وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ ^^ فَهَل تَرَكَت الحَوادِثِ لَهُ صَوابا
وَيُسأَلُ في الحَوادِثِ ذو صَوابٍ ^^ فَهَل تَرَكَت الحَوادِثِ لَهُ صَوابا
حادث مأساوي لا حدود لتأثيراته النفسية
^^^^ 28/05/2013
مصرع طالبة دهساً وبيدها شهادة النجاح
مصرع طالبة دهساً أثناء خروجها وبيدها شهادتها الدراسية
أمام مدرستها
حسين الفضلي
في واقعة مأساوية، لقيت طفلة مصرعها دهساً أثناء خروجها من مدرستها بمنطقة أم الهيمان وبيدها شهادتها الدراسية.
وقال مصدر أمني ان غرفة عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً عن تعرض طالبة كويتية في الصف الثامن الى الدهس تحت إطارات باص مدرسة يقوده سائق آسيوي، فتوجه على الفور رجال المرور وفنيو الطوارئ الطبية الى الموقع.
واضاف المصدر انه وفور وصولهم اكتشفوا ان الطالبة لفظت أنفاسها الأخيرة في الموقع متأثرة بتعرضها لإصابة مباشرة في الرأس، لافتا الى ان رجال المرور تحفظوا على سائق الباص الآسيوى وتمت احالته الى جهات الاختصاص.
واوضح ان الطالبة لقيت مصرعها أثناء خروجها من المدرسة وبيدها شهادتها الدراسية، وتم استدعاء رجال الأدلة الجنائية لرفع الجثة ونقلها إلى إدارة الطب الشرعي.
محاولات يائسة لإنقاذ الطالبة
القبس
طالبة في عمر الزهور سحقتها عجلات حافلة صغيرة
لم تكتمل فرحتها بشهادة التفوق
كتب عبدالرزاق النجار وعبدالله المفرح:
خيم الحزن على مدرسة ام ياسر الانصارية في منطقة ام الهيمان بعد وفاة طالبة مواطنة تبلغ من العمر (14 عاما) دهسا تحت عجلات حافلة يقودها آسيوي.
وفي التفاصيل: بعد انتهاء الدوام الرسمي خرجت طالبة تدرس في مدرسة ام ياسر الانصارية في ام الهيمان فرحة بشهادة التفوق التي حصلت عليها حين كانت مواقف المدرسة تعج بسيارات الاهالي الذين حضروا لاصطحاب بناتهم لم يدر في ذهن احد من الطالبات بان مصير زميلتهن سيكون تحت عجلات حافلة صغيرة كانت تقف خلفها ولم ينتبه السائق عند رجوعه للخلف ودهس الطالبة التي لقيت مصرعها على الفور وسط صراخ زميلاتها
صورة مؤثرة | طفل مسلم يحتضن أخته بعد مقتل أبويهما ببورما
28-04-2013 وسائل إعلام 06:14 م
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة تثير حالة من الألم والأسى؛ حيث تُظهر طفلاً مسلمًا في بورما لا يتجاوز عمره خمس سنوات وهو يحتضن شقيقته التي تصغره بقليل بعد أن قُتل الأب والأم وبقية أشقائهما.
تمكن عمال لتوصيل الطلبات في أحد المحال التجارية بالصين من إنقاذ طفلة في الثانية من عمرها، سقطت من الطابق الخامس لمبنى سكني في مدينة نينغاي الصينية.
واستطاع العمال الإمساك بالطفلة قبل ارتطامها بالأرض بمتر واحد فقط، من دون أن تتعرض لإصابات خطيرة، في حين أصيب أحد العمال في ذراعه، وآخر في رقبته.
وتعود التفاصيل إلى استيقاظ الطفلة من النوم في ظل عدم وجود والديها في المنزل، وتمكنت من الوصول للنافذة والتدلي منها، في الوقت الذي لاحظ فيه العمال بكاءها.
وتجمع العمال الذين يعملون في المبنى المقابل تحت النافذة حين بدأت الطفلة بالسقوط، مشكّلين وسائد إنقاذ بأيديهم، وتمكنوا بالفعل من إنقاذها في مقطع بثه التلفزيون الوطني الصيني.
وفيما يلي مقطع الفيديو/
تمكنت فرق البحث الجنائي بمديريه امن الاسكندريه، وبمعاونه ضباط مباحث سيدى جابر، من ضبط احد المتهمين بقتل الاطفال من خلال رميهم من فوق خزان المياه بالاسكندريه، ويدعي محمود حسن رمضان.
حيث داهمت قوات الامن والعمليات الخاصه بالاسكندريه فجر اليوم , الاحد , محمود حسن رمضان المقيم بشارع سيف في سيدى بشر قبلي امام بوابه الامن المركزي ,شقه 701 احدي الشقق بمنطقه سيدي بشر، وتم ضبط المتهم الملتحي ، وكميات كبيره من الاسلحه البيضاء.
جدير بالذكر,ان الجريمه ترجع الي انتشار مقطع فيديو علي شبكه الانترنت منذ يومين، يوضح قيام شخص ملتحٍ واخرين بالقاء الاطفال علي رءوسهم، من فوق خزان المياه باسطح احد العقارات بالاسكندريه، والتي تبلغ مسافه اربعه امتار ارتفاع، مما ادي الي مصرعهم، اثناء اشتباكات المؤيدين للرئيس المعزول والثوار.ناشطة: وفاة والدة الشاب الملقى من أعلى على يد الإخوان بالإسكندرية
الأحد، 7 يوليو 2013 - 17:32
انصار المعزول يلقون بشاب من أعلى
كتبت ناهد الجندى
قالت راجية عمران، محامية وعضو جبهة الدفاع عن متظاهرى مصر، إن ثورة 25 يناير مستمرة و30 يونيو هى الموجة الثالثة لها، ولن تنتهى إلا بعد تحقيق مطالبنا.
وأكدت أن والدة محمود الشاب اللى مات بعد إلقائه من أعلى سطح منزل بمنطقة سيدى جابر فى الإسكندرية توفيت، اليوم الأحد، مطالبة من الشعب المصرى النزول إلى الميادين من أجل والدة هذا الشهيد.
لقيت سيدتان مصرعهما فى سوهاج، الأربعاء، أثناء محاولتهما الحصول على «شنطة رمضان»، التى توزعها وزارة الدفاع، عبر منافذ وحدة الشؤون الاجتماعية بقرية مشطا، التابعة لمركز طما.
قال شهود عيان إن العشرات من الرجال والنساء سقطوا على الأرض تحت الأقدام، بسبب تدافع المئات على باب مبنى الشؤون الاجتماعية، خاصة بعد تناقل شائعة حول قلة عدد الكراتين الموجودة مقارنة بجموع الناس. وتحرر محضر بالواقعة برقم 2530 إدارى المركز، وأخطرت النيابة العامة التى أمرت بانتداب الطبيب الشرعى، لتشريح الجثتين لبيان سبب الوفاة، والتصريح بالدفن
تناقل مغردون على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” صورة لطفل سوري وهو يمسك بمنديل ويمسح به يد أخته المدفونة تحت الأنقاض، بعد أن تعرض منزلهم للقصف على يد الجيش النظامي السوري.
وقد أبدى المغردون تعاطفهم مع الطفل الذي بدت عليه علامات التأثر حزناً على شقيقته التي تظهر يدها فقط في الصورة، بينما اختفى كامل جسدها تحت الأنقاض.
بعد انتهاء الدوام الرسمي خرجت طالبة تدرس في مدرسة ام ياسر الانصارية في ام الهيمان فرحة بشهادة التفوق التي حصلت عليها ....... فرحة بشهادة التفوق التي حصلت عليها ....... فرحة بشهادة التفوق التي حصلت عليها .......حين
كانت مواقف المدرسة تعج بسيارات الاهالي الذين حضروا لاصطحاب بناتهم ............
لم
يدر في ذهن احد من الطالبات بان مصير زميلتهن سيكون تحت عجلات حافلة صغيرة كانت تقف خلفها ....
........ لم ينتبه السائق عند رجوعه للخلف ودهس الطالبة التي لقيت مصرعها على الفور وسط صراخ زميلاتها
قضي الامر و اضحى ذلك كله خبرا ..........من كلمات قليلة مصرع طالبة دهساً
أمام مدرستها أثناء خروجها
و..........
بيدها شهادتة نجاحها الدراسية
و لكنه عصي على الفهم و الادراك ....
