. ** ..
لكل انسان مسيرة حياة
و هو الذي يقرر الى اين تسير
و قراره قد ينتج عنه حدثا او انجازا او وضعا او عملا
أو إختراعا او علما أو كتبا او حلولا
قد يكون جللا أو كشفا او إنعطافا ..........
أو نقلة نوعية ( العبارة التي يتوارثها الوزراء جيلا بعد جيل منذ 50 سنة علشان يأملونا فيها ليما يمشون)
و قد يكون من العظمة بمكان بحيث يغير مسار الحياة البشرية كلها نحو التقدم
الى
ما لا يمكن تخيله وحصره من التغيرات الرائعة ...
كما
فعل توماس إيدسون مخترع الكهرباء
و لكل في ذلك مستوى يتفق و حدود قدراته
و السر وراء تحقيق النجاح الإرادة الصلبة و قوة العزيمة
في
إستكمال الإنسان مساره الذي يختار لتحقيق طموحه الذي يريد
قصص نجاح الانسان في كل مكان و كل زمان هي في الواقع ثروة هائلة من تجارب الحياة
هي إلهام للعقول الحائرة المترددة المستكينة
تلهمنا بزاد من المعرفه و النور و التقدم
و
تختصر علينا الكثير من الزمن و الجهد
و
تجعلنا اقرب الى تحقيق غاياتنا
و
تحيي الطاقات الكامنه فينا
و
تحفزنا لإستكمال ما بدأنا به
و
نؤدي ما عجزنا عنه
و
ترشدنا الى ما خفي علينا
و
تمكننا من طرق مسالك و دروب جديدة
انها
تفتح امامنا مساحات جديدة للتفكير و التفكر و التأمل...
و هذا وحده يكفي و يزيد
لكي
يتجدد الامل فينا
ننشر عن ... النجاح القصص و الحكايات و الروايات
حتى نستخلص منها الدروس و العبر و الخبرات
انها
حكايات واقعيه لأعمال عظيمة لأفراد و مؤسسات و شركات ضخمه و متشعبه و رائده عالميا
من اين لنا ان نستقي قيم الابداع و النجاح اذا لم نستقيها من مثل هذه الاعمال العظيمه
قرائتها سوف تبقى معك
أثرا ما
سوف يلهمك يوما ما
لإنجاز عملا ما
.........
هكذا هي الحياة .......... مسيرة و إنجاز
و هكذا الانسان .... ينقل من الانسان
و هكذا الخبرات ... تتراكم
و يضاف لها و تتطور
فينشأ الابتكار
***************************************************
ليونارد كلينروك
من المذهل ...
أننا لن نصل أبدا الى تحديد حدود لأفضاله على العالم و سكانه
جراء اختراعه الخيالي ....
الإنترنت
لكل انسان مسيرة حياة
و هو الذي يقرر الى اين تسير
و قراره قد ينتج عنه حدثا او انجازا او وضعا او عملا
أو إختراعا او علما أو كتبا او حلولا
قد يكون جللا أو كشفا او إنعطافا ..........
أو نقلة نوعية ( العبارة التي يتوارثها الوزراء جيلا بعد جيل منذ 50 سنة علشان يأملونا فيها ليما يمشون)
و قد يكون من العظمة بمكان بحيث يغير مسار الحياة البشرية كلها نحو التقدم
الى
ما لا يمكن تخيله وحصره من التغيرات الرائعة ...
كما
فعل توماس إيدسون مخترع الكهرباء
و لكل في ذلك مستوى يتفق و حدود قدراته
و السر وراء تحقيق النجاح الإرادة الصلبة و قوة العزيمة
في
إستكمال الإنسان مساره الذي يختار لتحقيق طموحه الذي يريد
قصص نجاح الانسان في كل مكان و كل زمان هي في الواقع ثروة هائلة من تجارب الحياة
هي إلهام للعقول الحائرة المترددة المستكينة
تلهمنا بزاد من المعرفه و النور و التقدم
و
تختصر علينا الكثير من الزمن و الجهد
و
تجعلنا اقرب الى تحقيق غاياتنا
و
تحيي الطاقات الكامنه فينا
و
تحفزنا لإستكمال ما بدأنا به
و
نؤدي ما عجزنا عنه
و
ترشدنا الى ما خفي علينا
و
تمكننا من طرق مسالك و دروب جديدة
انها
تفتح امامنا مساحات جديدة للتفكير و التفكر و التأمل...
و هذا وحده يكفي و يزيد
لكي
يتجدد الامل فينا
ننشر عن ... النجاح القصص و الحكايات و الروايات
حتى نستخلص منها الدروس و العبر و الخبرات
انها
حكايات واقعيه لأعمال عظيمة لأفراد و مؤسسات و شركات ضخمه و متشعبه و رائده عالميا
من اين لنا ان نستقي قيم الابداع و النجاح اذا لم نستقيها من مثل هذه الاعمال العظيمه
قرائتها سوف تبقى معك
أثرا ما
سوف يلهمك يوما ما
لإنجاز عملا ما
.........
هكذا هي الحياة .......... مسيرة و إنجاز
و هكذا الانسان .... ينقل من الانسان
و هكذا الخبرات ... تتراكم
و يضاف لها و تتطور
فينشأ الابتكار
***************************************************
ليونارد كلينروك
من المذهل ...
أننا لن نصل أبدا الى تحديد حدود لأفضاله على العالم و سكانه
جراء اختراعه الخيالي ....
الإنترنت