- تصدق ..برنامج جوجل يذكرك بمواعيدك ..= هه..و اشدراه عن مواعيدي..- تفضل.. شتفهم فيه هذا.....

السيب

Active Member
طاقم الإدارة
01-12-2009, 01:14 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif
- تصدق ..برنامج جوجل يذكرك بمواعيدك ..= هه..و اشدراه عن مواعيدي..- تفضل.. شتفهم فيه هذا.....
في يناير من عام 1996، كانت بداية شركة Google في صورة مشروع بحثي بدأه "لاري بيدج" وسرعان ما شارك فيه "سيرجي برن"، وذلك حينما كانا طالبين يقومان بتحضير رسالة الدكتوراه بجامعة "ستانفورد" بولاية كاليفورنيا.

لقد افترضا أن محرك البحث الذي يقوم بتحليل العلاقات بين مواقع الويب من شأنه أن يوفر ترتيبًا لنتائج البحث أفضل من ذلك الذي توفره أي أساليب متبعة بالفعل والتي تقوم بترتيب النتائج حسب عدد مرات ظهور المصطلح الذي يتم البحث عنه داخل الصفحة. وكان قد أطلق على محرك البحث الذي قاما بإنشائه اسم "BackRub" لأن النظام الخاص به كان يفحص روابط العودة الموجودة بالموقع من أجل تقييم درجة أهمية الموقع. . ثم، وكان هناك محرك بحث صغير اسمه "Rankdex" يحاول بالفعل البحث عن استراتيجية مماثلة.

ومن منطلق اقتناع "بيدج" و"برن" بأن الصفحات ـ التي تتضمن روابط تشير لصفحات أخرى ذات صلة ـ هي الصفحات الأكثر ارتباطًا بعملية البحث، قام كلاهما باختبار فرضيتهما كجزء من الدراسات التي يقومان بها، ومن ثم وضعا أساس محرك البحث الخاص بهما.

ولقد استخدم محرك البحث آنذاك موقع الويب الخاص بجامعة "ستانفورد" مستخدمين النطاق google.stanford.edu وفي 15 سبتمبر عام 1997 تم تسجيل ملكية google.com ، وفي الرابع من سبتمبر عام 1998 تم تسجيل الشركة باسم Google Inc . وكان مقرها مرآب سيارات بمنزل أحد أصدقاء "برن" و"بيدج" في مدينة "مينلو بارك" بولاية كاليفورنيا.

وقد بلغ إجمالي المبالغ المبدئية التي تم جمعها لتأسيس الشركة الجديدة تقريبًا 1.1 مليون دولار أمريكي، ويشمل هذا المبلغ الإجمالي شيكًا مصرفيًا قيمته 100,000 دولار أمريكي حرره Andy Bechtolsheim أحد مؤسسي شركة "Sun Microsystems". شركة . وفي مارس عام 1999، نقلت الشركة مقرها إلى مدينة "بالو أولتو" وهي المدينة التي شهدت بداية العديد من التقنيات الأخرى البارزة التي ظهرت في إقليم "سيليكون فالي".

وبعد أن اتسعت الشركة بسرعة بحيث لم يكفها امتلاكها لمقرين، قامت في عام 2003 بتأجير مجموعة من المباني من شركة Silicon Graphics (SGI) في مدينة "ماونتن فيو" وعنوانها هو 1600 Amphitheatre Parkway ومنذ ذلك الحين ظلت الشركة في هذا المكان وعرفت باسم Googleplex (مستمد من الاسم googolplex). وفي عام 2006، اشترت شركة Google مجموعة المباني من شركة Silicon Graphics مقابل 319 مليون دولار أمريكي. .

وقد لاقى محرك البحث Google إقبالاً هائلاً من مستخدمي الإنترنت الذين أعجبهم تصميمه البسيط ونتائجه المفيدة. وفي عام 2000، بدأت شركة Google تبيع الإعلانات ومعها الكلمات الأساسية للبحث وكانت الإعلانات تعتمد على النصوص لكي لا تكون الصفحات مكدسة ويتم تحميلها بأقصى سرعة. وكانت الكلمات الرئيسية يتم بيعها اعتمادًا على كل من عروض الأسعار وتقدير مدى فاعلية الإعلانات، وبدأت عروض الأسعار بسعر 0.05 دولار أمريكي لكل مرة نقر يقوم بها المستخدم على الإعلان.

ولقد كانت شركة Goto.com الشركة الرائدة في هذا الأمر (هذه الشركة كان قد أعيد تسميتها مؤخرًا بالاسم Overture Services قبل أن تستحوذ عليها شركة Yahoo! وتعاد تسميتها بالاسم Yahoo! Search Marketing] وشركة Goto.com عبارة عن شركة إعلانات تابعة أنشأها "بيل جروس" وكانت أولى الشركات التي نجحت في تقديم خدمة البحث المعتمدة على سداد مبلغ مالي مقابل تحديد ما يتم البحث عنه

. وكانت شركة Overture Services قد قامت في وقت لاحق بمقاضاة شركة Google بسبب قيامها من خلال خدمة AdWords بانتهاك براءة اختراعها لخاصيتي المزايدة وسداد مبلغ مالي معين مقابل كل مرة نقر على الإعلانات. وقد تم تسوية القضية خارج ساحة القضاء، حيث اتفقت شركة Google على أن تخصص لشركة Yahoo أسهم عادية بها مقابل الحصول على ترخيص استخدام دائم للخصائص السابقة. وبالتالي وازدهرت شركة Google في استقرار محققة الأرباح والإيرادات في الوقت الذي فشل فيه منافسوها في سوق الإنترنت الجديد.

نشأ الاسم "Google" من خطأ شائع في نطق كلمة"googol وتشير هذه الكلمة إلى الرقم 10100 (الرقم 1 يليه مائة صفر). وجدير بالذكر أنه لما أصبح استخدام الفعل "google" شائعًا، تمت إضافته إلى قاموس Merriam Webster Collegiate Dictionary ,وقاموس Oxford English Dictionary في عام 2006، شارحين معناه على النحو التالي: "استخدام محرك البحث Google في الوصول إلى المعلومات على شبكة الإنترنت " وفي الرابع من سبتمبر عام 2001، تم منح براءة اختراع لجزء من آلية التصنيف والترتيب الخاصة بشركة Google (آلية (PageRank. وقد تم نسب براءة الاختراع رسميًا لجامعة "ستانفورد" ومنح "لورنس بيدج" لقب المخترع.

1644_30_Google-Wave.jpg



طول عمري باحب جوجل ـــ و سيرة جوجل ــ و خدمة جوجل لكل زواره





كافة المعلومات الوارده في البداية كتعريف بـ جوجل منقوله من

GNU Free Documentation License
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-06-2013, 04:38 AM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

عقب الكشف عن حصولها على معطيات خاصة بالمستخدمين

«غوغل» و«فيسبوك» قلقتان من تدخل الاستخبارات الأميركية


ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط









نيويورك - ا ف ب - أعرب مسؤولو «غوغل» و«فيسبوك» عن قلقهما على حريات المواطنين بعد الكشف عن حصول الاستخبارات الأميركية على معطيات خاصة لمستخدمي عدد من خدمات مجموعتي الإنترنت العملاقتين.
وقال المدير العام لـ «غوغل» لاري بيغ والمسؤول عن القضايا القانونية ديفيد دروموند في رسالة نشرها الموقع الرسمي للمجموعة «نتفهم ان تكون الحكومات الأميركية أو غيرها من الدول بحاجة لاتخاذ إجراءات للحفاظ على أمن المواطنين، بما في ذلك احيانا استعمال المراقبة». واضاف «لكن مستوى السرية التي تحيط بالإجراءات القانونية الحالية يضر بالحريات التي نؤيدها جميعا». واعتبرا هذا الأمر اشارة «للحاجة الى مقاربة اكثر شفافية».
أما مدير عام رئيس «فيسبوك» مارك زاكربرغ فقد دعا الجمعة الحكومات الى «مزيد من الشفافية في كل البرامج التي تهدف الى ضمان امن الجمهور». واضاف في رسالة نشرت على صفحته على «فيسبوك» «انها الوسيلة الوحيدة لحماية الحريات المدنية للجميع واقامة مجتمع آمن وحر نرغب فيه منذ فترة طويلة».
وكشفت صحيفتا «الغارديان» و«واشنطن بوست» ان الاستخبارات الاميركية تتجسس سرا على خوادم تسعة من عمالقة الإنترنت في الولايات المتحدة من بينها «آبل» و«فيسبوك» و«مايكروسوفت» و«غوغل» و«ياهو»، وذلك في إطار عملية واسعة تستهدف مقيمين في الخارج.
ودافع الرئيس الأميركي باراك اوباما عن قانونية برنامج المراقبة، مؤكدا انه محصور بالاتصالات عبر الانترنت التي يجريها الاجانب وليس الاميركيين.
وقال ان برامج مراقبة الاتصالات من جانب الاستخبارات الاميركية حظي بموافقة الكونغرس، مؤكدا للاميركيين ان «لا احد يتنصت على اتصالاتكم الهاتفية».
وبعبارات تكاد تكون متطابقة، اكد دروموند وزاكربرغ انهما «لم يسمعا اطلاقا ببرنامج (بريزم) قبل يوم الخميس». كما اكد ان مجموعتيهما لا تشاركان في «اي برنامج يسمح للحكومة الاميركية او اي حكومة اخرى بدخول خوادمنا مباشرة».
وكتب بيغ ودروموند في رسالتهما ان «اي ايحاء بان (غوغل) تكشف معلومات عن نشاط مستخدميها على الانترنت بهذا المستوى خاطئ تماما»، موضحين ان «غوغل» لا تقدم هذه المعلومات الا لكل حالة على حدة وبطلب من القضاء.
اما «فيسبوك» فقد قالت انها لم تتلق اي طلب رسمي «لمعلومات بالجملة». واكد زاكربرغ انه «اذا تلقينا طلبا كهذا فسندافع عن انفسنا بقوة».
وكان مسؤول الامن لدى «فيسبوك» جو ساليفان قال ان شبكة التواصل الاجتماعي العملاقة لم تسمح لاي هيئة حكومية بالدخول الى ملقماتها.
وكان المتحدث باسم آبل ستيف داولينغ اكد «لم نسمع ببرنامج بريزم من قبل ابدا».
واضاف داولينغ «لا نسمح بدخول اي وكالة حكومية الى ملقماتنا، وعلى اي هيئة من هذا النوع تبحث عن بيانات عن احد المستخدمين ان تستصدر امرا قضائيا».
وانتقد مدير الاستخبارات القومية جيمس كلابر تسريب المعلومات حول البرامج السرية، وحذر من ان كشف معلومات حول برنامج اخر للتنصت على المخابرات الهاتفية في الداخل يمكن ان يهدد الامن القومي للولايات المتحدة.
في المقابل، نفى البيت الأبيض الذي يواجه جدلا متزايدا حول نطاق وحجم برامج التجسس السرية اي تنصت على الاميركيين، لكنه شدد على ضرورة استخدام كل السبل الممكنة من اجل حماية الاراضي الاميركية.
واوردت صحيفة «واشنطن بوست» نقلا عن موظف سابق في الاستخبارات ان وكالة الامن القومي قادرة على الدخول مباشرة الى خوادم مزودي خدمة الانترنت من اجل تعقب تحركات افراد على الشبكة من خلال الصوت والصورة والفيديو والرسائل الإلكترونية.
وتابعت الصحيفة ان برنامج «بريزم» للتجسس السري يشمل بعض كبرى شركات الإنترنت من بينها «مايكروسوفت» و«ياهو» و«فيسبوك» و«آبل» و«بالتوك» و«ايه او ال» و«سكايب» و«يوتيوب».
واضافت أن موظفاً سابقا في الاستخبارات «عمل مباشرة على هذه البرامج ويعلم بمدى قدراتها المخيفة» هو من سرب المعلومات.
ونقلت عن الموظف قوله ان هذه البرامج «بوسعها ان تتابع افكار الشخص وهو يطبع الكلمات على الشاشة امامه».



الراي
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
01-12-2009, 09:11 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

موارد شركة Google المالية والطرح العام المبدئي لأسهمها

حظيت شركة Google على أول تمويل لها في أغسطس عام 1998 والذي كان عبارة عن مساهمة قيمتها 100,000 دولار أمريكي قدمها "Andy Bechtolsheim" لشركة لم تؤسس بعد، وهو أحد مؤسسي شركة Sun Microsystems. وفي السابع من يونيه عام 1999 أعلنت الشركة حصولها على تمويل قدره 25 مليون دولار أمريكي، لتنضم بعده شركتاKleiner Perkins Caufield & Byers وSequoia Capital المنافستان ذواتا رأس المال المجازف إلى المستثمرين الرئيسيين بشركة Google

وفي التاسع عشر من أغسطس عام 2004، أجرت شركة Google اكتتابًا عامًا ابتدائيًا لأسهمها. فقد تم طرح 19,605,052 سهمًا مع تحديد سعر 85 دولار أمريكي للسهم الواحد من بين هذا العدد الإجمالي للأسهم، تم طرح 14,142,135 سهمًا من قبل شركة Google (ويمكن التعبير عن هذه القيمة بالمعادلة الحسابية التالية √2 ≈ 1.4142135)، أما بالنسبة للعدد الباقي من الأسهم، وهو 5,462,917، فقد تم طرحه من قبل حاملي الأسهم الموجودين بالفعل.

وجاء عائد طرح الأسهم وهو 1.67 بليون دولار أمريكي ليمنح الشركة رأس مال في السوق يزيد عن 23 بليون دولار أمريكي. وجدير بالذكر أن الغالبية العظمى من الأسهم التي بلغ عددها 271 مليون سهم ظلت تحت سيطرة شركة Google. وسرعان ما أصبح لدى العديد من موظفي شركة Google أصحاب ملايين من الدولارات نظريًا. ومن هذا الاكتتاب استفادت أيضًا شركة Yahoo!، إحدى الشركات المنافسة لشركة Google، لأنها كانت قد امتلكت 8.4 مليون سهم من أسهم الشركة في التاسع من أغسطس عام 2004، أي قبل الاكتتاب العام بعشرة أيام.

وقد كان أداء الشركة في البورصة جيدًا بعد أول اكتتاب عام لأسهمها، فقد بلغت قيمة السهم 700 دولار أمريكي للمرة الأولى في الحادي والثلاثين من أكتوبر عام 2007، وطبقًا لما ورد في صحيفة كان ذلك بسبب المبيعات العالية للشركة والإيرادات المحققة في سوق الإعلان والسمات الجديدة التي تم طرحها مثل إمكانية البحث المتاحة على سطح المكتب والصفحة الرئيسية المخصصة iGoogle ويرجع الفضل في هذا الازدياد في سعر الأسهم بصفة رئيسية إلى المستثمرين الأفراد في مقابل مستثمري المؤسسات الكبرى واتحادات شركات الاستثمار. وتشارك شركة Google في بورصة NASDAQ وبورصة لندن، حيث يكون رمز أسهمها في شريط أسعار بورصة NASDAQ هو GOOG ورمزها GGEA في بورصة لندن (London Stock Exchange).

google.gif
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
03-12-2009, 11:08 AM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

الازدهار الاقتصادي لشركة Google

على الرغم من أن عالم الويب بمحتواه هو موضع الاهتمام الرئيسي للشركة، فلقد بدأت شركة Google تجربة التعامل مع أسواق أخرى مثل سوق المطبوعات وكذلك مطبوعات برامج الإذاعة. ففي السابع عشر من يناير عام 2006، أعلنت شركة Google شرائها لشركة الإعلان من خلال شبكات الإذاعة شركة "dMarc" التي توفر نظامًا مؤتمتًا يتيح للشركات أن تعلن عن منتجاتها وخدماتها عن طريق الراديو.

وذلك يتيح لشركة Google أن تجمع ما بين مجالين متميزين للإعلان – هما شبكتا الإنترنت والراديو – مما سيمنحها إمكانية التركيز على ما يفضله عملاؤها وتوفيره.

كما بدأت شركة Google تجربة بيع إعلانات الشركات المعلنة التي تتعامل معها في الصحف والمجلات الورقية اليومية، هذا بالإضافة إلى توفيرها لإعلانات متميزة مختارة بعناية في صحيفة "شيكاغو صن تايمز" اليومية. لقد شغلت شركة Google المساحات غير المباعة من الصحيفة والتي كان ليتم توظيفها بصورة عادية في نشر الإعلانات المحلية.

images
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
14-12-2009, 04:03 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

استحواذ شركة Google على شركات أخرى


منذ عام 2001، استحوذت شركة Google على عدة شركات صغيرة جديدة.

وفي عام 2004، استحوذت شركة Google على شركة Keyhole, Inc. التي طورت منتجًا يحمل اسم Earth Viewer والذي أعادت شركة Google طرحه تحت اسم Google Earth في عام 2005

. وفي فبراير من عام 2006، اشترت شركة Google من شركة Adaptive Path الخاصة بإعداد البرامج تطبيقًا خاص بإعداد إحصائيات مدونات الويب يحمل اسم Measure Map. وكان التسجيل لاستخدام هذه الخدمة قد تم إيقافه مؤقتًا منذ ذلك الحين. ولكن في السادس من أبريل عام 2006 قامت الشركة بعمل آخر تحديث لكل المعلومات المتعلقة بمستقبل هذه الخدمة وأوضحت عددًا من الأمور المعروفة بشأن هذه الخدمة.

وفي أواخر عام 2006، اشترت شركة Google موقع الويب يوتيوب الخاص بأفلام الفيديو مقابل 1.65 بليون دولار أمريكي.

وبعد ذلك بفترة وجيزة وبالتحديد في الحادي والثلاثين من أكتوبر عام 2006، أعلنت شركة Google أنها استحوذت على شركة JotSpot، وهي الشركة التي قامت بتطوير تقنية Wiki لمواقع الويب الجماعية.

في الثالث عشر من أبريل عام 2007، وصلت شركة Google إلى اتفاق يقضي باستحواذها على شركة DoubleClick. ولقد وافقت شركة Google على إتمام عملية الشراء مقابل 3.1 بليون دولار أمريكي.

" وفي الثاني من يوليو عام 2007 اشترت شركة Google شركة GrandCentral. ولقد وافقت شركة Google على إتمام عملية الشراء تلك مقابل مقابل 50 مليون دولار أمريكي.

وفي التاسع من يوليو من العام نفسه أعلنت شركة Google أنها وقعت اتفاقًا نهائيًا يقضي باستحواذها على شركة Postini المتخصصة في الأمن الإليكتروني وتأمين رسائل الشركات وتحديد مدى الالتزام بها.

google_zerone_%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%86_2.jpg
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
21-02-2010, 04:28 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

دخول شركة Google في شراكات عديدة

في عام 2005 دخلت شركة Google في شراكات عديدة مع شركات ووكالات حكومية أخرى بهدف تحسين إنتاجها وخدماتها. فقد أعلنت شراكتها لمركز إيمز للأبحاث التابع لوكالة ناسا لأبحاث الفضاء سعيًا وراء تكوين مكاتب عمل تشغل 1,000,000 قدم مربع (93,000 م2)مساحة 1,000,000 (93,000 متر مربع) والعمل سويًا في مشروعات بحثية تتضمن الإدارة واسعة النطاق للبيانات وتكنولوجيا النانو ومهام الكمبيوتر التي تتم من خلال شبكات عمل وأبحاث الفضاء.

دخلت أيضًا في شراكة مع شركة "Sun Microsystems" في أكتوبر من هذا العام بهدف مشاركة التقنيات التي تتوصلان إليها ونشرها.[44][44] وبهدف تعزيز خدمات البحث الخاصة بأفلام الفيديو المقدمة من قبلها ومن قبل شركة AOL التابعة لشركةTime Warner، قامت شركة Google بالدخول في شراكة معها، وفي العام نفسه، أصبحت شركة Google من أبرز المستثمرين الماليين في نطاق .mobi الجديد عالي المستوى الخاص بالأجهزة المحمولة، لتنضم بذلك إلى شركات أخرى عديدة مثل Microsoft وNokia وEricsson وغيرها من الشركات.

وفي سبتمبر عام 2007، طرحت شركة Google خدمة Adsense for Mobile التي توفرها لشركائها المتخصصين في مجال النشر لكي تمنحهم القدرة على كسب الربح من مواقع الويب الخاصة بهم من خلال إدراج الإعلانات النصية الخاصة بالأجهزة المحمولة بها. علاوةً على ذلك، استحوذت شركة Google على موقع الاتصال الشبكي Zingku.mobi الخاص بالأجهزة المحمولة لكي تتيح لجميع الأشخاص في كل أرجاء العالم الوصول مباشرة من أجهزتهم المحمولة إلى تطبيقات Google وبالتالي سيتمتعون بإمكانية الوصول إلى ما يريدونه ويحتاجونه من معلومات.

وفي عام 2006، عقدت شركتا Google وFox Interactive Media of News Corp. اتفاقًا مشتركًا يقضي بحصول شركة Google على قيمة 900 مليون دولار أمريكي نظير توفيرها لخدمات البحث والإعلان بموقع الاتصال الشبكي الشهير MySpace.[46][46] كما عقدت شركة Google شراكة مع شركة GeoEye لإطلاق قمر صناعي يمد شركة Google بصور عالية الدقة (ذات درجة m.41 للونين الأبيض والأسود ودرجة 1.65 m للألوان) من أجل خدمة Google Earth.

وتم إطلاق القمر الصناعي من قاعدة قوات فاندبرج الجوية في السادس من سبتمبر عام 2008. وفي إطار جهودها المشتركة مع غيرها من الجهات، أعلنت شركة Google في عام 2008 أنها قامت باستضافة أرشيف للصور الفوتوغرافية الخاصة بمجلة "لايف". وبعض الصور الموجودة في الأرشيف لم يتم نشرها قط في المجلة.

google.jpg


التعديل الأخير تم بواسطة justice; 17-03-2010، الساعة 11:52 PM
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
17-03-2010, 11:51 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

منتجات شركة Google وخدماتها

الجهاز الذي أنتجته شركة Google كما تم عرضه في المؤتمر الذي نظمته شركة "RSA" في عام 2008
Crystal Clear app kdict.png مقال تفصيلي :List of Google products

وفرت شركة Google أدوات وخدمات برمجية عديدة للمجالات التجارية والمجالات العامة، ومن بينها تطبيقات الويب وشبكات الاتصال الإعلانية والحلول البرمجية المتوفرة للشركات.

نشاطها في مجال الإعلان

تجني شركة Google من برامجها الإعلانية نسبة 99 % من إيراداتها. عن السنة المالية 2006، صرحت الشركة أن إجمالي إيرادات النشاط الإعلاني التي حققتها بلغ 10.492 بليون دولار أمريكي في حين لم تجن الشركة سوى 112 مليون دولار أمريكي من تراخيص الاستخدام والإيرادات الأخرى.[50] وتتميز شركة Google بأنها تستطيع أن تتابع بدقة اهتمامات المستخدمين عبر المواقع التابعة لها،

وذلك من خلال تقنية DoubleClick وGoogle Analytics. وتحوي الإعلانات التي توفرها شركة Google في الجزء السفلي منها جزءًا يذكر السعر، وذلك لأن فريق العمل بالشركة في كل فروعها والمسئول عن تحديد الأسعار يؤمن بأن الإعلانات تعزز من معارف عملاء الشركةUNIQ74b301c76717b558-nowiki-000000CD-QINU51UNIQ74b301c76717b558-nowiki-000000CE-QINU[52].[53] ومن خلال خدمة AdWords، تتيح شركة Google للشركات المعلنة على شبكة الويب أن تعرض إعلاناتها في نتائج البحث التي يقدمها محرك البحث Google وفي شبكة Google Content Network،

ويتم تقدير التكاليف التي على الشركات المعلنة تقديمها إما تبعًا لنظام السداد مقابل كل مرة نقر أو نظام السداد مقابل كل مرة استعراض للإعلان ومن خلال خدمة AdSense التي توفرها شركة Google، يستطيع مالكو مواقع الويب المستخدمون لهذه الخدمة أن يعرضوا الإعلانات على مواقعهم وأن يجنوا أموالاً في كل مرة ينقر أحد المستخدمين على هذه الإعلانات. وفي مارس عام 2009 بدأت شركة Google تتبع منهج الاستهداف السلوكي للمستخدمين والذي يعتمد على اهتماماتهم.

كانت شركة Google قد واجهت نقدًا من الشركات المعلنة بشأن عدم قدرتها على مكافحة محاولات النقر باحتيال التي يقوم فيها شخص ما (أو يتم فيها استخدام نص برمجي مؤتمت) بفرض تكلفة على الإعلان دون أن يكون هناك استفادة حقيقية بالمنتج. فقد ورد في التقارير الرسمية المعنية بهذا الأمر والصادرة في عام 2006 أن حوالي نسبة 14 إلى 20 % من مرات النقر غير صحيحة أو أنه تم تسجيلها بطريقة محتالة.

وفي يونيه عام 2008، وصلت شركة Google لاتفاق مع شركة !Yahoo خاص بالإعلانات، والذي سمح لشركة !Yahoo بأن تعرض إعلانات شركة Google على صفحات الويب الخاصة بها. ولم يكلل الاتحاد بين الشركتين بالنجاح التام أبدًا بسبب مخاوف وزارة العدل الأمريكية بشأن القيود والاحتكارات غير المشروعة. ونتيجة لذلك، أنهت شركة Google اتفاقها مع شركة Yahoo! في نوفمبر عام 2008
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
16-04-2010, 02:06 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

نشاط الشركة في مجال البرمجيات

يعد محرك البحث الخاص بشركة Google على شبكة الويب من أشهر الخدمات التي توفرها شركة Google. ففي أغسطس عام 2007، احتل هذا المحرك المرتبة الأولى بوصفه محرك البحث الأكثر استخدامًا شاغلاً نسبة 53.6 % من السوق،

ليتفوق بذلك على محرك البحث Yahoo! ويحتل محرك البحث Yahoo! على نسبة 19.9 % من السوق، كما يحتل محرك البحث Live Search على نسبة 12.9 % من السوق.

يقوم محرك البحث Google من خلال معاملات التشغيل والكلمات الأساسية بفهرسة أعداد هائلة من صفحات الويب (بلايين من الصفحات) كي يتمكن المستخدمون من البحث عن المعلومات التي يريدونها، مع العلم بأن عدد النتائج التي يقوم المحرك بعرضها لأي استعلام بحثي مقدم له لا يزيد عن 1,000 نتيجة.

وقامت شركة Google أيضًا بتوظيف تقنية Web Search (البحث على شبكة الويب) في خدمات بحثية أخرى تقوم بتوفيرها،

ومنها Image Search
واخبار جوجل
وموقع Google Product Search الخاص بمقارنة الأسعار
وخدمة Google Maps
وخدمة مجموعات جوجل التفاعلية الأرشيفية المرتبطة بشبكة Usenet
وخدمة خرائط جوجل، إلى غير ذلك من خدمات متنوعة.

وفي عام 2004 طرحت شركة Google خدمة البريد الإليكتروني المجانية المتاحة على شبكة الويب والمعروفة باسم Gmail (أو Google Mail). ومن أبرز السمات المتوفرة في هذه الخدمة سمة عرض المحادثات وتقنية تنقيح الرسائل الجماعية غير المرغوب فيها والقدرة على استخدام تقنية محرك البحث Google في البحث داخل رسائل البريد الإليكتروني. وإيرادات هذه الخدمة ترد من عرض الإعلانات والروابط الواردة من خدمة AdWords, وقد تم تصميم هذه الإعلانات والروابط بما يناسب المستخدم أو محتوى رسائل البريد الإليكتروني المعروضة على الشاشة أو كليهما.



وفي أوائل عام 2006، قدمت شركة Google خدمة فيديو جوجل والتي لا تسمح فقط للمستخدمين بالبحث عن أفلام الفيديو المتاحة ومشاهدتهامجانًا، وإنما أيضًا تمد المستخدمين وناشري الوسائط بالقدرة على نشر العروض الخاصة بهم، بما في ذلك العروض التليفزيونية (كالتي يتم بثها بواسطة شبكة CBS) وعروض الفيديو الموسيقية ومباريات الألعاب التي تقيمها الاتحادات المختلفة (كمباريات كرة السلة التي يقيمها اتحاد NBA).[64] علاوةً على ما سبق،

قامت شركة Google أيضًا بتطوير تطبيقات عديدة خاصة بسطح المكتب مثل
Google Desktop
وPicasa
وSketchUp
وGoogle Earth وهو برنامج تفاعلي خاص بالخرائط الجغرافية يدعمه تصوير جوي من خلال طائرة وآخر يتم عن طريق القمر الصناعي من أجل تغطية أغلب مساحات كوكب الأرض. وفي هذا البرنامج يمكن عرض صور مفصلة للعديد من المدن الرئيسية والتي يستطيع المرء تكبيرها بما يكفي لأن يرى السيارات والمارة بوضوح. ومن ثم؛ أثار هذا الأمر بعض المخاوف المتعلقة بسلامة الأمن القومي. فقد دار الجدال حول أنه يمكن استخدام هذا البرنامج في التعرف بدقة شديدة على الأماكن الفعلية للبنية التحتية المهمة والمباني التجارية والسكنية والوكالات الحكومية والقواعد العسكرية وما إلى ذلك. على الرغم من ذلك، لا يتم بالضرورة تحديث الصور الملتقطة عن طريق القمر الصناعي بصفة مستمرة. كما أن كل هذه الصور متاحة مجانًا من خلال تطبيقات أخرى أو حتى من جهات حكومية، وبالتالي يتمثل دور البرنامج ببساطة في التيسير من الوصول إلى هذه المعلومات.

علاوةً على ما سبق، أعربت عدد من حكومات الولايات الأمريكية عن مخاوفها بشأن المخاطر الأمنية التي تثيرها التفاصيل الجغرافية التي تقدمها سمة التصوير عبر القمر الصناعي المتوفرة ضمن خدمة Google Earth. للترويج لمنتجاتها وخدماتها، اتبعت شركة Google طرقًا عدة. ففي مطار هيثرو في لندن أعدت شركة Google مساحة ترويجية تحمل اسم Google Space لتعرض خدماتها المتعددة ومنها Gmail وGoogle Earth وPicasa

كما قدمت صحيفة مماثلة لطلاب الجامعات الأمريكية تحت اسم College Life, Powered by Google.


google_earth_1.jpg
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
16-04-2010, 02:28 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

وفي عام 2007، كشفت بعض التقارير عن أن شركة Google تعتزم طرح هاتف محمول خاص بها في الأسواق، والذي قد ينافس هاتف iPhone المحمول الذي طرحته شركة Apple.

ويتمثل هذا المشروع الذي أطلق عليه Android في نظام تشغيل يوفر مجموعة تطوير قياسية التي ستسمح لأي تليفون بنظام Android بأن يقوم بتشغيل برنامج تم تطويره من أجل مجموعة Android SDK بغض النظر عن جهة تصنيع الهاتف المحمول. وفي سبتمبر عام 2008، أصدرت شركة T-Mobile أول تليفون يعمل بنظام التشغيل Android وهو G1.

توفر أيضًا شركة Google خدمة ترجمة جوجل (على موقع http://translate.google.com) والمعروفة أيضًا باسم Google Language Tools (على موقعhttp://www.google.com/language_tools) وهي خدمة ترجمة آلية تتم على وحدة الخدمة. فهي تستطيع الترجمة من وإلى 35 لغة، ليبلغ إجمالي عدد ثنائيات اللغات التي تستطيع أن تتعامل معها 1190 ثنائي.

وهنا يأتي دور الأدوات الإضافية الخاصة بالتصفح (ومن أمثلتها الأدوات الإضافية الخاصة بمتصفح FireFox) حيث تسمح للمستخدمين بالوصول بسهولة إلى خدمة Google Translate من متصفح الويب. وتستعين خدمة Google Translate بالأساليب اللغوية الأساسية الواردة في المستندات المترجمة (مثل المستندات المترجمة الخاصة بمنظمة الأمم المتحدة، والتي تمت ترجمتها باحتراف) لكي تستمد منها تراجم دقيقة بنسبة 88%.

كما تتضمن الخدمة خيار "اقتراح ترجمة أفضل" حيث يظهر النص الأصلي في حقل نصي منبثق والذي يسمح للمستخدمين بتوضيح مواضع الترجمة الخاطئة أو التي يمكن فيها اقتراح ترجمة أفضل من تلك الموجودة. وفي الأول من سبتمبر عام 2008 صرحت بأنها تعتزم طرح برنامج Google Chrome، وهو برنامج تصفح على الويب مجاني، ، وفي الثاني من سبتمبر عام 2008، تم طرح هذا البرنامج فعليًا.


خدمات شركة Google

شهد شهر فبراير من عام 2002 دخول شركة Google لسوق الشركات، وذلك حينما قدمت جهاز Google Search Appliance الذي كان الهدف منه تزويد الشركات الكبرى بتقنية البحث.

، وسعيًا أيضًا وراء توفير إمكانية البحث داخل مجموعات أصغر من المستندات والملفات، وفرت شركة Google أيضًا نسخة Mini في عام 2005. وفي وقت لاحق من عام 2006، طرحت شركة Google إصدار Custom Search Business Edition للبيع من أجل تزويد العملاء بإطار عرض غير إعلاني في دليل Google.com].

وفي عام 2008 كانت شركة Google قد طرحت إصدارها التالي من Custom Search Business Edition تحت اسم Google Site Search.

وفي عام 2007، طرحت شركة Google إصدار Google Apps Premier Edition، وهو إصدار خاص من Google Apps موجه بشكل أساسي لخدمة المستخدمين التجاريين. واشتمل هذا الإصدار الخاص على سمات إضافية، فهو يتضمن مساحة قرص أكبر من أجل رسائل البريد الإليكتروني وأتاح للمستخدمين إمكانية الوصول إلى واجهة البرامج API كما دعم العمل مع الأقساط التأمينية.

ووفرت شركة Google كل هذه السمات مقابل 50 دولار أمريكي سنويًا لكل مستخدم. ولقد لوحظت أكبر نسبة استخدام لخدمة Google Apps في جامعة لاكهيد في خليج ثاندر في إقليم "أونتاريو" بكندا، حيث بلغ عدد المستخدمين 38,000 مستخدم. Rickwood, Lee.

وفي العام نفسه، استحوذت شركة Google على شركة Postini للأمن الإليكتروني ـ ـ وواصلت تقديم التقنية المتوفرة من هذه الشركة تحت اسم Google Security Services.تقنية Google Security Services للأمن الإليكتروني,

google_zerone_%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%86_2.jpg
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
16-04-2010, 02:58 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

يطلق على مقر شركة Google في "ماونتن فيو" بولاية "واكدة" اسم Googleplex، ويعني مصطلح googolplex بالإنجليزية 10100 10 بمعنى رقم واحد وعلى يمينه 10100 صفر، ويتكون مقر Googleplex من مجموعة من المباني (متعدد الأبنية). وتحتوي الردهة على بيانو ومصابيح لافا ومجموعة من وحدات الخدمة القديمة وشاشة عرض على الحائط تتيح إجراء استعلامات بحثية عليها.

أما عن الأروقة فهي مليئة بأدوات تدريب رياضية مثل الكرات والدراجات. ولكل موظف الحق في دخول المركز الترفيهي الخاص بالشركة. وتنتشر وسائل الراحة في مجموعة المباني بأسرها ومن بين هذه الوسائل غرفة للتمرينات الرياضية تحتوي على أثقال وآلات تجديف، وغرف للأدراج، حيث يتسنى لكل موظف وضع ملابسه ومتعلقاته الرياضية الخاصة، وغسالات ومجففات وغرفة للتدليك ومجموعة متنوعة من ألعاب الفيديو والفوسبول وبيانو صغير الحجم ومنضدة بلياردو ومنضدة لتنس الطاولة. وبالإضافة إلى الغرف الترفيهية، هناك غرف للوجبات الخفيفة بها شتى المأكولات والمشروبات.


في عام 2006، انتقلت شركة Google إلى 311,000 قدم مربع (28,900 م2) مبنى مساحته 311,000 قدم مربع (28,900 متر مربع) في 111 Eighth Ave بمدينة مانهاتن في نيويورك. كانت المكاتب الجديدة مصممةً ومبنيةً خصيصًا لشركة Google ليسع فريق مبيعات الإعلانات الأكبر من نوعه،

الذي كان أساسيًا في تأمين ومتابعة الشراكات الضخمة والصفقات الحديثة مع شركتي MySpace وAOL.] وتقدر تكلفة إيجار المبنى التي تتحملها شركة Google سنويًا 10 مليون دولار أمريكي، وهو يشبه في تصميمه ووظيفته المقر الرئيسي للشركة في "ماونتن فيو"، ويحتوي على مناضد للفوسبول والهوكي الهوائي وتنس الطاولة وكذلك مكان لألعاب الفيديو.

وفي نوفمبر من عام 2006، افتتحت شركة Google مكاتب لها في جامعة كارنيجي ميلون في مدينة بيتسبرج. وبحلول نهاية عام 2006، أقامت شركة Google مقرًا جديدًا لقسم AdWords الخاص بها في Ann Arbor بولاية ميتشيجان. تتخذ شركة Google خطوات للتأكد من أن أنشطتها صديقة للبيئة. وفي أكتوبر من عام 2006، أعلنت الشركة خططًا لتركيب آلاف اللوحات الشمسية لتوفير ما يصل إلى 1.6 ميجاوات من الكهرباء، والذي يكفي لتلبية حوالي 30% من احتياجات الشركة من الطاقة.

ويعتبر هذا النظام هو أكبر نظام لإنتاج الطاقة الشمسية منشأ في مجمع شركات أمريكي وأحد أكبر النظم على مستوى الشركات في العالم بأسره. وجدير بالذكر إن شركة Google قد وجهت إليها اتهامات في مجلة "هاربرز" [96]." مفاد هذه الاتهامات أن الشركة تستهلك كمًا هائلاً من الطاقة، كما اتهمت باستخدام شعارها "لا للشر" وحملاتها العامة المشهورة جدًا لتوفير الطاقة كوسيلة للتغطية أو للتستر على كميات الطاقة الهائلة التي تتطلبها وحدات الخدمة الخاصة بها.

في عام 2009 أعلنت شركة Google عن نشرها لقطعان من الأغنام لإبقاء العشب المحيط بالمقر الرئيسي قصيرًا، والمساعدة في منع خطر الحرائق الموسمية للأعشاب في الوقت الذي تقلل فيه من أثر الكربون الناتج عن استخدام الميكنة في حرث هذه الأراضي الواسعة.

google-chrome-logo1.png


نظام تشغيل شركة Google


توفر شركة Google خدماتها من خلال عدة بيئات عمل لوحدات الخدمة، وكل واحدة منها تشتمل على الآلاف من أجهزة الكمبيوتر منخفضة التكلفة العاملة بالإصدارات الأولية من نظام التشغيل Linux. ومع أن الشركة لا تفصح عن أي تفاصيل متعلقة بأجهزتها وبيئة عملها، ورد في تقييم أجري في عام 2006 أن الشركة تستعين في عملها بوحدات خدمة يصل عددها إلى 450,000 وحدة خدمة موزعة في مجموعات بمراكز بيانات الشركة في كل أنحاء العالم."

لدى الشركة 24 بيئة عمل لوحدات الخدمة في كل أنحاء العالم، مع إعداد هذه البيئات وفقًا لمواصفات عديدة. على سبيل المثال، تعمل بيئة عمل وحدات الخدمة الخاصة بالشركة في مدينة "ذا داليس" في ولاية أوريجون بالطاقة الكهرومائية بقوة 50 ميجا وات.



شؤون شركة Google وثقافتها الداخلية


تشتهر شركة Google بثقافة شركتها المميزة التي لا تأخذ طابعًا رسميًا، وتعد الأشكال المتنوعة غير الرسمية الموجودة في شعار الشركة أكبر دليل على ذلك. ففي عامي 2007 و2008، تصدرت شركة Google قائمة أفضل مائة بيئة عمل والتي تعدها مجلة "فورتشن".

وتتجسد هذه الثقافة في فلسفة شركة Google والتي تتجلى في مبادئ عملها غير الرسمية التي تتضح في بعض التعليقات والتعليمات الشهيرة بين موظفيه مثل "تستطيع أن تربح دون أن تضر الآخرين" و"تستطيع أن تبدي الجدية دون أن تتكلف وترتدي بذلة" و"ينبغي أن ينطوي العمل على تحديات التي يجب أن تكون مصدرًا للمرح".

لاقت شركة Google انتقادات لانخفاض رواتب موظفيها عن الحد المتعارف عليه للرواتب في مثلها من الشركات. فعلى سبيل المثال، لا يزيد راتب بعض مديري النظم عن 35,000 دولار أمريكي سنويًا – وهو ما يعد قليلاً إلى حد ما بالنسبة لسوق الوظائف Bay Area]

ومع ذلك، أتاح الأداء المتميز لشركة Google في البورصة بعدما أجرت الاكتتاب العام لأسهمها أن يتم تعويض العديد من موظفيها القدامى على نحو يثير التنافس، وذلك باشتراكهم في الازدهار الضخم لأسهم الشركة. وبعد أن أجرت الشركة الاكتتاب العام لأسهمها في أغسطس عام 2004، ذكر أن "سيرجي برن" و"لاري بيدج" و"إيريك إي شيمت" (المدير التنفيذي) طلبوا أن يتم خفض رواتبهم الأساسية إلى 1.00 دولار أمريكي.

كما رفضوا كل العروض التالية التي قدمتها الشركة لهم لرفع رواتبهم، وذلك لأنهم كانوا يرون أنه يعوضهم عن رواتبهم حصولهم على عوائد حصص ملكيتهم في الشركة. وبصفتهم حاملي أسهم رئيسيين بالشركة، ترتبط ثروتهم الشخصية بشكل مباشر بتقدير سعر البورصة لأسهمهم وأداء الشركة بها، وبالتالي هم يماثلون حاملي الأسهم من حيث الفوائد التي يحصلون عليها من الأسهم.

فقبل عام 2004، كان "شيمت" يجني 250,000 دولار أمريكي في السنة وكان كل من "بيدج" و"برن" يتقاضيان راتبًا يبلغ 150,000 دولار أمريكي. لقد رفضوًا تمامًا كل العروض التي قدمها لهم مجلس إدارة الشركة من أجل رفع حوافزهم ورواتبهم التي يتلقونها.

وفي التقرير السنوي لعام 2007 الذي يسجل أغنى أثرياء الولايات المتحدة، ذكرت مجلة "فوربس" أن كل من "سيرجي برن" و"لاري بيدج" ظلا يحتلان المركز الخامس؛ حيث بلغت ثروة كل منهما 18.5 بليون دولار أمريكي. خلال عام 2007 وبداية عام 2008، ترك العديد من المديرين التنفيذيين شركة Google ساعين وراء العمل بشركات أخرى. فقد قدم"جوستن روزنستين"، مدير الإنتاج بشركة Google، استقالته في يونيه عام 2007.

وبعد ذلك بفترة وجيزة، ترك "جدوين يو"، المدير المالي التنفيذي السابق لموقع يوتيوب بشركة Google ليعمل بشركة Facebook ] لينضم إلى "بنجامين لينج"، كبير المهندسين بشركة Google سابقًا والذي ترك العمل بالشركة في أكتوبر عام 2007.

وفي مارس عام 2008، أعلن اثنان من أبرز كبار المسئولين بشركة Google عن رغبتهما في الانضمام إلى شركات أخرى. فقد بدأت "شيرل ساندبريج" عملها كرئيس أقسام التشغيل بشركة Facebook بعد أن كانت تعمل نائب مدير القسم الدولي للمبيعات وعمليات التشغيل الإليكترونية بشركة Google.

] أما "آش إليديفروي" فقد عمل بمنصب كبير بشركة Netshops Inc. بعد أن كان يعمل مديرًا لقسم الإعلان عن المنتجات بشركة Google.


google-earth.jpg


لقد أثارت الأساليب التي انتهجتها شركة Google في تسجيلها لبيانات تعريف المستخدمين وغيرها من المعلومات لأمد طويل العديد من المخاوف بشأن خصوصية المستخدمين. وفقًا لتقدير صرحت به شركة Google في الحادي عشر من ديسمبر عام 2007، يقوم محرك البحث Google على نحو مماثل لمحرك البحث الخاص بشركة Microsoft، بتخزين المعلومات الشخصية للمستخدمين لمدة 18 شهرًا،

في حين لا يحتفظ محرك بحث شركة AOL (التابعة لشركة Time Warner) ومحرك البحث Yahoo! بطلبات البحث المقدمة إليه إلا لمدة 13 شهرًا." وفي الأول من يوليو عام 2008، أصدر "لويس ستانتون" القاضي بإحدى محاكم المقاطعات الأمريكية حكمًا بأن تسلم شركة Google إلى شركة Viacom بيانات المستخدمين وتفاصيل عمليات تسجيل الدخول التي يدلون بها عند استخدام موقع يوتيوب،

ليكون حكمه في صالح شركة Viacom التي رفعت دعوى قضائية تطالب فيها شركة Google بدفع تعويض قدره 1 بليون دولار عن أي انتهاك لحقوق الطبع والنشر.

، على الرغم من ذلك، في الرابع عشر من يوليو عام 2008 اتفقت كل من شركة Google وشركة Viacom على سبيل التسوية على حماية البيانات الشخصية لمستخدمي موقع يوتيوب في إطار الدعوى القضائية لحقوق الطبع والنشر المطالب فيها بدفع تعويض قدره 1 بليون دولار (497 مليون جنيه إسترليني). لقد اتفقت شركة Google على أن تعمل على إخفاء معلومات المستخدمين وعناوين بروتوكولات الإنترنت الواردة من موقع يوتيوب الخاص بها قبل تسليمها إلى شركة Viacom.

ولقد طبقت شركة Google هذا الاتفاق المرتبط بخصوصية المستخدمين مع خصومها الآخرين في الدعاوى القضائية التي قاموا برفعها على الشركة ومنهم اتحاد FA Premier League وRodgers & Hammerstein Organisation واتحاد Scottish Premier League.

].ولكن بنود الاتفاق لم تجعل موظفي الشركة ضمن من يتم إخفاء معلومات المستخدمين عنهم نظرًا لذلك استطاعت شركة Viacom أن تثبت أن طاقم عمل شركة Google على علم بما قد يقوم به بعض المستخدمين من تحميل لمواد غير قانونية على مواقعهم. لذا من المقرر أن تلتقي الأطراف لتتباحث في الأمر خشية أن يتم طرح الأمر في ساحة القضاء.
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
16-04-2010, 03:03 PM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif

تشجيع حرية الإبداع

تستخدم شركة Google أسلوبًا رائعًا لتحفيز أفرادها؛ حيث يتم تشجيع جميع مهندسي الشركة على قضاء 20% من وقت العمل (ما يعادل يومًا في الأسبوع) في المشروعات التي تهم كل منهم. وقد نتجت بعض خدمات Google الحديثة مثل Gmail وGoogle News وOrkut وAdSense كثمار لهذه المحاولات المستقلة.

وقد ذكرت "ماريسا ماير" نائب رئيس قسم خدمات البحث وخبرات المستخدمين بشركة Google في حديث لها بجامعة ستانفورد أن التحليل الذي قامت به أظهر أن نصف الخدمات الجديدة التي وفرتها مؤخرًا قد نتج عن الوقت المخصص للإبداع (20%).

طرائف شركة Google في شهر إبريل


تشجيعًا لروح المرح في الشركة، اعتادت شركة Google على نشر دعابة طريفة في أول شهر إبريل من كل عام (كذبة إبريل) – مثل منتج Google MentalPlex الذي يدعي استخدام القوة العقلية للبحث على الويب. أما في عام 2002، فقد ادعوا أن الحمام هو السر وراء انتشار وازدهار محرك البحث الخاص بهم.

وفي عام 2004، ادعت الشركة إنتاجها برنامجًا أسمته Google Lunar (يزعم البحث عن وظائف على سطح القمر). أما في 2005، فقد تم الإعلان عن مشروب خيالي لتنشيط العقل وأسمته Google Gulp. وفي عام 2006، أشاعت الشركة عن إنتاجها خدمة Google Romance الخيالية، وهي خدمة مواعدة افتراضية على الإنترنت.

أما في عام 2007، فقد أعلنت شركة Google عن منتجين هزليين. أولهما عبارة عن خدمة إنترنت لاسلكية مجانية يطلق عليها TiSP (Toilet Internet Service Provider) ] وزعموا أن المستخدم يستطيع الاتصال بالإنترنت عن طريق غمس أحد طرفي كابل الألياف البصرية في التواليت والانتظار لمدة ساعة حتى يقوم برنامج Plumbing Hardware Dispatcher (PHD) بتوصيله بالإنترنت. بالإضافة إلى ذلك،

عرضت صفحة Gmail الخاصة بشركة Google إعلانًا عن Gmail Paper، التي تسمح لمستخدمي خدمة البريد الإليكتروني المجانية الخاصة بـ Google بطباعة رسائلهم الإليكترونية وإرسالها لعنوان بريد عادي.

تحتوي خدمات Google على عدد من السمات؛ على سبيل المثال، توفر صفحة Language Tools واجهة بحث في Swedish Chef's "Bork bork bork" وPig Latin وHacker (أحد وسائل التواصل) وElmer Fudd وKlingon.

بالإضافة إلى ذلك، توفر الآلة الحاسبة لمحرك البحث Answer to Life, the Universe, and Everything من خلال كتاب دوجلاس آدامز The Hitchhiker's Guide to the Galaxy.

وكما يمكن استخدام مربع البحث الخاص بـ Google كمحول للوحدات (وكذلك كآلة حاسبة)، فإنه يحتوي على بعض الوحدات غير القياسية المضمنة، مثل Smoot. كذلك تقوم شركة Google بشكل دوري بتغيير شعارها حسب كل إجازة والمناسبات الخاصة التي تقع خلال السنة، مثل رأس السنة أو عيد الأم أو أعياد ميلاد بعض الشخصيات المهمة المشهورة.
تأثير الطرح المبدئي لأسهم الشركة على ثقافتها


google-talk-1.jpg


تنبأ الكثيرون بأن مبادرة شركة Google بطرح أسهمها للاكتتاب سيؤدي بالضرورة إلى حدوث تغييرات في ثقافة الشركة ، وذلك نتيجة لضغط المساهمين من أجل تقليل الفوائد التي تعود على الموظفين وتحقيق تحسينات قصيرة الأجل أو نتيجة لأن عددًا كبيرًا من الموظفين سيصبحون فجأة من أصحاب الملايين نظريًا فقط. وقد تعهد مؤسسا شركة Google "سيرجي برين" و"لاري بيج" في أحد التقارير المقدمة إلى المستثمرين المحتملين بأن الطرح المبدئي لأسهم الشركة لن يغير من ثقافتها.

ثم ذكر السيد "بيج" بعد ذلك: "إننا نفكر كثيرًا بشأن كيفية الحفاظ على ثقافة الشركة وعناصر المرح فيها. ونتأنى كثيرًا في اختيار موظفينا. ونحن نعتقد أن من الضروري أن يكون يزيد عدد الموظفين في الشركة. ولذا ستجد تجمعات الموظفين منتشرة في كل مكان. وكلنا نتشارك في المكاتب. إننا نحب هذه المجموعة من المباني لأنها تشبه معسكرات الجامعة المزدحمة بالطلبة، أكثر من كونها مكان عمل."

هذا وقد واجهت شركة Google اتهامات من الموظفين القدامى بالتمييز النوعي وكذلك التمييز على أساس العمر بين الموظفين.[46][104] مع ذلك، يجد الكثير من المحللين قالب:Who كلما زاد معدل نمو شركة Google فإنها تصبح بشكل أكبر "شركة تجارية".

في عام 2005، نشرت مقالات عديدة في جريدة "نيويورك تايمز" وغيرها من المصادر تقترح أن Google قد فقدت فلسفتها المناهضة للشر والمخالفة لمبادئ الشركات التجارية. وحرصًا من الشركة على الحفاظ على ثقافتها الفريدة، قامت شركة Google بتعيين مسئول عن ثقافة الشركة في عام 2006، والذي يعمل أيضًا كمدير للموارد البشرية. وتتمثل مهمته في التطوير من والحفاظ على الثقافة والعمل على ابتكار طرق للحفاظ على القيم الأساسية التي أسست الشركة عليها من البداية – مؤسسة ذات بنية ممتدة أفقيًا وبيئة عمل تعاونية.

النشاط الاجتماعي الخيري للشركة


في عام 2004، أنشأت شركة Google جناحًا هادفًا لتحقيق أرباح لخدمة المجتمع، وأطلقت عليه مؤسسة Google.org، برأسمال مبدئي قدره 1 بليون دولار أمريكي. وكان الهدف الرئيسي لهذه المؤسسة هو نشر الوعي بالتغيرات المناخية والصحة العامة العالمية والفقر على مستوى العالم. وكان من المشروعات الأولى لهذه المؤسسة تطوير سيارة تعمل بالطاقة الكهربية؛ أي تم تزويدها بإمكانية العمل بكمية قليلة من الوقود وإمكانية شحنها كهربائيًا. ويمكنها أن تقطع مسافة 100 ميل لكل جالون وقود. وجدير بالذكر أن دكتور "لاري بريليانت" هو مؤسس ومدير هذه المؤسسة.

بحلول عام 2008 أعلنت شركة Google على مشروع 100^10 الذي كان يقبل أفكارًا واقتراحات تتعلق بكيفية مساعدة المجتمع ثم يسمح لمستخدمي محرك Google بالتصويت على الأفكار التي تعجبهم منها.
حيادية الشبكة

تؤيد شركة Google بشدة مبدأ حيادية الشبكة. ووفقًا لما جاء في دليل حيادية الإنترنت الخاص بشركة Google.

"طبقًا لمبدأ حيادية الشبكة، يتمكن مستخدمو الإنترنت من التحكم في المحتوى الذي يرونه والتطبيقات التي يستخدمونها على الإنترنت. وقد عملت شبكة الإنترنت وفقًا لمبدأ الحيادية منذ أيامها الأولى... وفي الأساس، يتعلق هذا المبدأ بإعطاء حق الوصول إلى الإنترنت للجميع على التساوي. ومن وجهة نظرنا، ينبغي ألا يسمح لناقلات البيانات واسعة النطاق باستخدام مكانتها وقوتها في السوق للتمييز ضد المحتوى أو التطبيقات المنافسة. وكما لا ينبغي لشركات التليفون إخبار العملاء بمن سيتصلون بهم أو بما سيقولونه في الاتصال، لا ينبغي السماح لناقلات البيانات واسعة النطاق بأن تستخدم قوتها السوقية للتحكم في الأنشطة التي يقوم بها المستخدمون على الإنترنت."

وفي السابع من فبراير عام 2006، ذكر "فينتون سيرف" أحد المشاركين في وضع بروتوكول Internet Protocol (الذي يعرف اختصارًا بـ IP)، ونائب الرئيس الحالي لشركة Google، في شهادته أمام الكونجرس الأمريكي: "إن السماح لناقلات البيانات واسعة النطاق بالتحكم فيما يراه المستخدمون وما يفعلونه على الإنترنت سيؤدي بالضرورة إلى تقويض المبادئ التي أدت إلى نجاح الإنترنت في المقام الأول."



google-top-brand.jpg


التعديل الأخير تم بواسطة justice; 16-04-2010، الساعة 03:39 PM
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
18-11-2010, 11:13 PM
ليوان المعارف
user_offline.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 328

icon1.gif

الصفحة الرئيسبة multimedia
Google earth4.1

للمرة الأولى نجد «غوغل إرث 4.1» في إصدار نهائي باللغة العربية. يسمح لك هذا البرنامج بالتجول في سهولة حول العالم، إذ يمكنك الطيران إلى أي بقعة على الكرة الارضية وأنت جالس خلف جهازك الكمبيوتري عن طريق إدخال معلومات معينة مثل اسم الشارع وأسماء الأماكن أو خطوط الطول والعرض. هذا البرنامج كان ملك شركة «Keyhole» لكنه بيع لشركة غوغل التي قامت بتحديثه وإدخال الكثير من الإضافات والتغييرات عليه حتى أصبح من أهم البرامج في هذا المجال وتستعمله معظم محطات التلفزيون لتدعيم برامجها الوثائقية بصور جغرافية فائقة الجودة التقطت بواسطة الأقمار الاصطناعية.

بعد تنزيل غوغل إرث وتثبيته تستطيع البحث عن مدينتك ومنزلك أو أي مدينة في العالم وتتعرّف إلى الشوارع، المدارس، المتنزهات، المطاعم والفنادق. تحصل أيضاً على إرشادات القيادة من خلال صور الأقمار الاصطناعية إذ لا يوجد مكان خفي على «غوغل إرث» فالكرة الأرضية كلها بين يديك. الجدير ذكره أن Google Earth يجمع بين قوة بحث محرك غوغل المشهور وصور الأقمار الإصطناعية والخرائط والتضاريس والمباني لوضع صورة ثلاثية الأبعاد للمواقع. فللإنتقال إلى منزلك مثلاً اكتب عنوانك أو اقرب عنوان معروف إليك واضغط على «بحث» وستنتقل حالاً إلى المكان الصحيح. عندما تصل إلى المكان المطلوب قم بإمالة العرض وتدويره لمشاهدة التضاريس والمباني ثلاثية الأبعاد. تستطيع إذا شئت وضع علامة موضعية على الأماكن التي زرتها فتتقاسمها مع أصدقائك. كما يسمح لك غوغل إرث 4.1 أيضاً بإضافة كمية كبيرة من المعلومات إلى العلامات الموضعية، مثلاً: صور، ملاحظات، آراء حول المطاعم وما إلى ذلك. كما أن هذه العلامات الموضعية تسهل حفظ عمليات البحث والأماكن المفضلة الخاصة بك بحيث تستطيع العودة إليها بسهولة مجدداً.

إصدارات غوغل إرث 4.1

نجد ثلاثة إصدارات من «غوغل إرث 4.1»: الإصدار المجاني، الإصدار المعزز للاستخدام المنزلي والشخصي «Google Earth Plus» وثمنه عشرون دولارا اميركيا. هناك أيضاً إصدار احترافي للاستخدام التجاري «Google Earth Pro» الخاص بالمؤسسات والهيئات الإعلامية ويبلغ ثمنه أربعمائة دولار. يتضمن الإصدار المجاني قاعدة البيانات التصويرية، الانتقال من الفضاء إلي أي مكان على كوكب الأرض، والبحث عن المدارس والمتنزهات والمطاعم والفنادق، اتجاهات القيادة، استكشاف المحتوى المتميز، إمالة العرض وتدويره في صورةٍ ثلاثية الأبعاد، طباعة الصور بجودة 1000 بكسل، حفظ الصور بجودة 1000 بكسل، أدوات الرسم، إعلانات الأماكن التجارية المحلية. أما الإصدار المعزز للاستخدام المنزلي و الشخصي فيتضمن كل خصائص الإصدار المجاني زائد طباعة الصور بجودة 1400 بكسل، استيراد بيانات نظام GPS، تعقب نظام GPS في الوقت الحقيقي، استيراد بيانات جدول البيانات 100 نقطة، وأخيراً الإصدار الاحترافي للاستخدام التجاري الذي يحتوي على كل خصائص الإصدار المعزز للاستخدام المنزلي والشخصي زائد طباعة الصور بجودة 4800 بكسل، حفظ الصور بجودة 4800 بكسل، استيراد جدول البيانات 2500 نقطة، منطقة القياس، Movie Maker، استيراد بيانات نظام GIS، بيانات أعداد حركة مرور GDT.

واجهة مستخدم جديدة

أول ما يلفت نظرك في «غوغل إرث 4.1» وجود واجهة مستخدم جديدة، بسيطة وواضحة. اذ تمّت إعادة تنظيم طبقات البيانات لتيسير العثور عليها والتبديل بين تشغيلها وإيقافها. تقع بوصلة التنقل الآن في أعلى الزاوية اليسرى للشاشة (يمنحك ذلك مساحة أكبر على الشاشة). أما القياس والطباعة والبريد الإلكتروني وأدوات الرسم فتقع في شريط المهمات الجديد أعلى الشاشة.

محتوى ثلاثي الأبعاد أغنى

مشاهدة مبانٍ ومناطق ثلاثية الأبعاد من أفضل مميزات برنامج Google Earth وأضيفت بيانات تضاريس عالية الجودة لكثير من المناطق الجبلية، بالإضافة إلى دعم ثلاثي الأبعاد للمباني ذات «المظهر السطحي» فيظهر العالم بأكمله على كما لو كان حقيقيًا. إنها خطوة جريئة على طريق إنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد لكوكب الأرض بأكمله. ويقوم الملايين من المستخدمين بإنشاء نماذج ثلاثية الأبعاد ومشاركتها في مستودع Google للنماذج ثلاثية الأبعاد. لعرض هذه النماذج ثلاثية الأبعاد في Google Earth يجب تنزيل رابط شبكة مستودع النماذج ثلاثية الأبعاد

http://services google com earth kmz 3D_Warehouse kmz .

حين تتنقل في Google Earth لن تشاهد شاشة مليئة برموز ثلاثية الأبعاد. لكن عندما تتوقف سيتم عرض رموز تلك المنطقة. يُشار إلى موقع النماذج الفردية برمز على شكل منزل أزرق ويُشار إلى مجموعة نماذج برمز متعدد الألوان. أنقر فوق الرمز لتنزيل النموذج من مستودع النماذج ثلاثية الأبعاد.

إنشاء المعلومات الجغرافية ومشاركتها

المشاركة بالمعلومات الجغرافية اليومية تتم باستخدام تنسيق KML وهو تنسيق الملفات الخاص ببرنامج Google Earth 4.1. يمكنك الآن عرض صور السفر، مسارات المشي التي تم تحميلها من نظام GPS، عدد من الصور الخاصة بك، أو مجموعات بيانات جغرافية ومشاركتها مع مستخدمين آخرين. كما يمكنك إضافة طابع زمني إلى البيانات لإنشاء صور متحركة تُظهر كيف يتغير العالم خلال فترة من الزمن.

الرأي

إن برنامج «غوغل إرث 4.1» خطوة أولى في مسار الألف ميل نحو إنشاء مجسم ثلاثي الأبعاد للكرة الأرضية بأكملها. ممتع سهل الاستعمال ومفيد جداً لأعمال التوثيق وأغراضه، كما أن الإصدار المجاني مثالي للأولاد إذ يضع العالم بين أيديهم و يعتبر من أهم البرامج التثقيفية المتوافرة حالياً.


13257_8-multimedia-30.jpg


الجريده
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
23-11-2010, 09:15 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

وغل تطرح خدمة التصفح السريع من خلال Google Gear كتب أسامة الكسواني :
Pictures%5C2008%5C05%5C29%5C80bbc267-755c-4fd8-a193-f0cf68e92540_main.jpg


كتب أسامة الكسواني
تتوالى التطبيقات الجديدة التي تقوم بها كبرى شركات محركات البحث بالإنترنت Google من أجل تقديم خدمة أفضل لمستخدمي الشبكة العنكبوتية بين فترة وأخرى ولمواجهة صعوبات ومعوقات التصفح والإبحار من خلال تلك الشبكة المليئة بالكم الهائل من المعلومات محاولة منها ايجاد الطرق البديلة لجميع المستخدمين في تخطي عقبات سرعة التصفح أينما كانت وأينما وجدت.
ومن هذا المنطلق قامت شركة غوغل بانشاء تطبيق جديد يطلق عليه اسم Google Gear في نسخته التجريبية التي تهدف من خلال برنامج يمكن تثبيته من خلال موقعها من على الإنترنت وبالتفاعل مع سطح المكتب في الحاسوب ومن خلال نظام التشغيل الويندوز XP أو حتى الإصدار الجديد منه Windows Vista وأخيرا وليس آخرا Linux ولم تنس شركة غوغل بالطبع نظام التشغيل الخاص بأجهزة الـ Macintosh في تشغيل ذلك التطبيق من خلالها.

فكرة عمل Google Gear
تقوم الفكرة الأساسية على عمل Google Gear على تثبيت ملفات اضافية تثبت لدى المتصفح التي يطلق عليها اسم Plug-in مما تزيد من فاعلية التصفح خصوصا في حالات إست خدام خدمة الاتصال Dial-up، وكما يعلم الجميع أن الاتصال من خلال الـ Dial-up هو اتصال ذو سرعة عادية ولا تقارن بسرعة الاتصال من خلال تقنية الـ DSL Connection، والسبب الآخر في إيجاد تلك الخدمة هو اتجاه الشركات إلى استخدام خدمة تطبيقاتها من خلال الـ Web التي أصبحت تنتشر بشكل يفوق التصور على عكس الشركات التي تقوم باستخدام تطبيقات مثبتة على الحواسيب، ويعزى الأمر لذلك هو وجوب تثبيت نظام أمني لتلك التطبيقات، حيث أنها تقوم باستخدام الشبكة العنكبوتية في الدخول إلى أرقام حساباتها وحسابات العملاء من جميع أنحاء العالم وفي أي مكان وجدت .
وما يقوم به ذلك التطبيق Google Gear هو القدرة على تخزين البيانات في حاسوب المستخدم مما يجعل عملية البحث سهلة جدا من دون الاتصال بخدمة الإنترنت، مع استخدامه لتقنية الجافا بشكل رئيسي من خلاله، وحقيقة الأمر أن الكثير من مختبرات الحواسيب قد قامت باختباره لترى الفاعلية التي يقوم بها، وعلقت على تلك الخدمة الجديدة بأنها سريعة جدا في بحثها عن أي محتوى، والسبب الرئيسي لجعلها سريعة هو استخدام المطورين لتلك الخدمة الجديدة تقنية جديدة في عالم الويب يطلق عليها اسم تقنية الـ AJAX وهي تهدف إلى التنقل إلى المحتوى المطلوب من البيانات من دون الحاجة إلى تحميل صفحة المتصفح بالكامل مما يقلل من نسبة Download التي يحتاجها كصفحة متكاملة.
وسوف تقدم تلك الخدمة الجديدة التسهيلات لمستخدمي شبكة الإنترنت من الحواسيب أو حتى من خلال الهواتف النقالة بالتحكم الكامل في التصفح لخدمات شبكة الإنترنت بالكامل من دون التأثر بسرعة تلك الشبكة من ناحية الأشخاص الذين يواجهون عملية البطء وفي أي مكان يتواجدون به وحتى يتسنى لهم متابعة الأخبار ومطالعتها، ونطرح هنا مثالا صغيرا عند العمل على تلك الخدمة وهو البريد الإلكتروني Outlook Express، حيث يقوم الشخص بتحميل رسائله بالكامل، ومن ثم الاضطلاع عليها واحدة تلو الأخرى، وفي حالة الانقطاع عن خدمة الاتصال بالإنترنت لأي سبب من الأسباب يكون باستطاعة المستخدم القدرة على متابعة رسائله الإلكترونية واحدة تلو الأخرى، وعند محاولته إرسال رسالة ما في وجود انقطاع لخدمة الإنترنت فإنها تقوم بالانتقال إلى صندوق الصادر بانتظار أول اتصال بالإنترنت.
الجدير بالذكر أن خدمة Google Gear تم تطويرها بلغة يمكن التعديل عليها Open Source وهي بذلك تفتح الباب على مصراعيه أمام المطورين في تطوير وتحسين تلك الخدمة وإرسال مقترحاتهم للشركة الأم.
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
24-11-2010, 10:50 AM
justice
user_online.gif

عضو

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 4,940

icon1.gif
مكافأة مالية تصل إلى 4500 دولار تدفعها " جوجل " لمن يشارك في تطوير برامجها..هل العرض مستمر ؟
http://code.google.com/soc/2008

من عام 2005 وقوقل تقوم بدعم المصادر المفتوحة وبدعم المبرمجين بطرح فعالية Google Summer Of Code


http://code.google.com/soc/2008

فهذه الفعالية الرائعة جداً تحفز المبرمجين والمطورين على المشاركة فيها لوجود مكافئة مالية تصل إلى 4500 دولار لكل مبرمج
ويتم إرسالها لك حسب الخطوات التالية :
أولاً عند قبولك كمطور أو مبرمج وتعمل لمدة ساعتين على الأقل يومياً يتم إرسال لك 2000 دولار
ثانياً في المرحلة المتوسطه من المشروع يتم إرسال لك 2000 دولار
ثالثاً عند إنتهاء المشروع يتم إرسال لك 500 دولار
ليصبح مجموع المبلغ المالي كاملاً 4500 دولار
أي ما يعادل 1300 دك تقريبا

هل العرض مستمر و قائم ....عليكم بالاستفسار

للاستفسار و تفقد الأسئلة والأجوبة ( FAQs ) من هنا


اردنا من نقل الخبر المنفعه ........مع اطيب التمنيات بالتوفيق
الشكر لعالم التقنيه على تعاونهم
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
04-12-2010, 08:01 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

العالم الافتراضي من Google Lively

القبس
كتب أسامة الكسواني :
Pictures%5C2008%5C08%5C28%5Cc453de6d-00ec-4c29-bb72-7a2cfacf626b_main.jpg


بدأت شركة جوجل أخيراً بالكشف عن منتجها الجديد لمتصفحي الإنترنت عامة ولعشاق العوالم الافتراضية خاصة، من خلال تطبيقها الجديد المدعو Google Lively، وبذلك تكون الشركة قد بدأت منافستها لتطبيق العالم الافتراضي الشهير المسمى Virtual Second Live، عالم الحياة الثانية الافتراضي، ولكن ما تعتزمه جوجل مع مستخدميها هو أن يكون ذلك التطبيق جزءا لا يتجزأ من استخدامه اليومي وجزءا من حياة المستخدم الأولى وليس الثانية.
المميز في أمر Google Lively عن تطبيق الحياة الثانية ومقارنته به، هو أن الأخير يستلزم أن تقوم كمستخدم بتثبيته على الحاسوب، ومن ثم يمكن أن تقوم باستخدامه مع شروط توافر بعض الأمور المهمة من ذاكرة عالية ومساحة متوافرة في القرص الصلب إلخ..، أما Google Lively فإنه لا يستلزم كل ذلك الأمر، لأنه مبني على المتصفح نفسه ومن دون عناء تثبيت أي تطبيق يذكر، ويتم الدخول إليه مباشرة من حساب المستخدم.
ويمكن من خلال تلك الحياة الثانية الافتراضية الولوج إلى أماكن عدة مع السماح بمشاركة الملفات بين الأعضاء في نسخ الصور وملفات الموسيقى وغيرها الكثير الذي لا يسعنا ذكره، مع إمكانية تضمين تلك الحياة من خلال المدونة الشخصية للمستخدم أو صفحة الـ Face Book أو حتى MySpace وغيرها الكثير من عمليات الدمج التي لا تخلو من ملفات المشاركة العامة والشخصية التي سوف تفتح آفاقا كبيرة للمستخدمين من شتى أرجاء العالم.
ومن خلال إنشاء مشروع جديد بطريقة Google Lively فبالإمكان إنشاء مساحتك الخاصة كمستخدم مع إضافة غرف مخصصة أيضا، مع إمكانية إضافة المسطحات الخضراء والجزر الصحراوية ومحاكاة حدائق وادي السيلكون الشهيرة في الولايات المتحدة والمخصصة لعالم التكنولوجيا والتي تعقد فيها المؤتمرات العالمية. الجدير بالذكر أنك كمستخدم يمكنك إنشاء شكل خاص بك مع اختيار الملابس التي تناسبك ، وفي الوقت الحاضر لا تركز شركة جوجل على الناحية المادية للمشروع، حيث بالإمكان استخدام جميع مميزات الموقع بلا استثناء، وهو معد بطريقة لا يمكن العبث بمحتوى البرمجة الخاصة بها، حيث بات بالإمكان إنشاء غرف للدردشة خاصة بك كمستخدم مع القيام بحركات خاصة بالجسم بكل راحة وانسجام مع طبيعتك أو شخصيتك.
ولزيارة الموقع الرئيسي للشركة والبدء بالتجربة الفعلية للحياة الافتراضية يمكنك زيارة الرابط التالي: http://www.lively.com
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-12-2010, 07:47 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

إحجز مكانك فى رحلة المريخ مع قوقل http://www.tech-wd.com/wd/2008/04/04/google-mars/#comments

logo.gif

لا املك الكثير من المعلومات حول هذا الخبر لأن جوجل لم تكشف الكثير عنه ..
و لكن حسب ما هو منشور و مذكور فان جوجل تخطط بالتعاون مع احدى المؤسسات لسفر (مئات) الاشخاص الى كوكب المريخ بحلول عام 2014 لعمل اول مستعمرة بشرية على كوكب المريخ ..
الخبر لم يتضمن تفاصيل أكثر حول الأسس التى سيقوم عليها اختيار الاشخاص ..
و لكن ان كنت ترغب فى المشاركة فى هذه الرحلة التى ستتم بحلول عام 2014 قم فقط باستكمال الاسئلة المطروحة فى الموقع و التى سيتضح منها مدى استعدادك لمثل هذه الرحلة و هل تتوافر فيك الشروط المطلوبة ام لا , و مدى جديتك و بعض الأسئلة الأخرى ..
و سوف يتم اختيار عدد من الأشخاص (حسب ما هو مذكور فى الموقع مئات) للسفر فى هذه الرحلة ..
من ناحيتي انا الشخصيه اعتقد كذبت ابريل لان ما بتدخل العقل من بين مليارات الاشخاص الذي سوف يتسجلون وما يختارون غير 6 او اقل ما تجي اعتقد فقط كذبه الفقتها قوقل لجذب الزوار
كلمة ريتشارد برانسون مدير و مؤسس المشروع ..
YouTube – projectvirgle’s Channel
المصدر




عالم التقنيه
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
09-12-2010, 07:49 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

قوقل تقوم بطرد 300 موظف من DoubleClick !!!http://www.tech-wd.com/wd/2008/04/03/doubleclick-300/#respond




من مصادر حية بشركة Double Click تقوم قوقل بطرد 300 موظف بعضهم سيتم طردهم مباشره والبعض سيتم إعطاءهم مده قصيرة للبحث عن وظيفة
هل هي كذبة أبريل أم ماذا !! , خطوة غريبه من شركة تطويرية يثني لها الجميع
لكن عموماً الشركة تبحث عن مصالحها
فقد كان سبب ذالك في أن الشركة تريد تخفيض التكاليف التي على عاتقها لرفع الأرباح
عدد الموظفين 1500 موظف و 1200 داخل الولايات المتحدة
ap_google_doubleclick_080311_ms.jpg

المصدر
 

التباب

Active Member
طاقم الإدارة
10-12-2010, 10:27 PM
البريمل
user_offline.gif

عضو مميز

تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 9,768

icon1.gif

القبس



أينما كنتم «غوغل» تراقبكم

Pictures%5C2008%5C01%5C17%5C28243b01-b40b-4f1c-af2c-964c6b6360b5_main.jpg


لندن – من روبرت فيركايك (اندبندنت)
تستعد شركة غوغل التي تعتبر المحرك الاكبر للبحث عن المعلومات على شبكة الانترنت في العالم، لاقامة قاعدة البيانات الاكثر شمولية للمعلومات الشخصية، التي تمكن الشركة من ارشاد الناس الى الطريقة الامثل لادارة شؤون حياتهم.
وقد اثار بيان الشركة حول الخطوة الجديدة التي تنوي اطلاقها، شبح بروز ما يشبه «الاخ الكبير» BIG BROTHER الالكتروني الذي ينافس الدولة السلطوية، فقد كشفت غوغل النقاب عن التفاصيل حول كيف تنوي تنظيم المعلومات والسيطرة عليها على نطاق عالمي.
يقول الرئيس التنفيذي للشركة اريك شميدت ان «الهدف من هذا المشروع هو تمكين مستخدمي غوغل من طرح اسئلة على شاكلة: ماذا عليّ ان افعل في الغدّ؟ وما المهنة التي من الافضل ان امتهنها؟»
ويضيف «نحن في مرحلة مبكرة جدا من استكمال قاعدة المعلومات ونعمل على قدم وساق من اجل توفير خدمات شخصية افضل».
وجاء اعلان الشركة عن هذا المشروع متزامنا مع انباء عن استثمارها اكثر من مليوني جنيه استرليني في شركة للجينات البشرية تدعى 23AND ME، الامر الذي يعني انه سيكون في وسعها المزاوجة بين عمليات تسجيل بيانات الانترنت والسجل الوراثي بما يوفر اداة قوية في المعركة من اجل فهم افضل لسلوك مستخدمي شبكة الانترنت.

مشروع بنما
وكانت شركة «ياهو» المنافسة لـ«غوغل» قد كشفت اخيرا النقاب عن تكنولوجيا خاصة بها للبحث على شبكة الانترنت والمعروف بـ«مشروع بنما» PROJECT PANAMA الذي يراقب زائري موقعها على الانترنت من اجل التعرف على اهتمامات كل زائر.
ويساور القلق المدافعين عن الخصوصية من ان يؤدي هذا الاتجاه لاقامة قواعد بيانات ضخمة الى تهديد الحريات المدنية، وقد تعززت مشاعر القلق بعد عرض شركة غوغل لشراء شركة دبل كليك DOUBLE CLICK مقابل 1،3 مليار دولار علما بأن هذه الاخيرة شركة تساعد في بناء صورة مفضلة عن سلوك فرد ما من خلال جمع سجلات المتصفحين على شبكة الانترنت من معلومات من جهاز COOKIES الذي يتم تركيبه على اجهزة مستخدمي الشبكة لتعقب المواقع التي يزورونها.
وقد طالبت المجموعة الاوروبية لحماية البيانات شركة غوغل بمزيد من المعلومات حول مشروعها الجديد، وكانت غوغل قد اعلنت عن نيتها تحديد مدة احتفاظها بالمعلومات الشخصية.
وتسعى المجموعة إلى الحصول على معلومات مفصّلة حول سياسة غوغل ذات الصلة بالاحتفاظ بالبيانات.
ويقرّ روس اندرسون بروفيسور الهندسة الامنية في جامعة كامبريدج ورئيس مؤسسة بحوث السياسات الاعلامية بوجود مشكلة حيث يجد مستخدمو غوغل من الصعب عليهم النأي بأنفسهم عن محرك البحث بسبب الترابط بين مختلف خدمات غوغل مثل I GOOGLE و GMAIL وYOUTUBE وقال ان مستخدمي الانترنت لم يعد في مقدورهم اخفاء هوياتهم بعد اليوم.

مكتبة عملاقة
يقول اندرسون ان الكثير من الناس يشعرون بالقلق من هذا التطور، فالشباب الذي يشترك في موقع MYSPACE على سبيل المثال يجد سيرته الذاتية امامه حين يتقدم لشغل وظيفة مهمة بعد ثلاثين عاما، وهناك مشكلات خطيرة اخرى تتعلق بالخصوصية، فبموجب قوانين حماية المعلومات لا يمكنك اخذ معلومات تصلك بطريقة عفوية وتستخدمها لاغراض اخرى.
ولا يُعرف بعد المشكل والحجم الدقيق لهذه المشكلة بعد واللذين سيتغيران بتغير غوغل».
وتقول الناطقة باسم لجنة المعلومات الفدرالية انه نتيجة للطبيعة التطوعية للمعلومات المستهدفة فليست لدى اللجنة اي خطط للتحرك ضد قواعد البيانات.
ويقول مستشار غوغل لشؤون الخصوصية بيتر فليشر ان شركته تنوي القيام بمايرغب عملاؤها ان تقوم به، واضاف ان شميدث كان يتحدث عن IGOOGLE حيث يسمح المستخدمون لـ«غوغل» باستخدام البيانات الخاصة بهم. واضاف ان «الامر يتعلق بالبحث الشخصي على شبكة الانترنت حيث هدف «غوغل» هو استخدام المعلومات لتوفير افضل سبل البحث الممكنة للمستخدمين، فاذا كان المستخدم لا يريد المعلومات التي بحوزتنا فهذا امر جيد، فنحن لا نحاول بناء مكتبة عملاقة للبيانات الشخصية، وكل ما نفعله هو محاولة اجراء افضل عملية تخمين للكمبيوتر، عما يبحث عنه المستخدم».
وقد جادل خبراء حماية الخصوصية ان بوسع اجهزة تطبيق القانون في بعض الحالات الزام محركات البحث ومزودي خدمات الانترنت على تسليم البيانات الي اصحابها وعدم استخدامها دون اذن منهم.
وقال احدهم ان «الخطر هنا هو انه مهما تكن سياسات محركات البحث على شبكة الانترنت فإن القوانين الحكومية ستكون لها في النهاية اليد العليا.
 
أعلى