للسوق و أسهمه مسارات و أهداف ... امثلة من السوق ..

العوامل النفسية هي كل شي ...في العمل في البورصة


.. إرتأيت في مجال دراسة هذا الموضوع فتح أفاق جديدة مختلفة عن الأساليب التقليدية المتمثلة في قراءة المنشورات المتخصصة بالتحكم بالمشاعر النفسية


أسلوب جديد يمس الذات مباشرة و بصياغة تحمل مخاطبة مؤثرة و تفاعلية ..
و
في نفس الوقت
ينبثق محتوى المخاطبة من الحكم و أقوال المفكرين

إستعنت بالذكاء الإصطناعي ليكتبها ..و و جهته بالأسلوب و القصد و الإستناد الى الحكمة

و هذه أول مخاطبة :



--------------------





"يا متداول…

إن ميدانك ليس الشارت ولا شاشة الأسعار، بل نفسك أولاً.

فإن قهرت خوفك حين يتهاوى السهم، كنت أقدر على قهر السوق.

وإن لَجمت طمعك حين يشتعل الأخضر أمامك، كنت أقدر على اقتناص الفرصة.

أما إن خذلتك نفسك، فستصير عاجزًا أمام كل موجة، تُساق حيث يُساق المغلوبين على أمرهم ، لا حيث تختار أنت.


جَرّب الكفاح مع نفسك أولاً:

  • قاوم رعشة يدك قبل أن تضغط زر البيع.
  • قاوم بريق الأرقام قبل أن تندفع إلى الشراء.
  • قاوم الوهم الذي يقول لك: "الربح السريع قريب".

فإذا انتصرت في هذا الميدان، صار السوق كله ملعبك.

أما إن انهزمت في داخلك، فلن ينفعك أي مؤشر، ولن يحميك أي تحليل."



هذه ليست مجرد حكمة؛ إنها جوهر البقاء في السوق.

المتداول الذي يهزم نفسه، لا يهزمه السوق.








نسخة قصيرة، مكثفة، تصلح أن تكون شعارًا محفزًا أمام شاشة التداول :

⚡
"ميدانك نفسك… إن انتصرت عليها، غلبت السوق،
و
إن هزمتك، صرت صيدًا له."






---------------------------------------------------

"إن ميدانكم نفوسكم، فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر،

...................وإن خُذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز،

فجربوا معها الكفاح اولاً"


علي بن أبي طالب رضي الله عنه
 
عودة
أعلى