تتجه الهواتف النقالة لأن تكون في المستقبل القريب الشيء الوحيد الذي يحمله الشخص في جيبه، مستغنياً عن محفظة نقوده، وهويته الشخصية، وبطاقة الائتمان وغيرها.
وبحسب تقرير لشبكة «سي إن إن» يتوقع خبراء أن يكون الشخص في غضون السنوات الخمس المقبلة قادراً على استخدام هاتفه النقال في دفع الفواتير، واستخدامه بطاقة شخصية، وشراء الحاجيات من الأسواق، واستخدامه بطاقة مرور في محطات القطار، حتى في فتح باب المنزل.
وليس ما يقوله الخبراء صعباً جداً، فقد استطاع العديد من السكان في كوريا الجنوبية واليابان الاعتماد على الهاتف النقال في كثير من الأعمال التي ذكرت سابقاً.
ففي مسح أجرته مؤسسة فوريستر للأبحاث، وجد أن 15 في المائة من بين 963 شخصاً شملهم المسح يستخدمون الهواتف النقالة في دفع الفواتير وشراء الحاجيات من الأسواق.
وكانت الولايات المتحدة قد حاولت تطبيق هذه الفكرة لكنها لم تحقق نجاحاً.
ففي نهاية التسعينات من القرن الماضي وبداية الألفية الثالثة، تعاونت شركات الاتصالات مع البنوك في الولايات المتحدة لاستخدام الهواتف النقالة في إجراء المعاملات البنكية، ومنح عدد محدد من الأشخاص لاستخدام هذه التقنية، بالإضافة الى استخدام هواتفهم بدلا من بطاقات المواصلات العامة.
لكن العينة التي تمت عليها التجارب لم تتشجع كثيراً لهذه الخدمات، وتوقعت أن تكون أكثر سهولة مما كانت عليه، وفقاً لما قاله إد كونتز المحلل في مؤسسة فوريستر.
إلا أن كونتز يرى أن الأمر مختلف الآن، ويمكن أن يصبح الهاتف النقال محفظة ومفتاحاً أيضاً، بسبب زيادة اعتماد الناس على الهاتف النقال منذ بداية عام 2009 أكثر من ذي قبل.
ويبلغ عدد مستخدمي الهاتف النقال نحو أربعة مليارات شخص حول العالم وفقاً لإحصائيات الاتحاد الدولي للاتصالات، مما يعني أن لكل ثلاثة أشخاص حول العالم جهازي هاتف نقال.
شركة غارتنر، وهي شركة متخصصة بأبحاث التكنولوجيا، أصدرت تقريراً في مايو الماضي جاء فيه أن عدد مستخدمي الهاتف النقال لدفع فواتيرهم سيزداد بنسبة 70% في العام الحالي، ليصل إلى 73 مليون شخص حول العالم، فيما سيصل العدد إلى 190 مليوناً في عام 2012.
في حين يشكل سائقو السيارات الذين يستخدمون الهاتف خطرا على الآخرين، فإن المارة الذين يتحدثون على الهاتف لا يظهرون اي انتباه لما يدور حولهم كذلك، بحسب دراسة أميركية رصدت تصرفات أكثر من 300 من هؤلاء.
وذكر تقرير لوكالة فرانس برس (أ ف ب) أن باحثين في جامعة ويسترن واشنطن رصدوا سير 317 من المارة يعبرون الحرم الجامعي بعدما وزعوهم على ثلاث فئات: من يستخدم الهاتف النقال ومن يستمع الى الموسيقى ومن يمشي الى جانب شخص اخر ويتبادل الحديث معه.
ولاحظ الباحثون التعرجات والتبدل في الوجهات والاخطاء التي يرتكبها المارة الذين يستخدمون الهاتف وقرروا اخضاعهم لاختبار هو عبارة عن امر غير مألوف يعترض طريقهم وهو مهرج بالوان زاهية يركب دراجة احادية العجلة.
وقال واضعو الدراسة: «من النادر جدا رؤية مهرج يركب دراجة أحادية العجلة في الجامعة، إلا أن ربع الذين يستخدمون الهاتف وهم يسيرون فقط لاحظوا وجود المهرج مع أن 51% من المارة الذين لا يستخدمون الهاتف قد لاحظوا وجوده»، منهم 61% كانوا يستمعون الى الموسيقى 71% كانوا يسيرون الى جوار شخص آخر.
وخلصت الدرسة الى ان مستخدمي الهاتف النقال لا يرون ما يحصل حولهم في ظاهرة تعرف بـ«العمى غير المتعمد».
تتجه الهواتف النقالة لأن تكون في المستقبل القريب الشيء الوحيد الذي يحمله الشخص في جيبه، مستغنياً عن محفظة نقوده، وهويته الشخصية، وبطاقة الائتمان وغيرها.
وبحسب تقرير لشبكة «سي إن إن» يتوقع خبراء أن يكون الشخص في غضون السنوات الخمس المقبلة قادراً على استخدام هاتفه النقال في دفع الفواتير، واستخدامه بطاقة شخصية، وشراء الحاجيات من الأسواق، واستخدامه بطاقة مرور في محطات القطار، حتى في فتح باب المنزل.
وليس ما يقوله الخبراء صعباً جداً، فقد استطاع العديد من السكان في كوريا الجنوبية واليابان الاعتماد على الهاتف النقال في كثير من الأعمال التي ذكرت سابقاً.
ففي مسح أجرته مؤسسة فوريستر للأبحاث، وجد أن 15 في المائة من بين 963 شخصاً شملهم المسح يستخدمون الهواتف النقالة في دفع الفواتير وشراء الحاجيات من الأسواق.
وكانت الولايات المتحدة قد حاولت تطبيق هذه الفكرة لكنها لم تحقق نجاحاً.
ففي نهاية التسعينات من القرن الماضي وبداية الألفية الثالثة، تعاونت شركات الاتصالات مع البنوك في الولايات المتحدة لاستخدام الهواتف النقالة في إجراء المعاملات البنكية، ومنح عدد محدد من الأشخاص لاستخدام هذه التقنية، بالإضافة الى استخدام هواتفهم بدلا من بطاقات المواصلات العامة.
لكن العينة التي تمت عليها التجارب لم تتشجع كثيراً لهذه الخدمات، وتوقعت أن تكون أكثر سهولة مما كانت عليه، وفقاً لما قاله إد كونتز المحلل في مؤسسة فوريستر.
إلا أن كونتز يرى أن الأمر مختلف الآن، ويمكن أن يصبح الهاتف النقال محفظة ومفتاحاً أيضاً، بسبب زيادة اعتماد الناس على الهاتف النقال منذ بداية عام 2009 أكثر من ذي قبل.
ويبلغ عدد مستخدمي الهاتف النقال نحو أربعة مليارات شخص حول العالم وفقاً لإحصائيات الاتحاد الدولي للاتصالات، مما يعني أن لكل ثلاثة أشخاص حول العالم جهازي هاتف نقال.
شركة غارتنر، وهي شركة متخصصة بأبحاث التكنولوجيا، أصدرت تقريراً في مايو الماضي جاء فيه أن عدد مستخدمي الهاتف النقال لدفع فواتيرهم سيزداد بنسبة 70% في العام الحالي، ليصل إلى 73 مليون شخص حول العالم، فيما سيصل العدد إلى 190 مليوناً في عام 2012.
كشف علماء أميركيون عن جهاز يحتوي على أجهزة استشعار صغيرة جداً توضع في أجهزة الخليوي يمكنها نقل معلومات بيئية، تساعد مصابي الربو على تجنب الأماكن التي فيها الهواء الملوث، حسب وكالة يونايتد برس انترناشيونال (يو بي أي).
ونجح علماء من مدينة سان دييغو (جنوب كاليفورنيا) في صناعة جهاز «سيتيسنس» صممته جامعة كاليفورنيا، وهو عبارة عن شبكة لاسلكية تحتوي على آلاف أجهزة الاستشعار الصغيرة جداً التي تستطيع التقاط ومعرفة الحالة البيئية الخارجية.
وتقوم تلك الأجهزة بنقل المعلومات عبر الهواتف الخليوية إلى كومبيوترات مركزية لتحليلها ونقلها إلى الأشخاص والوكالات الصحية العامة. كما باستطاعة الأشخاص أن يحملوا معهم أيضاً أجهزة استشعار أخرى تستطيع إظهار معلومات صحية، كمعدل دقات القلب مثلاً، مما قد يسمح للباحثين بمعرفة تأثير بعض الملوثات البيئية على صحة الإنسان.
وقال العلماء «إن هذا النظام سيسمح للناس بالقيام بتمارينهم الرياضية بعيداً عن تلوث الهواء».
باع زوجان صينيان رضيعهما البالغ من العمر ستة أيام فقط مقابل مبلغ 366 دولاراً أميركياً اشتريا به هاتفاً خليوياً.
وذكرت وكالة يونايتد برس انترناشيونال (يو بي أي) أن الأب (21 عاماً) والأم (19عاماً) باعا رضيعهما مقابل 366.17 دولارا أميركيا لافتقارهما إلى المال وعدم تمكنهما من العناية به.
وقد أنفق الزوجان معظم المبلغ على شراء هاتف خليوي جديد وغيرها من الاجهزة.
واستطاعت الشرطة من القاء القبض على رجل في مقاطعة شونغ كينغ وانزهو، وهو يتفاوض مع ثنائي سعياً لبيع الطفل مقابل مبلغ 1446 دولاراً، واعترف في التحقيق أنه اشترى الرضيع من ثنائي آخر من مقاطعة غوانغدونغ جنوب الصين.
وقال إنه أقنع الثنائي أن لديه أقارب يريدون تبني الطفل واشتراه منهما مقابل مبلغ زهيد.
كذلك ألقت الشرطة القبض على الأم والأب الذين أنفقا 146 دولارا من المبلغ الذي قبضاه، ومنها حوالي 95 دولارا على هاتف خليوي جديد. ورفض الوالد استعادة الطفل، في حين أعربت الأم عن رغبتها في تربيته، غير أن الشرطة أوضحت أن الثنائي فشل في إظهار عناية جدية بالطفل الذي نقل حالياً إلى المستشفى وهو في صحة جيدة.
إعداد: محمد حنفي
حذر الكثير من الدراسات من خطورة اقتناء الأطفال للهاتف النقال لتأثيره السلبي عليهم، لكن يبدو أن هذه التحذيرات ذهبت سدى، فقد أصبح في يد كل طفل، والأسواق تمتلئ بهواتف مختلفة الماركات والأشكال صنعت خصيصا للصغار.
إن كنت من ملايين الأمهات اللواتي خضعن للأمر الواقع واشترين هاتفا لطفلهن، فعلى الأقل علميه كيفية التعامل الأمثل معه.
اتفاق قبل الشراء
قبل أن تقدمي على شراء هاتف نقال لطفلك عرفيه أولا أن وظيفة الهاتف الأساسية هي أنه وسيلة للاتصال، ولا يجب استخدامه إلا في حالة الضرورة.
اتفقي معه على أنه لا يجب استخدامه في أشياء غير مهذبة وغير أخلاقية، وذكّريه أن هذا الاتفاق يشمل بنداً مهما، وهو انك ستفتشين في هاتفه بين الوقت والآخر بصورة فجائية للتأكد من انه يلتزم بالاتفاق، وأن الهاتف سيسحب منه إن خالفه ووجدت عليه أي أشياء مخلة بالأدب.
حددي الأماكن التي يمنع استخدامه فيها
من أهم شروط استخدام الهاتف النقال التي ينبغي تعليمها للأطفال، أن تحددي لطفلك قائمة بالأماكن التي يمنع عليه استخدام الهاتف فيها. ويجب أن تشمل القائمة المستشفيات، وأماكن العبادة، والمكتبة، والسينما، ووسائل النقل، وأثناء تناول الطعام في المطاعم، والطائرات، والمدرسة حيث تمنع غالبيتها الطلاب من اصطحاب الهواتف النقالة لكي لا يشغلهم خلال اليوم الدراسي.
لا نغمات مزعجة
تمتلئ محلات الهاتف النقال والإنترنت بعدد لا حصر له من نغمات الهاتف السيئة، التي أقل ما توصف بها بأنها تفتقر للياقة والذوق. هذه النغمات تسبب إزعاجا للكثيرين، فاشرحي لطفلك أن من حق الآخرين عدم سماعها، وساعديه في اختيار نغمات هادئة ذات هدف، واطلبي منه أن يخفض صوتها إلى الحد الذي يستطيع سماعها، وفي الوقت نفسه لا تزعج الآخرين.
لا هاتف في السيارة
علمي طفلك أن الحديث في الهاتف في السيارة ممنوع، لكن الأهم أن تكوني قدوة له، حيث لا يجوز أن يشاهدك طفلك وأنت تتحدثين في الهاتف أثناء توصيله الى المدرسة أو اصطحابه لتناول عشاء، بينما تمنعينه من ذلك.
علميه ماذا يقول في الهاتف
من المهم أن تعلّمي طفلك العبارات والردود المناسبة التي ينبغي أن يستخدمها أثناء استخدامه للهاتف مثل «مرحبا.. إذا سمحت هل فلان موجود؟»، أو «من فضلك هل يمكن أن أتحدث مع فلان»، وكذلك العبارات التي ينبغي بها إنهاء المكالمات مثل «إلى اللقاء.. مع السلامة».
ممنوع الاتصال في هذه الأوقات
من بين أهم الأشياء التي ينبغي أن يتعلمها الطفل عدم الاتصال بأحد من أصدقائه أو أقاربه في أوقات يتم تحديدها له مسبقا مثل: الوقت المبكر من الصباح أو الأوقات المتأخرة من الليل، ويمكن تدريب الطفل على الاستعاضة بإرسال رسالة قصيرة في حالة الضرورة.
اطلبي منه عدم إعطاء معلومات للغرباء
من أهم الأشياء التي ينبغي تعليمها لطفلك هي التأكد من شخصية من على الطرف الآخر قبل إعطاء أي معلومات شخصية عنه أو عن أفراد الأسرة، انصحي طفلك عند عدم التأكد من معرفة من على الطرف الآخر أن يعطي الهاتف لشخص كبير من الأسرة ليرد أو يعتذر عن إكمال المكالمة.
العائلة أولا ثم الهاتف
علّمي طفلك أن العائلة تأتي أولا وقبل كل شيء ففي حالة اجتماع العائلة لتناول العشاء أو الاحتفال بمناسبة معينة، فلا ينبغي ترك هذا التجمع العائلي من اجل إجراء مكالمة أو إرسال رسالة نصية لصديق.
عدم انتهاك حياة الآخرين
إذا كان هاتف طفلك مزودا بكاميرا فيجب التنبيه عليه بحزم بعدم استخدام هذه الكاميرا في انتهاك الحياة الشخصية للآخرين، اطلبي منه عدم التقاط أي صور محرجة لأصدقائه وزملائه وعدم استخدام الهاتف في القيل والقال.
حددي ميزانية
استخدام طفلك للهاتف المحمول لن يكون مجانا، يجب تحديد ميزانية شهرية لتكلفة المكالمات الخاصة بهاتفه ولا تتركي له الحبل على الجرار، يفضل الاشتراك في خدمة الدفع المسبق بحيث نتحكم في المبلغ الذي ينبغي للطفل الحديث به طوال الشهر.
شجعي طفلك على أن يوفر من مصروفه لتسديد فاتورة الهاتف دون تحميل ميزانيتك أو ميزانية البيت أعباء إضافية، ذكّريه بأنه إذا بدد رصيده بالكامل خلال أيام قليلة فعليه الانتظار للشهر القادم.
لاستخدامه آداب وتقاليد
فيما يلي بعض الآداب والتقاليد التي ينبغي أن تعلّميها لطفلك، والتي يجب أن يلتزم بها أثناء استخدامه للهاتف:
• عندما يتلقى مكالمة على هاتفه النقال أو يريد إجراء مكالمة أخرى، ينبغي أن يترك مسافة لا تقل عن 3 أمتار بينه وبين الآخرين الموجودين في المكان نفسه.
• أن يبادر الى تعريف نفسه عند إجراء مكالمة ولا يترك للطرف الآخر تخمين شخصيته.
• أن يترك رنين الهاتف فترة طويلة حتى يعطي الطرف الآخر الفرصة للرد عليه.
• في حالة اتصاله من دون موعد مسبق يجب أن يعرض على الطرف الآخر الحديث في وقت لاحق إن كان مشغولا حاليا.
• التحدث بصوت واضح مع الطرف الآخر، لكن مع دون صياح.
• تقديم الاعتذار للطرف الآخر إن كان قد أخطأ في طلب الرقم.
• عندما يتلقى مكالمة يجب الاستماع باهتمام وعدم شغل نفسه بشيء آخر.
• الاستئذان عند ترك الطرف على الخط لأمر عاجل وعدم تركه لفترة طويلة.
• الرد على رسائل الآخرين بطريقة لطيفة ومهذبة.
• ترك الأمر للمتصل لكي ينهي المكالمة.
هل هو آمن عليه؟
الكثير من المتخصصين وعلماء النفس والاجتماع والأطباء يحذرون من خطورة الهاتف النقال من الناحية السلوكية والاجتماعية وحتى الصحية على الطفل.
من المهم أن تتحدثي مع طفلك عن المضار والسلبيات التي تنتج من سوء استخدامه للهاتف، وإقناعه بعدم استخدامه إلا في حالة الضرورة القصوى.
وكذلك إقناعه بضرورة استخدام سماعة الأذن أثناء استخدام الهاتف لتفادي آثار الأشعة المنبعثة من الهواتف على المخ والأذن.
أوربانا تشامباين - يو.بي.أي - أفادت دراسة جديدة بان الهاتف الخليوي لا يشتت انتباه السائق واحتمال تعريضه لحوادث قد تكون قاتلة فحسب، بل قد يؤثر أيضاً في قدرته على الفهم والإدراك واستخدام اللغة واستيعابها بشكل صحيح.
وقال باحثون في جامعة إيلينوي إن الدراسة تتناقض مع دراستين سابقتين حول التأثير المحتمل والضار لاستخدام الهاتف الخليوي خلال القيادة.
ورأى الباحث غاري ديل، وهو طبيب نفسي ولغوي يعمل في قسم علم النفس بالجامعة « إن النتائج التي توصلت إليها الدراسات السابقة غير مقنعة بالنسبة للبعض منا المتخصصين في دراسة اللغات».
وشارك في الدراسة 96 شخصاً أعمار نصفهم تزيد على 65 سنة، فيما كانت أعمار النصف الآخر في العشرينات أو أواخر عمر المراهقة، ثم طلب من أفراد الفريقين العمل كمجموعات تتكون الواحدة من شخصين على جهاز يحاكي السيارة، بحيث يقوم واحد بمهمة السائق والآخر بمهمة راكب يتحدث إليه وهو بجانبه أو عبر هاتف خليوي عن بعد.
ثم طلب من «السائق» وراء جهاز المحاكاة الاستماع إلى قصة وهو يمر في منطقة مزدحمة ثم إعادة ما سمعه، وتكرر الأمر بالطلب من الشخص الجالس وراء المقود إعادة سرد أربع قصص سمعها عبر سماعات مثبتة على الأذنين من أجل معرفة قدرة التركيز عند هؤلاء.
وتبين للباحثين أن «السائقين» تذكروا اقل من 20% مما سمعوه خلال «القيادة».
وخلص البروفيسور في علم النفس أرت كرايمر الذي شارك في إعداد الدراسة إلى أن «هذه الدراسة تظهر أن بعض جوانب اللغة تذهب إلى الجحيم.. عندما تكون وراء المقود»، مبيناً الأضرار الكثيرة التي يسببها استخدام الهاتف الخليوي عند القيادة.
اخبار مصر - الشرق الاوسط - السيارات - غرائب أفتتح مؤخراً متجراً "افتراضياً" بمحطة مترو بالعاصمة الكورية سيول ليشتري من خلاله المتسوقين احتياجاتهم المنزلية عن طريق هواتفهم المحمولة أثناء انتظارهم لقطار مترو الأنفاق.
يسمح "هوم بلاس سوبر ماركت" للمتسوقين باستعمال هواتفهم المحمولة الذكية للقيام بالتسوق، وذلك عن طريق تثبيت هذه الخدمة على جدار كبير صمم ليكون شبيهاً برفوف المتاجر العملاقة تعرض عليه صور وأسعار المنتجات ورموزها "البار كود" الخاص بها.
والذي يستطيع المشتري من خلاله شراء أي منتج عن طريق مسح الرمز "البار كود" الخاص به من خلال الجوال وبالتالي يضاف أوتوماتيكياً إلى سلة التسوق عبر الإنترنت وبعد الانتهاء من المعاملات على شبكة الإنترنت، يتم تسليم المنتجات إلى منزل المستهلك خلال يوم واحد فقط.
ويعد هذا المتجر "الافتراضي" الأول في العالم، ويعد هذا المتجر موفراً جيداً للوقت وعملياً ويريح المستهلك من مشقة التسوق بالمتاجر "الحقيقية" لشراء احتياجات البيت، فلا يمر وقت انتظار قطار المترو هباء في كوريا الجنوبية بل يستغله الكوريون في التسوق، ذلك لأننا في عصر السرعة والتطور.
رجال الانقاذ يعاينون الطفل من عل ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط Share on tweet
في عملية إنقاذ احتبست خلالها الأنفاس، استعان رجال شرطة صينيون بجهاز هاتف آيفون لانتشال طفل سقط الى قاع بئر ضيقة يبلغ عمقها أكثر من 13 متراً.
الواقعة حصلت أول من أمس في قرية تابعة لمقاطعة يونان الصينية حيث هرع فريق من رجال شرطة النجدة لانقاذ الطفل البالغ من العمر 3 سنوات بعد أن سقط الى قاع البئر بينما كان يلهو مع عدد من أقرانه.
ولدى وصول رجال الانقاذ، اكتشفوا ان البئر عميقة وضيقة جداً الى درجة أنه لم يكن ممكناً انزال أحدهم لانتشال الطفل الذي لم يتوقف عن البكاء مستغيثاً في ظلمات البئر، فأنزلوا إليه اسطوانة أكسجين كي يتمكن من التنفس. وبعد محاولات أولية لم تتكلل بالنجاح بسبب الظلام الدامس في قاع البئر ما جعل رجال الانقاذ غير قادرين على لف حبل الانقاذ حول الطفل، خطرت على بال أحدهم فكرة عبقرية أسهمت في انتشال الطفل سريعاً، إذ انه (رجل الانقاذ) قام بإلصاق جهاز هاتف آيفون على نهاية حبل بعد أن قام بتشغيل الكاميرات وجعلها تبث صورها الى جهاز الآيفون الخاص بأحد زملائه في الفريق.
وبحذر، بدأ أعضاء الفريق في انزال جهاز الآيفون الى قاع البئر بينما راحوا يتابعون ما يصوره الى ان استطاعوا تحزيم الطفل بحبل الانقاذ وانتشاله في نهاية المطاف وسط فرحة الجميع. وعلى الفور، تم نقل الطفل الى مستشفى قريب حيث قام أطباء بفحصه ثم أعلنوا أنه لم يصب سوى ببعض الكدمات والتسلخات علاوة على الصدمة النفسية التي انتابته جراء السقوط في تلك البئر المظلمة العميقة. ... ولدى انزالهم الايفون ... وكما بدت صورته وهو في الاسفل ... وعندما كتبت له النجاة بإنقاذه
• الهاتف {الجاسوس} الذي ابتكرته شركة كي دي دي آي
أطلق باحثون يابانيون هاتفا محمولا جديدا، وقالوا إنه قد يشكّ.ل هدية للمديرين وأرباب العمل لأنه يتيح لهم التجسس على موظفيهم من خلال تتبع تحركاتهم وأماكن وجودهم. فقد أعلنت شركة «كي دي دي آي» (KDDI) اليابانية العملاقة أن باحثين قاموا اخيرا بتطوير تقنية جديدة لهاتف محمول تمكّ.ن المهتم من تتبع حتى أدق التحركات التي يقوم بها مستخدمه، ومن ثم يقوم بإرسال المعلومات التي يتم الحصول عليها إلى مقر الشركة أو الجهة المهتمة بمعرفة تفاصيل كهذه.
وتعمل التقنية الجديدة من خلال تحليل حركة جهاز التسارع الموجود في العديد من أجهزة الهاتف الخليوي في العالم. وذكر الباحثون أنه يمكن تحديد الأنشطة والحركات التي يقوم بها مستخدم الهاتف الجديد، كالمشي وصعود السلالم وحتى القيام بأعمال التنظيف.
وقالت الشركة المذكورة إنها تخطط لبيع الخدمة الجديدة إلى زبائن كالمديرين ورؤساء الورش والمسؤولين عن فرق العمل ووكالات التوظيف.
ومن أبرز ميزات الهاتف المحمول الجديد أنه يتيح التجسس على مستخدميه من خلال تتبع تحركاتهم وأماكن وجودهم. ويقوم بإرسال المعلومات التي يحصل عليها إلى مقر الجهة المهتمة بمعرفتها.
ويعمل الهاتف من خلال تحليل حركة جهاز التسارع الموجود في داخله. ويمكّ.ن المتتبّ.ع من تحديد الأنشطة والحركات التي يقوم بها المستخدم، كالمشي وصعود السلالم وحتى القيام بأعمال التنظيف. وبإمكانه، على سبيل المثال، أن يخبر بالفرق بين الأعمال التي يؤديها عامل تنظيفات، كالحفّ. أو التنقية أو الكنس أو المشي، أو حتى إفراغ سلة مهملات من محتوياتها.
وفي حين يقول المنتقدون إن الهاتف «الجاسوس» وسيلة توسط «فاحش» يطرحها المصنّ.عون على طبقة المديرين المهووسين بحب السيطرة والهيمنة، والحاملين عقلية الأخ الأكبر. وإن استخدامه سيترافق مع فرص متزايدة لانتهاك حريات وحقوق المستخدمين. إلا أن الشركة المصنعة تقول إن الهدف من النظام الجديد هو تمكين الموظفين من العمل بكفاءة أكبر، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة أمام المديرين لتقويم أداء موظفيهم بشكل أكثر سهولة ويسر، حتى وإن كانوا بعيدين عن مكاتبهم.
¶ بي بي سي ¶
القبس
هاتف «جاسوس» يعمل لمصلحة المديرين
• الهاتف {الجاسوس} الذي ابتكرته شركة كي دي دي آي
أطلق باحثون يابانيون هاتفا محمولا جديدا، وقالوا إنه قد يشكّ.ل هدية للمديرين وأرباب العمل لأنه يتيح لهم التجسس على موظفيهم من خلال تتبع تحركاتهم وأماكن وجودهم. فقد أعلنت شركة «كي دي دي آي» (KDDI) اليابانية العملاقة أن باحثين قاموا اخيرا بتطوير تقنية جديدة لهاتف محمول تمكّ.ن المهتم من تتبع حتى أدق التحركات التي يقوم بها مستخدمه، ومن ثم يقوم بإرسال المعلومات التي يتم الحصول عليها إلى مقر الشركة أو الجهة المهتمة بمعرفة تفاصيل كهذه.
وتعمل التقنية الجديدة من خلال تحليل حركة جهاز التسارع الموجود في العديد من أجهزة الهاتف الخليوي في العالم. وذكر الباحثون أنه يمكن تحديد الأنشطة والحركات التي يقوم بها مستخدم الهاتف الجديد، كالمشي وصعود السلالم وحتى القيام بأعمال التنظيف.
وقالت الشركة المذكورة إنها تخطط لبيع الخدمة الجديدة إلى زبائن كالمديرين ورؤساء الورش والمسؤولين عن فرق العمل ووكالات التوظيف.
ومن أبرز ميزات الهاتف المحمول الجديد أنه يتيح التجسس على مستخدميه من خلال تتبع تحركاتهم وأماكن وجودهم. ويقوم بإرسال المعلومات التي يحصل عليها إلى مقر الجهة المهتمة بمعرفتها.
ويعمل الهاتف من خلال تحليل حركة جهاز التسارع الموجود في داخله. ويمكّ.ن المتتبّ.ع من تحديد الأنشطة والحركات التي يقوم بها المستخدم، كالمشي وصعود السلالم وحتى القيام بأعمال التنظيف. وبإمكانه، على سبيل المثال، أن يخبر بالفرق بين الأعمال التي يؤديها عامل تنظيفات، كالحفّ. أو التنقية أو الكنس أو المشي، أو حتى إفراغ سلة مهملات من محتوياتها.
وفي حين يقول المنتقدون إن الهاتف «الجاسوس» وسيلة توسط «فاحش» يطرحها المصنّ.عون على طبقة المديرين المهووسين بحب السيطرة والهيمنة، والحاملين عقلية الأخ الأكبر. وإن استخدامه سيترافق مع فرص متزايدة لانتهاك حريات وحقوق المستخدمين. إلا أن الشركة المصنعة تقول إن الهدف من النظام الجديد هو تمكين الموظفين من العمل بكفاءة أكبر، بالإضافة إلى إتاحة الفرصة أمام المديرين لتقويم أداء موظفيهم بشكل أكثر سهولة ويسر، حتى وإن كانوا بعيدين عن مكاتبهم.
¶ بي بي سي ¶
لم يعد حلماً إرسال وتلقي روائح عبر الهاتف، فقد أصبح بإمكان الراغبين في التعبير عن عواطفهم تجاه أشخاص يحبونهم أن يرسلوا روائح عطرة مختلفة، حسب الذوق، عبر هاتف "آيفون".
وبينما كان يقال سابقاً إن الحاجة هي أم الاختراع، ها نحن اليوم أمام حالة يطلق عليها "الحاجة إلى التميز"، حيث أعلنت شركة "شاكوبوريفيوم" اليابانية عن تطوير تطبيق على جهاز "آيفون" يسمح بإرسال وتلقي روائح بين مرسل ومتلق، وهو بالتأكيد اختراع فريد من نوعه، ومن شأنه أن يحدث ثورة في عالم الاتصالات المربوطة بالأحاسيس.
وللحصول على هذه الخدمة المتميزة فما على الراغب بها سوى شراء التطبيق الذي يكلف أكثر من 62 دولاراً أمريكياً، وتحميله على الجهاز الخاص، ويتعين في كل مرة إرسال روائح كهدية للطرف الآخر، تحميل مرفق جديد من موقع شركة "شاكوبورفيوم".
ومن الناحية التقنية ولتفسير كيفية عمل هذا التطبيق، ذكرت مجلة "التايمز" الأمريكية أن الشركة اليابانية طوّرت جهازاً صغيراً يتم تركيبه على مداخل الشحن الكهربائي في "آيفون"، ويكون قادراً على استقبال رسالة من هاتف آخر تأمره ببخ رائحة معينة، يكون المرسل قد اختارها من بين العديد من الروائح المعرّفة بالتطبيق لإرسالها إلى الهاتف المتلقي.
بات جزءا لا يتجزأ من حياة الفرد ولاستخدام الموبايل.. آداب أيضا
ربما تكون التقنية الحديثة قد وفرت لنا الهواتف المحمولة وطرق الاتصال الحديثة لكنها تسببت ايضا في الكثير مما يثير الغضب ويسيء للآخرين اصبحت الهواتف المحمولة عنصرا ضروريا في حياتنا المهنية والشخصية على السواء لكن هناك ايضا قواعد سلوكية يجب اتباعها عند استخدامها وتتطلب اللياقة الجيدة في استخدام الهاتف المحمول القليل من الجهد او التفكير فهي ببساطة ان تدرك ما يحيط بك وأن تحترم الآخرين.
هذه القواعد نقلتها رويترز عن جو برايانت مستشارة متخصصة في شؤون اللياقة بدار ديبريت للنشر.
رنين الهاتف
فاذا كنت تشعر بالحرج من نغمة رنين هاتفك في مواقف معينة مثل أثناء وجودك في القطار او العمل فهي بالتأكيد خيار خاطىء ودرجة رنين النغمات يجب الا تكون مزعجة. اغلق هاتفك المحمول او اضبطه على خاصية الاهتزاز عندما تحضر اجتماعات او تكون في المسرح او دور السينما وما شابه ذلك.
نبرة الصوت
أيضا الهاتف المحمول ليس مكبر صوت لذا لا تصيح وانت تستخدمه وكن على دراية بما حولك ولا تحاول استخدام هاتفك في مواقف يمكن ان تزعج فيها آخرين فالصوت المرتفع يمكن أن يصرف انتباه ركاب يقرأون الصحف في عربة قطار هادئة او يبدو تطفلا على حافلة مكتظة بالركاب.
ومن غير اللائق اجراء محادثات حميمة امام الآخرين. وبالمثل لا تستخدم لغة فظة كما يجب تجنب الحديث عن المال او الجنس في حضور آخرين. ويتحتم احترام خصوصيتك وخصوصية الآخرين.
وهناك اماكن محددة من غير المقبول فيها استخدام الهاتف المحمول مثل المعارض الفنية وأماكن العبادة والمكتبات والمستشفيات، وبما ان الانسان يستحق المزيد من الاهتمام أكثر من الآلة يجب اغلاق هاتفك قدر الامكان في المناسبات الاجتماعية. ولا تضع هاتفك على طاولة الطعام ولا تنظر اليه في منتصف حديثك مع الآخرين. فاذا ما كنت تنتظر اتصالا مهما عندما تقابل شخصا ما في مناسبة اجتماعية فاشرح له في البداية انك سترد على اتصال واعتذر سلفا.