و تداعيات تأثيراته النفسية لا حدود لها
و لا زمن تقف عنده و تتلاشى بعده
بل
قد تعيد تشكيل أحاسيسنا و رؤيتنا و مشاعرنا لتصبح اكثر حساسية و إيلاما لنا دون ان نعرف
بالاضافة الى ما تقدم كسبب لاعادة التذكير بهذه الكارثة الكبرى فأن المرء لايجد حين يتسائل بينه و بين نفسه عن المفهوم الانساني لها و معانيها ... أكثر بلاغة في التعبير عن مشاعره
من
شعر احمد شوقي حين قال
قائد «رباعية» طائش أنهى إلى الأبد مكالمة ابن الـ17 مع أمه
أهل الضحية ناشدوا الذين شهدوا الحادثة التبليغ عن المجرم
أخيرة · 26 أكتوبر 2014 / 642 مشاهدة / 51
شارك: أنهى قائد مركبة رباعية حياة حدث كان يعبر شارع الخليج حيث دهسه ولاذ بالفرار، تاركاً الحسرة والألم لعائلة ابن الـ17 ربيعاً ولأصدقائه الثلاثة الذين شهدوا تلك المأساة ولم تمنحهم الصدمة المروعة فرصة لرصد رقم لوحة المجرم الفار، لتبقى مناشدة أهل الضحية لكل من شهد الحادثة تبليغ الشرطة علّهم يجدون القاتل.
وفي التفاصيل فإنه «بعد أن أنهى 4 أحداث جلستهم البحرية وهموا بعبور شارع الخليج واحدا تلو الآخر، سارع (محمد .م .ع) إلى إبلاغ والدته بأنه عائد للبيت، إلا أن قائد مركبة رباعية اميركية فاجأ محمد بسرعته الجنونية ودهسه ولم يتوقف بل زاد من سرعته ولاذ بالفرار، بينما هرع الأحداث الثلاثة إلى صديقهم لإنقاذه، لكن روحه فاضت إلى بارئها في مكان الحادث».وناشد أهل وذوو الضحية محمد - عبر «الراي»- كل من شهد الحادثة المروعة تبليع الشرطة عن القاتل الذي دهس ابنهم وترك لهم حسرة وحزنا شديدين، آملين أن ينال المجرم جزاءه العادل.
الراي
شكر الأطفال الإماراتيون الأربعة خادمتهم البنغالية صفية على تضحيتها بحياتها لإنقاذهم من الغرق بعد أن جرفهم تيار مائي الجمعة الماضية في منطقة شاطئ الضبعية بأبوظبي.
أكدت عائلة الأطفال الأربعة أنهم سيكافئونها بتخصيص راتب شهري لعائلة الخادمة صفية في بنجلادش ليعربوا عن تقديرهم لدورها البطولي في إنقاذ حياة أطفالهم، وفقاً لتقرير أعدته قناة دبي أمس الأحد.
وقال جد الأطفال إن "صفية لم تكن مجرد عاملة في المنزل، فقد كنا نشعر بها قريبة جداً من جميع أفراد الأسرة بتعاملها الراقي وأسلوبها الرائع مع الأطفال، وكنا نساعدها كثيراً، خصوصاً أنها كانت تسعى إلى توفير الحياة الكريمة لأولادها الأربعة في بنجلادش"، حسب 24.
أخيرة · 13 نوفمبر 2014 / 614 مشاهدة / 56
شارك: | كتب عبدالعزيز اليحيوح | كلّف عدم الانتباه مواطناً ابنته، بعد أن سقطت تحت إطارات سيارته، ففارقت الحياة دهساً.
المواطن كان ركن سيارته في مواقف أحد المجمعات، وأثناء محاولته إخراجها لم ينتبه أن طفلته ( 5 سنوات) لحقت به، ولدى رجوعه سقطت ابنته تحت إطارات سيارته، فلم يستطع تفاديها.
رجال الأمن والطوارئ الطبية تلقوا بلاغاً بالواقعة، فسارعوا إلى المكان، وبفحصها اتضح أنها فارقت الحياة متأثرة بالإصابات التي لحقت بها، وتم استدعاء الأدلة الجنائية لرفع الجثة ونقلها إلى الطب الشرعي.
الراي
الأربعاء، 30 آذار/مارس 2011، آخر تحديث 16:12 (GMT+0400)
صمم والد حنة على إظهار الحقيقة للعالم
شرياتبور، بنغلاديش (CNN)-- كانت آخر كلماتها وهي تلفظ أنفاسها، التأكيد على براءتها، لكنها لم تكن كافية لإنقاذ الصبية ذات الـ14 ربيعاً، بعدما انهارت تحت قسوة سياط الجلاد، تنفيذاً لحدٍ نجح "الجاني" في الإفلات منه.
لم تملك أسرة الطفلة، حنة أختر، سوى تنفيذ عقوبة الحد بـ101 جلدة، وتنفذ في مكان عام، بموجب فتوى أصدرها إمام مسجد بلدة "شرياتبور"، جريرة إقامتها علاقة آثمة مع رجل متزوج، هو ابن عمها، محبوب خان، بعد أن قام باغتصابها.
وسقطت حنة مضرجة بدمائها وقد تورم جسدها بعد الجلدة السبعين، لتنقل إلى المستشفى لتلفظ أنفاسها بعد أسبوع، إلا أن الأدهى كان تقرير المستشفى الذي نفى وجود أي جروح في جسد المتوفية، واعتبر الوفاة كانتحار.
وأصرت عائلة الضحية على نبش قبر الضحية لإجراء تشريح آخر يشرح للعالم حقيقة ما حدث لحنة.
وتعود وقائع القصة إلى قبل عام، بعدما تغيرت حياة حنة، أصغر إخوتها الخمسة، حيث كانت تعيش في كنف عائلتها الفقيرة، التي يعولها داربيش خان، عامل اليومية في بلدة "شرياتبور" الزراعية، بعد عودة ابن عمها محبوب خان من ماليزيا.
وبدأ خان التحرش بالصبية التي تذهب برفقة ابنه للمدرسة حيث يدرسان معاً في ذات الصف السابع، ورغم شكوى الوالد لكبار رجال القرية، وتغريم خان ألف دولار تدفع كغرامة لعائلة حنة، إلا أن ذلك لم يردعه.
وقالت علياء، شقيقة حنة لـCNN، إن خان تربص لحنة أثناء خروجها من غرفتها ذات ليلة لقضاء حاجة، وقام بتكميم فمها وضربها واغتصابها، وعندما سمعت زوجته أنات الصغيرة تحت ثقل جسد الزوج، قامت بسحبها إلى داخل بيتها لتكمل ما بدأه الزوج وتوسعها ضرباً.
وفي اليوم التالي، اجتمع كبار رجال القرية لمناقشة الواقعة، التي وجد إمام المسجد أن كلاً من حنة وخان مذنبان بإقامة علاقة محرمة، والعقوبة هي الجلد حداً، فكان نصيبها 101 جلدة، و201 للـ"الجاني."
وتمكن محبوب من الإفلات من العقوبة بعد عدة جلدات، فيما راقبت عائلة حنة السياط تنهش جسدها الصغير لتنهار فاقدة للوعي بعد الجلدة السبعين.
وتعتبر بنغلاديش من الدول الإسلامية الديمقراطية والمعتدلة، وتحظر القوانين تطبيق الشريعة، إلا أن ناشطين قالوا إنها تطبق بشكل واسع في بعض البلدات، التي تعاني الجهل وافتقار نظام قضائي قوي.
وتقدر الأمم المتحدة أن قرابة نصف النساء في بنغلاديش تسقطن ضحايا للعنف المنزلي، وتتعرض العديد منهم للاغتصاب والضرب والإعتداءات بالأحماض وحتى الموت، بسبب نظام الأبوية المترسخ في هذا البلد الآسيوي.
ويواجه الأطباء الذين أصدروا شهادة وفاة حنة المحاكمة بتهمة "تزوير" أسباب الوفاة الحقيقية، علماً بأن إعادة تشريح جثة الصبية كشف أن وفاتها كانت بسبب نزيف داخلي وحمل جسدها علامات جروح بليغة.
وقال والدها، وهو يقود فريق الصحفيين إلى المكان الذي اختطفت فيه ابنته واغتصبت: "لا أرغب بشيء سوى بالعدالة"، أما والدتها، أكليمة، فكانت تحملق في الفراغ، وهي تردد بصوت خافت، بينما تستحضر آخر كلمات ابنتها: "كانت بريئة."
وتفرض الشرطة حراسة دائمة على عائلة حنة، خشية تعرضها للانتقام للشهادة ضد إمام القرية وكبار رجالها.
لقي وافد سوري في العقد الرابع من عمره مصرعه فداء لابنته الطفلة البالغة من العمر 3 أعوام.
وبحسب ما خلصت اليه التحقيقات والتي أشرف عليها مدير أمن محافظة الفروانية اللواء فهد الشويع فإن الطفلة كانت تلهو في شرفة والدها والتي تقع في الطابق الثالث ثم تسورت الحاجز الأسمنتي وتعلقت بالحبل وأخذت تصرخ على والدها والذي سمع صراخها وحاول الإمساك بابنته قبل ان تهوي على الأرض ليسقط بفعل اختلال توازنه قبل ان تسقط عليه ابنته ليكون الأب بمثابة حاجز بين ارتطام جسدها بالأرض ليتوفى الأب ويتم اسعاف الطفلة الى مستشفى الفروانية.
الرئيسيةحول العالم طفلة تتعرض لـ500 اعتداء جنسي في واحدة من أبشع جرائم الاغتصاب
السبت 1 أغسطس 2015 - الأنباء - سيدني أضـف تعليقك
:حجم الخط
في واحدة من أبشع قصص الاغتصاب، ألقت الشرطة الأسترالية القبض على رجال استراليين ارتكبوا 503 جريمة اعتداء جنسي ضد فتاة تبلغ من العمر 13 عاما، ومن بينهم والدها.
والمجموعة تضم 8 رجال من ضمنهم والد الطفلة، التي ظلت تتعرض للاغتصاب لمدة عامين كاملين، وعثرت الشرطة على 400 ملايين صورة وآلاف التسجيلات في حوزة رجل واحد
وبحسب صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، تراوحت أعمار أفراد العصابة بين 34 و47 عاماً ولطالما وثق أفراد العصابة المنحرفة الاعتداءات المروعة التي تعرّضت لها الطفلة بصور وفيديوهات في غرب أستراليا.
وكشفت الشرطة أن والد الطفلة هو من كان يقود العصابة ويسهّل عمليات الاغتصاب بحق طفلته، الأمر الذي أذهل رجال الشرطة الذين وصفوا الأمر بالـ”المروّع”.
وتم إنقاذ الطفلة من حياتها المزرية بعد القاء القبض على والدها ورفاقه، وقال مسؤول في الشرطة إن هذه الجريمة مثيرة للاشمئزاز ولا يوجد كلمات لوصفها.
وكشف أحد محققي الجرائم الجنسية، أن حالة الطفلة الجسدية بخير ولكن حالتها النفسية غير جيدة وسوف تحتاج إلى علاجات طويلة.
طفلة حاولت إنقاذ شقيقها من الصعق الكهربائي...فقضت معه رأته ينتفض فتدخلت للمساعدة وأمسكت به أخيرة - الأحد، 3 يناير 2016 / 2,434 مشاهدة / 32
شارك:
+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة | كتب عزيز أحمد |
تحوّلت إجازة عائلة في مزارع الوفرة إلى مأساة كبيرة بوفاة طفلين صعقاً بالتيار الكهربائي، حين فزعت ابنة الـ 10 أعوام لإنقاذ شقيقها ذي الـ12 عاماً من الكهرباء فأمسكت به محاولة سحبه، إلا أن الطفلين الشقيقين توفيا صعقاً في مكانهما وهما ممسكان ببعضهما البعض.
ADVERTISING inRead invented by Teads
وروى مصدر أمني لـ«الراي» تفاصيل تلك المأساة بأن «الطفلة، والتي لم تتجاوز الـ 10 أعوام، فوجئت بشقيقها ابن الـ 12 عاماً ينتفض بعدما مسته الكهرباء في مزرعة والدهما في الوفرة، حين كان أفراد الأسرة يقضون إجازة نهاية الأسبوع، فانطلقت الى شقيقها وأمسكت به محاولةً سحبه وإنقاذه لكنها عَلقت هي الأخرى في شِراك الكهرباء وفارقا الحياة وهما ممسكان ببعضهما البعض».
الراي
مواطن اعترف بقتل زوجته حرقاً أخيرة - الجمعة، 12 فبراير 2016 / 3,249 مشاهدة / 39
شارك:
+ تكبير الخط - تصغير الخط ▱ طباعة | كتب المحرر الأمني |
اعترف مواطن لرجال مباحث الأحمدي بقتل زوجته عمداً قبل شهر، بإشعاله النار داخل سيارته بعدما سكب فيها مادة سريعة الاشتعال.
ADVERTISING inRead invented by Teads
احتراق السيارة الذي حصل في منطقة ميناء عبدالله، نقلت على إثره المواطنة التي كانت على متنها برفقة زوجها، إلى المستشفى، حيث تقرر إدخالها العناية المركزة لخطورة الإصابات التي لحقت بها، فيما أصيب الزوج بحروق في يده، وتم تسجيل قضية أحيلت إلى رجال مباحث الأحمدي.
وطبقاً لما رشح من مصدر أمني، فإن رجال المباحث توصلوا من خلال تحرياتهم واطلاعهم على تقرير الإدارة العامة للإطفاء، إلى أن اشتعال السيارة حصل بفعل فاعل، وذلك في الوقت الذي تلقوا أمس إشارة بوفاة المواطنة في المستشفى الذي أسعفت إليه.
وذكر المصدر أن الشكوك ساورت المباحثيين في زوج المتوفاة، والذي أصيب في يده، ليتضح بعد بحث وتقص أنه متورط في الجريمة، وباستدعائه والتحقيق معه، اعترف بأنه هو من أحرق السيارة عن عمد بسبب خلافات بينه وبين شريكة حياته، التي اصطحبها إلى ميناء عبدالله ثم سكب الوقود في السيارة وأشعل النار فيها، وادعى أنه أصيب في يده ليبعد عنه الشبهات، وعليه تقرر تسجيل قضية قتل عمد بحقه أحيل بموجبها إلى الجهات المعنية. الراي
منوعات بسبب بسكويت مقتل الطفلة السعودية "رؤى" على يد زوجة أبيها
26-08-2014 البيان 05:33 م
| تكبير الخط | تصغير الخط
لقيت الطفلة "رؤى" ذات السنوات الثماني حتفها بمنزل أسرتها بالرياض في السعودية بعدما تعرضت للضرب والتعذيب على يد زوجة والدها، فيما يتلقى أخوها أحمد "11 عاماً" العلاج بمستشفى مدينة الملك فهد الطبية إثر تعرضه للضرب والتعنيف، كما يتلقى العلاج النفسي بسبب ما رآه ووفاة أخته أمامه على يد زوجة والدهم الأربعينية، التي تم توقيفها بعد اعترافها بارتكاب الجريمة.
وكانت جثة الطفلة قد نقلت إلى مستشفى الإيمان وطلب الطبيب الذي كشف عليها حضور الشرطة لوجود شبهة جنائية.
ولم يشفع مرض "رؤى وأحمد" وجسداهما النحيلان وإصابتهما بالأنيميا المنجلية عند زوجة أبيهما التي كانت دائمة التعذيب لهما، بحسب كلام والدتهما، بعد أن انتقلا للعيش مع الأب عقب طلاق أمهما منه.
وكانت والدة الطفلين قد انفصلت عن زوجها الذي أنجبت منه أربع بنات وولد، ورفض الأب أن يعيش الأبناء مع والدتهم رغم أن لديها صكاً بحضانتهم، حيث أبطل بعد زواجها وزواج الأب من أخرى.
وظلت زوجة الأب تمارس التعذيب بحق الأطفال كل يوم، وقال الطفل أحمد وهو يرقد طريح الفراش في مدينة الملك فهد بالرياض: "دائماً ما كانت زوجة والدي تمنع عنا الطعام وذات يوم قمنا أنا ورؤى وأخذ كل منا قطعتين من بسكوت أبو ولد ونمنا بعدها.
وفي اليوم التالي دخلت علينا عمة "كلثوم" وأخذت تضربنا بسلك توصيلة كهربائي بعدما عرفت أننا أكلنا البسكوت وطلبت منا الخروج إلى حوش المنزل وأن ندور تحت الشمس خمس مرات بالحوش، وشعرت رؤى بالتعب وصاحت، فأدخلتنا زوجة والدنا إلى المنزل وطلبت منا أن نقف على قدم واحدة ثم ضربتنا بعصا المكنسة فسقطت أختي على الأرض وفقدت الوعي".
وبعد ذلك صمت "أحمد" ودخل في نوبة بكاء وصراخ مما استدعى إعطاءه العلاج الطبي.
وقالت أم رؤى التي كانت موجودة في المكان وتبكي: "لو أعلم أنها ستقتل ابنتي بسبب قطعة بسكويت لكنت أعطيتها ما تريد، فما ذنب الصغار تفعل بهم هذا؟ أنا أطالب بالقصاص منها كما قتلت ابنتي الصغيرة المريضة".
وانخرطت الأم في نوبة بكاء وقالت: "ما أحرق قلبي أكثر هو عدم إخباري بوفاتها إلا بعد دفنها".
وقالت خالة رؤى إن والدة الطفلة كانت قد أحست أن أمراً ما حصل لابنتها، مشيرة إلى أن الجد اتصل بهم وقال إن رؤى توفيت وتم دفنها وطلب إقامة العزاء في جيزان على أن يقيموه هم بالرياض.
من ناحيتها قالت "ربى" أخت "رؤى وهي الطفلة الكبرى وتبلغ من العمر 12 عاماً: "كنا جوعانين بالليل وذهب أحمد ورؤى إلى المطبخ لأخذ بسكويت بالزبدة وباليوم الثاني ذهبت لصلاة الفجر وفجأة دخلت علينا زوجة أبي وسألت من أكل من البسكويت؟ فقال أحمد ورؤى: "نحن من أكلنا البسكوت"، فطلبت منا الخروج من الغرفة وأبقت احمد ورؤى وقامت بضربهما على أرجلهما وظهريهما بتوصيلة الكهرباء".
وأضافت: "بعد ذلك طلبت منهما الخروج إلى الشمس ساعة وأخذت تضربهم بعصا المكنسة وطلبت من احمد الدخول والوقوف على رجل واحدة وطلبت من رؤى الدوران بحوش المنزل تحت الشمس فصاحت رؤى تريد ماء ولم تكن رؤى أو أحمد يرتديان أحذية، وبعد أن دخلت رؤى إلى الغرفة طلبت منها زوجة والدنا أن تقف على قدم واحدة فلم تستطع وسقطت أرضاً فما كان من زوجة أبينا إلا أن أمسكتها من شعرها وضربتها بالجدار فسقطت أختي على الأرض فاقدة الوعي فصرخت فيها أنها تقوم بالتمثيل وحملتها وألقتها على الفراش وضربت رأس أختي بقاعدة الفراش".
وأردفت الطفلة الكبرى: "ظلت زوجة أبي تصرخ في أختي وتتهمها بأنها كاذبة بينما أختي تبكي بصوت منخفض ثم شهقت أختي مرة واحدة وفتحت عيناها وطلبت مني زوجة أبي أن أحضر لها ماء وسكبته على وجه أختي التي لم تتحرك وكانت تتنفس بسرعة، فذهبت مرة أخرى لأحضر مزيداً من الماء فصرخت في زوجة أبي وأمرتني أن أتركها".
وتابعت: "حضر والدي وكنت أبكي وأخبرته أن رؤى ماتت، فأخذها مسرعاً وتوجه بها إلى المستشفى ثم رجعت زوجة أبي وحضر جدي وأخذنا إلى منزله".
وقالت "ربى": "أهل أبي لا يضربوننا لكن كلثوم هي فقط من كانت تضربنا، ولم نكن نخبر والدي بذلك لأنها كانت تهددنا".
وأضافت: "الآن وبعد ما حدث أريد أن يقصوها وحسبي الله عليها"، في إشارة إلى القصاص من زوجة الأب.
يذكر أن زوجة الأب وهي أربعينية موقوفة بالسجن بعد اعترافها بضرب الطفلة رؤى.
وقد وصلت الطفلة إلى مستشفى الإيمان وهي متوفاة، جراء الضرب بحسب الكشف الطبي الأولي، وأحيلت القضية بالكامل إلى فرع هيئة التحقيق.