تم تغيير تركيبة و اعداد المواطنين بالتجنيس بكثافة و العبث مما رفع عددهم 3 اضعاف العدد الطبيعي ..

جدول أعمال ثلاثي دائم للجنة العليا: التزوير والازدواجية والأعمال الجليلة
... وفُتحت الملفات

فهد اليوسف

خبر «الراي» في 28 مارس الماضي

فهد اليوسف

خبر «الراي» في 28 مارس الماضي

فهد اليوسف

خبر «الراي» في 28 مارس الماضي


10 أبريل 2025
10:00 م
29711



- سحب جناسي 375 أعمال جليلة و197 من حملة إحصاء 1965 و66 بسبب تزوير و2 للازدواجية
- «تقرير لجنة ثامر»... حان الوقت الحاسم لاتخاذ القرارات اللازمة
- التقرير كان مصيباً بعدم استحقاق بعض حاملي إحصاء 65 للتجنيس
- سحب الجنسية من كل من أثبت تقرير اللجنة عدم استحقاقه الجنسية
- هل كانت «الأعمال الجليلة» بوابة بعض المزورين لاستعادة الجنسية بعد سحبها؟
تأكيداً لما نشرته «الراي» في 28 مارس الماضي، عن مواصلة اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية بحث الملفات والتركيز على التزوير كملف دائم، الأعمال الجليلة، ومن عدلوا مواد جنسياتهم، قررت اللجنة سحب وفقد الجنسية من 640 شخصاً خلال اجتماعها اليوم برئاسة رئيس مجلس الوزراء بالإنابة الشيخ فهد اليوسف.

وضمت الحالات:



العوضي: تعزيز الشراكات الصحية الدولية واستقطاب التجارب الرائدة
منذ 28 دقيقة

سمو الأمير يستقبل وزير المواصلات والاتصالات البحريني
منذ ساعة
1 - فقد شهادة الجنسية من حالتين للازدواجية وفقا للمادة 10 من قانون الجنسية الكويتية رقم 15 لسنة 1959 وتعديلاته.

2 - سحب شهادة الجنسية من 66 حالة غش وأقوال كاذبة (تزوير) وممن يكون قد اكتسبها معهم بطريق التبعية وفقاً للمادة 21 مكرر أ من قانون الجنسية.

3 - سحب الجنسية الكويتية من 375 حالة أعمال جليلة وممن يكون قد اكتسبها معهم بطريق التبعية، وفقا للمادة 13 فقرة 4 من قانون الجنسية (المصلحة العليا للبلاد).

4 - سحب الجنسية من 197 حالة (إحصاء 1965) وممن يكون قد اكتسبها معهم بطريق التبعية وفقا للمادة 13 فقرة 1 و4 من قانون الجنسية الكويتية ( غش وأقوال كاذبة - مصلحة عليا للبلاد).

وبيّنت مصادر مطلعة لـ«الراي» أن اجتماع اللجنة اليوم كان البداية لبحث واتخاذ القرارات الخاصة في شأن ملفات الأعمال الجليلة، مشددة على أن اللجنة ستواصل عملها بجدول أعمال ثلاثي دائم يضم التزوير والازدواجية والأعمال الجليلة.

وقالت المصادر إنّ اللجنة ناقشت «تقرير لجنة ثامر» الشهير الذي انبثق عن لجنة ترأسها الشيخ ثامر جابر الأحمد في 2007/2009، حيث ثبُت أن التقرير لم يمت، بل ظل حياً حتى جاء الوقت الحاسم لاتخاذ القرار اللازم في شأن ما تضمنه من توصيات.

وأشارت المصادر إلى أن «تقرير لجنة ثامر» كان أوصى بعدم استحقاق بعض الأشخاص للجنسية لكن لم يتم اتخاذ إجراء واضح بحقهم، وتم فتح هذا الملف من جديد وإعادة الدراسة وتأكيد أن التقرير كان مصيباً في عدم استحقاق مجنسين للجنسية الكويتية من حملة إحصاء 1965 لوجود قيود أمنية وملاحظات أخرى.

وأكدت أن كل من أثبت تقرير «لجنة ثامر» آنذاك عدم استحقاقهم الجنسية من حملة إحصاء 1965 تم اتخاذ قرار سحب الجنسية منهم في اجتماع اللجنة، كاشفة أن هناك حالات سُحبت منها الجنسية وقت (تقرير لجنة ثامر)، ثم استعاد بعضهم الجنسية عبر بوابة الأعمال الجليلة بعد سنوات في 2013 وغيرها.

مراجعة «الأعمال الجليلة»

• بحث كل ملف على حدة

• مراجعة التدرج الوظيفي

• التدقيق في السجل التاريخي

• التأكد من مدى الاستحقاق

• ما هي الأعمال التي قدّمها للكويت؟
 
  1. محليات
  2. -
  3. أخبار محلية

الابن أكبر من أمه بثلاثة شهور ونصف!!



17 أبريل 2025

10:00 م

15771
تصغير


تكبير


- ‏النائب السابق أحمد الفضل كشف خبايا عن القضية في 2017
- المزوّر سوري هرب إلى الخارج بعدما استشعر خطورة موقفه
- عاد إلى الكويت بعد ضغوط نيابية رفعت أمر إلقاء القبض عليه
- أبناؤه قدموا شهادة وفاة مزوّرة له صادرة من سورية للتحايل
- البصمة الوراثية كشفت أن «الأعمام الكويتيين» ليسوا الأعمام
- 86 شخصاً على ملف السوري المزور تقرر سحب الجنسية منهم
من قضايا تزوير الجناسي، تحدثت مصادر مطلعة لـ«الراي» عن حالة أثارها عضو مجلس الأمة السابق أحمد الفضل قبل سنوات انضمت إلى قافلة المزورين الذين سحبت منهم الجنسية.
‏الحكاية بدأت سنة 2017 عندما وردت إلى مباحث الجنسية معلومات عن كويتي مزور الجنسية وهو سوري في الحقيقة، واستشعر المزور خطورة موقفه فهرب من الكويت في تلك السنة.
‏ولكن المزور استعان بمجموعة من المعارف والضغوط النيابية، وتم وفقاً للضغوط رفع أمر إلقاء القبض عنه، وبناء عليه تمكن من العودة إلى الكويت ظاناً أن الملف قد أغلق.
‏ولكن بعد ندوة النائب السابق أحمد الفضل وكشفه بعض الخبايا، هرب المزور المذكور مجدداً من الكويت، ورغم تعدد مرات استدعائه لم يراجع مباحث الجنسية.
‏وقد قامت الإدارة باستدعاء أبنائه، وأجرت لهم فحوص البصمة الوراثية وطابقتها بالبصمات الوراثية التي تم أخذها من (أعمامهم الافتراضيين حسب ملفات الجنسية)، وتبين بالدليل العلمي واليقين أنهم ليسوا أعمامهم.
‏وبهدف التحايل على استدعاء أبيهم، جلب الأبناء شهادة وفاة تزعم أن أباهم كان في سوريا ومات هناك، وقدموا شهادة وفاة لمواطن كويتي صادرة عن السلطات السورية.
‏وبالتدقيق على الأوراق، وثبوت التزوير بالبصمة الوراثية، والشكوك أصلاً في سلامة شهادة الوفاة المقدمة، تقرر سحب الجنسية منه ومن التابعين على ملفه وعددهم 86 شخصاً.

‏المفارقة الكبرى في هذه القضية، كانت أن شهادة ميلاد المزور تبين أنه أكبر من أمه! وأن أمه المزعومة أصغر منه بثلاثة أشهر وأسبوعين!
 
عودة
أعلى