سالفه كويتية .... من الديرة التي تم مسحها من على وجه الارض

:حجم الخط
395661-74525.jpg

احمد علي القندي (هاني عبدالله)
395661-74541.jpg

الشيخ طلال الفهد مع احمد القندي بنادي الكويت
395661-74543.jpg

احمد القندي مع الزميل منصور الهاجري
395661-74538.jpg

احمد القندي حاملا كأس البطولة
395661-74530.jpg

احمد القندي مع احد إداريي نادي الكويت
395661-74542.jpg

هوية احمد القندي في نادي الكويت
395661-74533.jpg

احمد القندي يتوسط فريق نادي الكويت
395661-74535.jpg

إحدى الكؤوس التي فاز بها
395661-74528.jpg

فريق نادي الكويت الرياضي في صورة قديمة
395661-74536.jpg

احمد القندي مع لاعبي فريق السلة بنادي الكويت وبعض الاداريين
395661-74534.jpg

احمد القندي في احدى المناسبات
395661-74540.jpg

احمد القندي ومرزوق الغانم وبعض مسؤولي نادي الكويت لدى الفوز بإحدى الكؤوس
395661-74532.jpg

لقطة ابوية تذكارية

  • ولدت في منطقة جبلة بفريج الشاوي قرب المقبرة القديمة
  • أول مدرسة التحقت بها كانت «عمر بن الخطاب» وتم افتتاحها عام 1950 وكانت تضم مجموعة كبيرة من الطلبة ينتمون للمناطق والفرجان
  • لعبت في المنتخب العسكري مع أول دفعة تم اختيارهم من الأندية الكويتية
  • كنت أذهب إلى صيد الطيور أيام الربيع ثم نطبخها ونأكلها
  • كنا في فترة الستينيات نلعب من أجل اللعب والنادي ولم نكن نتقاضى أي مبالغ
  • أول ملاعب أقيم فيها ستاد كبير كان في ثانوية الشويخ في عام 1953
  • كنا نخرج أيام الدراسة إلى المعسكرات الكشفية وانتقلنا من جبلة إلى كيفان بعد الصف الثاني متوسط
  • عملت مساعد مدرب للمنتخب العسكري لمدة 23 عاماً
  • اشتركت في نادي الكويت منذ بداية تأسيسه عام 1960
  • تقدمت باستقالتي من الجيش والشيخ مبارك العبدالله قال «أعطوه 3 خيوط وتاج» فرفضت
  • الرياضة في الماضي كانت أفضل حالاً لأن المشاكل والمشاحنات زادت
 
:حجم الخط
393862-66422.jpg

طيبة البكر متحدثة إلى الزميل منصور الهاجري
393862-66679.jpg

جانب من البيوت الكويتية في الماضي
393862-66446.jpg

66446.jpg
393862-66443.jpg

والدي عمل على السفن الشراعية في نقل التمور إلى الهند وكان نوخذة سفر
393862-66442.jpg

الحج على الجمال قديما
393862-66451.jpg

ساحل شاطئ انجفة
393862-66421.jpg

طيبة البكر أثناء اللقاء (متين غوزال)
الشيخ علي الخليفة رحمه الله
393862-66678.jpg

المدرسة القبلية للبنات
393862-66680.jpg

دق الهريس بالماضي
393862-66681.jpg

66681.jpg


  • جدتي كانت طبيبة شعبية تعالج الأمراض وتشرف على ولادة النساء
  • الشيخ أحمد الجابر أرسل والدي لشراء مكائن مع بداية التنقيب عن النفط فغرقت بما فيها لثقل الوزن
  • ذهبت ذات مرة للسوق لشراء أكل لـ «السخلة» فتبعني رجل غريب وأراد ضربي
  • كنت أذهب إلى البحر لمشاهدة البحارة القادمين بسفنهم من الهند وأفريقيا
  • كان من طالبات المدرسة القبلية ماما أنيسة ولطيفة البراك ومريم الصالح
  • ولدت بفريج عليوة في المرقاب والتحقت بالمدرسة القبلية للبنات
  • الحمد لله العلاج متوافر في ديرة الخير والدولة وفرت كل شيء للمواطنين
  • كان الشيوخ يملكون خيولا ويتسابقون من دروازة العبدالرزاق إلى البريعصي
  • عشت طفولتي وشبابي في بيت المرحوم الشيخ علي الخليفة وخصص سيارة لنقلي إلى المدرسة يومياً
  • كنا قديماً نطبخ الهريس والجريش المطبق سمك والمجبوس اللحم وخواصر اللحم وكل واحد على قدر حاله أ
  • بواب البيوت كانت مفتوحة على مصراعيها والجيران يزورون بعضهم
  • المعرس كان يزف من المسجد بعد صلاة العشاء وخلفه فرقة العرضة البحرية
  • أذكر من الفنانين القدامى جوهر اللنقاوي وعواد سالم وفرقة الزايد وسعادة البريكي
 
حجم الخط
390624-59547.jpg

محمد حسن عودة (محمد خلوصي)
390624-59536.jpg

محمد عودة متحدثا إلى الزميل منصور الهاجري
390624-59538.jpg

أحمد ابوسيدو ومحمد عودة ويوسف مصطفى وآخرون
390624-59545.jpg

طلبة المدرسة الوطنية مع مدرسهم
390624-59539.jpg

محمد عودة ومجموعة من أولياء الأمور
390624-59537.jpg

390624-59543.jpg

محمد عودة ومجموعة من مدرسي «الوطنية»
390624-59541.jpg

390624-59540.jpg

حفل تكريم بعض الطلبة
390624-59542.jpg

الأستاذ محمد عودة يكرم بعض الطلبة الرياضيين
390624-59544.jpg

أولياء أمور بعض الطلبة بينهم محمد عودة



    • ولدت في قضاء صفد بأرض فلسطين والصهاينة كانوا يضربون الناس بالأسلحة لإجبارهم على ترك منازلهم
    • الوالد أنشأ مدرسة في قرية حاتم وطلب المساعدة من الحكومة الأردنية فأرسلوا له مدرسين
    • والدي كان أول من زرع الزيتون في القرية بعدما ترك فلسطين وكنا نزرع القمح والعدس والبطاطا
    • كنا ندرس صغاراً على فترتين والمراجعة على ضوء السراج والتكنولوجيا الحديثة أثرت على التعليم
    • كان الناس في الماضي يتمتعون بصحة جيدة ولا يسهرون وكبار السن يذهبون لصاحب الراديو لسماع الأخبار والأغاني

    • في الصف السادس كنت أصلي الفجر ثم أذهب إلى شجر الزيتون لنقطف الثمر مع الوالد وبعدها أذهب إلى المدرسة
    • بدأت إدارة التعليم الخاص عام 1976 الإشراف على المدارس الخاصة وكانت تقتصر على أبناء الوافدين في البداية
    • إدارة الفرد للمدرسة أفضل من الإدارة الجماعية عن طريق الشركات

    • الدولة في الماضي كانت تدفع 50 بالمئة من الرسوم الدراسية عن ولي الأمر للمدارس الخاصة دون أن يعلم
    • كنت أمشي من قريتي إلى مدرسة «ملكة» 7 كيلومترات يومياً وأخرج من الشروق وأعود عند الغروب
    • تميزت في النشاط الرياضي وألعب كرة القدم مدافعاً وفي ألعاب القوى شاركت في القفز العالي
    • أول عمل لي كان في المدرسة الوطنية الجعفرية وكنت مدرساً شاملاً أدرس العربية والإنجليزية والرياضيات والتربية الفنية
    • انخفاض مرتبات المدرسين يدفعهم إلى اللجوء للدروس الخصوصية.. وإكرام المعلم واحترامه واجب ليؤدي رسالته
    • أعمل في مجال التعليم منذ عام 1960 وتعاملت مع كل الفئات بكل أريحية وشفافية
 
:حجم الخط
389064-55287.JPG

د. ابراهيم حمزة الشكري (أنور الكندري)
389064-55299.JPG

د. ابراهيم الشكري مع الزميل منصور الهاجري اثناء اللقاء (قاسم باشا)
389064-55297.JPG

د.إبراهيم الشكري يشرح بعض الموجودات لديه
389064-55279.JPG

د.ابراهيم الشكري مجتمعا مع بعض الموظفين
389064-55274.JPG

بعض الشهادات والدروع التي حصل عليها
389064-55280.JPG

389064-55292.JPG

د.ابراهيم الشكري مع مجموعة من الباحثين في التاريخ
389064-55275.JPG

شهادة تقدير لجهود د.ابراهيم الشكري في خدمة المعوقين
389064-55291.JPG

د.إبراهيم مع احد الأصدقاء في مكتبه الخاص
389064-55261.JPG

الكندري الذي ينقل المياه إلى البيوت
389064-55277.JPG

د.ابراهيم الشكري في شبابه
389064-55290.JPG

389064-55273.JPG

389064-55282.JPG

389064-55284.JPG

389064-55288.JPG

صورة غلاف كتاب «البداوة في الكويت»



    • كان جدي نوخذة عند إحدى العائلات في سفينة غوص وعمل في نقل المياه من شط العرب
    • الفترات الأولى من حياتي أعطتني دافعاً كبيراً للدراسة خاصة عندما عشت بالقرية حيث اعتمدت على نفسي
    • عام 1987 أصدرت كتابي عن الرقصات الشعبية الكويتية فكنت أول من تناول هذا الموضوع بشكل علمي
    • التحقت بمدرسة المثنى ثم انتقل والدي إلى الشرق فانضممت إلى «الصباح» وأكملت تعليمي الثانوي في بيروت
    • الوالد كان شديداً في المعاملة وفي ذلك الوقت جميع الآباء كانت تغلب عليهم الشدة بحكم العمل والبيئة

    • كنا شباباً بعضنا مع البعض ونذهب إلى مدرسة المثنى مشياً على الأقدام والدوام على فترتين صباحية ومسائية
    • هناك فرق بين التاريخ والتراث الأول ذكر للأحداث وتفاصيلها والثاني يتعلق بالعادات والتقاليد واللغة والثقافة
    • القلاليف ما علموا أولادهم صناعة السفن والسبب افتتاح المدارس وهكذا بدأنا ندفع ضريبة التطور والتقدم
    • حياتي مع جدي ووالدي ووالدتي أفادتني في أن أعمل وأتعلموأعيش حياتي من دون إزعاج الآخرين
    • أدركت جدي وهو رجل كبير بالسن كان يرتدي دائماً ملابس صيفية خفيفة من قماش يعرف باسم «الململ» وفوقه سديري صيفي
    • ولدت في الحي القبلي ببراحة عباس
    • الأب يجب أن يجلس مع أولاده يومياً يسألهم عن أعمالهم اليومية
 
:حجم الخط
387492-49331.JPG

سليمان الزايد العبيد خلال اللقاء (محمد خلوصي)
387492-49310.JPG

شهادة دراسية للطالب سليمان الزايد العبيد
387492-49333.JPG

سليمان العبيد متحدثا إلى الزميل منصور الهاجري
387492-49329.JPG

387492-49315.JPG

سليمان الزايد داخل معسكر كشفي بالمدرسة
387492-51182.jpg

سليمان الزايد مع محمود النبهان وهاشم الكبسي وحسن الناصر في ساحل الريفيرا
387492-49337.JPG

387492-49328.JPG

387492-49334.JPG

سليمان الزايد العبيد مع زملائه في إحدى الحدائق
387492-49327.JPG

387492-49318.JPG

كشافة في المخيم الكشفي
387492-49311.JPG

387492-49312.JPG

387492-49313.JPG

سليمان الزايد العبيد مع زملائه أثناء الرحلة
387492-49314.JPG

سليمان الزايد في أحد المطاعم
387492-51183.jpg

محمود النبهان وسليمان الزايد وحسن الناصر أمام «برج بيزا المائل» 1966
387492-49322.JPG

سليمان الزايد وعزوز الجزائري وحسن الناصر وهاشم الكبسي في الجزائر «وهران» عام 1966


