وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ .....

justice

Active Member
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ........

هذا وعيد شديد للظالمين، وتسلية للمظلومين، يقول تعالى: { وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ } حيث أمهلهم وأدرَّ عليهم الأرزاق، وتركهم يتقلبون في البلاد آمنين مطمئنين،

فليس في هذا ما يدل على حسن حالهم فإن الله يملي للظالم ويمهله ليزداد إثما، حتى إذا أخذه لم يفلته { وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد }

والظلم -هاهنا- يشمل الظلم فيما بين العبد وربه
و
ظلمه لعباد الله.

{ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ } أي: لا تطرف من شدة ما ترى من الأهوال وما أزعجها من القلاقل.




................................... إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44)

إن الله عالم بأمور عباده, ومن المطيع منهم, والعاصي له, والمستحق جميل الثواب, والمستوجب سيئ العقاب.




-------------

مصدر التفسير
https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary-saadi/sura14-aya42.html#saadi
 

justice

Active Member
ترامب يواجه تقهقره الشعبي والانتخابي باللعب على الفوارق العنصرية والإثنية
واشنطن - من حسين عبدالحسين
  • 13 Ads by Teadsالراي

    تكاد أرقام الرسوم البيانية لأعداد المصابين بفيروس كورونا المستجد واستطلاعات الرأي تبدو مترابطة بشكل وثيق، فكلّما ارتفع عدد الاصابات والوفيات انخفضت شعبية الرئيس دونالد ترامب وقلّت فرص فوزه بولاية ثانية، في الانتخابات المقررة في الثالث من نوفمبر المقبل.
    ولأن أعداد الأميركيين ممن يعانون من وباء «كوفيد - 19» تكاد ترتفع الى مراحل غير مسبوقة، خصوصاً مقارنة بالدول الاخرى، تنخفض شعبية ترامب الى مراحل غير مسبوقة كذلك، اذ أشار معهد غالوب الى أن نسبة من يؤيدون ترامب انخفضت الى أدنى مستوياتها لتبلغ 38 في المئة فقط.
    وكان لافتاً أن تدني شعبية الرئيس الأميركي شملت كل الأعراق، خصوصاً بين البيض، بما في ذلك الرجال، وهم الذين يشكلون تقليدياً التيار الاكبر الداعم لرئاسته.
    ويعاني ترامب من مشكلة في سعيه لولايته الثانية، تتمثل بتضخم حجم المجموعة الجمهورية المنشقة عن الحزب، والتي تشن حربا سياسية شعواء ضده، وتدعم منافسه الديموقراطي ونائب الرئيس السابق جو بايدن.
    وتتألف المجموعة الجمهورية من عدد من أبرز الاستراتيجيين السياسيين ممن عملوا في إدارة الرئيس السابق جورج بوش الابن، وممن عملوا في حملتي المرشحين الجمهوريين للرئاسة، قبل ترامب: السناتور الراحل عن ولاية آريزونا جون ماكين، والسناتور الحالي عن ولاية يوتا ميت رومني.
    المجموعة الجمهورية تنظم نفسها في اطار «مشروع لينكولن»، نسبة الى الرئيس الأسطوري الراحل ابراهام لينكولن، وهو كان من الجمهوريين. هذا المشروع يتمتع بدعم مالي من عدد من المانحين من أصحاب «الجيوب العميقة»، حسب التعبير الأميركي، وهو ما سمح للمشروع ببث دعايات تلفزيونية في عموم البلاد، خصوصاً في الولايات المتأرجحة، التي يبدو أن عددها يتزايد يوماً بعد يوم مع تراخي قبضة الجمهوريين الانتخابية في الولايات التي كانت محسوبة عليهم، حتى الأمس القريب، والمعروفة بـ«الولايات الحمراء».
    ومع تقهقر شعبية ترامب، اتسع الفارق بينه وبين منافسه بايدن الى أكثر من عشر نقاط، ووصل 12 نقطة، فيما اتسع الفارق بين الأميركيين ممن أجابوا أنهم سينتخبون الديموقراطيين الى الكونغرس، واولئك ممن قالوا أنهم سينتخبون الجمهوريين من ثماني نقاط مئوية، قبل أسبوع، الى عشر نقاط مئوية حالياً.
    وللمقارنة، فان «الموجة الزرقاء» التي استعادت للديموقراطيين مجلس النواب من الجمهوريين، في الانتخابات النصفية قبل عامين، سبقها تفوق ديموقراطي على الجمهوريين في استطلاعات الرأي بسبع نقاط مئوية.
    وأمام تقهقره الشعبي والانتخابي، عمد ترامب الى أسلوبه المفضّل في محاولته اللعب على الفوارق العنصرية والاثنية والثقافية، فنكأ جراح التاريخ، ووبخ «ناسكار»، المنظمة التي تشرف على لعبة سباق السيارات والمحسوبة على الجمهوريين، بسبب قيامها باصدار قرار منعت فيه رفع علم الكونفيديرالية، وهي الدولة التي أقامها انفصاليو الجنوب، ما أدى الى حرب أهلية فاز فيها الشمال وأعاد توحيد البلاد وفقاً لنظام فيديرالي أكثر مركزية من الكونفيديرالية.
    وعلى عادته، استعاد ترامب مواقفه المعادية للهجرة والمهاجرين، فقامت إدارته بإصدار قرار منعت بموجبه الطلاب الأجانب من البقاء على الأراضي الأميركية إذا كانوا مسجّلين في مؤسّسات تعليمية قرّرت، بسبب جائحة «كوفيد - 19»، إعطاء حصصها التعليمية كاملة عبر الإنترنت عند استئناف العام الدراسي الخريف المقبل.
    كما بث الرئيس الأميركي سلسلة من التغريدات تضمنت صوراً له وهو يتفقد الحائط الذي وعد ببنائه على الحدود الجنوبية مع المكسيك، لوقف تدفق اللاجئين غير الشرعيين. وقال إن بناء الجدار ماض بسرعة في ولايات تكساس وآريزونا ونيومكسيكو وكاليفورنيا، وأن الديموقراطيين يريدون «أن يتدفق الناس فقط»، و«يريدون حدودا مفتوحة» وصفها بأنها «خطيرة جداً» بالنسبة لأمن البلاد.
    ويعكف ترامب على تصوير نفسه على أنها رجل فرض القانون والنظام، مقارنة بالديموقراطيين الضعفاء والمتساهلين مع من يتطاولون على القانون. وواصل حملة تخويف الأميركيين من مغبة اختيارهم بايدن رئيسا لهم، فقال إن «الفاسد جو بايدن والديموقراطيين لا يريدون فتح مدارس في الخريف لأسباب سياسية، لا لأسباب صحية، لأنهم يعتقدون أن ذلك سيساعدهم في نوفمبر».
    وأضاف أن «الديموقراطيين مخطئون لأن الناس يفهمون ويعرفون المشكلة».
 
التعديل الأخير:

justice

Active Member
القبس في القبس الدولي 16 يونيو 2020 المشاهدات: 19152

«قيصر» بدأ.. وحقبة الأسد إلى أفول!



متسوقون مارين تحت صورة للأسد في سوق بدمشق القديمة أمس (أ.ف.ب) AA وليد قرضاب - هل اقتربت نهاية النظام السوري ورئيسه بشار الأسد؟ سؤال بات يتردّد على نطاق واسع من مشارق العالم إلى مغاربه، لا سيما مع دخول العقوبات الاميركية المشددة، التي يتضمنها قانون «قيصر» حيز التنفيذ، بدءاً من اليوم (الأربعاء). فعلى مدى السنوات التسع الماضية، لجأ الرئيس الأسد إلى قصف الساعين إلى إنهاء قبضة عائلته على السلطة، لكنه ــــ هذا الصيف ــــ يواجه تهديدات لا يستطيع قصفها، حتى بالسلاح الكيماوي. كذلك، لا تستطيع ايران ولا «حزب الله» أن يسعفاه بسبب تخبّطهما بأزماتهما التي لا تقل حدة عن أزمته، في وقت روسيا تناور مع الاطراف الفاعلة وتبسط رويداً رويداً قبضتها على كامل التراب السوري. صحيفة نيويورك تايمز رأت أن سوريا في طريقها إلى انهيار اقتصادي، سيضعف سلطة الأسد داخليا، ومن المرجح أن تؤدي العقوبات الصارمة التي بدأت فعليا إلى تفاقم الأمور. ووفق داني مكي المحلل في معهد الشرق الأوسط في واشنطن، فإن «المشكلة بالنسبة إلى الأسد هي أنه لا يملك حلا» وانه يجد نفسه أمام خيارين؛ إما أن يتحدث إلى الأميركيين ويقدم تنازلات، وإما أن يتحمّل التبعات الدراماتيكية، لا سيما بعد أن طال الغضب الشعبي ضد نظامه الاقليات العلوية والدرزية، الذين قاتل شبابهم مع قوات الأسد، ليجدوا أنفسهم يتقاسمون الفقر، بدلا من جني ثمار النصر. وتراهن واشنطن على ضرب البيئة الحاضنة للنظام بالدرجة الاولى، والتي كان لها دور كبير في الحفاظ على سلطته، ويقول رجل علوي له أقارب في الجيش لـ«نيويورك تايمز»: إن انهيار العملة جعل رواتبهم عديمة القيمة تقريبا، حيث يكسب جنرالات الجيش ما يعادل أقل من 50 دولاراً في الشهر، ويكسب الجنود أقل من ثلث ذلك. ارتباط جذري الارتباط الجذري بين العقوبات ومستقبل الأسد، طرحته ايضاً صحيفة إيمي ماكينون الأميركية، مشيرةً إلى أن تلك العقوبات ستوجه ضربة جديدة للنظام المأزوم. وترى «ماكينون» أن تأييد كلا الحزبين الأميركيين للعقوبات يعني رغبة أميركية عامة في مزيد من الضغط على الأسد، مضيفةً: «بينما يبدو الأسد منتصرا بعد الحرب الوحشية وتحوّل الحديث إلى إعادة الإعمار، فإن الأزمة الاقتصادية الآن تهدد قبضته على السلطة». فالأسد ممنوع من استغلال نصره العسكري على اشلاء مواطنيه ليبقى في الحكم، وعقوبات قيصر ستؤمّن هذا المنع، من خلال حالة عدم استقرار اقتصادي وسياسي لنظامه، وكذلك منع حلفائه ايران و«حزب الله» وحتى روسيا، من التنعّم بالمكاسب والامتيازات التي حصلوا عليها. كما ان تأثير العقوبات في بنية النظام وسلطته سيعمّق الخلاف بين الاسرة الحاكمة، لا سيما آل الاسد وآل مخلوف وغيرهما من العائلات العلوية الثرية. غنائم دولة مدمّرة أنتشال فوهرا ترى في مقالة بمجلة فورين بوليسي انه «في عشرينيات القرن الماضي حصل علي سليمان الوحش على لقب «الأسد»، لتوسله إلى الفرنسيين لحماية الأقلية العلوية، وقد أعجبه اللقب فجعله اسما لعائلته، ولم يكن يعلم أن نسله لن يحكموا البلاد فحسب، بل سيتشاجرون يوماً ما على غنائم دولة تقع تحت الأنقاض». وهذا الصدع ـــــ كما تقول الكاتبة ـــــ كان مرئيا في بداية الثمانينيات عندما حاول رفعت عزل أخيه الأكبر والرئيس حينها حافظ الأسد، الذي هو نفسه اغتصب السلطة في انقلاب، وعلّم ابنه بشار كيف يوقف أنواع التمرّد العائلية. وقالت الكاتبة ان بشار كان ابن أبيه، كما يشهد بذلك قصفه للمدن في جميع أنحاء سوريا، وشدد قبضته على عشرات من أبناء عمومته، من خلال مجموعة من الحوافز النقدية وتهديد دائم لحياتهم. لكن ما لا يمكن تصوّره حدث عندما تحدّى رامي مخلوف ابن عمته بشار ، ممزقاً بذلك المظهر الخادع الهش للتضامن العائلي. وقالت إنه منذ ذلك الحين شكك الكثيرون من أبناء عمومة الأسد في فعالية حكومة بشار، واستهدفوه بشكل غير مباشر، ورأت أن انتقاد مخلوف نقطة انعطاف لنظام بشار. وترى الكاتبة أن هذا النزاع أعطى أملا جديدا لمنافسي بشار داخل النظام الذين يأملون في أن يكون مخلوف قد أضعفه بشكل دائم بين العلويين، وفتحَ مجالا لتحدي دوره على رأس النظام. وفي المقابل، رأت الكاتبة أن روسيا تبدو في الوقت الحالي مهتمة بالسيطرة على بشار الأسد أكثر من اهتمامها باستبداله. إيران.. المنقذ الغريق! في المقابل، أكد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف أمس، أن بلاده تعمل، مع الأصدقاء، على تطوير الوضع الاقتصادي في سوريا. وقال لوكالة سبوتنيك عقب وصوله إلى موسكو: «نملك علاقات اقتصادية قوية مع دمشق، التي لها خط ائتماني في إيران، وسنفعّل كل وسائل التعاون الاقتصادي بيننا». Volume 0% غير ان الذي أغفله ظريف هو التدهور السريع والحاد في الاقتصاد الايراني جراء العقوبات الاميركية المتزايدة؛ فالريال الإيراني كان أمس عند أدنى مستوى منذ سبتمبر 2018 مقابل الدولار، حيث جرى تداوله عند 185 ألف ريال، في حين السعر الرسمي له في البنك المركزي 42 ألف ريال للدولار. وساهم انخفاض الصادرات الإيرانية إلى دول الجوار بسبب تفشّي فيروس كورونا في انخفاض حصول طهران على العملات الأجنبية، علاوة على الانخفاض الشديد في تصدير النفط. كما ان التظاهرات بدأت تعود إلى ايران، فإلى تظاهرة رجال الاعمال والتجار امام المصرف المركزي في طهران، شهد إقليم الأهواز ــــ ذو الأغلبية العربية ــــ أمس، سلسلة احتجاجات، نفّذتها نقابة عمالية تنديداً بسوء الأوضاع المعيشية، مرددين هتافات «جائعون.. جائعون». وكانت منظمات دولية قد حذّرت خلال الأسابيع الماضية من إمكانية انفجار الأوضاع في إيران، بسبب ارتفاع معدلات البطالة، التي وصلت إلى مليونَي شخص، بالإضافة إلى ارتفاع الأسعار وانهيار العملة. النووي ينهار وإلى الضغط الداخلي، بدأت قوى أوروبية تضغط لتوبيخ إيران في وكالة الطاقة الذرية، بشأن عمليات تفتيش لمفاعلاتها النووية، وأظهرت مسودة قرار أن قوى أوروبية كبرى تريد توبيخ إيران، بسبب رفضها السماح للمفتشين بالدخول إلى مواقع يشتبه في أن أنشطتها، ربما كانت جزءا من برنامج للأسلحة النووية. واتهمت بريطانيا وفرنسا وألمانيا، التي لا تزال طرفاً في الاتفاق، إيران بانتهاك بنوده، مهددة بالانضمام إلى حملة الولايات المتحدة لممارسة أقصى ضغط على طهران. وفي وقت حذّرت إيران من «النتائج العكسية» لأي قرار، تعهّدت روسيا بالتصدّي للسلوكيات «المناهضة لإيران»، وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: «هناك تطورات حاليا في فيينا وأفكار يطرحها أصدقاؤنا الغربيون في مجلس الأمن.. الوضع مقلق (..) سنعارض بكثير من الحزم أي محاولة تروّج لبرنامج معاد لإيران». لكن ما لم يقله لافروف هو ما ثمن هذه المعارضة؟ وكيف ستطبّق في سوريا؟ سوريا بشار الأسد

للمزيد: https://alqabas.com/article/5780585
 

justice

Active Member
القبس في نيويورك تايمز 7 يوليو 2020 المشاهدات:1458

عائلة ترامب أنجبت أخطر رجل في العالم!
38095587_373637_highres.jpg

AA آلان فيور وماغي هابرمان (نيويورك تايمز) ترجمة محمد أمين - نظراً للشهرة العالية التي اكتسبها، والطلبات المسبقة من كتاب ماري ترامب، ابنة أخت الرئيس دونالد ترامب، والذي تروي فيه كل شيء، أعلنت دار سيمون آند شوستر للنشر أول من أمس أنها تنوي اصدار الكتاب، يوم 14 يوليو الجاري، أي قبل أسبوعين من الموعد المقرر أصلا للنشر. وجاءت خطوة دار النشر هذه بعد أن حكم قاضي استئناف في نيويورك، الأسبوع الماضي ردا على دعوى قضائية رفعتها عائلة ترامب، بأنه يمكن المضي قدما في نشر كتاب ماري بعنوان: «كثير جدا وغير كافٍ أبداً: كيف أنجبت عائلتي الرجل الأخطر في العالم». لقد حاول ترامب خلال الأسابيع القليلة الماضية، بقيادة الأخ الأصغر للرئيس روبرت ترامب، وقف نشر الكتاب، الذي قالت دار سيمون آند شوستر للنشر إنه سيشرح بالتفصيل «تاريخ العائلة المظلم» في محاولة لشرح كيف أصبح دونالد ترامب «الرجل الذي يهدد الآن النسيج الصحي والأمني الاقتصادي والاجتماعي للعالم أجمع». ولم يرد محامي روبرت ترامب، تشارلز جيه هاردر، على الفور على رسائل هذه الصحيفة، للتعليق على اعلان دار النشر. ميثاق السرية وكان قاضي مقاطعة داتشيس قد أصدر أمراً الأسبوع الماضي، بإيقاف الإصدار مؤقتا، على الرغم من أن الكتاب قد تم طباعته بالفعل، وهو من أكثر الكتب مبيعا على موقع أمازون. وفي اليوم التالي، قرر قاضي محكمة الاستئناف أن سيمون آند شوستر يمكنها المضي قدما في النشر، ولم يتطرق إلى مسألة ما إذا كانت المؤلفة ترامب قد انتهكت اتفاق السرية مع عائلتها، كما زعم روبرت ترامب. وكان قد تم ابرام هذا الاتفاق منذ ما يقرب من 20 عاماً، عندما توصلت ماري ترامب الى تسوية دعوى قضائية مع عائلتها بشأن وصية والد الرئيس فريد ترامب التي ثار نزاع عائلي حولها. ولكن في شهادة خطية قدمتها في نيويورك الأسبوع الماضي، ادعت ماري ترامب أنها كانت قد وافقت على ميثاق السرية - وتنازلت عن مصالحها في العديد من الممتلكات العائلية - لأنها لم تكن تعلم أن الرئيس ترامب وأشقاءه قد كذبوا عليها بشأن القيمة الحقيقية لتلك الممتلكات. وأورد محامي ماري ترامب، ثيودور بطرس جونيور، في الدعوى القضائية «لأن اتفاقية التسوية كانت قائمة على الاحتيال، فلا يمكن فرضها، ولا يمكن منع نشر كتاب ماري ترامب». عيون مالية وادعى بطرس في أوراق المحكمة أن عائلة ترامب «قللت بشكل كبير ومتعمد» من تقييم الممتلكات، ما أقنع ماري وشقيقها إلى الموافقة على الاتفاق ليكتشفا بعد ذلك أنهما تعرضا للخداع بملايين الدولارات. وقّعت ماري وشقيقها فريد ترامب الثالث، بموجب الاتفاق، على التنازل عن مصالحهما في العديد من الممتلكات العقارية العائلية، بما في ذلك عقود الإيجار لشقتين على شاطئ البحر تعتبران «جوهرتي التاج» لإمبراطورية فريد ترامب الأب العقارية. Volume 0% وادعى بطرس أيضا أنه من غير المعقول أن يُفهم اتفاق السرية بين افراد عائلة ترامب على أنه «أمر نهائي» بمنع ماري ترامب من الكتابة عن عائلتها الآن. وأشار بطرس الى أن الرئيس أجرى مقابلات حول أخته، ماريان ترامب باري، وشقيقه الأكبر فريد ترامب جونيور، وأن عشرات الكتب صدرت عن عائلة ترامب، بما في ذلك ما يقرب من 20 كتبها الرئيس نفسه. وأوردت دار سايمون آند شوستر للنشر في بيانها عن تقديم موعد النشر بعض التلميحات الجديدة حول محتويات الكتاب، واصفة إياه بأنه «صورة موثقة لدونالد ترامب والأسرة السامة التي صنعته». ووفقا للبيان، تشرح ماري ترامب، ابنة الـ 55 عاماً والمتخصصة في علم النفس الإكلينيكي، كيف «اكتسب ترامب سلوكياته الملتوية»، بما في ذلك نزعته لتقييم البشر «بعيون مالية» وعادات اكتسبها، مثل الرغبة في معاقبة من لديهم صفات مثل «التعاطف واللطف والخبرة». وورد في اعلان دار النشر ان ماري ترامب تصف في الكتاب كيف «نبذ والده وسخر منه» عندما استسلم لمرض الزهايمر وكيف بدأ بممارسة «الغش كوسيلة للعيش».

للمزيد: https://alqabas.com/article/5785081
 

justice

Active Member
ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ


***





وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ .....



................................... إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44)


إن الله عالم بأمور عباده, ومن المطيع منهم, والعاصي له, والمستحق جميل الثواب, والمستوجب سيئ العقاب.




***********************



ترامب يواجه تقهقره الشعبي والانتخابي

https://www.alraimedia.com/Home/Details?id=0c472d7a-72c0-4b9f-a8a2-104a33adc0cd


-----------------------------


«قيصر» بدأ.. و حقبة الأسد إلى أفول!



للمزيد: https://alqabas.com/article/5780585




************



قانون اصدره ترامب لمعاقبة الاسد !


ينتقم الله من الظالم بظالم، ثم ينتقم من كليهما، !!!!!




*******************************



وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ



****************





ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ








----------------

في التدبر تبصر ...

تدبر 30 دقيقة في اليوم.. يصلح الله احوالك بما يدهشك

 

justice

Active Member
10 يوليو 2020 المشاهدات:36 وسط شبه استسلام للجامعات...



الطلاب الأجانب في أمريكا يواجهون مستقبلا غامضا AA صلاح الشجري- استضافت مجلة « تايم» البريطانية عددا من الطلبة الذين يدرسون في الولايات المتحدة ويواجهون خطر الإبعاد عقب القرار الفيدرالي الذي يقضي بمغادرة من يدرس في كليات ومدارس تطبق نظام التعليم عن بعد للأراضي الأمريكية. في عيد ميلادها علمت الطالبة أليس أن مستقبلها كطالبة في الولايات المتحدة الأمريكية، ومستقبل المئات من الطلبة الأجانب مثلها في خطر. الطلبة المقيمون في الولايات المتحدة أصيبوا بالذعر وعدم اليقين. أليس وهو ليس اسمها الحقيقي «خوفا من مواجهة صعوبات في الإقامة»، قالت:"نقلنا كامل حياتنا إلى هنا، والآن وصلتنا رسالة غير متناسقة وتشكل ضغطا علينا وعلى آبائنا". القرار الجديد لإدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، الخاص بالطلبة الأجانب ممن يحلمون سمات إقامة F-1 and M-1 والذين يدرسون عن بعد لن يسمح لهم بالإقامة، ما تسب في إضرابا كبيرا لقرابة مليون طالب، سيكون عليهم الانتقال إلى مدارس لا تطبق نظام التعليم عن بعد أو الرحيل بإرادتهم أو مواجهة مخاطر الترحيل. الغموض جعل الطلبة والكليات لا يعلمون ما هي الخطوة القادمة. على الأقل ستة طلاب تحدثوا إلى «تايم» وأعربوا عن قلقهم من الاضطرار لمغادرة الولايات المتحدة قبل العودة مجددا إلى الدراسة في الكليات. هارفارد ومعهد ماساشوستس للتكنولوجيا أعلنا أن الدراسة في فصل الخريف ستكون عن بعد نتيجة لانتشار الفيروس، وتقدما بدعوى قضائية ضد إدارة ترامب جاء فيها أنه سريعا وقبل عطلة نهاية الأسبوع في الرابع من يوليو فإن قرار إدارة الهجرة تسبب في حالة من الفوضى لطلبة التعليم العالي في الولايات المتحدة". قرار إدارة الهجرة لم يراعي صحة الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية والموظفين وأفراد المجتمع ولم يقدم إشعارا مسبقا أو فترة للتعليق. العديد من الجامعات مثل جامعة كولومبيا وجامعة جنوب كاليفورنيا وجامعة برينستون وجامعة نورث إيسترن ودارتماوث وجامعة نورث وسترن وجامعة جورجتاون وجامعة كاليفورنيا قرروا الوقوف خلف جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ضد القرار في ساحات القضاء إما عن طريق رفع مذكرة مساندة أو برفع دعوى قضائية منفصلة. وأعلن المدعي العام في كاليفورنيا كزافييه بيسيرا،الخميس، أن الولاية تخطط أيضًا لرفع دعوى قضائية ضد إدارة ترامب بشأن القرار الجديد. هناك أكثر من 184 ألف طالب من دول مختلفة يتلقون تعليمهم في كاليفورنيا منذ يناير ، أكثر من أي ولاية أخرى في البلاد ، وفقًا لبيسيرا الذي قال خلال مداخلة صحفية يوم الجمعة "سنرى إدارة ترامب في المحكمة". يوم الثلاثاء، أعلنت المدعية العامة ماساتشوستس ماورا هيلي عبر تويتر أن الولاية ستتجه إلى القضاء ضد القرار،ووصفت الأمر بأنه محاولة قاسية (وغير قانونية) من قبل إدارة ترامب وإدارة الهجرة والجمارك لإثارة الشكوك ومعاقبة المهاجرين. فيما يتعلق بكيفية دراسة الطلاب والبقاء في الولايات المتحدة هناك متطلبات يحددها برنامج الطلاب وتبادل الزوار (SEVP) الذي يدير الطلاب الأجانب بتأشيرات M-1 و F-1،بما في ذلك قاعدة حول عدد المحاضرات التي يجب أن يحضرها الطلاب. ومع ذلك ، في بداية اندلاع أزمة كورونا في الولايات المتحدة ، أعلن البرنامج عن استثناء لفصلي الربيع والصيف ، مما سمح بمرونة أكبر للطلاب الأجانب للبقاء في الولايات المتحدة حيث تحولت العديد من الفصول إلى التعلم عن بعد. ولكن القرار الذي أصدرته إدارة الهجرة يوم الاثنين يعني أن الاستثناء لم يعد ينطبق على الفصل الدراسي المقرر في الخريف ، وسيتعين على الطلاب الذين لديهم 100%من الدورات التدريبية عبر الإنترنت مغادرة البلاد أو الانتقال إلى مدرسة لا تطبق التعليم عن بعد. الطالبة الفلبينية أليس والمقيمة في الولايات المتحدة منذ أغسطس الماضي قالت لمجلة «تايم» أنها "تنتظر رسائل البريد الإلكتروني بقلق بالغ" في الوقت الذي مازالت جامعتها تدرس قرار إدارة الهجرة والجمارك. "أعلم أنهم يبذلون قصارى جهدهم إن الأمر سيء للغاية". (جامعة Rutgers أوضحت في بيان بالبريد الإلكتروني أنها لا تزال "تراجع السياسة الجديدة المقترحة لفهم تأثيرها على الطلاب الأجانب.") عندما علمت أليس بالقرار بعد ظهر الاثنين كان الوقت يشير إلى منتصف الليل في الفلبين ترددت في الاتصال بوالديها وإيقاظهم. عندما تلقت مكالمة هاتفية منهما للتهنئة بعيد ميلاها لم تستطع إخبارهما بالقرار حتى لا تسبب لهما الذعر ولكنها أخبرتهما يوم الثلاثاء حتى يستعدا لجميع السيناريوهات المحتملة. إذا كان على أليس أن تعود إلى الفلبين ، فسيتعين عليها التنقل بفارق زمني قدره 12ساعة لدراستها. بالنسبة لها وطلابها الآخرين ، فإن القرار الجديد لإدارة الجمارك والهجرة يعني إلغاء عقود الإيجاروالإنترنت، والسفر وسط وباء يجتاح العالم وللبعض هو اعتراف بأنهم لا يستطيعون مواصلة دراساتهم بشكل عملي. الطالب الاسترالي لويس " وهو ليس اسمه الحقيقي خوفا على وضعه كمقيم، يدرس لنيل شهادة الدكتوراه في الفيزياء من جامعة هارفارد وعضو في اتحاد طلاب الدراسات العليا بالجامعة, قال ل «تايم» "سنعاني من أضطرابات مدمرة بسبب هذا القرار وليس لدينا أي فكرة عما إذا كانت ستحدث أو متى نتوقعها" وأضاف إنه قلق من إلغاء عقد الإيجار في منزله وتأثيره على بحثه. "لا يمكنني حقًا إجراء بحثي ما لم أكن هنا." رئيس جامعة هارفارد لاري باكو قال في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني إلى TIME أن الجامعة "تشعر بقلق عميق" من أن القرارات الأخيرة لإدارة الهجرة "تفرض نهجًا صريحًا يناسب مقاسًا واحدًا لمشكلة معقدة ، مما يمنح الطلاب الأجانب ، وخاصة الطلاب عبر الإنترنت ، خيارات قليلة بخلاف مغادرة البلد أو الرحيل إلى جامعات أخرى ". Volume 0% المجلس الأمريكي للتعليم ، وهو مجموعة ضغط للتعليم العالي وهيئة تنسيقية رئيسية لأكثر من 1700 كلية وجامعة ، قال في بيان أن "قرارات إدارة الهجرة الجديدة" مرعبة "و" للأسف ضررها أكثر من نفعها ". الطالب اللبناني جون "ليس اسمه الحقيقي خوفا من وضعه كمقيم" ، يدرس في جامعة هارفارد ، قال لمجلة «تايم» أنه لا يعلم ما سيحدث ويأمل أن تجد الجامعة حلا. جون ذكر أنه لا يريد العودة إلى لبنان قبل تخرجه لأن البلاد تواجه أزمة اقتصادية وسياسية غير مسبوقة:"في لبنان حتى الأشياء الأساسية قد لا تكون متاحة خلال الشهر أو الشهرين المقبلين". وأضاف"في الوقت الحالي ، لدينا كهرباء ولكن من المتوقع أن تدخل