04-03-2010, 02:55 PM
justice
عضو
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,827
> أكو حكومة تعلم و تدرب أبنائها ثم تدفع لهم مزايا لتشجيعهم على التقاعد = حبيبي..بتسوي مخزن العقول ..شفهمك إنت
فئة المنتهيه صلاحيتهم....
هذا فهم الحكومه للمتقاعدين و الخبراء و المستشارين
===========================
هذا المفهوم
منتشر على نطاق واسع في الدوله
لدى الحكومه و اعضاء مجلس الامه ........
و حتى المواطنين
رغم ان اصلاح اوضاع الدوله المتخلفه و العمل على تنمية البلد تحتاج الى كل كويتي ...
فكيف اذا كان ذو علم و لديه خبره طويله في العمل
لو فكرنا في عدد الوافدين البالغ 2 مليون اي ما نسبته 70 % من السكان
لكان في ذلك وحده
دليل
على الحاجه للمواطنين لشغل احتياجات البلد من الايدي العامله
بدل جلبها من الخارج
فهل يستقيم الامر ان تحيل الحكومه مواطنيها للتقاعد و تجلب عماله في نفس الوقت من الخارج؟
إن الدوله توظف المواطنين لديها و تصرف عليهم من ايرادات النفط للاعاشه لا أكثر ..و من ثم تحيلهم للتقاعد عند حلول الموعد القانوني
و لا يوجد في ذهنها..
بل
لا تعرف من الاصل ثقافة التنميه و سبل تنفيذها
ما في ذهنها هو ثقافة تسيير الامور ..لذلك هي لا تشعر بالحاجة لهم..
و بالتالي لا تعمل على رفع كفائتهم و تدريبهم على كسب المهارات و الخبرات و الاستعانه بهم
في مجالات الاصلاح و التقدم
كم من خبراء من رجال الامن و العسكريين و غيرهم من المهن المشابهه محالين الى التقاعد
في الوقت الذي يعاني فيه قطاع الامن من نقص في الكوادر البشريه
الكثير من الخبرات الامنيه من الضباط و رجال الامن يتم تقديم شتى انواع و صنوف المغريات لهم
للخروج الى التقاعد
بل تغدق لهم من العطايا التي لا تخطر على بال لكي يغادروا مراكز اعمالهم
يعني عملية ممنهجة نتيجتها هي تفريغ الجهاز الحكومي من ذوي المهارات و الكفاءات و الخبرات
و حتى اعضاء مجلس الامه يتفننون في ترغيب القيادات الامنيه للتقاعد بهدف التكسب الانتخابي غير عابئين بالخلل الذي يسببه ذلك لقطاع الامن
و هذا غيض من فيض
او بلوى من كوارث أخرى متعددة
و منها على سبيل المثال
لا الحصر .........
هاه...لا الحصر...ها....لا الحصر :
تسمية الخبراء و المستشارين و الادارات المعنيه بهذا الامور
يعني العقول المفكرة و الوحدات المعنية بالبحث و الدراسات و التخطيط و اعداد الاستراتيجيات و صنع القرارات
تستخدمها الحكومه كمكان لإيداع المغضوب عليهم من عمالتها و خبرائها
او
الذين ترغب بإزاحتهم و إحلال آخرين في مواقعهم
أو
الذين يشكلون عثرة للمسؤولين الذين يتجاوزون القوانين
أو..أو ...
بل حتى من لا يعجبه شكلهم ...
شورانا ........مو قرارنا و كيفنا
هاه و شنوا
في الوقت الذي توظف فيه اجانب كمستشارين برواتب هائلة !!!
و
تكلف مكاتب بإعداد دراسات بمبالغ طائلة !!!
!!؟؟!!!!!!!؟؟؟....0
justice
عضو
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,827
فئة المنتهيه صلاحيتهم....
هذا فهم الحكومه للمتقاعدين و الخبراء و المستشارين
===========================
هذا المفهوم
منتشر على نطاق واسع في الدوله
لدى الحكومه و اعضاء مجلس الامه ........
و حتى المواطنين
رغم ان اصلاح اوضاع الدوله المتخلفه و العمل على تنمية البلد تحتاج الى كل كويتي ...
فكيف اذا كان ذو علم و لديه خبره طويله في العمل
لو فكرنا في عدد الوافدين البالغ 2 مليون اي ما نسبته 70 % من السكان
لكان في ذلك وحده
دليل
على الحاجه للمواطنين لشغل احتياجات البلد من الايدي العامله
بدل جلبها من الخارج
فهل يستقيم الامر ان تحيل الحكومه مواطنيها للتقاعد و تجلب عماله في نفس الوقت من الخارج؟
إن الدوله توظف المواطنين لديها و تصرف عليهم من ايرادات النفط للاعاشه لا أكثر ..و من ثم تحيلهم للتقاعد عند حلول الموعد القانوني
و لا يوجد في ذهنها..
بل
لا تعرف من الاصل ثقافة التنميه و سبل تنفيذها
ما في ذهنها هو ثقافة تسيير الامور ..لذلك هي لا تشعر بالحاجة لهم..
و بالتالي لا تعمل على رفع كفائتهم و تدريبهم على كسب المهارات و الخبرات و الاستعانه بهم
في مجالات الاصلاح و التقدم
كم من خبراء من رجال الامن و العسكريين و غيرهم من المهن المشابهه محالين الى التقاعد
في الوقت الذي يعاني فيه قطاع الامن من نقص في الكوادر البشريه
الكثير من الخبرات الامنيه من الضباط و رجال الامن يتم تقديم شتى انواع و صنوف المغريات لهم
للخروج الى التقاعد
بل تغدق لهم من العطايا التي لا تخطر على بال لكي يغادروا مراكز اعمالهم
يعني عملية ممنهجة نتيجتها هي تفريغ الجهاز الحكومي من ذوي المهارات و الكفاءات و الخبرات
و حتى اعضاء مجلس الامه يتفننون في ترغيب القيادات الامنيه للتقاعد بهدف التكسب الانتخابي غير عابئين بالخلل الذي يسببه ذلك لقطاع الامن
و هذا غيض من فيض
او بلوى من كوارث أخرى متعددة
و منها على سبيل المثال
لا الحصر .........
هاه...لا الحصر...ها....لا الحصر :
تسمية الخبراء و المستشارين و الادارات المعنيه بهذا الامور
يعني العقول المفكرة و الوحدات المعنية بالبحث و الدراسات و التخطيط و اعداد الاستراتيجيات و صنع القرارات
تستخدمها الحكومه كمكان لإيداع المغضوب عليهم من عمالتها و خبرائها
او
الذين ترغب بإزاحتهم و إحلال آخرين في مواقعهم
أو
الذين يشكلون عثرة للمسؤولين الذين يتجاوزون القوانين
أو..أو ...
بل حتى من لا يعجبه شكلهم ...
شورانا ........مو قرارنا و كيفنا
هاه و شنوا
في الوقت الذي توظف فيه اجانب كمستشارين برواتب هائلة !!!
و
تكلف مكاتب بإعداد دراسات بمبالغ طائلة !!!
!!؟؟!!!!!!!؟؟؟....0