القرار في التداول يؤسس على المشاعر .. على التشاؤم و التفاؤل ..
و تداولات البورصات أصلا و اتجاهاتها تقوم على مشاعر المتداولين تجاه ما يصلهم من أخبار و التي يترجمونها في قرارات التداول فتظهر نتائج التداولات اتجاهات الأسهم
و أحيانا خلال التداول تتقلب مشاعر المتداول بين التشاؤم و التفاؤل في دقائق حين يتقلب سعر السهم ..
و تتوالى تقلب المشاعر مع توالى الأيام تبعا لتوالي الأخبار و تقلب الأسعار
و ينتج عن ذلك الحيره .. و هي في أن يكون المتداول متحير في أَمره لا يدري كيف يهتدي فيه إلى الصواب و القرار الصحيح . ... لكي يتداول ..
و يكون ذلك تحت ضغط حتمية سرعة اتخاذ القرار
و يتسبب ــ بــــ التردد ...الاضطراب ..الخوف.. الربكة ..القلق ... و الحسرة ,, و لوم الذات ...و غيره
لذلك لا بد من العمل على ضبط المشاعر
2 من 4
علي آل بن عليو تداولات البورصات أصلا و اتجاهاتها تقوم على مشاعر المتداولين تجاه ما يصلهم من أخبار و التي يترجمونها في قرارات التداول فتظهر نتائج التداولات اتجاهات الأسهم
و أحيانا خلال التداول تتقلب مشاعر المتداول بين التشاؤم و التفاؤل في دقائق حين يتقلب سعر السهم ..
و تتوالى تقلب المشاعر مع توالى الأيام تبعا لتوالي الأخبار و تقلب الأسعار
و ينتج عن ذلك الحيره .. و هي في أن يكون المتداول متحير في أَمره لا يدري كيف يهتدي فيه إلى الصواب و القرار الصحيح . ... لكي يتداول ..
و يكون ذلك تحت ضغط حتمية سرعة اتخاذ القرار
و يتسبب ــ بــــ التردد ...الاضطراب ..الخوف.. الربكة ..القلق ... و الحسرة ,, و لوم الذات ...و غيره
لذلك لا بد من العمل على ضبط المشاعر
2 من 4