آنا بطبق .. المثل :
البورصة خلفكم و الإنترنت أمامكم ..و لا تداول إلا بعد تعليم أنفسكم ..
شلون يعني ؟ .. تبيني أنطر ليما تعلم .. بسافر أبي فلووووس .. ويه سليحط
حقران .. حقراااااااان
و لا كأنهم موجودين ..مولية ....سليحط عاد !! ..هاذي كلمة ..هه ..أخاف إنها باس وورد ..
بس ياخوفي على الغدى باكر ..
يلا .. خلاص .. إرادتي قوية .. بأتعلم يعني بأتعلم .. ما بإذني غدى آآآآآآآ ماي
بأطبق شعار صندوق التنمية نساعد الناس لكي يساعدوا أنفسهم .. مع أنهم يعطونهم قروض .. وين المساعدة عيل ؟
ما علينا ؟
نبي نساعد أنفسنا .. و نساعد الآخرين على تعلم كيفية التداول وفق الاصول السليمة التي تحمي أموالنا بالدرجة الأولى ..
و
تربحنا ........
و الله يوفقنا
هااااااااااا شراااااااايكم
-------------------
سليحط عاد ...ول ول ول ..
إيه ..إذا لم تكوني لي و الزمان شرم برم .. فلا خير فيكي و الزمان ترللي
عقدت فتاة كويتية العزم على استثمار مدخراتها في الاسهم .. إحتسابا و تحسبا قبل الأوان لقادم من الزمان لا تملك من إجابة عما سوف يأتي به سوى : .. لست أدري .
فكان أن إختارت شركة مؤسسة حديثا كانت ملىء السمع و البصر حينها .. رأس مالها 250 مليون دينار ..إسمها إستحواذ غير مدرجة في البورصة ..
و سارعت للشراء فيها بعد أن إستحوذت على خيالها و خيلائها في أنها الشركة الموعودة التي ستحقق طموحها في تنمية هذه المدخرات بالصورة المأمولة ......
أن نقرأ تجارب الآخرين في البورصة حتى نعي طبيعة هذا النوع من العمل ..و أبعاده و مخاطره ... و تأثيراته المدمرة إذا إشلغلنا فيه بجهالة أو أسأنا التصرف ............. فنتعظ و نتلعم
أموالنا ذخر لنا و لعائلاتنا .. و هي حصيلة العمر
كيف يتم الزج بها بكل سهولة في بورصة لا نعرف أصول الاشتغال بها
لربما ما سنقرأه يوقظنا من غفلتنا و تسيبنا و هواننا
فنعرف قيمة المال.. و نعرف خطورة التفريط فيه
محمد الحجي: المتداول يموت ويدفن.. وتبقى وراءه المصائب والبلاوي
يقول محمد الحجي: «اللي يطلع بدشاشته من السوق ومو مشلح، وايد زين ويحمد ربه». ويضيف: غالبية من هم في السوق لا يعملون شيئا، وهم بانتظار رحمة رب العالمين، فالحمل ثقيل، والمتداول في السوق الكويتي يموت ويدفن، وتجد مازالت وراءه مصائب وبلاوي، ومطلوب أكثر من نصف عمره». وبسؤاله عن خسائره، قال: كان لدي من 80 إلى 90 ألف دينار وخسرتهم بالبورصة،
ما الذي يمكن إستنتاجه و إستخلاصه من ملاحظات .. فكر و تفكر .. فنحن و هذا الرجل الفاضل في الهم سواء و ما مر به .. مر على المتداولين .. كله أو وبعضه
بوعبدالله: بعت منزل العائلة لأسدد التزاماتي
بوعبدالله قال ان خسارته كانت كبيرة جدا تجاوزت نصف مليون دينار، حيث ان الأسهم التي كان قد اشتراها بدينار اليوم قيمتها تحت المائة فلس.
وبين أن هذه الخسارة انعكست على حياته كثيرا، حيث انه اضطر الى بيع منزل العائلة ليغطي الالتزامات المترتبة عليه.
عبدالله محمد: التلاعب كبير.. يخفضون رأس المال ويأخذون أسهمنا «ببلاش»