J justice Active Member 25 فبراير 2025 #1 تريد أن تتجنب الخطأ ؟... و تريد أن تقول و تفعل الصواب ؟ سوف يتحقق لك ذلك بكل تأكيد إنه من كنوز ربك ----------------------- علي آل بن علي التعديل الأخير: 28 فبراير 2025
تريد أن تتجنب الخطأ ؟... و تريد أن تقول و تفعل الصواب ؟ سوف يتحقق لك ذلك بكل تأكيد إنه من كنوز ربك ----------------------- علي آل بن علي
J justice Active Member 28 فبراير 2025 #2 هل تريد أن تتجنب الخطأ ؟ هل تريد أن تقول و تفعل الصواب ؟ انت تتمنى من كل أعماقك أن يتحقق لك ذلك ... صح ؟ اتصدق ... في آية ..تحقق لك ذلك ...تقول و تقرر و تفعل الصواب... تخيل .. إي والله أتكلم الكلام الصحيح ... و أفعل الفعل الصحيح .. معقولة ؟!!! نعم أدري .. ما راح اتصدق ..مفاجأة ..صدمة ... هااااااااااااا ................. تابع و تشوف .......... ----------------------- علي آل بن علي
هل تريد أن تتجنب الخطأ ؟ هل تريد أن تقول و تفعل الصواب ؟ انت تتمنى من كل أعماقك أن يتحقق لك ذلك ... صح ؟ اتصدق ... في آية ..تحقق لك ذلك ...تقول و تقرر و تفعل الصواب... تخيل .. إي والله أتكلم الكلام الصحيح ... و أفعل الفعل الصحيح .. معقولة ؟!!! نعم أدري .. ما راح اتصدق ..مفاجأة ..صدمة ... هااااااااااااا ................. تابع و تشوف .......... ----------------------- علي آل بن علي
J justice Active Member 15 مارس 2025 #3 هل تريد أن تتجنب الخطأ ؟ هل تريد أن تقول و تفعل الصواب ؟ ردد الدعاء الرباني و كما أتى من الخالق سبحانه و تعالى : عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا (24) لما كان العبد مفتقرا إلى الله في توفيقه للإصابة، و عدم الخطأ في أقواله وأفعاله، أمره الله أن يقول: { عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا } فأمره أن يدعو الله ويرجوه، ويثق به أن يهديه لأقرب الطرق الموصلة إلى الرشد. وحري بعبد، تكون هذه حاله، ثم يبذل جهده، ويستفرغ وسعه في طلب الهدى والرشد، أن يوفق لذلك، وأن تأتيه المعونة من ربه، وأن يسدده في جميع أموره. التفسير Tafsir (explication) السعدي - Al-Saadi ============================ ----------------------- علي آل بن علي
هل تريد أن تتجنب الخطأ ؟ هل تريد أن تقول و تفعل الصواب ؟ ردد الدعاء الرباني و كما أتى من الخالق سبحانه و تعالى : عَسَىٰ أَن يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَٰذَا رَشَدًا (24) لما كان العبد مفتقرا إلى الله في توفيقه للإصابة، و عدم الخطأ في أقواله وأفعاله، أمره الله أن يقول: { عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا } فأمره أن يدعو الله ويرجوه، ويثق به أن يهديه لأقرب الطرق الموصلة إلى الرشد. وحري بعبد، تكون هذه حاله، ثم يبذل جهده، ويستفرغ وسعه في طلب الهدى والرشد، أن يوفق لذلك، وأن تأتيه المعونة من ربه، وأن يسدده في جميع أموره. التفسير Tafsir (explication) السعدي - Al-Saadi ============================ ----------------------- علي آل بن علي