يبقى من القراءة أثر ما نستخدمه في يوما ما بطريقة ما...اليس كذلك ؟

الغيص

Active Member
طاقم الإدارة
05-03-2010, 05:36 PM
justice
user_online.gif

عضو



icon1.gif
يبقى من القراءة أثر ما .. نستخدمه في يوما ما .. لإمرا ما .. بطريقة ما...اليس كذلك ؟



قراءة
الاخبار و المعلومات العامه المتنوعة السريعة
فيها
فوائد لا تعد و لاتحصى ان تمكنا من ان نستخلص منها ما يفيدنا

و المعلومات و المواد المقروءة بصوره عامه لها طرق في القراءة وفق نوعيتها
و الا قد تفوت علينا معلومات مهمه

و عموما فمن الافضل ان تكون القراءة بذهن متهيء للتلقي

و ان نأخذ في الاعتبار ما يلي :ــ

*** الخبر يدور و يتمحور حول فكرة و معلومة محددة هي اساس الخبر و ما عدى ذلك لا يعدو عن كونه ايضاحات و تشويق .
*** ان نبحث فيه عما قد يفيدنا في موضوع يشغل بالنا حتى لو كان بشأن امر مختلف .
*** عادة مانكون متحفزين للعثور على حل لبعض القضايا التي تشغلنا فنجد في بعض هذه الاخبار حلولا ممكنه او على الاقل توحي لنا بحلول ممكنه .
*** ان نعود أنفسنا في ان نبحث عن الاستفاده من الخبر حتى لو كان في شأن لا يوافق هوانا .
*** قد نفيد احبائنا و اصدقائنا بتلك المعلومات كذلك .
*** في حالة وجود معلومات متعدده في الخبر نستخدم اسلوب تجزئتها الى نقاط مستقله حتى نمنح كل نقطه منها الاهتمام المطلوب و حتى يزيد التركيز و من ئم تزداد فرص الاستفاده من المعلومات .



و في كلا الاحوال
و بغض النظر عن ما جاء بالنقاط الوارده اعلاه
و
دائما و ابدا
يبقى من القراءة معلومة او أثر ما نستخدمه في يوما ما بطريقة ما
علمنا ام لم نعلم




justice


 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
05-03-2010, 05:56 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,947

icon1.gif

مثــــــــال
=========


اقرأ الخبر

----------------------------------------------------------

أعتق حلاق في العالم

99 سنه و لا يفكر في التقاعد

Pictures%5C2010%5C03%5C05%5C7396766d-aa67-403b-a65f-16c205e44466.jpg


احتفل أنطوني مانسيلي في الثاني من مارس بعيد ميلاده التاسع والتسعين لكن ذلك الاحتفال العائلي سيكون بعد أن ينتهي من عمله كحلاق في نيويورك، وهي المهنة التي بدأها وهو في الثانية عشرة من عمره ويومها كان كالفن كوليدج رئيساً للولايات المتحدة، ولا يزال الرجل يمارس مهنة الحلاقة ويكسب عيشه منها حتى اليوم.
وقد اعترفت مؤسسة «غينيس» للأرقام القياسية بأن مانسيلي هو أكبر حلاق في العالم لا يزال يمارس المهنة بانتظام.
ويتذكر الرجل أن تعرفة حلاقة الرأس والذقن في ذلك الوقت كانت ربع دولار فقط، وأن دخله الأسبوعي كان يتراوح بين أربعة دولارات وخمسة.
ويضيف أنه كان يمارس أيضاً بعضا من مهنة الطب فكان يحتفظ بحوض يضع فيه عدداً من ديدان العلق لاستخدامها في امتصاص بعض الدماء من مرضى ارتفاع ضغط الدم أو لمعالجة الالتهابات مثلا بالإضافة لمهنة الحجامة (كاسات الهواء).
ويجمع مئات من الزبائن على القول إن للرجل أصابع من حرير فهو يقص الشعر برشاقة وكأنه يعزف الموسيقى ويلعب على أوتار عرفها منذ أجيال.
ويقول آخرون إنه في عمله أشبه بطبيب جراح يعرف تماماً كيف ومتى يستعمل المشرط أو المقص. كما أنه يتبادل الأحاديث الشيقة مع الزبائن طوال الفترة التي تستغرقها عملية الحلاقة، بل إنه يتمتع بذاكرة قوية جداً تمكنه من تذكر أسماء أبناء وأحفاد معظم زبائنه.
ويصف زبون الرجل بأنه كتاب تاريخ مفتوح فهو يقص على زبائنه حكايات عن أحداث جرت قبل الحرب العالمية الأولى وبعدها وصولاً إلى الزيارة الأولى لفرقة الخنافس إلى الولايات المتحدة وملك الروك أندرول إلفيس بريسلي ومروراً بالكساد الكبير في الثلاثينات والحرب العالمية الثانية.
يقول أحد الزبائن ويدعي مارك جافي إنه يعتقد أنه جلس على كرسي الحلاقة بين يدي مانسيلي أكثر من ثلاثمائة مرة، وفي كل مرة يزداد اقتناعاً بأنه يستحيل عليه استبدال أي حلاق آخر به.
ويضيف أن هذا الحلاق الحاذق لا يستخدم النظارات الطبية في عمله، حتى أنه يقص شعره بنفسه. ويقول زبون آخر إنه اعتاد على الاستسلام ليدي مانسيلي منذ أكثر من ستين عاماً وقد سار على الدرب ذاته أولاده وأحفاده أيضاً، ويتمنى أن يظل الرجل قادراً على ممارسة عمله حتى يبلغ الخامسة والعشرين بعد المائة.
ويشير معارفه إلى أن الرجل يقدر على حلاقة شعر ما بين 25 إلى 30 زبوناً في اليوم من دون أن تفارق الابتسامة وجهه.
ويؤكد مانسيلي أنه لا يفكر في التقاعد لأن العمل هو الذي يساعده على الاحتفاظ بحيويته وسلامة تفكيره. أما عن سر تمتعه بصحة الشباب فيقول إن السر يكمن في أنه لا يدخن ولا يشرب الكحول ولا يتعاطى أي نوع من المنبهات.

القبس



===========================


استنتاج من الخبر

تواصلك مع عمل او هدف اثناء حياتك يعنى استمرار الحيويه و سلامة الصحه و سلامة التفكير
و بالتالي استمرار تمسكك بالحياة

و بدون ذلك تفقد الحياة قيمتها و معناها و ما ينتج عن ذلك من تداعيات على الصحه
و هذا ما يعاني منه كثير من المتقاعدين علموا ام لم يعلموا


05-03-2010, 06:06 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,973
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
14-01-2011, 01:18 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,947

icon1.gif

مثـــــــــــال آخر.....

اقرأ الخبر

====================

البراءة تأخرت 33 عاماً!

Pictures%5C2010%5C03%5C05%5C15b85251-df3b-4be3-a11e-c0b26f1ab043.jpg


أدانت محكمة في مدينة روشستر في ولاية نيويورك فريدي بيكوك بتهمة هتك عرض، وأصدرت بحقه حكماً بالسجن لمدة خمس سنوات على الرغم من إصراره على انه بريء من هذه التهمة.
كان ذلك عام 1977. وقد تم الإفراج عنه سنة 1982، لكنه رفض الذهاب إلى منزله بل أصر قبل كل شيء على الذهاب مباشرة إلى مبنى المحكمة التي أدانته ليقدم التماساً بإعادة محاكمته، وبالطبع فقد رفضت المحكمة طلبه.
يقول أقاربه ومعارفه إن الرجل ظل طوال السنوات التي مضت منذ إدانته حتى الأسبوع الماضي يؤكد أنه بريء وأنه سوف يفعل المستحيل لتبرئة اسمه وتنظيف سجله من هذا العار، وذلك بالاعتماد على فحوصات الحمض النووي «الدي.ان.ايه».
وكانت لجنة حقوقية قد تولت القضية من دون مقابل مادي بعد أن سمع أحد أعضائها حكاية الرجل الذي بقي 33 عاماً يؤكد أنه بريء على الرغم من مطالبة أقاربه وأصدقائه له بنسيان الماضي وطي صفحته، خصوصا بعد أن أطلق سراحه قبل 27 عاماً.
وبمجرد أن نطق القاضي حيثيات القرار الجديد ابتسم الرجل واكتفى بالقول « شكراً سيدي القاضي» وما لبث أن انفجر باكياً.
ويقول المحامي بيتر نيوفيلد أن إصرار بيكوك على براءته طوال هذه السنوات وعلى الرغم من ان إطلاق سراحه مسألة تثير الإعجاب بالفعل. فقد تقدم بستة طلبات لإعادة محاكمته لكنها جوبهت بالرفض فلم ييأس لأنه يعرف في قرارة نفسه أنه بريء.


========================================

الاستنتاج

الظلم و العداله المفقوده و نظم القضاء القاصره و النفس الابيه و غيرها من المعاني الانسانيه المرهفه
تتنافس فيما بينها في إثارة مشاعرنا تجاه هذا المسكين الراقي بأنسانيته



ارادة لا تلين و لا تنهزم لتحقيق هدف مصيري رغم العقبات و النصائح المحبطه

التعديل الأخير تم بواسطة justice; 23-07-2011، الساعة 12:42 PM
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
14-01-2011, 01:18 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,947
28-07-2011, 07:05 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,774

icon1.gif

هذا دليل علمي على صحة كلام الحلاق -- مشاركة 2


تأجيل التقاعد يؤخر الخرف

خلصت دراسة بحثية إلى أن إبقاء الذهن في حالة نشاط من خلال العمل حتى وقت متأخر من الحياة قد يمثل طريقة ناجعة لتجنب مرض الخرف. وحلل القائمون على الدراسة بيانات متعلقة بـ 1320 مريضا مصابون بمرض الخرف بمن فيهم 382 رجلا. وانتهت الدراسة إلى أن استمرار الرجال في العمل حتى وقت متأخر من حياتهم العملية يساعدهم على إبقاء نشاطهم الذهني متقدا، مما يجنبهم الإصابة بالخرف وفقدان الذاكرة. نفذ الدراسة معهد الطب النفسي في كلية «كنكس كوليج» في لندن على أن تنشر في مجلة دولية متخصصة في طب الشيخوخة والطب النفسي. ويعاني نحو 700 ألف شخص في بريطانيا من حالة الخرف ويرى الخبراء أنه بحلول عام 2051 فإن المصابين بالخرف قد يرتفعون إلى 1.7 مليون شخص.
وتشير التقديرات الاقتصادية إلى أن مرض الخرف يكلف الخزانة العامة 17 مليار جنيه استرليني في السنة.
ويؤدي فقدان الخلايا في الدماغ على نطاق واسع إلى مرض الخرف، ويرى الخبراء أن إحدى الطرق لتفادي المرض هي بناء صلات كثيرة بين الخلايا من خلال تنشيطها ذهنيا في الحياة أي ما يعرف علميا بـ «الاحتياط الإدراكي».
وهناك دلائل على أن تلقي الفرد للتعليم الجيد يرتبط بتقليص خطر الإصابة بمرض الخرف.
وتشير أحدث دراسة في الموضوع إلى أن تنشيط الذهن في وقت متأخر من الحياة له أثر إيجابي في الفرد.
وترى الدراسة أن مرض الزهايمر يظهر عند المتقاعدين في وقت متأخر مقارنة مع الأشخاص الذين يختارون عدم ممارسة أي عمل. وتستنتج الدراسة أن كل سنة إضافية يمضيها الشخص في العمل بالنسبة إلى الأشخاص الذين بلغوا سن التقاعد تؤخر ظهور المرض بمدة ستة أسابيع.
ويقر الباحثون بأن طبيعة سن التقاعد تتغير، ومن ثم فإن بعض الناس لا يعتبرون أن تنشيط القدرات الذهنية بعد التقاعد له النجاعة نفسها التي يحظى بها خلال سن العمل.
¶ بي بي سي ¶

القبس
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
أعلى