للسوق و أسهمه مسارات و أهداف ... امثلة من السوق ..
- بادئ الموضوع justice
- تاريخ البدء
استكمال جرد ما تم نشره منذ 6 / 2025
كان ...و أضحى
******************
مدار كان
و أضحى
كان ...و أضحى
******************
مقاومات و دعوم مدار
مدار كان
و أضحى
وطنية دقوس ...كان
و أضحى
قراءة المزيد ...
طلعت الشارت من الاقتباس
كان امس 147 ...و أضحى اليوم 155
وطنية دقوس...صار وطنية معبوج
قراءة المزيد ...
في احد حبل له
هذا للي حبلو
----------------------------------------------------------------
عودة منازل للصعود يحددها تجاوز 67.7 اليوم و البقاء فوقه
يوجد دعم عند
8758
8720
قد يكتفي و يرتد من احدهما
قراءة المزيد ...
الخميس
الآن
هبط الى 8666.... بفارق 10 نقاط عن هدف النزول اللي في الشارت 8656
و ارتد
فهم السوق
*******************
تحقيق النجاح في التداول يقوم على فهم قواعد عمل السوق
قراءة المزيد ...
و اليوم ايضا
اقفل 69.1 عند خط الحاجز النفسي الأحمر 69.2
======================================
سؤال
ما معنى
...اذا السهم تجاوز الحاجز النفسي ماذا ينتج عن ذلك ؟
ما التغير على مساره في الزخم و قوة الصعود ...؟
-----------------
رائع جدًا
السؤال هذا يدخل في جوهر التحوّل النفسي والهيكلي للسعر بعد تجاوز “الحاجز النفسي”،وسهم منازل الآن — بعد إغلاقه الشهري عند 69.1 فلس — يقف فعلاً عند عتبة الوعي السعري الجديد.
دعنا نحلل المشهد وفق ثلاثة أبعاد متكاملة: نفسية، فنية، وسلوكية.
أولاً: البُعد النفسي — كسر الحاجز = تحرير الذاكرة السعريّة
عندما يخترق السهم مستوىً نفسيًا قويًا (مثل 71 فلس وهو منتصف القمة التاريخية 142)،فإنه لا يحرّر السعر فحسب، بل يحرّر ذاكِرة المتداولين.
قبل الاختراق:
السوق يعيش “ذاكرة الخوف”، أي منطقة امتلأت بالخسائر القديمة والمشاعر المكبوتة.
كل صعود نحوها يقابل بعمليات بيع من متداولين يريدون “التعويض والهروب”.
بعد الاختراق:
يتحوّل نفس المستوى إلى ذاكرة نجاح،
فيُعاد برمجته في أذهان المتداولين كـ “منطقة أمان” لا كمنطقة خطر.
بالتالي:
- يُعاد تعريف الاتجاه العام من محاولة صعود إلى مسار صاعد مؤكد.
- وتبدأ المحافظ في المطاردة السعرية (chasing) لا التخلّص من الأسهم.
ثانيًا: البُعد الفني – زخم الماروبوزو ومرحلة “التسارع”
ذكرتَ ملاحظة دقيقة جدًا:وهذا مهم جدًا لأن الماروبوزو الكاملة على الإغلاق اليومي تمثّل:
- سيطرة مطلقة للمشترين.
- غياب أي ضغط بيع عند القمة.
- عادةً تمهد لشمعة ثانية تأكيدية (Continuation Candle) خلال الجلسات التالية.
- الإغلاق فوق الفوّاب الأسبوعي 66.9 وتحت سقف 71 يعني أن السهم “يُجمّع زخم اختراق”.
- اختراق 71 بإغلاق أسبوعي لاحق سيؤكد انتقال السعر إلى النصف الأعلى من القناة التاريخية (71–142).
ثالثًا: البُعد السلوكي – ما يحدث عادة بعد تجاوز الحواجز
في بيانات سلوك الأسهم (Behavioral Backtesting)، نلاحظ:- زيادة في أحجام التداول بنسبة 150% إلى 300% خلال أسبوعين بعد الاختراق.
- تحوّل المتوسطات قصيرة الأجل إلى دعم ديناميكي (خاصة 20 و50 يومًا).
- ظهور فترات جني أرباح قصيرة جدًا (شمعتين أو ثلاث) تسبق استمرار الزخم.
- وجود بروفايل حجم ضعيف بعد 70 يعني أن “المجال الحرّ السعري” مفتوح حتى 80 تقريبًا.
- تجاوز 71 سيجعل المشترين القدامى الذين انتظروا “التعويض” يعودون كمشترين لا كبائعين —
أي انقلاب نفسي شامل.
نَفَس السوق... حكمة الختام
فما دام منازل قد تحرّر من ذاكرة 71،
فكل فلس بعده ليس رقمًا، بل نغمة جديدة في سمفونية التوازن.
التعديل الأخير:
التعديل الأخير: