أطلقت شركة قوقل خدمة Google Friend Connect والتي تقوم بتحويل موقعك لشبكة اجتماعيه يتفاعل فيها زوار موقعك مع بعضهم البعض
حيث تقوم هذه الخدمة على مشاركه الزوار في الموقع التعليقات والصور والتعرف على بعض , والجميل في الخدمة انها لاتحتاج لتسجيل , كل ماعلى الزائر هو الدخول باسم المستخدم والرقم السري لحساب الجيميل او الياهو او بأستخدام بروتوكول OpenID .
ولأضافه هذه الخدمة لموقع يتعين على صاحب الموقع او المدونة من زيارة الرابط التالي ومن ثم الذهاب الى Set up a new site وبعد ذلك يقوم بأدخال اسم الموقع وعنوانه ومن ثم تحميل صفحة html ووضعها في موقعك ومن ثم يتم توفير كود جهاز لهذه الخدمة وذلك لوضعه في موقعك ولقد قمنا بتجربه الخدمة ووضع الأداة الخاصه بالخدمة د في القائمة الجانبيه اسفل خانه التصويت ( تم وضعها للتجربه وان وجدنا انها غير مفيدة لزوارنا سوف يتم إزالتها ).
ويمكن الان لزوار عالم التقنية من التفاعل مع بعضهم البعض وذلك بتسجيل الدخول في الاداة الخاصه بالخدمة, ومن هنا شرح للخدمة عن طريق الفيديو من قوقل
أعتقد بالنسبة لي الخدمة رائعه مليون بالمئه , لأنني من الذين عندما يعمل على بعض الطلبات في البريد يبحث عن بريد الشخص الذي راسلني لكي أقوم بأخذ الطلبات او التعديلات التي يريدها , لكن مع Tasks list يمكنك تحديد البريد ( من قائمة المهام ) او يمكنك كتابة مهام جديدة مباشره, وبهكذا تكون لديك إدارة رائعه وقويه في بريدك , قد يقول البعض استخدم Label بإسم Tasks وهذا فعلاً قد يكون ناجح لكن كقائمة خاصة بك ويمكنك إضافة وتحرير المهام بشكل منظم اكثر أعتقد ان هذه افضل طريقة
وخاصة ان هناك اختصارات خاصة بهذه الخدمة مثل Shift + t = أضف مهمه جديده.
خدمة رائعة من قوقل أصبح بالنسبة لي بريد قوقل Gmail و قارئ الخلاصات Google Reader هو الإنترنت بأكمله وهذا ذكرني بمقال المبدعه الأخت شاطئ الإبداع (google = الإنترنت)
يمكنك تفعيل الخدمة من ( Settings ثم Labs وتجدها تحت مسمى Tasks ) لكن مع الأسف مستخدمي اللغة العربية لبريد Gmail لا يمكنهم مشاهدة Labs ولا تفعيلها حتى الأن مصدر الخبر في مدونة Google mail
أعلنت قوقل اليوم وبدأت بشكل رسمي بإستخدام والتعاقد مع الموزعين عن طريق نظامها الجديد ( Google Apps Resller Program ) او ما يسمى بإعادة البيع مع شركات تهتم بالبرمجيات وتقنياتها, وذالك بعد ما كانت قوقل تقوم بالمتاجره بها عن طريقها فقد أصبح الأن مفتوح للجميع حيث يمكنك الأن التسجيل كشركة رسمية مع Google لإعادة بيع تطبيقاتها المميزة من ضمنها ( Gmail, Google Calendar and Google Talk, Google Docs, Google Video and Google Sites ) ومن ضمن الخدمات كذالك توفير حماية عالية وأكبر للشركات وطبعاً هذه التطبيقات تتميز بأنها خاصه للشركات وموظفيها بإختلاف وجود تطبيقات قوقل المجانيه للمستخدم العادي, والموزعين سيحصلون على تدريب خاص من قوقل وكذالك سيحصلون على ادوات المبيعات والتسويق المتوفرة من قوقل, وكما صرحت قوقل بعدد الشركات الذين يستخدمون منتجاتها وقد بلغ عددهم حتى الأن المليون شركة والتي يبلغ عدد مستخدميها 10 مليون مستخدم وبمعدل تسجيل 3000 شركة جديدة يومياً وأكبر عدد موظفين يبلغ عددهم 20 ألف موظف مستخدم لتطبيقات قوقل, والخدمة مجانية للشركات التي تسمح بوجود إعلانات قوقل ضمنها, ويمكنك مشاهدة جميع الخدمات والتطبيقات وتفاصيل أسعارها المقدمه للشركات والمنظمات حيث يصل سعر المنتجات المتقدمة 50 دولار سنوياً للمستخدم الواحد, ولكن أغلب العشرة ملايين مستخدم يستخدمون المنتجات والخدمات المجانيه!, قوقل تقول بأن هناك مئات الألآف قاموا بالدفع واستخدام منتجاتها المتقدمة, وبالنسبة للموزعين سيكون هناك خصم 20% لهم أو بتسعيرة 40 دولار سنوياً للشخص الواحد, نظام تطبيقات قوقل للموزعين سوف يمنح بداية الموزعين المسجلين الجدد لبيع منتجاتهم في شهر مارس, حيث ان لديهم حتى الأن 50 موزع سابقاً.
أتاحت Google قبل عدة أيام مشروع لخدمتها الخاصه للمدونات المجانية Blooger بإمكانية جديدة تتيح لمستخدميها نقل بياناتهم من Blogger إلى WordPress, Movable Type, و LiveJournal والعكس صحيح وبكل سهوله
حيث قبل شهر تقريباً اتاحت لمستخدميها تحميل بياناته بنفس هيكلة Blogger فقط ولكن الأن بهذا المشروع الجديد المسمى بـ Google Blog Converters يمكنك من خلاله تحويل الهيكله إلى أحد الأنظمه التي ذكرناها قبل قليل بسهوله
أمثله على المشروع لنقل فقط 1MB أعلى حد مسموح للمدونات الصغيرة وللتجربة
عالم جوجل اكبر وأعظم مما يتخيل الكثيرون
وعالم التقنيات الذى يقدم خدماته من خلال الصفحة البسيطة الاولى للموقع او الهوم بيج ستنبهر بما تحتويه من اسارا للمستخدمين لنطرق باب هذا العالم الساحر عالم جوجل ولنتعرف على اسرار جوجل ونجعلها بين يديك .
«انقر هنا لتلقى نظرة على المكتب التنفيذى لرئيس الولايات المتحدة فى البيت الأبيض فى واشنطن، أو لتطلع على مجموعة الأعمال الفنية بمتحف الفن الإسلامى فى قطر، ثم استكمل رحلتك فى الهند من خلال استكشاف الأعمال الفنية الفريدة فى إحدى قاعات المتحف الوطنى للفن الحديث، فى نيودلهى بالهند».
إنها العبارة التى يقدم بها موقع googleartproject مادة المثيرة، مثل الصور الخارجية ذات الجودة الفائقة، والبحث عن اسم فنان أو عمل فنى أو متحف.
وتم دمج Google+ وكذلك خاصية الدردشة المباشرة عن طريق الفيديو بالموقع، بما يتيح للمشاهدين إمكانية التفاعل بشكل مباشرة وتكوين مجموعتهم الفنية الخاصة بهم، كما تتيح خاصية Street View للمستخدم التجول فى جميع أنحاء المعرض بشكل افتراضى.
يتيح الموقع التنقل بين مجموعة من الصور ذات الجودة العالية، ويسمح للمستخدم أيضا أن يلتقط مشاهد وصور بزاوية 360 درجة من داخل صالات العرض المفضلة له على الموقع، وعددها أكثر من 385 غرفة داخل المتاحف. ويمكن للمشاهد دراسة جميع التفاصيل المتعلقة بضربات الفرشاة بصورة أكثر وضوحا، والتركيز على التفاصيل التى تصعب رؤيتها مثل المقطع اللاتينى المكتوب بحروف صغيرة جدا على لوحة هانز هولباين الشهيرة «التاجر جورج جيسى»، أو الأشخاص المختبئين وراء الشجرة فى لوحة الفنان إيفانوف الشهيرة المعروفة باسم «تجلى المسيح للشعب».
