من الطعام ما تحمي به عقلك من الزهايمر

سبب الزهايمر مادة داخل جسم الانسان تصعد الى الدماغ و تدمر الذاكرة ..الكركم يقضي عليها و يحتاج الى محفزات لكي يقوم بعمله و هي احدى منتجات الالبان و كن نستعمل الروب
الكركم يجب أن يكون طازج لكي يكون مفعوله أقوى ..يشترى على هيئته الاصلية و يطحن قبل تناوله مباشرة
كل ملعقة استكانة صغيرة شاي تخلط مع ريع كوب روب.. 5 مرات يوميا

اغذيه مهمة
سمك سلمون او تونه
نسكافيه
حبوب الشيا
فراولة
توت
يوز
تين حبة مع 5 حبات زيتون النسبة كل جزء زيتون يقابله 5 اجزاء زيتون بنفس الحجم
دارسين باودر
بصل
ثوم
حلبة
بذور الكتان
يوز
جلاص ماي يوميا 12..على دفعات شوي شوي
و عموما كل اكل مفيد االعقل

و خصوصا زيت اوميغا 3


هذا الرابط ...نقلت فيه معلومات كثيفة عن الزهايمر


الزهايمراو تعطل العقل او غياب الشخصية التي نعرفها٠٠٠٠آملين ان ياتى يوما يجعل الله له فيه دواء




لا ....... لا...........لا تستخدم اواني الألمنيوم في الطبخ نهائيا ... نهائيا .........نهائيا ...
 
إذا كنت تنسى كثيراً.. هذه العشبة ستعيد لك ذاكرتك
محرر القبس الإلكتروني 18 سبتمبر، 2018
0 المشاهدات: 7590 أقل من دقيقة




عائشة الجيار – القبس الإلكتروني

هل أصبحت تنسى كثيراً؟ وهل تشعر أن قوة إنتباهك ضعفت ؟ الحل مع عشبة متواجدة غالباً في غالبية المطابخ، ولكننا قد نجهل أهميتها وتسمى أكليل الجبل أو «روزماري».
طبقاً لموقع «very well mind» فأن أضافة القليل من عشبة «روزماري» الى طعامك، يعطي عقلك دفعة كبيرة لتحسين مهارات التذكر، ويعزز الذاكرة طويلة الأمد.
استعرض الموقع أهم الدراسات التي أجريت على تأثير عشبة «روزماري»، ومهارات التذكر والانتباه، ومنها إحدى الدراسات التي شملت 28 من كبار السن، والذين أضافوا جرعات قليلة من مسحوق «روزماري» المجفف لطعامهم، وأكدت النتائج تحسن ملحوظ في سرعة الذاكرة بعد فترة من الوقت.
وفي دراسة أخرى عن كيفية تأثير رائحة «روزماري» على الإدراك، تعرض المشاركون في الدراسة لرائحة «روزماري» أثناء أداء مهام محددة تعتمد على المعالجات البصرية والعمليات الحسابية، ووجد أنه مع ارتفاع النسبة من رائحة «روزماري»، زادت السرعة والدقة في المهام للمشاركين، علاوة على تحسن المزاج عند التعرض لرائحتها.
اذا كنت تريد تحسين مزاج أطفالك، فننصحك بنشر رائحة «روزماري» في المكان، تبعا لأحد الأبحاث التي قدمت في المؤتمر السنوي للجمعية النفسية البريطانية، أجريت دراسة على 40 طفل في سن الدراسة، حيث تم وضع نصفهم في غرفة تحتوي على رائحة «روزماري»، والنصف الآخر في غرفة أخرى بدون رائحة، وجاءت النتائج أن الأطفال في الغرفة التي بها الرائحة أظهروا درجات ذاكرة أعلى من تلك الموجودة في الغرفة دون رائحة العشبة .
يمكن أضافة قليل من عشبة «روزماري» سواء الطازجة أو المجففة، لأطباق السلطات، والشوربات، ووصفات الدجاج واللحوم، ولكن بجرعات قليلة.
 
الرئيسية / الفاكهة والخضراوات / فوائد تناول سبع تمرات على الريق فوائد تناول سبع تمرات على الريق كتابة ولاء الشيخ - آخر تحديث: ١١:٠٩ ، ٣٠ مايو ٢٠١٩ ذات صلة فوائد أكل التمر على الريق ما الحكمة من أكل التمر بعدد فردي فوائد أكل سبع تمرات كل صباح فوائد تناول سبع تمرات صباحاً محتويات ١ التمر ٢ فوائد تناول سبع تمرات على الريق ٣ فوائد التمر ٤ القيمة الغذائية للتمر ٥ أضرار التمر ومحاذير استخدامه ٦ وصفة التمر المحشي بالفيديو ٧ المراجع التمر تنمو فاكهة التمر على شجر النخيل (بالإنجليزية: Palm tree)، وتمتلك مذاقاً لذيذاً وحلواً، وتُزرع هذه الأشجار عادةً في منطقة الشرق الأوسط ومنطقةٍ أخرى تُسمّى بوادي السند (بالإنجليزية: Indus valley)، وتتميّز هذه الفاكهة بأنّها غنيّة بالعديد من العناصر الغذائيّة، كما أنّ مُحتواها من السكريات الطبيعيّة يُعدُّ عالياً، ومن الجدير بالذكر أنّ التمر يستخدم كغذاء رئيسيّ لدى سكّان هذه المناطق.[١][٢] Volume 0% فوائد تناول سبع تمرات على الريق ورد ذكر فاكهة التمر في السنّة النبويّة؛ حيث قال رسول الله صل الله عليه وسلم: (من تصبَّح بسبعِ تَمْراتٍ من عجوةٍ لم يَضرُّه ذلك اليومَ سُمٌّ ولا سِحرٌ)[٣]. فوائد التمر يحتوي التمر على مواد غذائيّة مهمة للجسم، ويمكن له أن يقدّم العديد من الفوائد العامّة للصحة، وفيما يأتي أبرز هذه الفوائد:[٤][١] غنّي بالألياف الغذائيّة: إذ تُعدّ الألياف الغذائيّة مُفيدةً لصحّة الجهاز الهضمي، وذلك إذ تقي من الإصابة بالإمساك، وأشارت دراسة واحدة إلى أنّ الأشخاص الذين تناولوا مقدار 7 تمرات بشكلٍ يوميّ مدّة 21 يوماً قد تحسّن لديهم عدد مرات تكرار التبرّز، كما زادت حركة الأمعاء لديهم بشكل ملحوظ مُقارنةً بالذين لم يتناولو، بالإضافة إلى أنّها يمكن أن تكون مُفيدةً لضبط مُستويات السكر في الدم؛ إذ إنّها تبطئ عمليّة الهضم؛ ممّا يمكن أن يمنع من الارتفاع السريع لمُستويات سكر الدم بعد تناول الطعام. غنيّاً بمُضادات الأكسدة: إذ يحتوي التمر على العديد من مُضادات الأكسدة المهمّة لحماية الخلايا من الجذور الحرّة التي يمكن أن تضرّ خلايا الجسم مُسبّبة العديد من الأمراض، ويتميّز التمر أنّه يمتلك أعلى مستويات من مضادات الأكسدة مُقارنةً بأنواع أخرى من الفاكهة مثل التين، والبرقوق المجفف (بالإنجليزية: Dried plums)، ومن أهمّ المُضادات الموجودة في هذا النوع من الفواكه ما يأتي: الفلافونويدات؛ وهو من مُضادات الأكسدة القويّة، والتي يمكن أن تُقلّل الالتهابات، وأظهرت بعض الدراسات أنّها يمكن أن تُقلّل خطر الإصابة بمرض السكري، وبعض أنواع السرطان، ومرض ألزهايمر. حمض الفينوليك (بالإنجليزية: Phenolic acid)؛ المعروف بخصائصه المُضادّة للالتهابات، والذي يمكن كذلك أن يُقلّل من خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب. الكاروتينات (بالإنجليزية: Carotenoids)؛ والتي يمكن أن تُقلّل من خطر الإصابة بالاضطرابات المُرتبطة بالعيون؛ مثل مرض التنكّس البٌقعي (بالإنجليزيّة: Macular degeneration)، كما يمكن ان تُعزز صحّة القلب .


تعزيز صحّة الدماغ: حيث وجدت الدراسات المخبريّة أنّ التمر يمكن أن يُقلل من علامات الالتهاب مثل إنترلوكين 6 (بالإنجليزية: Interleukin 6) الذي يرتبط ارتفاعه مع زيادة خطر الإصابة بالأمراض التنكسيّة العصبيّة (بالإنجليزيّة: Macular degeneration) مثل ألزهايمر، كما أظهرت إحدى الدراسات التي أجريت على فئرانٍ تناولت طعاماً مخلوطاً بالتمر تحسناً في الذاكرة والقدرة على التعلم،
كما قلّت لدى هذه الفئران السلوكيات المرتبطة بالقلق، وقد يعود ذلك لاحتواء التمر على مضادات الأكسدة مثل الفلافونيد الذي يقلّل من الالتهابات، ولكن مازالت هناك حاجةٌ لدراساتٍ أخرى لإثبات هذا التأثير في الإنسان. تحسين صحّة العظام: إذ يحتوي التمر على الفسفور، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم، والعديد من المعادن الأخرى، وقد بيّنت الدراسات أنّ هذه العناصر الغذائية مهمّة في تقليل خطر الإصابة بأمراض العظام؛ مثل هشاشة العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis). يعزز الولادة الطبيعية: إذ إنّ تناول التمر في الأسابيع الأخيرة من الحمل قد يعزز من تمدّد عنق الرحم، ويُقلّل الحاجة إلى الطلق الصناعي، ممّا قد يُقلّل وقت المخاض، وفي إحدى الدراسات التي شاركت فيها 69 سيدة تناولن ستّ تمرات يومياً مدّة أربعة أسابيع قبل موعد الولادة وُجد أنّ 20% منهنّ كانت ولادتهنّ طبيعية، كما احتجن وقتاً أقل في المخاض مقارنةً بالسيدات اللاتي لم يتناولن التمر، وقد يكون ذلك بسبب احتواء التمر على مواد تحاكي تأثير هرمون الأوكسايتوسين (بالإنجليزية: Oxytocin) في الجسم، وترتبط بمستقبلاته، ومن الجدير بالذكر أنّ الأوكسايتوسين هو هرمون يسبّب الانقباضات خلال الولادة، كما يحتوي التمر على مادة العفص (بالإنجليزية: Tannins) التي تُسهّل الانقباضات، كما أنّه يحتوي على والسعرات الحرارية، والسكر الطبيعي، وهي عناصر هامّة للحفاظ على مُستويات الطاقة خلال الولادة. المُساعدة على إنقاص الوزن: إذ يُعدّ التمر من المصادر الغنيّة بالألياف الغذائية، والتي يمكنها أن تُخلّص الجسم من الكوليسترول، كما يتميّز هذا النوع من افاكهة بأنّه مُنخفض المُحتوى من الدهون، ممّا يساهم في الحفاظ على الوزن ضمن مُعدّلاته الطبيعيّة. تعزيز صحة القلب: إذ يحتوي التمر على كميات كبيرة من البوتاسيوم، مع احتوائه عالى مُستويات مُنخفضة من الصوديوم؛ ممّا يُساعد على المُحافظة على صحة القلب. تقليل خطر الإصابة بفقر الدم: حيث يُعدّ التمر يُعدّ من المصادر الغنية بالحديد بالحديد، ممّا يُساعد على تعزيز مُستويات الحديد في الدم لدى المُصابين بفقر الدم.

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/فوائد_تناول_سبع_تمرات_على_الريق
 
