الإستثــمار في الــذات أفضل استثمار على الاطلاق ..

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع justice
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
7 عادات نحسبها بريئة.. وهي مؤذية للصحة AA أفادت ماريا خوسيه، مدربة العادات الصحية المعتمدة دولياً كخبيرة في علم النفس الإيجابي وأسلوب الحياة الصحي، بأن عاداتنا التي نقوم بها من دون تفكير مسبق هي السبب في إصابتنا بالأمراض المزمنة. وفي مقال لها، شرحت ماريا، قائلة: «كل ما نقوم به له أثر إما ضار أو مفيد للصحة. لذا يجب إدراك أن أي عادة نقوم بها، حتى لو كنا نعتقد بأنها هامشية وبريئة، قد تسبب آثاراً تراكمية تكون السبب في تدهور صحتنا وشيخوختنا المبكرة»، لافتة إلى أنه من أهم تلك العادات ما يلي:

1 ــ التعلق بالأمر حتى لو كان غير مفيد هذا هو سبب متابعة بعضنا لفيلم في وقت متأخر ليلاً إلى حين انتهائه (حتى لو كان الفيلم سيئاً) رغم معاناة الجسم من النعاس والحاجة للنوم، وسبب إنهاء كامل طبق الطعام رغم الشعور بالشبع أو حتى الغثيان، فكلما زاد ما استثمرته من طاقة ووقت ومال في أمر ما أصبح من الصعب عليك التخلي عنه حتى لو كنت تعلم بأنه غير مفيد.

2 ــ تفادي ألم الخسارة بعدم محاولة الفوز بينت أبحاث في علم النفس أن تأثير ألم الخسارة النفسي أكبر بكثير من تأثير فرحة الفوز، مما يبرر قيامنا باختيارات تجنبنا المنافسة وألم الخسارة بدلاً من تركيز طاقتنا على محاولة ربح شيء ما، وهذا يفسر سبب اختيارنا تناول وجبة شهية بدلاً من قصد النادي للتمرين أو الغش في خطة الرجيم التي وضعناها، بمعنى أننا نختار أن نخسر بإرادتنا بدلاً من أن نحاول الربح ثم ننتهي بألم الخسارة.

3 ــ الانحياز للإيجابية من الوارد أن تكون قد رددت على نفسك أو سمعت شخصاً يقول بعد سماع خبر سيئ «لن يحصل هذا الأمر معي»، فالكثير يعتقد «أو يحب» بأن يكون محمياً ومحظوظاً ولا تصيبه المشاكل أو الامراض، وهذا سبب الإفراط في تناول السكريات وعدم الاهتمام بقلة ساعات النوم وزيادة الوزن والتدخين والسرعة في قيادة السيارة. 4 ــ الدفاع عما نحبه حتى لو كان خطأً يوجد محام في داخلنا يعمل بشكل مستمر ليعطي تميزاً وثقلاً أكبر لأي شيء يتوافق معنا ويدحض أي رأي معارض. على سبيل المثال، إن كنت تحب ركوب الدراجة، فلو قرأت دراسة تشير إلى أنها لا تزيد نسبة الإصابة بخشونة العظام ستصدق الأمر وتنشر هذه المعلومة بكل حماس، أما لو قرأت دراسات أخرى تثبت حقيقة ارتباطها بتلف المفاصل وضرر العضلات، فستجد نفسك تؤكد زيف هذه الدراسات وعدم مصداقيتها وتتفادى التحدث عنها. والأمر نفسه ينطبق على التدخين وزيادة الوزن وتناول السكريات والخمول والعادات التي يحبها كثيرون. 5 ــ التقليد للانسجام مع الآخرين غريزتنا تدفعنا إلى تغيير سلوكنا وشخصيتنا بهدف الاندماج والانسجام مع الآخرين، فمن الصعب أن تجد نفسك مختلفاً عن الآخرين، مثل أن تحب الرياضة وهم لا يحبونها أو إن كنت غير مدخن في بيئة مدخنين. وعلقت ماريا: «عندما نعيش بين عادات اجتماعية تمجد السهر وقلة النوم والخمول، وتناول الاغذية السريعة وتعتبر التدخين وفرط التوتر والسمنة من الامور الطبيعية، تجدنا نواكب هذه الأفكار ونؤمن بها، لكن من الضروري أن يحكّم الانسان عقله ويتبع الأمور المفيدة له صحياً ويتخلى عن التتبع الأعمى للقطيع». 6 ــ التحمّل فوق طاقتك من يحب نفسه يعرف كيف يقول «لا» عندما يصل الأمر الى ما يزيد على تحمله وطاقته، فعليك ترتيب أولوياتك ومن تريد مساعدتهم فعلاً، وأن تتعلم الرفض عندما يشق عليك ذلك من دون الشعور بالذنب حتى لو تم الضغط عليك، بل اعتذر عن كونك لا تستطيع أن تتحمل الضغط عليك، لأن عليك المحافظة على بعض من طاقتك ووقتك للقيام بأمور مهمة لك، فترشيد طاقتك ووقتك أمر مهم لضمان صحتك. 7 ــ عدم طلب المساعدة مثلما لا يجب عليك القيام بكل شيء لمن هم حولك، فعليك أيضاً أن لا تقوم بكل شيء لنفسك أيضاً، فلا تخجل أو تخَف من طلب المساعدة (سواء المساعدة الطبية أو الاجتماعية).

