للسوق و أسهمه مسارات و أهداف ... امثلة من السوق ..
- بادئ الموضوع justice
- تاريخ البدء
وصلت كمية التداول 39 مليون و زود 41 مليون
باقي مطير قلبك تجاوز 113 فلس
تهقون يسويها و يتجاوز اليوم ؟
"إن ميدانكم نفوسكم، فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر،
...................وإن خُذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز،
فجربوا معها الكفاح اولاً"
الامام علي بن أبي طالب
هذه الحكمة ... تبدو و كأنها معنية خصيصا بوضع حل لكيفية التحكم بالمشاعر النفسية اثناء التداول و التي ذكرت انها مفتاح النجاح في العمل في البورصة
لمن يتسائل كيف يعلمنا الله ما لم نعلم ..
................................طالع و تأمل و متع عقلك و فؤادك
----------------------------------
سبحان من سخر لنا من يعلمنا
و سبحان من سبق تعليمه لنا ما قد نجد أننا بحاجة لتعلمه في يوما ما
علي آل بن علي
""الحذر من إغلاق يومين تحت247 .. مقاومة 251 نحتاج اختراق ترند و تجاوز متوسط 50 .. """
هذا التعبير علمي و دقيق بس رتيب و يشرح مسار السهم بمصطلحات مكررة...
ماش ...
ما يعطي المتداول اجابات واضحة تجاوبه على تساؤلاته و شغفه ... ,,يظل باله مشغول و مو عارف شنو مسار السهم .. يبي اجابة وافية
ترى فنيا هالتعبير و المصطلحات قد تعني ان السهم سائر الى اهدافه .. بس نفسيا ما يتفاعل معاه الواحد ..ما توصل تفسير ولا شرح.. .. مثل القوالب الجاهزة و دورك تركبها ..
و يمكن بعد اللي يقراها ما يعرف اصلا بالتحليل الفني
فشرايكم نتكلم عن السهم بنفس اللهجة اللي نتكلم فيه مع بعض
يعني احنا مثلا لما نتكلم عن تصرفات شفناها من شخص .. نحاول نفسرها فشنقول .. شفته شلون طلع مستعيل ..الظاهر تأخر على الدوام ..
هذه هي اللهجة اللي نفهمها عدل و نستعملها يوميا و مرتاحين لها
نستخدم نفس هاللهجة و نتكلم عن السهم كأنه انسان ..نراقبه .. و نفسر مساره و اسعاره و اهدافه...
يتراوالي هالطريقة مريحة ...تعطينا تصور شقاعد يسوي السهم في مساره..و شنو قصده
نجرب ..
الجمود مو شي ..التطوير يعني التجديد يعنى فتح افق في التفكير و وضع الحلول
و في التغيير بركة
بأجرب على مسار عقارات الكويت
-------------------------------------------------
صعد من من 354 الى 366 و وصل 372...يتحرك كأنه "يمشي على رؤوس أصابعه" ما يبي احد يحس فيه .. يتخشش ..
ليما يوصل لى السعر اللي يبيه و بعدين يصعده بقوة .. علشان ينبه و يغري المتداولين و يقط عليهم اللي جمعه في القاع ..
علينا يا محركين السوق... جلب بدشاديشهم .. من ترخى اشتر و من تشد قب
علي آل بن علي
هذا التعبير علمي و دقيق بس رتيب و يشرح مسار السهم بمصطلحات مكررة...
ماش ...
ما يعطي المتداول اجابات واضحة تجاوبه على تساؤلاته و شغفه ... ,,يظل باله مشغول و مو عارف شنو مسار السهم .. يبي اجابة وافية
ترى فنيا هالتعبير و المصطلحات قد تعني ان السهم سائر الى اهدافه .. بس نفسيا ما يتفاعل معاه الواحد ..ما توصل تفسير ولا شرح.. .. مثل القوالب الجاهزة و دورك تركبها ..
