المشاعر الانسانيه حين تفيض بما فطرت عليه فإنها تتجلى بأبهى صورها

ثورة الشعب السوداني
  1. Khalid Al-Arabi‏@Marshalkhaled ٧ دقبل 7 دقائق


    عُرف الدكتور/ سيد احمد الخطيب بمواقفه الانسانية في نجدة المحتاج، وهو اختصاصي باطنية بمستشفى عطبره كتب على مدخل عيادته "أخي المواطن لا تستحي في طلب الكشف فهذا حقك وعلاجك واجبي" وهاهو اليوم يقدم الخدمات المجانية بخيمة ساحة اعتصام عطبره... #اعتصام_القياده_العامه

    D76UN0BWkAAKcaX.jpg
 
معنى الوفاء عند اهل الوفاء

===

عبرة من الحياة لمن يعتبر
لم يمنعه فقره من أن يعبر عن وفاؤه

و لم يوهن من عزمه النظام الطبقي الفاجر الذي يحتقره و عائلته من أن يخلص لزوجته حتى بعد وفاتها ...


مشهد فائق الإنسانية لا ينسى ...

فيه من الدروس الشيء الكثير


========================

هندي يحمل جثة زوجته على اكتافه لإيصالها إلى مسقط رأسها
أخيرة - الجمعة، 26 أغسطس 2016، 4:53 ص / 5,367 مشاهدة
×
1 / 1
شارك:
n.png

n.png

n.png


+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
حمل رجل هندي يدعى دانا ماجي من ولاية أوريسا، جثة زوجته مسافة 12 كيلومترا على كتفه لإيصالها إلى مسقط رأسها، بعد أن رفض المستشفى الذي توفيت فيه تخصيص سيارة لنقلها.

وتوفيت أمانغ دائيس البالغة 42 عاما من عمرها، ليل الثلاثاء بالسل الرئوي في مستشفى مدينة بهاوانيباتينا، وحاول زوجها داني ماجي، بعد رحيل زوجته، إقناع إدارة المستشفى بتخصيص سيارة لإيصال جثة المرأة إلى قريتها مجانا، من أجل دفنها هناك لكن موظفي المستشفى رفضوا تلبية رجائه.

ويعود قرار إدارة المستشفى إلى انتماء دانا ماجي للقبائل الهندية التي لا تدخل ضمن النظام الطبقي الهندي، الأمر الذي يجعل أبناءها منقوصي الحقوق.

ورغم الجهود التي تبذلها الحكومة من أجل القضاء على هذا الوضع، فما زال كثير من المواطنين الهنود يعانون من خصوصية النظام الاجتماعي التقليدي الهندي، بحسب «روسيا اليوم».

وهكذا اضطر ماجي إلى نقل جثة زوجته إلى القرية بنفسه، وبعد قطعه مسافة 12 كيلومترا برفقة ابنته، لاحظه صحفيون محليون فحدثهم عن قصته.

واتصل الصحفيون بالسلطات المحلية طالبين سيارة، فاستجابت للطلب لنقل الجثة بقية المسافة إلى القرية.


كتب في
 
1_465658_highres.jpg


حكاية إنسانية.. كويتي يخدم أثيوبية AA محمود الزاهي -

على الرغم مما يشاع عن انحسار القيم الإنسانية مقابل تفشي المادية، تظهر بين الحين والآخر طاقات من النور، تؤشر إلى التصاق العالم بإنسانيته، وتمسّك البشر بعناصر نجاتهم من تيارات الحياة الصناعية الصاخبة، لتؤكد أن الدنيا لا تزال بخير. كان مستشفى الرازي إحدى بقاع طاقات الضوء تلك، إذ كان مسرحاً لمشهد إنساني رائع، تمثل في دخول مسن كويتي جاوز الستين عاماً وهو يدفع عجوزاً أثيوبية شارفت الـ80 عاماً، ما دفع رئيس قسم التخدير والعناية المركزة د.حسين المجادي إلى سؤال الرجل عن علاقته بها، ليجيبه بأنها كانت خادمة لديه، وأشرفت على تربية أبنائه، ولكن قوتها تخلت عنها بفعل الزمن، ما استوجب عليه خدمتها بنفسه بل وإحضار خادمة لرعايتها. كانت العجوز الأثيوبية تعاني آلاماً مزمنة ترددت بسببها على عدد من المستشفيات الخاصة ـ والكلام للمجادي ـ لكنها ظلت تعاني، ما دفع كفيلها إلى محاولة علاجها في المستشفى الحكومي، بل والتوسل للطبيب ليبذل كل ما في وسعه للتخفيف عنها رداً لجميل صنعها خلال فترة عملها. ويصف المجادي المشهد لـ القبس بالقول «حين شاهدته رأيت الإنسانية تسير على الأرض، وأدركت أن الرافعين أصواتهم بالعنصرية ليسوا إلا نشازاً أمام صوت الإنسانية الهادئ الذي يمثل عموم الشعب». الغريب والمثير للإعجاب في الوقت عينه أن السيدة كانت مقعدة وتعاني الزهايمر وآلاماً مبرحة في الظهر، والكفيل حريص على أن يكون هو من يتنقل بها بنفسه على الرغم من وجود خادمة أخرى معها. ولم تكن تلك الحكاية إلا نافذة دلفت منها عشرات الحكايات الإنسانية الكويتية التي تعكس رد الجميل، والحرص على مساعدة من ساعدونا، لترسم لوحة جميلة تدحض شكوى بعض العاملين في المنازل من سوء المعاملة أو التجاوز على حقوقهم. متفاعلون يحتفظ الكثيرون بقصص وروايات مماثلة في السر لا تجد طريقها إلى العلن، لا تظهر إلا في سياق مماثل لقصة الدكتور المجادي التي استحسن من خلالها المئات فعل الكفيل الكويتي ووصفوا من يقدمون على ذلك بـ«الملائكة التي تمشي على الأرض» وأنهم «خير الديرة الباقي وبركتها» الذين يجسدون بفعلهم طيبة أهل الكويت ومعدنهم الأصيل.

للمزيد: https://alqabas.com/article/5808505
 
شابة ألمانية ورثت 4 مليارات دولار تبدي انزعاجها








منوعات

١٣:٤٨

21,510

0 تعليق


ورثت الشابة الألمانية مارلين إنجلهورن أكثر من 4 مليارات دولار، غير أنها «منزعجة للغاية» من الثروة وتريد التخلص منها بالكامل، مشيرة إلى أن هذه الأموال«لم تتعب في جمعها».

بحسب تقرير لصحيفة «نيويورك بوست» الأميركية، فقد ورثت إنجلهورن (30 عاماً) عن جدتها تراودل إنجلهورن فيشياتو، التي توفيت مؤخرًا، أكثر من 4 مليارات دولار من شركة كيميائيات تابعة للعائلة منذ قرون.

لكن الشابة التي تعيش في النمسا حيث لا يوجد ضرائب على الميراث، تقول إن السيناريو الأفضل بالنسبة لها وحلمها أن تخضع للضرائب.

وكانت النمسا قد ألغت قوانين ضريبة الميراث بالكامل في عام 2008.

وقالت إنجلهورن لصحيفة «نيويورك تايمز»، إن العديد من الأشخاص تواصلوا معها لطلب المساعدة المالية بعد تصريحاتها بخصوص ميراثها، لكنها تعتقد أنه يجب على الدولة أن تقرر كيفية إعادة توزيع ثروتها من خلال الضرائب بدلاً من أن يكون ذلك هو قرارها.

والشابة الألمانية هي مؤسسة مشاركة في مجموعة تسمى «تاكس مي ناو»، وهي مبادرة أطلقها أثرياء تحت شعار «مليونيرات من أجل الإنسانية» يريدون إعادة توزيع أموال الأغنياء عبر فرض ضرائب أعلى عليهم في ألمانيا والنمسا.

وأكدت إنجلهورن في تصريحات سابقة أنها «تؤمن أن لا أحد يجب أن يمتلك هذا القدر من القوة والأموال المعفاة من الضرائب».

https://www.alqabas.com/article/5898006 :إقرأ المزيد
 
عودة
أعلى