دورات في الإقتصاد ... لما يدور راسك آآآآآآآقصدي لما يدور العلم في راسك ...

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
دورات في الإقتصاد ... لما يدور راسك آآآآآآآقصدي لما يدور العلم في راسك ...
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-11-2010, 07:02 AM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif
دورات تدريبيه عن بعد على النت مجانا....
في سياق نشر المعلومات و دعم الحق بالحصول عليها
و تعميما للفائده

دورات تدريبيه عن بعد على النت مجانا




اخي الكريم قد يتبادر الى ذهنك انك لن تستفيد استفاده كامله كما لوكنت في دوره فيها مدرب
و هذا رأي وجيه

و لكن هذا ليس هو الهدف

الهدف برأيي هو الآتي :

- اختصار المسافات و الوقت اللازم لحضور دوره
- تدريب نفسك بنفسك دون مساعده
- التعود على القراءه
- البقاء على اتصال مستمر بالمعلومات

ليس المطلوب استيعاب المحتوى بالكامل
المهم ان هناك جزءا من المعلومات قد اكتسبتها

و

حتما ما اكتسبته سوف تستخدمه يوما ما بطريقه او بأخرى



و الله الموفق اولا و اخيرا



مع اطيب التمنيات

justice
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-11-2010, 07:16 AM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

<b>
heading_otc.gif

الطرق الكمية لتحليل الأداء التنموي
من تنظيممركز المعلومات المعهد العربي للتخطيط بالكويت



computer.jpg
معلومات تفصيلية عن البرنامج
شراء قرص مدمج
الهدف
المحتويات


منسق البرنامج





الهدف يهدف البرنامج إلى إستعراض الأدبيات المتخصصة في مجال التحليل الكمي للأداء التنموي بغية التعرف على أهم العوامل التي تؤثر في الأداء التنموي طويل المدى وما يترتب على هذه العوامل من مضامين للسياسات الإقتصادية والإجتماعية

المحتويات

مقدمة حول نظريات التنمية والنمو الإقتصادي طويل المدى.
مؤشرات الأداء التنموي.
منهجية التحول الهيكلي ونتائجها التطبيقية.
منهجية تقدير دوال النمو طويلة المدى شرائح الأقطار.
منهجية تقدير دوال النمو متوسطة المدى بالسلاسل الزمنية.
منهجية تقدير دوال الفقر.
السياسات الإقتصادية والأداء التنموي.



منسق البرنامج د.علي عبد القادر د. علي عبدالقادر دكتوراه في الاقتصاد الاهتمامات البحثية: قضايا السياسات الكُلية في إطار التنمية الاقتصادية، الفقر وتوزيع الدخل في الدول النامية، قضايا التنمية البشرية والتنمية المستدامة وقضايا الاستثمار والنمو الاقتصادي في الدول النامية.



مقدمه عن محتوى الدوره

الطرق الكمية لتحليل الأداء التنموي 1, 2, 3


على الرغم من أنه لا توجد نظرية موحدة للتنمية إلا أن هنالك "تقليد علمي" قاد مجتمع علماء التنمية في الأربعينات والخمسينات، تمخض عنه بروز علم فرعي لاقتصاديات التنمية، وترتب عليه مقترحات تختص بإحداث التنمية في الدول الأقل نمواًّ أو الدول النامية. هذا وقد ارتكز "التقليد العلمي" الذي قاد مجتمع علماء التنمية على رفض مقترح عالمية النظرية الاقتصادية النيوكلاسيكية، و قبول مقترح وجود منافع متبادلة بين الدول الأقل نموا والدول المتقدمة ومن ثم أهمية العلاقات التنموية فيما بين الدول من خلال التجارة الدولية أو تدفق المعونات والمساعدات الإنمائية.
develop.jpg

