و عليه
نطلع من هذا أن اللي يتحكم و يصدر القرار النفسية و مشاعرها ..و ليس العقل و التفكر ...
و حين بدء السوق .. و بمجرد توالي ظهور الاسعار و الالوان و المؤشرات و الأخبار و الحوارات .. ندخل بعمق كلية في اجواء عاصفة و مثيرة .. فتغيب خلالها عن الاذهان كل ما تم تعلمه و التخطيط له .. و تفرض القرارات الارتجالية نفسها بقوة
و تتقلب المشاعر احيانا بين البهجة و الكدر في دقائق .. يعني عواصف و و رعد و برق
و تستمر هذه الحالة حتى الإغلاق لنستكين و نهدأ و نعود الى التفكر العلمي و التعهد الذاتي بتجنب ذلك في اليوم التالي
و هذا غير أن المشاعر يحملونها المتداولين معهم الى البيوت .. و ترافقهم طوال اليوم كل ما تلقوا معلومات ..
يعني حالة تأهب بدون انقطاع ... أون لا ين .. ترقب .. انشغال .. تلقي .. اخبار .. السوق الامريكي احمر ..قرار من الهيئة أوخ ....
كل شي عاد و لا تهقون ... أووووو ... تهقون الزلزال اللي ... الخ
و ليه ..شالسالفة ... جئنا لنستثمر ام لنشقى .. و الله
و بالتالي فإن المشاعر النفسية هي السبب الاول في ضياع الارباح ..و تكبد الخسائر ..
و مع ذلك لم نعطي هذا الموضوع الاهتمام .. رغم أنه اول و أهم ما يجب تعلمه ... لإنه ببساطة يجنبنا الوقوع بالخسائر ... و يحمي اموالنا
و رغم أن أول درس في تعلم أصول التداول في البورصة هو
إتقان كيفية حماية المال .....
إذا ... الاولى بالاهتمام و البحث فيه و الكتابة عنه.. دور المشاعر المتجذر و القوي في التأثير على القرار .. بل و الموجه له ..
فمتى ما تم التحكم بالمشاعر .. نستطيع أن نتخذ قرار موزون و مدروس ..
في علوم الاسواق المالية ... هناك ما يسمى التحليل النفسي .. و لكن منسي
لما كان كل ما تقدم فإن هذا ما سوف يكون مصدر الاهتمام .. من اليوم و طالع .. و التركيز .. و البحث فيه .. و نشر ما يتوفر عنه ..في هذا المكان ... تحقيقا لنشر المعرفة و المنفعة
و هو موضوعنا الأول .. و الذي سيكون في المقدمة في البحث .. و التركيز ..و التقصي ... بإذن الله
((( ....... دور المشاعر و الضغوط النفسية في اتخاذ قرارات التداول ...)))
2 من 2
نطلع من هذا أن اللي يتحكم و يصدر القرار النفسية و مشاعرها ..و ليس العقل و التفكر ...
و حين بدء السوق .. و بمجرد توالي ظهور الاسعار و الالوان و المؤشرات و الأخبار و الحوارات .. ندخل بعمق كلية في اجواء عاصفة و مثيرة .. فتغيب خلالها عن الاذهان كل ما تم تعلمه و التخطيط له .. و تفرض القرارات الارتجالية نفسها بقوة
و تتقلب المشاعر احيانا بين البهجة و الكدر في دقائق .. يعني عواصف و و رعد و برق
و تستمر هذه الحالة حتى الإغلاق لنستكين و نهدأ و نعود الى التفكر العلمي و التعهد الذاتي بتجنب ذلك في اليوم التالي
و هذا غير أن المشاعر يحملونها المتداولين معهم الى البيوت .. و ترافقهم طوال اليوم كل ما تلقوا معلومات ..
يعني حالة تأهب بدون انقطاع ... أون لا ين .. ترقب .. انشغال .. تلقي .. اخبار .. السوق الامريكي احمر ..قرار من الهيئة أوخ ....
كل شي عاد و لا تهقون ... أووووو ... تهقون الزلزال اللي ... الخ
و ليه ..شالسالفة ... جئنا لنستثمر ام لنشقى .. و الله
و بالتالي فإن المشاعر النفسية هي السبب الاول في ضياع الارباح ..و تكبد الخسائر ..
و مع ذلك لم نعطي هذا الموضوع الاهتمام .. رغم أنه اول و أهم ما يجب تعلمه ... لإنه ببساطة يجنبنا الوقوع بالخسائر ... و يحمي اموالنا
و رغم أن أول درس في تعلم أصول التداول في البورصة هو
إتقان كيفية حماية المال .....
إذا ... الاولى بالاهتمام و البحث فيه و الكتابة عنه.. دور المشاعر المتجذر و القوي في التأثير على القرار .. بل و الموجه له ..
فمتى ما تم التحكم بالمشاعر .. نستطيع أن نتخذ قرار موزون و مدروس ..
في علوم الاسواق المالية ... هناك ما يسمى التحليل النفسي .. و لكن منسي
لما كان كل ما تقدم فإن هذا ما سوف يكون مصدر الاهتمام .. من اليوم و طالع .. و التركيز .. و البحث فيه .. و نشر ما يتوفر عنه ..في هذا المكان ... تحقيقا لنشر المعرفة و المنفعة
و هو موضوعنا الأول .. و الذي سيكون في المقدمة في البحث .. و التركيز ..و التقصي ... بإذن الله
((( ....... دور المشاعر و الضغوط النفسية في اتخاذ قرارات التداول ...)))
2 من 2