للمزيد: https://alqabas.com/article/5822649
 
االأستثمار الأسمى و الأبقى ... الاستثمار في المعين الروحي الذي لا ينضب



EprVGaxXUAA7Gqr


bomnssor

@bomnssor

·
 
هكذا تؤثّر الأخبار السيئة في صحتنا العقلية



AA الأخبار المرتبطة بـ«كوفيد 19» جعلت الخلايا العصبية أكثر حساسية يحذّر الخبراء من متابعة القنوات الإخبارية التي تعتمد الإثارة نركّز على ما يسبب لنا اضطراباً وما يزعجنا ويخيفنا تميل أدمغتنا بشكل مؤسف إلى تفضيل متابعة الأخبار السلبية، غير أن الشعور بالعيش في عالم قبيح من دون أمل، يمكن أن يؤدي الى الإصابة بالانهيار وحتى التفكير في الانتحار لدى الأشخاص المهيئين لذلك، وفق الباحثين، الذين ينصحون ببذل جهد في انتقاء الأخبار ومتابعتها لسلامة الصحة العقلية.

حين تكون جالسا على أريكتك، هل فعلا لا تتأثر بما تستمع اليه في نشرة اخبار التلفزيون؟ يقول غيوم فوند البروفيسور في مستشفى مارسيليا الجامعي، ورئيس مركز الشيزوفرانيا والاكتئاب، في مقابلة مع صحيفة لوموند الفرنسية، إن الأمر ليس كذلك. مضيفا «تمثل الأخبار المتلاحقة عبئا عقليا، لا يمكن تجاهله ولا يمكن أن يمر من دون آثار بالنسبة للأشخاص المنهكين نفسيا، خاصة عند متابعة القنوات الاخبارية التي تعتمد على الإثارة» ويحذر الأطباء والمختصون من هذه القنوات، التي تجعلنا نعيش اللحظة ونبحث دوما عن ردود فعل عاطفية، لأن الكوارث تأسرنا وتسحرنا.

ويشير الباحثون، وفق «لوموند»، إلى أن تلقي عدد كبير من الأخبار السلبية، بشكل متكرر يوميا ينتهي بإقناعنا بأننا نعيش في عالم ضائع.. وهذا الشعور بالعيش في عالم قبيح ويحيط به اليأس من كل جانب، يمكن أن يولد أفكارا انتحارية لدى بعض الأشخاص، والشعور بعدم القدرة والعجر هو ما يؤدي الى خسائر على الصعيد النفسي. ويسبب الإجهاد الناتج عن هذه الأخبار السلبية إفراز الكورتيزول بشكل دائم ما يؤدي على المدى الطويل الى اصابة الدماغ بالالتهاب. معالجات مختلفة ووفق فريق بحث كندي من جامعة مونتريال ومستشفى سانت جاستين، فإن الأخبار التي يتلقاها الدماغ لا تتم معالجتها بالطريقة نفسها. ويتكون دماغنا من نحو مليار خلية عصبية منشطة، تتبادل المعلومات فيما بينها عن طريق التبرعمات.