وبالإضافة إلى ذلك، قدمت المتاحف صور المجموعة مختارة من الأعمال الفنية بلغ عددها أكثر من 28 ألف قطعة فنية. وعن طريق نقاء ودقة هذه الصور بالإضافة للاستعانة بخاصية تكبير الصور، يمكن لمحبى الأعمال الفنية مشاهدة أدق تفاصيل اللوحات التى قد لا يرونها بالعين المجردة عن قرب من قبل، مثل الأشخاص المنمنمة فى النهر فى لوحة «منظر من توليدو»، للفنان الشهير جريكو، أو النقاط الدقيقة فى لوحة «أمسية فى جراند كامب»، للفنان سورا.
قوقل دائماً تجدها تقرأ أفكارك في تسهيل الحياة بوجود خدمات رائعة ومميزة ومجانية مع أنها مكلفه مثل المساحة الكبيرة التي أتحفتنا بها قوقل في خدمة البريد Gmail وبعدها بدأت الشركات تحذو حذوها
فلو لا الله ثم بداية قوقل لزيادة المساحة الكبيرة لكنا الأن ننشغل بمسح الرسائل التي ملأت بريدنا بها مثل تجربتي مع Hotmail سابقاً قبل طرح خدمة Gmail
عموماً أعجبتني هذه الخدمة الرائعة حيث قمت بتجربتها في السعودية وتعمل لدي بنجاح وبشكل جميل جداً.
وهي إرسال رسالة SMS بالمواعيد التي لديك لتذكيرك بها , صراحه أرى أنها من الخدمات الرائعة في Google Calendar
ولذالك أحببت شرح طريقة إستخدامها وهي سهلة جداً.
قم بفتح Google Calendar توجه مباشرة إلى Settings.
تابع معنا …
إضغط على Mobile Setup مباشرة
الأن نختار الدولة التي ننتمي إليها ونكتب رقم الجوال ثم نضغظ على Send Verification Code لتصلنا رسالة بالجوال بكود التفعيل ونقوم بكتابته ونضغظ على Finish Setup
إضغط على الصورة لتكبيرها
الأن جوالك جاهز لتلقي تنبيهات المواعيد ولنعمل تنبيه جديد للتجربة بالضغط على Create Event
نقوم بكل بساطه بتعبئة بيانات الموعد الجديد , سنجد في أسفل النموذج خيارات التنبيه
بإمكاننا جعلها تنبيه عادي عن طريق نفس الموقع أو تنبيه بالبريد الإلكتروني أو تنبيه برسائل الجوال كما في الصورة التالية وبالإمكان أيضاً إضافة أكثر من تنبيه بالضغط على Add a reminder
أعلنت قوقل عن طرح خدمة إنشاء الخرائط , وتسمح هذه الخدمة للمستخدمين من أنحاء العالم اضافة وتحرير بيانات اي موقع على خريطة العالم
حيث يمكن للمستخدم من اضافة وتحرير بيانات الموقع والشوارع والمواقف والمدارس والكثير من بيانات الموقع.
وبعد حفظ الخريطة يمكن لزوار اخرين من تحرير البيانات او المشرفين على هذه الخدمة وبعد ذلك يمكن لقوقل من نشر هذه التعديلات والاضافات على الموقع الرئيسي لخدمة خرائط قوقل.
وقد وفرت قوقل هذه الخدمة في الوقت الحالي لعدد محدود من المدن والدول ولتجربة الخدمة يمكن زيارة الموقع الرئيسي لها من هنا http://www.google.com/mapmaker المصدر
هل تنجح نقابة الصحفيين المصرية في إقناع حكومة الدكتور "هشام قنديل" بالعمل على استصدار قانون يجبر محركات البحث العالمية الكبرى على شبكة "الإنترنت" لا سيما "جوجل" بتقديم مقابل مادي للصحف ووكالة أنباء الشرق الأوسط والصحفيين المصريين عندما تبث هذه المحركات أخبارهم وأعمالهم ومقالاتهم للمساعدة في تحسين عائدات الصحفيين المصريين والنهوض بمستوياتهم المعيشية؟!.
