خواطر ....
- بادئ الموضوع justice
- تاريخ البدء
_ في غفلة .... غفلة .... و من منا لا يغفل ..........
يرتكب خطأ ما ...
له وقع ما ..
على امر ما ....
فــــ
يتحول الى ذنب يقلب كيان الانسان مدى العمر تتخلله افكار متكرره تحمل حسرة حول قرار بسيط كان ممكن ان يتخذ
و ...
لم يتخذ
لعجز عقل الانسان حينها عن التفكر فيه
-
ما أقول حالات فعلية و في منتهى القسوة تتكرر في حياتنا و تقع في أي وقت و مكان ... و السبب غفلة
فلنتعظ
-
طالع
bodhabi.wordpress.com475 × 313
الخطأ المدمر
"الواقعة حدثت حوالي الساعة السابعة صباحاً،
حين نزلت الأم لتوصيل ابنتها الكبرى (15 عاماً) إلى الحافلة المدرسية،
وأثناء وجودها في الشارع فوجئت بابنها الصغير (5 أعوام) يطل من نافذة الشقة التي تقع في الدور الثامن، (( الخطأ القاتل أنها تركته وحيدا .. لماذا ؟ )) فصرخت فيه لردعه،
وحاول حارس البناية كذلك، لكن الطفل سقط من النافذة"، وباءت محاولات الحارس للإمساك به بالفشل،
بحسب ماذكرت صحيفة "الإمارات اليوم".
علي آل بن علي
التعديل الأخير:
-
أعلنت الإمارات رؤيتها و نفذتها ... و أعلنت قطر رؤيتها و نفذتها .. و أعلنت السعودية رؤيتها و سوف تنفذها
إحنا في الكويت طاب خاطرنا و يأسنا من أن نرى أية رؤية من الحكومة ... خلاص
بس على الأقل ...
أوقفوا تطاير الحصى من الشوارع و لو على الأقل حتى لا تحرموا أعيننا من مجرد أن ترى
أي مهانة أوصلونا إليها .................
-
علي آل بن علي
أي مهانة أوصلونا إليها .................
-
علي آل بن علي
و يوم جميل
لما خطر
--
علمنا القرآن الكثير .. و لا زال .. و سوف يستمر
و مما علمنا عمق التفكر في ما ورد فيه
و مما ورد فيه عمق التفكر في محتوى ما نكتب
فلعل
فيه راحة لمن يقرأه ... يخالج وجدانه فيسره ... وينفعه حتى لو بعد حين ..
فنمضي و نكتب
و لعل
فيه كدر لمن يقرأه ... يخالج وجدانه فيضنيه ... و يضره و لو بعد حين ..
فنتوقف و نمتنع
....
علي آل بن علي
نشر في
25 أغسطس 2016
لما خطر كتبت ......
ما وراء تقلب حياتنا ... ميزان دقيق محسوب أمره ..
إتزانه بيدنا ...
نقترب من هدى القرآن ... تضىء حياتنا ... نبعد تنطفىء
فلا تستغرب و تندهش
من
ظلام يخيم فوق حياتك قض مضجعك .. أنت كنت فيه السبب ....
و
لا من نور يتخلل كل الأرجاء أضحي فيه مآل كل أمر .. لنفسك محبب .........
علي آل بن علي
نشر في
ما وراء تقلب حياتنا ... ميزان دقيق محسوب أمره ..
إتزانه بيدنا ...
نقترب من هدى القرآن ... تضىء حياتنا ... نبعد تنطفىء
فلا تستغرب و تندهش
من
ظلام يخيم فوق حياتك قض مضجعك .. أنت كنت فيه السبب ....
و
لا من نور يتخلل كل الأرجاء أضحي فيه مآل كل أمر .. لنفسك محبب .........
علي آل بن علي
نشر في
خاطر من وحي التدبر
الشكر لله وحده .. فهو الذي يعلمنا ..........
كيف يعلمنا ؟؟
حين نجلس نتفكر في هذا السؤال .. فسوف نصل إلى سلسلة من الإستنتاجات في كيفية تعلمنا .. لها أول و ليس لها نهاية أبدا
ليش ؟
لأننا .. و ببساطة نتعلم طوال الحياة .. و في كل وقت ..
من خلال ما نسمع و نرى و نقرأ ... و نتفكر
و حياتنا قائمة على
التفكر ... القرار ... التنفيذ
و
التفكر يتطلب جمع المعلومات .. التعلم .. البحث ..
طيب من الذي وهبنا السمع والأبصار والأفئدة لكي نتعلم
الآية تجيب
والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون