السفينة تيتانك .....الرحلة الأولى ... و الأخيرة ..... رحلة الى الفناء -----------

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
الرحلة الأولى ..............
و الأخيرة







02.jpg








الصورة من http://www.uwants.com/viewthread.php?tid=3817223&extra=page=1-
 
التعديل الأخير:
03.jpg


這艘當時世界最大的船號稱“永不沉沒的TITANIC
04.jpg


當時不可一世的Titanic
05.jpg


船長Edward John Smith在出發前的留影,他與這艘夢之船一起沉入了冰冷的大西洋
06.jpg


字跡中清晰記錄著~Titanic,1912……
07.jpg


從遺留的照片中可以看到當年船體內部的豪華
08.jpg


如此豪華的大廳,簡直讓人瞠目結舌!
09.jpg


船艙走廊也佈置得十分精緻
10.jpg

11.jpg


 
آر إم إس تيتانيك
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
إحداثيات:
17px-WMA_button2b.png
41°43′55″N 49°56′45″W

ميز عن تايتنك (فلم).
آر إم إس تيتانيك

آر إم إس تيتانيك تبحر من ساوثهامبتون للمرة الأولى والأخيرة في تاريخها في 10 أبريل 1912

وايت ستار لاين
الخدمة
الجنسية
المملكة المتحدة
المالك وايت ستار لاين
المشغل هارلاند آند وولف، بلفاست
تاريخ الطلب 31 يوليو 1908[1]
وضعت 31 مارس 1909
التسمية 31 مارس 1912
أول إبحار 10 أبريل 1912
المصير غرقت في 15 أبريل 1912
الوزن 52,310 طن
الطول 269.1 متر (882.8 قدم)
العرض 28 متر (91.8 قدم)
عمق الماء 10.5 متر (34.4 قدم)
الارتفاع 53.3 متر (175 قدم)
القوة 46,000 حصان (تصميم) - 59,000 حصان (قصوى)[2]
الدفع محركات بخارية
  • محركان بخاريان بقدرة 15,000 حصان لكل منهما عند سرعة 75 دورة في الدقيقة[3]
  • توربين بخاري ذو ضغط منخفض بقدرة 16,000 حصان
السرعة 21 عقدة
السرعة القصوى 23 عقدة
الجملة الركاب والطاقم
  • 3,547
الأجنحة

  • الدرجة الأولى: 416
  • الدرجة الثانية: 162
  • الدرجة الثالثة: 262
تعديل
تيتانيك (بالإنجليزية: RMS Titanic) هي سفينة ركاب عملاقة عابرة محيط منتظمة إنجليزية، كانت مملوكة لشركة وايت ستار لاين، تم بناؤها في حوض هارلاند آند وولف (Harland and Wolff) لبناء السفن في بلفاست والتي تعرف الآن بـأيرلندا الشمالية. كانت التيتانيك أكبر باخرة نقل ركاب في العالم تم بناؤها في ذلك الوقت

في أول رحلة لها في 10 أبريل 1912 من لندن إلى نيويورك عبر المحيط الأطلسي وبعد أربعة أيام من انطلاقها في 14 أبريل 1912 اصطدمت الباخرة بجبل جليدي عند الموقع 41°44' شمالا و49°57' غربا قبل منتصف الليل بقليل، مما أدى إلى غرقها بالكامل بعد ساعتين وأربعين دقيقة من لحظة الاصطدام في الساعات الأولى ليوم 15 أبريل 1912. كان على متن الباخرة 2,223 راكب، نجا منهم 706 شخص فيما لقي 1,517 شخص حتفهم. السبب الرئيسي لارتفاع عدد الضحايا يعود لعدم تزويد الباخرة بالعدد الكافي من قوارب النجاة للمسافرين الذين كانوا على متنها، حيث احتوت على قوارب للنجاة تكفي لـ 1,187 شخص على الرغم من أن حمولتها القصوى تبلغ 3,547 شخص. غرق عدد كبير من الرجال الذين كانوا على ظهر التيتانيك بسبب سياسة إعطاء الأولوية للنساء والأطفال في عملية الإنقاذ.

تم بناء التيتانيك على أيدي أمهر المهندسين وأكثرهم خبرة، وقد استخدم في بنائها أكثر أنواع التقنيات تقدماً. ساد الاعتقاد بأنها السفينة التي لا يمكن إغراقها، وكان غرقها صدمة كبرى للجميع حيث أنها قد زودت بأعلى معايير السلامة.




من ويكيبديا .......
 
البناء
تم بناء التيتانيك في حوض هارلاند آند وولف لبناء السفن في بلفست، وصممت لمنافسة السفينتين لوسيتينيا وماوريتانيا من بناء شركة كونارد لاين. كان من المزعم أن تكون التيتانيك إلى جانب أخواتها من السفن الضخمة، أوليمبيك وبريتانيك (كان سيطلق عليها اسم جيجانتيك في البداية) أكبر السفن وأكثرها رفاهية في ذلك الوقت. تم تصميم هذه السفن من قبل وليام بيري[4]، مدير كل من هارلاند آند وولف ووايت ستار، والمعماري البحري توماس اندروس مدير إنشاءات هارلاند آند وولف ورئيس قسم التصميم[5]، وأليكساندر كارلايل، المخطط الأول للحوض والمدير العام له[6]. أليكساندر كان المسؤول عن البنية الفوقية للسفن الثلاثة، لكنه ترك المشروع في عام 1910 قبل إطلاق السفن.

صور هندسية للسفينة

  • صورة مقطوعة طولياً لسفينة التايتانيك


  • صورة هندسية لسفينة التايتانيك عام 1912 م


  • صورة جانبية لسفينة آر إم إس تايتنيك 26 مايو من عام 1911 م


  • سفينة آر إم إس تايتنيك بشكل عام(اضغط على الصورة لرؤيتها بشكل أوضح)


  • أماكن القوارب في آر إم إس تيتانيك توضح فيه موقع قوارب النجاة.
تم البدء ببناء التيتانيك في 31 مارس 1909 بتمويل من الأميريكي جون بيربونت مورجان وشركته الخاصة. أطلق هيكل السفينة في 31 مايو 1911 وتم الانتهاء من التجهيزات في 31 مارس من السنة التالية. الطول الكلي للتيتانيك بلغ 269.1 متر (882 قدم و9 إنشات) واتساعها 28 متر (32 قدم) وارتفاعها من سطح الماء إلى سطح السفينة 18 متر (59 قدم)[7]. تحتوي السفينة على محركين بخاريين ذوي أربعة اسطوانات ثلالثي التوسع بالإضافة إلى توربين بخاري منخفض الضغط والذي بجانب المحركين البخاريين يعملون على تحريك المراوح والتي بدورها تدفع السفينة إلى الإبحار. هنالك 29 غلاية يتم تشغيلها باستخدام 159 فرن لحرق الفحم والقادرة على دفع السفينة بسرعة قصوى تبلغ 23 عقدة (43 كم/ساعة؛ 26 ميل/ساعة). ثلاثة من الأربعة مداخن البالغ طول كل منها 19 متر (62 قدم) فقط هي التي تعمل، أما الرابعة والمستخدمة في التهوية فقد وضعت بالأصل لجعل شكل السفينة مثيراً للإعجاب. الحمولة القصوى للسفينة تبلغ 3,547 شخص بما فيهم الطاقم.



1911 م آر إم إس تيتانيك جاهزة للإطلاق.تم بناء السفينة في جزيرة كوينز التي تعرف الآن باسم رُبع التيتانيك Titanic Quarter، في ميناء بلفاست حيث كان جزءا من حوض بناء السفن هارلاند وولف.


دفّة التايتانيك قبل الانطلاق عام1911 م


مؤخرة ودفة التايتانيك 1911 م
الملامح


الصالة الرياضية على متن التيتانيك شهر مارس 1912 م


الدرج التابع للدرجة الأولى على متن التيتانيك


التيتانيك مقارنة مع وسائل نقل أخرى
تفوقت التيتانيك على منافساتها من حيث الفخامة والترف، حيث تحتوي الدرجة الأولى على حوض سباحة وصالة رياضية وملعب اسكواش وحمام تركي وحمام كهربائي ومقهى ذي شرفة. كانت غرف الدرجة الأولى مزينة بتلابيس الخشب المزخرف والأثاث الباهظ الثمن وزخارف أخرى. بالإضافة إلى ذلك وفر مقهى باريسي(Cafe Parisien) لركاب الدرجة الأولى مطبخ مع شرفة مشمسة مزينة بالأزهار.[8] بالإضافة إلى ذلك كان هناك مكتبات ومحال الحلاقة لركاب الدرجتين الأولى والثانية.[9] أما غرف الدرجة الثالثة فقد كانت مزينة بخشب الصنوبر واحتوت على أثاث مصنع من خشب الساج الصلب.[10]



التايتانيك في عام 1911 م
احتوت السفينة على أحدث التقنيات المتوفرة في ذلك الوقت، فقد كان هنالك ثلاثة مصاعد كهربائية في الدرجة الأولى وواحد في الدرجة الثانية. واحتوت أيضاً على نظام كهربائي شامل مع مولدات كهربائية بخارية ومصابيح كهربائية في أرجاء السفينة وجهازين لاسلكيين قدرة 'كل منهما 1,500 واط يعمل على تشغيلهما شخصين بنظام التناوب مما يضمن اتصال ثابت وإيصال الرسائل الصوتية للركاب في أي وقت.[11] قام ركاب الدرجة الأولى بدفع مبلغ ضخم لأجل هذه المرافق، فتكاليف الرحلة لأفضل جناح على متن السفينة باتجاه واحد عبر المحيط الأطلسي كانت تصل إلى 4,350$ (أكثر من 95,860$ في عام 2008).[12][13] أما تكاليف باقي الغرف فقد بلغت 150$ لغرف الدرجة الأولى، و60$ لغرف الدرجة الثانية، و40$ لغرف الدرجة الثالثة.[14]
 
قوارب النجاة


حملت التيتانيك في أول رحلة لها 20 قارباً للنجاة من أكثر من نوع[15]:

  • القوارب رقم 1 و2: قوارب طوارئ خشبية، يبلغ طول الواحد 7.7 متر وعرضه 2.2 متر وبعمق 1 متر، ويتسع لـ 40 شخص.
  • القوارب رقم 3 إلى 16: قوارب خشبية، يبلغ طول الواحد 9.1 متر وعرضه 2.7 متر وبعمق 1.2 متر، ويتسع لـ 65 شخص.
  • القوارب A وB وC وD: قوارب مطاطية، يبلغ طول الواحد 8.4 متر وعرضه 2.4 متر وبعمق 0.9 متر، ويتسع لـ 47 شخص.
كانت قوارب النجاة الخشبية ومحكمة الربط في الغالب على سطح السفينة ولم تكن مثبتة على الروافع. تم تحميل جميع القوارب بالإضافة إلى القوارب المطاطية باستخدام رافعة ضخمة كانت موجودة في بلفست. القوارب التي كانت موجودة على ميمنة السفينة حملت الأرقام 1, 3, 4, 5, 7, 9, 11, 15 بدايةً بمقدمة السفينة وانتهاءً بمؤخرتها. أما القوارب الموجودة على الميسرة فقد حملت الأرقام 2, 4, 6, 8, 10, 12, 14, 16 من المقدمة إلى المؤخرة. كانت قوار النجاة 1 و2 معلقة بحيث تكون جاهزة للاستعمال عند الحاجة. بيمما كانت القوارب المطاطية C وD مثبتة على سطح السفينة وعلى القوارب 1 و2. كانت القوارب المطاطية A وB مخزنة على سقف غرفة الربان على جانبي القارب 1. ام يكن هنالك أي ذراع مثبت على غرفة الربان لإنزال القاربان A وB على الرغم من أنها ثقيلة الوزن حتى وهي فارغة. في أثناء الغرق كانت هنالك صعوبة في إنزال القاربان A وB، لأنه كان المفروض أن يتم إنزالهم على ألواح من الخشب أو المجاذيف نفسها حتى يتسنى استخدامها. خلال هذه العملية انقلب القارب B رأساً على عقب وطفا مبتعداً عن السفينة.

أثناء التصميم اقترح كارلسليه أن يتم استخدام نوع جديد من الروافع على سطح السفينة من إنتاج شركة ويلين دافيت آند إنجينيرينج حيث كانت لها القدرة على التعامل مع أربعة قوارب في نفس الوقت. تم تركيب 16 رافعة مما مكن التيتانيك من حمل 64[16] قارب خشبي بقدرة استيعاب كلية قدرها 4000 شخص مقارنة بحمولة التيتانيك القصوى والبالغة 3,600 شخص، لكن الشركة الصانعة قررت وضع 16 قارب نجاة خشبي (و هو العدد الأدنى من قوارب النجاة الموصى بوضعه على متن السفينة) وبالإضافة إلى القوارب المطاطية قادرة على حمل 1,178 شخص والذي يشكل 33% من حمولة السفينة. كانت تعليمات مجلس التجارة تنص على أن على السفن البريطانية والتي تزن أكثر من 10,000 طن أن تحمل 16 قارباً للنجاة بسعة 160 م3، وأن يكون هنالك عوامات وطوافات تكفي ل 75% من الأشخاص على متن هذه القوارب. لذلك فإن الشركة الصانعة فعلياً زودت السفينة بما هو أكثر من المنصوص عليه قانونياً.



كابتن سفينة التايتانيك إدوارد جون سميث في عام 1911 م
أثناء التحقيق قال كارلايل بأنه قد ناقش هذا الأمر مع جوزيف بروس إزماي المدير الإداري لشركة وايت ستار لاين، لكن في شهادته أنكر إزماي ذلك قائلاً بأنه لم يسمع بهذا الأمر من قبل، كما انه لا يتذكر ملاحظة شرط من هذا القبيل في مخططات السفينة التي كان قد قام بتفحصها[17][18]. قبل عشرة أيام من الرحلة أعلن أكسيل فيلين، صانع ذراع رفع قوارب النجاة في التيتانيك، أنه كان قد تم تركيب آلاته لأن أصحاب السفينة كانوا على علم بالتغييرات المقبلة في اللوائح الرسمية، ولكن هارولد ساندرسون، نائب رئيس البحرية التجارية الدولية والمدير العام السابق لشركة وايت ستار لاين ونفى أن يكون ذلك توجهه[19].

حمولة التايتانك
تم تجهيز التايتانك بالغذاء والتجهيزات بصورة جيدة. البنود التالية حُملت في التايتانك قبل الإبحار. الرجاء الملاحظة بأنه بالرغم من أن القوائم ليست كاملة، إلا أنها تعطي فكرة عن الكميات والتجهيزات الضرورية للمسافرين ولطاقم التايتانك.



تايتانيك تحت الإنشاء بين عامي 1909-1912 م
مواد غذائية
باوند (حوالي 3402 كيلو جرام)

 
لمن يحلم برحلة على «تايتانيك».. السفينة عادت من جديد !
أخيرة - الخميس، 11 فبراير 2016، 9:58 م / 659 مشاهدة
×
1 / 1
شارك:
n.png
n.png
n.png

+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة
لمن شاهد فيلم تايتانيك الشهير وتمنى لو لم تغرق ليستمتع برحلة على متنها ، ظهرت هذه السفينة المستنسخة عن سفينة التيتانيك، متطابقةً بشكلٍ غريب مع السفينة سيئة الحظ التي تبقى أشهر سفينةٍ في التاريخ.

ADVERTISING
inRead invented by Teads
فهذه الصور المتجانبة الساحرة تُظهر كيف ستلتزم سفينة تيتانيك 2 بتفاصيل السفينة الأصلية التي غرقت في المحيط الأطلسي قبل أكثر من قرن.

ورغم أن سفن الإبحار الضخمة التي نراها اليوم مزوّدة بوسائل راحة عصرية، إلا أن التيتانيك المستنسخة ستبقى وفيةً للسفينة الأصلية، بحوض سباحتها الصغير، حماماتها التركية وصالاتها الرياضية التي تعود إلى نمط العمارة الإدواردي، ، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن صحيفة بلفاست تيليغراف الأيرلندية.

تم تأجيل إطلاق سفينة تيتانيك 2، وهي من بنات أفكار رجل الأعمال والسياسي الأسترالي، كليف بالمر الذي يملك شركة Blue Star Line الشهيرة، إلى عام 2018.

ومثل السفينة الأصلية التي قيل عنها أنها "لا تغرق"، ستكون مقصورات السفينة الجديدة مقسَّمةً إلى ثلاث درجات: درجة أولى، ثانية وثالثة، كما ستتواجد فيها غرف الطعام ذاتها، الدرج الكبير ذاته، الغرف الخاصة بالمدخنين ذاتها، بالإضافة إلى المقهى الباريسي وغرفة ماركوني، وستكون جميعها متطابقة في تفاصيلها مع صور السفينة الأصلية، حسب ما أعلنت الشركة المصنِّعة والتي تتخذ من مدينة بريسبان مقراً لها.


لا توجد تلفزيونات

أما بالنسبة للتكنولوجيا الحديثة في غرف الضيوف والمناطق العامة، فتُظهر الصور أنه لن يكون هناك تلفزيونات في هذه القاعات، إلا أن الصور تكشف عن وجود مهبط طائرات هليكوبتر على متن السفينة، وهو ما لم يتوفر في التيتانيك الأصلية.

كانت هناك إشاعاتٌ أن الشركة ستزود ركاب السفينة الجديدة بملابس تشبه ملابس تلك الفترة لكي يشعروا بروح تلك الحقبة، إلا أن هذا الخبر لم يتم تأكيده بعد.

ستتوافر في السفينة الجديدة جميع متطلبات السلامة والتصميم الحديثة، وهذا يعني أن هيكلها سيكون كتلة واحدة وليس كتلة مرتبطة ببعضها بالبراغي كما في السفينة الأصلية، سيعمل محركها بنظام الدفع الديزل-كهربائي وليس بمحرك بخاري، كما ستزوَّد السفينة بمعدات الملاحة البحرية عالية التقنية.

كما ستتوافر أيضاً سترات نجاة لكل الركاب- بعكس التيتانيك الأصلية التي كان ثمة نقص في عدد السترات على متنها- علاوةً على أنظمة إخلاء حديثة.


مواصفاتها

أما من حيث الأرقام، فإن تيتانيك الجديدة ستكون أعرض من الأصلية بثلاثة عشر قدماً، لكن طولها سيكون (885 قدماً)، ارتفاعها (174 قدماً) ووزنها (40 ألف طن) وكل هذه الأرقام تتطابق مع أرقام السفينة الأصلية.

ستكون ثمة 840 حجرة على متن السفينة الجديدة، بسعة 2435 راكباً، بالإضافة إلى طاقمها البالغ عدده 900 شخص. ورغم أنه لم يُعلن عن تكلفة السفينة حتى الآن، إلا أن التقديرات تشير إلا أن تكلفتها ستتراوح بين 300 مليون و400 مليون جنيه إسترليني.

وكان بالمر قد أخبر الصحفيين أن سفينة تيتانيك 2 ستُبنى من قبل شركة CSC Jinling Shipyard الصينية، وكان مخططاً إطلاقها في عام 2016، لكن متحدثاً باسم بالمر صرّح للصحيفة الأيرلندية أن الإطلاق تأجل إلى عام 2018. ويبقى ثمة شكٌ في أن السفينة المثيرة للجدل سترى النور أبداً. فقد كانت ثمة انتقاداتٌ تتهم المشروع بأنه لا يحترم مشاعر الضحايا والناجين من الكارثة التي حلت بالسفينة الأسطورية في إبريل/ نيسان من عام 1912 والتي هزت العالم حينها.

التيتانيك الأصلية غرقت بعد اصطدامها بجبل جليدي في أولى رحلاتها من ساوثامبتون إلى نيويورك، وهو ما أدى إلى مصرع 1500 شخص من ركابها وطاقمها. وكانت أكبر سفينة في حينها، إذ كانت تحمل 2224 راكباً. لكن التيتانيك 2 لن تتّخذ نفس المسار في أولى رحلاتها البحرية، فهي ستبحر من مدينة Jiangsu الصينية إلى مدينة دبي. الراي
 
ثلاث قطع بالسفينة تباع بأسعار خيالية
قطعة بسكويت في تايتانك للبيع بـ 21 ألف يورو
2015/10/27 07:36 ص

التقيم
التقيم الحالي 5/0
466684_e.png


bullet.png
مجسم لسفينة تايتانك


بيعت قطعة بسكويت كانت موجودة على متن سفينة تايتانك بمبلغ خيالي وصل إلى نحو 21 ألف يورو، ما يجعلها أغلى قطعة بسكويت في العالم. بيعت في احد مزادات لندن وهو مزاد Henry Aldridge & Son Devizes قطعة بسكويت كانت في قارب نجاة كان تابعا لسفينة تايتانك بسعر 15 الف باون استرليني اي ما يعادل 21 الف يورو.
واصبحت قطعة البسكويت هذه الاغلى في التاريخ ونرى عليها علامة ترمز الى صانعها وهو بايلوت. وقال المسؤولون عن المزاد إنها بيعت بسعر تجاوز السعر المتوقع ب 33 بالمائة.
وكانت قطع البسكويت قد وزعت على الناجين من الكارثة على متن سفينة كارباتيا التي غيرت مسارها في ذلك اليوم لمساعدة تايتانك وقد اخذ شخص يدعى جيمس فينويك كان موجودا على متن السفينة احدى هذه القطع ووضعها داخل ظرف لحفظ الصور مع اشارة الى مصدرها ثم باع احفاده هذه القطعة لجامع تحف يوناني.
صورة جبل الجليد بيعت ايضا في المزاد نفسه الذي اقيم يوم السبت 24 من اكتوبر الجاريظت صورة لجبل الجليد الذي اغرق السفينة في المحيط الاطلسي بسعر خيالي تقريبا بلغ 21 الف جنيه استرليني اي ما يعادل 29 الف يورو.
التقط الصورة ليلة 14 على 15 نيسان من عام 1912احد افراد طاقم سفينة برنز ادالبيرت التي هرعت هي الاخرى لمساعدة تايتانك.
ومع ذلك لم يتمكن الخبراء من الاتفاق بشكل كامل على ان جبل الجليد الظاهر في الصورة كان نفسه الذي سبب الكارثة رغم ان اثار صباغ أحمر تظهر على جانب الجبل.
وبيعت قطعة اخرى من سفينة تايتانك بسعر اعلى هو 129 الف جنيه استرليني اي ما يعادل 179 الف يورو وهو كأس اهدته احدى الناجيات، وتدعى مولي براون لقبطان سفينة كارباتيا تعبيرا عن الشكر والامتنان.


المزيد من الصور
dot4line.jpg


  • مجسم لسفينة تايتانك

  • زورق إنقاذ كان بالسفينة

الوطن
 
تعرف على قصة «جبل» انتظر 100 ألف عام ليغرق الـ «تايتنك» بمن عليها
2016/03/07 02:39 ص

التقيم
التقيم الحالي 5/0
485008_e.png


bullet.png
وجرت الرياح بما لم تكن السفينة تشتهيه ولا من صنعها وسافر عليها

ظنوها «سفينة لا تغرق» فقضى بكارثتها الأكبر بتاريخ البحار 1517 بينهم 59 لبنانيا



أحد مشاهير المختصين بما يسمونه "علم أنظمة الأرض" يطل في "مهرجان كامبريدج للعلوم" وهو سنوي يبدأ هذا الاثنين في مدينة كامبريدج بإنجلترا، وفي حقيبته ما قام به وآخرون، وهو بحث مثير عن جبل جليدي ارتطمت به سفينة "تايتنك" قبل 20 دقيقة من منتصف ليلة 14 أبريل 1912 وعلى متنها كان 2223 مسافرا، ومعهم طاقم من 885 شخصا، فغرقت بعد 4 ساعات، جارفة معها إلى الأعماق 1517 بينهم 59 لبنانيا قضوا في فجر دموي شهد أكبر كارثة مدنية عرفتها البحار والمحيطات حتى الوقت الحالي على الأقل.

البحث الذي أعده الفريق العلمي بقيادة البروفسور "غرانت بيغ" من جامعة Sheffield University بمدينة "شفيلد" في مقاطعة "يوركشير" البعيدة بإنجلترا 167 كيلومترا عن لندن، لا يترك صغيرة وكبيرة عن الجبل إلا ويأتي عليها بما يذهل حقيقة، حتى إنه يذكر قياسات الجبل بالسنتيمترات، عبر استخدام قياس القدم بدل القياس المتري، مصححا الكثير مما قاله عشوائيا غير مختصين عن الجبل سابقا.

ولد في Greenland وحملته التيارات إلى موعود دموي
يذكر البروفسور Grant Bigg أن الجبل الجليدي ولد منذ 100 ألف عام، بانفصال كتلة ثلجية صغيرة عن طبقتها في أكبر جزيرة بالعالم، وهي "غرينلاند" الذاتية الحكم والتابعة إداريا للدنمارك، وفيها ترعرعت الكتلة وتضخمت مع الوقت بتراكم الثلوج عليها طوال قرون، حتى أصبحت جبلا، تكفل الصقيع المستمر بتحويله لجليدي عملاق، إلى درجة أن طوله بلغ في أكبر قياسات كان عليها 518 مترا، ووزن كتلته 75 مليون طن.
هذه المعلومات، وغيرها الكثير، قالها البروفسور لصحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، كملخص عن البحث نشرته بعددها اليوم الأحد، لكن "العربية.نت" تضم إليه معلومات، يمكن العثور على أرشيفاتها "أونلاين" عبر كتابة Iceberg Titanic بخانات البحث في مواقع التصفح، للاستعانة بها على فهم المعقد مما في البحث الذي استند على مراقبة تيارات ورياح المحيطات طوال فترة سبقت عام غرق السفينة في 1912 حتى الوقت الحالي.

مما قاله البروفسور إن فريقه يملك أنظمة كومبيوتر يمكنها القيام بحساب مسارات الجبال الجليدية في أي عام كان، عبر إضافتها إلى ما لدى الفريق العلمي من بيانات عن تيارات ورياح المحيطات قبل سنوات من غرق السفينة وبعده بقرن تقريبا، كما لديه بيانات الطقس والمناخ عن اليوم الذي كانت "تايتنك" مبحرة فيه، وبإرجاع كل هذه البيانات إلى ذلك اليوم من عام 1912 اتضح أن الجبل الجليدي المتسبب بالكارثة "مصدره جوار Qassimiut في غرينلاند" كما قال. أما "كاسيميت" بحسب ما قرأت "العربية.نت" عنها، فهي الآن نوع من مستعمرة في منطقة "كوياليك" بأقصى الجنوب الغربي لغرينلاند، ومنها حملته التيارات إلى الموعد الدموي.

وقامت ذرات الثلج وغرقت بتراكمها وتماسكها أكبر سفينة

من تلك المنطقة ظلت تيارات ورياح الأطلسي تدفع بالجبل الجليدي العملاق طوال 1000 قرن تقريبا، ودائما كان يفقد شيئا من كتلته الجليدية بذوبان بطيء كان يتعرض له، حتى وصل وزن كتلته إلى مليون و500 ألف كيلوغرام، أي خسر 73 مليون ونصف الطن من وزنه، ومن طوله خسر 396 مترا، فأصبح بطول 122 مترا، وكان قسمه الظاهر فوق الماء بارتفاع يقل عن 3 أمتار، وهو مترصد كما صياد ينتظر المقدّر والمكتوب لطريدته المعدنية.
وفي غفلة من ليل صقيعي، مرت "السفينة التي لا تغرق" كما لقبوا "تايتنك" الأكبر والأضخم بين سفن ذلك الوقت، قرب الجبل الصلب كمعدن مسنون، فارتطمت بما ولد قبل 100 ألف عام وتشقق هيكلها، وبأربع ساعات ابتلعها الماء، وهي التي بنوها في 4 سنوات، بكلفة 7 ملايين و500 ألف دولار، وحين أبحرت الى نيويورك في 10 أبريل 1912 من ميناء Southampton بجنوب انجلترا، كتبوا في صحف ذلك الزمان أن المحيطات عصيّة عليها، لكن ذرات الثلج التي لا يعيرها أحد اهتماما، قامت بتراكمها وتماسكها بإغراق أكبر سفينة.



485009_o.png

3/3


ودعوها في جنوب انجلترا وهي تتهيأ للابحار إلى نيويورك، ولم يدروا أنها كانت أول وآخر رحلة


485010_o.png

2/3


البروفسور غرانت بيغ، وصورة للجبل الذي أغرق تايتنك، التقطهتا رئيس المضيفين بسفينة Prinz Adalbert التي مرت بعد 4 ساعات في موقع الكارثة، واشتراها أحدهم ب
485008_o.png

1/3


وجرت الرياح بما لم تكن السفينة تشتهيه ولا من صنعها وسافر عليها


الوطن
 
عودة
أعلى