هذا التساؤل أصبح مشروعًا بعد أن قدمت الحكومة الألمانية أمس مشروع قانون للبرلمان الألماني (البوندستاج) طالبت فيه محرك البحث العملاق "جوجل" بمنح الصحافة والصحفيين الألمان مقابلا ماديا عندما يقوم ببث أعمالهم على خدمتيه الصحفيتين "جوجل أكتواليتي" و "آر اس اس" (جلب الأخبار والمعلومات بشكل سهل ومبسط).
وكانت الحكومة الألمانية قد بادرت بتبني هذا المشروع بناء على طلب اتحاد ناشري الصحف الألمانية الذي يضم مجموعة من كبار الناشرين في عالم الصحافة الألمانية مثل أكسيل سبرينجر وبرتلسمان .
وبررت وزيرة العدل الألمانية سابين لوتوسير شانارينبرجر سرعة تبني حكومة بلادها لمشروع القانون الذي سيجبر - في حال إقراره في البرلمان - محرك البحث "جوجل" على تقديم مقابل مادي للصحفيين الألمان مقابل استغلال أعمالهم إلى رغبتها في حماية حقوق الناشرين الألمان بشكل أفضل على شبكة الإنترنت .
ومن جانبه شدد إتحاد الناشرين الألمان على ضرورة سرعة تمرير مشروع القانون في البرلمان بعد أن أطلقت عليه أسم " لكس جوجل ". وأرجعت المتحدثة باسم إتحاد الناشرين الألمان تمسك الإتحاد بضرورة تحويل المشروع إلى قانون إلى أن محركات البحث تقوم بالسطو على جهود الصحافة والصحفيين الألمان وتعيد بثها على مواقعها بدون موافقتهما لتحقق أرباحا طائلة تقدر بمئات الملايين من دون أن تعطي كل ذي حق حقه من عائدات الإعلانات التي تحصل عليها .
وسارعت صحيفة "بيلد" الألمانية فورإعلان الحكومة من الانتهاء من مشروع القانون بالإشادة بالحكومة الألمانية ووصفت ما قامت به بأنه يوم سعيد لكل العاملين والمهتمين بالعمل الصحفي الألماني من ناشرين وصحفيين وقراء على الويب .
واتهمت "بيلد" محركات البحث وعلى رأسها "جوجل" بالقرصنة على أعمال الصحافة الألمانية و بثها على "الإنترنت" متجاهلة حقيقة أن هذه الأعمال ما هي إلا ثمرة جهود مهنية شاقة بذلها أصحابها لتصل إلى مدارك القراء بسهولة و يسر .
و لم ترق هذه الخطوة بكل تأكيد لبعض الأطراف و على رأسهم جوجل نفسه الذي حذر من أنه في حال أقر البرلمان الألماني مشروع قانون لكس جوجل فإن ذلك سيكون من شأنه تقليل أعداد الألمان المستخدمين لشبكة الإنترنت بشكل كبير من منطلق أنه سيكون من المستحيل على محركات البحث تقديم مقابل مادي لكل خبر أو مقال تبثه بعد نشره في وسائل الإعلام الألمانية .كما حذر جوجل على لسان أحد متحدثيه في ألمانيا من أن هذا القانون سيكون من شأنه خلق مشاكل قانونية ورفع تكلفة بث المعلومات على الجميع.
وأيدت أحزاب المعارضة الألمانية مخاوف "جوجل" و على رأسها الحزب الديمقراطي الاجتماعي و"حزب الخضر" خشية قتل تداول المعلومات على "الإنترنت" خاصة بعد أن هدد "جوجل" بشكل غير رسمي بوقف خدمة "جوجل أكتواليتي" و" آر أس أس "في ألمانيا .
ومن جانبها كشفت صحيفة " لوموند " الفرنسية النقاب عن أن نقابة الصحفيين في كل من بلجيكا و فرنسا لم تلتفتا إلى مخاوف و تهديدات البعض من مغبة المطالبة بمقابل مادي نظير ما ينشر على محركات البحث حيث بادرت الأولى بتقديم مشروع قانون مماثل للمشروع الألماني للبرلمان البلجيكي في حين قامت نقابة الصحفيين الفرنسية بتقديم مشروعين يصبان في نفس الاتجاه لوزير الثقافة الفرنسي ووزير الاقتصاد الرقمي .
وينص المشروع الأول على إجبار محركات البحث على تقديم مقابل مادي نظير استغلالها لما ينشر على وسائل الإعلام الفرنسية والثاني ينص على فرض ضريبة على أجهزة الكمبيوتر وتخصيص عائدها لصالح النهوض بالصحافة و رفع أجور الصحفيين .
عملاق البحث على الإنترنت يكشف النقاب عن خدمات جديدة 5 خدمات جديدة من «غوغل»
1- ترجمة النصوص من الصور الرقمية
تختبر غوغل تكنولوجيا جديدة لاستخلاص وترجمة النصوص من الصور الرقمية. وتحاول هذه الخدمة تمييز النصوص والتعرف عليها داخل ملفات الصور الرقمية، ومن ثم ترجمة الكلمات عبر خدمة غوغل للترجمة.
في هذا الشأن، أوضح هارتموت نيفن أحد الباحثين فى غوغل أن هذا النموذج الأولي الجديد يقوم بربط كاميرا الهاتف الرقمي بمحرك لتمييز الحروف بصريا، والذى يقوم بتحويل الصورة إلى نص ثم ترجمة هذا النص إلى اللغة الإنكليزية عبر خدمة «ترجمة غوغل». ويأمل المطورون أن تلقى الخدمة الجديدة قبولا واستحسانا لمستخدمي الهواتف المحمولة الذين يسافرون كثيرا، ويحتاجون لترجمة النصوص المطبوعة بسرعة. ويقتصر هذا النموذج الأولي من الخدمة في الوقت الحاضر على الترجمة باللغتين الألمانية والإنكليزية، لكن غوغل تأمل أن تتمكن من توسعتها لتشمل جميع اللغات الـ 52 التى تدعمها خدمة الترجمة.
2- دبل كليك فور بابليشرز
هي خدمة تجمع بين أداة مدير الإعلانات (آد مانيجر) ومنصة «دبل كليك دارت». وتقدم منصة دبل كليك فور بابليشرز عددا من التحسينات، والمزايا الجديدة بما في ذلك خوارزميات أفضل لوضع أماكن الإعلانات، وآليات تعقب وإبلاغ أفضل للإعلانات، بالإضافة إلى واجهة مستخدم جديدة.
كما أطلقت واجهة برمجة تطبيقات عامة سوف تسمح للمطورين بتضمين منصة دبل كليك فور بابليشرز في تطبيقاتهم، وسيتم أيضا دمج الخدمة في منصة مزادات «آد إكستشينغ» بمنصة دبل كليك. والمنصة جزء من باقة من المنتجات المصممة خصيصا لمساعدة الناشرين على شبكة الإنترنت على زيادة عائدات الإعلانات.
3- تعليقات مصاحبة للتسجيلات في يوتيوب
ستضيف غوغل تعليقات مصاحبة لعشرات الملايين من التسجيلات المصورة باللغة الإنكليزية على موقع يوتيوب. وقال محللون إن هذه الخطوة سوف تجعل التسجيلات المصورة متاحة بصورة أكبر لمتصفحي الموقع من فاقدي السمع، لكنها أيضا ستسمح لغوغل بتبويب المحتوى ووضع إعلانات ذات صلة إلى جانبه.
وأجرت غوغل اختبارات على تقنية هذه التعليقات لعدة أشهر من حفنة من الشركاء البارزين أمثال جامعة كاليفورنيا في بيركلي وجامعة ييل ومجلة ناشيونال غيوغرافيك». كما سيتم إتاحة كل النصوص الأخرى على التسجيلات المصورة الموجودة على يوتيوب من خلال منتجي تلك التسجيلات.
وتعكف شركة غوغل على تقنية التعرف على الكلام منذ خمس سنوات، وتستخدم هذه التكنولوجيا لعمل رموز صوتية لرسائل البريد الإلكتروني الصوتية من خلال خدمتها الصوتية «غوغل فويس» وستوفر عمليات بحث على الإنترنت من خلال الهواتف الذكية.