  • والدي ضربني ضرباً شديداً لأنه اعتقد أنني ركبت الدراجة ولما اكتشف أن هناك شخصاً يشبهني أحضر إلي الحلوى
  • أيام أول كانت البيوت في رمضان تتبادل أطباق الطعام..وكانت النفوس نظيفة وشبعانة ولا حسد بينها
  • والد الفنان إبراهيم الصولة كان يبيع المواد الغذائية والدهن العداني في السوق
  • بعض العائلات انتقلوا من القرى إلى مدينة الكويت وبنيت لهم بيوت فتكونت منطقة المرقاب
  • تهدم بيتنا في سنة الهدامة الثانية وكانت إقامتنا في روضة طارق بالحي القبلي لمدة شهرين ومياه المطر أتلفت كتب جدي
  • جدي كان متمكناً من اللغة العربيةولا يحب مدارس التعليم النظامي لأنها «تعلم الإنجليزي»
  • كانت هناك ساحة كبيرة أمام الأمن العام يجلس فيها الشيوخ وكبار الشخصيات ويستعرضون الفرق الموسيقية في الأعياد
  • والدتي كانت تذهب إلى البحر قبل شروق الشمس وتحمل بقشة الملابس على رأسها مع نساء الجيران
  • ولدت في منطقة المرقاب داخل سور الكويت مقابل مبنى الأمن العام
  • جدي علمني قراءة القرآن ومبادئ الحساب وكانت لديه بسطة في السوق والشيخ جابر العبدالله كان من رواد مجلسه
  • مدرس الرياضيات في «الشامية الابتدائية» كرّهني في المادة وضربني لعدم حفظي جدول الضرب
 
:حجم الخط
385947-40339.jpg

المحامية سارة الدعيج (محمد خلوصي)
385947-40961.JPG

385947-40962.JPG

المحاميان هشام وعبدالله خالد التركيت في طفولتهما
385947-40968.JPG

سارة الدعيج متحدثة إلى الزميل منصور الهاجري
385947-40960.JPG

سارة الدعيج ووالدتها في إحدى حفلات الزواج
385947-40336.jpg

سارة الدعيج وحفيديها ووالدتهما
385947-40341.jpg

385947-46399.JPG

الوالد عبدالله الدعيج
385947-40964.JPG

385947-40963.JPG

المحامية سارة الدعيج وابنها المحامي هشام التركيت


  • الشاعر نزار قباني زار الكويت وأقام ندوته على مسرح جامعة الكويت بالخالدية وكنت مقدمة وعريفة الندوة عام 1968
  • النساء تحملن وصبرن على غياب الزوج لأشهر عدة عندما كان يسافر إلى الهند وأفريقيا وعدن في السفن الشراعية وكانت لقمة العيش صعبة
  • المرحوم الشيخ عبدالله الجابر كان نموذجاً جيداً للوزير المخلص في عمله ويستمع للمواطنين ويزور المدارس بجميع أنحاء الكويت
  • سوق بن دعيج حمل اسمه من بيت عائلتنا الكبير حيث عاش أجدادي وآباؤهم
  • لعبت مع بنات عمي أيام الطفولة المقصي والتيلة ومكاسر جوز
  • الأطفال حالياً يجلسون أمام التلفزيون وبجانبهم الأكل والخادمة تمدهم بالماء والأكل وهذا خطر كبير على صحتهم ومستقبلهم
  • سوق بن دعيج في ليالي رمضان كانت تباع فيه جميع الحلويات والأكلات وكان سراج اللوكس يستخدم في الإضاءة
  • ماء سبيل بن دعيج في الساحة الكبيرة كان أول ماء وضع للناس يشربون منه على نفقة العائلة
  • شاركت بفريق الزهرات بالمرحلة المتوسطة وكنت أرسم لوحات وعملت تمثالاً كبيراً من الطين مع المدرسة لفلاحة مصرية
  • التحقت بالمدرسة القبلية للبنات بداية الخمسينيات وكنت أذهب مشياً على الأقدام ولايزال المبنى موجوداً إلى الآن
  • أول قضية عملت بها كانت خيانة أمانة مع تاجر سيارات وكسبتها لكني لم آخذ أي مبلغ أتعاب بل جعلتها لله
  • قديماً كان المواطن من السهل أن يقابل ويلتقي الوزير والوكيل واليوم الكل مغلق بابه بوجه المواطن
  • كنت دائماً أذهب إلى المكتبة وحصلت على هدية ميدالية من المرحوم الشيخ عبدالله الجابر في المرحلة الثانوية
  • أمهاتنا تعلمن من أمهاتهن الأخلاق وحسن التصرف وإدارة شؤون البيت
  • التحقت بالقسم الأدبي بثانوية المرقاب وكنت أكره الرياضيات والعلوم ومازلت أعد على أصابعي
  • كنت أحفظ الكلمات الإنجليزيةبالعربي والمراجعة على نور السراج الذي يعمل على الكاز
  • التحقت بكلية الحقوق جامعة القاهرة وتخرجت بعد 4 سنوات ورجعت إلى الكويت عام 1968
  • عملت في إدارة الفتوى والتشريع لمدة 7 سنوات
 
حجم الخط
380794-30210.jpg

الاستاذ محمد أحمد الخضري (محمد خلوصي)
380794-30209.jpg

محمد الخضري خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري
380794-30212.jpg

محمد الخضري في إحدى مباريات كرة اليد
380794-30201.jpg

يوسف نجم ومحمد حسن ومحمد الخضري
380794-30218.jpg

محمد الخضري مع فريق النادي العربي
380794-30217.jpg

محمد الخضري مع شقيقه
380794-30202.jpg

محمد الخضري وزملاؤه في دورة بالخارج
380794-30200.jpg

الاستاذ عبدالفتاح سراج ومحمد الخضري وبعض الزملاء
380794-30215.jpg

محمد الخضري وبعض اللاعبين أثناء التدريب
380794-30203.jpg

محمد الخضري في مرحلة الشباب


    • ذهبت في دورة تدريبية بالمجر لمدة 6 شهور

    • لعبت في نادي الزمالك المصري لمدة 4 سنوات
  • عينت مدرسا في الرازي الابتدائية وبعد سنوات سافرت إلى القاهرةللدراسة في معهد التربية البدنية بالهرم
  • بعد عام من دراسة الثانوية التحقت بمعهد المعلمين وبعد التخرج سجلت بكلية الشرطة ثم تركتها لعدم وجود راتب
  • التحقت بالقسم الداخلي في ثانوية الشويخ وكانت من أكبر المدارس الثانوية في المنطقة
  • كنا أطفالا نلعب في البراحة التيلة والأورطة والجنجفة والحوش
  • ولدت في فريج العبدالرزاق وبعد فترة من الزمن انتقلنا إلى الصفافير
  • أول مدرسة التحقت بها كانت مدرسة الصباح والذهاب والإياب مشيا على الأقدام
  • حرصت منذ الصغر على تنمية ثقافتي ومعارفي بالقراءة وكنت أذهب إلى المكتبة أيام العطلة
  • طلاب ثانوية الحسن بن الهيثم حرقوا مكتبي أثناء الليل والمطافي حضرت لإطفاء الحريق
  • في القاهرة شتمني صاحب عربةكارو وعندما واجهته قال «مش إنت أنا بشتم الباص»
  • أمضيت 3 سنوات في مدرسة الصديق المتوسطة ثم انتقلت إلى «السالمية»
 
:حجم الخط
379034-24130.JPG

سالم عبدالقادر أبو لغد
379034-24128.JPG

سالم أبو لغد متحدثا للزميل منصور الهاجري (محمد خلوصي)
379034-24129.JPG

الاستاذ سالم أبو لغد يسلم أحد اللاعبين شهادته بحضور بعض الرياضيين
379034-23368.JPG

مجموعة من اللاعبين الكويتيين والفلسطينيين بعد مباراة بينهما
379034-23370.JPG

الاستاذ سالم أبولغد يعلق الميدالية للاعب فلسطيني
379034-23366.JPG

الشهيد الشيخ فهد الأحمد وسالم أبولغد
379034-23367.JPG

الشيخ عبدالله الجابر وعبدالرحمن المزروعي والشهيد الشيخ فهد الأحمد وسالم أبولغد


  • احترق المخيم الكشفي ومات طالبان وعندما حققت في الموضوع قلت «لا يجوز أن ينام المدرس مع الطلبة في الخيمة»
  • ولدت في يافا بفلسطين عام 1938 وكانت المدينة تجمع كل الجنسيات العربية
  • خرجنا من يافا عام 1948 هرباً من قذائف المورتر الصهيونية وواجهنا الأمواج العاتية وركاب السفينة كانوا يصرخون
  • المصريون استقبلونا بحفاوة وأكرمونا بعد النكبة وأخت الملك فاروق كانت تزورنا وتعطينا الهدايافي العباسية
  • الثورة الفلسطينية انهارت بسبب الاحتلال الصدامي للكويت الراعية لها
  • عملت مدرساً في الكلية الصناعية وعند إغلاقها عام 1979تم تعييني بالشؤون القانونية
  • أثناء عملي مدرساً بالكلية الصناعية درست الحقوق بجامعة بيروت وحصلت على الماجستير ودبلومي تخصص
  • عملت مدرساً في مدينة الرياض وبالمعهد التجاري ونقلت إلى مدارس وادي الدواسر وعينت موجهاً
  • التحقت عام 1957 بالمعهد العالي للتربية البدنية بمنطقة الهرم المصرية وكنا أول دفعة تحصل على البكالوريوس منه
  • في أولى سنوات الدراسة بـ «التربية البدنية» انضممت لفرقة المظليات وكان قائدها سعد الدين الشاذلي رئيس أركان الجيش المصري في حرب 1973
  • درست بمدرسة خالد بن الوليد في قطاع غزة وعينت أيضاً مدرساً فيها
  • كان للفلسطينيين بالكويت 14 نادياً وكنت رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة
 
حجم الخط
377549-18025.JPG

أبو الجبين مع الزميل منصور الهاجري
خيري أبو الجبين (محمد خلوصي)
صاحب السمو الامير الشيخ صباح الأحمد مكرماً خيري أبو الجبين في إحدى المناسبات
المدرسة المباركية قديما
377549-18026.JPG

كتاب «قصة حياتي في فلسطين والكويت» تأليف خيري أبو الجبين
خيري أبو الجبين في صورة عائلية مع أولاده وهم من اليمين وائل وزلفى وسامر ولبنى ونادر
أحد الفصول الدراسية قديما


  • كان من جيراننا المرحوم محمد العجيري والد الفلكي د. صالح العجيري
  • أذكر أن أول مباراة دولية خاضها منتخب الكويت كانت مع منتخب تونس عام 1963
  • ولدت في مدينة يافا الفلسطينيةعام 1924 وكانت أهم مدينة لإنتاج البرتقال في العالم
  • كرمني صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد خلال الاحتفال باليوبيل الذهبي لثانوية الشويخ عام 2005
  • في 25 أبريل 1948 ضربنا اليهود بالقنابل وبعدها قررنا أن نهاجر من فلسطين
  • وصلنا إلى الكويت في 28 نوفمبر 1948 وكان في استقبالنا مدير المعارف عبدالله الزيد
  • كان الماء ينقل إلينا على ظهر الحمير بـ «القربة» وسعرها لا يتعدى روبيتين
  • سنة الهدامة 1954 هطلت أمطار غزيرة على الكويت فتهدمت البيوت ولجأت بعض الأسر للسكن بالمدارس حتى تم ترميم منازلهم
  • عملت مدرساً لموظفي شركة نفط الكويت وكنت أعلمهم اللغة العربية
  • أعطتني دائرة المعارف مبلغاً من المال كسلفة عند تعييني
  • في عام 1950 انتقلنا للسكن في ساحة الصفاة وكان المنزل يتكون من طابقين من الخشب
  • أصبحت سكرتير عام الاتحاد الرياضي الكويتي عام 1952
  • عينت مدرساً في ثانوية الشويخ فور اكتمال بنائها وذلك في عام 1953
  • عملت مدرساً لمادة الرياضياتفي فلسطين وكان عمري 18 عاماً
  • تم منحي الجنسية الكويتية ضمنمن أدوا خدمات جليلة للبلاد
  • كنا ننتظر العطلة الصيفية للسفرإلى بيروت من شدة الحر
  • كلفت من قبل مدير المعارف بتعليم الأناشيد الوطنية للطلبة في جميع المدارس
  • ساهمت في تأسيس نواة منظمة التحرير الفلسطينية بالكويت عام 1964
 
حجم الخط
375836-teba_al_tawhed_su_9-3-2013_(8).jpg

المربية الفاضلة الاستاذة طيبة صالح التوحيد (سعود سالم)
375836-teba_al_tawhed_su_9-3-2013_(4).jpg

مجموعة مدرسات كويتيات في زيارة الى لندن صيف عام 1964
375836-teba_al_tawhed_su_9-3-2013_(3).jpg

طيبة صالح التوحيد خلال اللقاء مع الزميل منصور الهاجري
375836-8675.jpg

حصة تدبير منزلي في المدرسة القبلية قديما
375836-8674.jpg

احدى سفن الغوص القديمة
375836-8677.jpg

الوالد كان لديه أدوات خاصة بجمع اللؤلؤ
375836-8676.jpg

ابو التعليم الشيخ عبدالله الجابر رحمه الله


  • كنت المدرسة الرابعة في تاريخ الكويت وأختي المرحومة سارة كانت الثانية
  • أول راتب تسلمته أعطيته للوالد «رحمه الله»
  • ولدت في منطقة المرقاب وكانت بيوتها مبنية من الطين من دور واحد
  • كنا نلعب صغاراً الخبصة والحيلة والبرّوي والشروّكة
  • انتقلت إلى العمل في مدرسة الزهراء حتى عام 1960 وتقاعدت سنة 1984
  • عندما كنا نتحدث مع بعض كطالبات في الفصل كانت المدرسة تعاقبنا بكتابة السطر الواحد 150 مرة
  • النساء في الماضي كن يجتمعن معاً ويذهبن إلى البحر لغسل الملابس
  • أذكر كنا نأكل «الحكوكة» والبعض يعطي الجيران من الصبور أو الخبز وفي شهر شعبان يجهزون الهريس
  • والدي صالح التوحيد عمل تاجراً ومحامياً منذ عام 1961
  • الشيخ عبدالله الجابر كان صاحب الفضل في تعليم بنات الكويت
    • كنت أذهب لشراء «الكاز» في «البطل» مرتدية «البخنق».. وكنا نعتمد على ضوء السراج
 
:حجم الخط
370713-1p8.jpg

حامد عبدالواحد الأيوب (محمد خلوصي)
370713-Bp8.jpg

حامد الأيوب عام 1970
370713-5p8.jpg

الاستاذ حامد الأيوب مع أحد أبنائه
370713-3p8.jpg

370713-4p8.jpg

صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وحامد الأيوب في إحدى المناسبات
370713-2p8.jpg

حامد الأيوب خلال لقائه مع الزميل منصور الهاجري
370713-7p8.jpg

الأستاذ حامد الأيوب مع مجموعة من المدرسين في المدرسة الشرقية
370713-6p8.jpg

الوالد عبدالواحد الأيوب
370713-Ap8.jpg

شهادة من ديوان الموظفين لحامد الأيوب صادرة عام 1969


  • التحقت بالعمل في «نفط الكويت» عام 1947 وكنا نعيش في عشة مع تانكي ماء وجولة «بريمز»
  • أول مدرسة التحقت بها كانت ملا زكريا الأنصاري ولمدة سنتين كان الذهاب والإياب مشياً على الأقدام
  • كنا نستخدم ماء الجليب في الوضوء والاغتسال وإذا ما وقع الدلو داخله ينزل أحد الشباب ليخرجه
  • ولدت في منطقة الشرق بفريج القناعات قرب بيت الشيخ خزعل القديم
  • عام 1947 فتحت المدرسة الشرقية والتحقت بها في الصف الثاني الثانوي
  • عينت مدرساً بعد حصولي على الصف الثاني الثانوي وأول راتب لي كان مائة وخمسين روبية
  • أمضيت 5 سنوات مدرساً في «الشرقية» وفي عام 1953 التحقت بالعمل في الجمارك والموانئ
  • تقاعدت في سن الخمسين بعد خدمة 28 عاماً
 
حجم الخط
368990-1P8.jpg

اللواء المتقاعد محمد عيسى العلي (أسامة أبوعطية)
اللواء متقاعد محمد عيسى وابنه م.خالد والزميل منصور الهاجري
محمد عيسى واقفا بجانب سيارته فولكس واجن موديل 1960 بميدان الشرق
اللواء المتقاعد محمد عيسى على الدراجة عند ساحل المستشفى الأميري بالشرق
الأخ محمود عيسى ومعه ناجي عيسى في البيت بالمقوع الشرقي
مجموعة من طلبة المدرسة الشرقية في رحلة للبر عام 1955
فريق رياضي في مدرسة الصديق المتوسطة عام 1956
عام 1951 مجموعة لأبناء الفريج بالشرق
فريق رياضي بمدرسة الصديق عام 1956
مجموعة من طلبة ثانوية الشويخ امام الكرة الأرضية بالثانوية عام 1957
368990-13P8.jpg

دكان ومكتب لبيع وحفظ المواد الغذائية أثناء الحرب العالمية الثانية بالشرق
نوط المعركة ممنوح للعميد محمد عيسى من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز
368990-14P8.jpg

وسام تحرير الكويت
اللواء المتقاعد محمد عيسى في حديقة ثانوية الشويخ

  • أثناء الدراسة كنت أعتمد على نور السراج عند المذاكرة ولم تصلنا الكهرباء إلا بعد سنوات
  • التحقت بالقسم الداخلي في ثانوية الشويخ وكان كل طالب يعتمد على نفسه تماماً
  • تركت الدراسة بعد الصف الثاني الثانوي لمساعدة الوالد والتحقت بالعمل في وزارة الدفاع
  • كنت أذاكر قبل أحد الاختبارات وتركت دفتر الواجب لأرى من بالباب فجاء خروف وأكله
  • كنت أعمل في الاستخبارات عند حدوث العدوان الصدامي على الكويت وقمنا بدورنا وبقينا في مواقعنا وتعرضنا للقصف ووقع منا الشهيد والمصاب والأسير
  • شاركت في فريق التمثيل بالمدرسة الشرقية وذات مرة أعطاني المدرس آيتين مكتوبتين على ورقة لأحفظهما فضاعت الورقة ونسيتهما
  • التعليم اختلف كثيراً عن الماضي فلم تكن هناك دروس خصوصية وبعض الأمهات حاليا يشرفن على تعليم ابنائهن
  • كنت شاهداً على حادثة الصامتة عام 1973 وعند الاحتلال الصدامي جاء مواطنون رجالا ونساء يطلبون التطوع لمواجهة المحتل
  • لم أكمل دراستي المسائية في المعهد التجاري بسبب حبي للعب كرة القدم
  • أول نشاط رياضي لي كان بالفريج عندما أسست فريق التآلف وكنا ننافس «الندوة» وضم مؤسسي النادي العربي
  • انتقلت من مدرسة الصديق إلى «المتنبي» بعد أن تشاجرت مع أحد المدرسين وسحبته من رابطة العنق
  • كنت ألعب في مركز الهجومودائماً ما أتحمل مسؤولية فريقي بالمدرسة أو الفريج
  • التحقت بالمدرسة الشرقية الابتدائية في الأربعينيات وكان مبناها مقابل ساحل البحر مكان المعهد الديبلوماسي
 