البلاد في غضون شهرين في أزمة حيث لا يتوفر الوقود حتى للحصول على الكهرباء أو الإنترنت". تتدافع الجامعات للرد على الأخبار,تقول سارة بيرس ، محللة السياسات في معهد سياسات الهجرة ، إن القرار الغامض لإدارة الهجرة وضع "قدرا هائلا من الضغط" على الجامعات من أجل وضع خطة مشتركة بحلول منتصف أغسطس لحل أزمة الطلاب الأجانب. يقول جريج سيسكيند ، محامي هجرة مقيم في تينيسي ، إنه يتوقع أن تتمكن الجامعات من تبادل الأفكار بطرق مبتكرة للامتثال للقرارات دون إلزام الطلاب الأجانب بالمغادرة. وأضاف: "أظن أنه ستكون هناك محاولة من قبل الكثير من الجامعات لإيجاد طريق ما للخروج من الأزمة بسلام". إدارة الهجرة لم تقدم الكثير من التفسيرات حول كيفية تطبيق القرار ، سيتعين على الكثير من المدارس البحث عن حلول منها عقد الاختبارات بالحضور الشخص والدروس عن بعد. لجأ بعض الأساتذة إلى وسائل التواصل الاجتماعي لعرض إمكانية تقديم محاضرات شخصية للطلاب الأجانب حتى يتمكنوا من تلبية متطلبات إدارة الهجرة للبقاء في البلاد، كما أعلنت بعض الجامعات عن العمل مع الطلاب بشكل فردي لضمان تلبية المتطلبات الفيدرالية. خبراء قانونيون قالوا لمجلة «تايم» أن إعلان إدارة الهجرة يتماشى مع الجهود السابقة التي بذلتها إدارة ترامب للحد من الهجرة ، خاصة خلال جائحة كورونا. كارلا ماكاندرز ،أستاذة القانون ومديرة مركز ممارسة الهجرة في كلية فاندربيلت للحقوق : "هذه طريقة أخرى يمكنهم من خلالها استخدام كورونا لممارسة رغبتهم وتقييد الوصول إلى الولايات المتحدة". في بداية تفشي المرض في الولايات المتحدة ، على سبيل المثال ، بدأت الإدارة في حظر السفر من البلدان التي بها عدد كبير من حالات كورونا. في 20 أبريل ، غرد الرئيس ترامب بأنه سيوقع على أمر تنفيذي بتعليق الهجرة القانونية إلى الولايات المتحدة مؤقتتا كجزء من محاولة "لحماية الوظائف" التي يشغلها مواطنون أمريكيون. تقول إلورا موخرجي ، أستاذة القانون في كلية الحقوق بجامعة كولومبيا ومديرة مركز حقوق المهاجرين بالجامعة: "لقد ركز خطاب الإدارة على استهداف المهاجرين غير الشرعيين ، ولكن المهاجرين القانونيين الآن - أولئك الذين لديهم تأشيرات سارية - يتعرضون لهجوم متزايد". . "إنه أمر مروع". يحقق الطلاب الأجانب إيرادات لكل من الجامعات الأمريكية والاقتصاد بشكل عام ، وخلال العام الدراسي 2019/2018 ، ساهموا ب 41 مليار دولار ودعموا قرابة نصف مليون وظيفة في الاقتصاد الأمريكي ، وفقًا لـ NAFSA ، وهي جمعية مقرها الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز التعليم العالي الدولي . تساعد الرسوم الدراسية التي يدفعها الطلاب الأجانب للكليات الأمريكية على دعم المساعدات المالية للطلاب الأمريكيين. يقول بيرس إن الولايات المتحدة ليست معرضة لخطر الخسارة فحسب ، بل أيضًا "الابتكار والمساهمات المستقبلية لهؤلاء الأفراد". تقول بيرس إن الإدارة تعمل بشكل فعال على "قطع الهجرة القائمة على العمالة من مصدرها من خلال سن هذا التغيير في السياسة". مع ذلك ، بينما تسرع الكليات في استيعاب قرار إدارة الهجرة الغامض الغامض ، يترك الطلاب لمواجهة مصيرهم دون اهتمام. صوفيا أفيلا، وهي طالبة جامعية بجامعة ستانفورد من المكسيك ،قالت إنها كانت في منتصف اجتماع في تدريبها الاستشاري عندما قرأت قرارات إدارة الهجرة ولم تستطع البكاء، "إنه أمر محير للغاية أنا أحب الكثير من هذه السياسات - ماذا تعني هذه الصياغة؟ ماذا يعني ذلك بالنسبة لي؟" . جامعة ستانفورد قالت في بيان أن قرار إدارة الهجرة "سيخلق المزيد من عدم اليقين والتعقيد للطلاب الأجانب" وأنها ستعمل على دعم هؤلاء الطلاب "في سياق القواعد الجديدة ، بالإضافة إلى حث الإدارة على إعادة التفكير في موقفها . " كما هو الحال، فهمت أفيلا أنها يجب أن تغادر. وهذا ليس فقط ما يشغل بالها. تقول: "الناس الذين أحبهم - الكثير منهم هنا". قراء القبس يتصف

للمزيد: https://alqabas.com/article/5785779
 

justice

Active Member
القبس في القبس الدولي 11 يوليو 2020 المشاهدات:36 ترامب يهدد مجدداً بوقف التمويل الفيدرالي عن المدارس إذا لم تعد للتعليم AA (كونا) - هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجددا، بإمكانية حجب التمويل الفيدرالي عن المدارس التي لا تعيد الافتتاح في الخريف المقبل بسبب المخاوف من فيروس كورونا المستجد وذلك بعد يومين من تهديد مشابه. وقال ترامب في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إنه يجب أن تكون المدارس مفتوحة في الخريف وثبت أن التعلم الافتراضي كان «فظيعا» مقارنة بالتعليم في المدرسة أو الحرم الجامعي متسائلا: «لماذا تقدم الحكومة الفيدرالية التمويل إذا لم تفتتح المدارس». ولوح ترامب بوقف التمويل الفيدرالي عن مدارس وجامعات أميركية اتهمها بالدعاية للفكر اليساري الراديكالي، مضيفاً أن الكثير من الجامعات والأنظمة المدرسية تدور برامجها التعليمية حول التلقين اليساري الراديكالي وليس التعليم. ودعا وزارة الخزانة إلى إعادة مراجعة حالة الإعفاء الضريبي أو التمويل الذي سيتم سحبه إذا استمرت هذه الدعاية أو التصرف ضد السياسة العامة، مؤكدا على أهمية تعليم الأطفال وليس تلقينهم. وكان ترامب قد هدد بوقف تمويل المدارس التي لن تفتح أبوابها للدراسة وذلك رغم ارتفاع أعداد المصابين بفيروس كورونا في الولايات المتحدة. ترامب التمويل الفيدرالي

للمزيد: https://alqabas.com/article/5785829
 
أعلى