اعتقلت الشرطة رجلا في شمال البرازيل بعد قيام حكم في مباراة لكرة القدم للهواة بطعن لاعب وقتله عندما رفض اوامر الحكم بالخروج من الملعب لكن الجماهير ردت بقتل الحكم وقطع رأسه.
وقال كينا سوزا المتحدث باسم الشرطة لرويترز ان الحكم اوكتافيو دا سيلفا (20 عاما) طعن اللاعب جوسينير دوس سانتوس (30 عاما) بعد ان رفض الاخير اوامر الحكم بمغادرة الملعب.
لكن الجماهير اثر ذلك هاجمت الحكم وقتلته وقطعت رأسه قبل ان تعتقل السلطات شخصا في اطار التحقيقات في الثاني من يوليو الجاري، وقع الحادث في 30 من يونيو المنصرم في بلدة نائية بشمال البرازيل.
موقع {انتروبيز} الذي تديره {سينك تكنولوجي}
">سألت «وول ستريت جورنال»: كيف يمكن لموقع تواصل اجتماعي لم يسمع به احد من قبل ان تصل قيمته فجأة الى اكثر من 6 مليارات دولار،
ومع ذلك، فإن البيانات المالية لشركة «سينك تكنولوجي» المسؤولة عن تشغيل موقع إلكتروني، تشير إلى أنه لا يحقق عوائد، ومن دون موجودات أو أصول، كما أنه لا يقوم بتشغيل موظفين بدوام كامل.
وتدير الشركة موقعاً اسمه «إنتروبيز دوت كوم»، يصف نفسه بأنه «سوق عمل اجتماعي»، حيث يدفع الناس مقابل تقديمهم إلى خبراء في قطاع الأعمال وإلى شخصيات مشهورة.
وفي قسم الترفيه في الموقع، تصل تكلفة التعرف بواحد من قائمة كبار النجوم، مثل جوني ديب ونيكول كيدمان وإيما واتسون وليوناردو دي كابريو، إلى 50 دولاراً، رغم أنه لا يبدو أن هناك أي صلة بين الموقع وأولئك النجوم.
وحتى الآن، مازالت الشركة، التي تتخذ من دولة بيليز بأميركا الوسطى مقراً لها، غير معروفة البيانات، كما أن سهم الشركة الذي بلغ سعره مع إطلاقها في السادس عشر من يونيو، ارتفع بصورة صاروخية من مجرد «حفنة من البنسات».
فقد ارتفعت قيمة السهم من 6 سنتات إلى أكثر من 13 دولاراً، لتصبح قيمة الشركة الآن أكثر من قيمة شركات كبيرة ومعروفة على غرار «سبوتيفاي» و«دومينوز بيتزا».
وعندما تقدمت الشركة بأوراقها الرسمية، قالت إنها تعتقد أن الناس سيدفعون من أجل تقديمهم وتعريفهم إلى شخصيات اعتبارية بصورة جيدة، كما أنها ستوفر عليهم عناء التعرف بتلك الشخصيات المميزة، مثل المديرين التنفيذيين ومطوري البرامج الكبار، أو حتى لاعبي الاسكواش.
وأضافت: «بدلاً من دفع مبلغ من المال نظير وجبة غداء لا يرغب أي من الطرفين فيها، فإنهما يمكن أن يبدآ العمل لمعرفتهما أن للوقت قيمة».
كتبت: حنان أبوالضياء الجمعة , 19 سيبتمبر 2014 10:00
داخل سراديب الموتى التي تقع تحت شوارع باريس، حيث يوجد عدد لا يُحصى من الأرواح الميتة.. تدور أحداث فيلم As Above/So Below «كما هو فوق يكون الأسفل» (الذى يعرض حالياً).. معتمداً على أن الفضول سيظل المحرك الأساسي للإنسان
فأثناء المشاهدة سوف تشعر أن كل ما يدور حقيقي، وليس مجرد فيلم رعب خيالي، لهذا سيظل الخوف يسيطر عليك، ليس فقط بعد الخروج من السينما، بل كلما مررت من أمام مقابر أو فكرت في السفر إلى باريس، ويؤكد المؤرخون أنه في بداية القرن السابع عشر صارت المقابر في مدينة باريس مكتظة بشكل جعل الجثث مكشوفة، وظل مواطنو المدينة يشتكون من الروائح العفنة في باريس، ونتيجة موجة من الأمطار انجرفت الجثث، مما جعل لويس السادس عشر يأمر بحملة لتبدأ الهيئات بعمل مدافن تحت الأرض في المحاجر القديمة في باريس. استغرق الأمر 12 عاماً لنقل ستة ملايين من الجثث إلى سراديب الموتى، وتغطي الكتاكومبس مساحة 180 كيلو متراً تحت شوارع باريس، وجزء صغير فقط مفتوح للزيارة للجمهور، ويبلغ حوالي ميل واحد، وقد تم تطويق الغالبية العظمى لكونها خطرة جداً، لأنها بالفعل تعد أقرب موقع للجحيم أو مدينة الموتى بالفعل.
وبطريقة الكاميرا المحمولة، ذهب صناع الفيلم بالمشاهدين في رحلة تتسم بالواقعية لتقديم قصة تعتمد على طابع الإرهاب النفسي، وذلك في متاهة من العظام تحت أجمل مدن العالم، حيث تقبع مدينة الموتى كتاكومبس، والتي تجذب المكتشفين من كل مكان، المدينة الموجودة بالفعل أسفل باريس، وبها خمسة طوابق من رفات الموتى، التي تبلغ أكثر من 6 ملايين روح، أي ضعف عدد سكان باريس، ومكتوب على بابها عبارة «توقف أنت في إمبراطورية الموت».
وتم اختيار الثنائي جون إيريك دودل ودرو دودل لتأليف وإخراج الفيلم وهما يعترفان أنهما منذ فترة طويلة مهتمان بانتزاع الرعب من خلال العدسات في مساحات ضيقة، ووجدا أن الجماهير تقبل هذا النوع من الخوف الذي يمزج بين الواقع والخيال لتأليف فيلم جديد ذهب الثنائي إلى اختيار عالم حقيقي موجود، ولكنه يعود إلى قرون مضت ويحتوي على أسطورة، ويصف المخرج أنه وشقيقه منذ فترة طويلة ظهر لديهم شخصية سكارليت مارلو، وهي بمثابة د. إنديانا جونز هذا العصر، وأثناء البحث عن قصة يبدآن بها، تلقى الثنائي مكالمة من توماس تال يريد منهما تأليف فيلم عن كتاكومبس سراديب الموت في باريس، وسريعاً بدآ كتابة السيناريو ومعهما الشخصية الرئيسية.
وداخل سراديب الموتى التي تقع تحت شوارع باريس، حيث يوجد عدد لا يُحصى من الأرواح الميتة، يقرر فريق من المستكشفين دخول هذه المتاهات المجهولة من العظام، من أجل اكتشاف الأسرار المظلمة التي تختفي خلف مدينة الموتى.. رحلة إلى الجنون والإرهاب تصل إلى أعماق النفس البشرية، لتكشف عن الشياطين الشخصية التي تعود لتطاردنا جميعاً.
سكارليت مارلو مغامرة وعالمة آثار متمردة، كرست حياتها لمتابعة التاريخ والبحث عن أعظم كنز مخفي، وهو حجر الفلاسفة، الذي وفقاً للأسطورة فيمكن لهذه القطعة الأثرية المحيرة أن تحول المعادن إلى ذهب نقي، وتمنح الحياة الأبدية، بالإضافة إلى قوة تفوق الخيال. يعذبها انتحار والدها وشائعات الجنون التي كانت تطارده، فتتأكد سكارليت من أنها لن ترضى عن نفسها، حتى تنتهي من عمله الذي بدأه وتعيد له سيرته الجيدة. سلسلة من الألغاز الخفية تؤدي بها لتكتشف أن الحجر يكمن تحت شوارع باريس، وأنه مخبأ داخل كتاكومبس، أكبر سرداب في العالم للموتى.
ولتوثيق مهمتها التاريخية تجتمع سكارليت مرة أخرى بصديقها وشريكها جورج، وهو عالم الآثار الرائع الذي يعمل وحده لاستعادة الآثار التاريخية إلى مجدها السابق، وينضم إليهما المخرج الهاوي بينجي، وهو مصور خانق يجهل مدى عمق هذه الرحلة وما سوف تأخذهم إليه، ولمعرفة المخاطر التي تكمن تحتها يبحث الثلاثي عن طاقم من المتطوعين الخبراء في عالم تحت الأرض ليساعدوهم في طريقهم، ويجدوا بابيلون زعيم مجموعة عالم تحت الأرض، وسوكسي حامي المجموعة، وزد الصامت والغامض والقوي جداً، ليبدأوا في رحلتهم وكل منهم يحمل سره الخاص، ولكن داخل سراديب الموت لن يستطيعوا الهرب من أسرار الماضي، يهيمون على وجوههم في متاهة من كوابيس العقل والانحناء والرهبة، حيث ينزلون أعمق وأعمق داخل الجحيم الشخصي الخاص بهم، والفرصة الوحيدة للبقاء تكمن في قوة غامضة من حجر الفلاسفة.
يدور الفيلم حول 6 شخصيات تنزل 220 قدماً تحت الأرض، ويحاصرون داخل سراديب الموت ولا مفر لديهم من الموت، ولهذا اهتم صناع الفيلم بفريق الممثلين لهذا الفيلم من أجل ضمان الحصول على الأداء المطلوب، الذي يعتمد عليه نجاح الفيلم.
ويعد هذا الفيلم تجربة شخصية لكل واحد منهم، وقد بدأ صناع الفيلم في البحث عن الشخصية الرئيسية في الفيلم وهي سكارليت، وبعد أن شاهدا 300 ممثلة في تجارب أداء وفتشا لوس أنجلوس وباريس ولندن أخيراً وجدا الممثلة الويلزية بيرديتا ويكس، بعد الاستقرار على الممثلة التي ستقدم دور سكارليت، جاءت مرحلة البحث عمن يؤدي دور جورج صائد الآثار الذي يبحث في هذا العالم ويقرأ اللغات الآرامية القديمة، وقد وقع الاختيار على الممثل بن فيلدمان، الذي وقع في حب السيناريو من القراءة الأولى، ويعترف أنه يحمل الكثير من صفات الشخصية حيث يقول عندما تلعب شخصية، هناك دائماً أرضية مشتركة عليك أن تجدها بينك وبينها، والأمر كان سهلاً بالنسبة لي في هذا الفيلم، للعب دور بينجي المصور الذي يوثق أبحاث سكارليت، اختار صناع الفيلم إدوين هودج تم تصوير الفيلم في أقل من شهرين، حيث كان التصوير متواصلاً خلال السراديب والأنفاق بكاميرات محمولة وكاميرات باناسونيك على رأس الممثلين، مما يظهر بعض المشاهد وكأنها كواليس فيلم، حيث الإضاءة أحياناً كانت عبارة عن كشاف بسيط على رأس الممثل، والفضل يعود في ذلك إلى مدير التصوير ليو هينستين، حيث إن المفاجأة الحقيقية هي أن الفيلم يعتبر هو الأول الذي يحصل على تصريح بالتصوير في سراديب كتاكومبس الحقيقية، داخل المنطقة المخصصة للزائرين والمناطق الأخرى المغلقة، وذلك بفضل التعاون مع الحكومة الفرنسية لتصوير الفيلم بالكامل في الداخل. الوفد - أول فيلم يصور فى سراديب "كتاكومبس" المرعبة
">">ذهبت كاثرين كروباس إلى قسم الطوارئ في مستشفى «ساوث شور» في مدينة «وايماوث» بولاية مساشوسيتس وهي تشكو من آلام شديدة في منطقة البطن وبعد أن فحصها الطبيب المناوب أبلغها بأنها ستلد خلال أقل من ساعة، وهذا ما حصل بالفعل فقد وضعت بنتاً تزن قرابة خمسة كيلوغرامات.
تقول الأم (23 عاماً) إنها لم تكن تعرف أنها حامل ولم تشعر بأي من أعراض الحمل.
وعلى الرغم من أنها أحيطت برعاية الوالدين والزوج فانها تقول إن الكثيرين في قسم الولادة بالمستشفى يسألونها بنوع من الاستهزاء: هل من المعقول أنك لم تعرفي بأمر الحمل في حين أن خمسة كيلوغرامات من اللحم الحي تتحرك في أحشائك؟!القبس
صور نادرة.. "لينا مدينا" أصغر أم في تاريخ الطب لم تتجاوز الخامسة الأربعاء 1 أبريل 2015 - الأنباء - البيان الإماراتية أضـف تعليقك
:حجم الخط
لينا مدينا (ولدت 27 سبتمبر، 1933) هي أصغر أم معروفة في تاريخ الطب، وضعت مولودها في سن الخمس سنوات وسبعة أشهر وواحد وعشرين يوما.
وفقاً لويكيبيديا، ولدت لينا في بيرو، في سن الخامسة أخذها والداها إلى المستشفى بسبب ازدياد في حجم بطنها، اعتقد في البداية أنه ورم، لكن الأطباء استنتجوا بأنها في شهرها السابع من الحمل.
أخذها الدكتور خيراردو لوسادا إلى ليما قبل العملية ليتأكد الاخصائيون أنها بالفعل حامل. وبعد شهر ونصف، بتاريخ 14 مايو 1939 وضعت مولودا ذكرا بعد عملية ولادة قيصرية بسبب ضيق حوضها.
أجرى العملية كل من الدكتور لوسادا والدكتور بوساليو واختصاصي التخدير الدكتور كولريتا. ووثق الدكتور إدموندو إسكومل حالتها في مجلة لا بريس ميديكال ذكر فيها أن أول حيض لها حدث بعمر ثمانية أشهر (أو شهرين ونصف بحسب مقالة أخرى)، وأن ثدييها بدءا بالتطور في سن الرابعة، وفي سن الخامسة بدأ حوضها يتسع وعظمها يقوى.
ابنها
كان ابنها يزن 2.7 كجم عند ولادته، وسمي خيراردو على اسم الطبيب. ظن الإبن خيراردو بأن لينا هي أخته حتى اكتشف بأنها أمه عندما بلغ العاشرة من العمر. نمى الطفل نموا طبيعيا وتوفي في سن الـ 40 عام 1979 بسبب مرض في نخاع العظام.
لم تكن هناك أية أدلة بأن حمل لينا مدينا تم بطريقة غير طبيعية، إلا أنها لم تفصح عن هوية والد الطفل أو عن ظروف الحمل. ورأى الدكتور إسكومل بأنه من المحتمل أنها لم تدرك ذلك لأنها - حسب ما كتب - "لم تستطع أن تعطي إجابات دقيقة". واعتقل والد لينا بتهمة الاغتصاب وزنا المحارم، إلا أنه أفرج عنه بسبب نقص الأدلة.
تزوجت مدينا لاحقا راؤول خورادو الذي أنجب منها ولدها الثاني عام 1972. عاشت العائلة في حي فقير من أحياء ليما عرف ب"شيكاغو تشيكو" أي شيكاغو الصغيرة، ورفضت إعطاء مقابلة لوكالة رويترز عام 2002.
عند بلوغها، عملت لينا كسكرتيرة في عيادة د. خيراردو لوسادا، الطبيب الذي قام بعمليتها القيصرية في ليما. علمها لوسادا وساعد ابنها في الالتحاق بالمدرسة.
التوثيق
نشرت صورتان فوتوغرافيتان لحالة لينا، التقطت الأولى في أبريل 1939 عندما كانت لينا في شهرها السابع والنصف من الحمل. أخذت الصورة من جهة لينا اليسرى وهي واقفة عارية أمام خلفية رمادية. هذه هي الصورة المنشورة هي الوحيدة التي التقطت خلال حمل لينا.
لهذه الصورة أهمية كبيرة، لأنها تثبت حمل لينا، كما وتوثق مدى تطورها الفيزيولوجي. وهي غير منتشرة بكثرة خارج الأوساط الطبية. الصورة الثانية أكثر وضوحا التقطت بعد الأولى بسنة عندما كان عمر خيراردو 11 شهرا.
مع أن البعض اعتبر أن هذه القصة عبارة عن خدعة، إلا أن الأطباء تأكدوا منها على مر السنين معتمدين على نتائج عينات وصور أشعة سينية للرحم، بالإضافة إلى صور فوتوغرافية كان قد صورها أطباءها.
البلوغ المبكر في الأطفال تحت سن الخامسة نادر، لكنه ليس مستحيلا كما أن الحمل والولادة في مثل هذا السن حالة نادرة جدا.
يعالج البلوغ المبكر ليمنع الإخصاب، ويحافظ على إمكانية النمو والحد من الآثار الاجتماعية المترتبة على النضوج الجنسي الكامل للطفل، لأن إنهاء مثل هذا الحمل أسهل الآن مما كان عليه في بداية القرن العشرين، وبسبب العادات الاجتماعية ضد ممارسة الجنس مع الأطفال في كثير من الثقافات.