28-06-2014, 10:38 AM
justice
عضو
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,827
هل يمكن ان يكون للانسان علامة تجارية يسوق بها قدراته الفكرية و مهاراته٠٠و مردود ذلك عالميا ٠٠تفكير غريب٠٠صح
لم لا ٠٠٠
كثيرا ما نحتفظ في وجداننا و يقيننا و عقيدتنا بقضايا مفصلية و حساسة لم نتمكن بعد و منذ زمن بعيد من أن نتخذ فيها قرارات حاسمه .... تتعلق بالموائمة بين المبادىء الاساسية التي نؤمن بها
و
بين ما تفرضه قصرا و تحديدا متطلبات الحياة من أمور لا توافق هوانا
و
بين تحقيق أهدافنا في إحتلال المكانة الفكرية العادلة التي نعتقد أننا نستحقها بناء على ما نملكه من مهارات و قدرات تحدث بها إنجازات و أفكار و مبادرات و إبتكارات
ومن خلال مخزوننا من المعلومات و ما نراه و ما نقرأه و ما يصل الينا عبر كافة وسائل الاتصال تبدأ بالتشكل ملامح تفكير لم تتبلور مفاهيمها او معانيها و الاهداف المرجوة ... تجاه ما ذكر أعلاه
هناك امرا ما ٠٠٠و لكننا لا نستطيع معرفته او استنتاجه او استخلاصه ٠٠او حتى وضعه محل التفكير حتى نتمكن من التركيز فيه و الخروج بمحددات له
نقترب احيانا منه و نبتعد وفق البيئة المحيطة بنا و وفق ما يصلنا من معلومات٠٠٠و٠٠٠وفق الاحاسيس التي تراودنا
وقد جاء الانترنت و وسائل الاتصالات والتواصل التقنية الفائقة التطور و التي تشهد متغيرات هائلة في اي وقت ٠٠٠لتفتح نطاق هذا الامر الى فضاء لا حدود له
هناك امرا ما ٠٠٠قد نسبر غوره و قد لا نتوصل اليه ابدا
و لكن بالتأكيد عند التعرف عليه فإنه سوف يكون انجازا فكريا مهما لنا قد يساعدنا في تحقيق انفراجا رائعا نحو إنجلاء الامور .. كما المشهد حين تنجلي الغيوم و تتسلل بين ثناياها أشعة الشمس ..
حينها يشرع طريق الحق و الحقيقة و العدالة كما عهدناه في عقيدتنا المستقرة بتشكيل معالمه فيما اليقين يدق أوتاده...
و
تتسسل الى المهجة إشراقة طال إنتظارها
و نستكمل ما بدأنا به لاحقا لانني اواجه حاليا من خلال كتابة هذا الموضوع مشقة استخلاص امرا من ملامح افكار عامة ٠٠٠لم أستكمل جوانبه بعد ..قد يشكل إنفراجا فارقا ...
justice

عضو
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,827

لم لا ٠٠٠
كثيرا ما نحتفظ في وجداننا و يقيننا و عقيدتنا بقضايا مفصلية و حساسة لم نتمكن بعد و منذ زمن بعيد من أن نتخذ فيها قرارات حاسمه .... تتعلق بالموائمة بين المبادىء الاساسية التي نؤمن بها
و
بين ما تفرضه قصرا و تحديدا متطلبات الحياة من أمور لا توافق هوانا
و
بين تحقيق أهدافنا في إحتلال المكانة الفكرية العادلة التي نعتقد أننا نستحقها بناء على ما نملكه من مهارات و قدرات تحدث بها إنجازات و أفكار و مبادرات و إبتكارات
ومن خلال مخزوننا من المعلومات و ما نراه و ما نقرأه و ما يصل الينا عبر كافة وسائل الاتصال تبدأ بالتشكل ملامح تفكير لم تتبلور مفاهيمها او معانيها و الاهداف المرجوة ... تجاه ما ذكر أعلاه
هناك امرا ما ٠٠٠و لكننا لا نستطيع معرفته او استنتاجه او استخلاصه ٠٠او حتى وضعه محل التفكير حتى نتمكن من التركيز فيه و الخروج بمحددات له
نقترب احيانا منه و نبتعد وفق البيئة المحيطة بنا و وفق ما يصلنا من معلومات٠٠٠و٠٠٠وفق الاحاسيس التي تراودنا
وقد جاء الانترنت و وسائل الاتصالات والتواصل التقنية الفائقة التطور و التي تشهد متغيرات هائلة في اي وقت ٠٠٠لتفتح نطاق هذا الامر الى فضاء لا حدود له
هناك امرا ما ٠٠٠قد نسبر غوره و قد لا نتوصل اليه ابدا
و لكن بالتأكيد عند التعرف عليه فإنه سوف يكون انجازا فكريا مهما لنا قد يساعدنا في تحقيق انفراجا رائعا نحو إنجلاء الامور .. كما المشهد حين تنجلي الغيوم و تتسلل بين ثناياها أشعة الشمس ..
حينها يشرع طريق الحق و الحقيقة و العدالة كما عهدناه في عقيدتنا المستقرة بتشكيل معالمه فيما اليقين يدق أوتاده...
و
تتسسل الى المهجة إشراقة طال إنتظارها
و نستكمل ما بدأنا به لاحقا لانني اواجه حاليا من خلال كتابة هذا الموضوع مشقة استخلاص امرا من ملامح افكار عامة ٠٠٠لم أستكمل جوانبه بعد ..قد يشكل إنفراجا فارقا ...