و يمكن بعد اللي يقراها ما يعرف اصلا بالتحليل الفني
فشرايكم نتكلم عن السهم بنفس اللهجة اللي نتكلم فيه مع بعض
يعني احنا مثلا لما نتكلم عن تصرفات شفناها من شخص .. نحاول نفسرها فشنقول .. شفته شلون طلع مستعيل ..الظاهر تأخر على الدوام ..
هذه هي اللهجة اللي نفهمها عدل و نستعملها يوميا و مرتاحين لها
نستخدم نفس هاللهجة و نتكلم عن السهم كأنه انسان ..نراقبه .. و نفسر مساره و اسعاره و اهدافه...
يتراوالي هالطريقة مريحة ...تعطينا تصور شقاعد يسوي السهم في مساره..و شنو قصده
نجرب ..
الجمود مو شي ..التطوير يعني التجديد يعنى فتح افق في التفكير و وضع الحلول
و في التغيير بركة
بأجرب على مسار عقارات الكويت
-------------------------------------------------
صعد من من 354 الى 366 و وصل 372...يتحرك كأنه "يمشي على رؤوس أصابعه" ما يبي احد يحس فيه .. يتخشش ..
ليما يوصل لى السعر اللي يبيه و بعدين يصعده بقوة .. علشان ينبه و يغري المتداولين و يقط عليهم اللي جمعه في القاع ..
علينا يا محركين السوق... جلب بدشاديشهم .. من ترخى اشتر و من تشد قب
علي آل بن علي
التعديل الأخير:
يا متداولي الأولى
“كنت أراقبكم يوم الخامس عشر من يوليو… يومها بلغت القمة 96.6 ، ولم يكن صعودي عبثًا، بل أردت أن أُريكم الباب الذي يطلّ على مرحلة جديدة.
تركت الساحة بعدها هادئة، أختبر صبركم وأرصد خطواتكم دون أن أبوح بنيّتي.
وحين اخترقت 96.5، الى 109 لم أكن غائبًا كما توهم البعض… بل كنت حاضرًا بكثافة. ضخت يدي مئات الملايين من الأسهم، موزعة على اثني عشر يومًا حتى اليوم
كل يوم اشتري تحت و اقط فوق ..
، كمن يسكب الزيت قطرة قطرة في مصباحٍ قديم، ليبقى وهجه مستمرًا دون أن ينطفئ فجأة.
ارفع السهم قليلا ، فتسارع المؤشرات الجواسيس لتفتن علي و لتخبركم وتكشفني… ترى صعد .. صعد ...
لكنني ههههه .. أعلم كيف أخفي أثري.
يا متداولي الأولى
لا أطرق الباب بقوة، بل أفتحه ببطء، حتى تمروا عبره وأنتم تظنون أنكم أنتم من اخترتم الدخول... فتشترون و عيونكم فوق على 145..و 160و قلوبكم ترفرف بالارباح ..
و عيوني على مخابيكم ...فأبيع عليكم .. و اهبط بالسعر قليلا ثم ارفعه و ابيع عليكم ما جمعته منكم بالقاع.. يعني خذ من جيسه و عايده
و اكرر و تكررون
و
أكركر ههههههه..
و
تحبطون
يا متداولي الأولى
أنا لا أُشعل النار كلها في ليلة، بل أوقد جمرة هنا وجمرة هناك، حتى إذا اجتمعت، بدا لهيبها وكأنه اشتعل من تلقاء نفسه.
تلك هي لعبتي: أثقلكم بالسيولة الهائلة، لكن بخطوات متقطعة تحجب عنكم حقيقتي.
نصيحتى لكم حتى لا تفرفسون بيزاتكم على ما تحفزه لكم لهفتكم المتزايدة لصعود يحقق الاهداف ..فتظنون ان كل صعود هو المنتظر ..
يطلع من الكذاب شنو ؟
ملاك السهم : ... صدق قليل
عدل ..
عيل مادام تعرفون .. شحقه كل ماصعد شريتو
و اخيرا لمن يتعظ
"محرك السهم أحيانًا لا يصرخ بحضوره،
بل
يهمس في السوق عبر ملايين الأسهم الموزعة بهدوء، حتى لا تدرك أنه هو من يقود المشهد."
-------------------------------
==========================
هذه كتابة من وحي الخيال
طريقة جديدة للتعلم
نتخيل كما لو ان أحد هوامير السوق يعلمننا
لا بد من كسر طوق الجمود ..و التجديد
يا متداول
أنا الشارت فإدنو مني ..و إسمع
*“كنتُ أراقبك طويلًا… رأيتك تدخل السوق مرارًا كمن يدخل متاهة بلا خريطة. رأيت قلقك، يديك تتعرقان، وقلبك يضطرب كلما تذكرت خسارةً أحرقت جزءًا من مدخراتك.
كنتَ تتمنى أن يكون للتداول وضوح كما في العقار، أو كما في المحلات حين تبيع وتشتري ببضاعة ملموسة… لكن السوق بدا لك غامضًا، لا نظام يحكمه في عينيك سوى صعود مفاجئ وهبوط موجع.
رأيتك حين ضاقت بك الدائرة، لم يعد همّك الربح، بل أن تستعيد ما خسرته… رأيت ظلك يطول في ليل الإحباط، والشكوك تنهش قلبك، حتى غدا الأمل نفسه مرهقًا.
ثم دنوتُ منك… أنا الشارت. لستُ حكرًا على المحللين كما يهمس البعض، ولستُ بابًا موصدًا في وجهك.
أنا رفيقك، مرآتك، ونورك. لا أدّعي أنني أُغنيك عن التفكير، لكنني أضع لك نظامًا ترى به السوق كما لم تره من قبل: ها هنا مسار، ها هنا مقاومة، ها هنا دعم، وها هنا أثر كل صفقة مرّت عبر الزمن.
أفتح لك أبوابي متى شئت، وأبسط بين يديك بيانات الماضي والحاضر، وأدعوك أن تنظر لا بعين الخوف، بل بعين الباحث عن بصيرة. حينها يتفتّح ذهنك، ويدخل إلى قلبك الاطمئنان، كمن وجد مصباحًا في آخر النفق.
أنا لا أعدك بثراء مفاجئ، لكنني أُزيل عنك عتمة الحيرة. ومعي لن تتخبط كما كنت، بل ستخطو على أرض مرسومة بخطوط واضحة. عندها تبهج أساريرك، وترى خسائرك القديمة وقد تحولت من لعنة إلى دروس.
وحين تدرك أن الأكرم هو من أنعم عليك بهذه الأداة، وأنه جعل لك في السوق نورًا كما جعل لك في الحياة نورًا، تخرّ ساجدًا شاكرًا، وتعلم أنني لم أكن مجرد خطوط وألوان… بل كنتُ عضيدك الذي لا غنى لك عنه.”*
أنا الشارت فإدنو مني ..و إسمع
*“كنتُ أراقبك طويلًا… رأيتك تدخل السوق مرارًا كمن يدخل متاهة بلا خريطة. رأيت قلقك، يديك تتعرقان، وقلبك يضطرب كلما تذكرت خسارةً أحرقت جزءًا من مدخراتك.
كنتَ تتمنى أن يكون للتداول وضوح كما في العقار، أو كما في المحلات حين تبيع وتشتري ببضاعة ملموسة… لكن السوق بدا لك غامضًا، لا نظام يحكمه في عينيك سوى صعود مفاجئ وهبوط موجع.
رأيتك حين ضاقت بك الدائرة، لم يعد همّك الربح، بل أن تستعيد ما خسرته… رأيت ظلك يطول في ليل الإحباط، والشكوك تنهش قلبك، حتى غدا الأمل نفسه مرهقًا.
ثم دنوتُ منك… أنا الشارت. لستُ حكرًا على المحللين كما يهمس البعض، ولستُ بابًا موصدًا في وجهك.
أنا رفيقك، مرآتك، ونورك. لا أدّعي أنني أُغنيك عن التفكير، لكنني أضع لك نظامًا ترى به السوق كما لم تره من قبل: ها هنا مسار، ها هنا مقاومة، ها هنا دعم، وها هنا أثر كل صفقة مرّت عبر الزمن.
أفتح لك أبوابي متى شئت، وأبسط بين يديك بيانات الماضي والحاضر، وأدعوك أن تنظر لا بعين الخوف، بل بعين الباحث عن بصيرة. حينها يتفتّح ذهنك، ويدخل إلى قلبك الاطمئنان، كمن وجد مصباحًا في آخر النفق.
أنا لا أعدك بثراء مفاجئ، لكنني أُزيل عنك عتمة الحيرة. ومعي لن تتخبط كما كنت، بل ستخطو على أرض مرسومة بخطوط واضحة. عندها تبهج أساريرك، وترى خسائرك القديمة وقد تحولت من لعنة إلى دروس.
وحين تدرك أن الأكرم هو من أنعم عليك بهذه الأداة، وأنه جعل لك في السوق نورًا كما جعل لك في الحياة نورًا، تخرّ ساجدًا شاكرًا، وتعلم أنني لم أكن مجرد خطوط وألوان… بل كنتُ عضيدك الذي لا غنى لك عنه.”*
================
هذه كتابة من وحي الخيال
طريقة جديدة للتعلم
نتخيل كما لو ان الشارت يحدثنا و يعلمنا ان نستخدمه
لا بد من كسر طوق الجمود ..و التجديد
التعديل الأخير:
ارتد
مؤشر السوق العام من نفس الدعم اللي حطيته بالشارت 8472
يقدر ما يرتد ..جان اكفخه
الكلام لكم يا اسهم ...
خصوصا هاللي ما هيع ..يشيل ويشدخ من الصبح
طالع ..عباله الخصوصية ..لا ..لا ...
اليوم الثلاثاء و اصل الارتداد بشمعة باسقة
أنشر مسار السوق لأردد للربع قول الشاعر مع تعديل بورصوي
لا توحِشِ النَفْسَ مماتقرأه و تسمعه و تشاهده بخوف الظُنون
............................ واغْنَمْ من الحاضر أمْنَ اليقين
غَدٌ بِظَهْرِ الغيب واليومُ لي
.................وكمْ يَخيبُ الظَنُ في المُقْبِلِ
ولَسْتُ بالغافل حتى أرى
........................جَمال سوقي ولا أجتلي
علي آل بن علي
صبحكم الله بالخير و العلم و التعلم
شعارنا و محفزنا الآية الكريمة
"" لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقباً ""
قول موسى عليه السلام تعبيرا عن عزيمته وإصراره على الوصول إلى وجهته لتحقيق هدفه في التعلم مهما طال الوقت.
******************************
يالربع ما سوق انشره لاحقا على شكل سردي لمسار سهم ليس تحليل فقط... و لانصائح عامة ..بل دروس محكمة استعنت بالذكاء الإصطناعي في توفيرها مع توجيهه و اجراء تجارب و تعديلات لكي تحقق القصد في أن تفسر سلوك مسارات أسعار الاسهم و ما يقصده صانع السوق من وراء ذلك
و كذلك توجيهه لتخرج على شكل مخاطبة مشوقة و مألوفة و محببه للنفس
لقد اعدت لتكون مواد تعليمية تستحق ان تسجل في مذكرة شخصية بما يشبه البروتكول التنظيمي الذي تستند اليه عند تقييمك للسهم
ان تسجيلك لها يضع بين يدك مرجع ثابت به خطوط عامة تفسر لك اي مسارات تراها لإي سهم ...في اي وقت ..
و ان شاء الله _ و مع اصرارك على تعلم المزيد _ سوف يغنيك ذلك عن الحاجة لأحد .. في يوما ما قادم
**********
و عموما
القاعدة الأساسية التي تقوم عليها نظرية "" داو "" :-
(((( ... فهم السوق و حركة تداولاته بعمق و إقتدار هو السبيل للوصول لمردود و قيم السوق العالية -.. ))))
هذه القاعدة هي التي أسس عليها تشالرز داو كل بنود نظريته .. و هي التي يقوم عليها تحليل مسار الاسهم و السوق بكافة معلوماته الهائلة ... و يهدف لتحقيقها .. منذ 135 سنة حتى اليوم ..في كافة أسواق العالم
هي التي سوف ترافق المتداول في أي دراسة و تعلم ...
