ماذا لو أخرجت الحكومه احد التقارير الاقتصاديه من الادراج و نفذته بدل اللجان و الدراسات المكررة ‏

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
جهود و اموال ضائعه
و
مئات اللجان و الدراسات و التقارير و البحوث المكررة منذ 45 عاما مخزنه بالادراج ....
بحثت في كل شأن ووضعت حلول لكل شأن صغيرا كان ام كبيرا

و في ثنايا كل تقرير نجد عبارة تقول بمنتهى الوضوح
ان
"" المشكله تكمن في عدم تنفيذ نتائج و توصيات التقرير الذي سبقه ""

و
شعب اعياه الصبر و القلق طوال هذه السنين على اوضاع بلده ..منتظرا ان يرى نتائج و افعال .










الكاتب justice
25-08-2011, 11:56 AM

ماذا لو
أخرجت الحكومه احد التقارير الاقتصاديه من الادراج و نفذته بدل اللجان و الدراسات المكررة...


كما انه
لا طائل من تكرار اشراك نفس الافراد و لزمن طويل في بحث الازمات الاقتصاديه ، خلاف ان بعضهم كان ممن تسبب من الاساس في نشوء المشاكل التي يعاني منها الاقتصاد حاليا

فهل خلت البلد من الباحثين و المتخصصين

اذا
لابد من التغيير و لا بد من التنويع في الفكر و النهج و الرؤيا....
و
العقول تكمل بعضها بعضا


اسأله بسيطه تدور في فلك ما تقدم....
الم تعد الحكومه خطه خمسيه بقانون فيها حلول لكافة قضايا الدوله بما فيها الاوضاع الاقتصاديه ؟
الم يعتمدها مجلس الامه ؟
الم يمضي سنه الآن على بدء التنفيذ ؟
الا توجد اجهزه تقوم بتنفيذ الخطه و التصدي لا ية مشكله تظهر في حينها.... كالمجلس الاعلى للتخطيط و الامانه العامه ووزير مختص بالخطه و التنميه و لجنه وزاريه و لجان التخطيط في الوزارات ؟
الا يتم محاسبة المقصرين و فق ما جاء في تفاصيل الخطه ؟

و

هل نتوقع من الجهاز الاداري الذي خلق المشكله ان يحلها ؟


يبقى في بداية الامر و منتهاه ان المشكله الحقيقيه تكمن في عدم توفر القدرة و الرغبة .
 
التعديل الأخير:

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
مالذي يفترض ان يقوله عضو اللجنه الذي يتم اختياره ؟

يفترض ان يقدم الحقائق المجردة فيقول ما يلي :

اختيار اعضاء اللجان و فرق العمل
======================

- ان بعض اعضاء اللجنه كانوا قد تسببوا في نشوء بعض المشاكل ابان تقلدهم المسؤوليه ...فكيف يتم اختيارهم لوضع الحلول

- تكرار اختيار نفس الاسماء كلما ظهرت مشكلة ما لا فائدة ترجى من وراءه ...و ذلك لانه ليس هناك جديدا يمكن ان يقدموه فقد قدموا ما لديهم ...كما انه يجب ان ينظر فيما اذا كان ما قدموه من اقتراحات في لجان سابقه اتى بنتائج ام لا

- هناك كفاءات كويتيه ممتازه صرفت عليها الدولة بسخاء لتعليمها و تدريبها و حان وقت استثمارها و الاستفادة منها و يجب منحها الفرصه في المساهمه في تقديم الاستشارات للحكومه

المواضيع المطروحه للبحث
=====================

- لاداعي لا عداد اية دراسات جديدة فنحن لدينا تقارير كثيرة حددت المشاكل التي تعاني منها الدول و وضعت حلول لها و بالتفصيل ...و كل ما هو مطلوب تنفيذ هذه الحلول من قبل حكومه تملك القدرة و الرغبة




موضوع عام و اساسي
================

ان الشعب قد فقد الثقه في اللجان الحكوميه و جهود الحكومه في وضع الحلول لمشاكل المجتمع بصورة عامه
و هو امر عظيم الشأن و تداعياته كبيره خطير

ان اوضاع البلد سلبية و تزداد و تتراكم السلبية مع مرور الزمن

ان المشاكل مترابطه و لايمكن حل مشكله بمعزل عن الاخرى

وعليه فالامر يتطلب ما يلي : ـ

- اجراء اصلاحات سياسيه فلايمكن اجراء اصلاحات اقتصادية او ادارية دون اصلاحات سياسيه و لنا في اعمال الفساد و الافساد الذي يقوم بها مجلس الامه واقع يراه الجميع منذ سنين طويلة .

- محاربة الفساد بكل قوه و تصميم من خلال جهة مستقله مفوضه و لديها صلاحيات كافية تعينها على انجاز مهمتها و احالة قضايا الفساد الى دوائر قضائية متفرغه لهذه القضايا

- تطبيق الدستور و القوانين بالتزام كامل

- مراجعة و تغيير النهج و السياسات الحالية القائمه على دولة الاعاشه و الصرف و المنح و الهبات الى دولة العمل و المسؤولية
و
تنفيذ مشروع وطني يعمل على احلال نهج جديد و رؤية جديدة و فكر يستند الى اقتراحات و ابداعات و انجازات العقول والكفاءات و المتميزه من الكويتيين و غيرهم فالعقول لا جنسية لها و تكمل بعضها بعضا..ولدينا مخزون كبير من العقول المبدعه في مواقع العمل الحكومي و الخاص و المتقاعدين
و
يسنتد المشروع على التقنيات الحديثه و كسب ثقة المواطنين و اشراكهم في تحمل مسؤولية النهوض بالبلد






24-09-2011, 08:04 AM
justice
 

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
سوف نسحب نحن افتراضيا احد التقارير



و ليكن تقرير توني بلير

و الذي يحتوي على تحليل شامل للمشاكل القائمه في الدوله و على التوصيات اللازمه لحلها و نستعرض محتوياته






تقرير توني بلير

=============

بلير للكويتيين : تهدرون الوقت والثروة.. بلا سؤال!!! ،

10 تحديات امام بلدكم .

ان الكويت امة تستند الى دعائم قوية، الا ان البلاد لا تزال تواجه تحديات هائلة يمكن ان تهدد مستقبلها.

فالثروة النفطية كانت بمنزلة النعمة
و
النقمة في آن،

لكون تلك الموارد قد أدت ايضا الى تزايد الدور المهيمن للحكومة المركزية في ادارة الشؤون الاقتصادية،

وهو ما أدى بدوره الى تآكل جزئي لروح المبادرة والمخاطرة في الكويت.

ان

الكويت، في عدد من المجالات، هي في وضع يقل كثيرا عن وزنها وامكاناتها الحقيقية.

وبالمقارنة مع دول المنطقة الاخرى التي تتبنى برامج اصلاحية، تفقد الكويت ريادتها وقدرتها التنافسية بسرعة كثيرة،

فضلا عن انها لم تعد تحتفظ بمركزها القيادي السابق في الخليج.

فالنظم القائمة حاليا لإدارة شؤون الاقتصاد وتأمين المستويات الاجتماعية وتوزيع الثروة لم تعد مناسبة لمواكبة التحديات الجديدة.

ان أوجه القصور الهيكلية تلك

الى
جانب التحدي السكني والتحول السريع في البيئة الاقتصادية العالمية،
تخلق
مجموعة من التحديات ينبغي على الكويت ان تتصدى لها وتعالجها بصورة فورية اذا ما أرادت ان تبني اسس مستقبل مستدام:





يتبع /......................




ملاحظة : لن يخرج اي تقرير آخر عن محتوى هذا التقرير هذا ان لم يتم نسخ محتوياته
===============
ملخص 10 تحديات تواجه الكويت بحسب ما جاء في تقرير طوني بلير
المصدر : القبس





28-09-2011, 08:30 PM
justice
 
أعلى