:حجم الخط
367451-Ap8.jpg

طالب العربيد (محمد خلوصي)
367451-Bp8.jpg

النقيب الشاعر طالب العربيد والزميل منصور الهاجري
367451-11p8.jpg

طالب العربيد وإخواته في فيلكا
367451-7p8.jpg

طالب العربيد ومجموعة من الأصدقاء
367451-Cp8.jpg

الطفل مشعل العربيد وأصدقاء الوالد عام 1979
367451-10p8.jpg

طالب العربيد ومجموعة من الأصدقاء في القاهرة 1976
367451-5p8.jpg

367451-4p8.jpg

367451-2p8.jpg

367451-1p8.jpg

367451-13p8.jpg

367451-8p8.jpg

طالب العربيد في جاخور الأغنام


  • قرأت لكبار الشعراء مثل المتنبيوشوقي ومن الكويتيين العسكر وبورسلي والفرج وحفظت من أشعارهم
  • بعد تخرجي في كلية الشرطة عملت في أمن الدولة وبعد سنوات تحولت من عسكري إلى مدني في إدارة تخطيط وبحوث المرور
  • كنا نشاهد الأفلام الهندية والأجنبية في سينما غرناطةوسعر التذكرة100 فلس
 
حجم الخط
365873-1p8.jpg

المربية الفاضلة لطيفة محمد البراك ثالث مدرسة كويتية في التعليم العام تتحدث عن تجربتها بالتعليم (أسامة أبو عطية)
365873-2p8.jpg

الأستاذة لطيفة البراك متحدثة إلى الزميل منصور الهاجري
365873-4p8.jpg

محمد سليمان العمر ممسكا بالخيل مع أصدقائه
365873-cp8.jpg

المرحوم الوالد محمد علي البراك
365873-12p8_1.jpg

صورة لأحد الأبناء
365873-3p8.jpg

سمو ولي العهد الشيخ نواف الأحمد مع أبناء سليمان العمر
365873-6p8.jpg

المربية الفاضلة لطيفة البراك مع حفيدتها
365873-A_1.jpg

لوحة جماعية للزوج والأب والأبناء والأحفاد
365873-B_1.jpg

الدكتورة سلوى العمر أمام إحدى لوحاتها
365873-11p8.jpg

الابن محمد العمر
365873-10p8.jpg

المرحوم سليمان العمر مع أولاده
365873-8p8.jpg

الأستاذة لطيفة البراك مع إحدى بناتها


  • كنت أول كويتية تدرس في رياض الأطفال عام 1957 والثالثة في التعليم العام
  • أشكر مسؤولي التربية لأنهم أطلقوا اسمي على مدرسة النزهة
  • انتقلت من التعليم إلى الإدارة لمدة سنتين ولكن بسبب حنيني إلى التعليم عدت مرة ثانية
  • كنا ننام صغاراً فوق السطوح ونسمع غناء البحارة وضجيج عمل القلاليف
  • المرحوم الشيخ عبدالله الجابر أول من فكر في تعليم البنات ولولاه ما تعلمت البنت الكويتية .. وأول مقر للمدرسة الوسطى كان في بيت المانع
  • تزوجت النوخذة سليمان العمر عام 1957 وفي إحدى السنوات غرقت سفينته الشراعية في البحر وخرج مع البحارة سباحة لإحدى الجزر الهندية
  • كنت ألعب مع البنات «الخبصة» و«البروي» واستحدثت لعبة «الحيلة» مع بدء تعليم البنات في المدارس الحكومية
  • جدي غنيم كان له ثلاثة إخوة نواخذة واسمه أطلق على فريج ونقعة وبركة ماء
  • عام 1938 التحقت بالتعليم لدى الملاية وضحة البلوشي وتعلمت عندها القراءة والكتابة
  • جدتي كانت مطوعة صاحبة مدرسة لتعليم البنات وأكملت تعليم والدتي بعد زواجها
  • أول معاش تسلمته كمدرسة كان 100 روبية وأعطيته لوالدتي
 
حجم الخط
363004-1p8.jpg

المربي الفاضل محمد علي حسن (متين غوزال)
363004-2p8.jpg

محمد علي حسن متحدثا إلى الزميل منصور الهاجري
363004-7p8.jpg

363004-99p8.jpg

363004-11p8.jpg

363004-5p8.jpg

363004-6p8.jpg

363004-4p8.jpg

363004-8p8.jpg

363004-12p8.jpg

363004-13p8.jpg

363004-10p8.jpg

363004-15p8.jpg

363004-16p8.jpg




    • اقترحت على زملائي في «الأحمدية» شراء دراجات لتجنب المشي إلى المدرسة وحصلنا على سلفة لأنه لم يكن معنا مال
    • في سنة الهدامة تم نقل المتضررين من تهدم البيوت إلى المدارس وكنت مشرفاً على الأهالي في مدرسة النجاح
    • ولدت في منطقة شرق وكانت البيوت مبنية من الطين والشوارع ترابية
    • الكويت كانت تصدّر بعض الملابس والمواد الغذائية إلى إيران لتباع في عبادان بسوق الكويتيين
    • كنت أشارك في المسرحيات وكوّنت مع 3 من زملائي الطلاب فرقة كوميدية تقدم تمثيليات هزلية
    • نجحت في «المباركية» وكان ترتيبي الأول على جميع مدارس الكويت
    • في بداية بعثتي بلندن سقطت في حفرة بالدراجة وأصيب ظهري
    • انتقلت بين عدة مدارس في طفولتي ثم قضيت 4 سنوات في المدرسة الجعفرية وبعدها التحقت بـ «المباركية»
  • دخلت على ناظر «المباركية» المصري محمد عبده وكلّمته باللهجة الكويتية فقال لي: «يا ولد اتكلم عربي»!
  • هواياتي أثناء الدراسة كانت الرسم والتمثيل والرياضة حيث اشتركت في الفريق الخاص
  • في المباركية كان مدرس الرسم المصري يهتم برسوماتي ويأخذ اللوحة ويعلقها في ليوان المدرسة
  • كنت أذهب إلى المدرسة الأحمدية من المنطقة الشرقية مشياً على قدمي صباحاً ومساءًفي الشتاء والصيف لمدة 6 أشهر
 
حجم الخط
361376-9p8.jpg

361376-1p8.jpg

محمد جاسم المعيلي (هاني عبدالله)
361376-3p8.jpg

المعيلي مع مجموعة من زملائه في أحد المقاهي الكويتية
361376-2p8.jpg

محمد المعيلي متحدثا إلى الزميل منصور الهاجري
361376-6p8.jpg

المعيلي أثناء التدريب مع أحد الفرق
361376-5p8.jpg

..وفي أحد المطاعم
361376-7p8.jpg

..ومع أحد الأصدقاء
361376-4p8.jpg

محمد المعيلي مع زملائه بالدراسة
361376-8p8.jpg

محمد المعيلي وهو طفل صغير يقف بجانب السيرة


  • أول مدرسة التحقت بها كانت مدرسة ملا مرشد وكنت أذهب إليهم من شرق إلى المرقاب سيراً على الأقدام
  • أيام الطفولة كنت ألعب المقصي والهول والصفروق والغزالة والدرباجة والبلبول
  • جدي جوهر اللنقاوي غنى السنكني بالطار قبل غيره
  • أسست حملة للحج عام 1982وكنا ننقل الحجاج بالسيارات بين مكة والمدينة المنورة
  • جوهر سرور أبو الفن الشعبي الكويتي وهو جدي لأمي
  • حصلت على رخصة قيادة بعد اختبار في منطقة الصوابر على سيارة من نوع ديسوتو ملك الوالدة
  • عملت سائق تاكسي على سيارة زفير وأجرة الراكب نصف روبية من ساحة الصفاة إلى الدسمة
  • كنت أذهب مع العائلة إلى البرفي المنقف أو الفنطاس منذ الخمسينيات
  • عندما ختمت القرآن الكريم أخذت مكافأة من الأهالي روبيتين أخذهما الملا
  • التحقت بالجيش الكويتي عام 1966 وبعد تدريب 4 أشهر تم توزيعي على الحرس الأميري وعينت بفرقة الموسيقى
  • تركت الدراسة بعد الصف الرابع الابتدائي وشاركت في الأنشطة المدرسية بالكشافة والقدم والسلة
  • في الفرقة الموسيقية بالجيش أحد العازفين أصدر صوتاً نشازاً فعوقب بالحجز 7 أيام والغرامة 100 دينار
  • استقلت من الجيش عام 1976 وعملت في الصحة ثم تقاعدت بعد 22 سنة من العمل
  • كنت أذهب للسباحة في البحر كل يوم عصراً في نقعة معرفي أيام «السجي»
  • حادث سيارة حال دون مشاركتيفي حفل استقبال سفير النيجرفي قصر السيف
  • الوالد اشترى لي في طفولتي «قاري» كنت أتسابق بها مع الأصدقاء
 
حجم الخط
358162-hussain_al3ali_(25).jpg

حسين عبدالجليل علي (قاسم باشا)
358162-2p8-9.jpg

حسين عبدالجليل خلال لقائه بالزميل منصور الهاجري
358162-12p8-9.jpg

حسين عبدالجليل في إحدى حدائق جامعة فيينا بالنمسا
358162-8p8-9.jpg

صورة لجواز سفر قديم
358162-11p8-9.jpg

أحد خطابات مدير متحف التاريخ الطبيعي بنيويورك عام 1970
358162-1p8-9.jpg

358162-5p8-9.jpg

حسين عبدالجليل في إحدى الندوات في جمعية المعلمين
358162-4p8-9.jpg

حسين عبدالجليل ووكيل مدرسة المتنبي والأستاذ عدنان جرادة
358162-7p8-9.jpg

عبدالجليل في جامعة فيينا بالنمسا
358162-3p8-9.jpg

حسين عبد الجليل مع زملائه في مدرسة المتنبي المتوسطة
358162-10p8-9.jpg

في إحدى ندوات جمعية الرعاية الإسلامية
358162-6p8-9.jpg

عبدالجليل في طابور الصباح بمدرسة المتنبي
358162-9p8-9.jpg

أحد مقالات عبدالجليل التي نشرت في مجلة «الرائد»


  • زوّدت أحد المتاحف في نيويورك بأشياء وأدوات عن الموروث الكويتي ولاتزال معروضة هناك
  • عام 1933 هُجّرت عائلتي من النوبة إلى أسوان بسبب فيضان النيل فبنوا «دار السلام» عام 1937
  • أول تعييني بالكويت كان في «المتنبي» وكان الطلبة وهيئة التدريس فيها منظومة مباركة
  • تشرّفت وسعدت بتدريس الشيوخأحمد جابر الأحمد وطلال وعذبي وضاري فهد الأحمد
  • تخرجت في معهد المعلمين عام 1957 ووالدي عمل مديراً للمعهد
 
حجم الخط
356470-1p8-9.jpg

صالح محسن البلام (أسامة أبو عطية)
356470-3p8-9.jpg

صالح البلام يعرض للزميل منصور الهاجري أحد نماذج سفنه
356470-5p8-9.jpg

صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن محمد يستقبل صالح البلام ويتلقى منه هدية
356470-4p8-9.jpg

الأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد «رحمه الله» يهدي جورج بوش الأب نموذج سفينة شراعية من صنع صالح البلام
356470-9p8-9.jpg

صالح البلام مع ابنه مشاري أثناء العمل
356470-8p8-9.jpg

البلام أثناء العمل في نموذج سفينة
356470-10p8-9.jpg

رسالة شكر من الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون للبلام لإهدائه بوما من الأبنوس الأسود والصندل الأحمر
356470-11p8-9.jpg

