الصورة لشخص كان يقف في محطة مترو في واشنطن وبيعزف على آلة الكمان كان مراقبًا بكاميرات المراقبة من أجل تجربة اجتماعية. هذا الشخص إستمر في العزف حوالي 45 دقيقة لمقطوعات موسيقية وهمية لمشاهير في هذه الفترة تقريباً مر أمامه أكتر من 1000 شخص متوجهين لركوب المترو عادي جدًا
Translate Tweet
في خلال ال 45 دقيقة من العزف ! 7 أشخاص فقط وقفوا استمعوا للحظات وغادروا و بعضهم أعطوه نقود لعزفه في النهاية، جمع (32 دولار فقط ) خلال 45 دقيقة ! وكانت المفاجأة إن هذا العازف هو جوشوا بيل واحد من أعظم الموسيقيين في العالم، والكمان الذي يعزف عليه ثمنه 3,5 مليون دولار
11
قبل هذا الموقف بأيام كان لـ جوشوا حفلة في بوستن والتذاكر بيعت بالكامل وسعر التذكرة 100دولار كانت هذه تجربة إجتماعية مهمة العازف قدم موهبته في مكان غير مناسب والناس لم يستوعبوا الموهبة التي قدمت لهم بالمجان العبرة:
ضع نفسك في المكان المناسب وإلا ستذهب مواهبك وإبداعك في مهب الريح
"بكرت" ، عجلت في أول السحر."بعد وهن" ، أي بعد قومة من جوف الليل. أرقها ما يبذل لبني عمه من ماله ، فلم تتأن به مطلع النهار حتى أخذت تلومه في وجه الصبح. ثم أخذ يذكرها بالمروءة فيقول: "أأصرها" ، يعني النوق ، يشد عليها الصرار (وهو خيط يشد فوق الخلف) ، لئلا تحلب ، أو يرضعها ولدها ، يقول: لا أفعل ذلك ، وبني عمي جياع حتى ، أرويهم؛ و"السغب" الجوع ، فإن ذلك لؤم. و"الإبة" الخزي يستحي منه ، و"العاب" ، العيب. يقول: كفاك بهذا الفعل لؤمًا يخزي فاعله. ثم احتج عليها بما يجد بنو عمه وضيفانه من اللوعة عليه إذا مات ، وأن الإبل لا تفعل ذلك. فقال لها:
إن الموت سبيل كل حي ، وأني سلك سبيل أصحابي الذين ذهبوا وخلفوني ، فإن هذه السبيل تخجلني (أي: تجذبني وتنتزعني) كما خلجتهم من قبل. وقوله: "صرخت بليل هامتي" ، وهو من عقائد الجاهلية ، أبطله الله بالإسلام ، يزعمون أن روح القتيل تصير طائرًا كالبومة يزقو عند قبره ، يقول: اسقوني ، اسقوني! وقوله: "عاريًا أثوابي" أي: عاريًا من أثوابي التي كنت أستمتع بلباسها في الدنيا. ويروى: "باليًا أثوابي" ، ويعني عندئذ: أكفانه التي تبلى في التراب.
وقول"هل تخمش إبلي" ، أي: هل تلطم الإبل على وجوهها فيخمشها اللطم ويؤثر فيها ويجرحها ، كما يفعل بنو عمي وبنات عمي إذا مت. و"السلاب": عصائب للرأس سود ، يلبسنها عند الحداد. يقول: هذا حزن بنات عمي علي ، فهل تفعل الإبل فعلهن حتى آسى على نحرها وإهلاكها في إطعامهم وإروائهم في زمان الجدب وهم جياع؟