ركزت المقترحات النظرية التنموية التي ترتبت على علم اقتصاديات التنمية، على الأهمية المحورية التي يلعبها كل من التراكم السريع لرأس المال، و التصنيع ، واستنفار فائض العمالة في الريف، والتخطيط والدولة النشطة، في عملية التنمية كما جاء في نموذج الاقتصاديات الثنائية الذي طوره لويس (1954). وفي تصنيف حديث أطلق على اقتصادي التنمية الذين ساهموا في تطوير هذه المقترحات اسم "الجيل الأول لاقتصادي التنمية" ، جاء بهذا التصنيف (2001) Meier. ويلاحظ في هذا الصدد أن هذا الجيل قد راهن على أن الدولة ستتمكن من كسر "الحلقة المفرغة للفقر" (نيركوسه) بواسطة "الدفعة الكبرى" و"النمو المتوازن" اللتان سيترتب عليهما تكامل الطلب (روزنستاين - رودان) ومن ثم ازدياد الطلب التجميعي مما سيحقق "الجهد الأدنى الحرج" الذي سيمكن القطر من الإنعتاق من "فخ التوازن في المستويات الدنيا للدخل" (ليبينشتاين) ومن ثم تحقيق شروط "الإنطلاق" (روستاو)، (انظر (1952) Nurkse ، و(1943) Rosenstein-Rodan ، و(1957) Leibenstein ، و(1960) Rostow . كذلك انظر (1997) Hayami وBruton (2001) لاستعراض حديث لتحليل التنمية في هدي الجيل الأول).
أعلى الصفحة
هذا وقد أوضحت الشواهد التجريبية لأداء الاقتصاديات الأقل نموا خلال الفترة من عام 1960 حتى عام 1973 ، وهي الفترة التي تعرف بالعهد الذهبي للنمو الاقتصادي الحديث ، أن التركيز على هذه القضايا المحورية في عملية التنمية قد كان لـه ما يبرره وأن هذه القضايا لا تزال محورية في عملية التنمية ، (انظر سن (1983) وستيرن (1989)).
وتوضح الشواهد أن العديد من الدول النامية قد شارك في النمو الاقتصادي الذي شهدته هذه الفترة حيث بلغ عدد الدول النامية التي فاق فيها معدل نمو الدخل الحقيقي للفرد معدل 2.5 في المائة سنوياً 43 قطرا ، الأمر الذي يعني أن الدخل الحقيقي للفرد في هذه الدول كان سيتضاعف خلال 28 سنة أو أقل ، (انظر Rodrik (1999) . لاحظ أنه إذا توفر معدل النمو لأي كمية (مثال دخل الفرد) يمكن الحصول على الفترة الزمنية التي ستتضاعف فيها هذه الكمية كحاصل قسمة 70 على معدل النمو، وهو قانون تقريبي يستند على معادلة النمو المتواصل للكمية المعنية :
xt.gif
حيث r هي معدل النمو و t هي الزمن. وتضمنت مجموعة الدول النامية هذه دولا عربية اشتملت على كل من عمان (بأعلى معدل للنمو لعينة الدول المعنية بلغ 10.5 في المائة سنويا) وموريتانيا (بمعدل نمو بلغ 2.9 في المائة) ومصر (2.6 في المائة) والعراق (2.6 في المائة) .


وعلى الرغم من هذه النجاحات لوحظ إنه إذا كان هنالك ثمة قصور في المقترحات النظرية التي طُورت في ظل "التقليد العلمي" الذي قاد مجتمع علماء التنمية في الأربعينات والخمسينات، فإن القصور الأساسي يتمثل في تركيز هذه المقترحات على عملية النمو الإقتصادي على أنها هدف نهائي وغاية في حد ذاتها، دون التنبه الكافي إلى أن النمو الإقتصادي ليس هدفاً في حد ذاته، وإنما هو وسيلة لتحقيق أهداف تنموية أخرى ؛ وأن النمو الإقتصادي، في بعض الأحيان، لا يشكل وسيلة فعالة لتحقيق أهداف مجتمعية حيوية مثل التمتع بحياة صحية طويلة نسبياً، والقدرة على القراءة والكتابة ، والمشاركة في النشاطات الثقافية للمجتمع ، والتعبير عن الآراء والرؤى بـحرية ، والمشاركة في اختيار الحكام ومحاسبتهم للمفهوم العريض للتنمية على أنها عملية لتوسيع الحريات التي يتمتع بها البشر انظر سن (1999) وتقارير التنمية البشرية التي يصدرها برنامج الأمم المتحدة الانمائي منذ عام 1990 وتقارير التنمية الانسانية العربية التي بدأت سلسلتها منذ عام 2002 .
تعرضت نماذج الجيل الأول لاقتصادي التنمية للنقد من جهة ضعف محتواها التطبيقي وهشاشة وعدم دقة أطرها النظرية وتركيزها المفرط على رأس المال العيني وإخفاق العديد من التجارب التنموية وتراكم الشواهد حول إخفاق آلية الدولة والتخطيط وللتشوهات وللإختلالات المالية والتنموية التي ترتبت على مختلف السياسات التجميعية.
أعلى الصفحة
بالمقارنة تميز الجيل الثاني من اقتصادي التنمية (1970 - إلى الحاضر) بقدر كبير من الواقعية المستندة على القواعد الأساسية للنظرية الإقتصادية النيوكلاسيكية. وتلخصت النظرة إلى قضايا التنمية المعقدة في ملاحظة أن تفاوت الأداء التنموي للأقطار النامية لا يكمن في التفاوت في الظروف الإبتدائية وإنما في التفاوت في السياسات المتبعة، وأن السبب في فقر قطر ما لا يكمن في "الحلقة المفرغة للفقر" وإنما في "فقر السياسات"، ومن ثم فإن اهتمام صناع القرار لا بد وأن ينصب على الأسواق والأسعار والحوافز. وعلى عكس ما قال به الجيل الأول من أن "اقتصاديات التنمية" تمثل علماً فرعياً خاصاً من علم الاقتصاد، قال معظم أفراد الجيل الثاني بعالمية النظرية الاقتصادية النيوكلاسيكية ومن ثم تصبح دراسة قضايا التنمية فرعاً من "الاقتصاد التطبيقي" للنظرية النيوكلاسيكية ولا تحتاج لعلم فرعي خاص بها، لاستعراض طرق الجيل الثاني أنظر (باردان وأودري (1999) ، وباسو (1997)) .
وعلى عكس منهجية الجيل الأول التي ركزت على النماذج الإقتصادية الكُلية لعملية التنمية، ركزت منهجية الجيل الثاني، وفي اتساق مع هيكل النظرية الإقتصادية النيوكلاسيكية، على الدراسات التطبيقية على المستوى الجزئي لوحدات الإنتاج والأفراد المستهلكين. كذلك حدث تحول واضح من التفكير حول "عملية التنمية" بإطلاقها إلى تناول مظاهر محددة لظاهرة التخلف باستخدام نماذج رياضية وقياسية أكثر حبكاً ودقة اعتماداً على تزايد توفر المعلومات المقطعية على مستوى الأفراد والوحدات الإنتاجية.


تناولت العديد من دراسات الجيل الثاني بالنقد ما ترتب على السياسات التنموية المتبعة في الدول النامية من تشوهات للأسعار، ومعدلات مرتفعة للحماية ولأنماط السلوك التي تسعى نحو جَني الريع. وتوصل الجيل الثاني إلى النتيجة القائلة بأن عدم ملائمة السياسات المحلية، وليس الظروف الخارجية السلبية، هي التي تفسر لماذا تفشل الأقطار في الاستفادة من الفرص الاقتصادية الخارجية . كذلك توصل الجيل الثاني إلى أن السياسات التنموية الصائبة تتمثل في التحول من إستراتيجيات التوجه نحو الداخل إلى تحرير نظام التجارة الخارجية وتشجيع الصادرات، والخضوع لبرامج التثبيت، ونقل ملكية الأصول الإنتاجية من القطاع العام إلى القطاع الخاص، وإتباع ما تملية آلية السوق.
إستفاد الجيل الثاني من تطورات نظرية النمو الجواني التي اشتملت مضامينها للدول النامية على أهمية رأس المال البشري، وعملية التعليم والاستفادة من الأفكار في مجال التقنيات الإنتاجية، وعلى المنافع التي تترتب على تبادل الأفكار على المستوى العالمي في إطار إقتصاديات منفتحة على التجارة العالمية. كذلك ترتب على نظرية النمو الجواني إحتمال أن تلحق الدول النامية بالدول المتقدمة وذلك عن طريق عبور فجوة تقنيات الإنتاج التي يمكن تجسيرها من خلال تسارع معدلات إنتشار المعرفة التي تترتب على حرية انتقال رؤوس الأموال عبر الحدود السياسية .
بتمعن تجارب التنمية منذ الإستقلال أدرك الجيل الثاني التفاوت الكبير بين الدول النامية ومن ثم أولى اهتماما أكبر لتفسير اختلاف معدلات الأداء التنموي بين الأقطار في إطار من الدراسات المقارنة ولفهم الظروف التي تؤدي إلى نجاح أو فشل مختلف السياسات . وباستخدام بعض جوانب الإقتصاد السياسي الحديث تم نمذجة سلوك الدولة، ليس كحارسة للصالح العام، وإنما كأحد الفاعلين الإقتصاديين لها دالة هدف تقوم بتعظيمها كما يفعل المستهلك النمطي، وتنطبق عليها مختلف أساليب التحليل الإقتصادي النيوكلاسيكي من تكلفة المبادلات، وحقوق الملكية، والسعي نحو الحصول على الريع. وترتب على مثل هذا التحليل أن الأقطار النامية قد أفرزت حالات للدولة المشتتة، والدولة السلبية والدول النهابة والدولة المستغلة.
أعلى الصفحة
على الرغم من الاختلاف الجوهري بين الجيلين، طور بعض أفراد الجيل الثاني فهما أكثر تقدماً لأنواع جديدة من إخفاقات نظام الأسواق. وقد أدى الإدراك بوجود ظواهر "المعلومات غير التامة والمكلفة"، و "الأسواق غير الكاملة" و "تكاليف التبادل" و "انعدام الأسواق المستقبلية لعدد من السلع والخدمات"، أدت كل هذه الظواهر في نظام الأسواق إلى توسع مدى "إخفاق آلية السوق" ليتعدى حالات "السلع العامة" و "التأثيرات الخارجية" التي كانت تتطلب تدخلاً انتقائيا بواسطة الدولة . على هذا الأساس أصبحت قضايا تشوه وعدم كمال المعلومات وارتفاع المخاطر أكثر أهمية في تحليل التنمية ووفرت تبريراً لدور أكبر للدولة لتصحيح التشوهات المترتبة على هذه المظاهر. إلا أنه بسبب من هيمنة المدرسة النيوكلاسيكية الضيقة على مراكز صياغة السياسات التنموية (خصوصاً في صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، ووزارة الخزانة الأمريكية) أستمر التركيز في التسعينات على إبراز مظاهر "إخفاق الحكومة".
يتضح من الاستعراض المكثف للتطورات الفكرية في مجال اقتصاديات التنمية أن معايير تقييم الأداء التنموي تشتمل على الدخل الحقيقي للفرد كمؤشر للمرحلة التنموية ومقياس للنمو ، ومؤشرات تعنى بالتعريف العريض للتنمية تشتمل على مؤشرات للحالة الصحية والحالة المعرفية ومؤشرات لمختلف الحريات التي يتمتع بها الناس . هذا وقد ثابر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تطوير مؤشر مركب للأداء التنموي يعرف بمؤشر التنمية البشرية يشتمل على مؤشرات فرعية للحالة الصحية والحالة المعرفية ومستوى المعيشة . وعلى الرغم من أهمية هذا المؤشر لأغراض تصنيف الدول حسب مرحلتها التنموية إلا أن التقييم الكمي للأداء التنموي قد اعتمد على مؤشر الدخل الحقيقي للفرد وذلك حسبما جاءت به نظريات النمو الاقتصادي التي استندت عليها الأدبيات التطبيقية .
على أساس هذا الفهم تركز هذه المذكرات على استعراض منهجيات التقييم الكمي للأداء التنموي التي تستند على نظريات النمو الاقتصادي . تشتمل بقية الأجزاء على ما يلي :
  • الأساس النظري للتقييم الكمي للأداء التنموي .
  • منهجية تقدير دوال النمو .
  • منهجية محاسبية معدلات النمو الاقتصادي .
  • منهجية التحول الهيكلي ونتائجها التطبيقية .
  • منهجية تقدير دوال الفقر .
  • ملاحظات ختامية حول السياسات الاقتصادية والأداء التنموي .



مركز المعلومات
المعهد العربي للتخطيط بالكويت
ص.ب. 5834 الصفاة 13059 الكويت
تلفون: 4844061 - 4848754 (965) فاكس: 4841868 - 4842935 (965)
api@api.org.kw
أو
مركز التدريب
فاكس: 4841868(965)
البريد الإلكتروني:
training@api.org.kw






</b>
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-11-2010, 07:21 AM
الوايلي
user_offline.gif

أبو عثمان

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 2,327

icon1.gif

الله يعطيك العافيه
والله يجعلها في ميزان حسناتك


__________________
اسواق نت على تويتر
http://twitter.com/#!/aswaqnet

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-11-2010, 07:26 AM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

شكرا على كرمك بوعثمان

مع فائق التقدير
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
18-06-2011, 01:28 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif


دوره عن بعد
من تنظيم المعهد العربي للتخطيط
موضوعها

التحليل الإحصائي لاتخاذ القرار في ظل اللايقين

====================================

الهدف

1. التعرف على طرق العينة والإحصاء الوصفي في التحليل.
2. معرفة عمليات التقدير الإحصائي واختبار الفرضيات.
3. التعرف على استخدام جداول المنافع والفرص الضائعة في اتخاذ القرار تحت ظروف اللايقين.
4. التعرف على طرق التحليل الإحصائي باستخدام شجرة القرار ومنهجية التحليل البعدي في عملية اتخاذ القرار.
موجه إلى

الكوادر الفنية المساعدة في مراكز اتخاذ القرار.

المحتويات

*
نظرية المعاينة والإحصاء الوصفي.
*
توزيع العينة والاحتمالات.
*
التقدير الإحصائي واختبار الفرضيات.
*
جداول المنافع والفرص الضائعة ومعايير اتخاذ القرار في ظروف اللايقين.
*
نظرية المنفعة ومعيار المنفعة المتوقعة في اتخاذ القرار.
*
التحليل باستخدام شجرة القرار.
*
التحليل البعدي ودوره في اتخاذ القرار.




منسق البرنامج

د. مصطفى بابكر
دكتوراه في الاقتصاد
الاهتمامات البحثية:
حاصل على الماجستير والدكتوراه في الاقتصاد من جامعة كلورادو- بولدر بالولايات المتحدة الأمريكية. مهتم بالتطبيقات الحاسوبية لنماذج التوازن العام في التجارة الخارجية، المالية العامة، البيئة والموارد الطبيعية. له العديد من الأبحاث المنشورة في المجلات العالمية.

بإمكان المتدرب إرسال أي تساؤل خاص بالبرنامج مباشرة إلى منسق البرنامج عن طريق

البريد الإلكتروني.......training@api.org.kw



مع اطيب التمنيات
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
30-07-2011, 03:17 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

أساسيات في الإستثمار

===================



الهدف يهدف هذا البرنامج إلى تزويد المستخدم بالمفاهيم الأساسية في الاستثمار وتعريفه بطرق قياس العائد على الأوراق المالية الرئيسية وتقييم هذه الأوراق.

المحتوياتالعائد و المخاطرة
تقييم الأسهم و السندات
تحليل محفظة الاستثمار
الجداول المالية
أسـاسـيات في الاسـتثمار


يهدف هذا البرنامج إلى تزويد المستخدم بالمفاهيم الأساسية في الاستثمار وتعريفه بطرق قياس العائد على الأوراق المالية الرئيسية وتقييم هذه الأوراق. ويشمل ثلاثة أقسام بالاضافة الى ملحق يتضمن الجداول المالية.
يتناول القسم الأول العائد والمخاطرة. يسعى المستثمر الى تعظيم العائد المتوقع على استثماره ولكنه يواجه قيد المخاطرة. والمخاطرة هي الاحتمال بأن يكون العائد المحقق مختلفاً عن العائد المتوقع. وكلما أراد المستثمر أن يحصل على عائد أعلى، يتوجب عليه أن يتحمل درجة أكبر من المخاطرة. وبالتالي تمثل العلاقة بين العائد والمخاطرة أساس قرار الاستثمار.
ويستعرض القسم الأول طرق قياس العائد على السند وعلى السهم وكذلك مختلف أنواع المخاطرة التي قد يتعرض لها المستثمر. كما يقدم هذا القسم نموذج تسعير الأصول الرأسمالية الذي يوفر إطاراً عاماً لتحليل العلاقة بين العائد والمخاطرة على كل أنواع الأصول.
ويتطرق القسم الثاني إلى تقييم الأوراق المالية الأكثر تداولاً وهي الأسهم والسندات وذلك من خلال مختلف النماذج المتوفرة لهذا الغرض. يتوقف التركيز، في كل من القسمين الأول والثاني، عند ورقة مالية واحدة تكون سنداً أو سهماً. ولكن نادراً ما يحمل المستثمر ورقة مالية (أو مجموعة من الأوراق المالية) تصدرها شركة واحدة بل أنه يحمل عدداً من الأوراق المالية تصدرها شركات مختلفة، أي أنه يحمل محفظة استثمارية.
أما القسم الثالث فيستعرض طرق قياس العائد والمخاطرة للمحفظة كما أنه يقدم بعض المؤشرات لقياس أداء المحفظة والتي تربط بين العائد المحقق على الاستثمار في المحفظة ودرجة المخاطرة التي يتحملها المستثمر.
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
31-07-2011, 07:05 AM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

شكرا لك اخي الفاضل





للعلم كافة الدورات من تنظيم :
مركز المعلومات
المعهد العربي للتخطيط بالكويت
ص.ب. 5834 الصفاة 13059 الكويت
تلفون: 4844061 - 4848754 (965) فاكس: 4841868 - 4842935 (965)
api@api.org.kw
أو
مركز التدريب
فاكس: 4841868(965)
البريد الإلكتروني:
training@api.org.kw










*********************************
مواضيع أخرى
* كيف يتم تحريك السوق ...و من يقوم بذلك ...و متى ....
* سجل متابعه يوما بيوم لاحداث إنهيار البورصه أواخر عام 2008
* الطريق الى سوق الأسهم
* رعبٌ في السوق.. وقيم التداول إلى الحضيض - الحذر من الإثاره الاعلاميه
* قراءة في الاقتصاد يبقى منها اثر نستخدمه في مكان ما و زمان ما
* مالذي يتعين علينا ادراكه لكي نتمكن من أن نفهم و نتفهم الاحكام القضائيه
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
18-08-2011, 01:10 AM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

التحليل الإحصائي باستعمال العينات

البيانات الإحصائية هي الأساس للتخطيط الاقتصادي والاجتماعي ولكل البرامج الإنمائية ولمتخذي القرار. وبدخول عصر العولمة ومع الوضع الراهن للدول النامية أصبحت هناك ضرورة مُلحة ومتزايدة للإحصاءات بوجه عام وللبيانات الاقتصادية والاجتماعية بوجه خاص.

واستجابة لهذه الحاجة تسعي، كثيراً من دول العالم النامي إلى النهوض بالعمل الإحصائي إلى المستوى اللازم للوفاء باحتياجات المسئولين عن التخطيط للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

كما تبذل جُهوداً كبرى في تدريب الكوادر الوطنية القادرة على القيام بإجراء التعدادات والمسوحات وغيرها من نشاطات جمع البيانات وإجراء التحليل بشكل فعّال.
"فالإحصاء (سواء تعداداً أو مسحاً بالعينة) من حيث اللغة هو الإلمام بكل المفردات التي يشملها المجتمع الذي نريد دراسته ومعرفة أو صاف كل مفردة في هذا المجتمع معرفة دقيقة ومحددة بالأعداد.

أما علمياً هو عبارة عن تصوير رقمي للواقع في المجتمعات المطلوبة دراستها (المجتمعات البشرية أو غير البشرية)" (عبدالمنعم الشافعي وآخرون 1978).

مثال ذلك تعداد السكان ومسح ميزانية الأسرة فهو تصوير رقمي لأحوال السكان ومستوى معيشتهم على الترتيب.
وننوه بداية بأنه يمكن تقسيم الدراسات والبحوث من حيث المجال أي من حيث درجة الشمول لمفردات المجتمع الأصلي إلى بحوث شاملة وبحوث بطريقة العينات.

فالبحث الشامل هو الذي ندرس فيه حاله جميع أفراد المجتمع موضوع البحث بهذه الطريقة إذا كان الغرض منه هو الحصر وذلك مثل تعداد السكان التعداد الزراعي..الخ. وهذا يتطلب تكلفة كبيرة من الوقت والمال والجهد.

إن البحث بطريقة العينة فهو الذي نبحث فيه حاله جزء معين (أو نسبة معينة) من أفراد المجتمع الأصلي ثم نقوم بعد ذلك بتعميم نتائج الدراسة على المجتمع كله بتكلفة أقل كثيراً من البحث الشامل.
ومن أمثلة أهم البحوث بالعينة التي تجري على أرض الواقع تلك البحوث التي تستخدم مسوح ميزانية الأسرة وبُحوث القوى العاملة والتي عادة ما تجريها الحكومات أو المؤسسات الدولية أو الإقليمية. كما تشمل مسوحات التجارة والصناعة والمساكن وأبحاث استطلاع الرأي.


الهدف التعرف على الأساس النظري والتطبيقي في العينات لتمكين مستخدميها من اختيار العينة المناسب وتحديد حجمها، وتقدير المقاييس بدقة كبيرة.

المحتوياتتعاريف ومصطلحات أساسية
مُميزات البحث بالمعاينة وأهميته
أهداف المعاينة
أنواع المعاينة
الخُطوات الرئيسية لتصميم عينة
تحديد طريقة جمع البيانات
أساليب حصر البيانات
اختبارات الفروض
مصادر الأخطاء في العينات


العناصر الرئيسية للبرنامج
1- تعاريف ومصطلحات أساسية
تعاريف ومصطلحات أساسية: هنا نتعرض لأهم المفاهيم والمصطلحات الإحصائية اللازمة لدراسة الموضوعات المتعلقة بالبحوث التي تنفذ باستخدام أسلوب المعاينة. وأيضاً على أهم التوزيعات الاحتمالية التي تساعد في تقدير معالم المجتمع من العينة. وكذلك كيفية تقدير المعلمة بنقطة والتقدير بفترة.2- مميزات البحث بالمعاينة وأهميتهمميزات البحث بالمعاينة واضح أن أهمية وفوائد البحث بالمعاينة هو اختصار الجهد اللازم لاتمام البحث واقتصاد تكاليفه.3- أهداف المعاينةأهداف المعاينة: تحديد الهدف الرئيسي للمعاينة أو المشكلة المراد بحثها تحديداً واضح، لأن ذلك يُمكننا من تحديد البيانات المطلوب جمعها واستخدامها من قبل الباحث، الذي يريد تقدير معالم المجتمع.4- أنواع المعاينةأنواع المعاينة: حيث نقوم هنا بشرح لأنواع العينات الرئيسية وهي العينة العشوائية البسيطة والعينة الطبقية والعينة المنتظمة والعينة العنقودية حيث نتعرض لطرق اختيار المعاينة وكيفية تقدير معالم المجتمع وحجم العينة.5- الخُطوات الرئيسية لتصميم عينةالخطوات الرئيسية لتصميم العينة: هنا نوضح الخطوات التي تسبق عملية جمع البيانات ميدانياً وتسمى خطوات تصميم العينة أو خطوات المرحلة التحضيرية للبحث.6- تحديد طريقة جمع البياناتتحديد طرق جمع البيانات: هناك ثلاثة طرق لجمع البيانات وهي طريقة المقابلة الشخصية وطريقة المراسلة وطريقة المشاهدة. وقد وضحنا مزايا وعيوب كُل طريقة من هذه الطرق.7- أساليب حصر البياناتأساليب حصر البيانات: وهي أسلوب الحصر الشامل والحصر الجزئي وأخيراً أسلوب المعاينة. وقد أوضحنا مع الأمثلة أهداف ومزايا وعيوب كل من هذه الأساليب.8- اختبارات الفروضاختبار الفروض: بعد تقدير إحصائية العينة بأتى دور الاستدلال الإحصائي من خلال اختبارات الفروض لاتخاذ قرار حول مدى قرب قيمة هذا التقدير من قيمة افتراضية لمعلمة المجتمع المجهولة. هذا القرار يجب أن يتخذ في ضوء مستوى احتمالي معين يتم اختياره مسبقاً.9- مصادر الأخطاء في العيناتمصادر الأخطاء في المعاينة: وهي الأخطاء التي تقع فيها عند استخدام أسلوب المعاينة كأسلوب لجمع البيانات وقد أوضحنا أنواعها وكيفية التقليل منها مع ضرب أمثلة عليها.







مواضيع متنوعه
------------------------------
سوالف عن البورصه.......وكالة تصنيف على الطريقه الكويتيه
كيف يتم تحريك السوق ...و من يقوم بذلك ...و متى ..
هل تدركون الاضرار التي تصيبكم نتيجة سوء ادارة الحكومه........فكروا ...
" إنهم بحارة إلى النخاع ورجال لا يعرفون الزيف " - بحرية الكويت - روح الكويت و سيرتها العطره

ما اجمل الرقم 11 / عبدالله السالم امير الكويت 11 - تاريخ إصدار الدستور 11/11 - رقم الكويت في الامم المتحده 111
-
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
25-09-2011, 09:49 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

القبس


طلابها حول العالم فاقوا 845 ألفاً وحمّلوا 8 ملايين محاضرة.. جامعات الــ ipod .. هل تلغي الجامعات التقليدية؟

Pictures%5C2009%5C10%5C19%5Ceacb224a-7f57-455a-a376-4ee96774ddbc_main.jpg


لندن ــ ريتشارد وودز (صنداي تايمز)
ترجمة وإعداد: محمد أمين

قبل اشهر عدة، كان دانييل كون يبحث في شبكة الانترنت عن وسيلة للحصول على درجة جامعية، بعد ان كان قد ترك الدراسة الجامعية في السادسة والعشرين من عمره لأنه لم يكن واثقاً من مهاراته الدراسية، كما قال. واكتشف ذات يوم بطريق الصدفة موقعاً الكترونياً بعنوان «التعليم المفتوح»، الذي هو اشبه بالجامعة المفتوحة لكن على شبكة الانترنت، والذي قد يمثل طليعة حقبة جديدة في ميدان التعليم.
وعلى العكس من «دورات التعلم عن بُعد»، لا يتطلب هذا الشكل من اشكال التعلم ان تسجّل وتدفع رسوماً لكي تتسلم مواد الدورة، فما عليك سوى ان تنقر على شبكة الانترنت وتختار من بين قائمة طويلة من الموضوعات.

التعليم المسائي
ويخطط كون للدراسة مساء وفي ايام العطلة حتى لا يتأثر عمله كمدير لأحد الكراجات في براثيون، وهذه هي الميزة الاساسية لهذا الشكل من اشكال التعليم، اذ ان في وسعك الحصول على درجة جامعية من دون ان تضطر الى ترك عملك.
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
15-10-2011, 12:43 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

toppage.jpg


الاتصال بالمنسق
y_arrow.gif
الصفحة الرئيسية للبرنامج
y_arrow.gif
العناصر الرئيسية للبرنامج
y_arrow.gif
دليل البرنامج
y_arrow.gif
برامج تدريبية عبر شبكة الإنترنت
التدفقات المالية الدولية

أولاً- التدفقات المالية العالمية وإشكالاتها
تتعرض هذه المحاضرة لتعريف التدفقات المالية العالمية وتطورها خلال العقدين الماضيين وأسباب ومحددات انتقال الأموال عالمياً.
ثانياً- التدفقات المالية في الدول العربية وإشكالاتها
تقدم هذه المحاضرة مراجعة لأهم المشكلات التي تواجه إدارة الاقتصاد على المستوى الكلي في الدول العربية.
ثالثاً- الأزمات المالية وأزمات سعر الصرف وأثرها على التدفقات المالية
تقوم هذه المحاضرة باستعراض التطورات العالمية التي مر بها القطاع المالي. وتناقش العوامل الرئيسية التي أدت إلى ظهور الأزمات المالية وانتقالها من بلد إلى آخر بل من قارة إلى أخرى وآثار تلك الأزمات على استقرار واستمرارية التدفقات المالية العالمية.
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
10-11-2011, 08:51 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 5,027

icon1.gif

Top_head.JPG


y_arrow.gif
y_arrow.gif
الاتصال بالمنسق
y_arrow.gif
y_arrow.gif
الصفحة الرئيسة للبرنامج
y_arrow.gif
y_arrow.gif
دليل البرنامج
y_arrow.gif
y_arrow.gif
برامج تدريبية عبر شبكة الإنترنت
أسـاسـيات في الاسـتثمار

يهدف هذا البرنامج إلى تزويد المستخدم بالمفاهيم الأساسية في الاستثمار وتعريفه بطرق قياس العائد على الأوراق المالية الرئيسية وتقييم هذه الأوراق. ويشمل ثلاثة أقسام بالاضافة الى ملحق يتضمن الجداول المالية.
يتناول القسم الأول العائد والمخاطرة. يسعى المستثمر الى تعظيم العائد المتوقع على استثماره ولكنه يواجه قيد المخاطرة. والمخاطرة هي الاحتمال بأن يكون العائد المحقق مختلفاً عن العائد المتوقع. وكلما أراد المستثمر أن يحصل على عائد أعلى، يتوجب عليه أن يتحمل درجة أكبر من المخاطرة. وبالتالي تمثل العلاقة بين العائد والمخاطرة أساس قرار الاستثمار.
ويستعرض القسم الأول طرق قياس العائد على السند وعلى السهم وكذلك مختلف أنواع المخاطرة التي قد يتعرض لها المستثمر. كما يقدم هذا القسم نموذج تسعير الأصول الرأسمالية الذي يوفر إطاراً عاماً لتحليل العلاقة بين العائد والمخاطرة على كل أنواع الأصول.
ويتطرق القسم الثاني إلى تقييم الأوراق المالية الأكثر تداولاً وهي الأسهم والسندات وذلك من خلال مختلف النماذج المتوفرة لهذا الغرض. يتوقف التركيز، في كل من القسمين الأول والثاني، عند ورقة مالية واحدة تكون سنداً أو سهماً. ولكن نادراً ما يحمل المستثمر ورقة مالية (أو مجموعة من الأوراق المالية) تصدرها شركة واحدة بل أنه يحمل عدداً من الأوراق المالية تصدرها شركات مختلفة، أي أنه يحمل محفظة استثمارية.
أما القسم الثالث فيستعرض طرق قياس العائد والمخاطرة للمحفظة كما أنه يقدم بعض المؤشرات لقياس أداء المحفظة والتي تربط بين العائد المحقق على الاستثمار في المحفظة ودرجة المخاطرة التي يتحملها المستثمر.
أعلى الصفحة
الصفحة الرئيسة للمعهد العربي للتخطيط | دليل الموقع | نبذة عن المعهد | البحث | المكتبة| إصدارات المعهد








مع اطيب التمنيات بالتوفيق
دائما و ابدا





مواضيع أخرى
------------------

معلومات حول _ سوق الكويت للاوراق الماليه _

"قانون رقم 1960/15 في شأن الشركات التجاريه "

قاعة المعرفه _ ، _ لتداول الاسهم .............. .......كل ماتحتاجه في مكان واحد......

الطريق الى سوق الأسهم

مالذي يتعين علينا ادراكه لكي نتمكن من أن نفهم و نتفهم الاحكام القضائيه

هل حقق قياديى هيئة الاستثمار الهدف من تعيينهم

*** * *** بنك الكويت الوطني من السوالف الى العالميه
 
أعلى