وحين تتكرر أخبار، على سبيل المثال، الأخبار المرتبطة بـ«كوفيد 19»، فإن هذه المبادلات تتضاعف وعدد السيالات العصبية التي تتعامل مع هذا الخبر يرتفع، وتصبح الخلايا العصبية اكثر حساسية. وعلى العكس من ذلك، فإن كان الخبر التي تلقاه الدماغ موضوع مبادلات قليلة، وإن كان خبرا جيدا، فإن مدة استحضاره ستكون أقل، ويمر على الدماغ من دون أن يترك أي أثر لأنه من دون صدى. Volume 0% الأخبار السلبية وعلاوة على هذا الاختلاف في معالجة الخبر على مستوى الدماغ، فإن البشر ميالون لمتابعة اخبار الكوارث. ويقول الدكتور فوند «لدينا كلنا تحيز معرفي، مثل النزوع الى متابعة الأخبار السلبية التي نحتفظ بكل تفاصيلها بشكل أفضل من الأخبار الإيجابية» وفي كتابها «من فضلك ساعدني على العيش» الصادر عن منشورات أوديل جاكون،

تؤكد المختصة في علم النفس الاكلينيكي جان سيود فاشين أن أدمغتنا وقلوبنا وأرواحنا تتلقى دوما الأخبار السلبية أولا. مضيفة «نحن نركز على ما يسبب لنا اضطرابا، على ما يزعجنا وعلى ما يخيفننا.. نحن كلنا هكذا بشكل تلقائي». أما التحيز المعرفي الآخر فهو أننا نحتفظ في ذاكرتنا بما هو قريب اكثر مما يبدو بعيدا، وكمثال على ذلك، نتأثر بشكل كبير بحادث عارض يقع في مدينتنا وإن لم تكن له أي تداعيات، ولا نعبأ بمئات القتلى ان سقطوا في ركن بعيد من الكرة الأرضية.

وأما الأشخاص الذين لا يتأثرون بالأخبار السلبية، فهم مقتنعون بشكل غريزي وطبيعي بأن الأخبار التي تبثها القنوات التلفزيونية مشوهة ولا تعكس الواقع تماما، لذلك فهم يواجهون هذه الأخبار السلبية بأخبار إيجابية أو يكتفون بمتابعة ما يهمهم فعلا ويستحق تفاعلهم واهتمامهم. وتوضح جيان سيود فاشين أن رصد الأخبار الجيدة والمناسبة لنا يتطلب مجهودا. وتتابع «علينا أن نتحرك في هذا الاتجاه والعودة اليه كلما شعرنا بأننا فقدنا البوصلة ومتى نسينا طبيعتنا.. يتطلب الوضع جهدا حتى نتمكن من الاهتمام بالأشياء الجميلة». إثارة الغضب أما بالنسبة لأولئك الذي يعانون إنهاكا نفسيا، فيبدو هذا الإدراك غائبا، لذلك ينصح الخبراء وبشكل عاجل بالتقليل من متابعة الأخبار السلبية، غير المهمة ولكن أيضا متابعة الأخبار بطريقة مختلفة تماما.

ويشير البروفيسور فوند مؤلف كتاب «سأحول حياتي إلى مشروع كبير» الى إن التحليل العقلاني وحده ما يسمح لنا بفهم وادراك تحديات الأحداث الحالية والحلول الممكنة لمواجهتها.مضيفا «أنصحكم بالبحث عن مصادر اخرى لتلقي الأخبار والحرص على اختيار مصادر تتناول الموضوعات بشكل أعمق مثل الصحف والمدونات الصوتية والاذاعات.. وسائل الإعلام هذه تفسح المكان للمحللين الخبراء وتبحث دوما عن الحلول الممكنة.. كما يسمح الاطلاع بشكل واسع على اي موضوع بطمأنة الشخص نفسيا.. مما يمكنه ايضا من التمييز بين الاخبار الكاذبة والاخبار الحقيقية». وعلى سبيل المثال، يتلقى الكثير منا رسائل على مختلف التطبيقات الهاتفية، يرسلها اشخاص ينقلون اخبارا مثيرة ومزعجة، لغرض وحيد هو إثارة الغضب،لذلك على كل واحد منا أن يتساءل كيف تؤثر فيه هذه الرسائل وهل تعزز قوته في العمل ام تزيد شعوره بالعجز وإن كان الجواب هو الخيار الثاني،فعليك الاسراع بمنع استقبال هذه الرسائل التي تولد بشكل اساسي الشعور بالملل والمعاناة.

للمزيد: https://alqabas.com/article/5832116
 
التعديل الأخير:



العقل هو من يفكر و يتخذ القرار ..

و لكي يفعل ذلك على احسن صورة يتعين أن نوسع مداركه و معلوماته ...

و لكي يستجيب لذلك يتعين أن يكون صافيا سليما ...

و لكي يكون سليما يتعين أن يكون الجسم سليما ..

و جميعنا نتذكر المقولة النصيحة "" العقل السليم في الجسم السليم ...""


و عليه .. لكي تستثمر في أي مجال .. يتعين أن تستثمر في ذاتك أولا ... فهي من تتولى التنفيذ ..

و الإستثمار في الذات يتواصل طوال الحياة

و لا يستقيم قرار الاستثمار .. و لا يفلح .. و الذات أعوج ..





عيل نضيف على المقولة الشهيرة لتصبح

القرار السليم يصدره العقل السليم
و
العقل السليم في الجسم السليم



----------------


 
التعديل الأخير:
الكتب الجيدة كالأصدقاء المقربين، نادرون نسبيًّا، لكنهم مخلصين ويهبونك السعادة. الكتب تفتح عقلك، توسّع آفاقك وتلهمك لتحدث التغيير في حياتك أولًا وفي العالم من حولك أيضًا.

عبر الكتب يمكنك العثور على حلول رائعة لمشاكلك الخاصّة، ودوافع للاستمرار فيما تقوم به. اقرأ أيضًا: القراءة السريعة: كيف تضاعف سرعتك في القراءة؟

فيما يلي؛ جمعت لكم أكثر الاقتباسات إلهامًا لتحفّزوا أنفسكم على إكمال الطريق في عالم الكتب الذي لا ينتهي:

موقع

موقع
logo.png


اكمل
http://inkitab.me/المدونة/50-اقتباسًا-ملهمًا-عن-القراءة
 
طريق تعلم أصول التداول

1 _ قراءة نظرية داو ..و استيعابها و تفهمها ... شرط اساسي و الا لن تنجح في التعلم

2 _ تعلم المتوسطات الحسابية

3 _ تعلم المؤشرات

4 _ تعلم نماذج الشارت الفنية

5 _ تعلم كيفية استخدام الشارت و أدواته

6 _ تطبيق ما تعلمته على الشارت

7 _ اجراء تجارب تحليل وهمية على اسهم محددة .. و مطابقتها مع التداولات الفعلية الى ان تتقن

8 - اجراء تجارب شراء وهمية متعددة ..و التقييم و اصلاح الاخطاء




اهم ما في الموضوع العلم بأن كل ورد اعلاه ما هو الا قاعدة اساسية لتتعلم كيف تحلل

أما كسب علم و معلومات و مهارات التحليل فيبدأ حين تبدأ في التحليل و الشراء ...
و
يتكثف و يزيد كل يوم
و
في كل رسمه على الشارت
و في
كل استخدام للمتوسطات و النماذج و المؤشرات
علما و معرفة و فتحا جديدا ...

و لا نهايه لذلك ابدا ...
و يعتمد بالدرجة الاساسية على القدرات الشخصية كالدقة و الحنكة و الذكاء
 
دعاء يرمم النفس .. من وعثاء التداول




بسم الله نبدأ و به نستعين ..


لا إله أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ..

اللَّهُمَّ اننا فوضنا أمرنا إليك ..
نسألك أن نكون بمعيتك ..
و
أن تفتح علينا فتوح العارفين
و
تلهمنا الحنكة و التبصر ..
و
الفراسة و التدبر ..
و
السكينة و الطمأنينة ..
و
حسن التصرف و القرار​


و أن تعلمنا بالقلم ما لانعلم ..
و
تلهمنا بالخواطر و التفكر و التأمل ما نأمل​

و تمكننا من أن نحمي أموالنا و نحقق أهدافنا ..