الطائرة التي صنعها صالح البلام في فيلكا قبل وبعد الطيران
356470-6p8-9.jpg

سفينة مطلية بالذهب من صنع صالح البلام
356470-2p8-9.jpg

البلام يعرض نموذج سفينة صغيرة من صنعه
356470-7p8-9.jpg

البلام يحمل نموذج سفينة من صنع يديه



    • نقلت مع مجموعة من الطلبة الناجحين إلى ثانوية الشويخوالتحقت بالقسم الداخلي
    • تسمية الـ«مطينة» جاءت لأن الأهالي كانوا يأخذون منها الطين
    • كنا نعيش على ضوء الفنر في فيلكا ونستخدم «الكاز» ثم استعنا بـ «اللوكس»
    • دخلت الكهرباء إلى جزيرة فيلكا في بداية بالمستوصف والمدرسة وبيت أحمد الخلف
  • والدي كان «سكوني» على السفن الشراعية ويستخدم صندوقاً مصنوعاً من السيسم
  • عملت في «الطيران المدني» بالأرصاد الجوية لحبي في الطيران وكان أول راتب لي 48 ديناراً
  • «المطينة» كانت مكان تجمع مياه الأمطار ويستخرج منها الطينلصناعة الطوب المستخدم في البناء
  • الكويت كانت تشرف على تعليم أبناء اليمن والجزائر والإمارات في القسم الداخلي بثانوية الشويخ
  • لعبت كرة القدم في الفريجومارست ألعاب القوى والطائرة والسلة
  • التصوير الفوتوغرافي من هواياتي المفضلة وتعلمت كيفية طباعة الأفلام
  • تعلمت السباحة منذ الصغر وفي مرحلة الشباب كنا نصنع «التناك»من الشينكو ونخرج به للحداق
  • كنت أدفن علبة السجائر خارج المنزل حتى لا يراها أبي وإخوتي
  • أطالب المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بترميم البيوت القديمة في فيلكا لأنها قيمة تاريخية
  • ولدت في بيت جدي في فيلكاولايزال موجوداً حتى الآن
 
حجم الخط
354811-new1p8.jpg

عبدالله علي العقيل (أسامة أبوعطية)
354811-7newp8.jpg

عبدالله علي العقيل أثناء اللقاء مع الزميل منصور الهاجري
354811-5newp8.jpg

مؤتمر الدورة الثالثة لألعاب القوى في سورية
354811-1newp8.jpg

354811-6newp8.jpg

عبدالله العقيل مع فريق ألعاب القوى
354811-2p8.jpg


354811-2newp8.jpg

جانب من حضور الدورة الثالثة لكأس الخليج العربي في كرة القدم
354811-4p8.jpg

شهادة من الجامعة العربية للعقيل بحضور دورة في التنظيم والإدارة
354811-6p8.jpg

وثيقة تملك عليها العلم الكويتي القديم بفريج عليوة
354811-3p8.jpg

بروة من النوخذة عقيل بن عقال



    • والدي وجدي كانا نواخذة غوص وامتلكا 3 سفن خشبية
    • ولدت في فريج العوازم والتحقت بنادي السالمية الرياضي منذ بداية تأسيسه 1964
    • لعبت كرة القدم في الشارع وقائد الفريق المرحوم حامد الهران
    • الوالد ضيّف عدداً من الأسر الكويتية بالحوطة الكبيرة بفريج العليوة في سنة الهدامة الأولى 1934
  • تكون نادي السالمية الرياضي عام 1964 من فرق الفرجان والمدارس بعد دورة حضرها المرحوم الشيخ عبدالله الجابر
  • كانت دائرة المعارف تصرف لنا كطلبة قطع قماش لعملدشاديش ثم لبسنا البنطلونات والبالطو
  • التحقت بمعهد المعلمين عام 1966 وتخصصت تربية بدنية وتخرجت عام 1969
  • عينت إدارياً في نادي السالمية عام 1972 بناء على طلب من المرحوم الشيخ علي صباح السالم
  • سافرت إلى عدة دول عربية وأجنبية ممثلاً للكويت مع فريق ألعاب القوى
 
حجم الخط
332018-1p8-9.jpg

العم إبراهيم عبدالله إسحق التركيت أمد الله في عمره (أنور الكندري)
332018-2p8-9.jpg

332018-7p8-9.jpg

صاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد وبجانبه عبدالله العوضي وإبراهيم إسحق وبدر خالد البدر
332018-15p8-9.jpg

فراس التركيت وم.سلمان ملا حسين والعم إبراهيم إسحق ومنصور الهاجري أثناء اللقاء
332018-6p8-9.jpg

العم إبراهيم التركيت مع أنور العوضي
332018-14p8-9.jpg

عبدالله التركيت
332018-3p8-9.jpg

إبراهيم عبدالله التركيت مع أولاده وأحفاده ومحمد البحر وزوج ابنته لمياء
332018-13p8-9.jpg

حفيداه نور وعبدالله
332018-8p8-9.jpg

شباب نادي العروبة مع إبراهيم إسحق أيام الشباب
332018-10p8-9.jpg

الأبناء عادل وعبدالله وفراس التركيت
332018-9p8-9.jpg

إبراهيم التركيت مع مجموعة من الأصدقاء
332018-12p8-9.jpg

مع عدد من الأصدقاء أثناء إحدى السفرات
332018-11p8-9.jpg

صاحب مقهى أبوناشي والمرحوم عبدالله إسحق التركيت


  • والدي رحمه الله من أعز أصدقاء المرحوم شملان بن علي وكانا يصليان الفجر معاً
  • سافرت إلى القاهرة في بعثة دراسية وتعلمت إدارة الأعمال.. وحصلت على دبلومين من القاهرة وإنجلترا
  • تعلمت اللغة الإنجليزية ومسك الدفاتر عند هاشم البدر ومقره بجوار سوق البشوت وكذلك التحقت عند جرجيس لتعلم اللغة الإنجليزية
  • أول عمل موظف بدائرة المعارفوبعد سنوات طلبت زيادة فلم أحصل عليها بسبب أحد المسؤولين
  • كان سوق الكويت في الخمسينيات سوقاً رائجاً يتحمل جميع ما يستورد من الخارج
  • كان بالقرب من منزلنا بالشرق عيادة طبية لطبيب أجنبي والعلاج مجاناً
  • تزوج والدي سيدة هندية وأنجب منها بنتاً ولاتزال العلاقة مستمرة مع حفيدتها
  • والدتي بنت محمد حسين الزنكي وكان بيتهم بالقرب من بيت عائلة النفيسي
  • من زملاء الدراسة عقاب الخطيب وصالح العجيري وبدر الحدادوخليفة الغنيم
  • حصلت على دورة دراسية في إنجلترا وكان معي حاجي أبل عام 1950 وسكنت عند عائلة إنجليزية
 
عودة
أعلى