القبس في صحة وغذاء 27 سبتمبر 2020 المشاهدات:5778 وَقْف تناول الخبز والقمح والشوفان.. يضرّ الدماغ AA د. ولاء حافظ - أظهرت العديد من الدراسات أن النظام الغذائي المتوسطي أو ما يطلق عليه أحيانا «حمية البحر الأبيض المتوسط» يمكن أن يسبب فقدان الوزن، ويساعد على منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية والوفاة المبكرة، ويحسّن السكري من النوع الثاني. يعتمد النظام الغذائي المتوسطي على الأطعمة التقليدية التي اعتاد الناس عليها، وتشمل كميات صغيرة من اللحوم والدواجن والأسماك غير الدهنية، جنباً إلى جنب مع الحبوب الكاملة، مثل الأرز البني والخبز الكامل والدهون غير المشبعة، مثل المكسَّرات وزيت الزيتون، والكثير من الفاكهة والخضار. يحظى النظام الغذائي المتوسطي المعترف به منذ فترة طويلة لوقف تطور أمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم والخرف أيضا بشعبية في دول مثل اليونان وأسبانيا وإيطاليا. وهذا يعني أن النظام الغذائي يلعب دورا أساسيا في صحة الدماغ. إن أمراض التمثيل الغذائي - مثل أمراض القلب والسكري - مسؤولة عن نصيب الأسد من حالات الخرف في المملكة المتحدة كما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية. ومن المثير للاهتمام أن تناول الطعام بهذه الطريقة يبدو أن له تأثيراً أكبر على صحة الدماغ من النظام الغذائي التقليدي لفقدان الوزن. ووجدت دراسة Predimed أن الأفراد الذين يعانون من زيادة الوزن ويتبعون نظاما غذائيا متوسطا يتضمن زيت الزيتون والمكسرات كل يوم لمدة ست سنوات كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف من أولئك الذين لديهم خطط تشمل دهوناً منخفضة. ووجدت الأبحاث السويدية التي شملت أكثر من 2000 شخص فوق الستينيات أن الالتزام بهذا النوع من النظام الغذائي مرتبط بمعدل أبطأ من التدهور المعرفي ومهارات التفكير. الفاكهة والخضروات ويعتقد بعض العلماء أن الدهون الصحية الوفيرة في النظام الغذائي المتوسطي، الموجودة في المكسرات والأسماك وزيت الزيتون وبعض اللحوم، قد تقلل من الجزيئات الالتهابية في الدماغ التي تؤثر في قدرتنا على معالجة المعلومات. لكن الحقيقة البسيطة هي أن تناول الكثير من الخضار والفاكهة والحبوب الكاملة والبروتين الخالي من الدهون يساعد على التحكم في الجزيئات ويقلل من خطر السمنة، والتي تعد واحدا من أكبر عوامل الخطر لسوء صحة القلب والسكري، وبالتالي الخرف. ارتفاع ضغط الدم هو أحد الأسباب الرئيسة الأخرى للخرف، فهو يتلف الأوعية الدموية الصغيرة التي توفر الأكسجين للدماغ. ويعرف معظم الناس العلاقة بين تناول الملح وارتفاع ضغط الدم، ولكننا ما زلنا نأكل في المتوسط نصف ملعقة صغيرة يومياً أكثر من الحد الموصى به. ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تراكم السوائل الزائدة في مجرى الدم، ما يزيد من الضغط على الأوعية الدموية المؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. ويمكن أن تساعد الخضروات التي تحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم، مثل البطاطا الحلوة والبازلاء والبروكلي، في استعادة توازن السوائل في مجرى الدم، والحفاظ على استقرار ضغط الدم. مقاومة الخرف والزهايمر أظهرت الدراسات أن النظام الغذائي المتوسطي، أو حمية MIND، قللت من خطر الإصابة بأكثر أشكال الخرف شيوعا، ومرض الزهايمر، وتباطؤ التدهور المعرفي. أولئك الذين تناولوا الكثير من الخضار الورقية وبعض أنواع التوت لديهم مخاطر منخفضة بشكل خاص. بالإضافة الى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالأسماك الدهنية، مثل التونة والسلمون والماكريل، ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بمجموعة من الأمراض، بما في ذلك أمراض القلب والسكري من النوع الثاني، وحتى الخرف. ضرورة الكربوهيدرات غالباً، ارتفاع مستويات السكر في الدم من النوع الثاني يرتبط بشدة بالخرف، إلا أن المشاكل قد تبدأ في وقت أبكر مما كان يعتقد في السابق، حتى مع ارتفاع السكر في الدم بشكل طفيف، فالأمر مرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والدماغ. ولكن على الرغم من المعتقدات الشائعة، فليس من الضروري قطع الكربوهيدرات بشكل كبير لتحقيق مستوى صحي من السكر في الدم. في الواقع، قد تكون فكرة سيئة، حيث قالت اختصاصية تغذية متخصصة في إصابات الدماغ الدكتورة ليزا جاتنبي: «من الخطأ اتهام الكربوهيدرات كمذنب رئيس، فلممارسة التمارين الرياضية بانتظام وفقدان الوزن تأثير أكبر على المدى الطويل. وعلى الرغم من أن الأنظمة الغذائية المنخفضة الكربوهيدرات تؤدي بالفعل إلى فقدان الوزن على المدى القصير، فهي ليست أفضل على المدى الطويل من الأنظمة الغذائية الأخرى، مثل المنخفضة الدهون أو المنخفضة السعرات الحرارية». وأضافت جاتنبي أن «منع تناول الأطعمة مثل الخبز، والقمح، والشوفان، بالكامل يمكن أن يكون ضارا بصحة الدماغ، حيث يوصى بتناول الحبوب الكاملة كجزء من كل من صحة القلب ومنع الالتهابات»، موضحة أن «الألياف لا تقلل فقط من خطر الإصابة بسرطان الأمعاء، من خلال مساعدة الطعام المهضوم على الانتقال إلى داخل الجسم وخارجه، فقد ثبت أيضاً أنها تساعد في منع تراكم الدهون في الشرايين التي تنقل الدم من القلب إلى بقية الجسم، كما أنها تحافظ على ضغط الدم ثابتا، ما يوفر إمدادا أفضل بالأكسجين والمواد الغذائية للدماغ».

للمزيد: https://alqabas.com/article/5803512
 
عودة
أعلى