توماس أديسون اضافة الى اختراعه الكهرباء فيلسوف كبير
تفضل بعض من أقواله
(اذا فعلنا كل الاشياء التي نحن قادرون عليها لأذهلنا انفسنا)
(كثير من اخفاقات الحياة هي لأناس لم يدركوا كم كانوا قريبين من بلوغ النجاح)
(ليس معنى ان شيئا ما لم يعمل كما تريد منه أنه بلا فائدة)
وقد سجل أديسون أكثر من 1090 براءة اختراع.
بعض منها
اختراع أول آلة تلغرافية ترسل آلياً، تقدم أديسون في عمله وأنتقل إلى بوسطن في ولاية ماساتشوستس،
واخترع آلة برقية آلية تستخدم خط واحد في إرسال العديد من البرقيات عبر خط واحد
ثم أخترع الكرامفون الذي يقوم بتسجيل الصوت آليا على أسطوانة من المعدن،
وفي عام 1888م قام باختراع الكينتوسكوب (kinetoscope) وهو أول جهاز لعمل الأفلام،
كما قام باختراع بطارية تخزين قاعدية،
في عام 1913م أنتج أول فيلم سينمائي صوتي.
و
طرده الاستاذ من المدرسة لاعتقاده انه فاسد
و رفض موظف الحكومة تسجيل اختراعه المصباح قائلا له هل تريد ان تغير الكون
الروعة في ما ستجده في سيرهم الذاتية... شيء مذهل
و ياريت من له قدرة على استخلاص العبر و الدروس ..و ما أكثرهم ..يساهم ..لفاد و لكان هو أول المستفيدين ..
لكل انسان مسيرة حياة
و هو الذي يقرر الى اين تسير
و قراره قد ينتج عنه حدثا او انجازا او وضعا او عملا
أو إختراعا او علما أو كتبا او حلولا
قد يكون جللا أو كشفا او إنعطافا ..........
أو نقلة نوعية ( العبارة التي يتوارثها الوزراء جيلا بعد جيل منذ 50 سنة علشان يأملونا فيها ليما يمشون )
و قد يكون من العظمة بمكان بحيث يغير مسار الحياة البشرية كلها نحو التقدم
الى
ما لا يمكن تخيله وحصره من التغيرات الرائعة ...
كما
فعل توماس إيدسون مخترع الكهرباء
و لكل في ذلك مستوى يتفق و حدود قدراته
و السر وراء تحقيق النجاح الإرادة الصلبة و قوة العزيمة
في
إستكمال الإنسان مساره الذي يختار لتحقيق طموحه الذي يريد
قصص نجاح الانسان في كل مكان و كل زمان هي في الواقع ثروة هائلة من تجارب الحياة
هي إلهام للعقول الحائرة المترددة المستكينة
تلهمنا بزاد من المعرفه و النور و التقدم
و
تختصر علينا الكثير من الزمن و الجهد
و
تجعلنا اقرب الى تحقيق غاياتنا
و
تحيي الطاقات الكامنه فينا
و
تحفزنا لإستكمال ما بدأنا به
و
نؤدي ما عجزنا عنه
و
ترشدنا الى ما خفي علينا
و
تمكننا من طرق مسالك و دروب جديدة
انها
تفتح امامنا مساحات جديدة للتفكير و التفكر و التأمل...
و هذا وحده يكفي و يزيد
لكي
يتجدد الامل فينا
ننشر عن ... النجاح القصص و الحكايات و الروايات
حتى نستخلص منها الدروس و العبر و الخبرات
انها
حكايات واقعيه لأعمال عظيمة لأفراد و مؤسسات و شركات ضخمه و متشعبه و رائده عالميا
من اين لنا ان نستقي قيم الابداع و النجاح اذا لم نستقيها من مثل هذه الاعمال العظيمه
قرائتها سوف تبقى معك
أثرا ما
سوف يلهمك يوما ما
لإنجاز عملا ما
.........
هكذا هي الحياة .......... مسيرة و إنجاز
و هكذا الانسان .... ينقل من الانسان
و هكذا الخبرات ... تتراكم
و يضاف لها و تتطور
فينشأ الابتكار