سوف نطارد تجار الاغذيه الفاسده..سوق سوق..دكان دكان..بسطه بسطه..بقشه بقشه

“التجارة” تضبط 47 طناً من الأرز تم التلاعب بتواريخ صلاحيته
بيان صحفي
منذ 10 ساعات
أضف تعليق
8628200px.png

AddThis Sharing Buttons
Share to FacebookShare to TwitterShare to Google+Share to LinkedInShare to WhatsAppShare to ارسال ايميلShare to طباعةShare to المزيد
أعلنت وزارة التجارة والصناعة الكويتية ضبط 47 طنا من الأرز المصري تم التلاعب بتواريخ صلاحيته في أسواق منطقة الشويخ الصناعية، وذلك قبل طرحه في الأسواق المحلية.

وقالت الوزارة في بيان صحافي إن تاريخ صلاحية الأرز المضبوط تم تمديدها سنة إضافية مقارنة بالفترة الحقيقية للمنتج، داعية المستهلكين إلى الاتصال على خط الوزارة على رقم (135) في حال وجود أي مخالفة أو غش تجاري.

وذكرت أن فريق الرقابة التجارية تمكن أيضا من ضبط معرض للمواد الغذائية يقوم بتمديد صلاحية منتجات الفواكه المجففة المعروضة وتغيير بلد المنشأ، مشيرة إلى تحفظها على الأدوات المستخدمة في عملية الغش.

وأكدت الوزارة دورها الرقابي في حماية صحة المستهلكين من خلال توجيهات وزير التجارة والصناعة خالد الروضان بتكثيف الجولات التفتيشية على الأسواق ولاسيما محلات المواد الغذائية.سبر
 
الفأر النروجي «يغزو» أطعمة البشر في بقالة بـ«الشويخ»
«الراي» أوصلت رسالة مواطن «اصطادها» بكاميرا هاتفه
أخيرة - الخميس، 12 يناير 2017 / 6,282 مشاهدة / 36
جرذ يعبث بأغذية البشر!
×
1 / 1
شارك:
n.png
n.png
n.png

+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
| كتب حمد المطيري |
وجدت فئران نروجية في بقالة كائــنة في منطقة الشويخ مسرحاً للهو والــتهام الطــعام والمبيت ونقل العــدوى القاتلة للمستهلكين، حتى تمكن مواطن من «صيدها» بكاميرا هاتفه، وعمم ما التقطه تاركاً الأمر للجهات المعنية لتحري ما تم توثيقه واتخاذ الإجراءات اللازمة حيالها.

المواطن الذي كان اشترى على ما يبدو أغراضاً من بقالة واقعة في منطقة الشويخ، راعه ما رأى من عدد من الفئران لا تجد من يردعها وهي تجول وتصول بين عصائر ومواد غذائية معروضة للبيع، فأشهر هاتفه مدفوعاً بغيرة على من سيتعاطى مع هذه الأطعمة شُرباً وأكلاً، وما قد يصيبهم من البقايا التي تتركها تلك الجرذان عليها، وراح يصور مقطع فيديو انتشر على المواقع الإلكترونية مع إعلان صريح بموقع البقالة واسمها ومكانها.

«الراي» حصلت على مقطع الفيديو المتداول وسعت لتوصيل رسالة المواطن آملاً أن يفزع المعنيون مُتسلحين بمصائد تصطاد تلك الجرذان النروجية كبيرة الحجم، وفي الوقت نفسه تصطاد من سمح لها أن ترعى وسط أغذية البشر بلا رقيب أو حسيب.
الراي

576010_380790_Crp__-_Qu65_RT728x0-_OS709x763-_RD709x763-.jpg
 
تأخر تعميم قرارات «التجارة» بحظر استيراد اللحوم 25 يوماً!
الروضان أصدرها في 5 يناير ومسؤول بلدي وزعها في 9 فبراير
محليات - الجمعة، 14 أبريل 2017 / 222 مشاهدة / 3
شارك:
n.png
n.png
n.png

+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
| كتب محمد أنور |
فيما أصدر وزير التجارة والصناعة خالد الروضان قرارات وزارية تقضي بحظر استيراد لحوم الطيور من أميركا وإيطاليا، والروبيان من الهند، جمد مسؤول في بلدية الكويت تلك القرارات لمدة 25 يوماً ليعممها بعد ذلك على المنافذ البرية والبحرية والجوية.

مصدر مسؤول في بلدية الكويت قال لـ «الراي» إن «القرارات الوزارية سالفة الذكر صدرت في 5 يناير الماضي، ونشرت في الجريدة الرسمية في 15 منه، إلا أن المسؤول خرق الحظر، وقام بتعميمها في 9 فبراير، أي بعد 25 يوماً من تاريخ صدورها، ما يدل على وجود تقاعس واضح في تنفيذ قرارات الحظر، وإتاحة المجال لإغراق السوق المحلي».

وأشار إلى أن «القرارات الوزارية اشتملت على الحظر الموقت لاستيراد الروبيان الهندي، ولحوم الطيور الأميركية والإيطالية ومشتقاتها الواردة من خارج البلاد»، موضحاً أن «عدم تعميم القرارات يعتبر تجاوزاً كبيراً، ويدل على وجود تراخٍ واضح في التفاعل معها».

واعتبر المصدر أن «المدة المخترقة كفيلة بتوزيع المواد في الأسواق، ومراكز البيع»، متسائلاً ما إن «كانت هناك أي إحصائيات لدى (البلدية) حول الشحنات التي دخلت البلاد خلال المدة السابقة، وإن كان من ضمنها ما تم منعه من مواد؟».

وقال المصدر إن المسؤول طلب في تعميمه «اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ القرار، وتعميمه على رؤساء الأقسام ومشرفي النوبات، وموظفي جهاز الرقابة والتوقيع بالعلم، ووضع القرار في لوحة الإعلانات»، آملاً من مدير عام البلدية المهندس أحمد المنفوحي «فتح تحقيق فوري في الأمر، لإيضاح مسببات التأخير في تعميم مثل هذه القرارات التي تختص بالأمن الغذائي وصحة المواطنين».الراي
 
بلطي الصرف الصحي... «ديليفري» في «صباح الأحمد»
البيع «البراني» يزدهر في ظل غياب الرقابة

ناصر الفرحان


انتشرت ظاهرة بيع الأسماك والروبيان عن طريق التوصيل إلى المنازل والمطاعم، بالرغم من المخاطر الصحية التي تشوب الكثير منها، بالإضافة إلى الأسعار المرتفعة، حيث استغل أصحابها رقابة وزارة التجارة على أسواق السمك في شرق والفحيحيل، وتحديد الأسعار بشكل لا يشكل أي ربحية للصياد، ما أجبره على البيع «البراني» وسط غياب الرقابة الأمنية والتجارية والصحية.
وفي هذا الصدد، شدّد رئيس اتحاد الصيادين ظاهر الصويان عبر «الراي» على من يرغب بالشراء عبر التوصيل للمنازل، بضرورة التأكد من نوعية الأسماك والروبيان ومصدرها، وفحصها على الأقل ظاهرياً، لأن الكثير مما يباع قد يكون نافقاً يتم جمعه من الشواطئ والبحيرات كما في صباح الأحمد، حيث يتم جمع سمك البلطي من البحيرات الملوثة على أطراف مدينة صباح الأحمد البحرية، وبيعه للمطاعم والبيوت، بما يحمله من أمراض وأوبئة تضر بصحة الإنسان.
وأشار إلى ضرورة قيام بلدية الكويت بدورها في جمع هذه الأسماك النافقة، وكذلك الجهات المختصة الأمنية في منع الأفراد، خصوصاً الوافدين، من جمعها وبيعها بما تحملها من الأمراض لأن هدفهم الربح المادي ولا يهمهم صحة الناس.
 
عودة
أعلى