قال هذه القصيدة مرحبا بالشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح اثر عودته من إحدى رحلاته إلى خارج البلاد وفيها يذكر سمو الشيخ جابر الأحمد الصباح سائلا عن أحواله متمنيا له دوام الصحة والعافية:
يابو ناصر صابني همّ ثجيل
من محاتاكم عمت عين الحسود(1)
ج.عْل دنياكم عليكم ما تميل
طرشةٍ نرجي عساها ما تعود(2)
أفكر وحاتي الحرّ الأصيل
زايدٍ همي ولا عندي شهود(3)
يا صباح الخير يا زبن الدخيل
غير ها العضدين ما عندي عضود(4)
طرشة اللي بالعرب جنسه جليل
أبو جابر شيخنا أُسْد الأسود(5)
حاكمٍ ما بار لو بار العميل
ما نْتشكّى دوم وانتم بالوجود
الدليل انتَ الى تاه الدليل
من ورد بالفخر يارَد له عدود(6)
(1) المحاتاه: الوسوسة.
(2) طرشة: رحلة أو سفر.
(3) ولا عندي شهود: أي ليس عندي أحد يشهد حالي.
(4) زبن الدخيل: مجير اللاجىء أو حاميه، والدخيل هنا المستجير.
(5) ابو جابر: المغفور له سمو الشيخ أحمد الجابر الصباح.
(6) عدود: مياه الآبار العذبة.
يابو ناصر صابني همّ ثجيل
من محاتاكم عمت عين الحسود(1)
ج.عْل دنياكم عليكم ما تميل
طرشةٍ نرجي عساها ما تعود(2)
أفكر وحاتي الحرّ الأصيل
زايدٍ همي ولا عندي شهود(3)
يا صباح الخير يا زبن الدخيل
غير ها العضدين ما عندي عضود(4)
طرشة اللي بالعرب جنسه جليل
أبو جابر شيخنا أُسْد الأسود(5)
حاكمٍ ما بار لو بار العميل
ما نْتشكّى دوم وانتم بالوجود
الدليل انتَ الى تاه الدليل
من ورد بالفخر يارَد له عدود(6)
(1) المحاتاه: الوسوسة.
(2) طرشة: رحلة أو سفر.
(3) ولا عندي شهود: أي ليس عندي أحد يشهد حالي.
(4) زبن الدخيل: مجير اللاجىء أو حاميه، والدخيل هنا المستجير.
(5) ابو جابر: المغفور له سمو الشيخ أحمد الجابر الصباح.
(6) عدود: مياه الآبار العذبة.