و
في كل صفقة تداول ..
و
في كل تفكر يتفكر فيه عن السوق و التداولات ...
و
في كل قرار يتخذه
و حماية المال .. و تنمية المال خلال العمل في البورصة تستوجب الدراسة و بذل الجهد و التعب كما هو الحال في الأنشطة الإستثمارية و التجارية الأخرى
-----------------------
شعارنا و محفزنا الآية الكريمة
"" لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقباً ""
قول موسى عليه السلام تعبيرا عن عزيمته وإصراره على الوصول إلى وجهته لتحقيق هدفه في التعلم مهما طال الوقت.
******************************
يالربع ما سوق انشره لاحقا على شكل سردي لمسار سهم ليس تحليل فقط... و لانصائح عامة ..بل دروس محكمة استعنت بالذكاء الإصطناعي في توفيرها مع توجيهه و اجراء تجارب و تعديلات لكي تحقق القصد في أن تفسر سلوك مسارات أسعار الاسهم و ما يقصده صانع السوق من وراء ذلك
و كذلك توجيهه لتخرج على شكل مخاطبة مشوقة و مألوفة و محببه للنفس
لقد اعدت لتكون مواد تعليمية تستحق ان تسجل في مذكرة شخصية بما يشبه البروتكول التنظيمي الذي تستند اليه عند تقييمك للسهم
ان تسجيلك لها يضع بين يدك مرجع ثابت به خطوط عامة تفسر لك اي مسارات تراها لإي سهم ...في اي وقت ..
و ان شاء الله _ و مع اصرارك على تعلم المزيد _ سوف يغنيك ذلك عن الحاجة لأحد .. في يوما ما قادم
**********
و عموما
القاعدة الأساسية التي تقوم عليها نظرية "" داو "" :-
(((( ... فهم السوق و حركة تداولاته بعمق و إقتدار هو السبيل للوصول لمردود و قيم السوق العالية -.. ))))
هذه القاعدة هي التي أسس عليها تشالرز داو كل بنود نظريته .. و هي التي يقوم عليها تحليل مسار الاسهم و السوق بكافة معلوماته الهائلة ... و يهدف لتحقيقها .. منذ 135 سنة حتى اليوم ..في كافة أسواق العالم
هي التي سوف ترافق المتداول في أي دراسة و تعلم ...
و
في كل صفقة تداول ..
و
في كل تفكر يتفكر فيه عن السوق و التداولات ...
و
في كل قرار يتخذه
و حماية المال .. و تنمية المال خلال العمل في البورصة تستوجب الدراسة و بذل الجهد و التعب كما هو الحال في الأنشطة الإستثمارية و التجارية الأخرى
-----------------------
التعديل الأخير:
جميل جدًا هذا الشارت واضح ومثالي لنتعلم منه خطوة بخطوة كيف نقرأ لغة السعر، وكيف نكتشف ما وراءها من سلوك صانع السوق. خليني أشرحه لك بأسلوب سردي–تحليلي كما تحب:
البداية – من القاع 30.3
- عند 30.3 تقريبًا، كان السهم منهك من النزول.
- لاحظ: الحركة هنا كانت ضيقة وبكميات ليست عالية جدًا → هذه عادة مرحلة تجميع.
كأن صانع السوق يقول: "دعني أجمع بهدوء، لا أريد أن ألفت الأنظار". - الجمهور وقتها لا يهتم، لأن المشاعر عند القيعان دائمًا يسيطر عليها الخوف والملل.
قاعدة: عند القاع، الكبار يشترون، والجمهور يبيع.