ومع هذا، حذر مهندسون من أن التكنولوجيا الجديدة تشوبها عيوب كبيرة، وأن الترجمة الآلية تتضمن أخطاء بالتأكيد. وقال المهندس كين هارنستن من شركة غوغل، وهو أصم، «نعلم أنها ليست مثالية، وفي بعض الأحيان تكون مضحكة... لكنها أفضل من لا شيء».
4- تحرير الصور الرقمية
بعد أن أتمت غوغل صفقة حصولها على شركة بيكنيك المتخصصة في تحرير الصور الرقمية عبر الإنترنت، فإنها ستتمكن من الحصول على خدمة تحرير الصور الرقمية من داخل متصفح الإنترنت في مجموعة مختلفة من تنسيقات الصور الرقمية.
ويمتاز موقع بيكنيك بأنه متوافق مع نظم تشغيل ويندوز ولينوكس وماك. كما أن خدمة بيكنيك تسمح للمستخدمين بسحب الصور من خدمة بيكاسا لمشاركة الصور عبر الإنترنت التي توفرها غوغل، وكذلك موقع فليكر وشبكة فيسبوك وموقع فوتوبوكيه وغيره من المواقع الأخرى.
والخدمة الرئيسية على موقع بيكنيك هي مجانية، مع عضوية مميزة مقابل من 95.4 إلى 95.24 دولارا شهرياً.
وكان الناس يخزنون صورهم على الإنترنت، لكن قبل فترة كان يتعين عليك القيام بتحرير صورك باستخدام برنامج على جهاز الكمبيوتر الخاص بك.
5- تطبيقات جديدة لأداة «عداد الطاقة»
أعلنت غوغل عن إطلاق واجهة برمجة تطبيقات «أيه بي آي» جديدة لأداة «غوغل باورميتر» أو عداد الطاقة، مصممة لتسهل على المطورين والمصنعين بناء أجهزة مراقبة استهلاك الطاقة المنزلية القادرة على العمل مع أدوات مراقبة استهلاك الطاقة من غوغل.
وعبرت الشركة على مدونتها الرسمية على الإنترنت عن أملها في بناء «نظام إيكولوجي» من المطورين من أجل إتاحة المعلومات حول كفاءة استهلاك الطاقة للمستخدمين في المنازل والشركات. ويمكن بالاستعانة بعينات من الشفرات البرمجية والتطبيقات بتسليط الضوء على كيفية البدء في بناء أجهزة متوافقة مع أداة عداد الطاقة بسهولة.
سكاي نيوز- هل سبق أن تساءلتم ما الذي يعرفه عنك أضخم محرك بحث في العالم؟ ربما تُفاجأ بالكم الكبير من البيانات التي تجمعها الشركة عنك بما في ذلك الأماكن التي تواجدت بها في يوم ما.
توفر الشركة عبر صفحة غوغل داشبورد Google Dashboard معلومات عن جميع الخدمات التي اشتركت بها لدى غوغل بما في ذلك البريد الإلكتروني والمكالمات التي أجريتها عبر برامج المحادثة وعدد الموجودين في قوائم الاتصال لديك، وليس هذا كل شيء.
واذا فتحت بند تاريخ المواقع Location History يعرض لك غوغل الأماكن التي تواجدت فيها في يوم ما، وخط سيرك خلال هذا اليوم، وذلك اعتمادا على المعلومات التي تجمعها الشركة من أبراج الجوال التي اتصلت بها طوال اليوم.
وفي قسم آخر يدعى تاريخ البحث Search History تجمع الشركة الكلمات التي بحثت عنها منذ بدأت في استخدام محرك غوغل، وكذلك الصور والأخبار والخرائط، والتقويم والتنبيهات التي أضفتها. والأهم من ذلك أن غوغل يسجل بيانات بطاقات الائتمان التي استخدمتها للمشتريات من الشركة، وكذلك جميع عمليات الشراء التي قمت بها. كما تشاهد في «غوغل داشبورد» مقاطع الفيديو التي تصفحتها عبر يوتيوب، وتلك التي أضفتها إلى المفضلة، وكذلك الفيديوهات التي قمت بتحميلها. القبس