للسوق و أسهمه مسارات و أهداف ... امثلة من السوق ..

  • الأحد في 11:12 مساءاً
    اليوم
    كان أداء مؤشر السوق العام طيبا و حقق انجازا مهما
    يشي إن شاء الله بإختراق أعلى نقطه وصل لها 8906 في 24 / 9
68f5460139023.png




اليوم
كان أداء مؤشر السوق العام طيبا و حقق انجازا مهما
يشي إن شاء الله بإختراق أعلى نقطه وصل لها 8906 في 24 / 9
قراءة المزيد ...


68f5460139023.png



شارت الأحد في 11:12 مساءاً


68f7d3871672c.png



  • شارت اليوم الثلاثاء
كما ذكرت الأحد ..اخترق امس مؤشر السوق العام 8906 و وصل الى 8914
ثم هبط ليؤكد الاختراق
و اليوم ان شاء الله بدأ مساره الصاعد
 
1761073436668.png





لهواة مقاومات و دعوم مؤشر السوق العام :)


و ان شاء الله... غدا ... سوف تتجاوز كمية التداول 680 مليون سهم

و المليار سهم قادم بإذن الله✌️




علي آل بن علي
 
التعديل الأخير:
شارت اليوم الثلاثاء
كما ذكرت الأحد ..اخترق امس مؤشر السوق العام 8906 و وصل الى 8914
ثم هبط ليؤكد الاختراق
و اليوم ان شاء الله بدأ مساره الصاعد

68f5460139023.png


شارت الأحد في 11:12 مساءاً


68f7d3871672c.png


  • شارت اليوم الثلاثاء
كما ذكرت الأحد ..اخترق امس مؤشر السوق العام 8906 و وصل الى 8914
ثم هبط ليؤكد الاختراق
و اليوم ان شاء الله بدأ مساره الصاعد

لهواة مقاومات و دعوم مؤشر السوق العام :)

و ان شاء الله... غدا ... سوف تتجاوز كمية التداول 680 مليون سهم

و المليار سهم قادم بإذن الله

68f7d76b39517.png





لهواة مقاومات و دعوم مؤشر السوق العام :)


و ان شاء الله... غدا ... سوف تتجاوز كمية التداول 680 مليون سهم

و المليار سهم قادم بإذن الله





-


كما ذكرت ...بدأ مؤشر السوق العام :)مساره الصاعد


و فعلا تجاوزت كمية التداول اليوم 680 مليون سهم ...و وصلت الى 705 مليون ........✌️



و هم المليار سهم قادم بإذن الله✌️
 
اوَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا
(60) - الكهف

نورنا و محفزنا و رفيقة دربنا .. نقرأ في معانيها و نكتشف ما فيها من كنوز



إِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ..........


هذه آية كريمة نقرأها و نمر عليها مرور الكرام ....

لكن لوعرفنا ماذا تحمل لنا من هدى و توفيق و نجاح في حياتنا و كمتداولين بصفة خاصة ... لأ صبنا بالذهول .. و لرددنا ..شلون جذيه ...وينه عنها ....


راح نتخذها رفيقة درب .. نقرأ في معانيها و نكتشف ما فيها من كنوز

و راح نتيقن مع الوقت أن ما تحمله من هدى راح يكون لنا طوق عناية و رعاية و تعليم ...

و
الأهم .......
تذكيرنا بنعم الله علينا التي لا تعد و لاتحصى .. و من ضمنها هدى هذه الآية



قيل في الأثر
من عمل بما علم ..رزقه الله علم ما لم يعلم



-----------------------
قراءة المزيد ...


من هنا بدأت قصة النبي موسى و الرجل الصالح :
" إن موسى قام خطيبا في بني إسرائيل فسئل أي الناس أعلم؟

فقال : أنا ،

فعتب الله عليه إذ لم يرد العلم إليه ،

فأوحى الله إليه أن لي عبدا بمجمع البحرين هو أعلم منك ،

قال موسى : يا رب فكيف لي به؟ قال : تأخذ معك حوتا فتجعله في مكتل فحيث ما فقدت الحوت فهو ثم



فلما سمع موسى هذا تشوقت نفسه الفاضلة ، وهمته العالية ، لتحصيل علم ما لم يعلم ،

و
للقاء من قيل فيه : إنه أعلم منك ;

فعزم فسأل سؤال الذليل بكيف السبيل ،

فأمر بالارتحال على كل حال وقيل له احمل معك حوتا مالحا في مكتل - وهو الزنبيل - فحيث يحيا وتفقده فثم السبيل ،

فانطلق مع فتاه لما واتاه ، مجتهدا طلبا قائلا :

لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا

قراءة المزيد ...

يخبر تعالى عن نبيه موسى عليه السلام، وشدة رغبته في الخير وطلب العلم،


أنه
قال لفتاه - { لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ ْ} أي: لا أزال مسافرا وإن طالت علي الشقة، ولحقتني المشقة، حتى أصل إلى مجمع البحرين، وهو المكان الذي أوحي إليه أنك ستجد فيه عبدا من عباد الله العالمين، عنده من العلم، ما ليس عندك،

{ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ْ} وإن كان حقبا أي دهرا طويلا وزمانا ، وجمعه أحقاب ، والحقب : جمع الحقب . قال عبد الله بن عمر : والحقب ثمانون سنة

التفسير Tafsir (explication) القرطبي - Al-Qortoby
التفسير Tafsir (explication) السعدي - Al-Saadi
التفسير Tafsir (explication) البغوي - Baghaway
قراءة المزيد ...

تبدأ الحكاية بسؤالٍ ظاهره بسيط، وباطنه امتحانٌ للنَّفْس:

«هل على وجه الأرض أحد أعلم منك يا نبيَّ الله؟» فيجيب موسى: «لا».

ليس تكبّرًا، بل غَلَبةُ بداهةِ النبوّة وطمأنينةُ مَن أُوتي علمًا كثيرًا. لكن في سماء التوحيد، الكلمةُ الأدقّ هي: «الله أعلم».

فمن هناك جاء اللطف الإلهيّ: «وما يدريك أين أضع علمي؟ إن لي عبدًا بمجمع البحرين أعلم منك».

إنها
مؤدِّبةٌ رحيمة لا مُوبِّخة؛ تُعيد الميزان إلى موضعه:

العلمُ لله، يُقسَّم حيث يشاء.

مشهد 1: انكسارٌ يلدُ شوقًا

ما إن سمع موسى حتى «تشوقت نفسه الفاضلة»، كما يصف الأثر. الشوق هنا ليس فضولًا معرفيًّا؛ إنه توبة معرفية:

أن يرجع القلب من وهم الإحاطة إلى طلب الحقيقة من صاحبها. فالتأديب لم يُنْشِئ انكفاءً، بل حرَّك الهمّة: «سؤالُ الذليل بكيف السبيل». هكذا يُصلِح الله قلبَ المربّي والقائد: يُذكِّره أنَّ فوق كلِّ ذي علمٍ عليم، ثم يفتح له باب المزيد.

مشهد 2: منهج الطريق… حوتٌ في مكتل

أُمِر موسى أن يحمل حوتًا مالحًا في مكتل، وأن يجعل إحياء الحوت وفقدانه علامةَ الطريق. لماذا هذه العلامة؟
  • رمز الحياة: الحوتُ المالح (المحفوظُ الجامد) يعود حيًّا في المكان الذي كُتِب فيه اللقاء. وكأن المعنى يقول: علومُك «المحفوظة» لا تصير حيّةً إلا إذا وصلتَ موضعَها الصحيح، وإلى مَن يُحييها لك بمعنى جديد.
  • رمز الانتباه: «فحيث يحيا وتفقده فثم السبيل»؛ ليس المطلوب حملَ الزاد فقط، بل فطنةُ قراءة الإشارات. الطريق إلى الحكمة ليس بلافتاتٍ صريحة، بل بعلاماتٍ خفيّة تحتاج يقظة قلب.
  • رمز الوعاء: المكتل وعاء، وكأن النفسَ وعاءُ العلم؛ إن لم تتَّسِع تواضعًا وهدوءًا، تسرّبت منها العلامات ولم تلحظها.
ومع موسى فتاه (يوشع بن نون): الصحبةُ هنا منهج. علمٌ يتشكَّل بالمرافقة ومشاهدة الأدب قبل المسائل. فالحكمة لا تُلقَّن وحدها، بل تُعاش.

الحكمة لا تُلقَّن وحدها، بل تُعاش.

الحكمة لا تُلقَّن وحدها، بل تُعاش.

====================



- 1 -

====================

-----------------------------------
الكاتب : الذكاء الإصطناعي

دوري في ما كتب أعلاه
الفكرة و التوجيه و المراجعة و التعديل
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى