خواطر
النص ..المنتصف ... النصف ...اقسم قطعتين بالتساوي ... خير الامور اوسطها ....راعي النصيفه سالم
النصف يشكل للناس عموما قيمة عالية ..جدا ...حتى انهم حين يحتارون في فك النزاع بين طرفين حول أمر ما فيلجأوون لحل وسط ...قسمة هذا الأمر بين الطرفين ...
كما ان معيار الترجيح مثل ال نظام نسبة الــ 50 + 1 % و 49 % المطبق في الانتخابات و تصويت المجالس النيابية و مجالس الإدارة .. ...يعتبر أحد أوجهه
مستقر في النفوس ان المنتصف معيار تقييم ... و دائما في الذاكرة تجاوز النص الى النص الثاني بشير الى تقدم ما او ايجابية او وضع افضل ..كتحاوز نص طريق طويل ..او انجاز نص عمل ما
و في البورصة يتجلى ذلك .. في اعتبار المنتصف معيار يقاس عليه لتحديد تموضع سهم ما
مثل تحديد المنتصف بين القاع و القمة لمعرفة موقع السعر منه هل هو اعلاه ام اسفله
.. و كذلك تحديد المنتصف بين نقطتين سعريتين لمعرفة موقع سعر السهم منها هل هو اعلاه ام اسفله
و غير ذلك
ان ذلك الفعل لو تفكرنا فيه لوجدناه يندرج تحت محطة ايجاد التوازن النفسي و السعري في البورصة ..
دائما هناك نقطة توازن يلجأ اليها المتداول ليتدثر بها
فالمتداول عندما لايجد مستويات مقاومة و دعم كمحطات يستند اليها تلقائيا في قياس توازن طرفي التداول و من ثم السير وفق اتجاه الطرف المسيطر ...اقول عندما لايجد مستويات مقاومة و دعم يتم الاحتكام الى منتصف المسافة .. منتصف السعر ..منتصف الوقت تأسيسا على ما اعتاد عليه و سار عليه في انشطة الحياة
طيب ما ذا تكون عليه مشاعر المتداولين عندما يكون سهمهم يسير في النصف السعري الأدنى؟
... تدور وفقا لسعر الشراء بين .الملل ...الإحباط .. . ,, و استرجاع اخطاء التداول .. و التوق للوصول للمنتصف ...و زيادة النشاط ..
و ماذا اذا خرج سعر سهم المتداولين من النصف السعري الأدنى و دخل النصف السعري الأعلى ...؟
يتموضع في نفوسهم الخروج من مرحلة سعرية و زمنية غلب فيه مشاعر عدم اليقين و الحسرات و الملل و الدخول السريع الى مرحلة سعرية جديدة تتبدل فيها المشاعر فورا الى الامل و و التفاؤل و تتقد المشاعر نحو استمرار في الصعود و زيادة الزخم و التفاؤل و التطلع الى تحقيق اهداف عليا ... و تتوجه الانظار الى سقف النصف السعري الأعلى يحدوهم الامل في الوصول لنهايته ..
و العكس يحدث إذا لم يستكمل مساره و انعكس و عاد الى النصف السعري الأدنى .. بل قد تزداد المشاعر السلبية سوء
إذا المنتصف بين سعرين كمعيار هو في حقيقة الأمر حاجز نفسي تجاوزه يحدث تغييرا كبيرا
النص ..المنتصف ... النصف ...اقسم قطعتين بالتساوي ... خير الامور اوسطها ....راعي النصيفه سالم
النصف يشكل للناس عموما قيمة عالية ..جدا ...حتى انهم حين يحتارون في فك النزاع بين طرفين حول أمر ما فيلجأوون لحل وسط ...قسمة هذا الأمر بين الطرفين ...
كما ان معيار الترجيح مثل ال نظام نسبة الــ 50 + 1 % و 49 % المطبق في الانتخابات و تصويت المجالس النيابية و مجالس الإدارة .. ...يعتبر أحد أوجهه
مستقر في النفوس ان المنتصف معيار تقييم ... و دائما في الذاكرة تجاوز النص الى النص الثاني بشير الى تقدم ما او ايجابية او وضع افضل ..كتحاوز نص طريق طويل ..او انجاز نص عمل ما
و في البورصة يتجلى ذلك .. في اعتبار المنتصف معيار يقاس عليه لتحديد تموضع سهم ما
مثل تحديد المنتصف بين القاع و القمة لمعرفة موقع السعر منه هل هو اعلاه ام اسفله
.. و كذلك تحديد المنتصف بين نقطتين سعريتين لمعرفة موقع سعر السهم منها هل هو اعلاه ام اسفله
و غير ذلك
ان ذلك الفعل لو تفكرنا فيه لوجدناه يندرج تحت محطة ايجاد التوازن النفسي و السعري في البورصة ..
دائما هناك نقطة توازن يلجأ اليها المتداول ليتدثر بها
فالمتداول عندما لايجد مستويات مقاومة و دعم كمحطات يستند اليها تلقائيا في قياس توازن طرفي التداول و من ثم السير وفق اتجاه الطرف المسيطر ...اقول عندما لايجد مستويات مقاومة و دعم يتم الاحتكام الى منتصف المسافة .. منتصف السعر ..منتصف الوقت تأسيسا على ما اعتاد عليه و سار عليه في انشطة الحياة
طيب ما ذا تكون عليه مشاعر المتداولين عندما يكون سهمهم يسير في النصف السعري الأدنى؟
... تدور وفقا لسعر الشراء بين .الملل ...الإحباط .. . ,, و استرجاع اخطاء التداول .. و التوق للوصول للمنتصف ...و زيادة النشاط ..
و ماذا اذا خرج سعر سهم المتداولين من النصف السعري الأدنى و دخل النصف السعري الأعلى ...؟
يتموضع في نفوسهم الخروج من مرحلة سعرية و زمنية غلب فيه مشاعر عدم اليقين و الحسرات و الملل و الدخول السريع الى مرحلة سعرية جديدة تتبدل فيها المشاعر فورا الى الامل و و التفاؤل و تتقد المشاعر نحو استمرار في الصعود و زيادة الزخم و التفاؤل و التطلع الى تحقيق اهداف عليا ... و تتوجه الانظار الى سقف النصف السعري الأعلى يحدوهم الامل في الوصول لنهايته ..
و العكس يحدث إذا لم يستكمل مساره و انعكس و عاد الى النصف السعري الأدنى .. بل قد تزداد المشاعر السلبية سوء
إذا المنتصف بين سعرين كمعيار هو في حقيقة الأمر حاجز نفسي تجاوزه يحدث تغييرا كبيرا
سألت الذكاء الصناعي عن ما تقدم ..فماذا كان عليه رده ؟
التعديل الأخير: