، غرف المحادثة أو بمساعدة مواقع للمواعدة على الإنترنت.
فعلاً إنها نتائج مثيرة للتعجّب…
لا سيما وأنه كان يُنظر عادةً إلى الإنترنت على أنه المكان الذي لا يبحث فيه سوى مهووسي الكمبيوتر عن العلاقات، وعلى أنه مكان مخيف يختبئ فيه أشخاص خطيرون. لكن في الوقت نفسه، بدا وكأن الناس تقبّلت فكرة أن الإنترنت ملتقى جديد للبحث عن شخص قد لا يلتقيه المرء في مكان آخر. المسألة مسألة تحربة الأمور قبل الاقتناع بها. لذا أدعو الإنترنت بـ”تكنولوجيا التجربة”.
هل يؤثّر ذلك على اختيار الشخص لشريكه؟
نعم، فالأزواج الذين يلتقون ببعضهم على الإنترنت أكثر تنوعاً ويتمتعون بفروقات في العمر والتعليم أكبر من تلك الموجودة بين الأزواج الذين يلتقون في الحياة اليومية. والملاحظ أن الأشخاص الذين ينتمون إلى الطبقة العاملة هم أكثر اهتماماً في البحث عن علاقات على الإنترنت من أولئك الذي ينتمون إلى طبقة اجتماعية واقتصادية راقية. ذلك أنهم غالباً ما يسعون إلى توسيع آفاقهم والتعرّف إلى أشخاص من خارج حيّهم ومكان عملهم.
إذا كانت الفروقات بين الأزواج في تزايد، فما القواسم المشتركة التي تجمعهم؟
الإنترنت بارع في جمع شمل الأشخاص الذي يتشاركون الاهتمامات نفسها. تَعِدُ مواقع كثيرة تقدّم خدمات مواعدة بالمطابقة بين الأشخاص وفقاً لاهتماماتهم فيما تستند مواقع أخرى في ذلك إلى شخصياتهم. حتى أن ثمة موقعاً يساعد الأشخاص المحبين للعصر القوطي على المواعدة.
إذاً، يتعلّم شباب الإنترنت طرق مغازلة الجنس الآخر وهم جالسون وراء شاشة الكمبيوتر!
كلا. صحيح أن شباب اليوم مهتمّ بإيجاد الشريك بواسطة الإنترنت، إلا أن عملية الاهتمام هذه ليست مقصودة. إذ لا تزال لدى معظهم علاقاتهم الاجتماعية في الحياة الواقعية. المهتمّون الفعليون هم الأشخاص الذين تخطوا عمر الأربعين والذين سبق لهم أن تزوّجوا مرّة أو مرّتين. والدليل أنه إذا شجّعت ابنتيَّ على الاستعانة بموقع مواعدة على الإنترنت، قالت لي إن الفكرة سخيفة.
يوفر الإنترنت خيارات لا تُعد ولا تُحصى من الشركاء المحتملين. ألا يجعل ذلك الناس أكثر انتقائية؟
أعتقد ذلك، ولدينا الدليل على ذلك. لكن وكالات المواعدة تبذل قصارى جهدها لإبقاء هذا الموضوع تحت السيطرة. مثلاً، ثمة وكالات تقدّم لك ثلاثة شركاء مناسبين في البداية. وقد يصبح دور الطرف الثالث الذي تؤديه هذه الوكالات أكثر شيوعاً في مجالات كثيرة غالباً ما يحتار الناس فيها أمام وفرة الخيارات ويفتقدون إلى الثقة لاتخاذ القرار المناسب مثل مجال التسوق. في المقابل، يساعد الإنترنت الشخص على أن يجد في بحر المعلومات الكبير ما يحتاج إليه، من خلال الاستعانة بمحرّكات البحث عن المحتوى، والتركيز على الأشخاص المشتركين في المواقع الأكثر شعبية، أو زيارة المواقع التي ينصح بها الأصدقاء.
هل يتربّص اليوم بالعلاقات خطر دائم لأنه يمكن دوماً للشخص أن يجد على الإنترنت شريكاً أفضل من شريكه؟
نعم، علاقات الحب في خطر اليوم. وثمة أمثلة شهيرة عن نساء تعرّفن إلى أزواجهن على الإنترنت ويباشرن اليوم بمعاملات الطلاق بعدما اكتشفن أن هؤلاء يغازلون نساء آخريات على الإنترنت. صحيح أن هذا يحصل أيضاً في الحياة الحقيقية، إلا أن الأمور على الإنترنت تحدث بشفافية عالية تكاد تميل إلى المبالغة تماماً مثل مخاطر الإدمان على الإنترنت أو لعب القمار على الإنترنت. هذا النوع من الذعر الأخلاقي هو أكثر الأنواع إثارة للقلق في نفسي.
اسمح لي أن أقول إن كلامك مبالغ فيه.
كلا، لا أبالغ. في ما يتعلّق بمخاطر الإنترنت، يُبدي مجتمعنا ميلاً إلى إصدار ردّات فعل غير متوازنة. فكّر فحسب بالمخاوف التي يسبّبها استعمال الأطفال للإنترنت. في الواقع، الإنترنت تكنولوجيا رائعة للتعليم غير الرسمي وأداة مهمة تقدّم للطفل كلّ ما يثير اهتمامه. ومن حين الى آخر، وربما مرة واحدة في السنة، نسمع قصصاً عن خطف الأطفال أو ما شابه والتي هي بالطبع قصص فظيعة. غالباً ما يقول الناس إن الويب أشبه بحوض سباحة يجب الفرض على مستخدميه تعليمات صارمة ومعايير سلامة. لكن أحواض السباحة أشد خطورة من الإنترنت. لكن في النهاية، لا يحلّ الذعر المشكلة وغالباً ما يؤدي إلى حلول هشّة.الجريدة
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
02-01-2012, 05:39 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif
من اجل بحث اسرع - متطور - أدق - أكثر - مختصر ...........
في البحث في الانترنت ....عمر يمضي
و
بعد أن اصبح الزمن نفسه إنترنتي فمن الطبيعي أنك أنترنتي الهوى

و من البديهي ان تبحث عن ما يوفر لك من العمر زمنا

فمادام لا فكاك و لا مناص
.........فليس أمامك الا الاقتناص
...............و هو الطريق للخلاص
.........................فإن أبيت فأنت عاص
..................................و إن قبلت فأنت قناص

أما للعمر عليك أمر و لا قصاص



و الانجليزي يقول في مثله

إذا أردت شيئا فإذهب اليه و خذه





أما الكويتي فيقول في حكمته

" مالي خلق "



=
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
02-01-2012, 05:43 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif


100px-Feed-icon.svg.png


نعم ,, انت تضيع وقتك اكثر من كونك تستفيد , ان كنت تتصفح بالطريقة التقليدية !
لنصور شخص يريد زيارة اكثر من موقع ليكون على اطلاع بجديده , بشخص اخر يريد زيارة اكثر من مكتبة لمعرفة جديدها . كلاهم سيواجه مشكلتان :
مشكلة اضاعة الوقت للوصول للهدف : سيرك من بيتك الى المكتبة مسافة طويلة مشيا على الاقدام , هدر لطاقة و اضافة لوقت , كان يمكن ان تستفيد منهما في المكتبة . و رغم ان المشي قد يكون فيه بعض الفوائد , الا انه في هذه الحالة مجرد وسيلة لنيل الهدف ( الوصول الى المكتبة ) , و بالتالي اضاعة الوقت في المشي ليس بقدر اهمية الوقت الذي ستقضيه في المكتبة .
مشكلة عدم القدرة على الوصول لاهداف متعددة في نفس الوقت : زيارتك لمكتبتين او ثلاث يوميا لمعرفة جديدها من الكتب ليس بالمشكلة بقدر ما اذا لم يكن هناك جديد اصلا , اوحتى اذا كان هناك جديد لكن لا يهمك , و بالتالي فانك اضعت وقت للوصول الى هدف غير مؤكد ( الحصول على كتب جديدة تهمك ) .
سؤال : ماذا اذا كنت تريد زيارة 10 او 100 او 1000 مكتبة يوميا .. ؟
جواب : استخدم الـ RSS , لكن هذا اذا كنت تريد زيارة المواقع الالكترونية لهذه المكتبات

جاءت تقنية الـ RSS لتقدم حلول لاهم مشكلتين ( في نظري ) :
  • هدر الوقت ×توفير الوقت
  • محدودية الاطلاع × زيادة الاطلاع
إذن ما هي الـ RSS ؟
مقطع فيديو يشرح اهمية الـ RSS و الغاية منها :
1226616355.png

ماذا تحتاج للاستفادة من خدمة الـ RSS ؟
لا تحتاج الى شئ سوى متصفح حديث كـ Firefox او IE7 , لتتمكن من متابعة المواقع بواسطة الـ RSS , لكن في حال احتجت الى امكانيات اكثر تقدما لإدارة خلاصات الـ RSS , استعن باحد قارئات الـ RSS كGoogle Reader او Mozilla Thunderbird او غيرها .
خدمة Google Reader ؟
من خلال تجربتي يبقى قارئ Google من افضل ان لم يكن افضل قارئات الـ RSS حاليا و قد يغنيك تماما عن القارئات الاخرى في ظل ثورة الـ Web 2.0 و التوجه الى التطبيقات التي تعتمد على الويب كبديل لتطبيقات سطح المكتب .
مقطع فيديو يوضح مميزات و طريقة استخدام Google Reader :
هل الموقع يقدم خدمة الـ RSS ام لا ؟
اذا الموقع يقدم الخدمة ستلاحظ انه يضع شعار او رابط الـ RSS , ايضا سلاحظ وجود ايقونة الـ RSS في المتصفح بجوار شريط العنوان في الاعلى او على شريط الحالة في الاسفل .
كيفية الاشتراك في RSS موقع ما ؟
اذا كنت تستخدم Google Reader ببساطة اضغط على زر "Add subscription” و ادخل عنوان الموقع .
اما اذا كنت تستخدم Firefox او IE ببساطة انقر على ايقونة الـ RSS البرتقالية بالقرب من شريط العنوان .
* علما انه بامكانك الاشتراك في RSS اي قسم من الموقع او المدونة او المنتدى ..الخ
روابط مفيدة :










عالم التقنية
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
02-01-2012, 09:19 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif


share_gr.gif

ولدعوة زملائك لمشاهدة مواضيعك المشاركة من خلال إعدادت المشاركة من هنا
share_setting.gif

في الجانب الأيمن ستجد هذا النموذج الذي شرحت لك طريقة استخدام الطرق المتوفرة لدعوة أصدقائك
share_s.gif

وبعد إحياء مواضيعك المشاركة ( Shared Items ) يمكنك مشاركة الجميع بها
حيث يتوفر لك رابط خاص بك لعرض مواضيعك التي تتصفحها في Google Reader وأعجبتك وقمت بالضغط على ( Share )
ويمكنك وضع رابط لصفحتك المشارك بها مواضيعك في مدونتك او موقعك كما فعلت انا في مدونتي
http://www.althari.com/wordpress
ويمكنك إيجاد رابط صفحتك الشخصية بالمواضيع المشاركه من ( Your Stuff > Shared Items ) ثم :
share_page.gif

أو يمكنك جلب آخر المواضيع المشاركة في موقعك او مدونتك عن طريق الـ XML مباشرة بالطريقة التالية:
( لا يمكنك نسخ رابط Atom Feed واستخدامه كـ RSS في القائمة الجانبية في المدونة )
فالطريقة لعمل ذالك هي بإستخدام هذه الإضافة Google Reader Widget
ويمكنك أيضاً مشاهدتها في موقعي http://www.althari.com/wordpress
gg_web.gif

سميت عنوان القائمة بطريقة اعجبتني من موقع Sowning Light بإعادة تسمية عنوان القائمة بإسم ( أقرأ الأن )
http://sowinglight.com/2008/11/showi...dpress-sidebar
brokenfeed-208x300.png

وأي شخص يود إضافة مواضيعي المشاركه لديه هذا بريدي althari22
او هذه صفحتي الشخصية للمواضيع المشاركة
أتمنى أني أفدت أي شخص خاصه ان هناك الكثير والكثير من الأشخاص لا يدركون هذه الميزة حيث انني حتى الأن لا أشارك إلا مع الأخت سلوى وجزاها الله خير تشارك الجميع بمواضيع قيمة جداً
اتمنى اجد مواضيع مشاركه من شباب آخرين
icon_smile.gif
وأعتقد انه موجود الكثير لكن لا أدري كيف نصل لبعض ,
فأرجوا لمن يستخدم هذه الخاصية مشاركتنا بها …




عالم التقنية
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
17-02-2012, 01:29 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

فلم وثائقي لتاريخ الأنترنت



17-02-2012, 01:29 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

فلم وثائقي لتاريخ الأنترنت




الكاتب: سعود الهواوي
author-arrow.gif



اصبحت شبكة الانترنت جزء من حياتنا في كل شيء , وأصبحت الوسيلة التي لانستطيع ان نتخلى عنها أبدا خصوصا مع التطور السريع للأنترنت, فهي الوسيلة التي نتواصل من خلالها وننهي أعمالنا ونقرأ اخر التطورات في العالم بشكل سريع ومباشر.
الكثير منا يدخل الانترنت ولايعرف كيف بدأ ومتى بدأ وماهي التقنيات التي استخدم لبناء شبكة الانترنت, في الفلم التالي سوف نشاهد شرح رائع بكل ماتعنيه الكلمة وبطريقه جميله وسهله لتاريخ الأنترنت , يعاب على الفلم انه باللغة الانجليزية وكم أتمنى لو قام أحد بترجمة الفيديو لمن لايعرف اللغة الأنجليزية, مشاهدة ممتعة لتاريخ الأنترنت.
المصدر




http://vimeo.com/lonja/history-of-the-internet




عنوان الفيديو على جوجل

History of the Internet on Vimeo


عالم التقنية



17-02-2012, 01:29 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

فلم وثائقي لتاريخ الأنترنت




الكاتب: سعود الهواوي
author-arrow.gif



اصبحت شبكة الانترنت جزء من حياتنا في كل شيء , وأصبحت الوسيلة التي لانستطيع ان نتخلى عنها أبدا خصوصا مع التطور السريع للأنترنت, فهي الوسيلة التي نتواصل من خلالها وننهي أعمالنا ونقرأ اخر التطورات في العالم بشكل سريع ومباشر.
الكثير منا يدخل الانترنت ولايعرف كيف بدأ ومتى بدأ وماهي التقنيات التي استخدم لبناء شبكة الانترنت, في الفلم التالي سوف نشاهد شرح رائع بكل ماتعنيه الكلمة وبطريقه جميله وسهله لتاريخ الأنترنت , يعاب على الفلم انه باللغة الانجليزية وكم أتمنى لو قام أحد بترجمة الفيديو لمن لايعرف اللغة الأنجليزية, مشاهدة ممتعة لتاريخ الأنترنت.
المصدر




http://vimeo.com/lonja/history-of-the-internet




عنوان الفيديو على جوجل

History of the Internet on Vimeo


عالم التقنية



الكاتب: سعود الهواوي
author-arrow.gif



اصبحت شبكة الانترنت جزء من حياتنا في كل شيء , وأصبحت الوسيلة التي لانستطيع ان نتخلى عنها أبدا خصوصا مع التطور السريع للأنترنت, فهي الوسيلة التي نتواصل من خلالها وننهي أعمالنا ونقرأ اخر التطورات في العالم بشكل سريع ومباشر.
الكثير منا يدخل الانترنت ولايعرف كيف بدأ ومتى بدأ وماهي التقنيات التي استخدم لبناء شبكة الانترنت, في الفلم التالي سوف نشاهد شرح رائع بكل ماتعنيه الكلمة وبطريقه جميله وسهله لتاريخ الأنترنت , يعاب على الفلم انه باللغة الانجليزية وكم أتمنى لو قام أحد بترجمة الفيديو لمن لايعرف اللغة الأنجليزية, مشاهدة ممتعة لتاريخ الأنترنت.
المصدر




http://vimeo.com/lonja/history-of-the-internet




عنوان الفيديو على جوجل

History of the Internet on Vimeo


عالم التقنية


 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
21-02-2012, 06:56 AM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

القبس


أبرز تهديدات أمن المتصفح كل شيء عن «مايكروسوفت إنترنت اكسبلورر 8»

Pictures%5C2010%5C04%5C08%5C48e2b3ca-1b9e-4eb5-a6dc-e1bb7c5bd7d0_main.jpg


أضحت برامج تصفح الانترنت بوابة حقيقية لشبكة الانترنت، التي تجتذب بشكل مستمر أعدادا متزايدة من الافراد، سواء عبر اجهزة الكمبيوتر او الهاتف المتحرك او شاشات التلفاز. ومن خلال الاسطر التالية، يطلعنا مدير عام «مايكروسوفت الكويت» ايهاب مصطفى، على رؤيته حول ابرز تهديدات امن المتصفح، والمزايا التي تجعل من المتصفح الجديد «مايكروسوفت إنترنت اكسبلورر 8» اكثر امانا وسرعة:
• متى تم اطلاق «إنترنت اكسبلورر 8»؟ وبكم لغة يتوفر؟ وهل يتوفر باللغة العربية؟
ــــ تم اطلاق «انترنت اكسبلورر 8» في مارس 2009، ويتوفّر بــ 25 لغة، منها العربية.
• ما ابرز مزايا «انترنت اكسبلورر 8»؟
ــــ انه اكثر سرعة وسهولة وامانا وموثوقية من سابقه، وهو افضل اصدار اطلقناه حتى اليوم من «انترنت اكسبلورر». ومن ابرز مزاياه:
• المسرّعات Accelerators: التي تتيح للمستخدمين فتح صفحات الانترنت بسرعة اكبر عبر الاستغناء عن معظم حركات الضغط على الازرار للوصول الى الخدمات والمحتويات المطلوبة.
• «شرائح الانترنت» Web Slices: تتيح هذه الميزة للمستخدمين الوصول الى المعلومات التي يستعرضونها بشكل مستمر، دون مغادرة الصفحة الحالية. وتظهر هذه الشرائح ضمن شريط المفضلة، وبإمكان المستخدمين التعرف على الشرائح التي جرى تحديثها عندما تكون ظاهرة بخط عريض، وبذلك يحصلون على شريحة غنية بالمحتوى الذي يرغبون به، مع امكانية العودة الى الصفحة الاساسية.
• مربع البحث الفوري Instant Search Box تسهل هذه الميزة على المستخدمين العثور على المحتوى الذي يرغبون به، وتعزيز دقة نتائج البحث المرجوة، فبمجرد كتابة كلمة واحدة، سيزودهم محرك البحث باقتراحات فورية، سواء للنصوص او الصور. كما يوجد في اسفل مربع البحث قائمة للاختيار السريع، تتيح للمستخدم التنقل الى الامام والخلف بين مواقعهم الالكترونية المفضلة واقتراحات البحث من مزودي البحث، وبمجرد نقرة بسيطة على الماوس. وبالاضافة الى ذلك، يقدم مربع البحث الفوري نتائج من المفضلة ومن تاريخ البحث الخاص بالمستخدم.
• تحسينات الاداء: قمنا بتقليص الزمن اللازم لفتح متصفح الانترنت وعلامات التبويب الجديدة وتحميل محتوى الصفحات.
3 - تتعرض شبكة الإنترنت لتهديدات متواصلة، مثل محاولات سرقة البيانات الشخصية، والبرمجيات الخبيثة. إلى أي درجة يعد «إنترنت إكسلبورر 8» آمناً؟
ج - يأتي «إنترنت إكسبلورر 8» ليعزز استثماراتنا في مجال الأمن والخصوصية، ويساعد على حماية مستخدمي الإنترنت، حيث قامت «مايكروسوفت» بتطوير استراتيجية دفاعية متعددة المستويات لضمان حماية خصوصية المستخدمين، وذلك عبر العديد من المزايا الجديدة.

أبرز المزايا:
1. نطاقات االمواقع الإلكترونية Domain Highlighting، وهي تقنية تتيح للمستخدمين التأكد بدقة وسرعة أكبر من أن الموقع الذي يزورونه هو الموقع المقصود. وتتسم هذه التقنية بأهمية كبيرة نظراً لأن العديد من المواقع المضللة تدمج اسمها في شريط العنوان URL، كمحاولة لخداع المستخدمين وإقناعهم بأنهم يزورون مواقع إلكترونية سليمة.
2. ميزة التصفح الخاص InPrivate Browsing على حماية المستخدمين من الكشف اللاإرادي عن المعلومات أثناء جلسات التصفح، وذلك عبر طريقة سريعة وسهلة لضمان مسح المعلومات بمجرد إغلاق جلسة التصفح في النمط الخاص. وأما ميزة الفلترة الخاصة InPrivate Filtering فهي أداة جديدة توفر للمستخدمين حرية الاختيار والقدرة على التحكم بكيفية مشاركة معلوماتهم أثناء استخدام الإنترنت، وذلك من أجل المساعدة على حماية الخصوصية واحترام تبادل محتوى أي طرف ثالث على شبكة الإنترنت.
3. تقنية الفلترة الذكية Smart Screen filter على تحسين عامل تصفية تهديدات سرقة المعلومات الشخصية، الموجود في المتصفح «إنترنت إكسلبورر 7»، بل إنه يضفي معايير حماية جديدة للمستخدمين، تساعد على حمايتهم ضد التهديدات الخبيثة. فالمتصفح الجديد يوفر الحماية ضد التهديدات الحالية والجديدة، بما في ذلك Cross-Site Scripting و Clickjacking.
وحتى تاريخنا هذا، قام برنامج «إنترنت إكسبلورر 8» بصد أكثر من 350 مليون محاولة منذ إطلاقه في مارس 2009، وبحسب دراسة أجرتها مختبرات «إن إس إس لابس»، نجح برنامجنا بتوفير أفضل مستويات الحماية ضد سرقة المعلومات الشخصية والبرمجيات الخبيثة، مقارنة بغيره من برامج التصفح الحديثة.
4. ما مدى الامان الذي يتمتع به «انترنت اكسبلورر 8» عقب اكتشاف ثغرات امنية اخيرا خلال الشهرين الماضيين.
ــــ المشكلة تكمن في «انترنت اكسبلورر 6» وليس «انترنت اكسبلورر 8». فقد تم اكتشاف ثغرات امنية في جميع الاصدارات القديمة من البرنامج، لذا فان عملية التحديث تعتبر امرا مهما جدا. وتساعد ادارة دورة ملفات التعريف واستخدام احدث الاصدارات من منتجاتنا على حماية المستخدمين.
تطوير البرمجيات عملية لا تتوقف - وفي كل مرة يتم فيها اكتشاف ثغرة معينة، يجرى اتخاذ الخطوات المناسبة لفهم مجريات عملية تطوير البرنامج، ويتم بعد ذلك ادراجها في النسخة المقبلة من «لغة الوصف والمواصفات» (SDL)، بالاضافة الى العمل على تحسين درجة الحماية الامنية والخصوصية، نحرص ايضا على تزويد العملاء بتقنيات ومزايا فعالة وارشادات تساعدهم في الحد من المخاطر الامنية عبر اتباع منهج شامل. ويوفر «انترنت اكسبلورر 8» للمستخدمين عديدا من الميزات التي تساعدهم في البقاء في منأى عن التهديدات الامنية، بما في ذلك ميزة «SmartScreen Filter»، و«Cross-Site Scripting» و«Click Jacking» و«Protected Mode»، وغيرها كثير.
5. مع وجود كل من «غوغل كروم» و«فايرفوكس»، وكثير من المتصفحات الاخرى المتاحة، ما الذي يشجع المستخدمين على اختيار «انترنت اكسبلورر 8»؟ بماذا يختلف عن غيره من برامج التصفح؟
ــــ يتمتع «انترنت اكسبلورر 8» بمكانة رائدة على صعيد التصفح المبتكر، ويركز بشكل رئيسي على طريقة استخدام الناس لشبكة الانترنت في العصر الحالي. والى جانب كونه اسرع واسهل واكثر امانا مقارنة باي وقت مضى، يعتبر «انترنت اكسبلورر 8» افضل نسخة من برامج «انترنت اكسبلورر» صدرت حتى الآن. وبعد اجراء دراسة مستفيضة، والاطلاع على آراء عشرات الملايين من العملاء، طورت مايكروسوفت «انترنت اكسبلورر 8» لتلبية متطلبات المستخدمين.
من الناحية الامنية، توفر التعزيزات الامنية التي تم ادخالها على الانترنت «انترنت اكسبلورر 8» حماية ضد التهديدات الامنية الموجودة على الانترنت، بما في ذلك قدرة اكثر بمرتين الى اربع مرات على التصدي لهجمات البرمجيات الخبيثة، مقارنة ببرامج التصفح الاخرى.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن من أهم الأمور التي يبحث عنها كل المستخدمين، متصفح يوصلهم الى مواقعهم المطلوبة في أسرع وقت ممكن، وقد استثمرنا بشكل كبير لتعزيز أداء «إنترنت إكسبلورر 8»، من خلال توظيف محرك جافا Jabascript بالصورة المثلى، وازالة العوائق التي قد تؤدي الى اغلاق الصفحات أثناء التحميل. ويسهم «انترنت اكسبلورر 8» في خفض الوقت الذي يستغرقه انجاز المهام الشائعة على شبكة الإنترنت، مثل البحث، وعرض الخرائط، ومشاركة الملفات. وعند اختبار وقت تحميل الصفحة، تبين ان «انترنت اكسبلورر 8»، اسرع بمعدل %48 في تحميل 12 من اكثر 25 موقعا زيارة في العالم (حسب تصنيف «كومسكور»)، مقارنة بــ«جول كوم 1.0» (%38) وفايرفوكس 3.0.5 (%16).
وعليه، يساعد «إنترنت إكسبلورر 8» المستخدمين على اكمال المهام بسرعة أكبر. فعلى سبيل المثال، تقليل عدد مرات النقر والخطوات الواجب اتبعاها للبحث عن خريطة لموقع معين، من 8 الى 2. وتساعد تحسينات الأداء وادخال ميزات جديدة بما في ذلك، مربع البحث الفوري، وشرائح الويب، والمسرعات، المستخدمين على الحصول على المعلومات بشكل أسرع من اي وقت مضى.
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
16-09-2012, 03:38 AM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

11/03/2010



الإنترنت من أساسيات حقوق الإنسان


أوضح استطلاع للرأي أجري لحساب هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» أن أربعة من كل خمسة أشخاص يعتقدون أن الوصول إلى الإنترنت «حق أساسي» من حقوق الإنسان.
وكشف الاستطلاع، الذي شمل 27 ألف شخص في 26 دولة في أنحاء العالم، عن أن هناك تأييدا قويا لحق الوصول الى الإنترنت.
يذكر أن دولا مثل فنلندا واستونيا قد قضت بالفعل بأن الوصول الى شبكة الاتصالات الدولية هو أحد حقوق مواطنيها. وتضغط الهيئات الدولية مثل الأمم المتحدة من أجل ضمان أن يكون الوصول الى الإنترنت في جميع أنحاء العالم، من منطلق أن «الإنترنت هي أقوى المصادر المحتملة، التي تم انشاؤها على الإطلاق، من أجل صنع التنوير».
وفي حين أكد مستخدمو الإنترنت، الذين شملهم الاستطلاع في كوريا الجنوبية، أنه لا ينبغي للحكومات أن تتدخل في تنظيم الإنترنت، إلا أن أغلبية المستخدمين في الصين والعديد من البلدان الأوروبية لا يتفقون مع هذا الرأي. وكان الاتحاد الأوروبي قد اعتمد أخيرا بندا خاصا يتعلق بحرية التعامل مع شبكة الانترنت، ينص على ان التدابير التي قد تتخذ من قبل الدول الاعضاء، والتي قد تؤثر في امكانية وصول المواطنين أو استخدامهم لشبكة الانترنت، «يجب أن تحترم الحقوق والحريات الأساسية للمواطنين».
والاتحاد الأوروبي ملتزم توفير حصول الجميع على الانترنت الفائق السرعة في جميع انحاء العالم. ومع ذلك، فان منطقة الاتحاد الاوروبي مثلها مثل العديد من مناطق العالم تجاهد من أجل إدخال خدمة الإنترنت الفائقة السرعة الى المناطق الريفية التي يتردد سوق الإنترنت في الدخول اليها.
¶ بي بي سي ¶


القبس
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
17-03-2013, 02:18 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

16/02/2013


موقع جديد للنشر بعد «تويتر» المذهل.. ترقبوا «ميديام» الهادئ

Pictures%5C2013%5C02%5C16%5C5b4ca6fd-d250-4860-8e39-4c5de33fe6fb_main.jpg
بيز ستون صاحب أفكار فلسفية أيضاً
إيمان عطية
لدى احد مؤسسي «تويتر» بيز ستون فكرة جديدة، وتتمثل الفكرة الأساسية بموقع ميديام للنشر على الانترنت الذي أطلق العام الماضي. ويعتزم موقع ميديام بتصميمه المرتب والهادئ والخالي من عناصر الالهاء، تشجيع المشاركات المدروسة والتي لا ترتبط بزمن.
ويشكل موقع ميديام نوعا من اعادة التوزان مقابل حقبة التويتر التي اتسمت بالتسارع والعجلة. وكما يقول ستون «نحن نحاول أن ندرك أننا نعيش في عالم من المعلومات اللا محدودة. لكن اطلاعنا على مزيد من المعلومات لا يجعل منا أناسا أكثر ذكاء».
ولا يزال ستون فخورا جدا بـ «تويتر» وما يوفره من تعبير حر وسريع عن الرأي وقوله المأثور عنه ان «التغريدات يجب أن تتدفق» لا تزال فلسفة توجيهية هناك. بيد أن ميديام تعد جزءا من رؤية ستون بأن الثورة الرقمية قد بدأت للتو. «انها محاولة لاعادة تخيل النشر بشكل جديد نظرا الى المشهد الاعلامي الجديد الذي نعيش فيه»، على حد قوله.
و«ميديام» ليس الا محاولة واحدة للرد. فبالاضافة الى تقليص الحواجز والمعوقات أمام تقاسم المعلومات، يأمل ستون وويليامز في أن يزيدا الموقع من جودة ما يتم انتاجه. وكما يقول ستون «كنا نعرف دائما أننا نريد أن نفعل شيئا لأنفسنا، واستقررنا على مجال نعرفه لكن ضمن فكرة أننا سنلقي نظرة جديدة على الأمور والبدء من المبادئ الأولى: كيف يبدو النشر في ضوء المشهد الاعلامي الحالي؟ ذلك هو أكثر ما يثير حماستنا. واعتقادي الشخصي هو أنك اذا لم تستثمر شخصيا في ما تعمل عليه، فانه سيفشل».

مجلة مصغرة
لم يفتتح موقع ميديام أمام العموم بعد، فكما يقول ستون «سنأخذ الوقت الكافي لاطلاقه». وفضلا عن تعيين مجموعة منتقاة من المؤلفين، تعمل «أوبفياس» على جلب المزيد من مصادر التحرير مثل كيت لي، الوكيل الأدبي السابق في نيويورك الذي يعمل كمدير محتوى في «ميديام».
ويمكن للكتاب في «ميديام» أن يضعوا مشاركاتهم، التي يمكن أن تكون ما يزيد قليلا على شرح صورة أكثر من كونها مقالا طويلا، ضمن «مجموعة» من المساهمات في الموضوع نفسه، بحيث ينشئ كل منهم مجلة مصغرة على الانترنت.
ويضيف ستون «أحد الأمور التي نعتقد أنها مهمة هي أن التصميم ينبغي أن يكون بأهمية المحتوى من عدة جوانب. اذ يجب أن يبدو جيدا جدا. وهذا جزء من مشكلة الناشرين الالكترونيين هذه الأيام. فهم يهتمون بالمقاييس كثيرا بحيث لا يعيرون اهتماما للجماليات».
ومع التمهل في اطلاق «ميديام الى الجمهور حتى الآن فانه من المتوقع أن لا يواجه المشاكل نفسها التي واجهت «تويتر» في أيامه الأولى، عندما كان الموقع غالبا ما ينهار تحت وقع شعبيته الزائدة».
وقد وضع «تويتر» معظم مشاكله التقنية وراء ظهره واستطاع أن يتخطى حاجز الـ 200 مليون مستخدم في ديسمبر وأن يعزز من نشاط الاعلانات. ومع استعداد الادارة والمستثمرين لتعويم يتوقع أن يكون محموما في سوق الأسهم، ربما في العام المقبل، يتمسك ستون برأيه بأن مثل هذه الخدمات يجب أن تستقطب المستخدمين أولا ومن ثم نقلق بشأن الايرادات. وقد أدى هذا النهج الى أن لا يحقق «تويتر» أي ايرادات تقريبا في 2012 عندما أطلق أخيرا أول خدمة للاعلانات.