وعندما تكون في حفل او في تجمع اجتماعي اعتذر وانسحب الى مكان ما خاص لاجراء او استقبال اتصالاتك. ولا ترسل او تقرأ رسائل نصية عندما تكون في الخارج في صحبة الا اذا كان هذا ضروريا.
الرسائل النصية
والرسائل النصية مثالية في نقل رسائل قصيرة وعاجلة. ولا تستخدمها في نقل معلومات مهمة او اي شيء يحتاج الى شرح مطول. فاذا كان من الضروري الغاء موعد فاجراء اتصال هاتفي افضل دائما من ارسال نص اذ أن الاعتذار يستقبل بصورة افضل بهذه الطريقة.
كما لا توجد حاجة لاستخدام لغة نصية مختصرة ومربكة اذ أن استخدام قواعد وهجاء وعلامات ترقيم تقليدية قدر الامكان أفضل في نقل ما تريده بوضوح. ويمكن تجاهل التحيات والتوقيعات مفترضا ان مستقبل الرسالة يعرف من انت.
يجب الا تحل الرسائل النصية محل خطابات الشكر المكتوبة بخط اليد مطلقا ولا تنهي ابدا علاقة برسالة نصية. أما رسائل المواساة النصية تنم عن كسل واستهانة وتبلد في المشاعر.
التقنية الجديدة تسمح بتشغيل التليفون المحمول بالنقر على راحة اليد
قد يصبح النقر بأصبع على راحة اليد أو الذراع هو طريقة التفاعل قريبا مع الأجهزة الالكترونية الصغيرة.
فقد نجح العلماء في الولايات المتحدة في تحديد مواضع على اليد يمكن النقر عليها لإدخال بيانات وتشغيل أجهزة التليفون المحمول أو مشغل الأغاني.
يقول كريس هاريسون، مخترع التقنية الجديدة، إن استخدامها يتطلب تدريبا لا تتجاوز مدته عشرين دقيقة.
وكان هاريسون، وهو طالب دكتوراه في علوم الحاسب الآلي في جامعة كارنيغي، قد عمد الى اختراع التقنية بهدف التغلب على صعوبات التعامل مع الأجهزة الحديثة المتزايدة في حياتنا.
ويقول هاريسون إن حجم أصابع اليد يملي الى حد كبير الحجم الذي يمكن أن تصل اليه الأجهزة الحديثة. الامر الذي دفع هاريسون وباحثان من ميكروسوفت هما دزني تان ودان موريس الى تطوير تلك التقنية.
تقوم التقنية، التي أطلق عليها اسم SKINPUT، أو نظام ادخال البيانات بلمس الجلد، باستخدام الجلد كشاشة لعرض قائمة الاختيارات والارقام بواسطة جهاز عرض ضوئي صغير. كما تعتمد على استخدام مجسات لالتقاط الموجات التي تتولد عن نقر الجلد بأطراف الاصابع بهدف ادخال البيانات.
وأوضح هاريسون أن النقر بالاصابع على الجلد يرسل اشارات عبر الذراع، بعض هذه الاشارات ينتقل على سطح الجلد والبعض الاخر عبر الجسم.
ويمكن للبرامج المصاحبة للمجسات تحديد الموضع على الذراع التي تتعرض للنقر. ويتوقع هاريسون أن يتم تطوير الجهاز ليصبح في حجم ساعة اليد. غير أن هاريسون لم يحدد موعدا لطرح الجهاز في الاسواق.
بي بي سي
التعلق بالهاتف لدى السيدات قد يصل بهن إلى حد الإدمان، وغالباً ما يكون موضوع الأحاديث الهاتفية التسلية وشغل وقت الفراغ، نتيجة الشعور بالكبت والإحباط من زيادة حدة المشكلات الأسرية اليومية. بحسب ما أوضحته إحدى الدراسات البحثية
و لكن يبدو ان هناك امرأة كما يظهر في الفيديو كانت متعلقة بشدة بهاتفها حتى انها نزلت تحت القضبان الحديدية لتاخذ هاتفها ولحسن حظها فان رجلا انقذها قبل ان ياتى القطار السريع ليدهسها تحته.
التعلق بالهاتف لدى السيدات قد يصل بهن إلى حد الإدمان، وغالباً ما يكون موضوع الأحاديث الهاتفية التسلية وشغل وقت الفراغ، نتيجة الشعور بالكبت والإحباط من زيادة حدة المشكلات الأسرية اليومية. بحسب ما أوضحته إحدى الدراسات البحثية
و لكن يبدو ان هناك امرأة كما يظهر في الفيديو كانت متعلقة بشدة بهاتفها حتى انها نزلت تحت القضبان الحديدية لتاخذ هاتفها ولحسن حظها فان رجلا انقذها قبل ان ياتى القطار السريع ليدهسها تحته.
