من يسمون أنفسهم اسلاميون كانوا وراء شق و إضعاف ثورات الشعوب ضد الانظمة الفاشية

justice

Active Member


من يسمون أنفسهم اسلاميون كانوا وراء شق و إضعاف ثورات الشعوب العربية ضد الانظمة الفاشية
 

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
معارك نفوذ بين الفصائل الإسلامية في ريف دمشق توقع 300 قتيل
معارك نفوذ بين الفصائل الإسلامية في ريف دمشق توقع 300 قتيل

المصدر : AFP

الأحد 15 مايو 2016 - الساعة 12:33

T+ | T-

أوقعت معارك عنيفة مستمرة منذ حوالي 20 يوماً نتيجة صراع على النفوذ بين الفصائل الإسلامية في الغوطة الشرقية في ريف دمشق 300 قتيل على الأقل من المقاتلين، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد.

وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن «قُتِلَ أكثر من 300 مقاتل خلال اشتباكات ناتجة عن صراع على النفوذ بين الفصائل الإسلامية في الغوطة الشرقية ومستمرة» منذ 28 أبريل الماضي.

وتدور معارك عنيفة بين فصيل «جيش الإسلام»، الأقوى في الغوطة الشرقية، من جهة وفصيل «فيلق الرحمن» و«جيش الفسطاط» وهو عبارة عن تحالف لفصائل إسلامية على رأسها جبهة النصرة، من جهة ثانية.

وقال عبدالرحمن أن غالبية القتلى الـ300 ينتمون إلى «جيش الإسلام» وجبهة النصرة، كما قُتِلَ العشرات من فصيل «فيلق الرحمن».

وبحسب عبدالرحمن فإن «الاشتباكات مستمرة برغم الوساطات التي تقدم بها أهالي الغوطة الشرقية والتظاهرات التي خرجت للمطالبة بوقف القتال».

وأشار إلى «استمرار التحريض من الشرعيين في جبهة النصرة على جيش الإسلام».

ومع استمرار الاشتباكات، تعمل الأطراف المتقاتلة على وضع سواتر ترابية وتثبيت نقاط تمركز في بلدات ومدن الغوطة الشرقية.

وبدأت الاشتباكات نهاية أبريل إثر هجمات عدة شنها فصيل «فيلق الرحمن» على مقرات «جيش الإسلام».

واستهدفت الهجمات مقرات «جيش الإسلام» في القطاع الأوسط للغوطة الذي يشمل مناطق عدة بينها سقبا وبيت سوى وجسرين وزملكا ومسرابا، واعتقل المهاجمون وقتها «أكثر من 400 مقاتل من جيش الإسلام وصادروا أسلحتهم».

وبحسب عبدالرحمن، أسفرت المعارك أيضاً عن «مقتل عشرة مدنيين، بينهم طفلان وطبيب نسائي من القلائل في الغوطة الشرقية والوحيد المختص بمسائل العقم والإنجاب في المنطقة».

ووصف الهلال الأحمر السوري في دوما في بيان الطبيب نبيل الدعاس بأنه «من أهم أعمدة الطب باختصاصه في الغوطة الشرقية».

ويُحاصر الجيش السوري مناطق عدة في ريف دمشق منذ العام 2013، وأبرز المناطق المحاصرة مدن وبلدات دوما وعربين وزملكا في الغوطة الشرقية، وتسيطر فصائل مقاتلة غالبيتها إسلامية على هذه المناطق.
الجريدة
 

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
حبس موظفين في شركة أميركية دفعوا رشى لمسؤولين في الكويت
بهدف الفوز بعقود حكومية
خارجيات - الأحد، 10 يوليو 2016 / 1,068 مشاهدة / 1
شارك:
n.png
n.png
n.png

+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
| إعداد ديالا نحلي |
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن المدعي العام الأميركي، أصدر حكما بسجن مسؤولين تنفيذيين سابقين في شركة «لويس بيرغر إنترناشيونال لإدارة الإنشاءات» (مقرها نيوجيرسي)، على خلفية تورطهم في قضايا دفع رشى لمسؤولين في عدد من الدول، بينها الكويت، والهند، وإندونيسيا، وفيتنام بهدف الفوز بعقود حكومية.

وقالت الصحيفة إنه «تم الحكم على كل من جيمس ماكلانغ (60 عاماً) بالسجن عاماً واحداً، وريتشارد هيرش (62 عاماً) بالسجن عامين مع وقف التنفيذ، ودفع غرامة 10 آلاف دولار، وذلك بتهم التآمر لخرق قانون مكافحة الممارسة الأجنبية الفاسدة (FCPA).

وبحسب الاعترافات المذكورة، والبيانات التي أدلي بها في وثائق الاتهامات منذ 1998 إلى 2010، فقد قدمت الشركة وموظفوها، بمن فيهم هيرش وماكلانغ، رشى بقيمة 3.9 مليون دولار إلى مسؤولين أجانب في العديد من البلدان (منها الكويت والهند واندونيسيا) لضمان الفوز بعقود حكومية.

ووافقت شركة«لويس بيرغر إنترناشيونال»، وفق موقع مكتب التحقيقات الفيديرالي، في يوليو الماضي على دفع غرامة جنائية بقيمة 17.1 مليون دولار لتسوية هذه الاتهامات.

يذكر أن، «لويس بيرغر انترناشيونال» هي مجموعة اميركية متخصصة في الخدمات الهندسية والمعمارية والبيئية والتخطيطية إلى جانب التطوير الاقتصادي.
الراي
 
أعلى