محاضرة ممتعة
وعند سؤاله عن توقعاته لـ «تويتر» بعد عام من الآن، لم يأت ستون في اجابته على ذكر ادراجها في ناسداك. ويقول في هذا الصدد «من وجهة نظري، بعد عام من الآن أو بعد 10 سنوات، ينبغي اعتبار «تويتر» انتصارا للانسانية وليس للتكنولوجيا. فالموقع لا يتعلق بالخوارزميات أو مراكز البيانات أو أي شيء من هذا القبيل، ينبغي أن يقاس بالغرض الذي يستخدمه الناس من أجله وبما اذا كان يعتبر قوة للخير في هذا العالم. وهو أمر يصعب قياسه لكن يجب الاجابة عن هذا السؤال بنعم أو لا».
وفي المحاضرة التي ألقاها بيز ستون على طلبة كلية هولت لادارة الأعمال، جاء حديثه الذي جمع بين الدروس المستقاة من تاريخ تويتر والحكمة التي تعلمها من تجربته مع الشركات الجديدة ومشروعه الجديد «ميديام» (Medium)، ممتعا، ملهما وينتقص من الذات. واتسم الحديث بجرعة سخية من النوايا المخلصة لوادي السيلكون في انقاذ العالم، الأمر الذي كان له أثر العاصفة على الطلبة الحاضرين الذين التحق كثير منهم بجامعة هولت أملا في أن يصبحوا ربما يوما ما بيز المقبل.
بيد أن قصة ستون الخاصة هي قصة حظ بقدر ما هي قصة تصميم. فبعد أن عمل لدى شركة النشر ليتل، براون، وفي مدونة اكسينغ، وجد نفسه يعمل عام 2006 الى جانب ايفان ويليامز وجاك دورسي في شركة أوديو للبث التي فشلت منفردة في تغيير العالم. فموظفوها، كما يقول ستون، «لم يعودوا يهتمون. لذلك قسم وليامز فريقه الى زوجين وطلب منهم القيام بأمر رائع».
على مدى أسبوعين أنشأ ستون ودورسي نموذجا أوليا لخدمة تسمح للناس باستخدام الرسائل النصية للهاتف النقـــال والانترنت، يخبرون من خلالها الآخرين عما يفعلونــه. ويقول ستون عن ذلك «اعتقد الفريق حينها أنها فكرة غبية حقا». لكن وقبل مضي وقت طويل أصبح واضحا أن «توتر» (twttr) كما كانت تسمي الخدمة في الأصل، تحمل احتمالات واعدة.
استمتع مبدعو الخدمة الذين كانوا يعملون ضمن مظلة الشركة الأم لتويتر آنذاك «أوبفياس كورب»، باستخدامها بما يكفي لتجاوز الانتقاد الشائع عن تويتر بأنه خدمة «غير مفيدة».

آيس كريم
ويتذكر ستون قائلا «قال ايفان حينها»، حتى الآيس كريم غير مفيد: فهل نمنع الآيس كريم ومتعة تناوله؟.
ومع نمو تويتر بوتيرة فاقت قدرة مبدعيها على ادارتها، ساعدت تلك التجربة المبكرة ستون في تطوير وتشكيل أهداف الشركة، وما يرغب في أن تكون عليه «آلية نجاح للرأسمالية نفسها» وهي جني الأموال، وأن تكون مؤثرة ومثيرة للبهجة والمتعة. ويضيف ستون «عينا موظفا في تويتر معني بالمسؤولية الاجتماعية للشركة لسنوات، قبل أن نوظف أول مسؤول للمبيعات، لنتأكد من أن لدينا ثقافة وتأثيرا في فعل الخير». ويتابع قائلا «تبين أنها ميزة تنافسية اذ جذبت مزيدا من المواهب».
في تلك الآونة، كانت حياة ستون الشخصية فوضوية بالقدر ذاته تقريبا الذي اتسم به عمله. فزوجته ليفيا كانت تعمل متخصصة في اعادة تأهيل الحياة البرية، وكانت تجلب معها الى المنزل الذي لا تتجاوز مساحته 600 قدم مكعب الحيوانات الجريحة. ويتذكر ذلك قائلا «في أي وقت كان، كنت تجد في المنزل أرانب صغيرة وغربان جريحة، ومختلف أنواع القوارض، كما لدينا مقيم دائم، وهي روشي السلحفاة الصغيرة التي كانت بحاجة الى منزل يأويها، اضافة الى كلب الانقاذ والقطط».

9 مليارات دولار
أما الآن فان ظروف ستون مختلفة بعض الشيء. وقد قيم تويتر بما يزيد عن 9 مليارات دولار، بعد أن عرض صندوق تديره شركة بلاك روك في أواخر يناير شراء حصص في الشركة من موظيفها الأوائل. ولم يمكن ذلك النمو السريع في القيمة ستون وويليامز وغيرهم من شراء منازل أكبر لهم وحسب، بل وضخ مزيد من الأموال في «أهداف اجتماعية». وبعد خلاف مع تويتر، في منتصف عام 2011 أعادوا تشغيل شركة أوبفياس كورب كمستثمر وحاضن في قلب الوسط التجاري لسان فرانسيسكو. كما تولى ستون أيضا شركة مبتدئة قريبة من منزله.
ابنه الأول جيك يزيد عمره قليلا عن العام. «الموازنة بين العائلة والعمل أولوية قصوى بالنسبة إلي، وأتعامل مع الأمر على هذا الأساس. بمعنى أنني أخصص للعائلة والمناسبات أوقاتا محددة في جدول أعمالي وبرنامجي، حتى يكون ذلك الوقت مكرسا تماما لهم، وعصيا عن أن يتسلل اليه أي عمل، مهما كان. ومع ذلك، أعتقد أيضا أنه من المهم أن يكبر ابني، وهو يعرف ويرى أن والده يعمل بجد واجتهاد».
حياة العمل تلك لم تبطئ من وتيرة استثمارات «أوبفياس». اذ قدمت الشركة الدعم لعدد من الشركات، بما فيها «نيب لاند»، وهي موقع يشجع على المشاركة المحلية المدنية، و«ليفت»، وهو تطبيق يساعد الناس في وضع وتحقيق الأهداف الشخصية، و«بيوند ميت»، وهو بروتين مصنع بديل للدجاج بطعم الدجاج الحقيقي. ويأمل ستون النباتي في أن تتمكن شركة «بيوند ميت» من أن تصبح «رائدة في صناعة البروتين».
ويضيف قائلا «بيوند ميت لن تكون الاستثمار الوحيد الذي تقوم به «أوبفياس» خارج المجال الرقمي. فنحن لا نقوم بكثير من الاستثمارات، لكن الاستثمارات التي ندخل فيها ترتكز الى طموح يقارب الفلسفة، وليس بالضرورة في المنتجات والخدمات التي تكون تقليديا ضمن منطقة خبرتنا».
ويقول ستون إن «أوبفياس» لاتدعم سوى الشركات التي «تبني أنظمة تعمل على جعل العالم مكانا أفضل». نحن نساعد رجال الأعمال المبادرين على تحقيق أهدافهم بوقتنا وبأموالنا. ولهذا السبب نستطيع أن نخدم محفظة صغيرة من الشركات. لكن كل واحدة منها تقوم بشيء نشعر أنه ذو تاثير وذو قيمة».