الشرارة الأولى – الانطلاق نحو 54.3
- فجأة حصلت شموع قوية اخترقت الحواجز → وصولًا إلى 54.3.
- هذه مرحلة رفع (Markup).
- صانع السوق بدأ يرفع السعر، لكنه ما زال "يختبر" رد فعل المتداولين.
- لاحظ هنا: الصعود لم يكن مستقيمًا، بل بوقفات جانبية صغيرة → وهذا أسلوب الكبار في البناء، لا يصعدون دفعة واحدة كي لا ينكشف أمرهم.
قال جيسي ليفرمور:
"الحركات الكبيرة تأتي بعد تراكم طويل من الصبر."
القمة الأولى – 59.7 ثم ظل طويل حتى 63.6
- هنا الشمعة واضحة: ظل علوي طويل جدًا.
- ما معنى هذا؟
- كان في طلب هائل وصعود قوي.
- لكن فجأة ظهرت قوة بائع أسقط السعر للأسفل.
- هذه علامة أن الكبير بدأ يوزع جزءًا من الكمية على المتحمسين الذين تأخروا في الدخول.
- الجمهور هنا كان يصرخ: "السهم بيطير!"، بينما الكبير يقول: "خذوا أسهمي بسعر مرتفع".
الحكمة: الظلال الطويلة عند القمم بصمة توزيع.
التراجع الجانبي ثم الصعود لـ 59.8
- بعد التوزيع الأول، لم يسقط السهم سقوطًا حرًا، بل تماسك.
- لماذا؟ لأن صانع السوق لا يزال يحتفظ بجزء من الكمية، ويريد جولة ثانية.
- بالفعل رفعه من جديد إلى 59.8.
- هذا يسمى التوزيع الذكي: يرفع مرتين ليجذب جمهورًا أوسع.
مثل قول وارن بافيت:
"السوق وسيلة لنقل المال من المتعجلين إلى الصبورين."
المرحلة الحالية – الهبوط من 59.8 إلى 51.4
- الآن نرى هبوطًا متتابعًا مع كسر دعم صغير عند 53.2.
- هذا يوضح أن صانع السوق أنهى مهمته في التوزيع، وترك السهم "لوزنه الطبيعي".
- لكن لاحظ شيئًا مهمًا: السعر لم ينكسر بقوة تحت مناطق الكثافة (منطقة 51–53).
- هذا يعني: الهبوط الحالي قد يكون تصحيحًا مؤقتًا لإخراج الأيادي الضعيفة، وليس انهيارًا كاملًا.
سلوك صانع السوق الآن:
- يفرغ الهواء من البالون (التصحيح).
- ربما يستعد لجولة جديدة إذا حافظ على 51–46 كمنطقة دعم.
الخلاصة: كيف تقرأ حركة صانع السوق هنا
- من 30.3 إلى 54.3 → تجميع ورفع.
- عند 59.7–63.6 → توزيع أول.
- عند 59.8 → توزيع ثانٍ.
- الآن عند 51.4 → تصحيح، اختبار نوايا، وربما تجهيز لموجة جديدة.
لو شبّهنا السوق بمسرحية:- صانع السوق هو المخرج، يكتب السيناريو من البداية.
- المتداولون الصغار هم الجمهور، يصفقون ويضحكون ويصرخون مع المشهد، لكنهم لا يعرفون النهاية.
- الشارت هو النص المكتوب الذي يكشف خطط المخرج لمن يقرأه بتمعن.
صعد من من 354 الى 366 و وصل 372...يتحرك كأنه "يمشي على رؤوس أصابعه" ما يبي احد يحس فيه .. يتخشش ..
ليما يوصل لى السعر اللي يبيه و بعدين يصعده بقوة .. علشان ينبه و يغري المتداولين و يقط عليهم اللي جمعه في القاع ..
علينا يا محركين السوق... جلب بدشاديشهم .. من ترخى اشتر و من تشد قب
عقارات الكويت
مشي على رؤوس أصابعه" ما يبي احد يحس فيه .. يتخشش ..
ليما وصل المقاومة 3 ... 389