و أن تعضد صحبتنا .. فنساعد بعضنا بعضا .. و نعلم بعضنا بعضا .. و نرشد بعضنا بعضا

صحبة الخير ..


يا من لا يأتي منه الا الخير

آمين ...


 
في مسألة قواعد التهذيب و الخلق و الحسن

و ضع لنا القرآن قواعد التهذيب و الخلق و الحسن
و الأسس التي بموجبها نتعامل مع الناس ...

و هي لو تفكرنا فيها تعيد صياغة و تشكيل خلق المرء ...

الآن الذي يستحق التفكر هل يقف الأمر عن اكتسب الخلق القرآني ؟
لااااااااااااا .. بالطبع

اولا .. بصورة عامة يجب أن يستقر في يقننا الداخلي أن ما من حكمة او بيان أو هدى أو استجابة لدعاء ... أي شيء يأتي من الله .. أي شيء ... يأتي من الله .. إلا و معه فضل ..و هاااااااا .... فضل لا يمكن أن نتخيله ...

ثانيا : اكتساب الخلق القرآني في التعامل مع الناس ... يحقق .. تسهيل كل امورك ... حل العقد .. فتح المغلقات .. تيسير الصعب ...
ثم بعد ذلك كله ...
يأتي فضل من الله ... يهب لك الله فتحا من عنده تندهش منه ... و قد يتم دون أن تعرف أصلا .......

يعني ..تخيل انت ماض في انجاز امر ما .. و شغلك ماشي ماكو مشكلة فيه ..فتجد مزيد التيسير



==================================

أما ان كنت من الصادقين الملتزمين بالعبادة و الذكر و التقرب من الخالق ... فذلك عاد .. غير بالمرة ... شي فوق ما يحلم بها المرء ... فتح كبير ..يأتي بجودة الحياة المأمولة .. الحياة الطيبة .. التي لا خوف فيها و لاحزن
 



لما خطر كتبت ......



ما وراء تقلب حياتنا ... ميزان دقيق محسوب أمره إتزانه بيدنا ...

نقترب من الايمان ... تضىء حياتنا ... نبعد تنطفىء

فلا تستغرب و تندهش
من
ظلام يخيم فوق حياتك قض مضجعك أنت كنت فيه السبب ....
و
لا من نور يتخلل كل الأرجاء أضحي فيه مآل كل أمر لنفسك محبب .........


-
 
إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها ، وانظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها .


رونالد سبورت





======================

واحدة من أكثر المقولات حكمة و تأثيرا و تعبيرا
 

4 أشياء تفعلها لتثبت روتيناً صباحياً إيجابياً وتصبح أكثر إنتاجية​

2022/10/28أرقام
شارك
لدينا جميعاً روتين صباحي سواء أدركنا ذلك أم لا، لكن التحديد الواعي للكيفية التي تبدأ بها يومك يمكن أن يهيئك للنجاح الوظيفي وتحسين صحتك الجسدية والعقلية.

يقول كورتيس هاني، وهو مضيف بإذاعة رقمية للمساعدة الذاتية ومدرب مالي ومدير مالي في شركة "كوان جروب للهندسة" ""Cowan Group Engineering، إن نجاحه لم يكن ليكون ممكناً لولا روتينه الصباحي المصمم بعناية.

هو ليس الوحيد، وفقاً لمسح حديث أجرته شركة "سينش هوم سيرفيس" "Cinch Home Services" لخدمات التأمين، إن احتمالية تبني الأشخاص ذوي الإنتاجية العالية لروتين صباحي يومي تصل إلى نسبة 92%، إن الأشخاص الناجحين مثل شوندا ريمس، ومارك كوبان، وأوبرا وينفري جميعهم لديهم روتين صباحي يهيئهم ليوم عمل فعال.

على الرغم من أن هاني لديه 12 شيئاً يفعله كل صباح ليحظى بيوم مثمر، فإن هذه العادات الأربع هي من بين أهم النصائح لبدء يومك بنشاط وفاعلية.