القبس
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-06-2013, 04:38 AM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

عقب الكشف عن حصولها على معطيات خاصة بالمستخدمين

«غوغل» و«فيسبوك» قلقتان من تدخل الاستخبارات الأميركية


ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط









نيويورك - ا ف ب - أعرب مسؤولو «غوغل» و«فيسبوك» عن قلقهما على حريات المواطنين بعد الكشف عن حصول الاستخبارات الأميركية على معطيات خاصة لمستخدمي عدد من خدمات مجموعتي الإنترنت العملاقتين.
وقال المدير العام لـ «غوغل» لاري بيغ والمسؤول عن القضايا القانونية ديفيد دروموند في رسالة نشرها الموقع الرسمي للمجموعة «نتفهم ان تكون الحكومات الأميركية أو غيرها من الدول بحاجة لاتخاذ إجراءات للحفاظ على أمن المواطنين، بما في ذلك احيانا استعمال المراقبة». واضاف «لكن مستوى السرية التي تحيط بالإجراءات القانونية الحالية يضر بالحريات التي نؤيدها جميعا». واعتبرا هذا الأمر اشارة «للحاجة الى مقاربة اكثر شفافية».
أما مدير عام رئيس «فيسبوك» مارك زاكربرغ فقد دعا الجمعة الحكومات الى «مزيد من الشفافية في كل البرامج التي تهدف الى ضمان امن الجمهور». واضاف في رسالة نشرت على صفحته على «فيسبوك» «انها الوسيلة الوحيدة لحماية الحريات المدنية للجميع واقامة مجتمع آمن وحر نرغب فيه منذ فترة طويلة».
وكشفت صحيفتا «الغارديان» و«واشنطن بوست» ان الاستخبارات الاميركية تتجسس سرا على خوادم تسعة من عمالقة الإنترنت في الولايات المتحدة من بينها «آبل» و«فيسبوك» و«مايكروسوفت» و«غوغل» و«ياهو»، وذلك في إطار عملية واسعة تستهدف مقيمين في الخارج.
ودافع الرئيس الأميركي باراك اوباما عن قانونية برنامج المراقبة، مؤكدا انه محصور بالاتصالات عبر الانترنت التي يجريها الاجانب وليس الاميركيين.
وقال ان برامج مراقبة الاتصالات من جانب الاستخبارات الاميركية حظي بموافقة الكونغرس، مؤكدا للاميركيين ان «لا احد يتنصت على اتصالاتكم الهاتفية».
وبعبارات تكاد تكون متطابقة، اكد دروموند وزاكربرغ انهما «لم يسمعا اطلاقا ببرنامج (بريزم) قبل يوم الخميس». كما اكد ان مجموعتيهما لا تشاركان في «اي برنامج يسمح للحكومة الاميركية او اي حكومة اخرى بدخول خوادمنا مباشرة».
وكتب بيغ ودروموند في رسالتهما ان «اي ايحاء بان (غوغل) تكشف معلومات عن نشاط مستخدميها على الانترنت بهذا المستوى خاطئ تماما»، موضحين ان «غوغل» لا تقدم هذه المعلومات الا لكل حالة على حدة وبطلب من القضاء.
اما «فيسبوك» فقد قالت انها لم تتلق اي طلب رسمي «لمعلومات بالجملة». واكد زاكربرغ انه «اذا تلقينا طلبا كهذا فسندافع عن انفسنا بقوة».
وكان مسؤول الامن لدى «فيسبوك» جو ساليفان قال ان شبكة التواصل الاجتماعي العملاقة لم تسمح لاي هيئة حكومية بالدخول الى ملقماتها.
وكان المتحدث باسم آبل ستيف داولينغ اكد «لم نسمع ببرنامج بريزم من قبل ابدا».
واضاف داولينغ «لا نسمح بدخول اي وكالة حكومية الى ملقماتنا، وعلى اي هيئة من هذا النوع تبحث عن بيانات عن احد المستخدمين ان تستصدر امرا قضائيا».
وانتقد مدير الاستخبارات القومية جيمس كلابر تسريب المعلومات حول البرامج السرية، وحذر من ان كشف معلومات حول برنامج اخر للتنصت على المخابرات الهاتفية في الداخل يمكن ان يهدد الامن القومي للولايات المتحدة.
في المقابل، نفى البيت الأبيض الذي يواجه جدلا متزايدا حول نطاق وحجم برامج التجسس السرية اي تنصت على الاميركيين، لكنه شدد على ضرورة استخدام كل السبل الممكنة من اجل حماية الاراضي الاميركية.
واوردت صحيفة «واشنطن بوست» نقلا عن موظف سابق في الاستخبارات ان وكالة الامن القومي قادرة على الدخول مباشرة الى خوادم مزودي خدمة الانترنت من اجل تعقب تحركات افراد على الشبكة من خلال الصوت والصورة والفيديو والرسائل الإلكترونية.
وتابعت الصحيفة ان برنامج «بريزم» للتجسس السري يشمل بعض كبرى شركات الإنترنت من بينها «مايكروسوفت» و«ياهو» و«فيسبوك» و«آبل» و«بالتوك» و«ايه او ال» و«سكايب» و«يوتيوب».
واضافت أن موظفاً سابقا في الاستخبارات «عمل مباشرة على هذه البرامج ويعلم بمدى قدراتها المخيفة» هو من سرب المعلومات.
ونقلت عن الموظف قوله ان هذه البرامج «بوسعها ان تتابع افكار الشخص وهو يطبع الكلمات على الشاشة امامه».



الراي
 
أعلى