Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
قصة الكارثة التي تحدث للمرة الاولى في الكويت
359.5 مليون دينار خسارة بنك الخليج في 2008
أعلن بنك الخليج عن صافي خسارة بلغت 359.5 مليون دينار. لعام 2008، وهي خسارة ترجع في جزء كبير منها إلى الخسائر الاستثنائية في معاملات المشتقات المالية، وكذلك إلى الخسائر في المحفظة الاستثمارية ومحفظة القروض لدى البنك بسبب الأزمة المالية العالمية
.
ولمعالجة هذا الوضع، بادر البنك إلى حشد 376 مليون دينار. من خلال زيادة رأس المال وعلاوة إصدار الأسهم الجديدة. وقد حقق الاكتتاب في أسهم زيادة رأس المال نجاحاً كبيراً، كما تم تخصيص الجزء غير المكتتب به من مجموع رأسمال البنك، والذي بلغ 16%، إلى الهيئة العامة للاستثمار التي اكتتبت بتلك النسبة.[/B]
[B]عام صعب
وفي معرض تعليقه على هذه النتائج، قال قتيبة الغانم – رئيس مجلس إدارة بنك الخليج منذ أواخر أكتوبر الماضي: «لقد أثبت عام 2008 أنه عام صعب ومخيب للآمال بالنسبة لبنك الخليج، وذلك بالنظر إلى الخسائر الاستثنائية التي تكبدها البنك في معاملات المشتقات المالية. ويدرس البنك حالياً أحقيته في استرداد هذه الخسارة من المسؤولين عنها
».
«ولقد تم، بالتعاون والتنسيق مع بنك الكويت المركزي، اتخاذ الإجراءات التصحيحية الفورية للحد من خسائر البنك في هذا المجال، وأنا الآن على ثقة بأن البنك قد استهل عام 2009 في وضع نظيف. فهو يتمتع الآن بميزانية عمومية قوية بعد نجاح عملية الاكتتاب في زيادة أسهم رأسمال البنك. كما وضع استراتيجيةً أعادت تركيز وتوجيه البنك نحو مساره المستقبلي الصحيح، مع تصميم حقيقي، وهو الأهم، على نجاح البنك في المستقبل واستعادته لسمعته التي استحقها بجدارة كمؤسسة مالية رائدة في تقديم المنتجات والخدمات المصرفية التي تستوفي أعلى المعايير العالمية».
==
في ثنايا القصه قصص أخرى تكشف زيف بعض السياسين و خداعهم للمجتمع و هم الذين يشرعون قوانينه[/B] [/URL][/B]