ماضي وضاء ...بالقيم و الإرادة الصلبة و الإنجازات المبهرة ماضي اهلنا .. قبل ..




عن قناعة الناس في الكويت ايام زمان، قال

.................: كان يأتي الزبون بسيارته وهو ملك لنفسه،


دائما كنت اسمع الحمد لله،


يكتفي من المال الذي عنده،


لا يسعى ويتعب في طلب الزائد عنه، وهي صفة فاضلة،


وتشعر انه يريد من الدنيا مالًا يكفيه،


يدفع المبلغ واذا لم يكف يسدده في اليوم الثاني مبكرا قبل فتح صندوق الكراج،


تجده قريبا من الله،


واتذكر قولا قاله لنا احد الزبائن واحفظه الى الآن وسجلته عندي «من استغنى بالله عن غير الله احبه الله».





الذي قال :

الألماني جورج دزيرزن المعروف والمشهور بـ «جورج فولكس واغن» مسؤول فولكس فاغن الكويت





جورج دزيرزن
Pictures%5C2008%5C01%5C18%5C96a2afbc-1714-4931-b6a5-c364466b2e4d.jpg

(18/01/2008)
-


القبس
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:


كان اهل الصحراء يأتون اليه ويتزودون بالبضائع ويحاسبهم في الرحلة القادمة بعد ثلاثة اشهر او اكثر، وهذه عادة اهل الكويت، البائع والمشتري، خصوصا مع أهل البادية، كنا هكذا اهل الاخلاق وصفاء القلب والنفس،

كان هدف الواحد منا ايام زمان الخوف من الله والرجاء والتوكل والرضا والصبر والشكر، وكان غرض الجميع البائع والمشتري والجار الارشاد والاصلاح،

وكانت الصلاة قرة اعينهم، هذه حقيقة الانسان الكويتي نفسه ناطقة بالخيرات وحب الجميع لاجل الكويت «ان المحبوب ليس الا الوجود، والمبغوض ليس الا العدم»



=\


Pictures%5C2010%5C07%5C30%5C517ecb0f-af7b-4448-ab58-d54866a31931_main.jpg

صفر علي صفر

الأنباء
 
عزيزي القارئ اعزائي الجيل الجديد، هذه هي حياة اجدادكم السالفين، عظمة وكفاح. وعمل دؤوب وكلمة صادقة في التعامل واخلاق دَمثة - شرف وعفة وطهارة لسان.

بقلم : غنيمة الفهد




القبس
 
فريا ستارك رحالة زارت الكويت اول مرة في 17 مارس 1932، قادمة من بغداد




تقول فريا ستارك ..... خلال تجوالها واحتكاكها بالفئات المختلفة من المواطنين اثار اعجابها تمسك اهل الكويت بآداب الفضيلة
و
محافظتهم على التقاليد والعادات الموروثة المحافظة،


...........
 


اعزائي الجيل الجديد، هذه هي حياة اجدادكم السالفين،

عظمة وكفاح.

وعمل دؤوب وكلمة صادقة في التعامل واخلاق دَمثة - شرف وعفة وطهارة لسان. واتيكيت وفن في التعامل ليحفظ الله كويتنا من كل سوء ومكروه، وليسدد الله خطانا تجاه أجمل العطاء من اجل البقاء.

بقلم : غنيمة الفهد




-
 
قيم أهلنا قبل ... بذل و إيثار و عطاء غير محدود .. صدق و كرم و طيبة ::...---:::......
 
رافي كوهلي: أحنّ إلى بساطة كويت الخمسينات عندما كان الهندي فرداً من العائلة



كوهلي، رجل أعمال هندي ولد في الكويت عام 1950، وهو من الجيل الثالث لعائلته في الكويت التي حضر الجد فيها للكويت في أربعينات القرن الماضي وكان أحد المؤسسين للمدرسة الهندية في منطقة النقرة عام 1959، يستعيد مع «الراي» ذكريات ستين سنة من عمره في البلاد،

ويصف كوهلي الحياة في ذلك الوقت بـ«البسيطة جدا، فيما المحبة تسود الجميع وآمنة، فلا أذكر يوما اننا كنا نغلق باب منزلنا في المساء، وكنا نشعر جميعا باننا اسرة واحدة في المجتمع الكويتي، ولم يكن هناك فرق بين كويتي او هندي او احد من الجنسيات الأخرى في تلك الأيام».
 
عودة
أعلى