ADVERTISING



69ee5b5e-4a85-4078-b377-c058a910550d.png


لا تلمس جوالك

- من السهل جداً بالنسبة لنا أن نتحرك ونفحص هواتفنا المحمولة أول شيء في الصباح، سواء كان ذلك للتحقق من رسائل البريد الإلكتروني أو التمرير على وسائل التواصل الاجتماعي.

- دون أن ندرك ذلك، فقد أمضينا وقتاً أطول مما كنا ننوي على هواتفنا، مما يترك وقتاً أقل للأنشطة الأكثر أهمية.

- وجد استطلاع شركة سينش، الذي أجرته على أكثر من 1000 فرد، أن 49% يفحصون هواتفهم عند الاستيقاظ.

- وأبلغ ما يقرب من نصف هؤلاء الأشخاص (2 من 5) أيضاً عن مستويات توتر أعلى، وبالمثل، قال 53% من الأشخاص الذين يفحصون هواتفهم أولاً إنهم يعانون من إنتاجية منخفضة.

فكر فيما أنت ممتن له

- إن بدء يومك بامتنان لا يساعدك فقط على الشعور بتحسن عاطفي، بل جسدياً أيضاً.

- وفقاً لأوسكار، وهي إحدى شركات التأمين الصحي، فإن "الشعور بالامتنان" يمكن أن يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، ويقلل من القلق والاكتئاب، ويحسن العلاقات، ويعزز جهاز المناعة لديك، بل ويساعدك على النوم بشكل أفضل.

- يمارس هاني التدوين، وكتابة التأكيدات الإيجابية وتأمل الأشياء الجيدة في حياته أثناء استعداده ليوم العمل.

- ويقول: "كان من المفيد ضبط الحالة المزاجية الجيدة مبكراً لأنه من السهل حقًا أن تشعر بالإحباط على مدار اليوم إذا كنت قد بدأت التفكير في شيء سلبي".

اكتب أهم أولوياتك

- من السهل نسيان المهام التي يتعين علينا القيام بها عندما تنشأ مسؤوليات ومشتتات أخرى على مدار اليوم.

- يعد التخطيط لقائمة المهام الخاصة بك من الأكثر إلى الأقل أهمية طريقة رائعة للبقاء منظماً وعلى المسار الصحيح.

- وفقاً لشركة "ترافت "Trafftلبرمجة الجداول، إذا أمضيت 12 دقيقة في التخطيط ليومك، فستوفر ما يصل إلى ساعتين من الوقت الذي كان من الممكن أن يضيع هباءً.

- يقول هاني إنه من خلال تحديد أولويات يومه ساعده في أن يكون أكثر إنتاجية.

خطط الليلة السابقة

- وفقًا لهاني، فإن ضبط روتينك الصباحي يبدأ فعلياً من الليلة السابقة.

- من خلال الاطلاع على جدولك الزمني، أو التخطيط لما سترتديه، أو تعبئة حقيبة العمل الخاصة بك في الليلة السابقة، يمكنك التخلص من الكثير من التوتر الذي يصاحب الاستعداد في الصباح.

- يقول هاني: "من السهل أن تخاف من روتين كبير.. لم أبدأ في فعل ذلك بين عشية وضحاها، لقد بدأت بشيء أو شيئين وبنيت بقية الروتين بمرور الوقت، في بعض الأيام، قد يستغرق الأمر 30 دقيقة.

- وفي أيام أخرى، قد يستغرق الأمر ساعة ونصف، لكن الأمر كله يتعلق بتحسين الذات والعناية بعقلك وجسمك، يتعلق الأمر بالتأكد من أن أول شيء تفعله عندما تستيقظ هو إعداد نفسك للنجاح".


المصدر: موقع سي ان بي سي


ارقام
 

مهارات أساسية تحتاج إلى تطويرها كمتداولٍ يومي​

2023/02/25أرقام
شارك
لا يقتصر التداول اليومي على إيجاد الاستراتيجية المثالية وتطبيقها ثم جني المال، بل إن هناك مهارات أساسية يجب أن يتمتع بها المتداول اليومي، والتي تمكنه من تطبيق الإستراتيجية بشكل فعال.

المثير في الأمر هو أنه عندما يبدأ شخص ما في التداول اليومي، فمن غير المرجح أن يمتلك كل هذه المهارات معًا. الأمر الذي يعني أن المتداول المحترف لا يُولد بالفطرة، بل عن طريق العمل الشاق وصقل هذه المهارات.

f0105540-c3e3-4e15-92c7-d805ed9ae020.png


ADVERTISING



6 مهارات أساسية تحتاج إلى تطويرها كمتداولٍ يومي
1- الانضباط
يُعد الانضباط عاملاً وركيزةً أساسية للنجاح في التداول. لتصبح متداولًا يوميًا يحقق أرباحًا ثابتة، يجب أن تتحلى بأقصى قدر من الانضباط عند تنفيذ أوامر إيقاف الخسارة وأخذ أوامر الربح للحماية من انعكاسات السوق غير المتوقعة وتقليل المخاطر.

يجب أن تكون هذه العوامل محددة مسبقًا قبل وضع أي صفقة ويجب وضعها فقط بمجرد إجراء تحليل متعمق للسوق. عليك أيضًا اتباع خطة التداول بدقة والاحتفاظ بدفتر يومي لإعادة التقييم الذاتي لاحقاً وتصحيح الأخطاء.
2- الصبر
يعد الدخول في الصفقات أو الخروج منها مبكرًا أو متأخرًا مشكلة متفشية بين المتداولين الجدد. وذلك لأنهم ببساطة لم يطوروا مهارة الصبر بما يكفي لانتظار اللحظة المناسبة للدخول أو الخروج.

تذكر أنه من المستحيل تحقيق الربح في كل صفقة تداول، لذلك يجب ألا تقلق عند حدوث خسائر. لا تحاول التحكم في السوق، بدلاً من ذلك، تعلّم اتباع خطة واستراتيجية تداول محكمة وتسجيل وتقييم كل شيء لتطوريها باستمرار.
3- القدرة على التكيف
ضع في اعتبارك أن جزءًا أساسيًا من سلوك السوق هو تقلباته المتصاعدة والعطاء والأخذ، وقد تستمر الجلسات التي تسير بشكل ثابت لعدة أيام.

لكن المتداول الناجح يعلم أن امتلاك استراتيجيات تداول مجربة ومربحة أمر جيد، والأفضل هو أن ترسخ عادة المراقبة المستمرة للسوق بحثًا عن مؤشرات تدل على أن السوق يتغير أو يشكل نمطًا جديدًا.

مما يشير إليك أنك بحاجة إلى تغيير أسلوبك لإعادة التكيف مع الظروف المتغيرة عن طريق تعديل استراتيجية التداول الخاصة بك وفقًا لذلك.
4- القوة الذهنية
إذا شعرت بالإحباط في كل مرة تخسر فيها صفقة، أو إذا فشلت استراتيجيتك في تحقيق النتيجة التي تتوقعها، فستكون حياتك بائسة. ذلك لأن الصفقات الخاسرة أمر حتمي.

الفرق بين المتداول الناجح والمتداول غير الناجح هو أن معظم المتداولين الناجحين تكون أرباحهم أكبر بكثير من خسائرهم، فقد تحتاج فقط إلى ربح 30% أو 40% من تداولاتك.

يجب أن يتحمل المتداول وابلًا مستمرًا من اللكمات من السوق. تعتبر الخسائر حقيقة من حقائق التداول، ولكن الطريقة التي نتصرف بها بعد بعض الصفقات الصعبة هي التي تحدث فرقًا كبيرًا.

بعد التعرض للخسائر، استمر في متابعة خطة التداول الخاصة بك. إذا كنت تتبع خطتك، لكن نزيف الخسارة لا يتوقف، فمن المحتمل ألا تكون ظروف السوق مناسبة لاستراتيجيتك.

في هذه الحالة، ابتعد حتى تتحسن الأمور. أحيانًا يعني تمتعك بالقوة الذهنية اتخاذ قرار صعب بعدم التداول.
 
عودة
أعلى