تابع / تأملات العاديات
الآن نأتي للمعلومة الصادمة
الله جل في علاه .. أصلا أخبرنا و علمنا و بعبارات شديدة الوضوح أنه هو الذي يزرع الزرع
أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (64)
تعال ... شلون تغيب عن بالنا آية تذكرنا
أن
الله هو من زرع النبات و وضع فيه هذه المنافع الهائلة ..و انزل الماء لسقيته .. و علم الإنسان كيف يبذر البذور و يحرث ويحصد
شلون ؟
و احنا نقول و نردد :
فلان زرع ... الدولة زرعت ...الشركة زرعت
فصل تام بين ما نقرأه من آيات و بين حياتنا
ما نتعلمه من الآيات يقف عند حدود الإطلاع .. العلم .. الإحاطه
ما نربط بين ما جاء في الآيات و بين حياتنا في الدنيا
و لا
نتخذها مرجع و نهج نؤسس بموجبه فكرنا و تصرفاتنا و قراراتنا و كلامنا
لا حول ولا قوة الا بالله
أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (64)
نشهد
الغابات .. و الأراضي الزراعية ...المزارع ..الحدائق .. و الجبال الخضراء ..و المروج ..و البساتين التي نتغنى بها و تسر الناظرين
و اصناف منها تملأ الموائد ..تنمو بها أجسام الخلق .. و اخرى تعالج الناس .. و تصون الأجسام ..و تصلح فيها ما يفسده البشر
لمليارات الناس
و
منذ آلاف السنين ...منذ خلقت الأرض
و
لا نتذكر الخالق .. و لا ما قرأناه من آيات
فعلا احنا نرى النعمه ..و لا نرى المنعم ...
و لاحتى نتفكر كما أمرنا
وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٤٤ النحل﴾
وَ
لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
وَ
لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
نقرى الآية ,,نعم ,,نتفكر فيها ..لأ ..
لاااااااااا ..
و بعضنا ما يقرأ القرآن من الأصل
من يدري لعل وراء ذلك أن على قلوبنا أقفال .. فلا يدخل لها الهدى
لما كان كل ما تقدم .. فنحن ملومين ..
و
قد نكون نتيجة لذلك في أمر من أمورنا ..
و
في وقت ما ..
مدحضين ( مغلوبين )
=====================
إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ
لَــ
"" كَنُودٌ ""
( جاحد للنعم )
الذي يعد المصائب, وينسى نعم ربه.
الذي يرى النعمة ولا يرى المنعمعلي آل بن علي
الآن نأتي للمعلومة الصادمة
الله جل في علاه .. أصلا أخبرنا و علمنا و بعبارات شديدة الوضوح أنه هو الذي يزرع الزرع
أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (64)
تعال ... شلون تغيب عن بالنا آية تذكرنا
أن
الله هو من زرع النبات و وضع فيه هذه المنافع الهائلة ..و انزل الماء لسقيته .. و علم الإنسان كيف يبذر البذور و يحرث ويحصد
شلون ؟
و احنا نقول و نردد :
فلان زرع ... الدولة زرعت ...الشركة زرعت
فصل تام بين ما نقرأه من آيات و بين حياتنا
ما نتعلمه من الآيات يقف عند حدود الإطلاع .. العلم .. الإحاطه
ما نربط بين ما جاء في الآيات و بين حياتنا في الدنيا
و لا
نتخذها مرجع و نهج نؤسس بموجبه فكرنا و تصرفاتنا و قراراتنا و كلامنا
لا حول ولا قوة الا بالله
أَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ (64)
نشهد
الغابات .. و الأراضي الزراعية ...المزارع ..الحدائق .. و الجبال الخضراء ..و المروج ..و البساتين التي نتغنى بها و تسر الناظرين
و اصناف منها تملأ الموائد ..تنمو بها أجسام الخلق .. و اخرى تعالج الناس .. و تصون الأجسام ..و تصلح فيها ما يفسده البشر
لمليارات الناس
و
منذ آلاف السنين ...منذ خلقت الأرض
و
لا نتذكر الخالق .. و لا ما قرأناه من آيات
فعلا احنا نرى النعمه ..و لا نرى المنعم ...
و لاحتى نتفكر كما أمرنا
وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴿٤٤ النحل﴾
وَ
لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
وَ
لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
نقرى الآية ,,نعم ,,نتفكر فيها ..لأ ..
لاااااااااا ..
و بعضنا ما يقرأ القرآن من الأصل
من يدري لعل وراء ذلك أن على قلوبنا أقفال .. فلا يدخل لها الهدى
لما كان كل ما تقدم .. فنحن ملومين ..
و
قد نكون نتيجة لذلك في أمر من أمورنا ..
و
في وقت ما ..
مدحضين ( مغلوبين )
=====================
إِنَّ الْإِنسَانَ لِرَبِّهِ
لَــ
"" كَنُودٌ ""
( جاحد للنعم )
الذي يعد المصائب, وينسى نعم ربه.
الذي يرى النعمة ولا يرى المنعم
التعديل الأخير: