حسين البزاز: أشرفت على نقل السفينة «فتح الخير» من «الدوحة» إلى المركز العلمي وسقطت في البحر ليلاً ولم ينتبهوا لغيابي إلا بعد شروق الشمس
السبت 2014/5/10
المصدر : الأنباء
عدد المشاهدات 7838
A+
A-
البزاز في صباه عام 1951
حسين البزاز في شبابه عام 1964
حسين البزاز مع الامير الوالد الشيخ سعد العبدالله رحمه الله في زيارة لمتحف الفن بالدوحة
دالشملان ومساعد الهارون مع حسين البزاز لدى تكريمه من وزارة التعليم العالي
حسين البزاز برفقة امير القلوب الراحل الشيخ جابر الاحمد رحمه الله في الدوحة
حسين البزاز متحدثا الى الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء اسامة ابوعطية
حسين البزاز مع سفير الكويت في تونس مجرن الحمد سنة 1977
حسين البزاز لدى وصول السفينة فتح الخير الى الكويت
حسين البزاز مع وزير خارجية المغرب في مهرجان اصيلة
حسين البزاز مع وفد الكويت في تونس عام 1977
حسين البزاز يصنع سفينته
دفتر دراجة هوائية باسم حسين البزاز عام 1958 من الامن العام
نموذج لسفينة خشبية من نوع شوعي
حسين البزاز
تكريم من متحف الكويت
جد الزوجة عبدالله غانم القلاف
حسين البزاز مع سكان يعود للوالد منذ عام 1948
الوالد علي البزاز
عمي احمد البزاز
السبت 2014/5/10
المصدر : الأنباء
عدد المشاهدات 7838
A+
A-
البزاز في صباه عام 1951
حسين البزاز في شبابه عام 1964
حسين البزاز مع الامير الوالد الشيخ سعد العبدالله رحمه الله في زيارة لمتحف الفن بالدوحة
دالشملان ومساعد الهارون مع حسين البزاز لدى تكريمه من وزارة التعليم العالي
حسين البزاز برفقة امير القلوب الراحل الشيخ جابر الاحمد رحمه الله في الدوحة
حسين البزاز متحدثا الى الزميل منصور الهاجري خلال اللقاء اسامة ابوعطية
حسين البزاز مع سفير الكويت في تونس مجرن الحمد سنة 1977
حسين البزاز لدى وصول السفينة فتح الخير الى الكويت
حسين البزاز مع وزير خارجية المغرب في مهرجان اصيلة
حسين البزاز مع وفد الكويت في تونس عام 1977
حسين البزاز يصنع سفينته
دفتر دراجة هوائية باسم حسين البزاز عام 1958 من الامن العام
نموذج لسفينة خشبية من نوع شوعي
حسين البزاز
تكريم من متحف الكويت
جد الزوجة عبدالله غانم القلاف
حسين البزاز مع سكان يعود للوالد منذ عام 1948
الوالد علي البزاز
عمي احمد البزاز
- يجب وضع السفن الشراعية القديمة في مكان قريب من البحر ووضعها الحالي غير صحيح
- أحد الأشخاص طلب 12 ألف دينار لإصلاح بوم المهلب وقبلت أن أقوم بصيانتها بمبلغ صغير
- سافرت إلى دبي عام 1962 واستغرقت الرحلة إلى البحرين 18 ساعة في البحر
- كنا في المدرسة نحترم المدرس ونخاف منه فإذا رأيناه بالشارع ندخل البيوت
- كنت أذهب إلى المدرسة بالدراجة وأسابق الأولاد من دوار مخفر شرق إلى فريج المطبة
- والدي رفض التحاقي بالقسم الداخلي في ثانوية الشويخ خوفاً علي أول عمل لي كان في صناعة السفن «مزوري» والمقابل كان الغداء فقط
- دخلت «الأميري» مرتين للعلاج من «عضة» كلب و«نطحة» خروف
- أكملت دراستي بالمعهد التجاري وبعدها عينت كاتب حسابات في «التربية»
- عملت مع الوالد عندما كان مسؤولاً عن القلاليف لتصليح لنجات الدولة وكنت أجمع «الكشبار» والوالدة تستخدمه وقوداً
- كنت أحلب السخلة وأغسلها في البحر بأمر من والدي وآخذها إلى الشاوي صباح كل يوم
- عندي طراد حالياً أذهب به إلى البحر بهدف الحداق باستخدام الخيوط
- أنتمي إلى عائلة رجالها من القلاليف ومازلت أحتفظ بعدة الوالد لصناعة السفن وأستخدمها في تصميم نماذج صغيرة
- سنبوك الشيخ جابر العلي سجل عليه شادي الخليج أغنية «حالي حال» والمحتل العراقي حرق كل السفن لكنه لم يحترق