------------------------ من يوم فضلتي علينا البعيدين
------------------------------- صرتي عذاري بان منك التجني عيالك طردتينا وحنا المودين
وخذتي عيال ٍ غيرنا بالتبني
^^^^
................ناسَ ارغدوا واثروا وهم مستريحين
........................واللي اشتقوا ما حصلوا الا الهبني
...................................يوم السفر والغوص وابيوتك الطين
.............................................روحي اسألي الهيرات يكويت مني
تعطيك عنا العلم واتخبّرِك زين
وتذْكر لك ايام ٍ لنا قد مضني
.......................................بين السفر والغوص راحت لنا اسنين
يشتان منها القلب وايهبلني
...........ما ينفعك ياكويت بالعسر واللين
............................................إلا عيالك واخذي العلم مني
هم عزوتك وهْما غناتك عن الدين
وهْم الذرا لين الليال اظلمني
والا الغريب لوجاد وياك هالحين
عليك ما يبرح يدُور التجني
................يبدي البشاشة ويظهر العطف واللين
..................ومن تحت ثوبه خنجر ٍ لك يسني
...................بس ينطرك يبغيك يوم ان تطيحين
.....................حتى يَغَرسه واخذي العلم مني
*********************
************
*****
** صالح النصراللة
ابن الكويت البار
* قصة من الماضي معقولة
صوره من الماضي معقوله
سالفه من الماضي هم معقوله
لكن...نكته من الماضي ....و كويتيه...!!!
"....هاجمت صبيحة هذا اليوم قوة من النساء مخازن الاقمشة في سوق البنات وقد القين كميات من «الانواط» فحدث من جراء ذلك خسائر فادحة في جيوب الرجال.
* صخه ....
ثقيله...هاه
ترى للضحك منافع جسمانية جمة فهو مطهر للرئتين ومنشط للدورة الدموية ومقو للحجاب الحاجز
* طاف .....
تلك النكته منقولة من مجلة «الفكاهة» التي صدر أول عدد منها في اكتوبر 1950 ..........كان يرأس تحريرها فرحان راشد الفرحان وصاحبها المسؤول هو عبدالله الخالد الحاتم .
* اكمل و لا لأ.......
كانت تطبع في المرحلة الأولى من الصدور في المطبعة الأهلية في الكويت وعندما توقفت المطبعة انتقلت إلى دمشق لتوزع في الكويت، استمرت لغاية 7 فبراير 1951 أي بعد صدور 9 أعداد منها، ثم صدرت من جديد في 20 يوليو 1954 واستمرت لغاية 24 نوفمبر 1958.
غلاف العدد الاول
كانت كلفة النسخة الواحدة 5 أنات أراد منها صاحبها ان تكون علاجا للمتزمتين ولغير الراغبين بالقراءة.علاجا حق منو .....للمتزمتين ولغير الراغبين بالقراءة.
* اسمع هالسالفة ..........
= وين القاموس
* شدعوة قاموس هارفارد ....خلنا من القاموس ...اسمع...بقولك سالفة ثانية عن السوق اخاف انك ماتحب سوالف المهن القديمة
الشارع الجديد
وتحدث عن شارع يربط الصفاة بساحل البحر وهو جديد بمحلاته وعلى الطراز الحديث، شارع واجهاته مفتوحة للمحلات سمي بـ «الجديد» تحديث بناء مجرى تحت
الارض لمياه الأمطار مع التبليط،
وفيه اول
مقر لبنك الكويت الوطني،
اصبح في الخمسينات كما شاهدته بنفسي من اهم اسواق الكويت الحديثة والنشيطة بحركة الناس وبيع الكماليات، والمواد الغذائية والمطاعم والمقاهي.
اصبح شارع الجديد مقصدا للسياح والمقيمين والمواطنين، كنا نقضي ساعات بين الصفاة والفرضة، شارع كان سياحيا يوصلك الى كل الاسواق،
نظام عجيب سهل المشي فيه أثناء المشي تجد نفسك في سوق واجف، وسوق الحمام، والسمك واللحم والتناكة والصفافير،
شارع يؤدي بك بسهولة الى سوق الجت والحدادة والسلاح والشعير، وحتى الحلوى والخبز والدهن والتمر والماء اسواق تصلها بالجديد، ونهايته من الشمال تصل الى الفرضة تشاهد الابلام معها الفواكة والخضروات والبقوليات، بضاعة قادمة من البصرة وعبدان والهند وشرق افريقيا،
ومن الجنوب جهة الصفاة تشاهد المواد المستوردة من البادية كالالبان والدهون والفقع والطراثيث، والجراد الذي كنا نلهث اليه ونشتاق الى رؤيته واكله، كنا نشعر بالبشرى،
واسمع الباعة ينادون «مكن ـ مكن»، وهو اجود انواع الجراد لانه سمين، اسم انثى الجراد،
• موجة جراد غطت الكويت قديما
كنت انزع الريش والافخاذ والمخالب والرأس ثم اهب عليه، ولم اكن امل اكله، وشاهدت القدور وهي تغلي مليئة بالجراد، وحتى المجفف منه اكلته، وكل هذا العشق للجراد الصحراوي التهامي، والجراد دواء جيد للامراض، وكان المثل يقول: «اذا هاض الجراد انثر دواك».
الاستاذ الفاضل اسماعيل ابراهيم عبدالله شعراوي
جئت الكويت لتمديد الكهرباء فامتدت إقامتي 57 سنة
كما كنا نتمنى لويتم منح هذا السيد الكريم الاقامة الدائمة