30-03-2010, 10:47 AM
justice
عضو
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,959
هكذا اختلست.......اعترافات مصرفي فاسد
«اعترافات مصرفي فاسد»
اشتريت ساعة من جنيف بـ 335 ألف يورو
المؤلف: كريسوس (مدير بنك فرنسي سابق)
ترجمة: سليمة لبال
لا يكشف هذا الكتاب، الذي أبقى مؤلفه اسمه سرا، وتنشره «القبس» على حلقات، تفاصيل وأسرار قصة انهيار البنك الأميركي ليمان براذرز فقط،
ولكنه يكشف أيضا عن علاقة النساء بعالم المال ودور العاهرات في قلب موازين الأسواق العالمية.
يكشف الكتاب ممارسات مافياوية، باتت السمة الرئيسية لعالم المال بحسب مؤلفه، الذي اختار التستر على اسمه واسم البنك الفرنسي الكبير الذي اشتغل فيه لسنوات، مفضلا توقيع اعترافاته باسم كريسوس.
أهدى كريسوس كتابه، الذي عنونه بـ«اعترافات مصرفي فاسد» إلى كل أولئك الذين لا يزالون يثقون بالبنك الذي يتعاملون معه. وعلى الرغم من قوله ان اعترافاته ليست للانتقام من الشخصيات التي ذكر أسماءها، فإنه يؤكد أنه نشرها ليكشف للقراء حقيقة ما يدور في اكبر المصارف العالمية.
كريسوس،
الذي أصبح ثريا، بفضل المكافآت التي تراكمت في حسابه منذ سنوات، الأمر الذي مكنه من شراء ساعة ريفرسو بـ 335 ألف يورو،
قرر في النهاية التخلي عن زوجته إيزابيل وابنته كلوي، بحثا عن حياة ثانية، يقول انها ستكون أفضل في اندورا، حيث لا احد يعرفه ولا احد يدرك أنه صاحب هذه الاعترافات.
إنها اعترافات مثيرة جدا عن عالم يبدو ان النساء محركه الرئيسي والمُطّلع الأول على خباياه وتفاصيله سواء في نيويورك أو في لندن أو باريس.
ينقلنا هذا المصرفي في قصص مترابطة بين هذه العواصم لنكتشف يوميات مصرفي فاسد، قَب.ل في النهاية بإفراغ جعبته في كتاب أَسالَ الكثير من الحبر في فرنسا وخارجها.
القبس
==================
كم ياترى لدينا من امثال هذا الفاسد ...بل اشد فسادا اضعافا مضاعفه........
لازالوا يمارسون فسادهم بكل خيلاء و اطمئنان و دون وجل
justice

عضو
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,959

«اعترافات مصرفي فاسد»
اشتريت ساعة من جنيف بـ 335 ألف يورو
المؤلف: كريسوس (مدير بنك فرنسي سابق)
ترجمة: سليمة لبال
لا يكشف هذا الكتاب، الذي أبقى مؤلفه اسمه سرا، وتنشره «القبس» على حلقات، تفاصيل وأسرار قصة انهيار البنك الأميركي ليمان براذرز فقط،
ولكنه يكشف أيضا عن علاقة النساء بعالم المال ودور العاهرات في قلب موازين الأسواق العالمية.
يكشف الكتاب ممارسات مافياوية، باتت السمة الرئيسية لعالم المال بحسب مؤلفه، الذي اختار التستر على اسمه واسم البنك الفرنسي الكبير الذي اشتغل فيه لسنوات، مفضلا توقيع اعترافاته باسم كريسوس.
أهدى كريسوس كتابه، الذي عنونه بـ«اعترافات مصرفي فاسد» إلى كل أولئك الذين لا يزالون يثقون بالبنك الذي يتعاملون معه. وعلى الرغم من قوله ان اعترافاته ليست للانتقام من الشخصيات التي ذكر أسماءها، فإنه يؤكد أنه نشرها ليكشف للقراء حقيقة ما يدور في اكبر المصارف العالمية.
كريسوس،
الذي أصبح ثريا، بفضل المكافآت التي تراكمت في حسابه منذ سنوات، الأمر الذي مكنه من شراء ساعة ريفرسو بـ 335 ألف يورو،
قرر في النهاية التخلي عن زوجته إيزابيل وابنته كلوي، بحثا عن حياة ثانية، يقول انها ستكون أفضل في اندورا، حيث لا احد يعرفه ولا احد يدرك أنه صاحب هذه الاعترافات.
إنها اعترافات مثيرة جدا عن عالم يبدو ان النساء محركه الرئيسي والمُطّلع الأول على خباياه وتفاصيله سواء في نيويورك أو في لندن أو باريس.
ينقلنا هذا المصرفي في قصص مترابطة بين هذه العواصم لنكتشف يوميات مصرفي فاسد، قَب.ل في النهاية بإفراغ جعبته في كتاب أَسالَ الكثير من الحبر في فرنسا وخارجها.
القبس
==================
كم ياترى لدينا من امثال هذا الفاسد ...بل اشد فسادا اضعافا مضاعفه........
لازالوا يمارسون فسادهم بكل خيلاء و اطمئنان و دون وجل